أخ معتمد من أين أتيت بالكلام أن النبوة و الإمامة لا يمكن أن تورث ؟
X
-
الشيعة يحاولوا بعد 1400 سنة إثبات إن الأنبياء يورثوا الأموال لأبناءهم وبناتهم لكي يثبتوا شيء واحد وهو أرض فدك
وحتى الإمام علي رضي الله عنه عندما أصبح خليفة للمسلمين لم يأخذ شيئآ من مال فدك فهل انتم أعلم من إمامكم ؟
وقد رددنا كثيراً على هذا الموضوع .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المعتمد في التاريخ
سبحان ربك رب العزة عما يصفون
لو كانت ورثا يا غبي لقسمها بين أبناءه كلهم.......
هذا الذي تفعله الورثة
تقسم بالتساوي بين الوارثين.
يعني إذا كان للذكر مثل حظ الأنثيين وقسمت النبوة بين إسماعيل وإسحاق لأخذ كل منهما النصف
ويعقوب ورث النبوة من أبيه ولا ادري هل كان له اولاد غير يعقوب؟؟؟ فإذا كان له اولاد غير يعقوب فقد ورث يعقوب على الأقل النصف يعني ربع النبوة..
اما أولاد يعقوب العشرة فيجب أن يرث كل منهم جزءا......
فروح تغابى في مكان اخر......
ما هذا السقم في التفكير والتفسير
مالي أراك تقسم النبوة كالمال ,
عندما ذكر إن في كتابه ( وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُودَ)[النمل:16
لو كان الأمر إرثاً مالياً لما كان لذكره فائدة في كتاب الله تبارك وتعالى، إذ من الطبيعي أنّ يرث الولد والده، والوراثة المالية ليست صفة مدح أصلاً لا لداود ولا لسليمان عليهما السلام، فإنّ اليهودي أو النصراني يرث ابنه ماله، فأي اختصاص لسليمان عليه السلام في وراثة مال أبيه؟! والآية سيقت في بيان المدح لسليمان عليه السلام وما خصه الله به من الفضل، وإرث المال هو من الأمور العادية المشتركة بين الناس كالأكل والشرب ودفن الميت، ومثل هذا لا يُقص عن الأنبياء، إذ لا فائدة فيه، وإنما يُقص ما فيه عبرة وفائدة تُستفاد .
كما إن داود عليه السلام قد اشتُهر أنّ له مائة زوجة وله من الأولادغير سليمان فكيف لا يرثه إلا سليمان عليه السلام؟
المعتمد في التاريخ
ما بالنسبة لزكريا
فلعمري لا أدري لماذا على اخر عمره يريد ولدا ليورثه النبوة؟؟؟؟؟
اهذا هو مبلغ غبائكم؟؟؟
ألم تكن مريم ربيبته
ألم يكن في أل عمران أنبياء
فلماذا يريد نبيا يرثه نبوته؟؟؟
في اليهود 124 ألف نبي
وزكريا ماخذ عقله ولد يريد أن يجعله نبيا....
الله يخسكم على هكذا أفكار
ما هذا الغباء المستفحل بالحوار ,,
124 ألف نبي !!
قال تعالى (( وَإِنّي خِفتُ المَوالِيَ مِن وَرائي وَكانَتِ امرَأَتي عاقِرًا فَهَب لي مِن لَدُنكَ وَلِيًّا ﴿٥﴾ يَرِثُني وَيَرِثُ مِن آلِ يَعقوبَ وَاجعَلهُ رَبِّ رَضِيًّا )) ﴿٦﴾ مريم
(( يَرِثُني وَيَرِثُ مِن آلِ يَعقوبَ ))
زكريا عليه السلام يبحث عن إبن يرثه ويرث من أل يعقوب ... ما هي نقطة الوصل بين زكريا وأل يعقوب أليست النبوة .
فلو كان مال أل يعقوب ورثه زكريا وبحوزته لكان المال أصبح ماله فيقول يرثني فقط .
ولكن هنا يطلب من الله إبنآ لكي يرثه ويرث من أل يعقوب (( النبوة )
أنت قلت في اليهود 124 ألف نبي
يعقوب عليه السلام ( إسرائيل ) يُعَد أول أنبياء بني إسرايل وزكريا يُعَد أخر أنبياء بني إسرائيل لم يكن له ولد
فهل ما زالت أموال يعقوب بعد مضي قرون من الزمان ليستلمها زكريا ويخشى على الأموال من الضياع فيطلب من الله
ولد لكي يكون الوريث الشرعي للأموال .... هل هذا هو ما يفكروا به الأنبياء ؟؟؟
المعتمد في التاريخ
في اليهود 124 ألف نبي
وزكريا ماخذ عقله ولد يريد أن يجعله نبيا....
الله يخسكم على هكذا أفكار
لو كان في بلدك 100 ألف دكتور وعندك ولد فهل تتمنى لإبنك أن يكون عامل نظافة أم تتمنى أن يكون دكتور ؟
مع إحترامي لكل الاعمال ..
فزكريا عليه السلام أخر نبي من نسل يعقوب عليه السلام فدعا الله بأن لا ينقطع نسل النبوة عنده بأن يكون له ولد يرث النبوة من بعده ,,,,,
المعتمد في التاريخ
ثم الحديث يقول نحن معاشر الانبياء لا نورث ما تركناه صدقه
فأنت امام خياران لا ثالث لهما
إما أن يكون الورثة تدخل فيها المادة وترث الزهراء رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
او إما أن تورث النبوة ويكون عليا وارث رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
المشكلة الحديث صحيح عندنا وعندكم
والمشكلة الأكبر إن أئمتكم قالوا بان المرأة لا توث الأرض والعقار
وروى الطوسي في التهذيب والمجلسي في بحار الأنوار عن ميسر قوله (سألت أبا عبد الله عليه السلام عن النساء ما لهن من الميراث ، فقال: لهن قيمة الطوب والبناء والخشب والقصب فأما الأرض والعقار فلا ميراث لهن فيهما)( )
وعن محمد بن مسلم عن أبي جعفر عليه السلام قال: (النساء لا يرثن من الأرض ولا من العقار شيئاً) ) وعن عبد الملك بن أعين عن أحدهما عليهما السلام قال: (ليس للنساء من الدور والعقار شيئاً
والأعجب من جعل وراثة النبوة وفسرها بأنها وراثة المال لتفكيره المحدود وحقده المكبوت كأنه لم يقرأ القرأن الكريم
فكيف سيفسر هذه المعتمد في التاريخ وغيره
إنّ لفظ: (الإرث) ليس محصور الاستخدام في المال فحسب بل يستخدم في العلم والنبوة والملك وغير ذلك كما قال الله تعالى: ((ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا))[فاطر:32] وقوله تعالى: (( أُوْلَئِكَ هُمْ الْوَارِثُونَ * الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ))[المؤمنون:10-11]التعديل الأخير تم بواسطة 6 laith; الساعة 12-04-2015, 09:45 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2أخ معتمد من أين أتيت بالكلام أن النبوة و الإمامة لا يمكن أن تورث ؟
النبوة والإمامة في ذرية إبراهيم
هذه القضية مفروغ منها ومحسومة لأنها جعل من الله عز وجل
أما التوريث فلا تصح.
لأن الله عز وجل هو الذي يختار وليس النبي أو الإمام.
يعني لا يمكن أن يختار الإمام علي سلام الله عليه محمد بن الحنفية لمنصب الإمامة ويختارها له ويورثها إياه
فلو كانت الإمامة تورث لأصبح كل أولاد علي سلام الله عليه بعده أئمة...
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
والله كأننا نحاور حجارة فكتبنا رد صفحة كاملة لمن يعتقد بأنه محاور وإنتظرنا لعله يستطيع الرد إذا به يكتب كلمتين إن أل يعقوب أغنياء ويوسف كان عنده ملك مصر وكأننا لا نعلم هذا مع العلم إن زكريا ليس من نسل يوسف ولكن من نسل يهوذا .
فما علاقة يوسف بزكريا ...
أليس نحن نحاور حجارة ,
ويرجع ويقول وعندك ملك سليمان وداوود
وسليمان عليه السلام يكون الجد العاشر لزكريا وعنده من الأولاد والأحفاد ما يكفي وليس زكريا الوريث الشرعي
ولو كان زكريا يبتغي المال لقال يرثني ويرث من أل داوود وليس من أل يعقوب لأن زكريا ليس من نسل يوسف ملك مصر
كما يدلس المدلسون في التاريخ .
المعتمد في التاريخ
سبحان ربك رب العزة عما يصفون
لو كانت ورثا يا غبي لقسمها بين أبناءه كلهم.......
هذا الذي تفعله الورثة
تقسم بالتساوي بين الوارثين.
يعني إذا كان للذكر مثل حظ الأنثيين وقسمت النبوة بين إسماعيل وإسحاق لأخذ كل منهما النصف
ويعقوب ورث النبوة من أبيه ولا ادري هل كان له اولاد غير يعقوب؟؟؟ فإذا كان له اولاد غير يعقوب فقد ورث يعقوب على الأقل النصف يعني ربع النبوة..
اما أولاد يعقوب العشرة فيجب أن يرث كل منهم جزءا......
فروح تغابى في مكان اخر......
ما هذا السقم في التفكير والتفسير
مالي أراك تقسم النبوة كالمال ,
عندما ذكر إن في كتابه ( وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُودَ)[النمل:16
لو كان الأمر إرثاً مالياً لما كان لذكره فائدة في كتاب الله تبارك وتعالى، إذ من الطبيعي أنّ يرث الولد والده، والوراثة المالية ليست صفة مدح أصلاً لا لداود ولا لسليمان عليهما السلام، فإنّ اليهودي أو النصراني يرث ابنه ماله، فأي اختصاص لسليمان عليه السلام في وراثة مال أبيه؟! والآية سيقت في بيان المدح لسليمان عليه السلام وما خصه الله به من الفضل، وإرث المال هو من الأمور العادية المشتركة بين الناس كالأكل والشرب ودفن الميت، ومثل هذا لا يُقص عن الأنبياء، إذ لا فائدة فيه، وإنما يُقص ما فيه عبرة وفائدة تُستفاد .
كما إن داود عليه السلام قد اشتُهر أنّ له مائة زوجة وله من الأولادغير سليمان فكيف لا يرثه إلا سليمان عليه السلام؟
ا
إقتباس:
لمعتمد في التاريخ
ما بالنسبة لزكريا
فلعمري لا أدري لماذا على اخر عمره يريد ولدا ليورثه النبوة؟؟؟؟؟
اهذا هو مبلغ غبائكم؟؟؟
ألم تكن مريم ربيبته
ألم يكن في أل عمران أنبياء
فلماذا يريد نبيا يرثه نبوته؟؟؟
في اليهود 124 ألف نبي
وزكريا ماخذ عقله ولد يريد أن يجعله نبيا....
الله يخسكم على هكذا أفكار
ما هذا الغباء المستفحل بالحوار ,,
124 ألف نبي !!
قال تعالى (( وَإِنّي خِفتُ المَوالِيَ مِن وَرائي وَكانَتِ امرَأَتي عاقِرًا فَهَب لي مِن لَدُنكَ وَلِيًّا ﴿٥﴾ يَرِثُني وَيَرِثُ مِن آلِ يَعقوبَ وَاجعَلهُ رَبِّ رَضِيًّا )) ﴿٦﴾ مريم
(( يَرِثُني وَيَرِثُ مِن آلِ يَعقوبَ ))
زكريا عليه السلام يبحث عن إبن يرثه ويرث من أل يعقوب ... ما هي نقطة الوصل بين زكريا وأل يعقوب أليست النبوة .
فلو كان مال أل يعقوب ورثه زكريا وبحوزته لكان المال أصبح ماله فيقول يرثني فقط .
ولكن هنا يطلب من الله إبنآ لكي يرثه ويرث من أل يعقوب (( النبوة )
أنت قلت في اليهود 124 ألف نبي
يعقوب عليه السلام ( إسرائيل ) يُعَد أول أنبياء بني إسرايل وزكريا يُعَد أخر أنبياء بني إسرائيل لم يكن له ولد
فهل ما زالت أموال يعقوب بعد مضي قرون من الزمان ليستلمها زكريا ويخشى على الأموال من الضياع فيطلب من الله
ولد لكي يكون الوريث الشرعي للأموال .... هل هذا هو ما يفكروا به الأنبياء ؟؟؟
إقتباس:
المعتمد في التاريخ
في اليهود 124 ألف نبي
وزكريا ماخذ عقله ولد يريد أن يجعله نبيا....
الله يخسكم على هكذا أفكار
لو كان في بلدك 100 ألف دكتور وعندك ولد فهل تتمنى لإبنك أن يكون عامل نظافة أم تتمنى أن يكون دكتور ؟
مع إحترامي لكل الاعمال ..
فزكريا عليه السلام أخر نبي من نسل يعقوب عليه السلام فدعا الله بأن لا ينقطع نسل النبوة عنده بأن يكون له ولد يرث النبوة من بعده ,,,,,
إقتباس:
المعتمد في التاريخ
ثم الحديث يقول نحن معاشر الانبياء لا نورث ما تركناه صدقه
فأنت امام خياران لا ثالث لهما
إما أن يكون الورثة تدخل فيها المادة وترث الزهراء رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
او إما أن تورث النبوة ويكون عليا وارث رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
المشكلة الحديث صحيح عندنا وعندكم
والمشكلة الأكبر إن أئمتكم قالوا بان المرأة لا توث الأرض والعقار
وروى الطوسي في التهذيب والمجلسي في بحار الأنوار عن ميسر قوله (سألت أبا عبد الله عليه السلام عن النساء ما لهن من الميراث ، فقال: لهن قيمة الطوب والبناء والخشب والقصب فأما الأرض والعقار فلا ميراث لهن فيهما)( )
وعن محمد بن مسلم عن أبي جعفر عليه السلام قال: (النساء لا يرثن من الأرض ولا من العقار شيئاً) ) وعن عبد الملك بن أعين عن أحدهما عليهما السلام قال: (ليس للنساء من الدور والعقار شيئاً
والأعجب من جعل وراثة النبوة وفسرها بأنها وراثة المال لتفكيره المحدود وحقده المكبوت كأنه لم يقرأ القرأن الكريم
فكيف سيفسر هذه المعتمد في التاريخ وغيره
إنّ لفظ: (الإرث) ليس محصور الاستخدام في المال فحسب بل يستخدم في العلم والنبوة والملك وغير ذلك كما قال الله تعالى: ((ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا))[فاطر:32] وقوله تعالى: (( أُوْلَئِكَ هُمْ الْوَارِثُونَ * الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ))[المؤمنون:10-11]
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
عزيزنا الليث
الأية الشريفة تقول: يرثني ويرث من أل يعقوب
يعني الجماعة أغنياء وليسوا فقراء........
وأخوة يوسف جاؤوا ببضاعة ليبادلوها عند يوسف
وكان عندهم غنم او ماعز يرعونه..
كما قلنا الجماعة ليسوا فقراء
وزادت ثروتهم بعد ان اصبح يوسف عزيز مصر.......
ولو اخذنا بقولك فما الداع لقوله سلام الله عليه يرثني ويرث من أل يعقوب.
لماذا يرث من أل يعقوب؟؟؟
إذا ورث يحيى النبوة بزعمكم من النبي زكريا سلام الله عليهما فليس هناك داع ليرث أل يعقوب لان زكريا هو وارث النبوة من أل يعقوب
فوراثة النبوة هي تحصيل حاصل.
الحديث صحيح
في عدم توريث الأنبياء لأن النبوة لا تورث
ولو كان الحديث كما تزعمون نحن معاشر الأنبياء لا نورث ما تركناه صدقه فهذه لها تفسيرات عدة
1- ان الأنبياء بعد موتهم لا يأخذون عطاءا اعطوه لأحد فما تركوه مع الناس ولم يحصلوه منهم في حياتهم فهو صدقه
2- الأنبياء لم تأت لتكنز الذهب والفضية ولم تأت لتورث هذا الذهب والفضية لأتباعهم. لأن الهدف من بعثة الأنبياء ليس الغزوات وقتل الناس إن لم يدفعوا الزكاة غصبا عنهم.
3- الحديث مطلق. يعني لم يحدد شيئا ولم يخصص شيئا.
يعني الأنبياء لا يورثون البتة.
وهذا ما رمى إليه أبو بكر
ولهذا جاء جواب الزهراء سلام الله عليها ب وورث سليمان داود
يرثني ويرث من أل يعقوب
وللذكر مثل حظ الأنثيين....
والقرآن ذكر ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بشرا يوحى إليه....
والرسول صلى الله عليه واله وسلم لم يخالف كتاب الله عز وجل فلن يأمر الناس بالتوريث ولا يفعله.....
والرسول صلى الله عليه واله وسلم هو احد هؤلاء الناس البشر.
يعني هو يورث.
وإلا فعائشة وزوجات النبي صلى الله عليه واله وسلم ورثن بيوت الرسول صلى الله عليه واله وسلم ومنهم من باعت بيتها. وعائشة سمحت أن يدفعن أباها في البيت الذي يفترض أن لا يورث.
والنبي صلى الله عليه واله وسلم ورث عامله وخادمه.......
وورث عليا سلام الله عليه سفيه ودرعه وحصانه وووو
وعائشة أبقت قيص رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وورثته.
فلعمري ما هي إلا طامة بحقكم.....
وما هو إلا دفاعكم المستميت عن أبي بكر وعمر
الله عز وجل يقول للخلق اجمعين ورثوا
وابو بكر يقول انه سمع النبي صلى الله عليه واله وسلم يقول نحن معاشر الأنبياء لا نورث..........
أما بشأن مثال الدكتور
فالظاهر أن النبوة عندكم مكتسبه وليست أمرا ربانيا.
وكفى بهذا جوابا لمن يفهم.
أما بالنسبة لسليمان وداود
فلا أدري إن كنت تقرأ كتاب الله عز وجل أو حتى تفهمه
الله عز وجل يقول:
وَدَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ إِذْ يَحْكُمَانِ فِي الْحَرْثِ إِذْ نَفَشَتْ فِيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ وَكُنَّا لِحُكْمِهِمْ شَاهِدِينَ (78)
فَفَهَّمْنَاهَا سُلَيْمَانَ وَكُلا آتَيْنَا حُكْمًا وَعِلْمًا وَسَخَّرْنَا مَعَ دَاوُودَ الْجِبَالَ يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ وَكُنَّا فَاعِلِينَ (79)
كيف تفوق سليمان على داود
وكيف فهم سليمان المسألة
ولماذا يقول الله عز وجل وكلا أتينا حكما وعلما...........
فإذا كان داود قد ورث سليمان فالواجب أن يكون علم سليمان من نفس علم داود لا يحيد عنه.....
ولا أخالك ستفهم هذه ايضا.
ولعمري ما ادري ما اقول لك في شرحك لوراثة سليمان داود
فأنت تقول أنها مسألة بديهية
وسليمان وداود خلفاء الله عز وجل في أرضه ومن الأنبياء
فمن الواجب أن لا يورثوا مالا
يقول الليث
فأي اختصاص لسليمان عليه السلام في وراثة مال أبيه؟! والآية سيقت في بيان المدح لسليمان عليه السلام وما خصه الله به من الفضل، وإرث المال هو من الأمور العادية المشتركة بين الناس كالأكل والشرب ودفن الميت، ومثل هذا لا يُقص عن الأنبياء، إذ لا فائدة فيه، وإنما يُقص ما فيه عبرة وفائدة تُستفاد .
ألم نقل أنكم ستكفرون خلق الله عز وجل في دفاعكم عن ابي بكر وعمر.........
الله أكبر وإلى الله المشتكى.
وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بواسطة سيد ونس
من قال ان النبوة والعلم لاتورث
فهي ممكن ان تورث وممكن ان لا تورث تعتمد على الشخص المعطي والشخص الاخذ فوراثتها تختلف عن وراثة المال
فذاك يحصل بلاء عناء والعلم يحصل ويكتسب بعناء
ووراثة النبوة لايشترط ان تكون بالنسب كوراثة المال
فانت لاتجد عالما جاء من العدم ثم فجأة اصبح عالما انما العالم عو ماتعلم وتتلمذ على يد شيخ او عالم غيره وراثة شيخ عن شيخ وعالم عن عالم وكابر عن كابر الى ان يصل الى النبي
ايات قرانية تثبت ان الوراثة غير محصورة بمال الاباء وتركتهم فقط
وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ (105) الانبياء
وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ (5) وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَنُرِي فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُم مَّا كَانُوا يَحْذَرُونَ (6)القصص
وَاجْعَلْنِي مِنْ وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ (85)"الشعراء
" أُولَئِكَ هُمُ الْوَارِثُونَ (10) الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (11) " المؤمنون
لكن هنا في الآية الكريمة زكريا عليه السلام خشيء من كلالته وبني عمه (حيث قال واني خفت الموالي ) يعني ان يرثوه ، حيث طلب وليا يكون هو وارثه ويحجب الموالي
فهذا معناه التكلم عن المال لأن ان لم يكن له ولد يرثه فسوفه يرثه مواليه وبنو عمه
(فهنا يتبين ان الأرث عن المال)
اما الآيات التي ذكرتها لتثبت ان الأرث غير محصور بالمال
هذه كلها مقيدة ، فقد تكلمّ الله سبحانه وتعالى عن ارث الرض او ارث الفردوس
لكن في قوله تعالى (لَا تُضَارَّ وَالِدَةٌ بِوَلَدِهَا وَلَا مَوْلُودٌ لَهُ بِوَلَدِهِ وَعَلَى الْوَارِثِ مِثْلُ ذَلِكَ)
لم يقيد الوارث فتكون بالمال
لأن الأرث هو بالمال ، الا اذا قيدالتعديل الأخير تم بواسطة ابوامحمد; الساعة 13-04-2015, 08:55 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة 6 laith
الشيعة يحاولوا بعد 1400 سنة إثبات إن الأنبياء يورثوا الأموال لأبناءهم وبناتهم لكي يثبتوا شيء واحد وهو أرض فدك
وحتى الإمام علي رضي الله عنه عندما أصبح خليفة للمسلمين لم يأخذ شيئآ من مال فدك فهل انتم أعلم من إمامكم ؟
بل قال الله (وَالَّذِينَ آَمَنُوا مِنْ بَعْدُ وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا مَعَكُمْ فَأُولَئِكَ مِنْكُمْ وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ)
وقال سبحانه ( النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ )
وقد اخى رسول الله بين نفسه وبين ابن عمه علي لما اخى بين المؤمنين
ونسخ الأرث بأولوا الأرحام
وقال سبحانه وتعالى (وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَالِيَ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ)
وقال سبخانه وتعالى ( وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِنْ وَرَائِي وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا (5) يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آَلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا )
اين استثنى الله الأنبياء (في فرية ابوبكر )
نترك القران ونتبع فرية لأبوبكر
انت حلمان هي كل المسلمين يعرفون ابوبكر افترى على رسول الله
لكن علمائكم عندهم استحباب كتمان العلم للمصلحة كما في البخاري وغيره
التعديل الأخير تم بواسطة ابوامحمد; الساعة 13-04-2015, 09:16 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
السلام عليكم
اخي الفاضل ابومحمد
هو لحد الأن لا يدري ما هي فدك؟؟
يقول أن الشيعة لا تورث عقارا او أرضا للبنات
ونحن قلنا له ان فدك ليست وراثة وجئناه بالأية التي تقول وآت ذي القربى حقه........
يعني اعطهم حقهم في حياته وليس بعد مماته
عندما يتيق الرجل في مسألة فدك فيكمن أن يناقش
أما أنه لا يعرف هل هي ورثة او عطاء فهكذا شخص يعاف...
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
وعليكم السلام اخي المعتمد
الآية واضحة ان زكريا عليه السلام خاف وخشى من (الموالي) الورثة من بعد وفاته
فسئل ربه الولد سماه وليآ يعني ليحجب ورثته عن ارثه
ثم سئل ربه ان يكون رضيآ
ولابد ان يكون الأرث بالمال لأن الآية لم تقيد الأرث ( مثلا بالكتاب او بالحكمة)
ولا اعتقد يكون بالكتاب والحكمة او الامامة والنبوة
لأن ورثته لا يشترط ان يرثوا نبوته او حكمته ان لم يكن له ولد
ولو كان ذلك فأن نبينا جعل وارثه ابن عمه علي ، ولم يسأل ربه الولد
فلآية دالة بشكل صريح ان ابوبكر افترى على رسول الله صلى الله عليه وآله
واذا كانت فرية ابوبكر صحيحة لماذا لا تصدقه الصديقة الطاهرة
فصحيح البخاري في باب غزوة خيبر
و 4241 - حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ حَدَّثَنَا اللَّيْثُ عَنْ عُقَيْلٍ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ فَاطِمَةَ - عَلَيْهَا السَّلاَمُ - بِنْتَ النَّبِىِّ - صلى الله عليه وسلم - أَرْسَلَتْ إِلَى أَبِى بَكْرٍ تَسْأَلُهُ مِيرَاثَهَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْهِ بِالْمَدِينَةِ وَفَدَكَ ، وَمَا بَقِىَ مِنْ خُمُسِ خَيْبَرَ ، فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ « لاَ نُورَثُ ، مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ ، إِنَّمَا يَأْكُلُ آلُ مُحَمَّدٍ - صلى الله عليه وسلم - فِى هَذَا الْمَالِ » . وَإِنِّى وَاللَّهِ لاَ أُغَيِّرُ شَيْئًا مِنْ صَدَقَةِ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - عَنْ حَالِهَا الَّتِى كَانَ عَلَيْهَا فِى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - وَلأَعْمَلَنَّ فِيهَا بِمَا عَمِلَ بِهِ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - فَأَبَى أَبُو بَكْرٍ أَنْ يَدْفَعَ إِلَى فَاطِمَةَ مِنْهَا شَيْئًا فَوَجَدَتْ فَاطِمَةُ عَلَى أَبِى بَكْرٍ فِى ذَلِكَ فَهَجَرَتْهُ ، فَلَمْ تُكَلِّمْهُ حَتَّى تُوُفِّيَتْ
ابن حجر في الصواعق المحرقة ، حيث ذكر بأنّ فاطمة ادّعتْ أنّه صلى الله عليه وآله وسلم نحلها فدكاً ، ولم تأتِ عليها بشهود إلاّ بعلي بن أبي طالب وأُمّ أيمن ، فلم يكمل نصاب البيّنة (5).
واما الفخر الرّازي في تفسيره : فلمّا مات رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ادّعتْ فاطمة عليها السلام أنّه كان ينحلها فدكاً ، فقال لها أبو بكر : أنتِ أعزّ النّاس علىَّ وأحبّهم إلىَّ غِنى ، لكنّي لا أعرف صحة قولك ، فلا يجوز أن أحكم لك ، قال : فشهدت لها أُمّ أيمن ومولى لرسول الله ، فطلب منها أبو بكر الشاهد الذي يجوز قبول شهادته في الشرع ، فلم يكن
يعني شهادة علي ردها لأنه يجر الى نفسه , ومولى رسول الله وام ايمن لم يكتمل النصاب
فأي ابله يقتنع بكلام ابوبكر ، حيث اتهم الصديقة الطاهرة بسرقة مال المسلمين وكذلك الأمام علي وكذلك ام ايمن ومولى لرسول الله
فداعته بارثها فلم يجد مخرجا الا ان يفتري على رسول الله صلى الله عليه وآله
وهذا كتاب الله اين استثنى انبياءه
(وَالَّذِينَ آَمَنُوا مِنْ بَعْدُ وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا مَعَكُمْ فَأُولَئِكَ مِنْكُمْ وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ)
( النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ )
وقد اخى رسول الله بين نفسه وبين ابن عمه علي لما اخى بين المؤمنين
ونسخ الأرث بأولوا الأرحام
(وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَالِيَ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ)
( وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِنْ وَرَائِي وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا (5) يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آَلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا )
اين استثنى الله الأنبياء كما زعم ابوبكر
وكيف فهمها ابو بكر وهو في الكلالة لا يفهم
ففي سنن البيهقي باب حجب الخوة والأخوات
12629- أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ : مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ أَبِى طَالِبٍ أَخْبَرَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ أَخْبَرَنَا عَاصِمٌ الأَحْوَلُ عَنِ الشَّعْبِىِّ قَالَ : سُئِلَ أَبُو بَكْرٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ عَنِ الْكَلاَلَةِ فَقَالَ : إِنِّى سَأَقُولُ فِيهَا بِرَأَيِى فَإِنْ يَكُ صَوَابًا فَمِنَ اللَّهِ وَإِنْ يَكُ خَطَأً فَمِنِّى وَمِنَ الشَّيْطَانِ أُرَاهُ مَا خَلاَ الْوَلَدِ وَالْوَالِدِ فَلَمَّا اسْتُخْلِفَ عُمَرُ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : إِنِّى لأَسْتَحْيِى اللَّهَ أَنْ أَرُدَّ شَيْئًا قَالَهُ أَبُو بَكْرٍ.التعديل الأخير تم بواسطة ابوامحمد; الساعة 15-04-2015, 11:42 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ابومحمدوعليكم السلام اخي المعتمد
الآية واضحة ان زكريا عليه السلام خاف وخشى من (الموالي) الورثة من بعد وفاته
فسئل ربه الولد سماه وليآ يعني ليحجب ورثته عن ارثه
ثم سئل ربه ان يكون رضيآ
فاين قال زكريا ان خفت الموالي ان يرثوني
زكريا قال اني خفت الموالي ولم يقل ان يرثوني فمن اين اتيت بهذه الزيادة بانه خاف من الموالي ان يرثوه فاراد حجبهم
يا اخي فقط لو تبتعدوا عن المذهبية قليلا لاصبتم الحق والعقل
رجل كزكريا لايملك من المال شيئا الا قوت قومه ولايملك الا مايعادل 100 دولار او 1000 دولار
فلو ان الموالي ورثوه كم سيكون حصة الواحد منهم
سيكون دولارا واحدا !!! فما قيمة الدولار لكي تخاف عليه
ثانيا كان بامكان زكرياان يتصدق بهذه ال1000 دولار على فقراء بني اسرائيل وبالتالي يكون قد تخلص من الاموال وكسب اجر وثواب الصدفة ولم يعد هناك مايخاف عليه ولم يعد بحاجة لولد يعلم ان الموالي سيقتلوه لاحقا وهو شاب
المشاركة الأصلية بواسطة ابومحمدولابد ان يكون الأرث بالمال لأن الآية لم تقيد الأرث ( مثلا بالكتاب او بالحكمة)المشاركة الأصلية بواسطة ابومحمد
المشاركة الأصلية بواسطة ابومحمدولا اعتقد يكون بالكتاب والحكمة او الامامة والنبوةالمشاركة الأصلية بواسطة ابومحمد
المشاركة الأصلية بواسطة ابومحمدلأن ورثته لا يشترط ان يرثوا نبوته او حكمته ان لم يكن له ولدالمشاركة الأصلية بواسطة ابومحمد
المشاركة الأصلية بواسطة ابومحمدولو كان ذلك فأن نبينا جعل وارثه ابن عمه علي ، ولم يسأل ربه الولد
ثانيا بحالة نبينا محمد فان فاطمة وارثة له بحسب عقيدتكم فلماذا لم تحجب فاطمة عليا عن الميراث
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
المسألة يا سيدونس ليست بحاجة إلى كل هذا التحليل
المسألة في غاية البساطة ويفهم حتى بسيط الفهم
ابو بكر قال: نحن معاشر الأنبياء لا نورث.
أعندك تخصيص في أن المراد بها هو شيئ محدد؟؟؟؟؟
إذا كان عندك شيئ يقيد هذا الإطلاق في الحديث الذي قاله ابو بكر فهلم به ولا تبخل...
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
اليوم, 07:23 AM
|
تعليق