قد أصلت لهذه المسألة أي ان كتبك باطلة عند السني وكتبي باطلك عندك لهذا أحاججك من كتاب الله تعالى فقط لكنك لا تريد ان تستوعب هذه النقطة مع الأسف

انا اطلب منك ان تحاججني بكتاب الله

لكن هل الكيفية التي تريد الاحتجاج بها صحيحه

فإذا كنت ستذكر لنا آيه تخالف او تنهى عن هذا النوع من التوسل

فهذا اقبله لأن الاحتجاج في هذه الحالة سيكون بالنقض

اما اذا اردت ان تقول بإنه لم يذكر في القرآن الكريم

فهذا لا يصح في مقام الاحتجاج

لأن عدم ذكره بالقرآن لا يقتضي بطلانه

لذلك اذا احتججت علينا بآيه من القرآن الكريم مفادها النهي عن هذا النوع من التوسل

سيكون الحق معك انه غير جائز

او تحتج علينا بكتبنا و هذا يكون من باب الزام الاخر

فهذا هو الاسلوب الصحيح في مقام الاحتجاج والالزام

اما بغير ذلك فلا يلزمني احتجاجك .

لو أجبتني على السؤال لفهمت لماذا أحاججك بكتاب الله تعالى وأكتفي به كوسيلة كافية للهداية الى سواء السبيل
سؤالي لك لماذا تمنع هذا الأمريكي المسلم حديثنا من أن يستسقي طريقة توسله من خلال سماعه لأدعية الأنبياء المُتفق عليها في كتاب الله تعالى فيتمسك بها !!؟

فنحن في خِضم خلاف حول هذا التوسل البدعي الذي تقولون به .. ولست أحتج عليك بآية واحدة أو عشرة آيات بل العشرات من الأدعية المباشرة فلولا الكثرة والاستفاضة لما تطرقت الى هذا الموضوع أساسا

وهنا أسأل سؤال آخر لا أحتاجك لتجيب عنه ولكن تدبر فيه على الله يهديك ويهدينا .. لماذا القرآن الكريم ينطق بعقائد أهل السنة والجماعة ولا ينطق بعقائد الشيعة التي انفردت بها رواياتهم ؟؟!!

لعلي أفتح معك موضوع عدالة المهاجرين والأنصار من القرآن الكريم كذلك ان احببت فهو يسري في نفس التيار

سؤالي لك لماذا تمنع هذا الأمريكي المسلم حديثنا من أن يستسقي طريقة توسله من خلال سماعه لأدعية الأنبياء المُتفق عليها في كتاب الله تعالى فيتمسك بها !!؟

هل يكفيه أن يتمسك بالأدعية القرآنية الكثيرة أم لا ؟ يعني اذا فقط صار يدعو الله تعالى بما كان يفعل الأنبياء في القرآن وأدعيتهم بالعشرات ليس واحد أو ثلاثة أو سبعة بل كثيرة جدا ... هل يكون على صراط مستقيم هذا الأمريكي المسلم أم يكون مذهبه وطريقته في التوسل ناقصة ؟
نعم هو أتى على بدعة وكل عالم حتى لو كان من كبار التابعين اذا جاء بشيء ليس مأثور عن النبي أو الصحابة فقد جاء ببدعة فهذا التوسل لم يكن يفعله الصحب الكرام
هذا ( الحق ) قد اندثر وتبخر من القرآن بقدرة قادر فهذا موضوعي هداك الله ولعلي أبين لك أن ( الحق ) في المهاجرين والانصار الوارد في عقيدتكم ليس هو الحق الوارد بالقرآن الكريم فهناك آيات يترضى الله تعالى فيها ويتوب على ابي بكر وعمر رضي الله عنهما بينما لا نقرأ في القرآن آية واحد تصفهما بالمنافقين !! فمرة أخرى القرآن ينطق بعقائد أهل السنة بينما الشيعة لها روايات انفردت بها
مرة أخرى نقرأ في كتاب الله بيعة الشجرة وحتى بيعة هند مذكورة في القرآن لكن بيعة الغدير الأعظم والأكبر من كل هذه والتي انفرد الشيعة بالاعتقاد بها لا مكان لها في كتاب الله تعالى

فهنا ثلاث مواضيع مهمة : التوسل، عدالة الخلفاء الثلاثة، البيعة الكبرى لعلي رضي الله عنه .. يبدو ان القرآن لايذكر مذهبكم في هذه المسائل فنراكم ( تكتفون ) بروايات انفردتم بها عن الأمة
السؤال لماذا ؟ والإجابة لان القرآن الكريم كتاب لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، لهذا الامريكي سيرى نفسه سني بالأخير اذا تمسك بالكتاب لأن القرآن كما قال احد المراجع الذين اهتدوا الى الحق ناطق بعقائد أهل السنة

