إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لماذا هذه المراءة لا شغل لها سوى التحديث عن حيضها؟!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    كلامي واضح، لم أعترض على تصحيح العلماء للرواية، ولكنهم يذكرونها دون تكملتها، وليس الكلام عن محل الشاهد، إذ الشاهد موجود في التكملة ايضا، فلماذا يترك ذكرها من صحح الرواية واستشهد بها. والامر واضح...
    جيد اذن الرواية صحيحة وهذا نحن نتفق عليه ، فالسؤال كما طرحته انت هو لماذا ميمونة رضي الله عنها تروي انها كانت حائض والنبي يضاجعها ! وهل من غيرتك أن تذكر أمّك حيضها أمام الأجانب في كل حديث تحدث به، لا بل تذكر أمورا لا عفة ولا مروءة ولا دين لمن يتكلم بها
    الى حد الآن لم أجد منك جوابا فقط لف ودوران حول الرواية وتصحيحها
    لا أعرف ربما تكون رواية أموية تسللت الى كتبكم وصححها علمائكم وهم لا يدرون

    وذكر عن أبيه (عليه السلام) أن ميمونة كانت تقول: إن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) كان يأمرني إذا كنت حائضا أن أتزر بثوب ثم اضطجع معه في الفراش

    عجيب كيف لعلمائكم عندما تقرأ لهم تلك الاشكالات السخيفة على ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها ، لا تجد مسألة "روايات جنسية" كما تسمونها ، فلربما يعلمون بأن هذه الروايات أيضا مروية في كتبكم أو أنهم لا يعتقدون أن بالرواية أي اشكال طالما تأتي في مقام بيان احكام الدين ، والقاعدة معروفة لا حياء في الدين

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة عذراا
      جيد اذن الرواية صحيحة وهذا نحن نتفق عليه ، فالسؤال كما طرحته انت هو لماذا ميمونة رضي الله عنها تروي انها كانت حائض والنبي يضاجعها ! وهل من غيرتك أن تذكر أمّك حيضها أمام الأجانب في كل حديث تحدث به، لا بل تذكر أمورا لا عفة ولا مروءة ولا دين لمن يتكلم بها
      الى حد الآن لم أجد منك جوابا فقط لف ودوران حول الرواية وتصحيحها
      لا أعرف ربما تكون رواية أموية تسللت الى كتبكم وصححها علمائكم وهم لا يدرون

      وذكر عن أبيه (عليه السلام) أن ميمونة كانت تقول: إن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) كان يأمرني إذا كنت حائضا أن أتزر بثوب ثم اضطجع معه في الفراش

      عجيب كيف لعلمائكم عندما تقرأ لهم تلك الاشكالات السخيفة على ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها ، لا تجد مسألة "روايات جنسية" كما تسمونها ، فلربما يعلمون بأن هذه الروايات أيضا مروية في كتبكم أو أنهم لا يعتقدون أن بالرواية أي اشكال طالما تأتي في مقام بيان احكام الدين ، والقاعدة معروفة لا حياء في الدين
      دأب علماء الطائفة أن يبتعدو عن مثل هذه الروايات، ولذلك أهملو ذكرها كاملة حتى مع استشهادهم بأول الرواية الواردة في المقام، ولعل ما قاله الاخ الطالب من أن الرواية قيلت لمخالف كان حاضرا الى آخر ما ذكره.
      ومن ثم قلنا لك يا زميل الاضطجاع غير المضاجعة فتنبه.
      وايضا قلنا ان الامام يقول أن أبيه عليه السلام ذكر أن ميمونة (كانت تقول) فلمن كانت تقول؟!! وهل في قولها أمر معيب؟!! وهي رواية واحدة لا عشرات الروايات في الحيض والجنس والعسيلة والتقاء الختانان والمص والتقبيل والتفخيذ والرقص وووو
      ولست اتحدث عن صحة الرواية من عدمها، فلها محل آخر. وليس بالضروة ان تكون الرواية صحيحة. والامر لا يهم.
      المهم ان لا تبق انت تلف وتدور وتحاول ترقيع سوأة أمّك. وعلى العاقل الحيّي العفيف الاعتراف بأن هذه المنكرات التي نقرأها من البخاري لعنه الله هي من موضوعات بني امية على لسان زوج النبي صلى الله عليه وآله وسلّم.
      أو أن تكون هذه من اضطرابات امك النفسية والجنسية وانت لا تعلم، واحلى الامرين مرّ، فاختر أيهما أقرب للعقل والانصاف والدين.
      فمع هذه السخافات هل يبقى حياء لدين بعدها؟ فلو رفع هذا الحياء فدع نساؤكم السنيات التي تفتخر انت بأن تكون امك مثالا وقدوة لهن، أن يجلسن ويتحدثن عن مغامراتهن الجنسية البيتية وكيف ان ازواجهن يقدرون على السيطرة على القذف حين الاستمتاع الجنسي معهم ويملكون اربهم في المضاجعة افضل من رجال الاخريات وكأنما قد جرّبن الرجال جميعا ووو
      قرف وسخف وتفاهة ومجون، ثم تقول لا حياء في الدين...
      لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة رحيق مختوم
        دأب علماء الطائفة أن يبتعدو عن مثل هذه الروايات، ولذلك أهملو ذكرها كاملة حتى مع استشهادهم بأول الرواية الواردة في المقام، ولعل ما قاله الاخ الطالب من أن الرواية قيلت لمخالف كان حاضرا الى آخر ما ذكره.
        هذا من جهلك وقلة علمك أن تقول وتتقول وتدعي على علمائك بدون دليل ولا حجة ولا برهان
        أعيب عليك بصراحة أن تقول مثل هذا الكلام ولكن ماذا نفعل معكم يا شيعة المنتديات ؟
        انا لا يهمني كلامك الانشائي على علمائك ولكن ما يهمني ان تلك الروايات التي تشكلون بها علينا موجودة بكتبكم مصححة مشروحة ولم أجد عالم شيعي واحد علق على تلك الروايات انها مسيئة

