خلاص الله يقليك بالآخرة مادمت لا تخف

هؤلاء يحرمون التطبير فقط لكي لا يخاف السونة ولكي يستأنسون بأنهم يحرمون الشيعة من أشياء فقط لكي يرضى عنهم السونة. صدقني في النهاية سيقولون لك أن السبب هو لكي لا تنتشر الفتنة وهم خائفون لأن السونة ينشرون الصور ويقولون هذا دين الشيعة. بدل أن نخاف منهم وننكر لم لا نقول نعم هذا هو ونحن نطبر ولا نخاف الدماء!

ليس الجميع هنال البعض ممن ينظر الى المخالفين و لكن لاكثرية يرفضون التطبير لانه ليس شعيرة حسينية و انما تتخلف عقلي هذه وجهة نظرهم اما بالنسبة لي انا ارفض التطبير لكني لا امنع من يطبر ان يطبر بما ان السيد صادق الشيرازي حلل التطبير فلا حق لاحد ان يمنعه

هم فقط يريدوننا ان نقلد وليهم الفقيه غصبا عن أنفسنا. هذه متأكد منها. ويوجد منهم من يحب أن يتذلل للمخالف ولا يشعر بالراحة إلا بنعل المخالف على رقبته.

الشيخ الحسناوي يخرس المنحرفين !

رضى الله عن الحسين ولعن من قتله( إمضاء سنى)

+

لا للتطبير ولا للزنجير؟

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على خير المرسلين وآله الطيبين الطاهرين
واللعن الدائم على أعدائهم ومنكري فضائلهم أجمعين إلى يوم الدين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


في هذه الأيام انتشرت موجة قذرة تدعو لمنع شعائر أبي عبد الله الحسين عليه السلام ومنها التطبير والزنجير "الزنجيل". هؤلاء ترونهم كالببغاء يرددون أن هذه العادات تشوه المذهب وهي تخلف ومن يمارسها فهو غير مثقف وغير متعلم ولا يفقه شيئا. يعتبرون شعائر أبي عبد الله سببا لتنفير الناس من التشيع بل قد يصفها البعض عادات للمجوس والبوذيين. يلوم بعضهم هذه الشعار ويعتقد أنها سبب الفتنة بين الشيعة والمذاهب الأخرى وقد يعتقد بعضهم أن منعها قد يؤدي إلى إرضاء المذاهب الأخرى.
يبدو أننا أمام هجمة شرسة ضد شعائر أبي عبد الله عليه السلام، فهل سيتوقف هؤلاء عند التطبير والزنجير؟
طبعا لا، هؤلاء يقولون أن التطبير عادة متخلفة وغير منطقية فإذا توقفت سينتقلون للزنجير ويقولون أن الإمام لا يحتاج لمظاهر العنف هذه، بعد هذا سينتقلون للمواكب ويقولون أنها مضيعة للوقت وتسبب زحاما وتعطل الناس فيمنعوها. هم لن يكتفوا بهذا بل سينتقلون للطم ويعتبرونه دخيلا وإيذاءا للنفس وبعدها ينتقلون للنحيب أو البكاء العالي ويقولون أن من التحضر البكاء بهدوء ولباقة. بعدها يقولون أن الإمام لا يحتاج دموعكم فألغوا البكاء والنعي والقصائد ودعوا مجالس الحسين حلقات للثقافة والتعلم. وهل تعتقدون أنهم سيقفون عند هذا؟ بل أكاد أجزم أنهم سيقولون أن إطعام الطعام عادة قبيحة ويجب إطعام الفقراء وليس الزوار والمعزين وبعدها يبقى لبس السواد والشعارات، أليس من الأولى أن تكون شعاراتنا وحدوية وتنادي بالوحدة بين المسلمين؟
أترك لكم التعليق فإني لا أرى في دعواهم إلا مؤامرة.

العجيب من حماقاتهم أنهم يركّزون على أقوى الشعائر و أوّلها ممارسة و التي لا يوجد أدلة أكثر من أدلتها - التطبير المقدس -
مع أنه من الأساس لا حاجة لأدلة في الشعائر بل الخصم بحاجة لأدلة لتحريمها لأن الأصل في الأمور الحلّية وليس الحرمة - كما يقول الوهابية -

كلام انشائي - يفتقر الى دليل
او هل هو علم غيب ---- سيفعلون ثم سيفعلون ثم لن يتوقفوا

--
اذا انت نازل سب وشتم بيهم -
فهل ابقيت اي امل اخوة ووحدة بينك وبين الطرف المقابل؟

اللهم صل على محمد وال محمد

اضم صوتي الى صوت الاخ تركماني

توقعات.
وأنا أنقل قول بعضهم بأن شعارات يا لثارات الحسين ولبيك أبا عبد الله تثير حساسية لدى الفرق الأخرى ويريدون تغييرها. أنا لا أريد أن تتحول عاشوراء إلى مؤتمر للتقريب بين المذاهب ونقوم بالتضحية بشعائرنا لإرضاء الطرف الآخر.

للاسف هذه ادلة يشنع اعداء المذهب على الشيعة بها كم اتمنى من الشيعة ان يكفو عن هذه العادت المتخلفة مع الاشارة انه هذه العادة على ما اعتقد اتت من دول اوروبا خلال القرون الوسطى حيث كان بعض المسيحيين هناك يجلدون انفسهم ويدقون مسامير في ايديهم حبا بالمسيح ع الى ان منعت تماما في اوروبا وما زالت هذه العادة في بعض دول اسيا في فليبين بشكل خاص لست ادري اذا كنت تراهم كيف يشطبون رؤوسهم ويجلدون انفسهم ويدقون مسامير باجسامهم نحتاج الى قانون لمنع ذلك وهذه العادة مممنوعة في ايران اذا كنت تعرف