روايات مسندة انت تريدين تضعيفها من جهة سندها
لكنك تتناقضين مع نفسك حين تصححين رواية ليس لها سند اصلا
فهذه هي النقطة التي نبحث فيها
نقطة تناقضكم لعدم وجود مباديء علمية تلتزمون بها عندكم انما كل شيء بالكيف والهوى والاستحسان
روايات مسندة انت تريدين تضعيفها من جهة سندها
لكنك تتناقضين مع نفسك حين تصححين رواية ليس لها سند اصلا
فهذه هي النقطة التي نبحث فيها
نقطة تناقضكم لعدم وجود مباديء علمية تلتزمون بها عندكم انما كل شيء بالكيف والهوى والاستحسان
رددت عليها فالروايات تلزمكم انتم وانت من يجب عليه الاجابة عليها لا انا
انت تريدين ان تقولي ان الروايات ضعيفة لوجود علة في سندها لكنك تخشين ان نوقعك في الحرج الذي يظهر تناقضك حيث ان تحكمين على الروايات بالضعف بزعمك وجود علة في سندها وفي نفس الوقت تصححين رواية ليست معلولة السند فحسب بل لا سند لها اصلا
فالرجاء ان لا تطيلي الجدال والمراء
10 - علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن النوفلي ، عن السكوني ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) أمرنا رسول الله ( صلى الله على وآله ) أن نلقي أهل المعاصي بوجوه مكفهرة
ما أحمقك
هل كان الأعمى الذي تزعمون أن الرسول حاشى لله عبس في وجهه من أهل المعاصي ؟
أين الإجابه على أسئلتي هل سيطول إنتظاري ؟
أنتظر الإجابه
القرآن لايناقض بعضه بعضآ والمصطفى صلى الله عليه وآله وسلم على خلق عظيم حتى تعرف قاعدة قبول الروايات
هذه السورة بحثت فيها وناقشت فيها كثيرا سنة وشيعة
السنة يؤمنون بها لأنها ترفع من أربابهم ابي بكر وعمر.
فإذا كان النبي صلى الله عليه واله وسلم بهذه الأخلاق السيئة فأبو بكر وعمر وعثمان ومعاوية معذورين في سوء اخلاقهم...
أما الشيعة فلانهم لم يتفكروا في الحديث ولم يجدوا غير ما في ايديهم من الأحاديث قبلوا بها وحاولوا ترقيعها.
ولا يمكن ترقيع الأيات القادحة برسول الله صلى الله عليه واله وسلم والقول أنها بمن باب الإرشاد.
فالأية بدأت بعبس وتولى أن جاءه الأعمى
ونهاياتها كانت قتل الإنسان ما اكفره
على كل
هذا بحث لي سأنزله قليلا قليلا حتى يتمكن الجميع من أستيعابه ونقده والزيادة عليه
أولا: الأيات الشريفة نزلت في زمن الدعوة السرية في مكة المكرمه.
نزلت في زمن كان المسلمون الأوائل فيه حذرون ممن يظهرون له دينهم.
وكان المشركون يعذبون المسلمين
ثانيا: إلاحاديث متضاربة في من كان النبي صلى الله عليه واله وسلم يخاطب.......
ثالثا: تقول الأحاديث أن الأعمى إبن ام مكتوم جاء ليتعلم من النبي صلى الله عليه واله وسلم. وقد كان يحاول هداية المشركين إلى التوحيد
فأي إنسان عاقل يسمع رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يحاضر المشركين في التوحيد فإنه حتما سيستمع وينصت إلى الحكم التي يلقيها النبي صلى الله عليه واله وسلم.
رابعا: هذا الأعمى اعمى وليس أطرش فإذا كان قد سمع النبي صلى الله عليه واله وسلم يحاضر فمن واجبه أن يستمع.....
خامسا: الأيات تقول عبس وتولى أن جاءه الاعمى...
العبوس والتولي حدث بمجرد مجيئ الأعمى. فالأيات الشريفه لا تذكر خطابا او حوار او جدالا او ماشابه بين أحد.
هناك فقط إشمئزاز بمجرد مجيئ الأعمى..
سادسا: كيف تكون الأيات الشريفه نازلة برسول الله صلى الله عليه واله وسلم وقد أمره الله عز وجل بأن ينذر الناس...
إليس كان الرسول صلى الله عليه واله وسلم يفعل ما امره الله عز وجل بفعله.
فكيف يؤنبه على شيئ أمره بفعله.......
سابعا: مجيئ الأعمى إلى النبي صلى الله عليه واله وسلم يدل على ان الرجل كان يعلم بمكان ا لنبي صلى الله عليه واله وسلم. وهذا ما أؤمن به.... واستشفيت ذلك من بعض الأحاديث خصوصا حديث خطاب النبي صلى الله عليه واله وسلم في أصحابه (في مكة قبل الهجرة فقد كان المسلمون يجتمعون في بيت احد الصحابة)
وما يدريك لعله يزكى أو يذكر فتنفعه الذكرى.
ما يدريك ايها المتولي العابس فلعل مجيئ هذا الأعمى إلى المكان الذي يعظ فيه النبي صلى الله عليه واله وسلم تكون سببه في تزكيته أو تذكره بالأخرة فينتفع بهذه الذكرة...
قبل النقاش في الاحاديث علينا دراسة الزمن الذي نزلت فيه الأيات الشريفة......
لنعرف بعدها هل يمكن أن تكون الأيات نازلة في النبي صلى الله عليه واله وسلم أم لا...........
وبعد أن نعرف ذلك نناقش في صحة الأحاديث وضعفها
أما إذا كان الوضع والحالة لا تسمح بأن يكون المقصود هو النبي صلى الله عليه واله وسلم فعلام نناقش في كونها نازلة فيه صلى الله عليه واله وسلم
أحسنت أخي وكما قلت لايمكن للقرآن أن ينتناقض يصف الله نبيه بالخلق العظيم ويصفه بالعبوس وهناك روايه
فيها أن الزهراء عليها السلام غطت وجهها وغادرت عن الأعمى وهذا يدلل على أن العابس ليس المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم لايمكن أن يعبس في وجه الأعمى لأن الأعمى لايراه فيظهر الله فعله في قرآن يتلى و لن يخفى على الأعمى هذا الفعل بعد سماعه
أنقل التالي :
الحوار الرائع
وفي التاريخ أيضاً: كانت السيدة الطاهرة فاطمة الزهراء جالسة عند أبيها رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) إذ استأذن عليه ابن أم مكتوم – وكان رجلاً أعمى قد فقد بصره- وقبل أن يدخل على النبي قامت السيدة الزهراء وغادرت الغرفة وعندما انصرف ابن أم مكتوم عادت السيدة فاطمة (عليها السلام) لتدخل على أبيها مرة ثانية وهنا سألها النبي عن سبب خروجها من الغرفة مع العلم أن ابن أم مكتوم لا يبصر شيئاً.. سألها النبي عن السبب – وهو يعلم ذلك – لكي تجيب بدورها على هذا السؤال ويكتب التاريخ هذا الحوار الإيماني ليبقى مثالاً رائعاً طوال الحياة .
فقالت (عليها السلام): إن كان لا يراني فإنني أراه، وهو يشم الريح – أي يشم رائحة المرأة-.
فأُعجب النبي الأعظم صلى الله عليه وآله بهذا الجواب – الذي يتفجر عفةً وشرفاً- من ابنته الحكيمة، ولم يعاتبها على هذا الالتزام الشديد بالحجاب، بل شجعها وأيَّدها وقال لها: أشهد أنك بضعة مني.
أين الإجابه على أسئلتي هل سيطول إنتظاري ؟
أنتظر الإجابه
القرآن لايناقض بعضه بعضآ والمصطفى صلى الله عليه وآله وسلم على خلق عظيم حتى تعرف قاعدة قبول الروايات
ياسيدتي انا اوردت روايات من كتبكم تثبت ما اقوله
اما ان تكون هذه الروايات صحيحة او ضعيفة
وتصحيح وتضعيف الروايات انت من تحكمين بتصحيحها وتضعيفها
فكيف تريديني انا ان اضعف الروايات
الروايات صحيحة قولي صحيحة
الروايات ضعيفة قولي ضعيفة
انت لم تسأليني شيئا
انت تريديني ان اضعف الروايات او اصححها
وهذا ليست مسؤوليتي بل مسؤولية من يقول ان انه ليس من خلق المعصوم ان يكون عابسا او قاطبا او مكفهرا
الروايات تقول ان المغصوم يكون كذلك
من يضعف الروايات عليه اثبات التضعيف من مجتهد معتمد
فانا لا اعرفمجتهدا او مرجعا ضعف الروايات وبين علتها
اما تضعيفك او تصحيحك انت فاقول لك انه لاقيمة له لانك لامجتهدة ولامرجع ولاعالمة
تعليق