إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل قرأ الشيخ ياسر الحبيب الاية (( يعظكم الله ان تعودوا لمثله))

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91
    المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
    أخي أنا سألت عن من أخذ ابن العباس الحادثة لأنه لم يحضرها حسب اطلاعي .
    ولا يمكن أن نرد رواياتنا برواية موقوفة مرسلة عامية .
    وحتى لو اعتقد المفيد بهذا برأيه ليس بحجة في نفسه .
    ومن هو هذا الصحابي ؟


    نفس الإشكال الذي وجهته حضرتك للشيخ المفيد هو موجه أيضاً للشيخ القمي !! ........... والسبب ؟؟ ......... لأن القمي نفسة يروي الرواية وفيها رجل مجهول لم يحدد أسمه يروي الرواية عن زرارة ولذلك حكم المجلسي على الرواية بأنها مرسلة



    اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه وذريته وسلم تسليماً كثيرا

    تعليق


    • #92
      لأن القمي نفسة يروي الرواية وفيها رجل مجهول لم يحدد أسمه يروي الرواية عن زرارة ولذلك حكم المجلسي على الرواية بأنها مرسلة
      أين حكم المجلسي على الرواية أنها مرسلة ؟ وعن أي رواية فيها زرارة تتكلم ؟

      الشيخ القمي لم يفسر في تفسيره إلا بالروايات , نعم ظاهر الأمر أنه يفسر بنفسه لكنه في الواقع تفسيره كله مأخوذ عن المعصوم .

      تعليق


      • #93
        المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
        أين حكم المجلسي على الرواية أنها مرسلة ؟ وعن أي رواية فيها زرارة تتكلم ؟
        الشيخ القمي لم يفسر في تفسيره إلا بالروايات , نعم ظاهر الأمر أنه يفسر بنفسه لكنه في الواقع تفسيره كله مأخوذ عن المعصوم .




        الكليني في كتابه الكافي الجزء 2 الصفحة 402 نقل رواية عن علي بن إبراهيم القمي صاحب التفسير ثم قام المجلسي عند التحقيق وحكم على الرواية بأنها مرسله في كتابه مرآة العقول الجزء 11 صفحة 192 لجهالة رجل نقل عن زرارة ........... عموماً الرواية طويله نوعاً ما ولكن سأضع الشاهد منها فقط :




        عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ يُونُسَ عَنْ رَجُلٍ عَنْ زُرَارَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (ع) قَالَ قُلْتُ لَهُ فَمَا تَقُولُ فِي مُنَاكَحَةِ النَّاسِ فَإِنِّي قَدْ بَلَغْتُ مَا تَرَاهُ وَ مَا تَزَوَّجْتُ قَطُّ فَقَالَ وَ مَا يَمْنَعُكَ مِنْ ذَلِكَ فَقُلْتُ مَا يَمْنَعُنِي إِلَّا أَنَّنِي أَخْشَى أَنْ لَا تَحِلَّ لِي مُنَاكَحَتُهُمْ فَمَا تَأْمُرُنِي فَقَالَ فَكَيْفَ تَصْنَعُ وَ أَنْتَ شَابٌّ أَ تَصْبِرُ قُلْتُ أَتَّخِذُ الْجَوَارِيَ قَالَ فَهَاتِ الْآنَ فَبِمَا تَسْتَحِلُّ الْجَوَارِيَ قُلْتُ إِنَّ الْأَمَةَ لَيْسَتْ بِمَنْزِلَةِ الْحُرَّةِ إِنْ رَابَتْنِي بِشَيْ‏ءٍ بِعْتُهَا وَ اعْتَزَلْتُهَا قَالَ فَحَدِّثْنِي بِمَا اسْتَحْلَلْتَهَا قَالَ فَلَمْ يَكُنْ عِنْدِي جَوَابٌ فَقُلْتُ لَهُ فَمَا تَرَى أَتَزَوَّجُ فَقَالَ مَا أُبَالِي أَنْ تَفْعَلَ قُلْتُ أَ رَأَيْتَ قَوْلَكَ مَا أُبَالِي أَنْ تَفْعَلَ فَإِنَّ ذَلِكَ عَلَى جِهَتَيْنِ تَقُولُ لَسْتُ أُبَالِي أَنْ تَأْثَمَ مِنْ غَيْرِ أَنْ آمُرَكَ فَمَا تَأْمُرُنِي أَفْعَلُ ذَلِكَ بِأَمْرِكَ فَقَالَ لِي قَدْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ (ص) تَزَوَّجَ وَ قَدْ كَانَ مِنْ أَمْرِ امْرَأَةِ نُوحٍ وَ امْرَأَةِ لُوطٍ مَا قَدْ كَانَ إِنَّهُمَا قَدْ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَقُلْتُ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ص) لَيْسَ فِي ذَلِكَ بِمَنْزِلَتِي إِنَّمَا هِيَ تَحْتَ يَدِهِ وَ هِيَ مُقِرَّةٌ بِحُكْمِهِ مُقِرَّةٌ بِدِينِهِ قَالَ فَقَالَ لِي مَا تَرَى مِنَ الْخِيَانَةِ فِي قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَخانَتاهُما مَا يَعْنِي بِذَلِكَ إِلَّا الْفَاحِشَةَ .






        اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه وذريته وسلم تسليماً كثيرا

        تعليق


        • #94
          الكليني في كتابه الكافي الجزء 2 الصفحة 402 نقل رواية عن علي بن إبراهيم القمي صاحب التفسير ثم قام المجلسي عند التحقيق وحكم على الرواية بأنها مرسله في كتابه مرآة العقول الجزء 11 صفحة 192 لجهالة رجل نقل عن زرارة ........... عموماً الرواية طويله نوعاً ما ولكن سأضع الشاهد منها فقط :




          عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ يُونُسَ عَنْ رَجُلٍ عَنْ زُرَارَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (ع) قَالَ قُلْتُ لَهُ فَمَا تَقُولُ فِي مُنَاكَحَةِ النَّاسِ فَإِنِّي قَدْ بَلَغْتُ مَا تَرَاهُ وَ مَا تَزَوَّجْتُ قَطُّ فَقَالَ وَ مَا يَمْنَعُكَ مِنْ ذَلِكَ فَقُلْتُ مَا يَمْنَعُنِي إِلَّا أَنَّنِي أَخْشَى أَنْ لَا تَحِلَّ لِي مُنَاكَحَتُهُمْ فَمَا تَأْمُرُنِي فَقَالَ فَكَيْفَ تَصْنَعُ وَ أَنْتَ شَابٌّ أَ تَصْبِرُ قُلْتُ أَتَّخِذُ الْجَوَارِيَ قَالَ فَهَاتِ الْآنَ فَبِمَا تَسْتَحِلُّ الْجَوَارِيَ قُلْتُ إِنَّ الْأَمَةَ لَيْسَتْ بِمَنْزِلَةِ الْحُرَّةِ إِنْ رَابَتْنِي بِشَيْ‏ءٍ بِعْتُهَا وَ اعْتَزَلْتُهَا قَالَ فَحَدِّثْنِي بِمَا اسْتَحْلَلْتَهَا قَالَ فَلَمْ يَكُنْ عِنْدِي جَوَابٌ فَقُلْتُ لَهُ فَمَا تَرَى أَتَزَوَّجُ فَقَالَ مَا أُبَالِي أَنْ تَفْعَلَ قُلْتُ أَ رَأَيْتَ قَوْلَكَ مَا أُبَالِي أَنْ تَفْعَلَ فَإِنَّ ذَلِكَ عَلَى جِهَتَيْنِ تَقُولُ لَسْتُ أُبَالِي أَنْ تَأْثَمَ مِنْ غَيْرِ أَنْ آمُرَكَ فَمَا تَأْمُرُنِي أَفْعَلُ ذَلِكَ بِأَمْرِكَ فَقَالَ لِي قَدْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ (ص) تَزَوَّجَ وَ قَدْ كَانَ مِنْ أَمْرِ امْرَأَةِ نُوحٍ وَ امْرَأَةِ لُوطٍ مَا قَدْ كَانَ إِنَّهُمَا قَدْ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَقُلْتُ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ص) لَيْسَ فِي ذَلِكَ بِمَنْزِلَتِي إِنَّمَا هِيَ تَحْتَ يَدِهِ وَ هِيَ مُقِرَّةٌ بِحُكْمِهِ مُقِرَّةٌ بِدِينِهِ قَالَ فَقَالَ لِي مَا تَرَى مِنَ الْخِيَانَةِ فِي قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَخانَتاهُما مَا يَعْنِي بِذَلِكَ إِلَّا الْفَاحِشَةَ .
          أولاً : هذه الرواية مذكورة بسند آخر مسند صحيح على تقسيم المتقدمين في نفس الكافي .
          ثانياً : هذه ليست الرواية في تفسيرالقمي
          ثالثاً : يونس هذا الذي قبل الرجل المبهم من رجال الإجماع الذين لا يروون إلا عن ثقة
          رابعاً :قد قرّر سماحة الشيخ أن السند الصحيح مكانه هو الأحكام الشرعية , مو مثلاً مثالب أعداء الله فلا حاجة للتشدد في أسانيد هذه .
          خامساً : الكافي الشريف على رأي -ونحن نتبناه- كل شيء فيه معتبر اللهم إلا ما ثبت بالدليل أنه غير كذلك .

          تعليق


          • #95
            المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
            أولاً : هذه الرواية مذكورة بسند آخر مسند صحيح على تقسيم المتقدمين في نفس الكافي .
            ثانياً : هذه ليست الرواية في تفسيرالقمي
            ثالثاً : يونس هذا الذي قبل الرجل المبهم من رجال الإجماع الذين لا يروون إلا عن ثقة
            رابعاً :قد قرّر سماحة الشيخ أن السند الصحيح مكانه هو الأحكام الشرعية , مو مثلاً مثالب أعداء الله فلا حاجة للتشدد في أسانيد هذه .
            خامساً : الكافي الشريف على رأي -ونحن نتبناه- كل شيء فيه معتبر اللهم إلا ما ثبت بالدليل أنه غير كذلك .



            لقد بحثت في كتاب الكافي عن الرواية التي تقول حضرتك بأنها صحيحة الإسناد بطريق آخر مسند فلم أجدها في كتاب الكافي فإن كانت الرواية عندك فأرجوا منك التكرم بأن تضع لي الرواية مع ذكر الجزء والصفحة من كتاب الكافي ؟؟ ......... قلت لي حضرتك بأن الرواية ليست في تفسير القمي فأقول لك بأن القمي نفسه في تفسيره للآية الكريمة لم يذكر رواية أصلاً وإنما ذكر رأيه في تفسير الآية والذي أسند الرواية هو الكليني في كتابه الكافي وتبين بأن في سند الرواية رجل مجهول وبناء على ذلك حكم المجلسي عليها بالإرسال ......... قلت لي حضرتك بأن يونس مجمع على وثاقته ولا يروي إلا عن ثقة وإن كان هذا الثقة مجهول الحال !! ......... فأقول لك عزيزي من سبقك بهذا القول من علمائك ؟؟ ............ حضرتك رفضت رواية إبن عباس عن صحابي مجهول وقبلت رواية يونس عن رجل مجهول !! ............ أما قول شيخك بأن الأسانيد الصحيحة مقتصره فقط على الأحكام الشرعية ولا حاجة في التشدد في الأسانيد في مسألة ثلب أعداء الله تعالى ............. فأقول لك سبحان الله !! .......... أليس حكمكم على أم المؤمنين بأنها زانية إنما هو حكم داخل في الأحكام الشرعية وبالتالي يحتاج لإسناد صحيح ؟؟


            أسأل الله تعالى العفو والمغفره






            اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه وذريته وسلم تسليماً كثيرا

            تعليق


            • #96
              لقد بحثت في كتاب الكافي عن الرواية التي تقول حضرتك بأنها صحيحة الإسناد بطريق آخر مسند فلم أجدها في كتاب الكافي فإن كانت الرواية عندك فأرجوا منك التكرم بأن تضع لي الرواية مع ذكر الجزء والصفحة من كتاب الكافي ؟؟
              http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...8%AD%D8%A9_350

              قلت لي حضرتك بأن الرواية ليست في تفسير القمي فأقول لك بأن القمي نفسه في تفسيره للآية الكريمة لم يذكر رواية أصلاً وإنما ذكر رأيه في تفسير الآية والذي أسند الرواية هو الكليني في كتابه الكافي وتبين بأن في سند الرواية رجل مجهول وبناء على ذلك حكم المجلسي عليها بالإرسال
              كل شيء في تفسير القمي حتى لو لم يسنده لمعصوم فهو عن معصوم , القمي يفسّر بما فهمه من الروايات .
              مرسل لا يضرها الارسال فالرجل المجهول ثقة لأن الراوي عنه يونس .

              قلت لي حضرتك بأن يونس مجمع على وثاقته ولا يروي إلا عن ثقة وإن كان هذا الثقة مجهول الحال !! ......... فأقول لك عزيزي من سبقك بهذا القول من علمائك ؟؟
              هذا القول يكاد يكون اجماعاً لولا مخالفة السيد الخوئي له -على ما في بالي -
              https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3...85%D8%A7%D8%B9

              حضرتك رفضت رواية إبن عباس عن صحابي مجهول وقبلت رواية يونس عن رجل مجهول !!
              طبعاً لو سلمنا جدلاً بصحة السند إلى ابن العباس ثم سلمنا مجدداً بوثاقته يبقى عن من هو نقل , لأن القرائن تدل أنه نقل عن عائشة كحال غيره .
              لأن يونس من رجال الإجماع عكس ابن العباس .

              أما قول شيخك بأن الأسانيد الصحيحة مقتصره فقط على الأحكام الشرعية ولا حاجة في التشدد في الأسانيد في مسألة ثلب أعداء الله تعالى ............. فأقول لك سبحان الله !! .......... أليس حكمكم على أم المؤمنين بأنها زانية إنما هو حكم داخل في الأحكام الشرعية وبالتالي يحتاج لإسناد صحيح ؟؟
              مو حكم شرعي بل هذه مجرد مثالب , مع العلم الروايات من الأساس صحيحة لا غبار عليها .

              تعليق


              • #97
                المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
                http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...8%AD%D8%A9_350
                كل شيء في تفسير القمي حتى لو لم يسنده لمعصوم فهو عن معصوم , القمي يفسّر بما فهمه من الروايات .
                مرسل لا يضرها الارسال فالرجل المجهول ثقة لأن الراوي عنه يونس .
                هذا القول يكاد يكون اجماعاً لولا مخالفة السيد الخوئي له -على ما في بالي -
                https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3...85%D8%A7%D8%B9
                طبعاً لو سلمنا جدلاً بصحة السند إلى ابن العباس ثم سلمنا مجدداً بوثاقته يبقى عن من هو نقل , لأن القرائن تدل أنه نقل عن عائشة كحال غيره .
                لأن يونس من رجال الإجماع عكس ابن العباس .
                مو حكم شرعي بل هذه مجرد مثالب , مع العلم الروايات من الأساس صحيحة لا غبار عليها .




                عفوا أستاذ لقد وجدت الرواية بالفعل ولم أنتبه لها وحينما راجعت تعليق الشيخ المجلسي عليها في كتابة مرآة العقول الجزء 20 الصفحة 53 حكم عليها بالوثاقه ولم يصرح بأن المقصود بالفاحشة هنا أي فاحشة الزنا وإنما تأولها بتأويل آخر حيث قال ما يلي :




                قوله (ع): « أما والله » لعل قوله « قول » هنا سقط من النساخ أو هو مقدر أي قال (ع) : « أما والله أخبرني ما عنى بذلك » ويفسره قوله « إلا في قول الله فَخانَتاهُما » ثم كرر (ع)فقال : ما عنى بتلك الخيانة فمع ظهور تلك الخيانة كيف كانتا مقرتين ألا وقد زوج (ص)عثمان مع ظهور حاله ، ويحتمل أن يكون من تتمة كلام زرارة فيكون إلا في الأول بالتشديد أي ما أراد كونهما مقرين بحكمها وما أظهر ذلك إلا في قول « فَخانَتاهُما » فإن الخيانة هي فعل ما ينافي مصلحة الشخص ولذك علق أيضاً تعليقاً آخر في نفس الكتاب وقال



                وذكر امرأة نوح وامرأة لوط يحتمل وجهين : أحدهما الاستدلال بفعل النبيين على الجواز ، وفيه أن شريعة من قبلنا ليست بحجة علينا ، والثاني الاستدلال على نفاق امرأتي الرسول (ص) وكفرهما بالتمثيل المذكور في الآية وهو أظهر ، فالمعنى أن الله مثل حالهما بحال المرأتين وخيانتهما بخيانتهما ، وخيانة امرأتي الرسولين لم تكن فجورا بل إنما كانت نفاقها وإبطانهما الكفر







                كيف علمت حضرتك بأن القمي في كتابه التفسير يسند أي رواية ينقلها عن المعصوم وإن كان نقله عن مجاهيل ؟؟ ....... هل القمي معصوم لا يخطيء في النقل ؟؟ ......... ثم القمي نفسة هذا من باب الإلزام مني كان يعتقد بتحريف القرآن وروى روايات عن الأئمة وحاشاهم ونسب قول تحريف القرآن إلى بعض الأئمة رحمهم الله تعالى فكيف تقول حضرتك بأن أي رواية يرويها القمي فهي بالضرورة تكون صحيحة عن المعصوم دون تحقيق علمي فينصرف بقولك هذا الطعن في الأئمة رحمهم الله تعالى في مسألة تحريف القرآن الكريم ؟؟........ طبعاً لن أخوض في مسألة ثبوت كتاب التفسيرعن القمي فدعوى قولك بأن القمي ينقل عن المعصوم رأساً فيه مخالفه لقول جمهور علماء الطائفة الذين إختلفوا في مسألة الكتاب هل هو ثابت للقمي أم أنه من نقل بعض تلامذته المجاهيل الحال الغير مذكورين لا بجرح ولا تعديل ؟؟ ....... أما قولك بأن الزنا أمر ثابت لعائشة رضي الله عنها فأنت من باب الرد العلمي علينا أطالبك بأن تأتي لي بقول عالم معتبر عندكم قد فسر الفاحشة هنا بالزنا وحضرتك منذ بداية الحوار معي لم تثبت لي ذلك فأكرر طلبي لك من جديد أستاذ ؟؟