المعتمد في التدليس
حدثنا أحمد بن حماد بن زغبة قال حدثنا روح بن صلاح قال حدثنا سفيان الثوري عن عاصم الأحول عن أنس بن مالك قال :
لما ماتت فاطمة بنت أسد بن هاشم أم علي دخل عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم فجلس عند رأسها فقال : رحمك الله يا أمي كنت أمي بعد أمي تجوعين وتشبعيني ، وتعرين وتكسونني ، وتمنعين نفسك طيب الطعام وتطعميني ، تريدين بذلك وجه الله والدار الآخرة ثم أمر أن تغسل ثلاثاً وثلاثاً ، فلما بلغ الماء الذي فيه الكافور سكبه عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده ثم خلع رسول الله صلى الله عليه وسلم قميصه فألبسها إياه ، وكفنت فوقه ، ثم دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم أسامة بن زيد وأبا أيوب الأنصاري وعمر بن الخطاب وغلاماً أسود ليحفروا فحفروا قبرها ، فلما بلغوا اللحد حفره رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده وأخرج ترابه بيده ، فلما فرغ دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم فاضطجع فيه وقال :
" الله الذي يحيي ويميت وهو حيٌ لا يموت اغفر لأمي فاطمة بنت أسد ولقنها حجتها ووسع عليها مدخلها بحق نبيك والأنبياء الذين من قبلي فإنك أرحم الراحمين . ثم كبر عليها أربعاً ثم أدخلوها القبر هو والعباس وأبو بكر الصديق رضي الله عنهم "

تخريجه :
رواه الطبراني في المعجم الكبير(24/451رقم871) والأوسط (1/68 رقم189) وأبو نعيم في الحلية(3/120) وابن الجوزي في العلل المتناهية (1/269-270رقم433) من طريق أحمد بن حماد بن زغبة قال حدثنا روح بن صلاح قال حدثنا سفيان الثوري عن عاصم الأحول عن أنس بن مالك –رضي الله عنه-به .
قال الطبراني: لم يرو هذا الحديث عن عاصم الأحول إلا سفيان الثوري تفرد به روح بن صلاح.
الحكم عليه :
الحديث ضعيف جداً أو موضوع فيه آفات:
الآفة الأولى: روح بن الصلاح المصري ويقال: بن سيابة الحارثي :
“ضعفه الدارقطني وغيره.
وقال ابن عدي: ضعيف… له أحديث ليست بالكثيرة وفي بعض حديثه نكرة(1)
وقال ابن يونس: رويت عنه مناكير.
وقال ابن ماكولا: ضعفوه.
وذكره ابن حبان في الثقات ووثقه الحاكم”(2) .
وهما متساهلان في التوثيق.
وتفرد روح بهذا الحديث المنكر عن الثوري مما يدل على وهائه .
قال ابن الجوزي: تفرد به روح بن صلاح وهو في عداد المجهولين وقد ضعفه ابن عدي (3).
وقال الشوكاني: حديث فاطمة بنت أسد ضعيف فيه روح بن صلاح المصري وهو ضعيف(4) .
الآفة الثانية: ركاكة لفظه ، وركاكة اللفظ من علامات الحديث الموضوع كما هو معلوم .
وقال الشيخ عبد الرحمن الدوسري: [هذا الحديث لا يصح دراية ، إذ صيغة متنه وركاكة ألفاظه وما فيه من المبالغة مما يدل على عدم ثبوته زيادة على غرابته ، وما في سنده من الضعف].
(1) - الكامل(3/146) بتصرف.
(2) - رَ : ميزان الاعتدال(2/58) ولسان الميزان(3/108).
(3) - العلل المتناهية(1/270).
(4) - الدر النضيد في إخلاص كلمة التوحيد(ص/64).
--------------------------------------
م10
ما رأيك أن نسميك ليث النجس؟؟؟؟؟
أيعجبك هذا
راجع ما لونته لك بالأحمر
واحترم نفسك

عندما نقول انكم لا تفقهون شيئا في علم الجرح والتعديل فهذا لإيماننا بأنه هذا علم الجهل والبطيخ
أولا الحاكم ليس متساهلا في التوثيق بل هو إستاذ ومعلم في هذا الشأن
ثانيا: دون إثبات قول إبن يونس رويت عنه مناكير خرط القتاد
أما الناصبي إبن الجوزي ووضعه روح بن صلاح في عداد المجهولين كي يوهم الناس ان توثيق إبن حبان هو من هذا الباب فقد كذب وهذا هو حال النواصب عندكم.
أما الدار قطني فقد حدثه شيخه الضعيف عن روح بن صلاح فيضرب بهذا التضعيف عرض الحائط.
نقطة على السطر
الحديث في اضعف حالاته حسن
وقد صححه بعض علمائكم وحسنوه.
ألم نقل لكم سابقا ألعرش ثم النقش.
ولهذا صاحكم الحس هرب من الموضوع وطلب أن يكون النقاش في القرآن الكريم
وقد وضع في النار كل من يخالف ما يؤمن هو به.

هل يكفيه أن يتمسك بالأدعية القرآنية الكثيرة أم لا ؟ يعني اذا فقط صار يدعو الله تعالى بما كان يفعل الأنبياء في القرآن وأدعيتهم بالعشرات ليس واحد أو ثلاثة أو سبعة بل كثيرة جدا ... هل يكون على صراط مستقيم هذا الأمريكي المسلم أم يكون مذهبه وطريقته في التوسل ناقصة ؟

قلنا لك هناك فرق بين :

1- اعتقاده في التوسل

2- الطريقة التي يختارها في التوسل

اولاً لنفرض انه دخل الاسلام الحقيقي ( التشيع )

فمن حيث المعتقد يجب ان يعتقد بجواز التوسل بالنبي لثبوت ذلك عن الائمة الطاهرين عليهم السلام

