إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

متفرقات

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • وَكُلًّا نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ وَجَاءَكَ فِي هَذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ

    أَكَانَ لِلنَّاسِ عَجَبًا أَنْ أَوْحَيْنَا إِلَى رَجُلٍ مِنْهُمْ أَنْ أَنْذِرِ النَّاسَ وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَ رَبِّهِمْ قَالَ الْكَافِرُونَ إِنَّ هَذَا لَسَاحِرٌ مُبِينٌ

    قُلْ مَا كُنْتُ بِدْعًا مِنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُبِينٌ

    بحث حول حديث

    فما دريت أين أخذ من أرض الله، فرجعت إلى أمير المؤمنين عليه السلام فأعلمته، فقال: يا أبا محمد أتعرفه؟ قلت: الله ورسوله وأمير المؤمنين أعلم، قال: هو الخضر عليه السلام

    تعليق


    • الهي اطلبني برحمتك حتي اصل اليك، و اجذبني بمنك حتي اقبل عليك

      تعليق


      • (رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْمًا فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا
        وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ) اتبعوا سبيل الله يا مسلمين
        (وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ)
        ****
        قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَى شَاكِلَتِهِ فَرَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَنْ هُوَ أَهْدَى سَبِيلًا

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة هدى شوشو

          فان كنت لا تعلم .. فتكون احمقا اذا تدعو بما لا تعلم !

          وان كنت تعلم .. فانت تخفي الجواب لغاية في نفس يعقوب ! .. والواضح ان نفسك الشيطانية هي من توجهك وانت لعبة بيدها.

          الله يهديك بحق شهر رمضان ويصلح امرك ان شئت الهداية والاصلاح.
          http://www.yahosein.com/vb/showpost....8&postcount=11



          المشاركة الأصلية بواسطة هدى شوشو
          انك انسان عديم التقوى وكحمار الطاحونة بالفعل.
          http://www.yahosein.com/vb/showpost....3&postcount=13



          المشاركة الأصلية بواسطة هدى شوشو

          صدقني ستظل حمار طاحونه الى ان تترك الطاحونة.
          http://www.yahosein.com/vb/showpost....0&postcount=15


          المشاركة الأصلية بواسطة هدى شوشو
          بالنسبه لردك الاول فهو رد غبي واجبت عنه فراجعه
          اترك اساليب النواصب في الردود رجاءا
          http://www.yahosein.com/vb/showpost....7&postcount=39

          تعليق


          • والذي امرنا بان نتبع سبيله هو المنيب الى الله تقدس ذكره

            وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ

            بل علينا ان نسمع ونطيع النبي صلى الله عليه واله وما اخبرنا به لانه هو الذي ينطق عن الله عز وجل وهو الذي يعلم

            وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا (27) يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا (28) لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنْسَانِ خَذُولًا

            تعليق


            • البكاء من خشية الله تعالى ينير القلب ويعصم من معاودة الذنب
              الأمام علي عليه السلام