                سؤال لك أستاذ : هل رواية عائشة عن النبي الكريم صلوات ربي وسلامه عليه في كتبكم تأخذون بها وتكون معتبره أم أنكم تردونها مع ذكر العله إن تكرمت ؟؟ ........... أنتظرك عزيزي




                اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه وذريته وسلم تسليماً كثيرا

                تعليق


                • #98
                  عفوا أستاذ لقد وجدت الرواية بالفعل ولم أنتبه لها وحينما راجعت تعليق الشيخ المجلسي عليها في كتابة مرآة العقول الجزء 20 الصفحة 53 حكم عليها بالوثاقه ولم يصرح بأن المقصود بالفاحشة هنا أي فاحشة الزنا وإنما تأولها بتأويل آخر حيث قال ما يلي :




                  قوله (ع): « أما والله » لعل قوله « قول » هنا سقط من النساخ أو هو مقدر أي قال (ع) : « أما والله أخبرني ما عنى بذلك » ويفسره قوله « إلا في قول الله فَخانَتاهُما » ثم كرر (ع)فقال : ما عنى بتلك الخيانة فمع ظهور تلك الخيانة كيف كانتا مقرتين ألا وقد زوج (ص)عثمان مع ظهور حاله ، ويحتمل أن يكون من تتمة كلام زرارة فيكون إلا في الأول بالتشديد أي ما أراد كونهما مقرين بحكمها وما أظهر ذلك إلا في قول « فَخانَتاهُما » فإن الخيانة هي فعل ما ينافي مصلحة الشخص خفية
                  هذا التأويل يحتاج لدليل في نفس النص .

                  كيف علمت حضرتك بأن القمي في كتابه التفسير يسند أي رواية ينقلها عن المعصوم وإن كان نقله عن مجاهيل ؟؟ ....... هل القمي معصوم لا يخطيء في النقل ؟؟
                  تفسير القمي هذا عظيم القدر عندنا نحن الإمامية حتى أن البعض يسميه تفسير الصادقَيْن (نسبة للإمام الباقر و الصادق عليهما السلام ) .
                  القمي ينقل عن معصومين وليس معصوم في نفسه بل ثقة في نقله عنهم .

                  ثم القمي نفسة هذا من باب الإلزام مني كان يعتقد بتحريف القرآن وروى روايات عن الأئمة وحاشاهم ونسب قول تحريف القرآن إلى بعض الأئمة رحمهم الله تعالى فكيف تقول حضرتك بأن أي رواية يرويها القمي فهي بالضرورة تكون صحيحة عن المعصوم دون تحقيق علمي فينصرف بقولك هذا الطعن في الأئمة رحمهم الله تعالى في مسألة تحريف القرآن الكريم ؟؟.
                  ضع الروايات لنناقشها , وقد ناقش الشيخ الحبيب هذه الشبهة في نفس كتابه الفاحشة فلو أعطيت القليل من الوقت لقراءته لوجدت الجواب على اشكالك .

                  طبعاً لن أخوض في مسألة ثبوت كتاب التفسيرعن القمي فدعوى قولك بأن القمي ينقل عن المعصوم رأساً فيه مخالفه لقول جمهور علماء الطائفة الذين إختلفوا في مسألة الكتاب هل هو ثابت للقمي أم أنه من نقل بعض تلامذته المجاهيل الحال الغير مذكورين لا بجرح ولا تعديل ؟؟
                  الذين اختلفوا في الكتاب يعدون على اليد هذا رأي شاذ .
                  قد ناقش الشيخ محمد السند صحة الكتاب وأوجز في الرد .

                  أما قولك بأن الزنا أمر ثابت لعائشة رضي الله عنها فأنت من باب الرد العلمي علينا أطالبك بأن تأتي لي بقول عالم معتبر عندكم قد فسر الفاحشة هنا بالزنا وحضرتك منذ بداية الحوار معي لم تثبت لي ذلك فأكرر طلبي لك من جديد أستاذ ؟؟
                  الفاحشة واضح المقصود بها فهي إما تستخدم كثيراً على الزنا أو دائماً عليه اللهم إلا أن يصرف المعنى شيء في الرواية .
                  من العلماء الحر العاملي عندما نقل الرواية في وسائله ذكر هامش أن التقية لا تسمح بنقل الكلام , مع العلم أنه نقل في كتب أخرى اخراج أبو بكر و عمر أحياء و احراقهما فلا يفهم من كلامه إلا أنه اعتقد بزناها .

                  تعليق


                  • #99
                    المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
                    هذا التأويل يحتاج لدليل في نفس النص .
                    تفسير القمي هذا عظيم القدر عندنا نحن الإمامية حتى أن البعض يسميه تفسير الصادقَيْن (نسبة للإمام الباقر و الصادق عليهما السلام ) .
                    القمي ينقل عن معصومين وليس معصوم في نفسه بل ثقة في نقله عنهم .
                    ضع الروايات لنناقشها , وقد ناقش الشيخ الحبيب هذه الشبهة في نفس كتابه الفاحشة فلو أعطيت القليل من الوقت لقراءته لوجدت الجواب على اشكالك .
                    الذين اختلفوا في الكتاب يعدون على اليد هذا رأي شاذ .
                    قد ناقش الشيخ محمد السند صحة الكتاب وأوجز في الرد .
                    الفاحشة واضح المقصود بها فهي إما تستخدم كثيراً على الزنا أو دائماً عليه اللهم إلا أن يصرف المعنى شيء في الرواية .
                    من العلماء الحر العاملي عندما نقل الرواية في وسائله ذكر هامش أن التقية لا تسمح بنقل الكلام , مع العلم أنه نقل في كتب أخرى اخراج أبو بكر و عمر أحياء و احراقهما فلا يفهم من كلامه إلا أنه اعتقد بزناها .

                    كيف يكون التفسير ثابت للقمي والذي روى عنه هذا التفسير مجهول الحال لم يذكروه لا بجرح ولا تعديل ؟؟ ...... نحن نريد تحقيق علمي في المسألة لا بإعتماد الحدس والظن .......... تقول حضرتك بأن الفاحشة تستخدم كثيراً في الزنا إلا إذا جاءت قرينه تصرف المعنى فأقول لك قولك هذا لا حجه فيه إلا إذا كان ثابت عن أحد العلماء السابقين فضلاً عن الإمام المعصوم نفسه فأنا أعيد عليك السؤال المطروح وهو أريد كلام عالم من علمائك المعتبرين قد فسر الفاحشة هنا بالزنا ؟؟ ........ أما قولك بأن الحر العاملي من باب التقية لم يذكر بأن المقصود بالفاحشة هنا أي الزنا مع أن أغلب علمائك قد نصوا بأن الحد الذي سيقيمه المهدي المنتظر على عائشة رضي الله عنها إنما هو حد القذف لكونها قذفت مارية رضي الله عنها لا بمعنى الزنا كما زعمت حضرتك وهذا كما قلت لك من قبل لم ثبت بسند صحيح معتبر عند التحقيق العلمي ........ القمي نقل رواية عن أحد الأئمة رحمهم الله قال فيها أي الإمام المعصوم بأن الآية الكريمة في قوله تعالى (( كنتم خير أمة أخرجت للناس )) منزلة بغير ما أنزل الله وإنما الصحيح المنزل هو (( كنتم خير أئمه أخرجت للناس )) ......... بالمناسبة في تفسير القمي يوجد طعن في نبي الله داود عليه السلام وأنه كان ينظر لإمرأة تغتسل فإفتتن بها وغيرها طبعاً من الطوام وإنما إقتصرت فقط على مسألة تحريف القرآن الكريم



                    لم تجبني حضرتك على السؤال السابق : هل رواية عائشة عن النبي الكريم صلوات ربي وسلامه عليه في كتبكم تأخذون بها وتكون معتبره أم أنكم تردونها مع ذكر العله إن تكرمت ؟؟



                    والسؤال الثاني : هل حفصة بنت عمر بن الخطاب إرتكبت فاحشة الزنا لكون الآية في إمرأة نوح ولوط قد نزلت بها أيضاً كما في عائشة ؟؟ .......... إن قلت لي نعم فأنا أطالبك بأن تثبت لي هذا من كتبك بسند صحيح كان أو ضعيف شرط أن يكون مروي عن أحد الأئمة المعصومين رحهم الله تعالى .......... أنتظرك أستاذ



                    اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه وذريته وسلم تسليماً كثيرا

                    تعليق



                    • كيف يكون التفسير ثابت للقمي والذي روى عنه هذا التفسير مجهول الحال لم يذكروه لا بجرح ولا تعديل ؟؟ ...... نحن نريد تحقيق علمي في المسألة لا بإعتماد الحدس والظن
                      راجع تحقيق الشيخ السند .

                      تقول حضرتك بأن الفاحشة تستخدم كثيراً في الزنا إلا إذا جاءت قرينه تصرف المعنى فأقول لك قولك هذا لا حجه فيه إلا إذا كان ثابت عن أحد العلماء السابقين فضلاً عن الإمام المعصوم نفسه فأنا أعيد عليك السؤال المطروح وهو أريد كلام عالم من علمائك المعتبرين قد فسر الفاحشة هنا بالزنا ؟؟
                      أغلب العلماء لم يتعرضوا للمسألة أصلاً إما بسبب عدم بحثهم أو بسبب التقية أو بسبب عدم وصول آرائهم لنا .
                      والكلام واضح تقوله للصغير قبل الكبير و يفهم معناه .
                      وقد ذكرنا الحر .

                      أما قولك بأن الحر العاملي من باب التقية لم يذكر بأن المقصود بالفاحشة هنا أي الزنا مع أن أغلب علمائك قد نصوا بأن الحد الذي سيقيمه المهدي المنتظر على عائشة رضي الله عنها إنما هو حد القذف لكونها قذفت مارية رضي الله عنها لا بمعنى الزنا كما زعمت حضرتك وهذا كما قلت لك من قبل لم ثبت بسند صحيح معتبر عند التحقيق العلمي
                      لا رابط بين حد القذف و حد الزنا , كل حد لوحده .
                      كل هذا الكلام ولم آتي بسند صحيح ؟!

                      القمي نقل رواية عن أحد الأئمة رحمهم الله قال فيها أي الإمام المعصوم بأن الآية الكريمة في قوله تعالى (( كنتم خير أمة أخرجت للناس )) منزلة بغير ما أنزل الله وإنما الصحيح المنزل هو (( كنتم خير أئمه أخرجت للناس ))
                      هذا مو اسمه تحريف بل قراءة أخرى .

                      بالمناسبة في تفسير القمي يوجد طعن في نبي الله داود عليه السلام وأنه كان ينظر لإمرأة تغتسل فإفتتن بها وغيرها طبعاً من الطوام وإنما إقتصرت فقط على مسألة تحريف القرآن الكريم
                      لو صح كلامك فهو محمول على التقية .

                      هل رواية عائشة عن النبي الكريم صلوات ربي وسلامه عليه في كتبكم تأخذون بها وتكون معتبره أم أنكم تردونها مع ذكر العله إن تكرمت ؟؟
                      لا قيمة له ولا لها بنفسه .

                      هل حفصة بنت عمر بن الخطاب إرتكبت فاحشة الزنا لكون الآية في إمرأة نوح ولوط قد نزلت بها أيضاً كما في عائشة ؟؟ .......... إن قلت لي نعم فأنا أطالبك بأن تثبت لي هذا من كتبك بسند صحيح كان أو ضعيف شرط أن يكون مروي عن أحد الأئمة المعصومين رحهم الله تعالى .......... أنتظرك أستاذ
                      ثبت بقرينة زنا امرأة نوح و امرأة لوط - أو لعلّ الثانية مارست السحاق - وكون عائشة زانية أن حفصة كذلك .
                      ف"خانتاهما" تشملها أيضاً فالمثال مضروب لها أيضاً وإن لم يصلنا التفصيل عنها كما حصل مع عائشة .

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
                        راجع تحقيق الشيخ السند .
                        أغلب العلماء لم يتعرضوا للمسألة أصلاً إما بسبب عدم بحثهم أو بسبب التقية أو بسبب عدم وصول آرائهم لنا .
                        والكلام واضح تقوله للصغير قبل الكبير و يفهم معناه .
                        وقد ذكرنا الحر .
                        لا رابط بين حد القذف و حد الزنا , كل حد لوحده .
                        كل هذا الكلام ولم آتي بسند صحيح ؟!
                        هذا مو اسمه تحريف بل قراءة أخرى .
                        لو صح كلامك فهو محمول على التقية .
                        لا قيمة له ولا لها بنفسه .
                        ثبت بقرينة زنا امرأة نوح و امرأة لوط - أو لعلّ الثانية مارست السحاق - وكون عائشة زانية أن حفصة كذلك .
                        ف"خانتاهما" تشملها أيضاً فالمثال مضروب لها أيضاً وإن لم يصلنا التفصيل عنها كما حصل مع عائشة .

                        محمد السند ومن قبله علي الميلاني إعتمدوا على الحدس في إعتماد الكتاب وإلا لو طبقوا المنهج العلمي في التحقيق لذكروا لنا ترجمة أحد تلاميذ القمي المجهول الحال فإن كان لديك ترجمته فضعها لي هنا ومن وثقه من علمائك (( دقق جيداً أريد ترجمة تلميذ القمي وليس مشائخ القمي الذين وثقهم الخوئي بالجمله )) ؟؟ ............... أما قولك بأن العلماء لم يصرحوا بأن الفاحشة هنا بمعنى الزنا إما تقيه منهم وإما لعدم بحثهم في المسألة وإما لم تصل آرائهم إلينا فأنا أقول لك هذا إعتراف منك بأنك لم تقر بثبوت الفاحشة لزوجتي النبي الكريم صلوات ربي عليه عن علمائك السابقين إجماعاً وإنما أتيت حضرتك وشيخك ياسر الحبيب بهذا التفسير من بنات أفكاركما لا بإعتماد أراء فقهاء وعلماء الطائفة فضلاً عن الأئمة رحمهم الله وإلا لو كانت ثابته لصرحوا بها كما صرحوا بالإمامه بتصريح واضح صريح لا يحتمل التأويل ........... أما قولك بأن لا رابط بين حد القذف وحد الزنا فأقول لك هل بمعنى كلامك أنك تخطيء بعض علمائك الذين فسروا الحد هنا بحد القذف لا الزنا ؟؟ .......... فإن قلت للي لا أخطأهم فأطالبك بأن تأتي لي بقول عالم من علمائك قد ذكر ذلك ؟؟ ............ نعم لم تأتي حضرتك بسند صحيح للرواية وإلا تستطيع حضرتك أن تفحمني وأن تذكر لي في أي سنة نزلت هذه الآية الكريمة حتى نقارنها بنفس السنة التي توفي بها إبراهيم إبن النبي الكريم صلوات ربي وسلامه عليه ............. أما قولك بأن المقصود بقول (( كنتم خير أئمة أخرجت للناس )) أنها بمعنى القراءه لا التحريف فأقول لك وهل قراءة (( كنتم خير أمة أخرجت للناس )) هي قراءة غير صحيحة أم لا ؟؟ .......... إن قلت لي صحيحة فقد أبطلت قولك بأنها في القراءة !! ........... وإن قلت لي غير صحيحة فها أنت توافق القمي وتطعن في كتاب الله تعالى ؟؟............. تقول حضرتك لو صح القول في مسألة الطعن في داود فهي محموله على التقية ؟؟ ....... سؤال لك أستاذ : هل قولك بأنها محموله على التقية نقلته حضرتك من القمي نفسة أو أنه من قولك أنت كعادتك ؟؟ .......... أما قولك بأن رواية عائشة عن النبي الأكرم صلوات ربي عليه لا قيمه لها فالحمد لله ها أنت تضرب تفسير القمي من جديد لأنه روى رواية مسنده إلى النبي الكريم صلوات ربي عليه عن طريق عائشة ؟؟ ............ أما قولك لعل حفصة قد زنت هي الأخرى بقرينة الآية الكريمة ولكن لم يصلنا الخبر فأقول لك إذن أنت إعتمدت على الظن لا اليقين ولا تملك دليل على كلامك ولا من علمائك وإنما كالعاده من تفسيرك أنت دون الرجوع لأهل الصنعه من المحققين في المذهب




                        سؤال أستاذ : هل عائشة وحفصة ثبت عليهما فاحشة الزنا في حياة النبي الكريم صلوات ربي عليه أم بعد وفاته ؟؟ ............. أنتظرك



                        اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه وذريته وسلم تسليماً كثيرا

                        تعليق



                        • محمد السند ومن قبله علي الميلاني إعتمدوا على الحدس في إعتماد الكتاب وإلا لو طبقوا المنهج العلمي في التحقيق لذكروا لنا ترجمة أحد تلاميذ القمي المجهول الحال فإن كان لديك ترجمته فضعها لي هنا ومن وثقه من علمائك (( دقق جيداً أريد ترجمة تلميذ القمي وليس مشائخ القمي الذين وثقهم الخوئي بالجمله ))
                          وثقه الشيخ محمد السند , والمهج علمي تماماً في الكتاب فالرجل المجهول هذا مجرد خالط لتفسير القمي مع تفسير أبي الجارود .

                          أما قولك بأن العلماء لم يصرحوا بأن الفاحشة هنا بمعنى الزنا إما تقيه منهم وإما لعدم بحثهم في المسألة وإما لم تصل آرائهم إلينا فأنا أقول لك هذا إعتراف منك بأنك لم تقر بثبوت الفاحشة لزوجتي النبي الكريم صلوات ربي عليه عن علمائك السابقين إجماعاً وإنما أتيت حضرتك وشيخك ياسر الحبيب بهذا التفسير من بنات أفكاركما لا بإعتماد أراء فقهاء وعلماء الطائفة فضلاً عن الأئمة رحمهم الله وإلا لو كانت ثابته لصرحوا بها كما صرحوا بالإمامه بتصريح واضح صريح لا يحتمل التأويل
                          أنا ما نفيت , ثم الإمامة من أصول الدين بينما هذه مجرد مثلبة فكيف تقارن ؟
                          والشيخ القمي فسّر الفاحشة بالزنا كما في تفسيره من سياق كلامه .