اما الطريقة فهو حر كيف يدعو و يتوسل

فإذا انطلق من الاعتقاد الصحيح بإن يعتقد بجواز التوسل بالنبي واهل البيت عليهم السلام

عندها سواءً اكتفى بإن يدعو الله بالادعية المذكوره في القرآن الكريم فهذا جائز ولن ينكر عليه احد

و كذلك لو دعا الله بما جاء في السنة النبوية فهذا جائز ولن ينكر عليه احد

لذلك المسأله تتعلق بالاساس بمعتقده في التوسل

فيجب ان يكون الاعتقاد صحيحاً و تاماً

اما اذا فرضنا انه دخل الاسلام المزيف ( والذي يسمى التسنن )

فهو اصلاً ضل الطريق ابتداءً

لكن و بما اننا نتحدث عن مسألة بعينها و هي التوسل

فإذا اكتفى مثلاً بأدعية القرآن الكريم مع الاعتقاد بجواز التوسل بالنبي
فإعتقاده في المسأله صحيح و هو حر في اختيار الطريقة

اما اذا اكتفى مثلاً بأدعية القرآن الكريم مع الاعتقاد بإن التوسل بالنبي غير جائز او قال ان ذلك بدعه
فهذا إعتقاده ناقص ومبتدع
اما نفس دعوته فلا اشكال فيها

طبعاً انا احكم عليه من منظور عقيدتي كونك وجهت السؤال لشخصي

نعم هو أتى على بدعة وكل عالم حتى لو كان من كبار التابعين اذا جاء بشيء ليس مأثور عن النبي أو الصحابة فقد جاء ببدعة فهذا التوسل لم يكن يفعله الصحب الكرام

كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار

وكذلك ابن تيميه حكم على احمد بن حنبل بإنه مبتدع

مجموع الفتاوى 1/ 218 : ومن سال الله تعالى بالمخلوقين، او اقسم عليه بالمخلوقين كان مبتدعًا بدعة ما انزل الله بها من سلطان، فان ذم من خالفه وسعى فى عقوبته كان ظالمًا جاهلا معتديًا

هذا ( الحق ) قد اندثر وتبخر من القرآن بقدرة قادر فهذا موضوعي هداك الله ولعلي أبين لك أن ( الحق ) في المهاجرين والانصار الوارد في عقيدتكم ليس هو الحق الوارد بالقرآن الكريم فهناك آيات يترضى الله تعالى فيها ويتوب على ابي بكر وعمر رضي الله عنهما بينما لا نقرأ في القرآن آية واحد تصفهما بالمنافقين !! فمرة أخرى القرآن ينطق بعقائد أهل السنة بينما الشيعة لها روايات انفردت بها
مرة أخرى نقرأ في كتاب الله بيعة الشجرة وحتى بيعة هند مذكورة في القرآن لكن بيعة الغدير الأعظم والأكبر من كل هذه والتي انفرد الشيعة بالاعتقاد بها لا مكان لها في كتاب الله تعالى

فهنا ثلاث مواضيع مهمة : التوسل، عدالة الخلفاء الثلاثة، البيعة الكبرى لعلي رضي الله عنه .. يبدو ان القرآن لايذكر مذهبكم في هذه المسائل فنراكم ( تكتفون ) بروايات انفردتم بها عن الأمة
السؤال لماذا ؟ والإجابة لان القرآن الكريم كتاب لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، لهذا الامريكي سيرى نفسه سني بالأخير اذا تمسك بالكتاب لأن القرآن كما قال احد المراجع الذين اهتدوا الى الحق ناطق بعقائد أهل السنة

الحق هو التمسك بالقرآن الكريم و السنة النبوية

فيجب الاعتقاد بما جاء فيهما

اما الاعتقاد بما جاء في القرآن الكريم دون السنة فهو خلاف ما أمر به القرآن الكريم

و اما حديث الغدير فهو في كتبكم صحيح و متواتر كما يقول الذهبي و الالباني

فلم ينفرد به الشيعة كما تزعم

و عموماً اذا عندك موضوع اخر تريد مناقشته غير التوسل فليس محله هنا افتح له موضوعاً مستقلاً .

بعيدا عن الاعتقاد، فهو لن يتوسل بجاه فلان ولا بحق علان فلو اعتقد بجوازها فهذا موضوع آخر..
يريد أن يتمسك بالأدعية المستفيضة عن المؤمنين فهنا يكون مذهبه في التوسل صحيحا بدون مخالفة شرعية مادام متمسكا بطريقة الأنبياء
فهذا الأمر يحل الإشكال بالنسبة لي فأولا مادمت على طريقة أهل السنة حتى لو فرضا صح مذهبك فلا محذور في طريقتي، وثانيا لا أستطيع ولايمكنني أن أنزع من رأسي هذه الفكرة مع كون الأدعية مستفيضة في القرآن الكريم ليس فيها واحد فقط ( وااحد ) يوافق مذهبك، فيحق لي أن أتعجب مع أني على يقين أنك على مذهب باطل أساسا
لا يلزم ان ابن تيمية حكم على احمد أنه مبتدع فالحكم على مسألة شيء وإنزال الاحكام على الأعيان شيء آخر، مثلا تجد ابن تيمية يقول بكفر معتقد الرافضة ولكنه لايكفر اعيان الرافضة، وكما قال الصادق المصدوق الذي لاينطق عن الهوى إنما الأعمال بالنيات ولكل امرئ ما نوى، فلو فعل أحمد هذا بقصد الإحداث في الدين فعليه وزره، أما الاجتهاد بحد ذاته فلا إثم عليه
أنت لا تسمعني جيدا ولا تفهم ماذا أحاول أن أقول
أقول لو كان الأمر عظيما كما تقولون فلماذا يغيب عن القرآن مسألة كبيرة كهذه في حين تُذكر بيعات أقل شأن كبيعة الشجرة يترضى الله فيها عن الصحابة، أما نحن فلا نقول أنها بيعة أساسا
كذلك الترضي على المهاجرين والانصار ومنهم ابا بكر وعمر وعثمان موجود بالقرآن.. أين الذم اذن !!!؟؟
الموضوع مرتبط بحيث القرآن ينطق بعقائد أهل السنة ولا ينطق بعقائدكم هل تفهم وجه الربط هنا ؟