        لكن دعني اضرب لك مثال وأبين أنك تتكلم بجهل وتكذب على علمائك
        من لايحضره الفقيه:
        وروى جميل عن أبى عبد الله عليه السلام أنه قال: " لا بأس أن تصلي المرأة بحذاء الرجل وهو يصلي فإن النبي صلى الله عليه وآله كان يصلي وعائشة مضطجعة بين يديه وهى حائض، وكان إذا أراد أن يسجد غمز رجليها فرفعت رجليها حتى يسجد
        في دخيرة المعاد للسبزواري يقول:
        واستدل عليه أيضا بما رواه ابن بابويه في الصحيح عن جميل عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال لا باس ان تصلي المراة بحذاء الرجل وهو يصلي فان النبي صلى الله عليه وآله كان يصلي وعايشة مضطجعة بين يديه وهي حايض


        سأضرب مثال رواية وشرح عالم آخر
        روضة التقين للمجلسي الاب:
        روى الشيخ، في الصحيح، عن زرارة و محمد بن مسلم و أبي بصير، عن أبي جعفر و أبي عبد الله عليهما السلام أنهما قالا توضأ رسول الله صلى الله عليه و آله. بمد و اغتسل بصاع ثمَّ قال اغتسل هو و زوجته بخمسة أمداد من إناء واحد: قال زرارة: فقلت كيف صنع هو؟ قال بدء هو فضرب بيده في الماء قبلها و أنقى فرجه، ثمَّ ضربت هي فأنقت فرجها، ثمَّ أفاض هو و أفاضت بيده في الماء قبلها و أنقى فرجه، ثمَّ ضربت هي فأنقت فرجها، ثمَّ أفاض هو و أفاضت هي على نفسها حتى فرغا، فكان الذي اغتسل به رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم ثلاثة أمداد، و الذي اغتسلت به مدين، و إنما أجزأ عنهما لأنهما اشتركا جميعا و من انفرد بالغسل وحده فلا بد له من صاع
        يقول البحراني في الحدائق الناضرة:
        ويدل عليه الأخبار المتضمنة لاغتساله ( صلى الله عليه وآله ) مع عائشة من إناء واحد ، ومنها صحيحة زرارة وفيها " فضرب بيده في الماء قبلها فأنقى فرجه ، ثم ضربت هي فأنقت فرجها . ثم أفاض هو وأفاضت هي على نفسها حتى فرغا

        والروايات في هذا الباب كثيرة ، كنت مكتفي برواية واحدة ولكن كذبك على علمائك وتقولك عليهم بجهل دفعني الى ان أبين لك أن علمائك "لا يقتطعون" و"لا يهملون" ذكر تلك الروايات كما تدعي بل يستشهدون بها


        اما بالنسبة لي أنا فالروايات ليس بها ما يسيئ ، الله تعالى يقول : "وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا"
        فهذا امر من الباري تعالى لأمهات المؤمنين بتبليغ مايصدر في بيوتهن من الأحكام الشرعية من باب الفقه لا الدردشة ولا حياء في الدين كما يعلم الكل
        ومن ثم قلنا لك يا زميل الاضطجاع غير المضاجعة فتنبه.
        لا بأس سميها ما تشاء ، المهم لا اقصد الجماع

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة عذراا
          علمائكم المتقدمون منهم خاصة لم يشكلوا على هذه الأحاديث وهم الذين لا يدعون صغيرة على عائشة رضي الله عنها الا ومسكوها عليها ، وهذا ما يدعو للضحك والسخرية ، ربما علماء المنتديات فقط من وصلتهم هذه الأحاديث مع أنها في صحاح أهل السنة والجماعة أعزهم الله

          جواب على عنوانك
          لماذا هذه المراءة لا شغل لها سوى التحديث عن حيضها؟!!
          هل تقصد هذه المرأة ؟
          وسائل الشيعة (آل البيت) - الحر العاملي - ج ٢ - الصفحة ٣٢٣
          1 - محمد بن علي بن الحسين بإسناده عن عبيد الله بن علي الحلبي أنه سأل أبا عبد الله ع عن الحائض وما يحل لزوجها منها، قال: تتزر بإزار إلى الركبتين وتخرج سرتها، ثم له ما فوق الإزار قال: وذكر عن أبيه ع أن ميمونة كانت تقول: إن النبي ص كان يأمرني إذا كنت حائضا أن أتزر بثوب ثم اضطجع معه في الفراش.
          هنا يأتي دور الرافضي في دفن رأسه بالتراب وعدم التعليق والاكتفاء بالسكوت كأنه ما قرأ شيء
          غبي

