إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

بيننا و بينكم كتاب الله في نساء المسلمين من هن خير من عائشة إسلاما

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    المشاركة الأصلية بواسطة أهل الله
    ههههههههههه أنت امضيع .. وين سيف برواية التي أتيت بها .
    أنت ذهبت إلى رواية أخرى .
    جيب السند مع الرواية كاملة وضعها أمامي ...
    http://shamela.ws/browse.php/book-9783#page-2350
    صفحة 461-462
    دخولهم البصره والحرب بينهم وبين عُثْمَان بن حنيف
    كَتَبَ إِلَيَّ السَّرِيُّ عَنْ شعيب، عن سيف، عن محمد وطلحة، قالا:
    وَمَضَى النَّاسُ حَتَّى إِذَا عَاجُوا عَنِ الطَّرِيقِ وكانوا بفناء البصره، لقيهم عمير ابن عَبْدِ اللَّهِ التَّمِيمِيُّ، فَقَالَ: يَا أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ، أَنْشُدُكِ بِاللَّهِ أَنْ تَقْدَمِي الْيَوْمَ عَلَى قَوْمٍ تُرَاسِلِي مِنْهُمْ أَحَدًا فَيَكْفِيكَهُمْ! فَقَالَتْ: جِئْتَنِي بِالرَّأْيِ، امرؤ صالح، قال: فعجلى ابن عامر فليدخل، فَإِنَّ لَهُ صَنَائِعَ فَلْيَذْهَبْ إِلَى صَنَائِعِهِ فَلْيَلْقَوُا النَّاسَ حَتَّى تَقْدُمِي وَيَسْمَعُوا مَا جِئْتُمْ فِيهِ فَأَرْسَلَتْهُ فَانْدَسَّ إِلَى الْبَصْرَةِ، فَأَتَى الْقَوْمَ وَكَتَبَتْ عَائِشَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا إِلَى رِجَالٍ مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ، وَكَتَبَتْ إِلَى الأَحْنَفِ بْنِ قَيْسٍ وَصَبْرَةَ بْنِ شَيْمَانَ وَأَمْثَالِهِمْ مِنَ الْوُجُوهِ، وَمَضَتْ حَتَّى إِذَا كَانَتْ بِالْحَفِيرِ انْتَظَرَتِ الْجَوَابَ بِالْخَبَرِ، وَلَمَّا بَلَغَ ذَلِكَ أَهْلَ الْبَصْرَةِ دَعَا عُثْمَانُ بْنُ حُنَيْفٍ عِمْرَانَ بْنَ حُصَيْنٍ- وَكَانَ رَجُلٌ عَامَّةً- وَأَلَزَّهُ بِأَبِي الأَسْوَدِ الدُّؤَلِيِّ- وَكَانَ رَجُلٌ خَاصَّةً- فَقَالَ: انْطَلِقَا إِلَى هَذِهِ الْمَرْأَةِ فَاعْلَمَا علمها وعلم مَنْ مَعَهَا، فَخَرَجَا فَانْتَهَيَا إِلَيْهَا وَإِلَى النَّاسِ وَهُمْ بِالْحَفِيرِ، فَاسْتَأْذَنَا فَأَذِنَتْ لَهُمَا، فَسَلَّمَا وَقَالا: إِنَّ أَمِيرَنَا بَعَثَنَا إِلَيْكِ نَسْأَلُكِ عَنْ مَسِيرِكِ، فَهَلْ أَنْتِ مُخْبِرَتُنَا؟ فَقَالَتْ: وَاللَّهِ مَا مِثْلِي يَسِيرُ بِالأَمْرِ الْمَكْتُومِ وَلا يُغَطِّي لِبَنِيهِ الْخَبَرَ إِنَّ الْغَوْغَاءَ مِنْ أَهْلِ الأَمْصَارِ وَنُزَّاعَ الْقَبَائِلِ غَزَوْا حَرَمَ رَسُولِ الله ص وَأَحْدَثُوا فِيهِ الأَحْدَاثَ، وَآوَوْا فِيهِ الْمُحْدِثِينَ، وَاسْتَوْجَبُوا فِيهِ لَعْنَةَ اللَّهِ وَلَعْنَةَ رَسُولِهِ، مَعَ مَا نَالُوا مِنْ قَتْلِ إِمَامِ الْمُسْلِمِينَ بِلا تِرَةٍ وَلا عُذْرٍ، فَاسْتَحَلُّوا الدَّمَ الْحَرَامَ فَسَفَكُوهُ، وَانْتَهَبُوا الْمَالَ الْحَرَامَ، وَأَحَلُّوا الْبَلَدَ الْحَرَامَ، وَالشَّهْرَ الْحَرَامَ، وَمَزَّقُوا الأَعْرَاضَ وَالْجُلُودَ، وَأَقَامُوا فِي دَارِ قَوْمٍ كَانُوا كَارِهِينَ لِمُقَامِهِمْ ضَارِّينَ مُضِرِّينَ، غَيْرُ نَافِعِينَ وَلا مُتَّقِينَ، لا يَقْدِرُونَ عَلَى امْتِنَاعٍ وَلا يأمنون، فَخَرَجْتُ فِي الْمُسْلِمِينَ أُعْلِمُهُمْ مَا أَتَى هَؤُلاءِ الْقَوْمُ وَمَا فِيهِ النَّاسُ وَرَاءَنَا، وَمَا يَنْبَغِي لَهُمْ أَنْ يَأْتُوا فِي إِصْلاحِ هَذَا وقرأت: «لا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْواهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلاحٍ بَيْنَ النَّاسِ» نَنْهَضُ فِي الإِصْلاحِ مِمَّنْ أَمَرَ اللَّهُ عَزَّ وجل وامر رسول الله ص، الصَّغِيرَ وَالْكَبِيرَ وَالذَّكَرَ وَالأُنْثَى، فَهَذَا شَأْنُنَا إِلَى مَعْرُوفٍ نَأْمُرُكُمْ بِهِ، وَنَحُضُّكُمْ عَلَيْهِ، وَمُنْكَرٍ نَنْهَاكُمْ عَنْهُ، وَنَحُثُّكُمْ عَلَى تَغْيِيرِهِ.

    و الآن إعطنا سند الرواية التي جئتَ بها أنت من المصدر أقصد تاريخ الطبري

    تعليق


    • #62
      المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
      http://shamela.ws/browse.php/book-9783#page-2350
      صفحة 461-462
      دخولهم البصره والحرب بينهم وبين عُثْمَان بن حنيف
      كَتَبَ إِلَيَّ السَّرِيُّ عَنْ شعيب، عن سيف، عن محمد وطلحة، قالا:
      وَمَضَى النَّاسُ حَتَّى إِذَا عَاجُوا عَنِ الطَّرِيقِ وكانوا بفناء البصره، لقيهم عمير ابن عَبْدِ اللَّهِ التَّمِيمِيُّ، فَقَالَ: يَا أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ، أَنْشُدُكِ بِاللَّهِ أَنْ تَقْدَمِي الْيَوْمَ عَلَى قَوْمٍ تُرَاسِلِي مِنْهُمْ أَحَدًا فَيَكْفِيكَهُمْ! فَقَالَتْ: جِئْتَنِي بِالرَّأْيِ، امرؤ صالح، قال: فعجلى ابن عامر فليدخل، فَإِنَّ لَهُ صَنَائِعَ فَلْيَذْهَبْ إِلَى صَنَائِعِهِ فَلْيَلْقَوُا النَّاسَ حَتَّى تَقْدُمِي وَيَسْمَعُوا مَا جِئْتُمْ فِيهِ فَأَرْسَلَتْهُ فَانْدَسَّ إِلَى الْبَصْرَةِ، فَأَتَى الْقَوْمَ وَكَتَبَتْ عَائِشَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا إِلَى رِجَالٍ مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ، وَكَتَبَتْ إِلَى الأَحْنَفِ بْنِ قَيْسٍ وَصَبْرَةَ بْنِ شَيْمَانَ وَأَمْثَالِهِمْ مِنَ الْوُجُوهِ، وَمَضَتْ حَتَّى إِذَا كَانَتْ بِالْحَفِيرِ انْتَظَرَتِ الْجَوَابَ بِالْخَبَرِ، وَلَمَّا بَلَغَ ذَلِكَ أَهْلَ الْبَصْرَةِ دَعَا عُثْمَانُ بْنُ حُنَيْفٍ عِمْرَانَ بْنَ حُصَيْنٍ- وَكَانَ رَجُلٌ عَامَّةً- وَأَلَزَّهُ بِأَبِي الأَسْوَدِ الدُّؤَلِيِّ- وَكَانَ رَجُلٌ خَاصَّةً- فَقَالَ: انْطَلِقَا إِلَى هَذِهِ الْمَرْأَةِ فَاعْلَمَا علمها وعلم مَنْ مَعَهَا، فَخَرَجَا فَانْتَهَيَا إِلَيْهَا وَإِلَى النَّاسِ وَهُمْ بِالْحَفِيرِ، فَاسْتَأْذَنَا فَأَذِنَتْ لَهُمَا، فَسَلَّمَا وَقَالا: إِنَّ أَمِيرَنَا بَعَثَنَا إِلَيْكِ نَسْأَلُكِ عَنْ مَسِيرِكِ، فَهَلْ أَنْتِ مُخْبِرَتُنَا؟ فَقَالَتْ: وَاللَّهِ مَا مِثْلِي يَسِيرُ بِالأَمْرِ الْمَكْتُومِ وَلا يُغَطِّي لِبَنِيهِ الْخَبَرَ إِنَّ الْغَوْغَاءَ مِنْ أَهْلِ الأَمْصَارِ وَنُزَّاعَ الْقَبَائِلِ غَزَوْا حَرَمَ رَسُولِ الله ص وَأَحْدَثُوا فِيهِ الأَحْدَاثَ، وَآوَوْا فِيهِ الْمُحْدِثِينَ، وَاسْتَوْجَبُوا فِيهِ لَعْنَةَ اللَّهِ وَلَعْنَةَ رَسُولِهِ، مَعَ مَا نَالُوا مِنْ قَتْلِ إِمَامِ الْمُسْلِمِينَ بِلا تِرَةٍ وَلا عُذْرٍ، فَاسْتَحَلُّوا الدَّمَ الْحَرَامَ فَسَفَكُوهُ، وَانْتَهَبُوا الْمَالَ الْحَرَامَ، وَأَحَلُّوا الْبَلَدَ الْحَرَامَ، وَالشَّهْرَ الْحَرَامَ، وَمَزَّقُوا الأَعْرَاضَ وَالْجُلُودَ، وَأَقَامُوا فِي دَارِ قَوْمٍ كَانُوا كَارِهِينَ لِمُقَامِهِمْ ضَارِّينَ مُضِرِّينَ، غَيْرُ نَافِعِينَ وَلا مُتَّقِينَ، لا يَقْدِرُونَ عَلَى امْتِنَاعٍ وَلا يأمنون، فَخَرَجْتُ فِي الْمُسْلِمِينَ أُعْلِمُهُمْ مَا أَتَى هَؤُلاءِ الْقَوْمُ وَمَا فِيهِ النَّاسُ وَرَاءَنَا، وَمَا يَنْبَغِي لَهُمْ أَنْ يَأْتُوا فِي إِصْلاحِ هَذَا وقرأت: «لا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْواهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلاحٍ بَيْنَ النَّاسِ» نَنْهَضُ فِي الإِصْلاحِ مِمَّنْ أَمَرَ اللَّهُ عَزَّ وجل وامر رسول الله ص، الصَّغِيرَ وَالْكَبِيرَ وَالذَّكَرَ وَالأُنْثَى، فَهَذَا شَأْنُنَا إِلَى مَعْرُوفٍ نَأْمُرُكُمْ بِهِ، وَنَحُضُّكُمْ عَلَيْهِ، وَمُنْكَرٍ نَنْهَاكُمْ عَنْهُ، وَنَحُثُّكُمْ عَلَى تَغْيِيرِهِ.
      و الآن إعطنا سند الرواية التي جئتَ بها أنت من المصدر أقصد تاريخ الطبري
      هل هذه هي الرواية التي أنا أتيتبها ؟؟؟؟

      والله أنك ضايع ههههه


      ثم أنت ما جبتلي ترجمة لسيف الذي أنت ضعفته ؟؟

      تعليق


      • #63
        المشاركة الأصلية بواسطة أهل الله
        هل هذه هي الرواية التي أنا أتيتبها ؟؟؟؟
        والله أنك ضايع ههههه
        ثم أنت ما جبتلي ترجمة لسيف الذي أنت ضعفته ؟؟
        يا كذاب أليس هذا الرابط الذي جئت به أنت ونقلت منه النص حرفيا
        http://shamela.ws/browse.php/book-38058/page-3315
        (1) روى ابن جرير الطبري: (أن عثمان بن حنيف لما بلغه مجيء عائشة رضي الله عنها إلى البصرة أرسل إليها عمران بن حصين وأبا الأسود الدؤلي فقال لهما: انطلقا إلى هذه المرأة فاعلما علمها، وعلم من معها فخرجا فانتهيا إليها وإلى الناس وهم بالحفير فاستأذنا فأذنت لهما فسلما وقالا: إن أميرنا بعثنا إليك نسألك عن مسيرك فهل أنت مخبرتنا؟ فقالت: والله ما مثلي يسير بالأمر المكتوم ولا يغطي لبنيه الخبر إن الغوغاء من أهل الأمصار ونزاع القبائل غزوا حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم وأحدثوا فيه الأحداث وآووا فيه المحدثين واستوجبوا فيه لعنة الله ولعنة رسوله، مع ما نالوا من قتل إمام المسلمين بلا ترة ولا عذر فاستحلوا الدم الحرام، فسفكوه وانتهبوا المال الحرام، وأحلوا البلد الحرام والشهر الحرام ومزقوا الأعراض والجلود وأقاموا في دار قوم كانوا كارهين لمقامهم ضارين مضرين غير نافعين ولا متقين لا يقدرون على امتناع ولا يأمنون فخرجت في المسلمين أعلمهم ما أتى هؤلاء القوم وما فيه الناس وراءنا وما ينبغي لهم أن يأتوا في إصلاح هذا وقرأت لاَّ خَيْرَ في كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ إِلاَّ مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلاَحٍ بَيْنَ النَّاسِ [النساء: 114]) (4).
        (1) ((العواصم من القواصم)) (ص: 151).
        (2) ((البيان والتحصيل)) (16/ 360).
        (3) ((فتح الباري)) (13/ 56).
        (4) ((تاريخ الأمم والملوك)) (4/ 461 - 462)، ((الكامل في التاريخ)) (3/ 211)، ((البداية والنهاية)) (7/ 252).
        الرابط قال مثلما نقلتَ روى الطبري في الجزء 4 صفحة 461-462
        فهل في هذا الرابط رواية أخرى غير التي رواها سيف الكذاب لنرى
        تاريخ الأمم والملوك
        http://shamela.ws/browse.php/book-9783#page-2350
        صفحة 461-462
        دخولهم البصره والحرب بينهم وبين عُثْمَان بن حنيف
        كَتَبَ إِلَيَّ السَّرِيُّ عَنْ شعيب، عن سيف، عن محمد وطلحة، قالا:
        وَمَضَى النَّاسُ حَتَّى إِذَا عَاجُوا عَنِ الطَّرِيقِ وكانوا بفناء البصره، لقيهم عمير ابن عَبْدِ اللَّهِ التَّمِيمِيُّ، فَقَالَ: يَا أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ، أَنْشُدُكِ بِاللَّهِ أَنْ تَقْدَمِي الْيَوْمَ عَلَى قَوْمٍ تُرَاسِلِي مِنْهُمْ أَحَدًا فَيَكْفِيكَهُمْ! فَقَالَتْ: جِئْتَنِي بِالرَّأْيِ، امرؤ صالح، قال: فعجلى ابن عامر فليدخل، فَإِنَّ لَهُ صَنَائِعَ فَلْيَذْهَبْ إِلَى صَنَائِعِهِ فَلْيَلْقَوُا النَّاسَ حَتَّى تَقْدُمِي وَيَسْمَعُوا مَا جِئْتُمْ فِيهِ فَأَرْسَلَتْهُ فَانْدَسَّ إِلَى الْبَصْرَةِ، فَأَتَى الْقَوْمَ وَكَتَبَتْ عَائِشَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا إِلَى رِجَالٍ مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ، وَكَتَبَتْ إِلَى الأَحْنَفِ بْنِ قَيْسٍ وَصَبْرَةَ بْنِ شَيْمَانَ وَأَمْثَالِهِمْ مِنَ الْوُجُوهِ، وَمَضَتْ حَتَّى إِذَا كَانَتْ بِالْحَفِيرِ انْتَظَرَتِ الْجَوَابَ بِالْخَبَرِ، وَلَمَّا بَلَغَ ذَلِكَ أَهْلَ الْبَصْرَةِ دَعَا عُثْمَانُ بْنُ حُنَيْفٍ عِمْرَانَ بْنَ حُصَيْنٍ- وَكَانَ رَجُلٌ عَامَّةً- وَأَلَزَّهُ بِأَبِي الأَسْوَدِ الدُّؤَلِيِّ- وَكَانَ رَجُلٌ خَاصَّةً- فَقَالَ: انْطَلِقَا إِلَى هَذِهِ الْمَرْأَةِ فَاعْلَمَا علمها وعلم مَنْ مَعَهَا، فَخَرَجَا فَانْتَهَيَا إِلَيْهَا وَإِلَى النَّاسِ وَهُمْ بِالْحَفِيرِ، فَاسْتَأْذَنَا فَأَذِنَتْ لَهُمَا، فَسَلَّمَا وَقَالا: إِنَّ أَمِيرَنَا بَعَثَنَا إِلَيْكِ نَسْأَلُكِ عَنْ مَسِيرِكِ، فَهَلْ أَنْتِ مُخْبِرَتُنَا؟ فَقَالَتْ: وَاللَّهِ مَا مِثْلِي يَسِيرُ بِالأَمْرِ الْمَكْتُومِ وَلا يُغَطِّي لِبَنِيهِ الْخَبَرَ إِنَّ الْغَوْغَاءَ مِنْ أَهْلِ الأَمْصَارِ وَنُزَّاعَ الْقَبَائِلِ غَزَوْا حَرَمَ رَسُولِ الله ص وَأَحْدَثُوا فِيهِ الأَحْدَاثَ، وَآوَوْا فِيهِ الْمُحْدِثِينَ، وَاسْتَوْجَبُوا فِيهِ لَعْنَةَ اللَّهِ وَلَعْنَةَ رَسُولِهِ، مَعَ مَا نَالُوا مِنْ قَتْلِ إِمَامِ الْمُسْلِمِينَ بِلا تِرَةٍ وَلا عُذْرٍ، فَاسْتَحَلُّوا الدَّمَ الْحَرَامَ فَسَفَكُوهُ، وَانْتَهَبُوا الْمَالَ الْحَرَامَ، وَأَحَلُّوا الْبَلَدَ الْحَرَامَ، وَالشَّهْرَ الْحَرَامَ، وَمَزَّقُوا الأَعْرَاضَ وَالْجُلُودَ، وَأَقَامُوا فِي دَارِ قَوْمٍ كَانُوا كَارِهِينَ لِمُقَامِهِمْ ضَارِّينَ مُضِرِّينَ، غَيْرُ نَافِعِينَ وَلا مُتَّقِينَ، لا يَقْدِرُونَ عَلَى امْتِنَاعٍ وَلا يأمنون، فَخَرَجْتُ فِي الْمُسْلِمِينَ أُعْلِمُهُمْ مَا أَتَى هَؤُلاءِ الْقَوْمُ وَمَا فِيهِ النَّاسُ وَرَاءَنَا، وَمَا يَنْبَغِي لَهُمْ أَنْ يَأْتُوا فِي إِصْلاحِ هَذَا وقرأت: «لا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْواهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلاحٍ بَيْنَ النَّاسِ» نَنْهَضُ فِي الإِصْلاحِ مِمَّنْ أَمَرَ اللَّهُ عَزَّ وجل وامر رسول الله ص، الصَّغِيرَ وَالْكَبِيرَ وَالذَّكَرَ وَالأُنْثَى، فَهَذَا شَأْنُنَا إِلَى مَعْرُوفٍ نَأْمُرُكُمْ بِهِ، وَنَحُضُّكُمْ عَلَيْهِ، وَمُنْكَرٍ نَنْهَاكُمْ عَنْهُ، وَنَحُثُّكُمْ عَلَى تَغْيِيرِهِ.
        والآن ياكذاب وسأسميك كذابا إلى أن تعترف بأن الرواية مروية حقا عن سيف
        وعندما تعترف سأعطيك ترجمة سيف الكذاب ياكذاب

        تعليق


        • #64
          المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
          يا كذاب أليس هذا الرابط الذي جئت به أنت ونقلت منه النص حرفيا
          http://shamela.ws/browse.php/book-38058/page-3315
          الرابط قال مثلما نقلتَ روى الطبري في الجزء 4 صفحة 461-462
          فهل في هذا الرابط رواية أخرى غير التي رواها سيف الكذاب لنرى
          والآن ياكذاب وسأسميك كذابا إلى أن تعترف بأن الرواية مروية حقا عن سيف
          وعندما تعترف سأعطيك ترجمة سيف الكذاب ياكذاب

          أنت تدعي أن الرواية ضعيفة .. ما دليلك .

          أنت صاحب الدعوى ويجب أن تثبت دعواك .

          وبلا شتائم . أنت يكفيك عيباً أنك شيعي . قد جمعت عيوب الدنيا كلها كونك شيعي .

          لا تشتم . تصحيح من تضعيف الرواية .

          تعليق


          • #65
            المشاركة الأصلية بواسطة أهل الله
            أنت يكفيك عيباً أنك شيعي . قد جمعت عيوب الدنيا كلها كونك شيعي .
            لو لم تكن ناصبيا نجسا لما لجأتَ إلى الكذب يا حقير
            سيتم تبليغ المشرف يا كذاب

            تعليق


            • #66
              المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
              لو لم تكن ناصبيا نجسا لما لجأتَ إلى الكذب يا حقير
              سيتم تبليغ المشرف يا كذاب
              أنت ما لجأت إلى الشتم إلا لأنك عجزت على الرد .

              الآن الرواية صحيحة وموجود ف صحيح الطبري .ماذا تقول ؟

              تعليق


              • #67
                المشاركة الأصلية بواسطة أهل الله
                أ
                وبلا شتائم . أنت يكفيك عيباً أنك شيعي . قد جمعت عيوب الدنيا كلها كونك شيعي .
                .

                وانت يكفيك عارا كونك رجس من عمل الشيطان ياوهابية الضلالة
                فنعل الشيعي تاج على رؤوسكم

                الى حش كوكب ولا كرامة

                تعليق


                • #68
                  المشاركة الأصلية بواسطة م9

                  وانت يكفيك عارا كونك رجس من عمل الشيطان ياوهابية الضلالة
                  فنعل الشيعي تاج على رؤوسكم

                  الى حش كوكب ولا كرامة
                  التجميد افضل حل لسد عجز صاحب الموضوع عن الرد

                  تعليق


                  • #69
                    المشاركة الأصلية بواسطة حسين البلوي
                    التجميد افضل حل لسد عجز صاحب الموضوع عن الرد
                    صراحة ياوهابي انه في الحقيقة ( تطهير ) وليس تجميد

                    تعليق


                    • #70
                      المشاركة الأصلية بواسطة حسين البلوي
                      التجميد افضل حل لسد عجز صاحب الموضوع عن الرد
                      ومتى عجزت عن الرد ياهذا
                      لماذا لا يستقيم دينكم إلا بالكذب
                      أين عجزت عن الرد إنقل المشاركة وإلا فأنت كذاب أيضا

                      تعليق


                      • #71
                        المشاركة الأصلية بواسطة قاسم كرم
                        صراحة ياوهابي انه في الحقيقة ( تطهير ) وليس تجميد
                        ولكن صاحبك هو اول من بدأ بإتهام محاوره ( بالكذب ) دون ان يتحقق من الروايه هل هي صحيحه ام لا !


                        لماذا الكيل بمكيالين من المشرف ؟!

                        تعليق


                        • #72
                          المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
                          ومتى عجزت عن الرد ياهذا
                          لماذا لا يستقيم دينكم إلا بالكذب
                          أين عجزت عن الرد إنقل المشاركة وإلا فأنت كذاب أيضا
                          أنت تدعي أن الرواية ضعيفة .. ما دليلك .

                          أنت صاحب الدعوى ويجب أن تثبت دعواك .

                          تعليق


                          • #73
                            المشاركة الأصلية بواسطة حسين البلوي
                            ولكن صاحبك هو اول من بدأ بإتهام محاوره ( بالكذب ) دون ان يتحقق من الروايه هل هي صحيحه ام لا !


                            لماذا الكيل بمكيالين من المشرف ؟!
                            هناك فرق بين اتهام وحقيقة
                            وصاحبك كذب
                            ولاتحكم وانت لم تقرأ الموضوع
                            راجع الموضوع من اوله لتعرف
                            ومن ثم ولو فرضنا انه اتهمه فهي مناوشة بين شخصين
                            اما صاحبك القذر اساء الى تيجان راسه الشيعة بما كان في مكنونه من حقد وافرغه في مداخلة واحدة

                            تعليق


                            • #74
                              المشاركة الأصلية بواسطة حسين البلوي
                              ولكن صاحبك هو اول من بدأ بإتهام محاوره ( بالكذب ) دون ان يتحقق من الروايه هل هي صحيحه ام لا !


                              لماذا الكيل بمكيالين من المشرف ؟!
                              أنا من وصفه بالكذاب
                              ولو أنك طالعت المشاركات من 54 إلى 62 لوجدت أنه كان يتعمد التضليل و أنه أنكر الرواية وادعى أن روايته تختلف وووو
                              طالع المشاركات واعطنا رأيك إن كنت منصفا

                              تعليق


                              • #75
                                نبدأ الآن بتفنيد إدعائهم أن عسى في سورة التحريم لا تفيد الوجوب و التحقيق لأنها مشروطة بالطلاق على زعمهم
                                متجاهلين أن التبدليل هو المشروط بالطلاق وليس وجود النساء

                                مثال
                                إذا اشترط الله الإسلام على الناس لدخول الجنة
                                فهل هذا يعني أن الجنة غير موجودة وأن وجودها مرتبط بإسلام الناس
                                أم أن الجنة موجودة سواء أسلم الناس أم لم يسلموا

                                نعود إلى عسى ومدلولها
                                العضو العزة للحق أحالنا إلى هذا المعنى
                                إن معنى عسى في اللغة: الإشفاق والطمع في قرب الشيء، فهي من أفعال المقاربة، ومعناها في القرآن الكريم هو معناها في اللغة، لأن القرآن نزل بلسان عربي مبين، لكنها إذا جاءت من الله تعالى فإن معناها التحقيق كما قال الطبري: وعسى من الله حق
                                وفي كتاب اللباب في علوم الكتاب لعمر بن علي الدمشقي الحنبلي: اتفق المفسرون على أن كلمة عسى من الله واجب: لأنه لفظ يفيد الإطماع، ومن أطمع إنساناً في شيء ثم حرمه كان عاراً والله تعالى أكرم من أن يطمع واحداً في شيء ثم لا يعطيه
                                و الآن هل عسى في سورة التحريم تفيد الإطماع
                                الجواب هو طبعا نعم فليس ل عسى مدلول آخر غير المدلول اللغوي
                                وهل يجوز على الله أن يطمع أحدا دون أن يعطيه
                                الجواب هو لا لأن الإطماع مع الحرمان هو عار وهذا غير جائز في حق الله
                                فبهذا يتَّضح فساد من قال أن عسى في سورة التحريم لا تفيد الوجوب والتحقيق

                                إذا الآية دالة على وجود من هن خير من عائشة
                                والطلاق هو شرط للتبديل لا نفيٌ للوجود
                                وإلا فإنكم ستنفون وجود نساء أبكار وهذا لا يقوله عاقل

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X