بعيدا عن الاعتقاد، فهو لن يتوسل بجاه فلان ولا بحق علان فلو اعتقد بجوازها فهذا موضوع آخر..
يريد أن يتمسك بالأدعية المستفيضة عن المؤمنين فهنا يكون مذهبه في التوسل صحيحا بدون مخالفة شرعية مادام متمسكا بطريقة الأنبياء
فهذا الأمر يحل الإشكال بالنسبة لي فأولا مادمت على طريقة أهل السنة حتى لو فرضا صح مذهبك فلا محذور في طريقتي، وثانيا لا أستطيع ولايمكنني أن أنزع من رأسي هذه الفكرة مع كون الأدعية مستفيضة في القرآن الكريم ليس فيها واحد فقط ( وااحد ) يوافق مذهبك، فيحق لي أن أتعجب مع أني على يقين أنك على مذهب باطل أساسا

اعتقد ان كلامي كان واضحاً

قلت ان دعائه بحد ذاته لا اشكال فيه

اما اعتقاده او بالاصح ايمانه في مسألة التوسل ليس كاملاً وعليه ان يصحح معتقده

فالانسان محاسب امام الله على ما يعتقد به

و من يؤمن بإن السنه النبوية مصدر تشريع بجانب القرآن الكريم لا يتعجب من انفرادها بمسائل خاصه

حتى بغض النظر عن اختلافك مع مذهبي فمن الامور المتفق عليها عند المسلمين ان السنه النبوية مشرعة

فالعقائد و التشاريع الموجوده في السنة النبوية حجه كالقرآن الكريم و هذا عليه اجماع بين الطوائف

وقد انفردت السنة النبوية بتشريع امور كثيره لم تذكر في القرآن الكريم

و قد ثبت في رواياتنا ان النبي آدم توسل بالنبي محمد

فهذا النوع من التوسل هو من طريقة الانبياء في اعتقادنا

فقولك ان طريقة الانبياء محصوره بما ذكر في القرآن الكريم فقط هو قول غير صحيح

و كلامك مبني على اساس توجهك العقدي والذي يخالفك فيه علماء كثيرون عندكم

ولذلك لا يمكن اعتبار قولك ممثلاً لرأي المذهب السني مع وجود اتجاهين متضادين في مسألة التوسل لديكم

لا يلزم ان ابن تيمية حكم على احمد أنه مبتدع فالحكم على مسألة شيء وإنزال الاحكام على الأعيان شيء آخر، مثلا تجد ابن تيمية يقول بكفر معتقد الرافضة ولكنه لايكفر اعيان الرافضة، وكما قال الصادق المصدوق الذي لاينطق عن الهوى إنما الأعمال بالنيات ولكل امرئ ما نوى، فلو فعل أحمد هذا بقصد الإحداث في الدين فعليه وزره، أما الاجتهاد بحد ذاته فلا إثم عليه

حكمه يشمل احمد بن حنبل خصوصاً انه من العلماء و ائمة المذهب عندكم

وليس شخص جاهل

ومن سال الله تعالى بالمخلوقين، او اقسم عليه بالمخلوقين كان مبتدعًا بدعة ما انزل الله بها من سلطان

أنت لا تسمعني جيدا ولا تفهم ماذا أحاول أن أقول
أقول لو كان الأمر عظيما كما تقولون فلماذا يغيب عن القرآن مسألة كبيرة كهذه في حين تُذكر بيعات أقل شأن كبيعة الشجرة يترضى الله فيها عن الصحابة، أما نحن فلا نقول أنها بيعة أساسا
كذلك الترضي على المهاجرين والانصار ومنهم ابا بكر وعمر وعثمان موجود بالقرآن.. أين الذم اذن !!!؟؟
الموضوع مرتبط بحيث القرآن ينطق بعقائد أهل السنة ولا ينطق بعقائدكم هل تفهم وجه الربط هنا ؟

يعني تريد ان تقول ان الله قد ذكر في القرآن الكريم بيعة الرضوان و التي هي اقل من بيعة الغدير

واعتراضك هذا لا يصح لأن بيعة الرضوان هي خاصه حصراً في مبايعة الرسول على الطاعة

واما مناسبة يوم الغدير ففيها تنصيب الامام علي اولاً ثم اخذ البيعة ثانياً

والله سبحانه وتعالى انزل آيات عظيمه في خصوص هذه المناسبه

انزل آيه قبل التنصيب و انزل آيه بعدها

فعظم هذا اليوم بإنه اليوم الذي اكمل الله فيه الدين واتم النعمه و رضي الاسلام دينا

