يا سبحان الله طلعتوا كلكم ماراضين على محب الشيطان لانه اتهم السيد بانه ابن زنا
ليش ما شفناكم تستنكرون كلامه
سكوتكم عليه مو معناه انتم راضين بكلامه
اما كيف نتحمل الرجل فالحمد لله نحن نتحمل كل من يحترم العمامة التي يلبسها سواء كانت سوداء او بيضاء
مادام ليس بذئي اللسان ولا يتجاوز على العلماء ولا ينهش في لحوم الاموات منهم ولا يخوض في اعراض الناس

وبخصوص موضوعك فأنا لست بمدلس ومعنى قولك هو أن يتنصر الطفل لهو خير من أن يموت مطبرا ويتهم المذهب بالوحشية. يعني لأجل كلام الناس ترضى أن يتنصر أخيك المؤمن!؟!؟!؟!؟!
عجييييييييييييب!

يعني تشويه صورة المذهب ليست مهمة لديك
تشويه قضية الامام الحسين ليست مهمة لديك
ما شاء الله ونعم الغيرة على المذهب غيرتكم

لقد سمعنا الفيديو والسيد لم يقل شيء مسيء فيما يخص الطفل
ولكن الجهل عند اتباع اللندني لا يعرفون ان في بلاد الغرب اذا رؤوا طفلاً مدمماً بفعل اهله تنتزعه الدولة من اهله وتعطيه لأي عائلة اخرى قد تكون مسيحية أو من اي دين آخر لكي تقوم بتربيته ومن هنا طلبت العائلة الباكستانية من السيد أن يتدخل ليشرح للمحكمة ان التطبير هو من شعائر الله وشعائر الدين فأجاب بأنه لا يكذب او يشهد زوراً في جعل هذه البدعة هي من شعائر الدين ليبرر جريمة الأهل بطفلهم الصغير المسلوب الإدارة حتى لو أدى ذلك إلى ان يتربى الطفل عند عائلة مسيحية .
بالمختصر ما تناوله وتكلم به من هذا الموقف لا غبار عليه فالسيد يرى هذه بدعة ويريدون منه ان يشهد شهادة الزور ويكذب بل سوف يشوه الدين لو وقف أمام محكمة غربية ليقول لهم ان سفك دم اطفالنا وضربهم على رؤوسهم حتى يسيل الدم من شعائرنا وديننا وكيف أقله لو سلمنا بشرعية التطبير وهذا محال ان هذه العائلة الجاهلة لم تلتفت ان ادماء الأطفال في الغرب يحاسب عليها القانون ويسلبهم اطفالهم .
الشعوب كلها تنظر للإسلام من باب التشيع لأن الباب الآخر إمتلأ بالدموية وأي دين ينطلق من الدموية وإن كان حق فلن يُكتب له النجاح والإنتشار والإحترام من الآخرين وكيق اذا كانت من البدع هذه الأعمال ولا أساس لها من الدين .
موقف المعمم من هذه القضية بالذات موقف طبيعي جداً وأما لمن يخاف على الطفل من التنصر فإن الله يعلم مصلحة العباد وكل نفسٍ بما كسبت رهينة وإن كان بعلم الله عز وجل ان هذا الطفل سوف يكون شيعياً حتى لو كان في ادغال افريقية وتربى عند عبدة النار فسوف يكون بالنتيجة شيعياً .
يخرج الطيب من الخبيث والخبيث من الطيب
والمعمم لم يذكر مما كتبه صاحب الموضوع اي من هذه الإفتراءات
فالمعمم قال انا لن اكذب في جعل التطبير من الشعائر الالهية حتى ولو ادى ذلك الى ان يعيش ويتربى عند عائلة مسيحية .
فالمُلام هم اهل الطفل وهذا بما جنته ايديهم .
وبرأيي وإن لم يعجب الكثيرين فأي فتوى تحلل وتجيز التطبير يجب ان تُسقط عدالة قائلها فالدين ليس مزاجية عند البعض بل الدين هو ما دان به أئمة اهل البيت فقط ونحن لهم مسلِّمون ومتبعون لا مبتدعون
كل شيء زاد عن حده نقص والتطبير من الزيادة التي لا اصل وأساس لها في الدين

لا لم أكن ملتفتا أنه يقصد الرجل.
عادة ابن الحرام يكون ناصبيا وعبيد الله وأبيه زياد خير مثال.
ثانيا أنت تحاول الإصلاح بتفكيك عائلة وتنصير ولد.
لا يمكنك أن تفسد في الأرض وتهلك النسل وتقول لنا أنك مصلح.
اايوم هذه العائلة وغدا عوائل بقية المؤمنين.
لا تقس فأول من قام بالقياس هو إبليس.

