اما مؤلف كتاب الامامة والسياسة فقد انتهى من تاليف الكتاب سنة 198 السنة التي قتل فيها المامون اخيه الامين واستولى على الخلافة
فكيف يكون ابن قتيبة مؤلف الكتاب ولايذكر فيه شيئا عن تاريخه المعاصر له وقد عاصر 8 خلفاء من خلفاء بني العباس وعاش احداث جسام يتوجب على كل متخصص بالتاريخ ان يذكرها في كتابه
فهل كان ابن قتيبة بدعا من المؤرخين ليختلف عنهم
فهل كان ابن قتيبة بدعا من المؤرخين ليختلف عنهم
ما هذه السفسطائية و القواعد السخيفة التي لا يقبلها عقل , فقط هذه القواعد تأتي مع ابن قتيبة عندما يحاجج به الرافضي
تعليق