و انت تسأل عن البيعة التي هي جزء من هذه المناسبه العظيمة

و اكرر اذا اردت ان تناقشنا في موضوع آخر افتح موضوع مستقل

م10
ما رأيك أن نسميك ليث النجس؟؟؟؟؟
أيعجبك هذا
راجع ما لونته لك بالأحمر
واحترم نفسك

ان المعتمد في --- يكثر من وضع الروايات الضعيفة والمكذوبة وهو يعلم ضعفها فما تسمي تلك الظاهرة

لنبين للمشرف وللقاريء ان المعتمد في ---- يكتب على هواه ولا يكتب بالدليل

المعتمد في
أولا الحاكم ليس متساهلا في التوثيق بل هو إستاذ ومعلم في هذا الشأن

فهل يكتب المعتمد في --- على هواه ام بالدليل

أقوال العلماء في تساهل الحاكم في تصحيح الأحاديث :

1 - قال الذهبي في ميزان الاعتدال ( 3 / 608 ) :

( يصحح في مستدركه أحاديث ساقطة ويكثر من ذلك ) .

2 - وصرح الحافظ ابن الصلاح في كتابه علوم الحديث ص 11 :

( وهو واسع الخطو في شرط الصحيح ، متساهل في القضاء به ) .

3 - قال النووي في المجموع شرح المهذب ( 7 / 64 ) :

( الحاكم متساهل كما سبق بيانه مراراً ) .

4 - بل إن الزيلعي وهو فقيه حنفي قد قال في نصب الراية ( 1 / 360 ) :

( الحاكم عرف تساهله وتصحيحه للأحاديث الضعيفة بل الموضوعة ) .

وقال في في نصب الراية : ( 1 / 344 ) : ( وتصحيح الحاكم لا يعتد به ) .


5 - قال الكشميري في كتابه العرف الشذي ( 1 / 285 ) عن الحاكم :

( متساهل في حق الرواة في مستدركه ) .

6 - يقول ابن تيمية في مجموع الفتاوى ( 22 / 426 ) :

( وكثيرا ما يصحح الحاكم أحاديث يجزم بأنها موضوعة لا أصل لها ) .

وقال في الفتاوى الكبرى ( 1 / 97 ) :

( إن أهل العلم متفقون على أن الحاكم فيه من التساهل والتسامح في باب التصحيح ، حتى أن تصحيحه دون تصحيح الترمذي والدارقطني وأمثالهما (وهما من المتساهلين) بلا نزاع ، فكيف بتصحيح البخاري ومسلم؟ بل تصحيحه دون تصحيح أبي بكر بن خزيمة وأبي حاتم بن حبان البستي وأمثالهما ( وهما من أشد المتساهلين من المتقدمين ) ، بل تصحيح الحافظ أبي عبد الله محمد بن عبد الواحد المقدسي في مُختارته، خيرٌ من تصحيح الحاكم. فكتابه في هذا الباب خيرٌ من كتاب الحاكم بلا ريب عند من يعرف الحديث. وتحسين الترمذي أحياناً (رغم تساهله الشديد) يكون مثل تصحيحه أو أرجح. وكثيراً ما يُصَحِّحِ الحاكمُ أحاديثَ يُجْزَمُ بأنها موضوعة لا أصل لها ) .

ويقول أيضاً في مختصر الفتاوى المصرية ( 1 / 41 ) :

( الحاكم متساهل في باب التصحيح حتى إنه يصحح ما هو موضوع فلا يوثق بتصحيحه وحده حتى إن تصحيحه دون تصحيح الترمذي والدارقطني بلا نزاع بل دون تصحيح ابن خزيمة وأبي حاتم ابن حبان بل تصحيح الحافظ أبي عبدالله محمد ابن عبد الواحد المقدسي في المختارة خير من تصحيح الحاكم بلا ريب وتحسين الترمذي أحيانا يكون مثل تصحيحه أو أرجح ) .

7 - قال السندي في حاشيته على سنن النسائي ( 1 / 27 ) :

( تساهل الحاكم في التصحيح معروف وقوله على شرط الشيخين غلط ) .

8 - قال العيني في عمدة القاري شرح صحيح البخاري ( 1 / 153 ) :

( وقد عرف تساهل الحاكم في تصحيح الأحاديث المدخولة ) .

9 - قال المناوي في فيض القدير بشرح الجامع الصغير ( 1 / 35 ) .

( وقد تساهل الحاكم فيما استدركه على الشيخين لموته قبل تنقيحه ) .

10 - ونقل ذلك عن النسائي ( 4 / 459 ) .

11 - قال اللكنوي في الأجوبة الفاضلة ص 161 :

( وكم من حديث حكم عليه الحاكم بالصحة وتعقبه الذهبي بكونه ضعيفا أو موضوعا: فلا يعتمد على المستدرك للحاكم ما لم يطالع معه مختصره للذهبي ) .

12 - قال الشيخ محمد بن سليمان الفقيه في الكشف المبدي ( 1 / 189 ) :

( فإنّ تساهل الحاكم لا يخفى على مَن له أدنى إلمام بهذا الفنّ ) أي في علم الحديث .

13 - قال الشيخ محمد ناصر الدين الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة ( 1 / 200 ) :

( وتساهل الحاكم في التصحيح معروف ) .