                          أما قولك بأن لا رابط بين حد القذف وحد الزنا فأقول لك هل بمعنى كلامك أنك تخطيء بعض علمائك الذين فسروا الحد هنا بحد القذف لا الزنا ؟؟
                          الرواية التي تذكر حد الزنا تتكلم على ما أتت في طريق البصرة بينما الرواية التي تتكلم عن حد القذف تتكلم على فريتها على أم إبراهيم .
                          يعني في الواقع ظاهر الأمر أن هناك حدّان .

                          نعم لم تأتي حضرتك بسند صحيح للرواية وإلا تستطيع حضرتك أن تفحمني وأن تذكر لي في أي سنة نزلت هذه الآية الكريمة حتى نقارنها بنفس السنة التي توفي بها إبراهيم إبن النبي الكريم صلوات ربي وسلامه عليه
                          قلت لا علم لي , يمكنك سؤال الشيخ الحبيب عن طريق موقع مكتبه .

                          أما قولك بأن المقصود بقول (( كنتم خير أئمة أخرجت للناس )) أنها بمعنى القراءه لا التحريف فأقول لك وهل قراءة (( كنتم خير أمة أخرجت للناس )) هي قراءة غير صحيحة أم لا ؟؟ .......... إن قلت لي صحيحة فقد أبطلت قولك بأنها في القراءة !!
                          لو تقصد من ناحية المعنى فلا .
                          لو تقصد من ناحية جواز قراءتها في الصلاة و التعبد بها فنعم .

                          على أنه يحتمل أن يكون هذا تأويل أو لتقريب المعنى .

                          تقول حضرتك لو صح القول في مسألة الطعن في داود فهي محموله على التقية ؟؟ ....... سؤال لك أستاذ : هل قولك بأنها محموله على التقية نقلته حضرتك من القمي نفسة أو أنه من قولك أنت كعادتك ؟؟
                          الكلام أنا سلمته دون مراجعة التفسير , أين أجد هذا التفسير ؟
                          عرفته من كون هذا التفسير مخالف لضرورة مذهبنا في العصمة ولورود ما يخالفه بل يكذبه .

                          أما قولك بأن رواية عائشة عن النبي الأكرم صلوات ربي عليه لا قيمه لها فالحمد لله ها أنت تضرب تفسير القمي من جديد لأنه روى رواية مسنده إلى النبي الكريم صلوات ربي عليه عن طريق عائشة ؟؟
                          لا يضر جدلاً وجود رواية عن عائشة في نفس الكتاب , لكن أين هي هذه الرواية ؟

                          أما قولك لعل حفصة قد زنت هي الأخرى بقرينة الآية الكريمة ولكن لم يصلنا الخبر فأقول لك إذن أنت إعتمدت على الظن لا اليقين ولا تملك دليل على كلامك ولا من علمائك وإنما كالعاده من تفسيرك أنت دون الرجوع لأهل الصنعه من المحققين في المذهب
                          قد حقّق الشيخ الحبيب في المسألة في كتابه , إذا لم تراجعه فهذا خطؤك .



                          سؤال أستاذ : هل عائشة وحفصة ثبت عليهما فاحشة الزنا في حياة النبي الكريم صلوات ربي عليه أم بعد وفاته ؟؟ ............. أنتظرك
                          الثابت بعد حياته .

                          تعليق


                          • محب الغدير2 أطلق ادعائين ولم يأت عليهما بدليل ولم أر منه ردودا على الأخ سالم سوى القهقهات.

                            يا ليت الأخ محب الغدير 2 يأتي لنا بدليله المعتبر على ادعائيه علّنا نستفيد ونطلع على ما لم نكن نعلمه من قبل:

                            الادعاء الأول: أن عائشة زانية.

                            الدليل المعتبر:

                            الادعاء الثاني: أن عائشة تم تطليقها من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.

                            الدليل المعتبر:



                            تفضل أخ محب الغدير لطفا لا أمرا

                            تعليق


                            • ولم أر منه ردودا على الأخ سالم سوى القهقهات.
                              أنا لم أقرأ كلمة واحدة قالها سالم إلا التخرصات والتفسير بالرأي .

                              الادعاء الثاني: أن عائشة تم تطليقها من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
                              قد روى الفريقان أحاديث طلاق عائشة وقد نسب ابن أبي الحديد المعتزلي القول هذا للإمامية مما يعني اشتهاره عنّا وقتها .

                              الادعاء الأول: أن عائشة زانية.
                              لماذا نناقش في زناها بينما مجرد رميها بالزنا من باب الاكثار من سب أهل البدع و بهتانهم لا اشكال به ؟ بل الشيخ الأنصاري أفتى بأن يكره قذف المخالفين لا يحرم فكيف .

                              ثم يكفي دليلاً عليه الطابع العام عند النواصب .

                              شى : عن أبي ميثم بن أبي يحيى ، عن جعفر بن محمد عليه السلام قال : ما من مولود يولد إلا وإبليس من الا بالسة بحضرته ، فان علم الله أنه من شيعتنا حجبه من ذلك الشيطان ، وإن لم يكن من شيعتنا أثبت الشيطان إصبعه السبابة في دبره فكان مأبونا فإن كان امرأة أثبت في فرجها فكانت فاجرة فعند ذلك يبكي الصبي بكاءا شديدا إذا هو خرج من بطن امه ، والله بعد ذلك يمحوما يشاء ويثبت وعنده ام الكتاب .
                              ونحن نحمل الحديث على الناصبي الذي يبغض أهل البيت لا على مطلق المخالفين , وعائشة بالاتفاق أكبر ناصبية وتكون مشمولة بالطابع العام .

                              ثم كيف تقول لم آتي بدليل ؟ هذا من عدم قراءتك .

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
                                وثقه الشيخ محمد السند , والمهج علمي تماماً في الكتاب فالرجل المجهول هذا مجرد خالط لتفسير القمي مع تفسير أبي الجارود .
                                أنا ما نفيت , ثم الإمامة من أصول الدين بينما هذه مجرد مثلبة فكيف تقارن ؟
                                والشيخ القمي فسّر الفاحشة بالزنا كما في تفسيره من سياق كلامه .
                                الرواية التي تذكر حد الزنا تتكلم على ما أتت في طريق البصرة بينما الرواية التي تتكلم عن حد القذف تتكلم على فريتها على أم إبراهيم .
                                يعني في الواقع ظاهر الأمر أن هناك حدّان .
                                قلت لا علم لي , يمكنك سؤال الشيخ الحبيب عن طريق موقع مكتبه .
                                لو تقصد من ناحية المعنى فلا .
                                لو تقصد من ناحية جواز قراءتها في الصلاة و التعبد بها فنعم .
                                على أنه يحتمل أن يكون هذا تأويل أو لتقريب المعنى .
                                الكلام أنا سلمته دون مراجعة التفسير , أين أجد هذا التفسير ؟
                                عرفته من كون هذا التفسير مخالف لضرورة مذهبنا في العصمة ولورود ما يخالفه بل يكذبه .
                                لا يضر جدلاً وجود رواية عن عائشة في نفس الكتاب , لكن أين هي هذه الرواية ؟
                                قد حقّق الشيخ الحبيب في المسألة في كتابه , إذا لم تراجعه فهذا خطؤك .
                                الثابت بعد حياته .

                                كيف منهجه منهج علمي وهو لم يأتي بترجمه وافية لحال هذا المجهول ؟؟ .......... الشيخ جعفر السبحاني حينما نقض هذا التفسير إنما كان نقضه مبني على التحقيق العلمي وذكر شواهد وأدله تثبت كلامه لا كما إدعى محمد السند الذي إعتمد على الحدس في التحقيق وإلا لو كان منهجه علمي بحت لكان ترجم لنا حال الراوي المجهول .......... تقول حضرتك بان عندكم رواية تصرح بأن المهدي سيقيم حد الزنا على عائشة رضي الله عنها (( دقق حد الزنا لا القذف )) فأنا أطالبك بأن تاتي لي بدليل على كلامك من رواية من رواياتكم أو أن تأتي لي بكلام عالم من علمائك صرح بأن الحد الذي سيقيمة المهدي المنتظر على عائشة إنما هو حد القذف لا الزنا ؟؟ .......... أما قولك بانك لا تعلم في أي سنه نزلت هذه الآية الكريمة وطلبت مني أن أوجه السؤال لشيخك ياسر الحبيب فأنا أقول لك لا تتعب نفسك عزيزي لأني بحثت منذ أكثر من ثلاث سنين عن دليل من كتبك يصرح بالسنه التي نزلت بها الآية فلم أجد إلى الآن وإنما نقلهم أي علمائك كان عن أهل السنة وهم أي أهل السنه ليسوا حجه عليكم ........... لم تجبني حضرتك على السؤال هل قراءة (( كنتم خير أمه أخرجت للناس )) قراءة صحيحة أم لا ؟؟ .......... وهل قولك بأنها قراءه هي من كلام علمائك أم من كلامك أنت ؟؟ ........... فإن كانت قراءة صحيحة فالماذا قال القمي بأنها بغير ما أنزل الله ؟؟ ............ ثم أنت عزيزي حينما أسألك أريدك أن تدعم كلامك برأي العلماء عندكم لا بقولك الشخصي لأنك حتى حينما فسرت الفاحشة بالزنا إنما إعتمدت على معنى واحد من معاني الفحش الذي هو إسم لجامع لعدة معاني بدليل أن الكبير من علمائك أنكروا ذلك ولا أظن بأن للتقية دور هنا نفي هذه المسألة لأنكم أصلاً في قنواتكم وبرامجكم ومواقعكم وكتبكم تكفرون عائشة فالماذا التقية هنا في التكفير مرفوعه في حين أنها في الزنا ما زالت قائمة ؟؟ ........... لم تجبني على السؤال هل قولك بأن الطعن الموجود في تفسير القمي لنبي الله داود عليه السلام محموله على التقية نقلته حضرتك من القمي نفسة أم أنه من قولك الشخصي كعادتك ؟؟ .............. أما قولك بأن لا ضرر من وجود رواية عن عائشة في تفسير القمي فأقول لك إذن أنت توثقها وتأخذ بحديثها لأنك قلت لي من قبل بأن تفسير القمي معتبر منقول نقلاً عن االثقات إلى لأئمة رحمهم الله وهذا يرد على تناقضك في ردك السابق حينما قلت لي لا قيمة لأحاديث عائشة ؟؟ ........... تقول حضرتك بأن ياسر الحبيب حقق في المسألة وظهرت له أدله على وقوع حفصة في الزنا !! ........... يا أستاذ يا محترم أعيد وأكرر أنا كل ما أتمناه منك أنك حينما نسألك سؤال إنما أريدك أن تجيب عليه إستناداً على قول أساطين المذهب لأن المشكلة أن ياسر الحبيب نفسه عندما أقرأ تحقيقاته أو بعض فتاويه أجده يخلط بين قول أهل السنة وبين قول الشيعة فيأخذ الصحيح من السنه ويضيف عليه الضعيف من الشيعة والعكس صحيح وأحياناً يعتمد قول العالم في مسألة ما ويجعلها من قول المعصوم وأحياناً يرد قول العالم في نمسألة أخرى ومن ثم يجمع جميع تلك الآراء برأي شخصي منه فيضع رأيه الشخصي على أنها مسلمة لا تقبل النقاش دون رجوعه إلى أهل الصنعه فها أنت تسلك نفس هذا المسلك ............ تقول حضرتك بأن الزنا قد وقع منهما بعد حياة النبي الكريم صلوات ربي عليه فأقول لك إذن يلزم من كلامك بأن الآية الكريمة التي فسرتها حضرتك بالزنا إنما نزلت بعد وفاة النبي الكريم صلوات ربي عليه وبهذا يكون القرآن الكريم في عهد النبي الكريم صلوات ربي عليه ناقصاً غير مكتملاً !!



                                الله المستعان







                                اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه وذريته وسلم تسليما كثيرا

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X