كلامي واضح، لم أعترض على تصحيح العلماء للرواية، ولكنهم يذكرونها دون تكملتها، وليس الكلام عن محل الشاهد، إذ الشاهد موجود في التكملة ايضا، فلماذا يترك ذكرها من صحح الرواية واستشهد بها. والامر واضح...
الى حد الآن لم أجد منك جوابا فقط لف ودوران حول الرواية وتصحيحها
لا أعرف ربما تكون رواية أموية تسللت الى كتبكم وصححها علمائكم وهم لا يدرون

وذكر عن أبيه (عليه السلام) أن ميمونة كانت تقول: إن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) كان يأمرني إذا كنت حائضا أن أتزر بثوب ثم اضطجع معه في الفراش
عجيب كيف لعلمائكم عندما تقرأ لهم تلك الاشكالات السخيفة على ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها ، لا تجد مسألة "روايات جنسية" كما تسمونها ، فلربما يعلمون بأن هذه الروايات أيضا مروية في كتبكم أو أنهم لا يعتقدون أن بالرواية أي اشكال طالما تأتي في مقام بيان احكام الدين ، والقاعدة معروفة لا حياء في الدين
تعليق