وقال أيضاً في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1 / 157 ) :

( وكل خبير بهذا العلم الشريف يعلم أن الحاكم متساهل في التوثيق والتصحيح ولذلك لا يلتفت إليه ، ولا سيما إذا خالف ) .

14 - قال ابن القيم في الفروسية ص 52 :

( ... وبالجملة : فتصحيح الحاكم لا يستفاد منه حسن الحديث ألبتة، فضلاً عن صحته ) .

15 - قال الخطيب البغدادي :

( أنكر الناس على الحاكم أحاديث زعم أنها على شرط الشيخين ) .

قال إبراهيم دسوقي الشهاوي صاحب كتاب ( مصطلح الحديث ) (ص17) :

( اتفقوا على أن صحيح ابن خزيمة أصح من صحيح ابن حبان ، وصحيح ابن حبان أصح من مستدرك الحاكم ؛ لتفاوتهم في الاحتياط ) .

فهل بعد كل هذا من اراء علماء الحديث في تساهل الحاكم في التصحيح ياتي من يعاند فقط ليقول لنا ان الحاكم ليس متساهلا في التوثيق بل هو إستاذ ومعلم في هذا الشأن فمن انت لناخذ بكلامك

المعتمد في -----
ثانيا: دون إثبات قول إبن يونس رويت عنه مناكير خرط القتاد
أما الناصبي إبن الجوزي ووضعه روح بن صلاح في عداد المجهولين كي يوهم الناس ان توثيق إبن حبان هو من هذا الباب فقد كذب وهذا هو حال النواصب عندكم.
أما الدار قطني فقد حدثه شيخه الضعيف عن روح بن صلاح فيضرب بهذا التضعيف عرض الحائط.

لأول: أنه جرح و الجرح مقدم على التعديل بشرطه
والآخر: أن ابن حبان متساهل في التوثيق فإنه كثيرا ما يوثق المجهولين حتى الذين يصرح هو نفسه أنه لا يدري من هو و لا من أبوه؟ كما نقل ذلك ابن عبد الهادي في " الصارم المنكي " و مثله في التساهل الحاكم كما لا يخفى على
المتضلع بعلم التراجم و الرجال فقولهما عند التعارض لا يقام له وزن حتى و لو
كان الجرح مبهما لم يذكر له سبب، فكيف مع بيانه كما هو الحال في ابن صلاح هذا؟!
فقد ضعفه ابن عدي (3/ 1005)،
و قال ابن يونس: رويت عنه مناكير،
و قال الدارقطني: ضعيف في الحديث،
و قال ابن ماكولا: ضعفوه،
و قال ابن عدي بعد أن خرج له حديثين: و في بعض حديثه نكرة.
فأنت ترى أئمة الجرح قد اتفقت عباراتهم على تضعيف هذا الرجل، و بينوا أن السبب روايته المناكير، فمثله إذا تفرد بالحديث يكون منكرا لا يحتج به، فلا يغتر بعد هذا بتوثيق من سبق ذكره إلا جاهل أو مغرض.

ويرجع المعتمد في ----- ليقول
وقد صححه بعض علمائكم وحسنوه.

من غير ابن حبان والحاكم الذان صححا الحديث لا يوجد
والجرح مقدم على التعديل

فهل المشرف م10 يرى من يكتب بالدليل ومن يكتب بالهوى

صلابيخ ال ابي سفيان التكفيريين دائما وأبدا دون عقول
هذا نقاش لي في منتدى هجر المقفل
https://www.hajrcom.com/hajrvb/showt...321&highlight=

هذه احدى الردودجواب اخر للأخ المغترب

من هو الحاكم النيسابوري
تريد مني أن أثبت أنه من أساتذة هذا العلم.


- الحاكم النيسابوري
المصدر (http://www.shiaweb.org/books/alensaf_1/pa6.html)
أبو عبد الله محمد بن عبد الله الحافظ الكبير صاحب كتاب المستدرك على الصحيحين ، وهو أيضاً من أحد أبرز محدثي السنة وكبار أئمتهم ، قال بشأنه الذهبي : الإمام ، الحافظ ، الناقد ، العلامة ، شيخ المحدثين (1) ، وقـال السبكي (2) : كان إماماً جليلاً ، وحافظاً حفيلاً ، اتفق على إمامته وجلالته وعِظَمِ قـدره ، وقـال أيضاً : ورُحـل إليه من البـلاد ، لسعـة علمه ، وروايته ، واتفاق العلماء على أنه من أعلم الأئمة الذين حفِظَ الله بهم هذا الدين . (3)

وقال الحافظ عبد الغافر الفارسي : إمام أهل الحديث في عصره ، والعارف به حق معرفته . (4)
________________________


(1) سير أعلام النبلاء ج17 ص 163 رقم 100 .
(2) طبقات الشافعية الكبرى ج4 ص 156 رقم 328 .
(3) طبقات الشافعية الكبرى ج4 ص 157 رقم 328 .
(4) المنتخب من السياق ص16 رقم 1 .

_______________________________
وقال أيضاً : وسمعت مشايخنا يذكرون أيامه ، ويحكون أنّ مقدمي عصره مثل الإمام أبي سهل الصعلوكي ، والإمام إبن فورك ، وسائر الأئمة يقدمونه على أنفسهم ، ويراعون حق فضله ، ويوفون له الحرمة الأكيدة ، بسبب تفرده بحفظه ومعرفته . (1)

وقال الحافظ أبو حازم عمر بن أحمد العبدوي (2) : أول من اشتهر بحفظ الحديث وعلله بنيسابور بعد الإمام مسلم بن الحجاج إبراهيم بن أبي طالب ، وكان يقابله النسائي ، وجعفر الفريابي ، ثم أبو حامد بن الشرقي وكان يقابله أبو بكر بن زياد النيسابوري ، وأبو العباس بن سعيد ، ثم أبو علي الحافظ ، وكان يقابله أبو أحمد العسّال ، وإبراهيم بن حمزة ، ثم الشيخان أبو الحسين بن الحجاج وأبو أحمد الحاكم ، وكان يقابلهما في عصرهما إبن عدي ، وابن المظفر ، والدارقطني ، وتفرّد الحاكم أبو عبد الله في عصرنا من غير أن يُقابله أحـد بالحجاز والشام والعراقيـن والجبال والري وطبرستان وخـراسان بأسرها وما وراء النهر .
________________________________
(1) طبقات الشافعية الكبرى ج4 ص 159 رقم 328 .
(2) طبقات الشافعية الكبرى ج4 ص 158 رقم 328 .

________________________________


ترجمة الحاكم النيسابوري
المصدر ( http://www.sunnah.org.sa/ar/sunnah-s...08-05-19-02-19 )
ترجمة الإمام الحاكم

هو: محمد بن عبد الله بن محمد بن حمدويه بن نعيم بن الحكم، الإمام الحافظ، الناقد العلامة، شيخ المحدثين، أبو عبد الله بن البيع الضبي الطهماني النيسابوري، الشافعي، صاحب التصانيف.

مولده في يوم الاثنين ثالث شهر ربيع الأول، سنة إحدى وعشرين وثلاث مائة بنيسابور.

وطلب هذا الشأن في صغره بعناية والده وخاله، وأول سماعه كان في سنة ثلاثين، وقد استملى على أبي حاتم بن حبان في سنة أربع وثلاثين وهو ابن ثلاث عشرة سنة.

ولحق الأسانيد العالية بخراسان والعراق وما وراء النهر، وسمع من نحو ألفي شيخ، ينقصون أو يزيدون، فإنه سمع بنيسابور وحدها من ألف نفس، وارتحل إلى العراق وهو ابن عشرين سنة، فقدم بعد موت إسماعيل الصفار بيسير.



شيوخه:

والده، ومحمد بن علي المذكر، ومحمد بن يعقوب الأصم، ومحمد بن يعقوب الشيباني ابن الاخرم، ومحمد بن أحمد بن بالويه الجلاب، وأبو جعفر محمد بن أحمد بن سعيد الرازي صاحب ابن واره، ومحمد بن عبد الله بن أحمد الصفار، وصاحبي الحسن بن عرفة: علي بن الفضل الستوري، وعلي بن عبد الله الحكيمي، وإسماعيل ابن محمد الرازي، ومحمد بن القاسم العتكي، وأبو جعفر محمد بن محمد بن عبد الله البغدادي الجمال، ومحمد بن المؤمل الماسرجسي، وأحمد بن محمد بن عبدوس العنزي، وأبو أحمد بكر بن محمد المروزي الصيرفي، وأبو الوليد حسان بن محمد الفقيه، وأبو علي الحسين بن علي النيسابوري الحافظ، وعلي بن حمشاد العدل، ومحمد بن صالح بن هانئ، وأبو النضر محمد بن محمد الفقيه، وأبو عمرو وعثمان بن أحمد الدقاق البغدادي، وأبو بكر النجاد، وعبد الله بن درستويه ، وخلق غيرهم.

تلاميذه:

له تلاميذ كثيرون منهم : الدارقطني وهو من شيوخه، وأبو الفتح بن أبي الفوارس، وأبو العلاء الواسطي، ومحمد بن أحمد بن يعقوب، وأبو ذر الهروي، وأبو يعلى الخليلي، وأبو بكر البيهقي، وأبو القاسم القشيري، وأبو صالح المؤذن، والزكي عبدالحميد البحيري، ومؤمل بن محمد بن عبدالواحد، وأبو الفضل محمد بن عبيدالله الصرام، وعثمان بن محمد المحمي، وأبو بكر أحمد بن علي بن خلف الشيرازي، وخلق سواهم.

ثناء العلماء عليه:

قال الحافظ الذهبي: قرأت على أبي علي بن الخلال: أخبركم جعفر بن علي، أخبرنا السلفي، أخبرنا إسماعيل بن عبد الجبار، سمعت الخليل بن عبد الله الحافظ ذكر الحاكم وعظمه، وقال: له رحلتان إلى العراق والحجاز، الثانية في سنة ثمان وستين، وناظر الدارقطني، فرضيه، وهو ثقة واسع العلم، بلغت تصانيفه قريبا من خمس مئة جزء، يستقصي في ذلك، يؤلف الغث والسمين.

قال أبو حازم عمر بن أحمد العبدويي الحافظ: سمعت الحاكم أبا عبد الله إمام أهل الحديث في عصره يقول: شربت ماء زمزم، وسألت الله أن يرزقني حسن التصنيف.