          انتا مثل اللا يسئلونه لماذا سرقت فيجيب لائن فلان سرق

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة عذراا
            هذا من جهلك وقلة علمك أن تقول وتتقول وتدعي على علمائك بدون دليل ولا حجة ولا برهان
            أعيب عليك بصراحة أن تقول مثل هذا الكلام ولكن ماذا نفعل معكم يا شيعة المنتديات ؟
            انا لا يهمني كلامك الانشائي على علمائك ولكن ما يهمني ان تلك الروايات التي تشكلون بها علينا موجودة بكتبكم مصححة مشروحة ولم أجد عالم شيعي واحد علق على تلك الروايات انها مسيئة

            لكن دعني اضرب لك مثال وأبين أنك تتكلم بجهل وتكذب على علمائك
            لقد بدأت تقل أدبك يا هذا، وعلا صراخك لما وجدت وضاق به صدرك..
            ولست بأقل من أن أخاطبك بما يليق بك، لكنني لا اريد أن أفسد موضوعي بخطاب الحمير.. فتنبه.
            لم أدع العلم، لكنني لست بالجاهل الذي لا يفهم وتعميني المحبة للفاسقين من أن أرى الحق.
            لا، ليست روايات امّك موجودة في كتبنا، فلا تتهمنا بما ليس فينا، فهل وجدت لدينا الختانان والعسيلة والمضاجعة مع الحائض وووو
            وحتى لو وجدت في كتبنا، وحتى لو حكم علمائنا، وحاشاهم، بصحتها، هل تريدني أن اغيّر موقفي؟
            لقد تصورت انت انني سوف ادفن رأسي تحت التراب، وهذا لن يكون. لانك لن تجد مثل الروايات الجنسية الفاضحة لامّك عندنا.
            وما نقلته عن بعض العلماء من الاخباريين لا يضر ولا ينفع في المقام، فالمتحدث (رجل) وليس (امراءة)، وتحدّث عن حكم شرعي في مناسبة السؤال، لا أنهم فعلو مثل ما تنسبون فعله للحميراء وتحدّث بمناسبة وبغير مناسبة واغلب حديثها للرجال، وبأمور بعيدة عن الحياء والعفّة..

            ما بالنسبة لي أنا فالروايات ليس بها ما يسيئ ، الله تعالى يقول : "وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا"
            فهذا امر من الباري تعالى لأمهات المؤمنين بتبليغ مايصدر في بيوتهن من الأحكام الشرعية من باب الفقه لا الدردشة ولا حياء في الدين كما يعلم الكل
            جميل، يعني كل هذه الامور الجنسية أصبحت من آيات الله والحكمة
            أن يكون النبي اكثر شخص يملك اربه حكمة، أو أن يمص ويلحس وحتى ينكحها وهي حائض ويشرح عن التقاء الختانان والرعشة ويشير لزوجه ويقول فعلتها واياها وووو طيح الله حظك وحظ هالحكمة

            لا بأس سميها ما تشاء ، المهم لا اقصد الجماع
            نفشت ريشك محاولا الدفاع عن سقط المتاع، سواء كانت الزريبة أم كان ما نصّ فيه المصيبة.
            قلنا لك اختر إمّا عائشة وإمّا البخاري.
            ليست الكلمتان واحدة، فالاضطجاع النوم جنبا الى جنب دون عمل جنسي، والمضاجعة تعني ممارسة الجنس، فهل يجوز مع الحائض؟ ألم تتعلم من أحاديث أمّك شيئا ينفعك!!
            وعليه هنيئا لك بهذه الحكمة، ولعلنا سنكتب موضوعا تحت عنوان، الحكمة الجنسية عند الوهابية

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة أي سعودي يسقط
              غبي

              انتا مثل اللا يسئلونه لماذا سرقت فيجيب لائن فلان سرق
              هذا يتصور أنه بإيراد أحاديث من كتبنا أنه سيتغير عنوان الموضوع
              وكنّا نريد أن نحسبها على البخاري
              ونخلي ساحة ام المؤمنين
              لكن ماذا نفعل لهؤلاء
              الغباء يا زميلي موهبة

              فهو قد زاد الطين بلّة
              وأثبت أنها لديهم ولدينا لا شغل لها سوى التحديث عن حيضها
              وتبين أنها أحاديثها فعلا
              وإلاّ كيف وصلت إلى كتبنا ورواها رواتنا؟
              وكيف علم بها من نقلوا عنهم الحديث؟!
              وكما قلنا