              تعليق


              • ينبغي على المؤمن معرفة نفسه واحوالها كي يعلم الى أين تأخذه ذاته ! .
                الانسان قبل ان يقع في الذنب فانه يمر بمراحل اربعة
                ١- هبوط روحي شديد
                ٢- نشاط مفاجئ لطائر الخيال
                ٣- سكرة الذنب
                ٤- فقدان الوعي للروح
                وحينما تفقد الروح الوعي ، تقع جريمة المعصية .
                💥 المرحلة الاولى : هبوط روحي شديد
                والمقصود منه حدوث حالة ادبار شديدة وتثاقل من العبادة والتقرب الى الله تعالى ، وهي نذير شؤم بوجود اقتراب شيطاني وعلامة اقترابه ان ينشط عندك طائر الخيال ..
                💥 المرحلة الثانية : نشاط مفاجئ لطائر الخيال
                فبعدما تشعر بالتثاقل تجاه العبادة ، يقوم الشيطان او النفس الامارة بأخذك في سفرة شهوية فاسدة على متن طائر الخيال ليُحركك ويستحثك نحو ارتكاب المعصية في الواقع ، وعليك مباشرة مقاومة هذه الخواطر الخبيثة وصرفها بذكر الله والموت وإلا اذا استمر الانسان بالانصات لطائر الخيال بعد عدة دقائق يدخل في حالة السكر الروحي .
                💥 المرحلة الثالثة : سكرة الذنب
                وفيها يبدأ المؤمن بنسيان المعاني الدينية ويغفل عن التوحيد وعن ذكر الله شيئا فشيئا حتى يصير كأنه لم يسمع بالمعاد والحساب والقبر والتهديدات الالهية لمرتكبي المعاصي وهذه الحالة يُعبر عنها القرآن بالجهالة " إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة ثم يتوبون من قريب" ، وعلاجها الاستغاثة الصادقة بالله لكي يُرجع لك المعارف والمعاني التي تُخرجك من حالة السكرة هذه!
                💥 المرحلة الرابعة : ثم تفقد الروح الوعي وتدخل بحالة غيبوبة ، فتُغطي النفس الامارة القلب بغشاء الشهوة لكي تتشوش عنده الرؤية فلا يرى سوى شهوته ، بسبب مفارقة روح الايمان من الانسان "روي عن ابي جعفر الباقر عليه السلام في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : إذا زنى الرجل فارقه روح الايمان ، قال : هو قوله عزوجل وأيدهم بروح منه ذلك الذي يفارقه"
                وفي هذه الحالة تقوم الجوارح بارتكاب المعصية طاعةً للنفس الامارة ، ويصعب فيها مقاومة النفس بصورة عظيمة جدا ، لانها تحتاج عزمة من عزمات الملوك لكي تستطيع ازالة غشاء الغيبوبة ،، وبعدها يقع السخط الالهي ويصير الانسان مكروها عند الله تعالى .
                المطلوب : ان لا ييأس الانسان اذا كان في اي مرحلة من مراحل الذنب حتى الاخيرة ، فلا يقول "أنا الغريق ما خوفي من البلل " !! وانما عليه انقاذ نفسه فورا فعليه التوسل بالله وباولياءه وبذكر لا اله الا الله الذي ينفي ألوهية النفس الامارة ، ويحاول تذكر الله تعالى وان هذه المعصية ستزول لذتها لثواني ثم يبقى الندم والحسرة والتبعة للابد
                يا ايها الذين امنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان !

                تعليق


                • قال أمير المؤمنين (ع) : العقول أئمة الأفكار ، والأفكار أئمة القلوب ، والقلوب أئمة الحواس ، والحواس أئمة الأعضاء


                  وقال علي بن الحسين عليهما السلام(2): مجالسة الصالحين داعية إلى الصلاح، وآداب العلماء زيادة في العقل، وطاعة ولاة العدل تمام العز، واستثمار المال تمام المروة(3) وإرشاد المستشير قضاء لحق النعمة، وكف الاذى من كمال العقل، وفيه راحة البدن عاجلا وآجلا.


                  قال أبو عبدالله: دعامة الانسان العقل، والعقل منه الفطنة والفهم والحفظ والعلم، وبالعقل يكمل، وهو دليله ومبصره ومفتاح أمره، فإذا كان تأييد عقله من النور كان عالما، حافظا، ذاكرا فطنا، فهما، فعلم بذلك كيف ولم وحيث، وعرف من نصحه ومن غشه، فإذا عرف ذلك عرف مجراه وموصوله ومفصوله، وأخلص الوحدانية لله، والاقرار بالطاعة فاذا فعل ذلك كان مستدركا لما فات، وواردا على ما هو آت، يعرف ما هو فيه، ولاي شئ هو ههنا، ومن أين يأتيه، وإلى ما هو صائر، وذلك كله من تأييد العقل




                  عن أبي عبدالله عليه السلام قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: إعجاب المرء بنفسه دليل على ضعف عقله



                  عن أبي عبدالله عليه السلام في حديث طويل: أن أول الامور ومبدأها وقوتها وعمارتها التي لا ينتفع شئ إلا به، العقل الذي جعله الله زينة لخلقه ونورا لهم، فبالعقل عرف العباد خالقهم، وأنهم مخلوقون، وأنه المدبر لهم، وأنهم المدبرون، وأنه الباقي وهم الفانون، واستدلوا بعقولهم على ما رأوا من خلقه، من سمائه وأرضه، وشمسه وقمره، وليله ونهاره، وبأن له ولهم خالقا ومدبرا لم يزل ولا يزول، وعرفوا به الحسن من القبيح، وأن الظلمة في الجهل، وأن النور في العلم، فهذا ما دلهم، عليه العقل.
                  قيل له: فهل يكتفي العباد بالعقل دون غيره؟ قال: إن العاقل لدلالة عقله الذي جعله الله قوامه وزينته وهدايته، علم أن الله هو الحق، وأنه هو ربه، وعلم أن لخالقه محبة، وأن له كراهية، وأن له طاعة، وأن له معصية، فلم يجد عقله يدله على ذلك(1) وعلم أنه لا يوصل إليه إلا بالعلم وطلبه، وأنه لا ينتفع بعقله، إن لم يصب ذلك بعلمه، فوجب على العاقل طلب العلم والادب الذي لا قوام له إلا به.

                  يا هشام !.. لكل شيء دليل ، ودليل العاقل التفكّر ، ودليل التفكّر الصمت.. ولكلِّ شيء مطيّة ، ومطية العاقل التواضع


                  العقل والشهوة ضدان، ومؤيد العقل العلم، ومزين الشهوة الهوى، والنفس متنازعة بينهما، فأيهما قهر كانت في جانبه




                  العقل من نور مخزون مكنون في سابق علمه الذي لم يطلع عليه نبي مرسل ولا ملك مقرب، فجعل العلم نفسه، والفهم روحه، والزهد رأسه، والحياء عينيه، والحكمة لسانه، والرأفة فمه، والرحمة قلبه. ثم حشاه وقواه بعشرة أشياء: باليقين، والإيمان، والصدق، والسكينة، والإخلاص، والرفق، والعطية، والقنوع، والتسليم، والشكر


                  العقل غريزة تزيد بالعلم والتجارب

                  الإمام الصادق (عليه السلام): كثرة النظر في العلم يفتح العقل (5). - عنه (عليه السلام): كثرة النظر في الحكمة تلقح العقل



                  الإمام الصادق (عليه السلام): أفضل طبائع العقل العبادة، وأوثق الحديث له العلم، وأجزل حظوظه الحكمة، وأفضل ذخائره الحسنات


                  تعليق


                  • قال (ع) : تفقهوا في دين الله فإنّ الفقه مفتاح البصيرة ، وتمام العبادة إلى المنازل الرفيعة ، والرتب الجليلة في الدين والدنيا ، وفضل الفقيه على العابد ، كفضل الشمس على الكواكب ، ومن لم يتفقه في دينه لم يرض الله له عملا

                    قال (ع) : وجدت علم الناس في أربع :
                    أولها : أن تعرف ربك ، والثانية : أن تعرف ما صنع بك ، والثالثة : أن تعرف ما أراد منك ، والرابعة : أن تعرف ما يخرجك من دينك

                    قال (ع) : أولى العلم بك ما لا يصلح لك العمل إلا به ، وأوجب العمل عليك ما أنت مسؤول عن العمل به ، وألزمُ العلم لك ما دلك على صلاح قلبك ، وأظهر لك فساده ، وأحمدُ العلم عاقبة ما زاد في علمك العاجل ، فلا تشتغلنّ بعلم ما لا يضرك جهله ، ولا تغفلنّ عن علم ما يزيد في جهلك تركه

                    قال رسول الله (ص) : أربع يلزمن كل ذي حجى وعقل من أمتي ، قيل : يا رسول الله !.. ما هن ؟.. قال : استماع العلم ، وحفظه ، ونشره عند أهله ، والعمل به

                    إنّ العلم حياة القلوب من الجهل ، وضياء الأبصار من الظلمة ، وقوة الأبدان من الضعف


                    قال علي (ع) : إنّ هذه القلوب تملّ كما تملّ الأبدان ، فابتغوا لها طرائف الحكمة

                    قال علي (ع) : كل وعاء يضيق بما جعل فيه إلا وعاء العلم ، فإنه يتّسع

                    قال النبي (ص) : تذاكروا وتلاقوا وتحدّثوا !.. فإنّ الحديث جلاءٌ ، إنّ القلوب لترين ( أي لتخبث ) كما يرين السيف وجلاؤها الحديث

                    الجلساء ثلاثة : جليسٌ تستفيد منه فألزمه ، وجليسٌ تفيده فأكرمه ، وجليسٌ لا تفيد ولا تستفيد منه فاهرب عنه

                    قال الكاظم (ع) : لا تجلسوا عند كل عالم إلا عالمٌ يدعوكم من الخمس إلى الخمس : من الشك إلى اليقين ، ومن الكبر إلى التواضع ، ومن الرياء إلى الإخلاص ، ومن العداوة إلى النصيحة ، ومن الرغبة إلى الزهد

                    قال الصادق (ع) : أحسنوا النظر فيما لا يسعكم جهله ، وأنصحوا لأنفسكم ، وجاهدوها في طلب معرفة ما لا عذر لكم في جهله ، فإنّ لدين الله أركانا لا ينفع من جهلها شدة اجتهاده في طلب ظاهر عبادته ، ولا يضرّ من عرفها ، فدان بها حسن اقتصاده ، ولا سبيل لأحد إلى ذلك إلا بعون من الله عزّ وجلّ

                    قال رسول الله (ص) : يجيء الرجل يوم القيامة وله من الحسنات كالسحاب الركام أو كالجبال الرواسي ، فيقول :يا رب !.. أنّى لي هذا ولم أعملها ؟.. فيقول : هذا علمك الذي علّمته الناس ، يُعمل به من بعدك

                    قال الله عن المجاهدين
                    (فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً)
                    وقال عن العلماء
                    (يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ)
                    المجاهد يموت في ساحة المعركة والعالم يموت في ساحة العلم فالمجاهد
                    يفنى والعالم يبقى قال امير المؤمنين علي ابن ابي طالب { العلماء باقون
                    ما بقي الدهر أعيانهم مفقودة، وآثارهم في القلوب موجودة } (1) يبقى لينتفع
                    الناس بعلمه بعد رحيله عن هذه الدنيا فكل ما انتفع الناس بورقة العالم اتته
                    الحسنات في عالم الاخرة قال النبي (ص) { إذا مات ابن آدم انقطع عمله
                    إلا من ثلاث صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له }
                    فتأمل ايها المسلم كم هي عظيمة درجة العلم وكم هي رفيعة مرتبة العالم


                    قال الرضا (ع) : يقال للعابد يوم القيامة : نِعْمَ الرجل كنت!.. همتك ذات نفسك ، وكفيت الناس مؤونتك فادخل الجنة .. ألا إنّ الفقيه من أفاض على الناس خيره ، وأنقذهم من أعدائهم ، ووفّر عليهم نعم جنان الله ، وحصل لهم رضوان الله تعالى .ويقال للفقيه : يا أيها الكافل لأيتام آل محمد !.. الهادي لضعفاء محبيهم ومواليهم ، قف حتى تشفع لمن أخذ عنك ، أو تعلّم منك ، فيقف فيدخل الجنة معه فئاما وفئاما وفئاما حتى قال عشرا ، وهم الذين أخذوا عنه علومه ، وأخذوا عمّن أخذ عنه ، وعمّن أخذ عمّن أخذ عنه إلى يوم القيامة ، فانظروا كم فرق بين المنزلتين

                    تعليق


                    • الهي اطلبني برحمتك حتى اصل اليك , واجذبني بمنك حتى اقبل عليك

                      قال الامام علي عليه السلام في دعاء الصباح

                      اِلـهي اِنْ لَمْ تَبْتَدِئنِي الرَّحْمَةُ مِنْكَ بِحُسْنِ التَّوْفيقِ فَمَنِ السّالِكُ بي اِلَيْكَ في واضِحِ الطَّريقِ

                      قال رسول الله صلى الله عليه واله إن لربكم في أيام دهركم نفحات ، ألا فتعرضوا لها

                      قال الامام علي عليه السلام في خطبة الديباج ورغبو إليهِ في التوفيق, فإنهُ أُسُّنٌ وثيق

                      قال الامام الرضا عليه السلام من سأل الله التوفيق ولم يجتهد فقد استهزأ بنفسه

                      قال الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم

                      وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى

                      قال الامام السجاد عليه السلام في الدعاء

                      فلست مستطيعا لقضاء حقوقك إن لم تؤيدني بصحبة توفيقك

                      قال الامام الصادق عليه السلام

                      ما كل من أراد شيئاً قدر عليه، ولا كل من قدر على شيء وفق له، ولا كل من وفق أصاب له موضعاً.. فإذا اجتمع النية والقدرة والتوفيق والإصابة، فهناك تمت السعادة

                      تعليق


                      • احسنتم .. موضوع قييم

                        تعليق


                        • المحاضرة الثانية

                          قال الامام الصادق عليه السلام

                          (ما كل من أراد شيئاً قدر عليه، ولا كل من قدر على شيء وفق له، ولا كل من وفق أصاب له موضعاً.. فإذا اجتمع النية والقدرة والتوفيق والإصابة، فهناك تمت السعادة) القدرة على الاشياء بحاجة الى امور ذكرها الامام الجواد عليه السلام قال (أربع خصال تُعين المرء على العمل: الصحة والغنى والعلم والتوفيق) فالانسان الصحيح يمكنه ان يفعل ما لايستطيع المريض او المقعد فعله والغنى يمكن للانسان فعل امور كثيرة لا يستطيع الفقير فعلها قال الامام علي عليه السلام (الفقر يخرس الفطن عن حجته) وبالجملة الصحيح السوي يمكنه ان يحصل على الغنى لقول الامام علي عليه السلام (من استغنى بالله افتقر الناس إليه) وايضاً الامام زين العابدين عليه السلام (ما استغنى أحد بالله إلاافتقر الناس إليه) والتوفيق الالهي مفتاح لكل هذه الامور قال الامام علي عليه السلام (التوفيق أول النعمة) فابالتوفيق الالهي تقضي حقوق الله عز وجل قال الامام السجاد عليه السلام في الدعاء (فلست مستطيعا لقضاء حقوقك إن لم تؤيدني بصحة توفيقك) والتوفق هو جذب الهي كما اخبرنا الامير عليه السلام (التوفيق من جذبات الرب) ويبدا بالذكر قال علي ابن ابي طالب عليه السلام (وأفيضوا في ذكر الله جل ذكره فإنه أحسن الذكر وهو أمان من النفاق وبراءة من النار وتذكير لصاحبه عند كل خير يقسمه الله عزوجل وله دوي تحت العرش) واعمال البر قال النبي صلى الله عليه واله (إن أسرع الخير ثوابا البر، وإن أسرع الشر عقابا البغي) ومن اعمال البر صلة الرحم وبر الوالدين والسعي في حوائج الاخوان فهذه لها اثار كبيرة على العبد قال الامام الحسين عليه السلام في دعاء عرفة (الهي اطلبني برحمتك حتى اصل اليك , واجذبني بمنك حتى اقبل عليك) ورحمة الله عز وجل تشمل هذا العبد الذي يبر باهله واخوانه قال الامام الصادق عليه السلام (قال الله الخلق عيالي فاحبهم الي الطفهم بهم واسعاهم في حوائجهم)

                          والاصابة بحاجة الى العلم (عن طلحة بن زيد قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: العامل على غير بصيرة كالسائر على غير الطريق لا يزيده سرعة السير إلا بعدا) لانك من دون علم قد لا تصيب (عن أبي عبدالله عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: من عمل على غير علم كان ما يفسد أكثر مما يصلح)

                          تعليق



                          • بسم الله الرحمن الرحيم
                            اللهم صل على محمد وال محمد


                            علي بن إبراهيم ( ثقة ) عن أبيه ( ثقة ) عن حماد بن عيسى ( ثقة ) عن إبراهيم بن عمر اليماني ( ثقة ) عن سليم بن قيس الهلالي ( ثقة ) عن أمير المؤمنين صلوات الله عليه قال:

                            إن الله تبارك وتعالى طهرنا وعصمنا وجعلنا شهداء على خلقه، وحجته في أرضه، و جعلنا مع القرآن وجعل القران معنا، لا نفارقه ولا يفارقنا

                            المصدر الكافي الشريف الجزء الاول باب في أن الائمة شهداء الله عزوجل على خلقه


                            عن عبد الرحمن بن مسلم قال: دخلت على الكاظم ع فقلت له: أيما أفضل الزيارة لأمير المؤمنين ع أو لأبي عبد الله ع أو لفلان أو فلان وسميت الأئمة واحدا واحدا ؟ فقال لي: يا عبد الرحمن بن مسلم من زار أولنا فقد زار آخرنا ومن زار آخرنا فقد زار أولنا ومن تولى أولنا فقد تولى آخرنا ومن تولى آخرنا فقد تولى أولنا ومن قضى حاجة لاحد من أوليائنا فكأنما قضاها لجميعنا يا عبد الرحمن أحببنا وأحبب فينا وأحبب لنا وتولنا وتول من يتولانا وأبغض من يبغضنا ألا وإن الراد علينا كالراد على رسول الله صلى الله عليه وآله جدنا ومن رد على رسول الله صلى الله عليه وآله فقد رد على الله ألا يا عبد الرحمن من أبغضنا فقد أبغض محمدا ومن أبغض محمدا فقد أبغض الله جل وعلا ومن أبغض الله جل وعلا كان حقا على الله أن يصليه النار وماله من نصير


                            المصدر كامل الزيارات صفحة 335


                            الحديث صحيح وان كان في سنده مقال فهناك روايات اخرى تصحح هذه الرواية فتأمل

                            المصدر كامل الزيارات صفحة 335




                            تعليق


                            • http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=216706

                              بحوث العلماء

                              تعليق


                              • بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيدٌ (21) فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ

                                إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ (77) فِي كِتَابٍ مَكْنُونٍ (78) لَا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                11 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X