لا يناقض
لان هذا حجة وفعل الرسول عليه الصلاة والسلام في تقديم الصديق حجة
وهو في سلطانه له الحق في تقديم من يشاء نائب له
فعل الرسول لا يناقض قوله خصوصا إذا كان الكلام عن أحكام الشريعة
فهذا حكم شرعي يخص الصلاة
أو تقولوا أن طلبه من أبي بكر أن يؤُمَّ الناس هو نسخ لحكمه الأول وهذا لم يقله أحدٌ من المسلمين
اين السند الصحيح
الا يسمى هذا تدليسا مذموما ان تبتر السندوتقول الاسناد صحيح
لو كان صحيحا لماذا بترته
انا اقول لك لماذا بترت السند لانكتعلم ان مآله للكذاب الواقدي واتحداك ان تضع السند كاملا
بالمناسبة الواقدي ليس كذاب وقد وثقه عشرة من محدثيكم , وهو مسكين كل ذنبه انه كان لايحسن انتقاء ما يحفظ كرامة زعماء السنة فكان ينقل التاريخ كما هو دون طلاء وتحريف وبذلك كان جزاءه عندكم التكذيب والزندقة رحمه الله :
وما ذنب سعد شقت الجن بطنه ** ولكن ذنب سعد لم يبايع ابا بكر
احاديث امر النبي لابي بكر بالصلاة بالمسلمين في مرضه رواها بما اعلمه 6 من الصحابة
هم العباس بن عبد المطلب
وابن عباس
وعائشة
وانس بن مالك
وابو موسى الاشعري
وعبدالله بن زمعة
فكيف يكون التواتر
احاديث امر النبي لابي بكر بالصلاة بالمسلمين في مرضه رواها بما اعلمه 6 من الصحابة
هم العباس بن عبد المطلب
وابن عباس
وعائشة
وانس بن مالك
وابو موسى الاشعري
وعبدالله بن زمعة
فكيف يكون التواتر
قلت لك أتحداك
يعني يجب عليك أن تثبت إدعاءك بالدليل
ولا تنسى حتى يتحقق التواتر يجب أن تثبته في كل الطبقات
فعل الرسول لا يناقض قوله خصوصا إذا كان الكلام عن أحكام الشريعة
فهذا حكم شرعي يخص الصلاة
أو تقولوا أن طلبه من أبي بكر أن يؤُمَّ الناس هو نسخ لحكمه الأول وهذا لم يقله أحدٌ من المسلمين
لاتفسر افعال الرسول عليه الصلاة والسلام بانها تناقض بل زيادة في بيان الاحكام وتخصيص وغيرها، وايضا ورد عن الرسول عليه الصلاة والسلام (ولا تؤمن الرجل في أهله ولا في سلطانه ولا تجلس على تكرمته في بيته إلا أن يأذن لك أو بإذنه)
قال الامام احمد : قَالَ : إنما قوله عليه السلام : " مروا أبا بكر فليصل بالناس " أراد الخلافة ، وكان لأبي بكر فضل بين على غيره ، وإنما الأمر في الإمامة إلى القراءة ، وأما قصة أبي بكر فإنما أراد بها الخلافة.
قال الشيخ أبو الحسن الأشعري : وتقديمه له أمر معلوم بالضرورة من دين الإسلام . قال : وتقديمه له دليل على أنه أعلم الصحابة وأقرؤهم
لاتفسر افعال الرسول عليه الصلاة والسلام بانها تناقض بل زيادة في بيان الاحكام وتخصيص وغيرها، وايضا ورد عن الرسول عليه الصلاة والسلام (ولا تؤمن الرجل في أهله ولا في سلطانه ولا تجلس على تكرمته في بيته إلا أن يأذن لك أو بإذنه)
كذبكم على رسول الله هو الذي متناقض لا كلام رسول الله
قال الامام احمد : قَالَ : إنما قوله عليه السلام : " مروا أبا بكر فليصل بالناس " أراد الخلافة ، وكان لأبي بكر فضل بين على غيره ، وإنما الأمر في الإمامة إلى القراءة ، وأما قصة أبي بكر فإنما أراد بها الخلافة.
هذا الكلام يهدم عقيدتكم في الخلافة إذ أنكم تنكرون النص عليها وتقولون بالشورى ثم لماذا لم يفهم الأنصار ذلك وأرادوا الخليفة منهم ولماذا لم يستدل هو عليهم بالصلاة
قال الشيخ أبو الحسن الأشعري : وتقديمه له أمر معلوم بالضرورة من دين الإسلام . قال : وتقديمه له دليل على أنه أعلم الصحابة وأقرؤهم
كذبكم على رسول الله هو الذي متناقض لا كلام رسول الله
الرسول عليه الصلاة والسلام مشرع ، فافعاله بيان وتشريع ايضا
فالتناقض عندما تنقل اقوال متناقضة عن من جاء بعده مثلما تقولون في الائمة، لان الدين اكتمل ولا مجال للتشريع.
هذا الكلام يهدم عقيدتكم في الخلافة إذ أنكم تنكرون النص عليها وتقولون بالشورى ثم لماذا لم يفهم الأنصار ذلك وأرادوا الخليفة منهم ولماذا لم يستدل هو عليهم بالصلاة
هذا ليس نص تنصيب
أَقْرَأُ أُمَّتِي أُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ
قاله في وقت ما
فلا يمنع ان يكون الصديق تجاوزه في القراءة بعد ذلك أو صار مثله.
على هذا التفسير
تعليق