لن أقول ضربة أخرى قاضية لأنك ياعقيق مجرد جسد لا روح فيه وضرب الميت حرام .. وصدقني اذا قلت أنني أشفق عليك .
X
-
إن كانت البراءة من المشركين والمنافقين وقوى الاستكبار ليست واجبة كما يقول الإمام الخميني .. فعلى ماذا سفكت الدماء في الحج ولماذا التحريض على فعل أمر لم يأمر به الشرع أو ليس بواجب .المشاركة الأصلية بواسطة عاشق الكراارتعديل بسيط
أن كانت البراءة من المشركين وقوى الاستكبار ليست واجبة كما تقول أنت وليس الإمام الخميني لأن البراءة واجبة عنده .. ولأ أعتقد أنه سيحرض على أمر يعلم أنه سيتضرر منه المسلمين أن لم يكن كذلك .
ههههه
صحيح انك واحد مغرور ومعتوه
ومتى انا انكرت وجوب البراءة من المشركين ؟
انت ادعيت بوجوب البراءة من امريكا فى مكه
من قال بهذا الوجوب واين قاله
الظاهر انك لست فقط انسان فارغ
لا بل مهرج ايضا
كل تناقضاتك تم الرد عليها وسحقناها تحت أقدامنا .. فراجعها ستراها بين أسطر ما نكتب كالشمس المشرقة في وسط السماء
لا يا مهرج كلامك هذا مجرد ادعاء فارغ
ان كنت واثق من ردك ضعه على شكل نقاط
امام كل رد منى
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عاشق الكراارإذا الجهر ب البرا ءة من المشركين و المناففبن وقوى الاستكبار واجبة في مكة وفي غير مكة .. عظيم
انتهينا. . تهانينا .
لنا عودة لقول كلمة الختام .
لماذا ادخلت الوجوب فى غير مكه ؟
من الذى قال ؟
ولاباس
لكن تذكر يا فاشل انك ادعيت ان هناك من يوجب البراءة
من امريكا فى مكه وجهرا
والان تحول الامر يا فارغ الى وجوب البراءه من المشركين والمنافقين
على العموم لا تنسى ان تجاوب على النقاط تحديدا
قبل ان تشرق وتغرب وتخترع امور فارغه مثل هذا الادعاء الارعن
هل ما استشهدت به من كلام للسيد الخوئي
يشمل الأمور السياسية أم هو خاص بالأمور العقائدية فقط
ان كنت تقصد التقيه بالامعنى الاخص (التقيه من العامه)
فهى تخص الامور العقائديه
دون السياسيه ودون المطالبه بالحقوق ودون الدفاع عن المظلوم
فهذه العناوين تخص التقيه بالمعنى العام وهى تقيه تخييريه
التعديل الأخير تم بواسطة العقيق اليمنى; الساعة 29-09-2015, 05:55 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
ان كنت تقصد التقيه بالامعنى الاخص (التقيه من العامه)
فهى تخص الامور العقائديه
دون السياسيه ودون المطالبه بالحقوق ودون الدفاع عن المظلوم
فهذه العناوين تخص التقيه بالمعنى العام وهى تقيه تخييريه
وما الدليل أن التقية بالمعنى الأخص لا يندرج تحتها التقية السياسية
وما الدليل على وجوب الرجوع للسيد الخوئي وهو مرجع انتقل لرحمة الله
ثم السيد من قاعدته أخرج هذا
والصحيح أن يمثل للتقية المحرمة بالقتل كما مر ، وبما إذا كانت المفسدة المترتبة على فعل التقيّة أشد وأعظم من المفسدة المترتبة على تركها ، أو كانت المصلحة في ترك التقيّة أعظم من المصلحة المترتبة على فعلها ، كما إذا علم بأنه إن عمل بالتقية ترتب عليه اضمحلال الحق واندراس الدين الحنيف وظهور الباطل وترويج الجبت والطاغوت ، وإذا ترك التقيّة ترتب عليه قتله فقط أو قتله مع جماعة آخرين ، ولا إشكال حينئذ في أن الواجب ترك العمل بالتقية وتوطين النفس للقتل ، لأن المفسدة الناشئة عن التقيّة أعظم وأشد من مفسدة قتله .
نعم ، ربما تكون المفسدة في قتله أعظم وأكثر ، كما إذا كان العامل بالتقية ممن يترتب على حياته ترويج الحق بعد الاندراس وإنجاء المؤمنين من المحن بعد الابتلاء ونحو ذلك ، ولكنه أمر آخر ، والتقيّة بما هي تقيّة متصفة بالحرمة في تلك الصورة كما عرفت . ولعله من هنا أقدم الحسين (سلام الله وصلواته عليه) وأصحابه (رضوان الله عليهم) لقتال يزيد بن معاوية وعرضوا أنفسهم للشهادة وتركوا التقيّة عن يزيد ، وكذا بعض أصحاب أمير المؤمنين (عليه السلام) بل بعض علمائنا الأبرار (قدس الله أرواحهم) وجزاهم عن الاسلام خيراً كالشهيدين وغيرهما .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
السيد صريح في أن التقية لو أدت لترويج الجبت و الطاغوت (أبو بكر و عمر ) فيجب تركها , ويذكر مثال الشهيد الأول و الثاني فهل هذان كانا يثوران على الحكام ؟
انت متى سوف تصدق وتقتنع انك مجرد امعه اهبل
سخيف عقل !!
متى سوف تقتنع ان الاخرين ليسوا امعات مثلك
تنتطلى عليهم اي الفبركات ؟
يا تافه هذا المقطع تحت اى تعريف؟
(( والصحيح أن يمثل للتقية المحرمة بالقتل كما مر ، وبما إذا كانت المفسدة المترتبة على فعل التقيّة أشد وأعظم من المفسدة المترتبة على تركها ، أو كانت المصلحة في ترك التقيّة أعظم من المصلحة المترتبة على فعلها ، كما إذا علم بأنه إن عمل بالتقية ترتب عليه اضمحلال الحق واندراس الدين الحنيف وظهور الباطل وترويج الجبت والطاغوت ، وإذا ترك التقيّة ترتب عليه قتله فقط أو قتله مع جماعة آخرين ، ولا إشكال حينئذ في أن الواجب ترك العمل بالتقية وتوطين النفس للقتل ، لأن المفسدة الناشئة عن التقيّة أعظم وأشد من مفسدة قتله .
نعم ، ربما تكون المفسدة في قتله أعظم وأكثر ، كما إذا كان العامل بالتقية ممن يترتب على حياته ترويج الحق بعد الاندراس وإنجاء المؤمنين من المحن بعد الابتلاء ونحو ذلك ، ولكنه أمر آخر ، والتقيّة بما هي تقيّة متصفة بالحرمة في تلك الصورة كما عرفت . ولعله من هنا أقدم الحسين (سلام الله وصلواته عليه) وأصحابه (رضوان الله عليهم) لقتال يزيد بن معاوية وعرضوا أنفسهم للشهادة وتركوا التقيّة عن يزيد ، وكذا بعض أصحاب أمير المؤمنين (عليه السلام) بل بعض علمائنا الأبرار (قدس الله أرواحهم) وجزاهم عن الاسلام خيراً كالشهيدين وغيرهما . ))
هذا الكلام اتى تحت تعريف التقيه بالالمعنى العام
(( وهي قد تستعمل ويراد منها المعنى العام وهو التحفظ عما يخاف ضرره ولو في الاُمور التكوينية ، كما إذا اتقى من الداء بشرب الدواء ، واُخرى تستعمل ويراد منها المعنى الخاص وهو التقيّة المصطلح عليها أعني التقيّة من العامة .........
وأما التقيّة بالمعنى الأعم فهي في الأصل محكومة بالجواز والحلية ، وذلك لقاعدة نفي
الضرر وحديث رفع ما اضطروا إليه (2) وما ورد من أنه ما من محرم إلاّ وقد أحله الله في مورد الاضطرار(3) وغير ذلك مما دلّ على حلية أيّ عمل عند الاضطرار إليه ........
ثم إن التقيّة بالمعنى الجامع بين التقيّة بالمعنى الأعم والتقيّة المصطلح عليها قد يتصف بالوجوب ، كما إذا ترتبت على تركها مفسدة لا يرضى الشارع بوقوع المكلف فيها كالقتل ، هذا في التقيّة بالمعنى الأعم ، وأما التقيّة بالمعنى الأخص فقد عرفت أنها مطلقاً واجبة وإن لم يترتب عليها إلاّ ضرر يسير .......))
التقيه بالمعنى العام الانسان مخير فيها وهذه التقيه لا تشمل
(( وقد عدّ تارك التقيّة في بعضها ممن أذاع سرهم وعرّفهم إلى أعدائهـم(7) إلى غير ذلك من الروايات ، فالتقيّة بحسب الأصل الأوّلي محكومة بالوجوب .
ثم إن التقيّة بالمعنى الجامع بين التقيّة بالمعنى الأعم والتقيّة المصطلح عليها قد يتصف بالوجوب ، كما إذا ترتبت على تركها مفسدة لا يرضى الشارع بوقوع المكلف فيها كالقتل ، هذا في التقيّة بالمعنى الأعم ، وأما التقيّة بالمعنى الأخص فقد عرفت أنها مطلقاً واجبة وإن لم يترتب عليها إلاّ ضرر يسير . ))
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
ماذا أقول لميت. . هل أقول له لن أعطيك فرصة لتتنفس.. انا لله وانا إليه راجعون.
من أنكر الوجوب من البراءة من المشركين ثم من قال بالوجوب .. البراءة ك العقائد محلها في القلب .. وعندما نسأله لماذا البراءة من أمريكا كمثال يترك الأهم ويتمسك بالقشور ..
ثم لماذا هي أفضل في موسم الحج وقد أجاب الإمام الخميني عن السبب
وثم
براءة عامة الناس ولن أقول فقط من أمريكا بل البراءة من كل الظالمون السابقون واللاحقون في عقر دار عملائها ولن أقول في مكة حتى لا تترك أصل الموضوع وتتمسك بالقشور كعادتك تقع تحت أي تقية .
نعم في الظروف العادية من الواجب العمل بالتقية لسنا مختلفين أو معترضين على ما قاله السيد الخوئي.
فنحن لم نقل أن على الناس أن تجهر بالبراءة في كل زمان ومكان بل عليها أن تعمل بالتقية .
ولكن حينما تنشئ أجيال تستمع لمن هم للأسف قدوة لهم يترضون على أعداء آل محمد عليهم السلام .. ويتم نكران ما جرى على الزهراء ع وجعل الظلم الذي تعرض له آل محمد مجرد اختلافات سياسية واجتهادات خاطئة وووو .. هنا لا بد من كل الشرفاء أن يقوموا بمسؤوليتهم ولو ضحوا بكل ما يملكون ولو حاربهم الجميع .
مهما ملك أعداءهم من شعبية وشهرة وإمكانيات .
وفي نفس الوقت حينما تصبح البراءة من قوى الاستكبار واجبة وبسببها تجرى دماء المستضعفين ويتم ضرب التقية بأقرب جدار من أجل مصالح أرباب السياسة ..
في حين نفسهم هؤلاء يقومون بمحاربة وعداء من يفضح أعداء محمد وآله بإسم التقية والخوف على العامة من الضرر .. هنا أيضاً يجب أن يتدخل الشرفاء .. وأن يقوموا بتكليفهم في أي مكان يتواجدون فيه .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
والله انك مهرج بمتاز
من أنكر الوجوب من البراءة من المشركين ثم من قال بالوجوب
لا يا مهرج
انت لم تذكر البراءة من المشركين فى الحج
بل ادعيت ان البراءة من امريكا فى الحج هى واجبه
والى الان لم تستطع ان تاتى بما يثبت صحه هذا الادعاء الاخرق منك
براءة عامة الناس ولن أقول فقط من أمريكا بل البراءة من كل الظالمون السابقون واللاحقون في عقر دار عملائها ولن أقول في مكة حتى لا تترك أصل الموضوع وتتمسك بالقشور كعادتك تقع تحت أي تقية
هههه
الان لن تقول يا كذاب يا اهبل
ولكن حينما تنشئ أجيال تستمع لمن هم للأسف قدوة لهم يترضون على أعداء آل محمد عليهم السلام .. ويتم نكران ما جرى على الزهراء ع وجعل الظلم الذي تعرض له آل محمد مجرد اختلافات سياسية واجتهادات خاطئة وووو .. هنا لا بد من كل الشرفاء أن يقوموا بمسؤوليتهم ولو ضحوا بكل ما يملكون ولو حاربهم الجميع .
وما دخل هذا فى ذالك يا مهرج ؟
من قال ان التقيه تمنع من اثبات احقية الامام على بالخلافه
من قال ان التقيه تمنع من اثبات بطلان خلافة ابو بكر وعمر
من قال ان التقيه تمنع اثبات هجوم عمر على دار الزهراء عليها السلام ؟
وفي نفس الوقت حينما تصبح البراءة من قوى الاستكبار واجبة وبسببها تجرى دماء المستضعفين ويتم ضرب التقية بأقرب جدار من أجل مصالح أرباب السياسة
لماذا تعيد وتلوك فى كل مره على هذه النقطه وقد اجبنا له عليها ؟
التقيه بالمعنى الاعم الانسان مخير فيها وعادتا (بين استعمالها وبين تركها)
وعلى مر العصور من يترك التقيه بالمعنى الاعم التخييره هو من يتحمل الاذى
فابو ذر تحمل وحدة الاذى
من حارب الامويين هم وحدهم من قتلوا وسجنوا
من وقف بوجه صدام هم وحدهم من تاذى
(حزب الدعوة - منظمه بدر- الشهيد الصدر)
من لم يحارب الشاه ويخرج ضده لم يتاذى منه
بينما التقيه من الخاصه من المخالفين هى امر واجب الالتزام به حتى لو كان الضرر بسيط
وهذا الحكم هو حكم السيد الخوئى ولم يعارضه احد من الفقهاء او العلماء
في حين نفسهم هؤلاء يقومون بمحاربة وعداء من يفضح أعداء محمد وآله بإسم التقية والخوف على العامة من الضرر .. هنا أيضاً يجب أن يتدخل الشرفاء .. وأن يقوموا بتكليفهم في أي مكان يتواجدون فيه
ليسو هم فقط
فقد حاربهم ائمه اهل البيت قبلهم
(( عن الإمام الصادق عليه السلام: (يا بن رسول الله، إنّا نرى في المسجد رجلاً يُعلن بسبّ أعدائكم ويُسمّيهم. فقال: ماله - لعنه الله - يُعرّض بنا ))
(( رسالة الإمام الصادق إلى شيعته قال وإيّاكم وسبّ أعداء الله حيث يسمعونكم فيسبّوا الله عدواً بغير علم.... ))
وعلى العموم
قلنا ونقول من يقول ان ترك التقيه (بالمعنى الاخص) هى واجبه اوجائزه
فلا هريب ويحتمى عند الكفار والمشركين اعداء الله ورسوله
يجلس بين الشيعه فى مناطقهم ويعانى ويقاسى ما سوف يقاسون
اما انه يجلس مرتاح خلف الكمبيوتر او فى لندن
مطمئن على عيشه ورزقه ويدعى ان ترك التقيه لاباس فيها
فهذا اسمه دجل
اسمه نفاق
اسمه لعب وضحك على السذج والمغفلين من امثالك
من يدعى امر عليه ان يطبقه اولا
من يدعوا الى امر عليه ان يكون فى المقدمه
هاهى باكستان او افغانستان او سوريا او الخليج
فليذهب الشيرازي او احد من اولاده او احد من سفهائهم
فيتركوا التقيه وعندها سوف نصدقهم وتؤيدهم وندعوا لهم
لانهم صادقون على الاقل فيما يدعون اليه حتى ولوا خالفناهم بهذا الاجتهاد
اما ما يفعله الان صادص الشيرازي واولاده فى قنواتهم
وما يفعله ازلامهم وصعاليكهم فى لندن
هو اكبر واوضح دليل على انهم جماعه دجالون كذابون افاكون
يامرون الناس بالمعروف وينسون انفسهم
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
ألم أقل أنك تكتب بلا وعي .. ما ان ترى فاكهة أمامك تذهب لأخذها فرحا لترمي لبها وتأكل قشرها.. وإن كنت تهوى أكل القشور فسنخاطبك بنفس المنطق ونرى ..
سأبدأ من الرواية التي أتيت بها عن الإمام الصادق ع لأن لا صوت يعلوا على صوتهم ..
هل ما قاله الإمام الصادق ع خاص بزمانه أم هو عام ..وهل ما قاله بسبب الظروف التي كانوا يعيشون فيها أم بسبب أن وقتهم كان فيه نشر الإسلام المحمدي الأصيل أفضل من المواجهة مع طغاة عصرهم .
وإن كان عام فلا يهم إن تعرضت للطغاة والمشركين أمامهم أو خلفهم .. وهنا يسقط اعتراضك فلا استثناءات فلا تضع لنا إستثناءات من جيبك يا أبو هريرة موقع يا حسين .. وان كان عام فوجه اللوم لأسيادك قبل أن توجهه لغيرهم لأنهم خالفوا كلام صادق آل محمد ..بسبب تعرضهم للطغاة سياسياً.. وعلينا في نفس الوقت أن نرى تطبيق هذه الرواية على أباذر لنرى ما مصيره ..هذا أولا. .
ثانيا .. الشيعة في زمن الأئمة ع كانوا يظلمون وتسلب حقوقهم أكثر مما هم عليه الشيعة اليوم وما ظلم الطغاة للشيعة اليوم إلا نقطة في بحر عما جرى لهم في زمن
آل أمية والعباس ولم نرى أن الآئمة ع ثاروا على الطغاة وفي نفس الوقت كانوا يعملون بالتقية.. بل اتقوا عقائديا وسياسياً.. ونحن قلنا اتباعا لآل البيت ع لا بأس أن تظهر البراءة عقائديا وسياسياً .. لا أن تعمل بالتقية عقائديا وتضربها بعرض الحائط سياسياً. . لذلك نحن نتبع سيرة آل محمد ع ولم نراهم قد فصلوا الدين على السياسة لتكون لهم موازين شرعية وأخرى سياسية .. الا اذا كنتم أكثر حرصا على الشيعة وعلى الاسلام من العترة الطاهرة ع هل فهمت يا زومبي .
بالنسبة لآل الشيرازي فما قرأته عن دورهم في ثورة ايران يخالف ما تقول .. هذا ثالثاً.
رابعا أنت كمثل شخص رأى شخص أخر ينشد الموت لأمريكا عدوة الشعوب مثيرة الحروب أمريكا أمريكا. . فأتى ليتجادل مع هذا الشخص ما هذا الهراء أأمريكا هي فقط عدوة الشعوب ومثيرة الحروب .. وقلت لك أنني حين قلت أمريكا فهذا ردا على كلامك حين قلت أن البراءة ك العقائد محلها قلب فقلت لك استهزاءا إلا البراءة من أمريكا فمكانها ليس في القلب إنما في موسم الحج .. ولكن كيف لزومبي مثلك أن يفهم .
خامساً نرجع لكلام الإمام الخميني فهو قال أن البراءة هي ركن من أركان الحج الحقيقي وهو يقتدي بالرسول الأعظم ص .
والرسول الأعظم ص لم يظهر البراءة طمعاً في منصب .. فالبراءة كانت من أجل العقيدة وهي مقدمة على السياسة وليس العكس .. وحتى الإمام الحسين ع ثورته لم تكن طمعاً في منصب بل من أجل إحياء شرع الله وأحكامه ..طبعا أنت لن تفهم هنا ما أقول لأنك ميت وليس باستطاعتي احياء الموتى حتى يفهموا.
ماذا أيضا .. حتى لا تتهمنا بأننا لا نرد على اشكالياتك .. وكأنك أتيت بشئ عظيم ..حتى الرواية التي أتيت بها هي لنا لا علينا .
من يقف في وجه الطغاة هو من يتأذى وهو ما لم تقل به الرواية التي أتيت بها .. ومع هذا ف كلامك صحيح من يقف أمامكم ويفضح تناقضاتكم ولعبكم في شرع الله هو من يتأذى.. لم تأتي بجديد .. وهو اعتراف منك أن الطغاة ليسوا بطغاة فلا يتأذى منهم إلا من يقف في وجههم..فصدام لم يظلم إلا حزب الدعوة.. ماذا عن الأمام الخميني هو لم يتأذى حينما حرض المستضعفين على البراءة في موسم الحج ..ولم يذهب لمكة بل أمر بالمعروف ونسى نفسه .. هذا بحسب منطقك الغبي .
نسيت أمر مهم الرواية تقول لا تسبوهم وليس فيها لا تسبوهم وترضوا عليهم .. نشأت أجيال بسببكم تترضى على الظالمين .. وتعتبر أن كل من يكشف حقيقتهم إنما هو عميل وخائن ولولا ترضيكم عليهم لن تجدوا من يتعرض لهم .. لكي يبين الحقيقة .
ثم أليس في الرواية أن لا تسبوهم هل اظهارهم على حقيقتهم هو سب أم ماذا يعني حينما تقولون أنهم منافقون مثلا هل هي سب أم أمراً عادي لا إشكال فيه ولا يغضب أتباعهم إلا إذا كنتم تظهرونهم أنهم ممن اجتهدوا وأخطؤوا ..
وهذا أقرب .. فأين نصرتم دين محمد .. بالترضي على أعداء آل محمد مثلا ,
وان كان الإنسان مخير بالعمل بالتقية أو لا فلماذا تحاربون وتكفرون من لا يعمل بها .. هو مخير ولكن اما أن يعمل بما نقول والا فالويل له .
عداءكم لمن يخالفكم ليس بسبب إظهاره البراءة من المنافقين والمشركين فالبراءة ليست بجديدة وقد حرض عليها الإمام الخميني وأمر بها .. عداؤكم بسبب أنهم قد فضحوا تلاعبكم بالدين واستطاعوا أن يحطموا القدسية الزائفة لأسيادك و التي صنعها الإعلام لهم .. حتى جعلهم آلهة يعبدون دون الله .
يمرون الناس وينسون أنفسهم .. طبقه على الإمام الخميني في تحريض المستضعفين على البراءة في موسم الحج وقل لنا ما النتيجة التي ستصل اليها .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
أكثر ما أخشاه بعد سنوات قليلة يظهر إلينا أشباه هؤلاء ويترضوا على يزيد بن معاوية ويتهموا من يعترض عليهم بأقبح الاتهامات وأقذرها ويقولوا كما يقولوا اليوم وهل إحياء أمر الحسين ع ب لعن قاتليه ويأتون إلينا بروايات كالتي أتى بها هذا الزومبي و لا يهم إن كانت موضوعة أو ضعيفة أو قيلت تقية بسبب ظروف قاهرة تخص الآئمة عليهم السلام في زمانهم ويحتجون بها على الأجيال القادمة خصوصا أن أكثرية الجيل القادم بسبب ما يمارسه هؤلاء من تحريف وكذب وتزوير وبسبب امكانياتهم المادية والاعلامية الهائلة ستكون الأجيال القادمة مهيئة أكثر للانحراف عن خط العترة الطاهرة ع لترجع الجاهلية من جديد إلى ما كانت عليه حتى يخرج القائم ع ويملأ الأرض قسطاً وعدلا.
ولو كنا نهوى التلاعب بالروايات لأتينا بعدة روايات مروية عن آل محمد ع يحثون فيها شيعتهم بعدم الجهاد إلا خلف الإمام المنتظر.
ولأن اعتراضنا ليس على جهاد الظالمين بل اعتراضنا الأساسي على أن هناك فئة تحلل لنفسها سياسياً ما تحرمه عقائديا لذلك نحن لا نهتم كثيراً للروايات التي قيلت في زمن كان فيه آل بيت النبوة يمارسون فيه التقية لنشر الدين المحمدي الأصيل .. ولا نحب مناقشتها من الأساس بعكس من هوايتهم التلاعب بشرع الله وبسيرة آل محمد ع ليناسب أهواءهم المريضة بحب التسلط اعتقادا منهم أن انتصاراتهم السياسية تعطيهم الحق بفعل وعمل ما يشاؤون ظنا منهم أن الله قد اصطفاهم دون الاخرين وأذهب عنهم الرجس وكأنهم يمنون على الله والناس انتصاراتهم .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
ألم أقل أنك تكتب بلا وعي .. ما ان ترى فاكهة أمامك تذهب لأخذها فرحا لترمي لبها وتأكل قشرها.. وإن كنت تهوى أكل القشور فسنخاطبك بنفس المنطق ونرى ..
لو كنت واثق من نفسك
لردد على كلامى بعد ان تنسخه لترد عليه نقطه نقطه
ولكنك انسان فارغ من المحتوى ولا تملك الا ترديد الكلمات الفارغه
سأبدأ من الرواية التي أتيت بها عن الإمام الصادق ع لأن لا صوت يعلوا على صوتهم ..
هل ما قاله الإمام الصادق ع خاص بزمانه أم هو عام ..وهل ما قاله بسبب الظروف التي كانوا يعيشون فيها أم بسبب أن وقتهم كان فيه نشر الإسلام المحمدي الأصيل أفضل من المواجهة مع طغاة عصرهم .
وإن كان عام فلا يهم إن تعرضت للطغاة والمشركين أمامهم أو خلفهم ..
هل تتصور ان هذه الحذلقة منك سوف تمر على ؟
مشكلتك ان تتصور ان الناس كلهم اغباء مثلك !
اولا لتكن هذه الروايه من الامام الصادق كما قلت انت
خاصه بزمان معين
وانها ليست امر عام
(وهذا الشى غير صحيح)
انت لم تعلق على اهم شى ورد فى الروايه
انت الم تعترض عن من يحارب من يجهر باللعن ؟
في حين نفسهم هؤلاء يقومون بمحاربة وعداء من يفضح أعداء محمد وآله بإسم التقية والخوف على العامة من الضرر .. هنا أيضاً يجب أن يتدخل الشرفاء .. وأن يقوموا بتكليفهم في أي مكان يتواجدون فيه
هاهو احد الائمه المعصومين ليس فقط يعارضهم بل يلعنهم
علما ان الراويه لم تذكر شى عن ضرر احد من الشيعه بسبب هذا المتجاهر
وفترة الامام الصادق عليه السلام كما يعلم الجميع
كانت فترة ازدهار للشيعه من الناحيه العلميه والعقائديه
- طبعا انت سوف ترجع وتبرر ان هذه الروايه كانت كذا وكذا
وكل هذا الكذاوالكذا هو تفسيرك وفهمك وهو لا يهمنا حاليا بشى
كا يهمنا هو ان الامام الصادق لم يعترض فقط على المتجاهر
لا بل لعنه لهذا السبب . ومن يعترض الان على امثاله من المتاجهرين
لديه هذا المستند وهذه الروايه كمرجع شرعى
ثانيا .. الشيعة في زمن الأئمة ع كانوا يظلمون وتسلب حقوقهم أكثر مما هم عليه الشيعة اليوم وما ظلم الطغاة للشيعة اليوم إلا نقطة في بحر عما جرى لهم في زمن
آل أمية والعباس ولم نرى أن الآئمة ع ثاروا على الطغاة وفي نفس الوقت كانوا يعملون بالتقية.. بل اتقوا عقائديا وسياسياً.. ونحن قلنا اتباعا لآل البيت ع لا بأس أن تظهر البراءة عقائديا وسياسياً .. لا أن تعمل بالتقية عقائديا وتضربها بعرض الحائط سياسياً. . لذلك نحن نتبع سيرة آل محمد ع ولم نراهم قد فصلوا الدين على السياسة لتكون لهم موازين شرعية وأخرى سياسية .. الا اذا كنتم أكثر حرصا على الشيعة وعلى الاسلام من العترة الطاهرة ع هل فهمت يا زومبي .
هذا العذر هو اكبر دليل على جهلك وحماقتك
اما عن جهلك
فلانك تقولآل أمية والعباس ولم نرى أن الآئمة ع ثاروا على الطغاة وفي نفس الوقت كانوا يعملون بالتقية.. بل اتقوا عقائديا وسياسياً
لا يا جاهل ائمة اهل البيت
باركوا كثير من الثورات (السياسيه) ضد ال اميه وبنى العباس
لم يتبروا او يعترضوا على ثورة المختار
لم يتبروا او يعترضوا على ثورة زيد
لم يتبروا او يعترضوا على ثورات الحسنيين
وقبل هذا وهو ما يعرفه الصغير قبل الكبير
ان الامام على حارب معاويه وكذالك الحسن
واذا رجعنا الى احتجاجات الامام على على معاويه
نجد كان يستشهد بالامور السياسيه عليه
من قبل بايعنى من بايع ابو بكر وعمر مثلا
وهنا فى سيرة الامام على عندما استلم الحكم
نجد اهم الادله على جواز التفريق بين التقية (العقائديه)
والتقية ( السياسيه )
الامام على حارب معاوية حتى يرجعه الى الدوله الاسلاميه
لانه مترمرد
وكان صاحب اقوى دوله ومع هذا ترك كثير من البدع ولم يحاربها
ولم يغيرها لكى لا تنهار هذه الدوله
لم يغير بدعة التراويح
لم يرجع فدك
لم يرجع مقدار الصاع فى عهد الرسول الذى غيره من سبقه
واوضح من كل هذا
الامام على لم يحرم المسح على الخفين على جيشه
لم يلزم المسلمين ان يكبروا خمس تكبيرات على الجنازه
اما كونك احمق
من انتم ؟ حيث تقوللذلك نحن نتبع سيرة آل محمد ع ولم نراهم قد فصلوا الدين على السياسة لتكون لهم موازين شرعية وأخرى سياسية
طبعا انت تقصد بعدم التفريق بين التقية السياسيه والتقيه العقائديه هنا
هو الجهر بلعن ابو بكر وعمر وعثمان وعائشه
وذكر مثالبهم ومعايبهم والاستهزار بهم.
طيب لا باس ،،،،،،،،،، منهم الذي يمثلونكم فى هذا ؟
محمد وصادق الشيرازي واولادهم يمثلونكم ؟
نريد مثال على جهرهم بالامور العقائدية عندما كانوا بالكويت
نريد مثال واحد على جهر اولادهم الان فى الكويت
انت والمحطين بك اين جهركم ؟
تعالوا السعوديه وارونا جهركم وبطولاتكم ؟
الاهم من هذا انت تدعى الامتثال الى سيرة اهل البيت
طيب
انا سالتك سؤال ولم تجب عليه الى الان
هل يجوز لاحد ان يترك التقيه وهو يعلم او يظن ان احد من المؤمنين سوف يتأذى !!
الان سفيه واحمق لندن هو والامعات الذين حوله يجهرون
وهم يعلمون علم اليقين انهم فى مأمن ولهذا يجهرون بما يجهرون به
ويقولوا ويقول امثالهم
مجرد تاذى غيرنا بتركنا للتقيه لا يعد سبب فى الحرمه وسبب للامتناع
هل هذا الامر جائ فى سيرة اهل البيت ؟
ان ان هناك ما يمنع من هذا فى تعاليمهم وسيرتهم ؟
سوف تدعى ان هذا الامر مثله مثل ترك التقيه السياسيه
اولا انا جبت وفصلت لك وبالادله ان ذالك الامر يختلف عن هذا
ومع هذا لنفترض جدلا انه لا يختلف وهما بنفس الامر
فقط جاوب على اصل السؤال
يجوز ترك التقيه حتى لو تاذى احد المؤمنين من هذا الترك ؟
بالنسبة لآل الشيرازي فما قرأته عن دورهم في ثورة ايران يخالف ما تقول ..
ههههه
هلا اوضحت !!
اولا
كلامى لم عن الشيرازي فى حدود ثورة ايران
ثانيا
هل تستطيع ان تنكر شى من ما قلته انا عن سيرتهم ؟
لا لا تستطيع فقط تتعلل بهذا التعليل المضحك
بالنسبة لآل الشيرازي فما قرأته عن دورهم في ثورة ايران يخالف ما تقول ..
هل تستطيع ان تنكر ان محمد وصادق الشيرازي هربا من كربلا
بعد ان قبض على بعض الشباب الذين غرر بهم الشيرازي للعمل ضد الحكومه البعثيه ؟
هل تستطيع ان تنكر انه عندما هرب لم يذهب الى ايران لكى يجاهد ويحارب الشاه مثل بقة العلماء والفقهاء ؟
هل تستطيع ان تاتى لنا بنص كلمه قاله الشيرازي ضد صدام او الشاه عندما كان فى الكويت ؟
هذا قبل ان تنتصر الثورة المباركة بقيادة الامام الخمينى ومساعدة امثال الخامنئى
وبعد ان نتصرت الثوره وذهب الى ايران
هل تستيع ان تنكر ان الشيرازي اخذ يطالب العلماء فى العراق بان يثوروا ضد البعث وصدام ويقولا كلمة الحق ولا يخافوا ؟
(السؤال هنا لماذا لم يرجع هو ويقول كلمة الحق بدون ان يخاف)
هل تستطيع ان تنكر انه اعلن (الجهاد) ضد حكومة البعث فى العراق
(السؤال لماذا لم يرسل اولاده للجهاد فى العراق ؟ هل الجهاد منحصر بالعراقيين)
هل تستطيع ان تنكر ان الشيرازي صار ينظر لتغيرر الانظمه الخليجيه ؟
(لماذا لم ينظر لهذا التغيير عندما كان فى الكويت)
رابعا أنت كمثل شخص رأى شخص أخر ينشد الموت لأمريكا عدوة الشعوب مثيرة الحروب أمريكا أمريكا. . فأتى ليتجادل مع هذا الشخص ما هذا الهراء أأمريكا هي فقط عدوة الشعوب ومثيرة الحروب .. وقلت لك أنني حين قلت أمريكا فهذا ردا على كلامك حين قلت أن البراءة ك العقائد محلها قلب فقلت لك استهزاءا إلا البراءة من أمريكا فمكانها ليس في القلب إنما في موسم الحج .. ولكن كيف لزومبي مثلك أن يفهم
هههه
لا لا يا كذاب لم يكن الامر هكذا
انت حددت وقلت ان الطرف المقابل يوجب البراءة من امريكا وفى مكه بالتحديد
وجهرا حتى لوا سالت الدماء بسبب هذا
والحمد لله ثبت ان هذا كان مجرد هراء منك ودليل على جهلك وحماقتك
وأعلن البراءة من أمريكا ومن يواليها ولو سفكت الدماء .. مالكم كيف تحكمون
قلت أن البراءة ك العقائد محلها القلب .. طبعا إلا البراءة من أمريكا فمحلها ومكانها في مكة.
وهذه مشاركتك رقم 45
أعداءهم السياسيون البراءة منهم واجبة لا تكون في القلب بل جهراً ومن لا يجهر بالبراءة من الظالمين والمشركين مذنب و كأنما ترك ركن أساسي من أركان الإسلام
وهذه اوضح مشاركه لك فى بهذا الجانب تفضح كذبك
ولماذا البراءة من أمريكا في الحج والذي بسببها سفك دماء المسلمين لم تكن في القلب
الحمد لله اتضح ان لا احد يوجب البراءة من الاعداء السياسيين لا امريكا ولا غيرها و سوا
سفكت الدماء او لم تسكف
الواجب هو البراءة من المشركين
وهذه البراءه من واجبات الحج وهذه البراءة ايضا
ليس امر سياسى
خامساً نرجع لكلام الإمام الخميني فهو قال أن البراءة هي ركن من أركان الحج الحقيقي وهو يقتدي بالرسول الأعظم ص .
والرسول الأعظم ص لم يظهر البراءة طمعاً في منصب .. فالبراءة كانت من أجل العقيدة وهي مقدمة على السياسة وليس العكس .. وحتى الإمام الحسين ع ثورته لم تكن طمعاً في منصب بل من أجل إحياء شرع الله وأحكامه ..طبعا أنت لن تفهم هنا ما أقول لأنك ميت وليس باستطاعتي احياء الموتى حتى يفهموا
حقيقة انك مهرج فاشل
انت تضع اى كلام اهبل ولا ربط له بالموضوع
ثم تدعى اننا لا نفهمك
تبا لك من لكع تافه
ماذا عن الأمام الخميني هو لم يتأذى حينما حرض المستضعفين على البراءة في موسم الحج ..ولم يذهب لمكة بل أمر بالمعروف ونسى نفسه .. هذا بحسب منطقك الغبي
ههههه
جيد لاباس
هل تستطيع ان تثبت ان الاذى الذى تعرض له الحجاج كان بسبب انهم تبروا من المشركين ؟
لا تستطيع تعرف لماذا ؟
لانك ارعن وغبى
ولا تملك قدره على المحاجهه فتضع اى شئ يخطر فى بالك وتتصرو انه حجه مقنعه
الامام الخمينى قال ان البراءة من المشركين من واجبات الحج
هل يوجد قانون او شى يمنع البراءة من المشركين فى الحج ؟
ومع ذالك الامام الخمينى قال للحجاج تبرؤ من المشركين ؟
لا يوجد مثل هذا
لكن بالمقابل هل يوجد قاتون يمنع محاربة صدام ؟
نعم يوجد ومع هذا افتى وامر الشيرازي العراقيين بحمل السلام ضد صدام
هل رايت كم انت غبى !!!
نسيت أمر مهم الرواية تقول لا تسبوهم وليس فيها لا تسبوهم وترضوا عليهم .. نشأت أجيال بسببكم تترضى على الظالمين .. وتعتبر أن كل من يكشف حقيقتهم إنما هو عميل وخائن ولولا ترضيكم عليهم لن تجدوا من يتعرض لهم .. لكي يبين الحقيقة .
اعتراضك هذا دليل على انك كذاب وغبى وجاهل
اولا لماذا انت جاهل
هل يوجد عندك شى يحرم
(الترضى - الترحم - الدعاء) على الكفار والمنافقين مثلا ؟
ان ادعيت بوجود هكذا حكم دلنا عليه
وان اعدك بما سوف يسود وجهك
ثانيا لماذا انت كذاب
حالة الترضى هى حالات فرديه ومعدوده على الاصابع
وقيلت فى مواقف معينه (امام المخالفين) والكل يعلم انها قيلت من باب التقيه
وها نحن عشنا بين الشيعه ومن مختلف التوجهات والاعمار والاقطار
لم نرى احد اخذ يترضى عليهم
ثالثا اما لماذا انت غبى
الروايه صحيح انها لم تامر بالترضى ولكنها هل نهت عنه ؟
اذا الامر متساوى الطرفان
لا يوجد امر بالترضى
ولا يوجد امر بعدم الترضى
لكن الاهم من هذا
ثم أليس في الرواية أن لا تسبوهم هل اظهارهم على حقيقتهم هو سب أم ماذا يعني حينما تقولون أنهم منافقون مثلا هل هي سب أم أمراً عادي لا إشكال فيه ولا يغضب أتباعهم إلا إذا كنتم تظهرونهم أنهم ممن اجتهدوا وأخطؤوا ..
وهذا أقرب .. فأين نصرتم دين محمد .. بالترضي على أعداء آل محمد مثلا ,
يا غبى
النهى هنا نهى عام او ليس بعام ؟
يعنى اذا كان سبهم (امام اتباعهم) منهى عنه
فكل انواع التعدى عليهم شملته الروايه
اما تبيان الحق لايستعدى بالضروره التعدى عليهم
هل قال احد ان ذكر الادله الوارده عن النبى بخلافة امير المؤمنين
يعد تعديا عليهم ؟
لا لم يدعى هذا احد من قبل
وان كان الإنسان مخير بالعمل بالتقية أو لا فلماذا تحاربون وتكفرون من لا يعمل بها .. هو مخير ولكن اما أن يعمل بما نقول والا فالويل له
وتستمر بالكذب الاهبل
نقلنا لك نص كلام السيد الخوئى من وجوب التقيه بالامعنى الاخص
عداءكم لمن يخالفكم ليس بسبب إظهاره البراءة من المنافقين والمشركين فالبراءة ليست بجديدة وقد حرض عليها الإمام الخميني وأمر بها .. عداؤكم بسبب أنهم قد فضحوا تلاعبكم بالدين واستطاعوا أن يحطموا القدسية الزائفة لأسيادك و التي صنعها الإعلام لهم .. حتى جعلهم آلهة يعبدون دون الله .
يمرون الناس وينسون أنفسهم .. طبقه على الإمام الخميني في تحريض المستضعفين على البراءة في موسم الحج وقل لنا ما النتيجة التي ستصل اليها
كذاب واحمق
السيد السيستانى عارض وتبراء من مافعله السفيه الدراجى بالاعظميه او لم يفعل ؟
هل يوجد احد من مراجع النجف ايد ما فعله هذا الاخرق ؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
ط£ظ†ط§ ط£ظƒطھط¨ ظ…ظ† ط§ظ„ظ‡ط§طھظپ ط¨ط³ط¨ط¨ ط¹ط·ظ„ ظپظٹ ط¬ظ‡ط§ط² ط§ظ„ظ„ط§ط¨طھظˆط¨ ظ„ط°ظ„ظƒ ظ„ط§ ط£ظ†ط³ط® ظ…ط¯ط§ط®ظ„ط§طھظƒ ظ„ط£ظ†ظ‡ط§ طھط***طھط§ط¬ ظ„ظ„ظƒط«ظٹط± ظ…ظ† ط§ظ„ظˆظ‚طھ ظ„ظƒظٹ ط§ط±طھط¨ظ‡ط§. .ظˆظ„ط§ ط£ط¯ط±ظٹ ظ‡ظ„ ط§ظ„ظ…ظ‡ظ… ط£ظ† ط£ظ†ط³ط® ظ…ط§ طھظƒطھط¨ ط***طھظ‰ ظ„ط§ ط£طµط¨ط*** ظپط§ط±ط؛ط§ ط£ظ… ط£ظ† ط£ط±ط¯ ط¹ظ„ظ‰ ط§ط¹طھط±ط§ط¶ط§طھظƒ. .
ظ‡ظ„ ظ„ط¹ظ† ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ط§ظ„طµط§ط¯ظ‚ ط¹ ظ„ظ„ظ…طھط¬ط§ظ‡ط± ط¨ظ„ط¹ظ† ط£ط¹ط¯ط§ط، ظ…ط***ظ…ط¯ ظٹط´ظ…ظ„ ط£ظٹط¶ط§ ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ط§ظ„ط®ظ…ظٹظ†ظٹ ظ„ط£ظ†ظ‡ ط¬ظ‡ط± ظˆط***ط±ط¶ ط§ظ„ظ…ط³طھط¶ط¹ظپظٹظ† ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¨ط±ط§ط،ط© ظˆط§ظ„ظ„ط¹ظ† ظپظٹ ظ…ظˆط³ظ… ط§ظ„ط***ط¬ ظ„ظٹظƒظˆظ† ط§ظ„ط***ط¬ ط***ظ‚ظٹظ‚ظٹط§ظ‹ ط£ظ… ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ط§ظ„طµط§ط¯ظ‚ ط¹ ظ‚ط¯ ط§ط³طھط«ظ†ط§ظ‡ ظƒط***ط§ظ„ ط§ط³طھط«ظ†ط§ط،ط§طھظƒ ط§ظ„ط³ط§ط¨ظ‚ط© ظٹط§ ط£ط¨ظˆ ظ‡ط±ظٹط±ط© .
ط¥ظ† ظƒط§ظ† ظƒظ„ ظ…ظ† ظٹط¬ظ‡ط± ط¨ظ„ط¹ظ† ط§ظ„ط¸ط§ظ„ظ…ظٹظ† ظ…ظ„ط¹ظˆظ†ط§ ظپظƒظ„ ظ…ظ† ظٹط¤ظ„ظپ ظƒطھط§ط¨ط§ ظˆظٹظ‚ظˆظ„ ط¹ظ† ظ…ظ† ظٹطھط±ط¶ظ‰ ط£ط³ظٹط§ط¯ظƒظ… ط¹ظ„ظٹظ‡ظ… ط£ظ†ظ‡ظ… ظ…ظ†ط§ظپظ‚ظˆظ† ظˆظ…ظ…ظ† ط***ط§ط±ط¨ظˆط§ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆط±ط³ظˆظ„ظ‡..
ط£ظ… ط£ظ† ط§ظ„ظ„ط¹ظ† ظˆط§ظ„طھط¹ط±ط¶ ظ„ط±ظ…ظˆط² ط§ظ„ظ…ط®ط§ظ„ظپظٹظ† ظ„ط§ ظٹط¹طھط¨ط± ظ…ظ† ط§ظ„ظ„ط¹ظ† ط¥ظ„ط§ ط***ظٹظ†ظ…ط§ ظٹط¬ظ‡ط± ط¨ظ‡ ط¨ط§ظ„ظ„ط³ط§ظ† ط£ظˆ ظپظ‚ط· ط®ظ„ظپ ط§ظ„ط´ط§ط´ط§طھ .
ظˆظٹط¨ط¯ظˆط§ ط£ظ†ظ†ط§ ط¬ظ…ظٹط¹ط§ظ‹ ظ…ظ„ط¹ظˆظ†ظٹظ† ط¹ظ„ظ‰ ظ„ط³ط§ظ† ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ط§ظ„طµط§ط¯ظ‚ ط¹ ط***ظٹظ† ظ†ظ‚ط±ط£ ط²ظٹط§ط±ط© ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ط§ظ„ط***ط³ظٹظ† ط¹ ظˆظ†ظ‚ظˆظ… ظپظٹظ‡ط§ ط¨ظ„ط¹ظ† ظ…ظ† طھظ‡ظٹط¤ظˆط§ ظˆط***ط§ط±ط¨ظˆط§ ظˆظ‚طھظ„ظˆط§ ط±ظٹط***ط§ظ†ط© ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ طµ ط¬ظ‡ط±ط§ .
ط§ظ„ط§ ط§ط°ط§ ظƒط§ظ† ظٹط²ظٹط¯ ط¸ط§ظ„ظ…ط§ظ‹ ظ„ظ‚طھط§ظ„ظ‡ ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ط§ظ„ط***ط³ظٹظ† ط¹
ظˆط¹ط§ط¦ط´ط© ظ…ط«ظ„ط§ ظ„ظٹط³طھ ط¸ط§ظ„ظ…ط© ط¥ظ†ظ…ط§ ظ…ط¬طھظ‡ط¯ط© ظ„ظ‚طھط§ظ„ظ‡ط§ ظ„ظˆطµظٹ ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ طµ .
ظ‡ظ„ ط¨ط§ط±ظƒ ط§ظ„ط£ط¦ظ…ط© ط¹ ط§ظ„ط«ظˆط±ط§طھ ط§ظ„طھظٹ ط®ط±ط¬طھ ط¹ظ„ظ‰ ط·ظˆط§ط؛ظٹطھ ط¹طµط±ظ‡ظ… ط¬ظ‡ط±ط§ظ‹ ط£ظ… ط®ظپظٹط© .. ظٹط¹ظ†ظٹ ظ‡ظ„ ط¨ط§ط±ظƒظˆظ‡ط§ ط£ظ…ط§ظ… ط¹ط§ظ…ط© ط§ظ„ظ†ط§ط³ ظپطµط¹ط¯ظˆط§ ظپظˆظ‚ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط¨ط± ظˆط¨ط§ط±ظƒظˆط§ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط«ظˆط±ط§طھ ط£ظ… ظ‚ط§ظ„ظˆظ‡ط§ ظ„ط£ط®ظ„طµ ط£طھط¨ط§ط¹ظ‡ظ… ظپظˆطµظ„طھ ظ„ظ†ط§ ط¹ظ† ط·ط±ظٹظ‚ظ‡ظ… .
ظˆظ‡ظ„ ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ط¹ظ„ظٹ ظˆط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ط§ظ„ط***ط³ظ† ط¹ظ„ظٹظ‡ظ…ط§ ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… ط***ط§ط±ط¨ظˆط§ ظ…ط¹ط§ظˆظٹط© ظˆط£ظ…ط±ظˆط§ ط§ظ„ظ†ط§ط³ ط£ظ„ط§ ظٹطھط¹ط±ط¶ظˆط§ ظ„ظ‡ طھظ‚ظٹط© .. ط±ط§ط¬ط¹ ط°ظ… ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ط¹ ظ„ظ…ط¹ط§ظˆظٹط© .
ط«ظ… ظ…ط§ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط¬ط±ط£ط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط§ظ†طھظ‚ط§طµ ظ…ظ† ط¢ظ„ ظ…ط***ظ…ط¯ ظˆط±ظپط¹ ظ…ظ‚ط§ظ… ط£ط³ظٹط§ط¯ظƒ .. ظ‚ظ„ظ†ط§ ظ„ظƒ ط£ظ† ط§ظ„ط´ظٹط¹ط© طھط¹ط±ط¶ظˆط§ ظپظٹ ط²ظ…ظ† ط§ظ„ط¢ط¦ظ…ط© ط¹ ظ„ط£ط¶ط¹ط§ظپ ظ…ط§ ظٹطھط¹ط±ط¶ ظ„ظ‡ ط§ظ„ط´ظٹط¹ط© ط§ظ„ظٹظˆظ… .. ظپظ‡ظ„ ط£ط³ظٹط§ط¯ظƒ ط£ط***ط±طµ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط´ظٹط¹ط© ظˆط§ظ„ط§ط³ظ„ط§ظ… ظ„ظٹط«ظˆط±ظˆط§ ط¹ظ„ظ‰ ط·ط؛ط§ط© ط¹طµط±ظ‡ظ… ط¨ظٹظ†ظ…ط§ ط¹طھط±ط© ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ طµ ظ„ط§ ظٹط´ط§ط±ظƒظˆظ† ظپظٹظ‡ط§ ظˆظ„ط§ ظٹظ‚ظˆط¯ظˆظ†ظ‡ط§ ظپظ‚ط· ظٹط¨ط§ط±ظƒظˆظ†ظ‡ط§ ظ‡ط°ط§ ط¥ط°ط§ ط³ظ„ظ…ظ†ط§ ط£ظ†ظ‡ظ… ط¨ط§ط±ظƒظˆط§ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط«ظˆط±ط§طھ ط¬ظ‡ط±ط§ظ‹ ظˆظ„ظٹط³ ط®ظپظٹط© ظˆظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط£ظ…ط± ظٹط´ط§ط¨ظ‡ ظ„ط¹ظ† ط¢ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ ط¹ ظ„ط£طµظ†ط§ظ… ظ‚ط±ظٹط´ ط§ظ„طھظٹ ط¬ط§ط،طھ ظپظٹ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط±ظˆط§ظٹط§طھ . . ظˆظ‡ط°ط§ ظ„ظٹط³ ظ„ظ‡ ط¥ظ„ط§ طھظپط³ظٹط± ظˆط§ط***ط¯ ط§ظ† ط¢ظ„ ظ…ط***ظ…ط¯ ظ„ظ… ظٹطµط·ط¯ظ…ظˆط§ ط¨ط·ط؛ط§ط© ط¹طµط±ظ‡ظ… ظˆط§ط¸ظ‡ط±ظˆط§ ط§ظ„طھظ‚ظٹط© ظ„ط***ظپط¸ ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ… ط§ظ„ظ…ط***ظ…ط¯ظٹ ط§ظ„ط£طµظٹظ„ ظˆط§ظ„ط§ ظپط£ط³ظٹط§ط¯ظƒ ظ„ظٹط³ظˆط§ ط¨ط£ط***ط±طµ ظ…ظ† ط¢ظ„ ظ…ط***ظ…ط¯ ط¹ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ… ظˆط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ…ظٹظ† .
ظˆط«ظ… ظ‡ظ„ ط¹ط¯ط§ط، ط§ظ„ط´ظٹط® ظٹط§ط³ط± ط§ظ„ط***ط¨ظٹط¨ ط£ظˆ ط؛ظٹط±ظ‡ ط¨ط³ط¨ط¨ ط£ظ† ط§ظ„ظ…ط®ط§ظ„ظپظٹظ† ظٹط؛ط³ظ„ظˆظ† ط£ط±ط¬ظ„ظ‡ظ… ط¨ط¯ظ„ط§ ظ…ظ† ظ…ط³ط***ظ‡ط§ ظپظٹ ط§ظ„ظˆط¶ظˆط، ط£ظˆ ظ„ط£ظ†ظ‡ظ… ظٹطµظ„ظˆظ† طµظ„ط§ط© ط§ظ„طھط±ط§ظˆظٹط*** ظ…ط«ظ„ط§ظ‹. . ط¨ط§ظ„ظ†ط³ط¨ط© ظ„ظ‚ط¶ظٹط© ظپط¯ظƒ ظپظٹظ…ظƒظ†ظƒ ط§ظ„ط±ط¬ظˆط¹ ظ„ظ„ط¹ظ„ظ…ط§ط، ط§ظ„ط£طھظ‚ظٹط§ط، ظ„طھط¹ط±ظپ ظ„ظ…ط§ط°ط§ ظ„ظ… ظٹط±ط¬ط¹ظ‡ط§ ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ…
ط¥ط´ظƒط§ظ„ط§طھ ظˆط§ط¹طھط±ط§ط¶ط§طھ ط؛ط¨ظٹط© ظ…ظ† ظ…ظٹطھ ظ†ط¶ط·ط± ظ„طھط¶ظٹط¹ ظˆظ‚طھظ†ط§ ظˆط§ظ„ط±ط¯ ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ ظ…ط¬ط¨ط±ظٹظ† .. ظ†ظˆط§طµظ„ ..
ظ‚ط§ظ„ظˆط§ ط¥ظ† ظ„ظƒظ„ ظ…ظ‚ط§ظ… ظ…ظ‚ط§ظ„ ظˆط¨ظ…ط§ ط§ظ†ظƒ ط²ظˆظ…ط¨ظٹ ظ„ظ† طھظپظ‡ظ… ظˆط³طھط¨ظ‚ظ‰ طھط±ط¯ط¯ ظˆطھط®طھط§ط± ظ…ظ† ظƒظ„ط§ظ…ظٹ ظ…ط§ ظٹظ†ط§ط³ط¨ظƒ ظˆطھطھط¬ط§ظ‡ظ„ ط£ظ† ظ…ط§ ظ‚ظ„طھظ‡ ط§ط³طھظ‡ط²ط§ط،ط§ ط±ط¯ط§ ط¹ظ„ظ‰ ط***ظ…ط§ظ‚ط§طھظƒ. . ظˆظ„ط§ ط£ظ‡طھظ… ظ„ط²ظˆظ…ط¨ظٹ ظ…ط«ظ„ظƒ ط¢ظ† طµط¯ظ‚ ط£ظˆ ظ„ظ… ظٹطµط¯ظ‚ .
ظ‡ظ„ طھظ… ظ‚طھظ„ ط§ظ„ط***ط¬ط§ط¬ ط¨ط³ط¨ط¨ ط§ط¸ظ‡ط§ط±ظ‡ظ… ط§ظ„ط¨ط±ط§ط،ط©
ظ„ط§ ظ‚طھظ„ظˆظ‡ظ… ط¨ط³ط¨ط¨ ط£ظ†ظ‡ظ… ظƒط§ظ†ظˆط§ ظٹط·ظˆظپظˆظ† ط***ظˆظ„ ط§ظ„ظƒط¹ط¨ط© ..ط§ظ„ط®ظ…ظٹظ†ظٹ ط£ظ…ط± ط¨ظ„ط¹ظ† ط£ظ…ط±ظٹظƒط§ ظˆط¢ظ„ ط£ظ…ظٹط© ظˆظƒظ„ ط§ظ„ط¸ط§ظ„ظ…ظٹظ† .. ظ…ط§ ط§ظ„ظ…ط´ظƒظ„ط© .. ظ‡ظ„ ط***ظٹظ†ظ…ط§ ظٹط***ط±ط¶ ط§ظ„ط®ظ…ظٹظ†ظٹ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¨ط±ط§ط،ط© ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط´ط±ظƒظٹظ† ط£ظ…ط± ظ…ظ‚ط¨ظˆظ„ ظˆط¹ظ†ط¯ظ…ط§ ظٹطھط¨ط±ط¦ ط§ظ„ط£ط®ط±ظˆظ† ظ…ظ…ظ† ظ„ط§ ظٹط¤ظٹط¯ظˆظƒظ… ظپظٹ ط§ط·ط±ظˆط***ط§طھظƒظ… ظˆظٹظƒط´ظپظˆظ† ط®ط¯ط§ط¹ظƒظ… ط£ظ…ط± ظ…ط±ظپظˆط¶ .
ظˆط¹ظ„ظ‰ ظپط±ط¶ ط£ظ† ط§ظ„ط***ط¬ط§ط¬ ظ„ظ… ظٹظ‚طھظ„ظˆط§ ط¨ط³ط¨ط¨ ط§ظ„ط¨ط±ط§ط،ط© ظˆط£ظ† ط§ظ„ط¨ط±ط§ط،ط© ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط´ط±ظƒظٹظ† ط¬ط§ط¦ط²ط© ظپط¹ظ„ظ‰ ظ…ط§ط°ط§ ط§ط¹طھط±ط§ط¶ظƒ ..
ظپظ…ط§ ط¥ط¯ط±ط§ظƒ ط£ظ†طھ ط£ظٹط¶ط§ ط£ظ† ط§ظ„ط´ظٹط¹ط© طھط¶ط±ط±ظˆط§ ظ…ظ† ط¥ط¸ظ‡ط§ط± ط§ظ„ط¨ط±ط§ط،ط© ظ…ظ† ط¸ط§ظ„ظ…ظٹ ط¢ظ„ ظ…ط***ظ…ط¯ طµ ظپظٹ ط***ظٹظ† ظ„ظ… ظٹطھط¶ط±ط±ظˆط§ ظ…ظ† ط§ظ„ط¨ط±ط§ط،ط© ط§ظ„طھظٹ ط£ظ…ط± ط¨ظ‡ط§ ط§ظ„ط®ظ…ظٹظ†ظٹ..
ط®طµظˆطµط§ ط£ظ† ط§ظ„ط´ظٹط¹ط© ظ…ط***ظ„ظ„ ط¯ظ…ظ‡ظ… ط³ظˆط§ط، ط£ط¸ظ‡ط±ظˆط§ ط§ظ„ط¨ط±ط§ط،ط© ط£ظ… ظ„ط§ .. ظپظ‡ظ„ ط¹ظ†ط¯ظƒ ط§ط«ط¨ط§طھ ط£ظ† ط®ظˆط§ط±ط¬ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط²ظ…ط§ظ† ظٹط³ظپظƒظˆظ† ط¯ظ…ط§ط،ظ†ط§ ط¨ط³ط¨ط¨ ط§ط¸ظ‡ط§ط± ط§ظ„ط¨ط±ط§ط،ط© ظ…ظ† ط±ظ…ظˆط²ظ‡ظ… .. ظ‡ظ… ظٹط³ظپظƒظˆظ† ط¯ظ…ط§ط¤ظ†ط§ ط¨ط³ط¨ط¨ ظˆظ„ط§ط،ظ†ط§ ظ„ط£ظ…ظٹط± ط§ظ„ظ…ط¤ظ…ظ†ظٹظ† ط¹ ظپظ‡ظ„ ظ†طھط±ظƒ ط***ط¨ ط£ظ…ظٹط± ط§ظ„ظ…ط¤ظ…ظ†ظٹظ† ط¹ ظˆظ„ط§ ظ†ط¬ظ‡ط± ط¨ط***ط¨ظ‡ طھظ‚ظٹط© ط***طھظ‰ ظ„ط§ ظٹطھط¶ط±ط± ط£ط***ط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ط´ظٹط¹ط© ط£ظˆط***طھظ‰ ظ„ط§ طھظƒظˆظ† ظ‡ظ†ط§ظƒ ط¹ط¯ط§ظˆط© ط¨ظٹظ†ظ†ط§ ظˆط¨ظٹظ†ظ‡ظ… ط¨ظ…ط§ ط£ظ† ط§ظ„طھظ‚ظٹط© ظ„ظ… طھط´ط±ط¹ ظ„ط¥طھظ‚ط§ط، ط§ظ„ط¶ط±ط± ط¨ظ„ ظ…ظ† ط£ط¬ظ„ ط±ط¶ط§ ط§ظ„ظ…ط®ط§ظ„ظپظˆظ† ط¹ظ†ظƒظ… ظˆط§ظ„ظˆط***ط¯ط© ظ…ط¹ظ‡ظ… ظˆظ…ط±ط§ط¹ط§ط© ظ„ط£ط***ط§ط³ظٹط³ظ‡ظ… .
ط¨ط§ظ„ظ†ط³ط¨ط© ظ„ط¢ظ„ ط§ظ„ط´ظٹط±ط§ط²ظٹ ط***ظٹظ† ط£ط±ظٹط¯ ط£ظ† ط£ط¹ط±ظپ ط´ط¦ ط¹ظ†ظ‡ظ… ظپظ„ظ† ط£ط¹ط±ظپظ‡ ط£ظˆ ط£ط®ط°ظ‡ ظ…ظ† ط´ط®طµ ط***ط§ظ‚ط¯ ط¹ظ„ظٹظ‡ظ… ..ط´ط®طµ ظٹط¹طھط±ط¶ ط¹ظ„ظٹظ‡ظ… ط***طھظ‰ ظ„ظˆ ظ‚ط§ظ„ظˆط§ ط¥ظ† ط§ظ„ط´ظ…ط³ طھط´ط±ظ‚ ظ†ظ‡ط§ط±ط§ظ‹ ظ„ط§ ظپظٹ ط§ظ„ظ„ظٹظ„ ظˆظٹط±ظٹط¯ ظ…ظ†ط§ ط£ظ† ظ†طµط¯ظ‚ ظ…ط§ ظٹظ‚ظˆظ„ظ‡ ط¹ظ†ظ‡ظ… ط¨ظ„ط§ ط¯ظ„ظٹظ„ ظˆط§ط¶ط*** ط£ظˆ ط¨ط±ظ‡ط§ظ† .
ظˆظ‚ظ„ظ†ط§ ظ„ظƒ ط¨ط®طµظˆطµ ط§ظ„ط±ظˆط§ظٹط© ط§ظ„طھظٹ ط£طھظٹطھ ط¨ظ‡ط§ ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ط¹ ظ„ظ… ظٹط³طھط«ظ†ظٹ ط£ط***ط¯ ظپظ„ط§ ظٹظ‡ظ… ط¥ظ† ط¬ط§ظ‡ط± ط¨ط§ظ„ط¨ط±ط§ط،ط© ط£ظ…ط§ظ…ظ‡ظ… ط£ظˆ ط®ظ„ظپظ‡ظ… .. ظˆظ‚ظ„ظ†ط§ ظ„ظƒ ط§ط´ظƒط§ظ„ط§طھظƒ ظƒظ„ظ‡ط§ طھظ†ط·ط¨ظ‚ ط¹ظ„ظ‰ ط£ط³ظٹط§ط¯ظƒ ظ„ظ…ط§ط°ط§ ظ„ط§ ظٹط°ظ‡ط¨ظˆظ† ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ط³ط¹ظˆط¯ظٹط© ظˆظٹط¬ظ‡ط±ظˆط§ ط¨ط®ط·ط§ط¨ط§طھظ‡ظ… ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط°ظ…ظˆظ† ظپظٹظ‡ ط¢ظ„ ط³ط¹ظˆط¯ ظˆط¹ظ…ظ„ط§ط¤ظ‡ظ… ظ…ظ† ط¢ظ„ ط®ظ„ظٹظپط© ظپظٹ ط¹ظ‚ط± ط¯ط§ط±ظ‡ظ… ط¨ط¯ظ„ ط§ظ„ط®ط·ط§ط¨ط§طھ ط§ظ„طھظٹ ظٹظ„ظ‚ظˆظ†ظ‡ط§ ظپظٹ ظ„ط¨ظ†ط§ظ† ظˆط¥ظٹط±ط§ظ† ظˆظٹط¹ط±ط¶ظˆط§ ط§ظ„ط¹ط§ظ…ط© ظ„ظ„ط¶ط±ط± ظپظٹ ط***ظٹظ† ط£ظ†ظ‡ظ… ظٹط¹ظٹط´ظˆظ† ط£ظ…ظ†ظٹظ† .
ط£ظ…ط§ ط¨ط§ظ„ظ†ط³ط¨ط© ظ„طھط¹ظ„ظٹظ‚ظƒ ط¹ظ„ظ‰ ظ‚ظˆظ„ظٹ ط£ظ†ظ‡ظ… ظ„ط§ ظٹط¹ط§ط¯ظˆظ† ط§ظ„ط´ظٹط® ظٹط§ط³ط± ط§ظ„ط***ط¨ظٹط¨ ظ„ط£ظ†ظ‡ ظٹط¬ظ‡ط± ط¨ط§ظ„ط¨ط±ط§ط،ط© ظ…ظ† ط£ط¹ط¯ط§ط، ط¢ظ„ ظ…ط***ظ…ط¯ ط¹ظ„ظٹظ‡ظ… ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… ط¨ظ„ ظ„ط£ظ†ظ‡ ظٹظƒط´ظپ ط¯ط¬ظ„ظ‡ظ… ظˆظٹط¹ط±ظٹظ‡ظ… ظˆط§ظ„ط¯ظ„ظٹظ„ ط£ظ† ط§ظ„ط***ظٹط¯ط±ظٹ ط£ظ‡ط§ظ† ط£ظƒط«ط± ظ…ظ† ظ…ط±ط© ط¹ظ…ط± ظˆط¹ط§ط¦ط´ط© ظˆظ„ظ… ظ†ط±ظ‰ ط£ظ„طھظƒظ… ط§ظ„ط¥ط¹ظ„ط§ظ…ظٹط© طھظ‡ط§ط¬ظ…ظ‡ ط£ظˆ طھطھط¹ط±ط¶ ظ„ظ‡ .. ظ„ط£ظ†ظ‡ ظ„ط§ ظٹطھط¹ط±ط¶ ظ„ط²ظٹظپظƒظ… ظˆط¬ظ‡ظ„ظƒظ….. ط¨ظ„ ظٹطھظ… ط§ظ„طھط؛ط·ظٹط© ط¹ظ„ظٹظ‡ .. طµط¯ظ‚ ظ…ظ† ظ‚ط§ظ„ ط£ظ† ط§ظ„ط³ظٹط§ط³ط© ظ†ط¬ط§ط³ط© .
ظ…ط¹ ظƒظ„ ظ…ط¯ط§ط®ظ„ط© طھظ‚ظˆظ„ ط±ط¯ط¯ظ†ط§ ط¹ظ„ظٹظƒ .. ط¥ظ† ظƒط§ظ† ظ‡ط°ط§ ظ‡ظˆ ط±ط¯ظƒ ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط§ ظ†ظ‚ظˆظ„ ظپظ‡ظˆ ط£ظˆظ‡ظ† ظ…ظ† ط¨ظٹطھ ط§ظ„ط¹ظ†ظƒط¨ظˆطھ .
ط£ظ†طھ طھظƒطھط¨ ط£ظٹ ظƒظ„ط§ظ… ظˆط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… ظˆطھط***ط³ط¨ ط£ظ†ظƒ ط£طھظٹطھظ†ط§ ط¨ط´ط¦ ط¹ط¸ظٹظ… .. ظˆطھط¨ظ‚ظ‰ ط§ظ„ط¥ط´ظƒط§ظ„ظٹط© ظ‚ط§ط¦ظ…ط©.
ط¨ط§ظ„ظ†ط³ط¨ط© ظ„ظ…ط§ ظ‚ظ„طھظ‡ ط¹ظ† ط§ظ„ط³ظٹط¯ ط§ظ„ط³ظٹط³طھط§ظ†ظٹ ظ‡ظ„ ظ‡ظˆ ظ†ظ‚ط¶ ظ„ظƒظ„ط§ظ…ظٹ ط£ظ… ظ„ظƒظ„ط§ظ…ظƒ ..ظپط£ظ†طھ ظ…ظ† ظ‚ظ„طھ ط£ظ† ط§ظ„ط¨ط±ط§ط،ط© طھط¬ظˆط² ظپظٹ ظƒظ„ ظ…ظƒط§ظ† ظˆظ„ظٹط³ ظپظ‚ط· ظپظٹ ظ…ظƒط© ..ط§ظ„ط£ظ† ظٹط¨ط¯ظˆط§ ط£ظ† ط§ظ„ط¨ط±ط§ط،ط© ظپظ‚ط· ظپظٹ ظ…ظƒط© ظˆظ‡ظˆ ط§ظ„ط§ط´ظƒط§ظ„ ط§ظ„ط°ظٹ طھط¹طھط±ط¶ ط¨ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ†ط§ ظˆطھظ†ط§ظ‚ط¶ ط¨ظ‡ ظƒظ„ط§ظ…ظƒ ظپظٹ ظƒظ„ ظ…ط±ط© .. ظ„ط£ظ†ظ‡ط§ ظ„ظˆ ظƒط§ظ†طھ طھط¬ظˆط² ظپظٹ ظƒظ„ ظ…ظƒط§ظ† ظ„ظ…ط§ ظ‚ظ„طھ ظ…ط§ ظ‚ظ„طھ .. ط«ظ… ظ„ط§ ط£ط±ظ‰ ط£ظ† ظ„ظ„ط³ظٹط¯ ط§ظ„ط³ظٹط³طھط§ظ†ظٹ ط®ط·ط¨ط© ظƒظ„ ط£ط³ط¨ظˆط¹ ط£ظˆ ظƒظ„ ط´ظ‡ط± ظٹط´ط¹ظ„ ظپظٹظ‡ط§ ط§ظ„ظپطھظ†ط© ط³ظٹط§ط³ظٹط§ظ‹ ط«ظ… ظٹط£طھظٹ ظٹط¹طھط±ط¶ ط¹ظ„ظ‰ ط«ط§ط¦ط± ط§ظ„ط¯ط±ط§ط¬ظٹ ط£ظˆ ط؛ظٹط±ظ‡ ظ„ط£ظ† ظ…ط§ ظ‚ط§ظ… ط¨ظ‡ ظٹط³ط¨ط¨ ط§ظ„ظپطھظ†ط© .. ظ„ط°ظ„ظƒ ط£ظ†طھ ظ„ظ† طھظپظ‡ظ… ظ…ط§ ظ†ظ‚ظˆظ„ ظˆظ„ظˆ ط§ط³طھظ…ط± ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ…ظˆط¶ظˆط¹ ط¥ظ„ظ‰ ظ…ط§ ظ„ط§ ظ†ظ‡ط§ظٹط© .. ظ†ط***ظ† ط§ط¹طھط±ط§ط¶ظ†ط§ ط¹ظ„ظ‰ ظ…ظ† ظٹط´ط¹ظ„ظˆط§ ط§ظ„ظپطھظ† ط³ظٹط§ط³ظٹط§ظ‹ ظˆظٹط¹طھط±ط¶ظˆظ† ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ ط¹ظ‚ط§ط¦ط¯ظٹط§ . . ط¹ظ„ظ‰ ظ…ظ† ظٹط¨ظٹط***ظˆظ† ظ„ط£ظ†ظپط³ظ‡ظ… ط³ظٹط§ط³ظٹط§ظ‹ ظˆظٹط***ط±ظ…ظˆظ†ظ‡ ط¹ظ‚ط§ط¦ط¯ظٹط§ ظپط¥ظپظ‡ظ… ظٹط§ ط£ط¨ظˆ ظ‡ط±ظٹط±ط© .
ط§ظ„ظ…ظ‡ظ… ط§ظ„ط£ظ† ط£ظ† ظƒظ„ ظ…ظ† ظٹط¹طھط±ط¶ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط´ظٹط® ظٹط§ط³ط± ط§ظ„ط***ط¨ظٹط¨ ظ„ط£ظ†ظ‡ ظٹط¸ظ‡ط± ط§ظ„ط¨ط±ط§ط،ط© ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط´ط±ظƒظٹظ† ظˆط§ظ„ط¸ط§ظ„ظ…ظٹظ† ظپظ„ظٹط¹طھط±ط¶ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ط§ظ„ط®ظ…ظٹظ†ظٹ ط***ظٹظ† ط£ظ…ط± ط§ظ„ظ…ط³طھط¶ط¹ظپظٹظ† ط¨ط§ظ„ط¨ط±ط§ط،ط© ظ…ظ†ظ‡ظ… ط¬ظ‡ط±ط§ ط¨ظ„ ظˆط¹ط¯ظ‡ط§ ظ…ظ† ط£ط±ظƒط§ظ† ط§ظ„ط***ط¬ ط§ظ„ط***ظ‚ظٹظ‚ظٹط© .
ط£ظ…ط§ ط£ظ† طھط³طھط«ظ†ظٹ ط§ظ„ط¥ظ…ط§ظ… ط§ظ„ط®ظ…ظٹظ†ظٹ ظˆطھظ„ط¹ظ† ط£ط®ط±ظˆظ† ظ‚ط§ظ…ظˆط§ ط¨ظ…ط«ظ„ ظ…ط§ ظ‚ط§ظ… ط¨ظ‡ ظپظ‡ظˆ ظ…ظ‚ظٹط§ط³ ط¨ط§ط·ظ„ ظ„ط§ ظٹظ‚ظٹط³ ط¨ظ‡ ط¥ظ„ط§ ط£ظ…ط«ط§ظ„ظƒ ط§ظ„ط²ظˆظ…ط¨ظٹط©.التعديل الأخير تم بواسطة عاشق الكراار; الساعة 02-10-2015, 07:21 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
أنا أكتب من الهاتف بسبب عطل في جهاز اللابتوب لذلك لا أنسخ مداخلاتك لأنها تحتاج للكثير من الوقت لكي ارتبها. .ولا أدري هل المهم أن أنسخ ما تكتب حتى لا أصبح فارغا أم أن أرد على اعتراضاتك. .
هل لعن الإمام الصادق ع للمتجاهر بلعن أعداء محمد يشمل أيضا الإمام الخميني لأنه جهر وحرض المستضعفين على البراءة واللعن في موسم الحج ليكون الحج حقيقياً أم الإمام الصادق ع قد استثناه كحال استثناءاتك السابقة يا أبو هريرة .
إن كان كل من يجهر بلعن الظالمين ملعونا فكل من يؤلف كتابا ويقول عن من يترضى أسيادكم عليهم أنهم منافقون وممن حاربوا الله ورسوله..
أم أن اللعن والتعرض لرموز المخالفين لا يعتبر من اللعن إلا حينما يجهر به باللسان أو فقط خلف الشاشات .
ويبدوا أننا جميعاً ملعونين على لسان الإمام الصادق ع حين نقرأ زيارة الإمام الحسين ع ونقوم فيها بلعن من تهيؤوا وحاربوا وقتلوا ريحانة رسول الله ص جهرا .
الا اذا كان يزيد ظالماً لقتاله الإمام الحسين ع
وعائشة مثلا ليست ظالمة إنما مجتهدة لقتالها لوصي رسول الله ص .
هل بارك الأئمة ع الثورات التي خرجت على طواغيت عصرهم جهراً أم خفية .. يعني هل باركوها أمام عامة الناس فصعدوا فوق المنابر وباركوا هذه الثورات أم قالوها لأخلص أتباعهم فوصلت لنا عن طريقهم .
وهل الإمام علي والإمام الحسن عليهما السلام حاربوا معاوية وأمروا الناس ألا يتعرضوا له تقية .. راجع ذم الإمام ع لمعاوية .
ثم ماهذه الجرأة على الانتقاص من آل محمد ورفع مقام أسيادك .. قلنا لك أن الشيعة تعرضوا في زمن الآئمة ع لأضعاف ما يتعرض له الشيعة اليوم .. فهل أسيادك أحرص على الشيعة والاسلام ليثوروا على طغاة عصرهم بينما عترة الرسول ص لا يشاركون فيها ولا يقودونها فقط يباركونها هذا إذا سلمنا أنهم باركوا هذه الثورات جهراً وليس خفية وهذا الأمر يشابه لعن آل البيت ع لأصنام قريش التي جاءت في بعض الروايات . . وهذا ليس له إلا تفسير واحد ان آل محمد لم يصطدموا بطغاة عصرهم واظهروا التقية لحفظ الإسلام المحمدي الأصيل والا فأسيادك ليسوا بأحرص من عترة آل محمد ع على الإسلام والمسلمين .
وثم هل عداء الشيخ ياسر الحبيب أو غيره بسبب أن المخالفين يغسلون أرجلهم بدلا من مسحها في الوضوء أو لأنهم يصلون صلاة التراويح مثلاً. . بالنسبة لقضية فدك فيمكنك الرجوع للعلماء الأتقياء لتعرف لماذا لم يرجعها الإمام
إشكالات واعتراضات غبية من ميت نضطر لتضيع وقتنا والرد عليها مجبرين .. نواصل ..
قالوا إن لكل مقام مقال وبما انك زومبي لن تفهم وستبقى تردد وتختار من كلامي ما يناسبك وتتجاهل أن ما قلته استهزاءا ردا على حماقاتك. . ولا أهتم لزومبي مثلك آن صدق أو لم يصدق .
هل تم قتل الحجاج بسبب اظهارهم البراءة
لا قتلوهم بسبب أنهم كانوا يطوفون حول الكعبة ..الخميني أمر بلعن أمريكا وآل أمية وكل الظالمين .. ما المشكلة .. هل حينما يحرض الخميني على البراءة من المشركين أمر مقبول وعندما يتبرئ الأخرون ممن لا يؤيدوكم في اطروحاتكم ويكشفون خداعكم أمر مرفوض .
وعلى فرض أن الحجاج لم يقتلوا بسبب البراءة وأن البراءة من المشركين جائزة فعلى ماذا اعتراضك ..
فما إدراك أنت أيضا أن الشيعة تضرروا من إظهار البراءة من ظالمي آل محمد ص في حين لم يتضرروا من البراءة التي أمر بها الخميني..
خصوصا أن الشيعة محلل دمهم سواء أظهروا البراءة أم لا .. فهل عندك اثبات أن خوارج هذا الزمان يسفكون دماءنا بسبب اظهار البراءة من رموزهم .. هم يسفكون دماؤنا بسبب ولاءنا لأمير المؤمنين ع فهل نترك حب أمير المؤمنين ع ولا نجهر بحبه تقية حتى لا يتضرر أحد من الشيعة أوحتى لا تكون هناك عداوة بيننا وبينهم بما أن التقية لم تشرع لإتقاء الضرر بل من أجل رضا المخالفون عنكم والوحدة معهم ومراعاة لأحاسيسهم .
بالنسبة لآل الشيرازي حين أريد أن أعرف شئ عنهم فلن أعرفه أو أخذه من شخص حاقد عليهم ..شخص يعترض عليهم حتى لو قالوا إن الشمس تشرق نهاراً لا في الليل ويريد منا أن نصدق ما يقوله عنهم بلا دليل واضح أو برهان .
وقلنا لك بخصوص الرواية التي أتيت بها الإمام ع لم يستثني أحد فلا يهم إن جاهر بالبراءة أمامهم أو خلفهم .. وقلنا لك اشكالاتك كلها تنطبق على أسيادك لماذا لا يذهبون إلى السعودية ويجهروا بخطاباتهم الذي يذمون فيه آل سعود وعملاؤهم من آل خليفة في عقر دارهم بدل الخطابات التي يلقونها في لبنان وإيران ويعرضوا العامة للضرر في حين أنهم يعيشون أمنين .
أما بالنسبة لتعليقك على قولي أنهم لا يعادون الشيخ ياسر الحبيب لأنه يجهر بالبراءة من أعداء آل محمد عليهم السلام بل لأنه يكشف دجلهم ويعريهم والدليل أن الحيدري أهان أكثر من مرة عمر وعائشة ولم نرى ألتكم الإعلامية تهاجمه أو تتعرض له .. لأنه لا يتعرض لزيفكم وجهلكم.. بل يتم التغطية عليه .. صدق من قال أن السياسة نجاسة .
مع كل مداخلة تقول رددنا عليك .. إن كان هذا هو ردك على ما نقول فهو أوهن من بيت العنكبوت .
أنت تكتب أي كلام والسلام وتحسب أنك أتيتنا بشئ عظيم .. وتبقى الإشكالية قائمة.
بالنسبة لما قلته عن السيد السيستاني هل هو نقض لكلامي أم لكلامك ..فأنت من قلت أن البراءة تجوز في كل مكان وليس فقط في مكة ..الأن يبدوا أن البراءة فقط في مكة وهو الاشكال الذي تعترض به علينا وتناقض به كلامك في كل مرة .. لأنها لو كانت تجوز في كل مكان لما قلت ما قلت .. ثم لا أرى أن للسيد السيستاني خطبة كل أسبوع أو كل شهر يشعل فيها الفتنة سياسياً ثم يأتي يعترض على ثائر الدراجي أو غيره لأن ما قام به يسبب الفتنة .. لذلك أنت لن تفهم ما نقول ولو استمر هذا الموضوع إلى ما لا نهاية .. نحن اعتراضنا على من يشعلوا الفتن سياسياً ويعترضون عليها عقائديا . . على من يبيحون لأنفسهم سياسياً ويحرمونه عقائديا فإفهم يا أبو هريرة .
المهم الأن أن كل من يعترض على الشيخ ياسر الحبيب لأنه يظهر البراءة من المشركين والظالمين فليعترض على الإمام الخميني حين أمر المستضعفين بالبراءة منهم جهرا بل وعدها من أركان الحج الحقيقية .
أما أن تستثني الإمام الخميني وتلعن أخرون قاموا بمثل ما قام به فهو مقياس باطل لا يقيس به إلا أمثالك الزومبية.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق