انت في موضوعك القارئ له يتضح له أن كل الروايات تقول بنزول الآيه قبل الدعاء ورددت بأن هناك روايات
فيها أن الآيه نزلت بعد الدعاء وفي هذا الرد على فهمك لاحظ على فهمك الذي تريد أن تلزمنا به
مع أنه كما قلت لك نحن نصلي على المصطفى وآله مع أن الله يصلي عليه صلاة دائمة فنقول اللهم صل على محمد وآل محمد
انت في موضوعك القارئ له يتضح له أن كل الروايات تقول بنزول الآيه قبل الدعاء ورددت بأن هناك روايات
فيها أن الآيه نزلت بعد الدعاء وفي هذا الرد على فهمك لاحظ على فهمك الذي تريد أن تلزمنا به
مع أنه كما قلت لك نحن نصلي على المصطفى وآله مع أن الله يصلي عليه صلاة دائمة فنقول اللهم صل على محمد وآل محمد
الاية تتحدث عن النساء ولا يمنع دخول غير النساء فيها من باب ان الله تعالى يريد ان يطهر الناس باتباعهم للرسالة الاسلامية.
قال محمد الامين : أخرج البخاري في "التاريخ الكبير" (8|187): وقال محمد بن يزيد نا الوليد بن مسلم قال نا أبو عمرو –هو الأوزاعي– قال حدثني أبو عمار سمع واثلة بن الأسقع يقول: نزلت {إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت}قلت (واثلة): «وأنا من أهلك؟». قال (رسول الله (عليه الصلاة والسلام)): «وأنت من أهلي». قال: «فهذا من أرجى ما أرتجي».
وأخرج ابن حبان في صحيحه (15|432): أخبرنا عبد الله بن محمد بن سلم حدثنا عبد الرحمن بن إبراهيم (دحيم، ثقة ثبت) حدثنا الوليد بن مسلم (ثقة ثبت) وعمر بن عبد الواحد (ثقة) قالا حدثنا الأوزاعي (ثقة ثبت) عن شداد أبي عمار (ثقة ثبت) عن واثلة بن الأسقع قال: سألت عن علي في منزله، فقيل لي ذهب يأتي برسول الله (عليه الصلاة والسلام). إذ جاء، فدخل رسول الله (عليه الصلاة والسلام) ودخلت. فجلس رسول الله (عليه الصلاة والسلام) على الفراش، وأجلس فاطمة عن يمينه وعلياً عن يساره وحسناً وحُسَيناً بين يديه، وقال: «{إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيراً}. اللهم هؤلاء أهلي». قال واثلة: فقلت من ناحية البيت:«وأنا يا رسول الله، من أهلك؟». قال: «وأنت من أهلي». قال واثلة: «إنها لمن أرجى ما أرتجي». وهذا حديثٌ صحيحٌ على شرطَيّ البخاري ومسلم.
فادخال الرسول عليه الصلاة والسلام واثلة في اهله دليل على ان مصداق الاية يشمل المسلمين ، لان الله اراد تطهير الناس بارسال الرسول عليه الصلاة والسلام اليهم، وليس تطهير بعض الناس.
تدري مع العجيب ! أن واثلة يقول أنه شهد ذلك و عائشة تقول أنها شهدت ذلك و أم سلمى رضوان الله تعالى عليها تقول أنها شهدت ذلك !!!
و لا أحد من هؤلاء يقول أنه كان مع الآخر !!!
هذا ينبؤك عن أن صحابتكم أرادوا إختلاق مناقب لأنفسهم !!!
تدري مع العجيب ! أن واثلة يقول أنه شهد ذلك و عائشة تقول أنها شهدت ذلك و أم سلمى رضوان الله تعالى عليها تقول أنها شهدت ذلك !!!
و لا أحد من هؤلاء يقول أنه كان مع الآخر !!!
هذا ينبؤك عن أن صحابتكم أرادوا إختلاق مناقب لأنفسهم !!!
اذا كانت القضية مختلقة، فهذا يعني انه لم يحصل شيء لا كساء ولا شيء.
تعليق