إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

امام وحجة على اهل زمانه يظهر الكفر ... ماذا بقي من الدين؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    أما موضوع شبهتك الأساسي فلا تظن أنك جئت بجديد تريد تشكيك المسلمين بدينهم الإسلامي العظيم فقد سبق و ردت هذه الشبهة :

    بسم الله الرحمن الرحيم
    والحمد لله رب العالمين

    طرح بعض الزملاء المخالفين مؤخراً عدة مواضيع عن شبهة التقية وجوازها على الإمام عليه السلام دون النبي صلى الله عليه وآله

    ولما لم تكن الشبهة من بنات أفكارهم بل شبهات شيطانية واهية تعرض لها قبلهم قاضي القضاة في كتابه المغني، فأجاب عليها الشريف المرتضى رحمه الله جواباً شافياً منذ حوالي ألف عام

    ولما كان جوابه كافياً وافياً شافياً آثرنا نقله بتمامه لقوة بيانه ووضح برهانه

    وفيما يلي نص كلامه رحمه الله وهو يتضمن الإشكالات والجواب عليها كما ذكرها في (الشافي في الإمامة ج4 ص105 وما بعدها)


    فأما قوله: "إذا جازت التقية للأئمة وحالهم في العصمة ما تدعون جازت على الرسول صلى الله عليه وآله"

    فالفرق بين الأمرين واضح لأن الرسول صلى الله عليه وآله مبتدئ بالشرع، ومفتتح لتعريف الأحكام التي لا تعرف إلا من جهته وبيانه، فلو جازت عليه التقية لأخل ذلك بإزاحة علة المكلفين، ولفقدوا الطريق إلى معرفة مصالحهم الشرعية التي قد بينها أنها لا تعرف إلا من جهته، والإمام بخلاف هذا الحكم لأنه منفذ للشرائع التي قد علمت من غير جهته، وليس يقف العلم بها والحق فيها على قوله دون غيره، فمن اتقى في بعض الأحكام لسبب يوجب ذلك لم يخل تقية بمعرفة الحق، وإمكان الوصول إليه، والإمام والرسول وإن استويا في العصمة فليس يجب أن يستويا في جواز التقية للفرق الذي ذكرناه، لأن الإمام لم تجز التقية عليه لأجل العصمة، وليس للعصمة تأثير في جواز التقية ولا نفي جوازها.

    فإن قيل: أليس من قولكم: إن الإمام حجة في الشرائع؟ وقد يجوز عندكم أن ينتهي الأمر إلى أن يكون الحق لا يعرف إلا من جهته وبقوله، بأن يعرض الناقلون عن النقل فلا يرد إلا من جهة من لا تقوم الحجة بقوله، وهذا يوجب مساواة الإمام للرسول فيما فرقتم بينهما فيه.

    قلنا: إذا كانت الحال في الإمام على ما صورتموه، وتعينت الحجة في قوله، فإن التقية لا تجوز عليه كما لا تجوز على النبي.

    فإن قيل: فلو قدرنا أن النبي صلى الله عليه وآله قد بين جميع الشرائع والأحكام التي يلزمه بيانها حتى لم يبق شبهة في ذلك ولا ريب، لكان يجوز والحال هذه عليه التقية في بعض الأحكام.

    قلنا: ليس يمتنع عند قوة أسباب الخوف الموجبة للتقية أن يتقي إذا لم تكن التقية مخلة بالوصول إلى الحق، ولا منفرة عنه.

    ثم يقال لصاحب الكتاب: أليست التقية عندك جائزة على جميع المؤمنين عند حصول أسبابها وعلى الإمام والأمير؟

    فإن قال: هي جائزة على المؤمنين وليست جائزة على الإمام والأمير.

    قلنا: وأي فرق بين ذلك والإمام والأمير عندك ليسا بحجة في شئ كما أن النبي صلى الله عليه وآله حجة فتمنع من ذلك لمكان الحجة بقولهما فإن اعترف بجوازها عليهما.