              هذه هي عائشة ومن غيرها التي تتفاخر بحيضتها مثلها

              الغريب ان رسول الله صلى الله عليه واله

              يصلي وعائشة حائض
              يقرأ القران وعائشة حائض
              ينام وعائشة حائض
              يحج وعائشة حائض
              يعمر وعائشة حائض
              يشرب ماء وعائشة حائض
              يعتكف وعائشة حائض
              يقوم الليل وعائشة حائض
              ............... وعائشة حائض فامرها ان تآتزر
              ياكل وعائشة حائض

              في الصيف عائشة حائض
              في الشتاء وعائشة حائض

              اذا متى تطهر ؟؟؟؟!!!!!!!!!
              في بعض الاحيان هناك مناسبة لذكر الحيض المبارك لعائشة

              وفي كثير من الاحيان لا مناسبة لذكر حيضتها المقدسة

              تعليق


              • #22
                الاخوة القراء المحترمون وفقكم الله تعالى للخير
                قد يقع أحدكم في شك وشبهة حاول أن يليقها هذا الجاهل هنا بإيراد روايات نسبت الى أئمتنا صلوات الله عليهم ذكرت ما هو موجود أصلا في كتب القوم، وقد قلنا إما أن تكون هذه أحاديث عائشة وإمّا أن تكون من موضوعات البخاري، والبخاري إنّما نقلها عن بني أميّة، كما أغلب رواياته.

                ونقول:
                أن هذه الروايات حتى وإن وردت في كتبنا وحتى لو وصفت بالصحيحة، فيبقى الوصف مختصا بمن صححها دون غيره، ولا يعني صحة الرواية أن لا تكون الحادثة من أساسها صحيحة، فلعلها مما اشتهر عن من ذكروه، أو تكون نفس الرواية محرّفة ولم يلتفت لها من صححها، أو أن سكوته عن ما الحق بالرواية دليل على انه لا يرى صحة ما الحق.
                وأنتم رأيتم ما فعله السيد الحكيم رحمه الله باستشهاده بالرواية المذكورة، حيث ذكر القسم الأول منها وأهمل الثاني. لماذا؟!!

                ونعيد قراءة الرواية:
                عن جميل, عن ابي عبداللّه (ع) انه قال: لا باس ان تصلي المراة بحذاء الرجل وهو يصلي, فان النبي (ص) كان يصلي وعائشة مضطجعة بين يديه وهي حائض, وكان (ص) اذا اراد ان يسجد غمز رجليها فرفعت رجليها حتى يسجد.
                الفقيه 1: 159 ح749; الوسائل 5 : 122. أبواب مكان المصلّي ب4 ح4.

                وقد قرأتم ما سبق من كلام لي، وما نقلته من رأي الاخ الطالب313، وليس هذا بالمبتدع من القول.

                لنقرأ ما كتبه السيد الخوئي رحمه الله:
                كتاب: المستند في شرح العروة الوثقى -الجزء الثالث: الصلاة، الشرط العاشر:
                العاشر: أن لا يصلي الرجل والمرأة في مكان واحد، بحيث تكون المرأة مقدّمة على الرجل أو مساوية له (هامش: نسب إلى غير واحد من المتقدمين ، بل إلى المشهور بينهم المنع عن صلاة الرجل والمرأة في مكان واحد مع تقدم المرأة أو كونها بحذاء الرجل).
                وحكي عن غير واحد من المتأخرين بل عامتهم عدا النادر ـ كما في مصباح الفقيه(مصباح الفقيه (الصلاة) : 178 السطر 6 ) ـ القول بالجواز مع الكراهة، وعن الجعفي التفصيل بين ما إذا كان البعد بينهما أقل من عظم الذراع ـ أي الشبر ـ فالمنع، وإن كان بقدره أو أكثر فالكراهة (حكى عنه في الذكرى 3 : 82 المقطع الأوّل فقط) .
                وكيف كان، فلا خلاف بين الأصحاب في ارتفاع الحكم منعاً أو كراهة مع وجود الحائل أو الفصل بمقدار عشرة أذرع، ومنشأ الخلاف اختلاف الأخبار فانها على طوائف ثلاث.
                الاُولى: ما تضمنت المنع مطلقاً ، وهي عدة أخبار فيها الصحاح والموثقات:...
                الثانية: ما تضمنت الجواز مطلقاً :...
                ومنها: صحيح جميل(**) عن أبي عبدالله (عليه السلام) أنه «قال: لا بأس أن تصلي المرأة بحذاء الرجل وهو يصلي، فان النبي (صلى الله عليه وآله) كان يصلي وعائشة مضطجعة بين يديه وهي حائض، وكان إذا أراد أن يسجد غمز رجليها فرفعت رجليها حتى يسجد» (الوسائل 5 : 122 / أبواب مكان المصلي ب 4 ح 4).
                ونوقش فيه: باضطراب المتن، لعدم ارتباط التعليل بمورد الخبر، وعدم انطباقه عليه، إذ لا كلام في جواز صلاة الرجل وبين يديه أو بحذائه امرأة نائمة أو قائمة في غير صلاة. كما دل عليه غير واحد من الأخبار، فالاستشهاد بقصة النبي (صلى الله عليه وآله) مع عائشة وهي مضطجعة لا سيما وهي حائض، وذكرها في مقام التعليل لجواز صلاة الرجل والمرأة بحذاء الآخر، مما لا يناسبه ولا يلائمه.
                ومن هنا استظهر في الوافي ـ على ما في الحدائق ـ حصول التصحيف في الخبر، وأنّ الصواب في العبارة «أنه لا بأس أن تضطجع المرأة بحذاء الرجل وهو يصلي فان النبي (صلى الله عليه وآله) . . . الخ»(الحدائق 7 : 178 ، الوافي 7 : 480 / 6399).
                وفيه: ما لا يخفى، فان الرواية مذكورة في جميع كتب الحديث بصورة «تصلي» كما أثبتناها دون «تضطجع» فالرواية إذن تامة سنداً ودلالة، وإنما الكلام في ربط التعليل بالحكم.
                ويمكن توجيهه ـ بناء على المشهور بين المتأخرين من الجواز عن كراهة ـ بأن التقدم لو كان مانعاً فانما هو من جهة وجود المرأة بين يدي الرجل من غير خصوصية لصلاتها، وحيث قد ثبت صلاة النبي (صلى الله عليه وآله) وعائشة بين يديه، فلا مانع إذن من تقدمها عليه، وإن كانت تفترق حالة الصلاة عن غيرها من حيث الكراهة وعدمها بمقتضى نصوص التفصيل والجمع بين الأخبار.
                نعم، مفاد التعليل جواز التقدم وهو غير المحاذاة المذكورة في صدر الصحيحة، ولكن جوازه يدل على جوازها بطريق أولى.
                وكيف ما كان، فلو سلّم فغايته تشويش الصحيحة من هذه الناحية وهو غير ضائر بما هو محل الاستشهاد بعد صراحتها فيه كما لا يخفى.


