الرسالة الأصلية كتبت بواسطة سليل الرسالة سؤالي إليك الآن يا أخ دكتور ... من المستفيد من هذا النزاع ؟؟؟؟ لديكم روايات و لدينا روايات
و قال الله تعالى (( إنا نحن نزلنا الذكر و إنا له لحافظون ))
ممتاز إذن أنت تعترف بوجود روايات تحريف القرآن في كتبكم ، أما عني فلا أقر بالشئ نفسه عندنا ، وساسحق ما أتيت به فيما بعد رواية رواية ، لاني في إنتظار ضيف الان.
الآية نزلت في عبادة بن الصامت حين تبرأ من حلفه السابق مع اليهود لما أعلن اليهود الحرب عليه. فقد روى ابن جرير أنها نزلت في عبادة بن الصامت لما حاربت بنو قينقاع رسول الله e فمشى إليهم عبادة إلى رسول الله e وكان أحد بني عوف بن الخزرج فخلصهم إلى رسول الله e وتبرأ إلى الله وإلى رسوله من حلفهم وقال: أتولى الله ورسوله والمؤمنين وأبرأ من حلف الكفار وولايتهم« (تفسير الطبري 6/288 وتفسير ابن كثير 2/71).
قلت: وفيه السائب بن محمد الكلبي والضحاك عن ابن عباس. لم يصح فإن الضحاك لم يثبت لقياه ابن عباس.
أما الرواية التي تحكي أن عليا أدى الزكاة وهو راكع فهي ضعيفة: -
قال ابن كثير: رواه ابن مردويه من حديث علي بن ابي طالب رضي الله عنه وعمار بن ياسر وليس يصح منها شيء بالكلية، لضعف أسانيدها وجهالة رجالها" (تفسير ابن كثير 3/130).
والذي زعم أنها نزلت في علي هو الثعلبي وهو الملقب بحاطب الليل لأنه لا يميز الصحيح من الضعيف وأكثر رواياته عن الكلبي عن أبي صالح وهو عند أهل العلم من أوهى ما يروى في التفسير.
قال ابن حجر العسقلاني " رواه الطبراني في الأوسط في ترجمة محمد بن علي الصائغ، وعند ابن مردويه من حديث عمار بن ياسر قال: وقف بعلي سائل وهو واقف في صلاته… الحديث. وفي إسناده خالد بن يزيد العمر وهو متروك، ورواه الثعلبي من حديث أبي ذر مطولا وإسناده ساقط" (الكافي الشافي في تخريج أحاديث الكشاف لابن حجر العسقلاني، هامش الكشاف 1/649).
تفسير إبن كثير الكامل لاية الولاية
إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ
الامر اكبر مما تتصور !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
فاخواننا الشيعة 000 يصعب عليهم التراجع عما وقر في رؤوسهم وما أملاه عليهم مراجعهم ###################00
#########################
####################
بل هم يريدونك ان تؤمن بأن القرآن كله نزل خصيصا بشأن ولاية على رضي الله عنه 00
وأن لا مكان لقدار الله ومشيئته في شأن الخلافة 000 بل تم لى ذراع الكل واغتصبها ابوبكر 000 ومن ثم عمر 000 ومن ثم عثمان عنوة وارغاما 00
وآية الولاية كما يسمونها والتى تفضلت بالتقديم لها 000
نزلت في سياق قرآنى مفاده عدم تولى اليهود والنصارى 0 وان المؤمنين وليهم الله ورسوله والذين آمنوا الذين تلك صفاتهم او من صفاتهم 000كذا وكذا حتى وهم راكعون 000
ولقد قلنا لهم احيانا يأتى وصف حال المؤمن بالسجود واخرى بالركوع وثالثة بالاثنين معا ورابعة بالقيام وخامسة كانوا قليلا من الليل ما يهجعون 0وسادسه الاستغفار بالسحر وما شابه ذلك 000
والمصيبة ان هذا هو تفرق الدين الذى نهى الله عنه 000
عذرا للاطالة واعانكم الله 0000
لا تقس غيرك بنفسك فان القياس بالنفس غير صحيح عند جميع العقلاء
النبأ العظيم
التعديل الأخير تم بواسطة النبأ العظيم; الساعة 30-04-2003, 09:04 AM.
تعليق