    قيل له: فألا جاز على النبي صلى الله عليه وآله قياسا على الأمير والإمام؟

    فإن قال: لأن قول النبي صلى الله عليه وآله حجة، وليس الأمير والإمام كذلك.

    قيل له: وأي تأثير للحجة في ذلك إذا لم تكن التقية مانعة من إصابة الحق ولا مخلة بالطريق إليه؟ وخبرنا عن الجماعة التي نقلها في باب الأخبار حجة لو ظفر بهم جبار ظالم متفرقين أو مجتمعين فسألهم عن مذاهبهم وهم يعلمون أو يغلب في ظنونهم أنهم متى ذكروها على وجهها قتلهم، وأباح حريمهم، أليست التقية جائزة على هؤلاء، مع أن الحجة في أقوالهم؟

    فإن منع من جواز التقية على ما ذكرناه دفع ما هو معلوم.

    قيل له: وأي فرق بين هذه الجماعة وبين من نقص عن عدتها في جواز التقية؟

    فلا يجد فرقا.

    فإن قال: إنما جوزنا التقية على من ذكرتم لظهور الاكراه والأسباب الملجئة إلى التقية، ومنعناكم من مثل ذلك لأنكم تدعون تقية لم تظهر أسبابها ولا الأمور الحاملة عليها من إكراه وغيره.

    قيل له: هذا اعتراف بما أردنا من جواز التقية عند وجود أسبابها.

    وصار الكلام الآن في تفصيل هذه الجملة، ولسنا نذهب في موضع من المواضع إلى أن الإمام اتقى بغير سبب موجب لتقيته، وحامل على فعله والكلام في التفصيل غير الكلام في الجملة، وليس كل الأسباب التي توجب التقية تظهر لكل أحد ويعلمها جميع الخلق، بل ربما اختلفت الحال فيها، وعلى كل حال فلا بد من أن تكون معلومة لمن أوجب تقية ومعلومة أو مجوزة لغيره، ولهذا قد نجد بعض الملوك يسأل رعيته عن أمر فيصدقه بعضهم عن ذلك، ولا يصدقه آخرون ويستعملون ضربا من التورية وليس ذلك إلا لأن من صدق لم يخف على نفسه ومن جرى مجرى نفسه ومن ورى فلأنه خاف على نفسه. وغلب في ظنه وقوع الضرر به متى صدق عما سئل فيه، وليس يجب أن يستوي حال الجميع، وأن يظهر لكل أحد السبب في تقية من اتقى ممن ذكرناه بعينه حتى تقع الإشارة إليه على سبيل التفصيل وحتى يجري مجرى العرض على السيف في الملأ من الناس، بل ربما كان ظاهرا كذلك، وربما كان خاصا.

    فإن قيل: مع تجويز التقية على الإمام كيف السبيل إلى العلم بمذاهبه واعتقاده، وكيف يخلص لنا ما يفتي به على سبيل التقية من غيره.

    قلنا: أول ما نقوله في ذلك أن الإمام لا يجوز أن يتقي فيما لا يعلم إلا من جهته، ولا طريق إليه إلا من ناحية قوله، وإنما يجوز التقية عليه فيما قد بان بالحجج والبينات، ونصبت عليه الدلالات حتى لا يكون فتياه فيه مزيلة الطريق إصابة الحق وموقعة للشبهة، ثم لا يتقي في شئ إلا ويدل على خروجه منه مخرج التقية، أما لما يصاحب كلامه أو يتقدمه أو يتأخر عنه، ومن اعتبر جميع ما روي عن أئمتنا عليهم السلام على سبيل التقية وجده لا يعري ما ذكرناه، ثم إن التقية إنما تكون من العدو دون الولي، ومن المتهم دون الموثوق به، فما يصدر عنهم إلى أوليائهم وشيعتهم ونصحائهم في غير مجالس الخوف يرتفع الشك في أنه على غير جهة التقية وما يفتون به العدو أو يمتحنون به في مجالس الخوف يجوز أن يكون على سبيل التقية كما يجوز أن يكون على غيرها.

    ثم نقلب هذا السؤال على المخالف فيقال له: إذا أجزت على جميع الناس التقية عند الخوف الشديد، وما يجري مجراه فمن أين تعرف مذاهبهم واعتقادهم؟ وكيف يفصل بين ما يفتي به المفتي منهم على سبيل التقية وبين ما يفتى به وهو مذهب له يعتقد صحته، فلا بد ضرورة من الرجوع إلى ما ذكرناه.

    انتهى ما أردنا نقله من كتاب الشافي
    في الإمامة ج4 ص105 وما بعدها



    خلاصة ما أفاده الشريف المرتضى ما يلي:
    1. أن التقية لا تجوز على النبي (ص) لأنه هو المبتدئ بالشرع وجواز التقية عليه يعني فقد الأحكام الحقة عند المكلفين.
    2. أنا لو فرضنا بيان النبي (ص) لجميع الشرائع ووجود أسباب الخوف الموجبة للتقية بحقه ولم تكن التقية مخلة بالوصول إلى الحق جازت التقية عليه.

    3. أن التقية تجوز على الإمام عليه السلام لأنه منفذ للشرائع التي يمكن ان تعلم منه ومن غيره لكنه هو المؤتمن عليها.
    4. لا تجوز التقية على الإمام في الموارد التي تنحصر معرفة الحق من جهته وبقوله، ولا يتقي الإمام في شيء إلا ودل على خروجه منه مخرج التقية.

    وبهذا يتضح ان الحكم واحد في الموارد التي يشترك الدور فيها بين النبي والإمام، ويتبين بطلان شبهة المخالف رأساً

    ويتضح معنى كلام بعض العلماء الذين صرحوا بعدم جواز التقية على الأنبياء (كالطوسي والطبرسي) حيث عللوا ذلك بأن التقية في أخبارهم تؤدي للتشكيك فيها.
    فإن ما أدى إلى التشكيك ومنع ظهور الحق لا يجوز على الأئمة كما لا يجوز على الأنبياء.
    وأما ما دون ذلك مما يكون من موارد التقية فلا مانع منه.


    والحمد لله رب العالمين

    شعيب العاملي

    http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=179225


    تعليق


    • #47
      المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله

      لايجوز صدوره عن الانبياء لانه لو فعلوه لضاع الدين بين التقية والحقيقة
      ولن تجد شيء ترجع اليه في تمييز الحق من الباطل

      قال الطوسي في تفسيره - 7 - 259 - "لايجوز ايضا عليهم التعمية في الاخبار، ولا التقيةفي اخبارهم، لانه يؤدي إلى التشكيك في اخبارهم، فلا يجوز ذلك عليهم على وجه"
      المقصود هنا التقية مع المسلمين والتعمية في الاخبار على المسلمين وليس مع النواصب والكفار لانه ثبت استخدامها مع الكفار ثانيا الست تقول دائما ان كلام العلماء يستدل له ولا يستدل به ؟؟؟
      التعديل الأخير تم بواسطة الكرار حيدر 99; الساعة 29-03-2014, 08:23 PM.

      تعليق


      • #48
        أنا أشك أنك ستفهم جواب الشبهة لكن لنعود لحوارك
        لا أعتقد أنك تنفي حقيقة أن عمل رسول الله سنة و حجة و تشريع و عليه تعال معي و اقرأ هذا الحديث
        صحيح البخاري - كِتَاب الْأَدَبِ - بَاب مَا يَجُوزُ مِنْ اغْتِيَابِ أَهْلِ الْفَسَادِ وَالرِّيَبِ

        بَاب مَا يَجُوزُ مِنْ اغْتِيَابِ أَهْلِ الْفَسَادِ وَالرِّيَبِ
        5707 حَدَّثَنَا صَدَقَةُ بْنُ الْفَضْلِ أَخْبَرَنَا ابْنُ عُيَيْنَةَ سَمِعْتُ ابْنَ الْمُنْكَدِرِ سَمِعَ عُرْوَةَ بْنَ الزُّبَيْرِ أَنَّ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَخْبَرَتْهُ قَالَتْ اسْتَأْذَنَ رَجُلٌ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ ائْذَنُوا لَهُ بِئْسَ أَخُو الْعَشِيرَةِ أَوْ ابْنُ الْعَشِيرَةِ فَلَمَّا دَخَلَ أَلَانَ لَهُ الْكَلَامَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ قُلْتَ الَّذِي قُلْتَ ثُمَّ أَلَنْتَ لَهُ الْكَلَامَ قَالَ أَيْ عَائِشَةُ إِنَّ شَرَّ النَّاسِ مَنْ تَرَكَهُ النَّاسُ أَوْ وَدَعَهُ النَّاسُ اتِّقَاءَ فُحْشِهِ .

        الرسول ذم الرجل و عندما دخل عليه ألان له الكلام ثم قال لعائشة أنه اتقى فحشه
        الآن المسلمين في ذلك الوقت لم يطلعوا على ما جرى من حوار بين الرسول و عائشة فسيظنون أن الرجل ممدوح لأن فعل النبي تقرير و تشريع و هو قد ألان له بينما هو مذموم
        و عليه يكون النبي اتقى و هو مصدر تشريع عندكم .. أرجو أن تفهم المسألة كمثال و لا تتعبني بالتكرار و عدم الفهم .


        تعليق


        • #49
          المشاركة الأصلية بواسطة العباءة الزينبية

          أن التقية تجوز على الإمام عليه السلام لأنه منفذ للشرائع التي يمكن ان تعلم منه ومن غيره لكنه هو المؤتمن عليها.
          4. لا تجوز التقية على الإمام في الموارد التي تنحصر معرفة الحق من جهته وبقوله، ولا يتقي الإمام في شيء إلا ودل على خروجه منه مخرج التقية.
          مغالطة واضحة
          لان الامام قوله (عندكم) تشريع مثل قول النبي عليه الصلاة والسلام
          وفعله تشريع مثل فعل النبي عليه الصلاة والسلام ايضا
          وطريق الشريعة انما هو من طريق الامام نفسه لانه هو الذي يرجع اليه الناس في احكام دينهم

          فيلزم ان دينكم مشكوك فيه لدخول احتمال التقية في اي باب من ابوابه كما ثبت الشرك في امامكم ابوطالب.

          تعليق


          • #50
            المشاركة الأصلية بواسطة الكرار حيدر 99
            المقصود هنا التقية مع المسلمين والتعمية في الاخبار على المسلمين وليس مع النواصب والكفار لانه ثبت استخدامها مع الكفار ثانيا الست تقول دائما ان كلام العلماء يستدل له ولا يستدل به ؟؟؟
            وهذا ما حصل بالضبط ان ائمتكم يفتون لكم بالتقية لاجل ان يظهروا دينكم سخيف كما قال البحراني.
            وقد ذكر البحراني دليله من قول الامام نفسه وليس من جيبه

            فلا يوجد مانع من ان يكون دينكم هذا مختلط بشركيات وكفر ... بل اعتقد ان 90% كذلك كون تسعة اعشار الدين تقية.
            التعديل الأخير تم بواسطة المهتدي بالله; الساعة 29-03-2014, 08:45 PM.

            تعليق


            • #51
              سنن الدارمي » بَاب مَا يُتَّقَى مِنْ تَفْسِيرِ حَدِيثِ النَّبِيِّ
              رقم الحديث: 432
              أَخْبَرَنَا مُوسَى بْنُ خَالِدٍ ، حَدَّثَنَا مُعْتَمِرٌ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : " لِيُتَّقَى مِنْ تَفْسِيرِ حَدِيثِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَمَا يُتَّقَى مِنْ تَفْسِيرِ الْقُرْآنِ " .