                أقول: هنا (**) قال مقرر الكتاب في هامش الصفحة (المراد به جميل بن دراج وقد تقدم الكلام في سنده [في هامش ص 88])
                وبالرجوع للصفحة المذكورة، قال:
                صحة طريق الصدوق إلى جميل بن درّاج وحده من غير ضمّ محمد بن حمران محل تأمل عند الاُستاذ، وإن صححه أخيراً في كتاب الحج من وجه آخر.

                ونضيف: كلام السيد الخوئي رحمه الله واضح، وأن هناك من ناقش الرواية بأن متنها مضطرب للاسباب التي ذكرها، إلى أن خلص هو رحمه الله الى أن التعليل مراده التشويش على الصحيحة، ولذلك استضهر في الوافي ما نقله رحمه الله. فلا يخفى.

                لكن لماذا كان هذا النقاش واضطراب المتن؟! تابعونا..

                هناك أحاديث رُكِّبت جملها وعباراتها بحيث كان ذلك دليلاً على تحريفها، وأصبحت تعرف بالأخبار الدخيلة.
                ومن بين هذه الروايات الرواية التي ذكرناها آنفا، وقد وردت في كتاب «من لا يحضره الفقيه»، في آخر باب «المواضع التي تجوز فيها الصلاة والتي لا تجوز»: عن جميل، عن أبي عبد الله جعفر الصادق عليه السلام.
                قال الفيض الكاشاني في كتابه «الوافي»: إن عبارة «لا بأس أن تضطجع المرأة بحذاء الرجل» قد وقع لها تصحيف، بحيث إن الصحيح: «أن تصلّي المرأة»، أي إن كلمة «تصلّي» قد صحِّفت بحيث صارت «تضطجع».

                ولو قبلنا بهذا القول من باب الفرض فإنه لا تناسق للقول: «لا بأس أن تصلي المرأة بحذاء الرجل وهو يصلي».
                ثم ننتقل إلى القول: «فإن النبي كان يصلي وعائشة مضطجعة بين يديه، وهي حائض»!!
                والنقطة المشكل في هذه الرواية هو تناقض القول. ففي الشقّ الأول قال: «لا بأس أن تصلي المرأة..»، وفي الشق الثاني من الرواية، حين أراد أن يأتي بالدليل، قال: «وهي حائض»، فكيف نجمع بين أن تصلي وبين أنها كانت حائضاً، والحائض لا صلاة عليها، فلم توجد أية علاقة بين الدالّ والمدلول.

                لكن من الأصح القول: هنا قد وقع تحريف، وليس تصحيفاً؛ لأن حروف الكلمة قد تغيَّرت كلها. فابن حجر يميِّز بين التصحيف والتحريف قائلاً: أينما وقع تغيير في مكان نقاط الحروف، بإعطائها للحروف الأخرى، فهذا تصحيفٌ والكلمة مصحفة؛ وأينما وقع تغيير في الحروف وبنية الكلمة فهذا تحريفٌ والكلمة محرَّفة (صبحي الصالح، علوم الحديث ومصطلحه: 273، الطبعة الخامسة، قم، منشورات الرضي، 1363هـ).

                ونفس هذه الرواية ذكرها ابن داوود في سننه، في باب «لا تقطع المرأة الصلاة»، والرواية هي: «لقد رأيت النبي ص يصلي، وأنا معترضة بين يديه، فإذا أراد أن يسجد غمز رجلي، فضممتها إليّ، ثم يسجد»(سنن أبي داوود 2: 511). ولعله توجيهٌ معقولٌ لم يحمل في ثناياه ما ينقضه. ومن هنا يظهر أن الرواية قد تعرَّضت للتلاعب بعباراتها وجملها، بحيث لم ينتبه للتناسق فيما بينها، فكان هذا دليلاً على تحريفها.

                كما وأن آية الله العظمى الشيخ اللنكراني رحمه الله ذكر في كتاب تفصيل الشريعة في شرح تحرير الوسيلة الصلاة ج2ص390:
                التعليل المذكور في الرواية ـ مضافاً إلى غرابته في نفسه، المشعرة بصدورها تقيّة ـ لا يصلح علّة للحكم المذكور في الرواية; لأنّ مورد الحكم صلاة المرأة بحذاء الرجل وهو يصلّي.
                وبعبارة اُخرى: مورده ما إذا صلّى كلاهما معاً، ومقتضى التعليل جواز صلاة الرجل والمرأة بين يديه وهي لا تصلّي.
                ودعوى استقامة التعليل، بتقريب أنّ تقدّمها مضطجعة في حال الحيض إذا لم يكن مانعاً عن صلاة الرجل، فتقدّمها في حال الصلاة أولى بعدم المانعيّة(كتاب الصلاة، تقريرات بحث المحقّق النائيني رحمه الله للآملي 1: 331).
                مدفوعة بأنّ مثل هذا التعليل لو كان صالحاً للعلّية لكان الحكم في أصل المسألة واضحاً بعد ظهور جواز تقدّم المرأة في غير حال الصلاة على الرجل المصلّي، فالتعليل غير مستقيم، ولأجله احتمل(الوافي 7: 480 ح6399) التصحيف في الرواية، وأنّ الصحيح: «أن تضطجع المرأة» بدل «تصلّي»، كما أنّه احتمل بل استظهر أن يكون بدله «لا تصلّي»، بحيث كانت كلمة «لا» ساقطة، لكن لا مجال لشيء من الاحتمالين; لأنّهما يرفعان الوثوق بالأخبار المضبوطة في الكتب المدوّنة.
                وفي التعليل إشكال آخر; وهو عدم انطباقه على الصدر; من جهة أنّ الحكم بعدم البأس فيه إنّما يكون محمولا على صلاة المرأة بحذاء الرجل، والتعليل يدلّ على جواز صلاة الرجل ولو كانت بحذائه امرأة.
                هذا، مضافاً إلى أنّ طريق الصدوق إلى الجميل وحده ممّا لا تعلم صحّته.


                وقال في كتاب نهاية التقرير ج1ص444:

                وهذه الرواية وإن كان ظاهرها جواز صلاة المرأة بحذاء الرجل، ولا يمكن حملها على ما إذا كان سجودها مع ركوعه، كما في الرواية الاُولى، لمنافاتها معها، إذ هذه الرواية تدلّ على عدم البأس فيما إذا صلّت المرأة بحذاء الرجل أي في مقابله وأمامه، وهي تدلّ على ثبوت البأس فيما إذا لم تكن متأخّرة عنه بذلك المقدار المذكور فيها، إلاّ أنّ ذيل الرواية المشتمل على التعليل المذكور، ربما يدل على صدورها تقية، لغرابته في نفسه كما لا يخفى.
                مضافاً إلى عدم صلاحيته للعلية للحكم المذكور في الصدر، لأنّ مورد الحكم صلاة المرأة بحذاء الرجل، وهو يصلّي، وبعبارة اُخرى مورده هو ما إذا صلّى كلاهما معاً، ومقتضى التعليل جواز صلاة الرجل والمرأة بين يديه وهي لا تصلّي، مع أنّ الحكم بعدم البأس إنّما جعل في الصدر محمولا لصلاة المرأة بحذاء الرجل، والتعليل يدل على جواز صلاة الرجل ولو كانت بحذائه امرأة. هذا، مضافاً إلى أنّ طريق الصدوق إلى الجميل وحده ممّا لا يعلم صحته.


                هذا ما أردنا بيانه والحمد لله أولا وآخرا.

                تعليق


                • #23
                  كما هو متوقع دائما مع هذه المواضيع ، أن يدفن الرافضي رأسه بالتراب كالنعامة ولا يعلق بحرف على الروايات المصححة وأقوال علمائه ، بل يجرؤ ويكذب على علمائه أيضا وهو يعترف أنه ليس بعالم

                  لا أعرف لماذا لا تناقش كلام علمائك ؟
                  بالمناسبة كلام الخوئي بعيد كل البعد عن الموضوع وهو لا يناقش اي اساءة مزعومة بالرواية

                  على العموم سأعيد لك
                  المشاركة الأصلية بواسطة عذراا

                  في دخيرة المعاد للسبزواري يقول:
                  واستدل عليه أيضا بما رواه ابن بابويه في الصحيح عن جميل عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال لا باس ان تصلي المراة بحذاء الرجل وهو يصلي فان النبي صلى الله عليه وآله كان يصلي وعايشة مضطجعة بين يديه وهي حايض

                  يقول البحراني في الحدائق الناضرة:
                  ويدل عليه الأخبار المتضمنة لاغتساله ( صلى الله عليه وآله ) مع عائشة من إناء واحد ، ومنها صحيحة زرارة وفيها " فضرب بيده في الماء قبلها فأنقى فرجه ، ثم ضربت هي فأنقت فرجها . ثم أفاض هو وأفاضت هي على نفسها حتى فرغا

                  وسائل الشيعة (آل البيت) - الحر العاملي - ج ٢ - الصفحة ٣٢٣
                  محمد بن علي بن الحسين بإسناده عن عبيد الله بن علي الحلبي أنه سأل أبا عبد الله ع عن الحائض وما يحل لزوجها منها، قال: تتزر بإزار إلى الركبتين وتخرج سرتها، ثم له ما فوق الإزار قال: وذكر عن أبيه ع أن ميمونة كانت تقول: إن النبي ص كان يأمرني إذا كنت حائضا أن أتزر بثوب ثم اضطجع معه في الفراش.


                  ملاذ الأخيار - المجلسي الابن:
                  و ذكر الصدوق رحمه الله في الصحيح عن عبيد الله بن علي الحلبي عن أبي عبد الله عليه السلام أنه ذكر عن أبيه عليه السلام أن ميمونة كانت تقول: إن النبي صلى الله عليه و آله كان يأمرني إذا كنت حائضا أن أتزر بثوب ثم اضطجع معه في الفراش، و كانت نساء النبي صلى الله عليه و آله لا يقضين الصلاة إذا حضن، لكن يتحشين حين يدخل وقت الصلاة و يتوضين ثم يجلسن قريبا من المسجد فيذكرن الله عز و جل

                  علق على روايات بني امية في الحدائق الاموية والكافي ومن لايحضره الاموي ....

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة عذراا
                    كما هو متوقع دائما مع هذه المواضيع ، أن يدفن الرافضي رأسه بالتراب كالنعامة ولا يعلق بحرف على الروايات المصححة وأقوال علمائه ، بل يجرؤ ويكذب على علمائه أيضا وهو يعترف أنه ليس بعالم

                    لا أعرف لماذا لا تناقش كلام علمائك ؟
                    بالمناسبة كلام الخوئي بعيد كل البعد عن الموضوع وهو لا يناقش اي اساءة مزعومة بالرواية

                    على العموم سأعيد لك
                    علق على روايات بني امية في الحدائق الاموية والكافي ومن لايحضره الاموي ....
                    ما أردنا نقاشه ناقشناه
                    وما عرضناه من كلام السيد الخوئي واللنكراني واضح ومعروف ما سبب ذكرنا له. وقد رأينا توقف العلماء في مثل هذه الروايات وحملها على التقية، وأنها موافقة لما عند العامة، ولها ما يؤيدها من أحاديث لديهم.
                    واعتراضات هذا الجويهل هنا لا قيمة لها
                    ففي كل الاحوال وجدت الروايات في كتبنا أم لم توجد فعنوان الموضوع ثابت، وهو لماذا هذه المراءة لا شغل لها سوى التحديث عن حيضها المقدس بل حياتها الجنسية الخاصة
                    وأمّا رواياتنا فهل يستوي (انقت فرجها) مع ذاق عسيلتها وذاقت عسيلته وارتعشا وتمصمصا وتبصبصا ووو
                    يجب على ابن هذه المتسافلة المنحطة أن يدفن رأسه بالتراب هو لا نحن
                    لأنه يرتضي أن تكون أمه معلمة للجنس ومثيرة للشهوات، لا بل يعتبر هذا من الحكمة، ويفتخر أن تكون قدوة واسوة لأخواته العفيفات

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة عذراا
                      صاحب المشاركة الأصلية: عذراا

                      في دخيرة المعاد للسبزواري يقول:
                      واستدل عليه أيضا بما رواه ابن بابويه في الصحيح عن جميل عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال لا باس ان تصلي المراة بحذاء الرجل وهو يصلي فان النبي صلى الله عليه وآله كان يصلي وعايشة مضطجعة بين يديه وهي حايض

                      يقول البحراني في الحدائق الناضرة:
                      ويدل عليه الأخبار المتضمنة لاغتساله ( صلى الله عليه وآله ) مع عائشة من إناء واحد ، ومنها صحيحة زرارة وفيها " فضرب بيده في الماء قبلها فأنقى فرجه ، ثم ضربت هي فأنقت فرجها . ثم أفاض هو وأفاضت هي على نفسها حتى فرغا

                      وسائل الشيعة (آل البيت) - الحر العاملي - ج ٢ - الصفحة ٣٢٣
                      محمد بن علي بن الحسين بإسناده عن عبيد الله بن علي الحلبي أنه سأل أبا عبد الله ع عن الحائض وما يحل لزوجها منها، قال: تتزر بإزار إلى الركبتين وتخرج سرتها، ثم له ما فوق الإزار قال: وذكر عن أبيه ع أن ميمونة كانت تقول: إن النبي ص كان يأمرني إذا كنت حائضا أن أتزر بثوب ثم اضطجع معه في الفراش.


                      ملاذ الأخيار - المجلسي الابن:
                      و ذكر الصدوق رحمه الله في الصحيح عن عبيد الله بن علي الحلبي عن أبي عبد الله عليه السلام أنه ذكر عن أبيه عليه السلام أن ميمونة كانت تقول: إن النبي صلى الله عليه و آله كان يأمرني إذا كنت حائضا أن أتزر بثوب ثم اضطجع معه في الفراش، و كانت نساء النبي صلى الله عليه و آله لا يقضين الصلاة إذا حضن، لكن يتحشين حين يدخل وقت الصلاة و يتوضين ثم يجلسن قريبا من المسجد فيذكرن الله عز و جل
                      مثل النعامة دفن رأسه بالتراب

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة عذراا
                        مثل النعامة دفن رأسه بالتراب
                        :d
                        والله انا لا ارى في هذا الموضوع نعامة غيرك يا عبد اليهود والصليبين
                        حتى لو تسترت بالف ايقونة ضاحكة فأن سوئتكم لن تستر
                        عنوان الموضوع كان على صيغة سؤال والسؤال ترك من قبل الجبناء اهل الغدر امثالك بدون جواب
                        فمن هو النعامة يا داعشي
                        التعديل الأخير تم بواسطة ايتام علي; الساعة 19-05-2015, 12:06 PM.

                        تعليق


                        • #27
                          يصلي وعائشة حائض
                          يقرأ القران وعائشة حائض
                          ينام وعائشة حائض
                          يحج وعائشة حائض
                          يعمر وعائشة حائض
                          يشرب ماء وعائشة حائض
                          يعتكف وعائشة حائض
                          يقوم الليل وعائشة حائض
                          ............... وعائشة حائض فامرها ان تآتزر
                          ياكل وعائشة حائض
                          في الصيف عائشة حائض
                          في الشتاء وعائشة حائض
                          و يضع و جهه بين فخوذ عائشه و هي حائض و ينام

                          لماذا تنسى هذه يا رحيق مختوم.

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة عذراا
                            مثل النعامة دفن رأسه بالتراب
                            اعاد ونعيد

                            ما أردنا نقاشه ناقشناه
                            وما عرضناه من كلام السيد الخوئي واللنكراني واضح ومعروف ما سبب ذكرنا له. وقد رأينا توقف العلماء في مثل هذه الروايات وحملها على التقية، وأنها موافقة لما عند العامة، ولها ما يؤيدها من أحاديث لديهم.
                            واعتراضات هذا الجويهل هنا لا قيمة لها
                            ففي كل الاحوال وجدت الروايات في كتبنا أم لم توجد فعنوان الموضوع ثابت، وهو لماذا هذه المراءة لا شغل لها سوى التحديث عن حيضها المقدس بل حياتها الجنسية الخاصة
                            وأمّا رواياتنا فهل يستوي (انقت فرجها) مع ذاق عسيلتها وذاقت عسيلته وارتعشا وتمصمصا وتبصبصا ووو
                            يجب على ابن هذه المتسافلة المنحطة أن يدفن رأسه بالتراب هو لا نحن
                            لأنه يرتضي أن تكون أمه معلمة للجنس ومثيرة للشهوات، لا بل يعتبر هذا من الحكمة، ويفتخر أن تكون قدوة واسوة لأخواته العفيفات

                            تعليق


                            • #29
                              اين المشكلة الشرعية التي لاتسمح لام ان تحدث ابنائها عن احكام دينهم في الحيض
                              ثانيا الامام المعصوم يحدث الناس عن فرج رسول الله وعن فرج زوجة رسول الله وانت لم تعترض
                              وامامك المعصوم ايضا تحدث عن حيضة زوجة رسول الله وانت لم تعترض
                              فهل اخطأ امامك المعصوم
                              الم يكن يمكن للامام المعصوم ان يتحدث بشكل عمومي دون ان يذكر فرج رسول الله وفرج زوجة رسول الله وحيضتها

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس
                                اين المشكلة الشرعية التي لاتسمح لام ان تحدث ابنائها عن احكام دينهم في الحيض
                                ثانيا الامام المعصوم يحدث الناس عن فرج رسول الله وعن فرج زوجة رسول الله وانت لم تعترض
                                وامامك المعصوم ايضا تحدث عن حيضة زوجة رسول الله وانت لم تعترض
                                فهل اخطأ امامك المعصوم
                                الم يكن يمكن للامام المعصوم ان يتحدث بشكل عمومي دون ان يذكر فرج رسول الله وفرج زوجة رسول الله وحيضتها
                                تحدث ابنائها !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
                                كم مرة جائك الحيض حتى تحتاج الى ان تكلمك عائشة عنه؟؟؟؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-06-2025, 03:25 AM
                                ردود 0
                                6 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-06-2025, 03:23 AM
                                ردود 0
                                7 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 30-06-2024, 10:47 PM
                                ردود 0
                                80 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 14-07-2023, 11:53 AM
                                استجابة 1
                                117 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-12-2021, 11:24 AM
                                استجابة 1
                                211 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X