اخي العزيز اقسم لك بخالق السموات والارض انهم يعلمون جيدا مقصد السيد منذ الصفحة الاولى
لكن الكثير ممن شارك هنا هدفه بالاساس هو اثارة الفتن والانشقاقات داخل الطائفة
فهم يلعنون السياسة ليل نهار بينما هم بالاصل كلاب لها
عرفت السعودية كيف تجندهم وتستعملهم في ضرب المذهب

يا أيها الحمقى! المعمم لا يراها شعيرة وإنما الشعيرة هي عند أهل الولد وهم يقلدون مرجعا وهو بقوله أنها ليست شعيرة يكذب إذ أنه يشهد عن دين الأبوين لا عن دينه!!!!!!

وين قال هذا الكلام اخي؟



في الغرب المتحضر الذي لم نصل لمستواه يسمح للفتاة عند 14 عاما ان تاتي يصديقها لبيتها ليبيت عندها
او تذهب لتبيت عنده
ولها ان تمارس الجنس

ونحن متخلفون بنظرهم لاننا نسهم في كبت المراهقين الجنسي !
ونحن متخلفون ودمويون لاننا نحكم بقطع اليد والقصاص وحد الحرابة وغيره
الاعدام بات تخلفا

حرية المعتقد تعني انه يجوز الردة والاسلام لايجيزها ويحكم بقتل المرتد
حرية التعبير يعني يسربت بكيفه

زين حكم اهدار دم سلمان رشدي شنو ردة الفعل عليه بلندن والغرب؟


متى صارت نظرة الغرب معيارا لنا؟

زين ممكن فتاوى تحرم كل الاعمال (الدموية)؟؟؟


يعني نخلي راي حضرتك مقابل راي مراجع اخرين ونقول لنحترم اراء كل المراجع بما فيهم الاخ صاحب المشاركة

لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم



وين قال هذا الكلام ؟

اذا ندخل الديمقراطية بالتشيع لازم نسوي تصويت وتصير الفتوى الزامية باغلبية الاصوات

واذا نبقى على التقليد لازم تجبرون بعض -المراجع- لتضمين مثل هذا الامر في باب التقليد وعدالة مراجع التقليد لانه حتى الان لم يقل بهذا الامر قبل جنابكم اي مرجع من مراجع الانترنت

حتى الان

https://www.youtube.com/watch?v=nM4_NagsKbU

اسد قصير يقول التطبير محرم بالعنوان الثانوي


فكيف وصلت الامور الى اسقاط عدالة من يجيز التطبير؟؟؟


صار التطبير معيارا للتشيع والعدالة ؟؟؟!!!

أخي هؤلاء مخدوعين ولن تجد أحدهم يناقشك بأسلوب اخلاقي وعلمي وأدبي .
يقرؤون بعض ردود ياسر الحبيب العقائدية التي يبدع في بعضها فيظنوه مبدعاً في كل شيء .
فليس كل من يجيد فن بعض الردود العقائدية يعني كل عقائده سليمة وكل مسلكه نظيف فهذه هي مشكلتهم بأنهم اذا رؤوا رد مفحم من ياسر الحبيب على المخالفين يعتقدون ان كل ردوده اذاً مفحمة وكل ما يقوله هو حق وهؤلاء الذين وصفوا بالهمج اتباع كل ناعق يميلون مع كل ريح لا يستضيئون بنور العلم .
انا لا اعذرهم ولكن ارفق بهم بسبب جهلهم .
قلتها وأقولها مراراً أي رجل دين ومهما كان شأنه يحلل ما يحرم الله أو يحرم ما أحل الله سواء كان الأمر هو التطبير الذي هو محرم وليس من الدين بشيء ولم يفعله أئمة اهل البيت سوى رواية من اموي عن السيدة زينب ورغم كذب الرواية سنداً ومتناً وأحاديتها وقطع سندها وبما ان راويها هو الجصاص الأموي وليس إمام من أئمة اهل البيت ألا انه لو سلمنا بكل ذلك فالذي قامت به السيدة ليس تطبيراً ولم يكن هدفه التطبير بل ولم يتكرر هذا المشهد منها أو من أحد المعصومين وإن فعلته على فرض المحال فلم يكن سوى فعل عفوي كنتيجة لمشهد رفع الرؤوس بظرف محدد .
على كل حال كان من الأَولى على العائلة الباكستانية الغبية ان لا تفعل ذلك في بلاد الغرب والأغبى انهم طلبوا مساعدة معمم لا يجيز التطبير
فالسؤال لماذا لم يطلبوا تدخل ياسر الحبيب في ذلك ؟
الإجابة معروفة وكفيلة بضرب اساس هذا الموضوع من رمته .
هذه نتيجة فتاوى لمرجعيات تعيش في القرون الوسطى رغم ان في القرون الوسطى لم يكن هناك تطبير .
بالمختصر هذا الموضوع يؤكد حرمة التطبير أكثر فأكثر لمن يقول ان التطبير لا يسبب بالضرر بل يسبب بتشيع الغرب .
بقدر ما اعجب الغرب من بدعة التطبير انتزعوا الطفل من احضان والديه لإعجابهم ببدعة التطبير
ويقولون لك الهمج بالنهاية ان التطبير لا يشوه الدين .
فعلاً اللي اختشوا ماتوا .
الفيديو سنحتفظ به كإضافة على تأكيد ان هذه البدعة تشوه الدين .
وأتمنى اخي ان تسمع اوله وما يقوله المعمم عن اليهود وياسر الحبيب .
صاحب الموضوع اردت ان تفضح فانفضحت

فبالنسبة لما هو موجود من أجوبة السيد الخميني (قد) على الاستفتاءات الموجهة إليه بخصوص التطبير فإن الملاحظ في جميعها أنها مقيدة بزمان معين مثل: "في الوضع الموجود"، و "في هذا الزمان"، و "في الشرائط والأوضاع الفعلية". (استفتاءات أز محضر إمام خميني ج3 ص581 السؤال37 و38، وص583 السؤال 42)
ومن المعلوم أن الفتوى لا تكون مقيدة بزمان، فلا تقول: لبس الحرير محرم على الرجال في هذا الزمان دون الزمان التالي، أو تقول الإخلال بالركن موجب للبطلان في السنوات الماضية لا اللاحقة!!
كما يلاحظ على الأجوبة أنه لم يأت في أي واحدة منها تعابير صريحة في التحريم من قبيل لا يجوز أو يحرم أو لا تفعلوا، بل جاءت بصيغة المبني للمجهول من قبيل: "لايؤدى" و"فليتجنب" بضم الياء فيهما، أو بصيغة التكلم مع الغائب "لا يتطبروا" وليس بصيغة النهي "لا تتطبروا"، فقد جاءت في الفارسية بتعبير: "قمه نزنند" وليس: "قمه نزنيد". (راجع المصدر السابق)
وهناك استفتاء صريح من السيد الخميني يبين فيه عدم حرمة التطبير وإن أظهر فيه ميله في الوضع الراهن في زمانه بعدم التتطبير، فقد وجه له السؤال التالي: هل أن التطبير في عزاء الإمام الحسين (ع) جائز أم لا؟
فأجاب: لو لم يكن موجبا للضرر فلا مانع منه، ولكن في هذا الزمان لا يؤدى (مبني للمجهول) هذا الفعل. (استفتاءات أز محضر إمام خميني (بالفارسية) ج3 ص581 سؤال38)
وهذا الاستفتاء رد على كل من ادعى أنه يتبنى نفس رأي الآخرين المدعين للتحريم بالعنوان الأولي كعنوان البدعة أو الضرر.
والسؤال المطروح: هل ما ذكره في أجوبة الاستفتاءات يعد حكما؟ لم يدع أحد ذلك حتى المتحمسين لتحريم التطبير.
بل وجدت في بعض الكلمات المنشورة في بعض المواقع الالكترونية المخالفة للتطبير ما يشهد على عدم التحريم وأن الأمر مجرد تفضيل منه (قدس سره) بعدم التطبير، فمثلا جاء في موقع "دار الولاية للثفافة والإعلام" مقالا بعنوان "التطبير والحكم الشرعي"، وقد جاء فيه:
"وكذلك موقف الإمام الخميني (قدس سره) الذي كان يرى حسن ترك التطبير".
http://www.al-meshkah.com/maaref_detail.php?id=4251

---

وماعلمته شخصيا من اكثر من ثقة من فضلاء الحوزة العلمية في النجف الاشرف ان السيد الخميني كان له حكم بترك التطبير ، لافتوى !

فمن ذا الذي يدفع باتجاه شق الصف الشيعي بهذا الموضوع حتى وصل الامر الى اسقاط عدالة من يقول بحليته

والى تفضيل تنصر طفل شيعي وسلبه من ابويه

؟؟؟؟؟؟؟؟؟

واقسم بالله اني لم اطبر

ولامن اتباع اللندني

ولاشيرازي

ولا ولا ولا

لم تلفت لكلامه ام انك لم تبالي باتهاماته الباطلة
ثانيا لماذا تصر على التدليس سبحان الله الموضوع صار اربع صفحات وانا اعيد في كل صفحة ما كتبته وما قصدته
ثالثا من هو المفسد في الارض هنا في هذة القضية من يشهد بان التطبير من شعائر الشيعة ويتسبب في تصدير صورة مشوهة عن المذهب ويتسبب بمصادرة الطفل والتركيز على بقية اطفال ابناء المذهب باعتبار ذويهم خطر عليهم ام من يقول بان التطبير ليس منه

ملكة بريطانيا

لا اعرف اين صار جواب هذة الاسئلة
استحلفك بالله هل قال لكم مرجعكم انه لا بأس بالتطبير ان كان يوهن المذهب ويشوه صورته امام الاخرين؟
هل قال لك مرجعك انه يجوز ان تؤذي نفسك ؟
هل قال لكم مرجعكم انه لا بأس بتطبير طفل صغير في دولة اوربية يمنع فيها ضرب الاطفال ويعاقب ويحاسب من يقترف مثل هذا العمل لديهم؟ فكيف بتطبيرهم اذا ؟

أخي أنا نقلت معنى كلامه او شرح كلامه فالأَولى ان تسأل صاحب الموضوع على اي اساس إفترى على المعمم
فلا المعمم قال أنا اعترف بأني شهدت زوراً ولم يقل ارى ان تسليم الطفل لعائلة مسيحية أفضل من عائلة تطبر
فأنا جئت بشرح ما قاله المعمم وليس بتغيير كلماته والشاهد أمامنا صوته وصورته .
أما في الغرب هم يعتقدون بالحرية الشخصية للفرد وأما الفتاة التي تبلغ سن 14 وتقوم بعلاقة جنسية بإختيارها فعندنا في الإسلام يجوز للفتاة ان تتزوج في سن التاسعة وشيء طبيعي انه عندما تتزوج ستقيم علاقة جنسية مع زوجها ونحن ليس حديثنا عن الحرية المعطاة من الغرب للفرد بل عن ظاهرة دموية تشوه الدين وليست من الدين بل تنفذ بحق طفل لا إرادة له فالعنف لا يقبل به اي شرع وأي عقل فكيف اذا كان هذا العنف بحق طفل ويؤدي الى اسالة دمه من نافوخه وهو في عمر الزهور عمر الثلاث سنوات .
فالدولة لا تحاسب المطبرين الكبار لأنهم يفعلون ذلك بقناعتهم ويعتبرونها حرية فردية أما الأطفال المسلوبي الإرادة تختلف .
وإذا كنت لا تعير لنظرة الغرب أو نظرة الشرق الى ديننا فإذاً على اي مبدأ تريد أن تشيع الناس فالبعض يقول لك ان بعض مراسم الحج قد لا يستسيغها أو يحستحسنها الغرب فأقول لك ان دينك كله لا يستحسنه الغرب ولكن هناك فرق بين ما لا يستحسنه الغرب لإختلاف الأديان وبين إستقباح عمل يكون نتيجته ارهاب وسفك دماء وجهل
فالقبيح ان تسفك دم الأطفال الملائكة بسواطير وهذا منفر
بينما رمي الحصى والجمرات على مكان محدد اشارة الى الشياطين ليست من القبح وليس فيها سفك دماء وليست شعار لا انساني أو اعتداء على الإنسانية والطفولة فشتان بين الإثنان
أما ما يحرم كل الأعمال الدموية هو قول رب العالمين
وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ۖ قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ ۖ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ (30)
إذاً سفك الدماء محرم ومستهجن حسب الآية إلا ما استثنى منه في القرآن والسنة كالجهاد في سبيل الله بأمر من الله ورسوله وأوليائه

وفاة الشاب “احمد الجليحاوي” في كربلاء بسبب التطبير
توفي الشاب أحمد الجليحاوي وهو احد ممارسي طقوس التطبير في محافظة كربلاء ,وذلك نتيجة نزيف حاد اصابه في رأسه , في حين سقطت مجموعة كبيرة من المطبّرين مغشيا عليهم, وذلك بعد تعرضهم لنزف دماء شديدة نتيجة ضرب رؤوسهم بالقامات .
الجليحاوي وهو من منطقة طويريج ناحية الخيرات وينتمي لعشيرة ال ضباح / جليحة , يمارس الشعائر الحسينية كل عام ضمن موكب علي الاكبر , وكان من اشد المتحمسين لممارسة طقوس التطبير ,وقد اشتهرت صفحته الخاصة على الفيس بوك بالدعوة لضرب الرؤوس ,معتمدا في اندفاعه على اراء بعض شيوخ المنابر ورجال الدين ,لكنه توفي امس في مستشىفى الحسين “ع” في كربلاء متأثرا بجروح عميقة في رأسه ,اصيب بها نتيجة ممارسته للتطبير .
توفي الشاب أحمد الجليحاوي وهو احد ممارسي طقوس التطبير في محافظة كربلاء ,وذلك نتيجة نزيف حاد اصابه في رأسه , في حين سقطت مجموعة كبيرة من المطبّرين مغشيا عليهم, وذلك بعد تعرضهم لنزف دماء شديدة نتيجة ضرب رؤوسهم بالقامات