              تعليق


              • #52
                المشاركة الأصلية بواسطة العباءة الزينبية
                سنن الدارمي » بَاب مَا يُتَّقَى مِنْ تَفْسِيرِ حَدِيثِ النَّبِيِّ
                رقم الحديث: 432
                أَخْبَرَنَا مُوسَى بْنُ خَالِدٍ ، حَدَّثَنَا مُعْتَمِرٌ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : " لِيُتَّقَى مِنْ تَفْسِيرِ حَدِيثِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَمَا يُتَّقَى مِنْ تَفْسِيرِ الْقُرْآنِ " .

                بغض النظر عن الاسناد هل صحت الرواية ام لم تصح
                فهذا ليس له علاقة بالقضية محل النقاش في منع صدور التقية عن النبي عليه الصلاة والسلام في الاحكام الشرعية.

                تعليق


                • #53
                  المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله
                  وهذا ما حصل بالضبط ان ائمتكم يفتون لكم بالتقية لاجل ان يظهروا دينكم سخيف كما قال البحراني.
                  وقد ذكر البحراني دليله من قول الامام نفسه وليس من جيبه

                  فلا يوجد مانع من ان يكون دينكم هذا مختلط بشركيات وكفر ... بل اعتقد ان 90% كذلك كون تسعة اعشار الدين تقية.
                  نحن لسنا مجسمة لكي يكون ديننا مختلط بشركيات وكفر كما هو حال غيرنا ومن يرى ان ديننا سخيف هم النواصب كما هي نظرة الكفار للمسلمين ( إن الذين أجرموا كانوا من الذين آمنوا يضحكون * وإذا مروا بهم يتغامزون * وإذا انقلبوا إلى أهلهم انقلبوا فكهين * وإذا رأوهم قالوا إن هؤلاء لضالون )

                  تعليق


                  • #54
                    تفسير حديث النبي يتقى كما يتقى تفسير القرآن عند السنة
                    حذيفة بن اليمان كان يتقي عند رواية الحديث
                    أبو هريرة يتقي
                    عمار لعله يتقي أيضا فلم يجاوبنا الزميل
                    و غيرهم
                    كل هؤلاء ينقلون تشريع رسول الله لكنهم يتقون في تفسيره و في التحديث به أو كتمانه
                    الشيعة : أئمتنا أساس الدين عندنا قد يتقون
                    السنة : الرواة و الصحابة الذين لا يأتيهم الباطل في روايتهم عن رسول الله و هم ناقلي الدين عند السنة و لولاهم لما عرفوا الدين أيضا يتقون
                    يعني بالنهاية التقية تحدث عند الشيعة و السنة سواء أئمة معصومين عندنا أو صحابة عصموا من الكذب على رسول الله كما يقول بن تيمية فأين الفرق و المسألة الكبيرة التي أتيت بها يا سني ؟
                    أوقات سعيدة
                    التعديل الأخير تم بواسطة العباءة الزينبية; الساعة 29-03-2014, 08:57 PM.

                    تعليق


                    • #55
                      المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله

                      بغض النظر عن الاسناد هل صحت الرواية ام لم تصح
                      فهذا ليس له علاقة بالقضية محل النقاش في منع صدور التقية عن النبي عليه الصلاة والسلام في الاحكام الشرعية.
                      من المعيب على من يأتي يدعي العلم و يحاور الشيعة أعلى الله برهانهم أن يتهرب من الالزامات بهذه الطريقة المضحكة
                      أنت كلما ألزمناك قلت ليس له علاقة بالقضية لا بأس القارئ ليس غبي و سيعرف أنك تراوغ لأنك لا تملك ما ترد به الحجج الدامغة
                      قدمت كلامي الذي ينهي لك اشكالك مع أنني لم أفصل و لم أضعك برأسي حتى أجعلك لا تدخل هذا الموقع
                      لكني رددت على عجل فقط لرد اشكالك على المسلمين
                      موضوعك تفتت كأصنام قريش
                      أوقات سعيدة

                      تعليق


                      • #56
                        المشاركة الأصلية بواسطة العباءة الزينبية
                        تفسير حديث النبي يتقى كما يتقى تفسير القرآن عند السنة
                        حذيفة بن اليمان كان يتقي عند رواية الحديث
                        أبو هريرة يتقي
                        عمار لعله يتقي أيضا فلم يجاوبنا الزميل
                        و غيرهم
                        كل هؤلاء ينقلون تشريع رسول الله لكنهم يتقون في تفسيره و في التحديث به أو كتمانه
                        الشيعة : أئمتنا أساس الدين عندنا قد يتقون
                        السنة : الرواة و الصحابة الذين لا يأتيهم الباطل في روايتهم عن رسول الله و هم ناقلي الدين عند السنة و لولاهم لما عرفوا الدين أيضا يتقون
                        يعني بالنهاية التقية تحدث عند الشيعة و السنة سواء أئمة معصومين عندنا أو صحابة عصموا من الكذب على رسول الله كما يقول بن تيمية فأين الفرق و المسألة الكبيرة التي أتيت بها يا سني ؟
                        أوقات سعيدة

                        الكلام حول اظهار دين مختلف من قبل الامام الحجة الذي فعله وقوله تشريع

                        وليس ان شخص ليس بامام ولا حجة على الناس لايقول بكل ما علم عند جميع الناس
                        فحاولوا ذكر امور تتعلق بالقضية محل النقاش

                        بل لو ان احدهم نسب الى رسول الله قولا لم يقله متعمدا لضرب على حديثه ولا كرامة.
                        التعديل الأخير تم بواسطة المهتدي بالله; الساعة 29-03-2014, 09:12 PM.

                        تعليق


                        • #57
                          المشاركة الأصلية بواسطة الكرار حيدر 99
                          نحن لسنا مجسمة لكي يكون ديننا مختلط بشركيات وكفر كما هو حال غيرنا ومن يرى ان ديننا سخيف هم النواصب كما هي نظرة الكفار للمسلمين ( إن الذين أجرموا كانوا من الذين آمنوا يضحكون * وإذا مروا بهم يتغامزون * وإذا انقلبوا إلى أهلهم انقلبوا فكهين * وإذا رأوهم قالوا إن هؤلاء لضالون )

                          اذا كان امامك الذي ترى عصمته وان قوله وفعله تشريعة يجوز عليه اظهار الشرك
                          فكيف تعرف الايمان من الشرك؟

                          اجب على سؤالي.

                          تعليق


                          • #58
                            المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله
                            اذا كان امامك الذي ترى عصمته وان قوله وفعله تشريعة يجوز عليه اظهار الشرك
                            فكيف تعرف الايمان من الشرك؟

                            اجب على سؤالي.
                            بمعرفة سيرته اولا ثم عرض كلامه على بقية الروايات الاخرى عن اهل البيت فان خالف فعله هذه الروايات فهي صادرة عن تقية ومن وظيفة العلماء الأجلاء معرفة هذه الروايات وتعريفها للناس .

                            تعليق


                            • #59
                              انتهى الموضوع و لم يبقى لدى صاحبه سوى اللف و الدوران و التملص من الالزامات
                              سلاما

                              تعليق


                              • #60
                                المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله









                                ربما كان الائمة الذين تتبعونهم يظهرون الكفر ويبطون الايمان مثل ابوطالب لذلك انتم الان تتبعون ظاهر ما كان عندهم.



                                لم أنتبه لهذا الكلام
                                ما دليلك على هذا القول
                                أنت مطالب بالدليل و لن تلزمنا بربما
                                صحابتكم حقا و بدون ربما أظهروا الاسلام و أبطنوا الكفر و أنتم تترضون عليهم جميعا و تأخذون منهم جميعا
                                الان أين نجد تصريف لقولكم المقتبس
                                ننتظر

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X