ذكر الأخ جمال أل محمد




وقال الحافظ أبو حازم العبدوي : وسمعت مشيختنا يقولون : كان الشيخ أبو بكر بن إسحاق وأبو الوليد النيسابوري يرجعان إلى أبي عبد الله الحاكم في السؤال عن الجرح والتعديل وعلل الحديث
وصحيحه وسقيمه .
قال ( أي الحافظ العبدوي ) : وأقمت عند الشيخ أبي عبد الله العصمي قريبا من ثلاث سنين ، ولم أر في جمله مشايخنا أتقى منه ولا أكثر تنقيرا ، فكان إذا أشكل عليه شئ أمرني أن أكتب إلى
الحاكم أبي عبد الله ، وإذا ورد جوابه حكم به وقطع بقوله ، وانتخب على المشايخ خمسين سنة . ا ه‍ كذا في طبقات الشافعية ( 4 / 158

المعتمد في ----
صلابيخ ال ابي سفيان التكفيريين دائما وأبدا دون عقول

وهل المشرف م10
يغض البصر عن هذه البذاءة وإستوقفته كلمة مدلس وهو لم يتابع كل مشاركات المحاور المعتمد في ال-------
ومن يدخل منتدياتكم يرى العجب بالإنصاف

اقتباس المعتمد في ----
من هو الحاكم النيسابوري
تريد مني أن أثبت أنه من أساتذة هذا العلم.

وهل أنا كفرت الحاكم أو إبن حبان لمجرد إنه علماء الحديث يقولوا بأنهم متساهلين في التصحيح والتوثيق ....

من عدل روح بن صلاح .
1- ابن حبان .
2- الحاكم النيسابوري .

* من جرح روح بن صلاح .
1- ابن عدي .
2- الدارقطني .
3- بن ماكولا .
4- ابن المديني .
5- أبو سعيد بن يونس المصري .
6- الذهبي .

إن قال ابن معين ( ضعيف ) فهي عند ابن معين ( جرحٌ مفسر ) لسان الميزان (1\93): قال أبن أبي خيثمة: قلت لابن معين: «إنك تقول: فلان ليس به بأس، وفلان ضعيف». قال: إذا قلت لك: «ليس به بأس، فهو ثقة. وإذا قلت: هو ضعيف، فليس هو بثقة، ولا يكتب حديثه»

وقد ضعفهُ من هم أقوالهم أرجحُ من قول ابن حبان والنيسابوري .

فالجرحُ هنا مقدمٌ على التعديل لإمامة الجارحين وهم أعيانُ الجرح


كل هذا سببه إنك أحضرت حديث ضعيف وتريد منا أن نصفق لك .
ورسول الله خير البشر تجعله يتوسل بمن هم دونه من الفضل والشفاعة والإستجابة .....

عندما نقول لك إنقل الأقوال فانقلها
الدار قطنى روى عن شخص مجهول هذا الكلام
أبو سعيد بن يونس المصري لم يقل عن روح بن صلاح رويت عنه مناكير بل هي من المفتريات عليها
فهات اخبرنا عنها إن استطعت
ووانت تفتش إليك هذا الحديث


البداية والنهاية، الإصدار 2.07 - للإمام إسماعيل بن كثير الدمشقي.
الجزء السادس >> فصل حديث: إن بين يدي السَّاعة ثلاثين كذاباً دجالاً. >> قصَّة الأعمى الذي ردَّ الله عليه بصره بدعاء الرَّسول:

قال الإمام أحمد: حدَّثنا روح وعثمان بن عمر قالا: حدَّثنا شعبة عن أبي جعفر المدينيّ سمعت عمارة بن خزيمة بن ثابت يحدِّث عن عثمان بن حنيف أنَّ رجلاً ضريراً أتى رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم فقال: يا رسول الله أدع الله لي أن يعافيني.
فقال: ((إن شئت أخَّرت ذلك فهو أفضل لآخرتك، وإن شئت دعوت)).
قال: بل أدع الله لي.
قال: فأمره رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم أن يتوضأ ويصلِّي ركعتين، وأن يدعو بهذا الدُّعاء: اللَّهم إنِّي أسألك وأتوجَّه إليك بنبيِّك محمَّد نبيَّ الرَّحمة إنِّي أتوَّجه به في حاجتي هذه فتقضى.
وقال في رواية عثمان بن عمر: فشفِّعه فيَّ.
قال: ففعل الرَّجل فبرأ.
ورواه التّرمذيّ وقال: حسن صحيح غريب لا نعرفه إلا من حديث أبي جعفر الخطمي.
وقد رواه البيهقيّ عن الحاكم بسنده إلى أبي جعفر الخطميّ، عن أبي أمامة بن سهل بن حنيف، عن عمِّه عثمان بن حنيف فذكر نحوه. (ج/ص:6/327)

ترجمة روح بن صلاح من كتابه تاريخ مصر
قال بن يونس في تاريخه (تاريخ بن يونس = تاريخ مصر لإبن يونس)
816- عبد الرحمن بن روح بن صلاح المرادى الحارثىّ: روى عن أبيه. هكذا نسبه على بن قديد «2» . وقد قيل: إن «روح بن صلاح» من الموصل ناقلة إلى مصر. وأما دارهم، فبمصر فى مراد الحارثين. والله أعلم «3» .
* روح بن صلاح المرادى: 816/302.

أني نجد أن بن يونس قال رويت عنه مناكير؟؟؟؟
هاتوا اخبرونا

قال الغماري: