إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل صحيح البخاري صحيح بالكامل ؟؟؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل صحيح البخاري صحيح بالكامل ؟؟؟؟؟

    بسم الله الرحمن الرحيم و به نستعين
    اللهم صلي على محمد و آل محمد

    طرحالأخ AntiShea, موضوعاً و قال أن البخاري صحيح بالكامل و كذلك صحيح مسلم و لا تحتاج هذه الكتب إلى دراسة الأسانيد و كل ما فيها يقبل

    فنرجو الأخ طارح الموضوع أن يبين لنا هذه الفكرة أكثر عاى أن نناقشه فيها بإذن الله على شرط إحترام الرأي الثاني و مراعاة أدب الحوار فإن قبل فليتفضل مشكوراً

  • #2
    الأخ سليل الرسالة المحترم

    تحية طيبة

    لقد هيأ الله تعالى رجالا ليجمعوا أحاديث المصطفى عليه وعلى آله وصحبه الصلاة والسلام ومن هؤلاء الرجال الإمامين البخاري ومسلم رحمهم الله تعالى

    وقد إشترط الشيخان شروطا لقبول الروايات المنقولة لهم

    وبناءا على هذه الشروط فقد جمعا صحيحيهما

    فلم يقبلوا أي راو ولا أي سند مالم يكن مطابقا لشروطهما
    لذا كان ماجمعا من أحاديث صحيحا منسوبا إلى خاتم الأنبياء عليه الصلاة والسلام

    فجزاهم الله عن المسلمين خير الجزاء

    أخوك

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحيم

      فتحت صفحة جديدة وهذا جيد...وتجاهلك عن السؤال اللذي طرحتة في ما مضى هذا يعود اليك...نعم كتاب البخاري ومسلم كتاب موثوق عند اهل السنة والجماعة.. لا يحتاج الى التأكد من الاسانيد يعني اللي عنده كتاب البخاري ومسلم في البيت لا يحتاج يقراء الاسانيد او الرواة يبداء على طول من عن عمر بن الخطاب قال: رسول الله صلى الله عليه وسم((مثال))

      ولا نحتاج لقراءة ‏حدثنا ‏ ‏الحميدي عبد الله بن الزبير ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏يحيى بن سعيد الأنصاري ‏ ‏قال أخبرني ‏ ‏محمد بن إبراهيم التيمي ‏ ‏أنه سمع ‏ ‏علقمة بن وقاص الليثي ‏ عن‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏رضي الله عنه ‏ ‏انه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

      لانه كتاب موثوق عندنا .. واذا عندك حديث شاكك فيه اطرحه لنناقشه

      تعليق


      • #4
        سرنا على بركة الله
        فلتبداء الموضوع ..
        اللذي طلبته في في مسألة تحريف القران

        تعليق


        • #5
          ان كنت تأكد ان صحيح البخاري بكامله صحيح فأنت تلتزم بتعاليم و افكار هذا الكتاب جملة و تفصيلا ...


          روى انس بن مالك ان رسول الله صلى الله عليه واله قال للانصار : انكم سترون بعدي اثرة شديدة فاصبروا حتى تلقوا الله ورسوله على الحوض . قال انس : فلم نصبر (1)
          عن العلاء بن المسيب عن ابيه قال : لقيت البراء بن عازب رضي الله عنهما فقلت طوبى لك صحبت النبي صلى الله عليه واله وبايعته تحت الشجرة ، فقال : يا ابن اخي لا تدري ما احدثنا من بعده(2).

          _______________________________________________

          1- صحيح البخاري / الجزء الثاني صفحة 135
          2- صحيح البخاري / الجزء الثالث صفحه 32 باب غزوة الحديبية


          هل يوجد من يتكرم و يشرح لي هذين الحديثين الصحيحين الثابتين المرويين عن البخاري ؟؟؟
          التعديل الأخير تم بواسطة همام; الساعة 02-05-2003, 07:48 PM.

          تعليق


          • #6
            اعتقد ان سليل الرسالة خرج من المنتدى ..
            ما في مشكله سأبدء الموضوع وهو يرد علي

            قوله تعالى "{ كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله }"

            فقال أبو عبدالله عليه السلام لقارئ هذه الأية : " خير أمة " ، يقتلون أمير المؤمنين والحسن والحسين عليهما السلام ؟ فقيل له : وكيف نزلت يا ابن رسول الله ؟ فقال : إنما نزلت "{ كنتم خير أئمة أخرجت للناس }" ألا ترى مدح الله لهم في أخر الآية : تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله ". القمي في تفسيره 1/10

            انظر التحريف في قوله أمة=ائمة

            والجدير بالذكر ان القمي مدحه المجلسي وقال عنه

            قال المجلسي :" علي بن إبراهيم بن هاشم ، أبو الحسن القمي من أجله رواه الأمامية ومن أعظم مشايخهم أطبقت التراجم على جلالته ووثاقته ، قال النجاشي في الفهرست : ثقة في الحديث ثبت معتمد صحيح الذهب سمع فأكثر وصنف كتباً " مقدمة البحار ص 128

            الموسوي الجزائري مدح القمي وقال
            الشيخ طيب الموسوي الجزائري في مقدمة للتفسير " لا ريب في أن هذا التفسير الذي بين أيدينا من أقدم التفاسير التي وصلت إلينا ، ولولا هذا لما كان متناً متيناً في هذا الفن ، ولما سكن إليه جهابذة الزمن فكم من تفسير قيم مقتبس من أخباره ، ولم تره الا منوراً بأنواره كالصافي ومجمع البيان والبرهان … ثم قال بعد ذلك . وبالجملة فإنه تفسير رباني ، وتنوير شعشعاني عميق المعاني قوي المباني عجيب في طوره ، بعيد في غوره لا يخرج مثله إلا من عالم ولا يعقله إلا العالمون " مقدمة تفسير القمي بقلم طيب الموسوي الجزائري ص 14-16.

            تعليق


            • #7
              أخي العزيز مختلف ....السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

              نعم أخي العزيز جزى الله البخاري و سملم الخير في جمع الأحاديث و بالرغم من الإحتياطات يا أخي إلا أن هناك أسانيداً مخدوشة في بعض الروايات و بعض الروايات لا يقبلها العقل مروية كما سيتضح لنا من خلال المناقشة إن شاء الله

              تعليق


              • #8
                بسم الله الرحمن الرحيم
                اللهم صلي على محمد و آل محمد

                أخي العزيز AntiShea سأدرج لك بعض الأحاديث التي لا يقبلها العقل و هي موجودة في البخاري و هذا غير بعض الأحاديث الضعيفة و سيتبين إن شاء الله هذا

                أما بخصوص السؤال الذي تجاهلته فأي سؤال يا أخي ؟؟؟ هل تقصد الرواة ؟؟؟ أجبتك عنه فراجع الجواب يرحمك الله



                الدرق الجهاد والسير صحيح البخاري
                أخرج البُخاري في كتاب الجّهاد باب الدرق وكذلك مُسلم في كتاب صلاة العيدين باب الرّخصة في اللعب .. عن عائشة قالت . دَخَلَ عَلَىَّ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَعِنْدِى جَارِيَتَانِ تُغَنِّيَانِ بِغِنَاءِ بُعَاثَ ،‏ فَاضْطَجَعَ عَلَى الْفِرَاشِ وَحَوَّلَ وَجْهَهُ ،‏ فَدَخَلَ أَبُو بَكْرٍ فَانْتَهَرَنِى وَقَالَ مِزْمَارَةُ الشَّيْطَانِ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم .‏ فَأَقْبَلَ عَلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ «‏ دَعْهُمَا »‏ .‏ فَلَمَّا غَفَلَ غَمَزْتُهُمَا فَخَرَجَتَا .‏
                http://hadith.al-islam.com/Display/...?Doc=0&Rec=4583


                هل يجوز هذا الحديث ؟؟؟؟؟؟؟

                ثانياً دراسة مبسطة ببعض الأمثلى في الصحيحين

                اورد الذهبي البخاري صاحب الصحيح في الضعفاء في كتب المغني (( ج2 ص 557 )) لوجود من تكلم فيه حتى استنكر المناوي من الذهبي .

                وقال الذهبي في ترجمة عبد الله بن صالـح بن محمد الجهيني المصري الذي طعنوا فيه كثيراً: ((وقد روى عنه البخاري في الصحيح على الصحيح. ولكنه يدلسه، فيقول حدثنا عبد الله ولا ينسبه)) ميزان الاعتدال ج:4 ص:122 في ترجمة عبدالله بن صالـح..

                ووقد تكلم محمد بن يحيى الذهلي ـ وهو من أعلام الجمهور ـ في البخاري حين ظهر منه القول بأنه لفظه بالقرآن مخلوق،حتى انقطع عنه أكثر الناس إلا مسلم،فقال محمد بن يحيى: ((ألا من قال باللفظ فلا يحل له أن يحضر مجلسنا)). فقام مسلم وخرج. فقال محمد بن يحيى عن البخاري: ((لا يساكنني هذا الرجل في البلد))، فخشي البخاري على نفسه وسافر(1). وقد تقدم التعرض لذلك عند الكلام في مطاعن أهل الجرح والتعديل.

                وقال محب بن الأزهر السجستاني: ((كنت بالبصرة في مجلس سليمان بن حرب والبخاري جالس لا يكتب. فقيل لبعضهم: ما له لا يكتب؟ فقال: يرجع إلى بخارى فيكتب من حفظه))(2).

                وقال أحمد بن أبي جعفر قال محمد بن إسماعيل: ((رب حديث سمعته بالبصرة كتبته بالشام، ورب حديث سمعته بالشام كتبته بمصر. قال: فقلت له: يا أبا عبد الله بكماله؟ فسكت))(3).

                ـــــــــــ

                (1) سير أعلام النبلاء ج:12 ص:460 في ترجمة أبي عبدالله البخاري: ذكر قصته مع محمد بن يحيى الذهلي(رحمهما الله).
                (2) تغليق التعليق ج:5 ص:391 فصل في ترجمة البخاري والتعريف بقدره وجلالته وذكر نسبه...: ذكر منشئه وطلبه الحديث.
                (3) تاريخ بغداد ج:2 ص:11 في ترجمة محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة، واللفظ له. تغليق التعليق ج:5 ص:417 فصل في ترجمة البخاري والتعريف بقدره وجلالته وذكر نسبه...: ذكر سعة حفظه وسيلان ذهنه سوى ما تقدم. فتح الباري ج:1 ص:487.






                2ـ صاحب صحيح مسلم .
                قال الذهبي: ((ثم إن مسلما ـ لـحدة في خلقه ـ انحرف أيضا عن البخاري، ولم يذكر له حديثا، ولا سماه في صحيحه. بل افتتح الكتاب بالحطّ على من اشترط اللقي لمن روى عنه بصيغة (عن). وادعى الإجماع في أن المعاصرة كافية، ولا يتوقف في ذلك على العلم بالتقائهما، ووبخ من اشترط ذلك، وإنما يقول ذلك أبو عبد الله البخاري، وشيخه علي بن المديني))(1).

                ونقل أيضاً عن ابن مندة أنه قال في حق مسلم: ((أنه كان يقول فيما لم يسمعه من مشائخه: قال لنا فلان. وهو تدليس) طبقات المدلسين لابن حجر ص:26 في ترجمة مسلم بن الحجاج القشيري.

                وقال سعيد البرذعي: ((شهدت أبا زرعة ذكر عنده صحيح مسلم، فقال: هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه، فعملوا شيئاً يتسوقون به))(2).
                وفي لفظ آخر: ((هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه، فعملوا شيئاً يتسوقون به، ألفوا كتاباً ثم يسبقوا إليه، ليقيموا لأنفسهم رياسة قبل وقتها))(3).

                وقال البرذعي: ((وأتاه ذات يوم ـ وأنا شاهد ـ رجل بكتاب الصحيح من رواية مسلم، فجعل ينظر فيه، فإذا حديث عن أسباط بن نصر، فقال أبو زرعة: ما أبعد هذا من الصحيح! يدخل في كتابه أسباط بن نصر!. ثم رأى في كتابه قطن بن نسير، فقال لي: وهذا أطم من الأول، قطن بن نسير وصل أحاديث عن ثابت جعلها عن أنس. ثم نظر فقال: يروي عن أحمد ابن عيسى المصري في كتابه الصحيح! قال لي أبو زرعة: ما رأيت أهل مصر يشكون في أن أحمد بن عيسى، وأشار أبو زرعة إلى لسانه، كأنه يقول الكذب. ثم قال لي: يحدث عن أمثال هؤلاء، ويترك محمد بن عجلان ونظراءه. ويطرق لأهل البدع علينا، فيجدوا السبيل بأن يقولوا للحديث إذا احتج به عليهم: ليس هذا في كتاب الصحيح. ورأيته يذم من وضع هذا الكتاب ويؤنبه ... وقدم مسلم بعد ذلك الري، فبلغني أنه خرج إلى أبي عبد الله محمد بن مسلم بن وارة، فجفاه وعابه على هذا الكتاب، وقال له نحوا مما قاله لي أبو زرعة: إن هذا يطرق لأهل البدع علينا...))(4).

                وقال أبو قريش الحافظ: ((كنت عند أبي زرعة، فجاء مسلم ابن الحجاج، فسلم عليه، وجلس ساعة وتذاكرا. فلما أن قام قلت له: هذا جمع أربعة آلاف حديث في الصحيح. قال: فلمن ترك الباقي؟ ثم قال: هذا ليس له عقل. لو دارى محمد بن يحيى لصار رجلاً))(5).

                وقال إبراهيم بن أبي طالب لمسلم: ((كيف استجزت الرواية عن سويد في الصحيح؟)) قال: ((فمن أين آتي بنسخة حفص بن ميسرة؟))(6).
                وما ندري هل يكون تعذر الرواية عن الثقة مبرراً للرواية عن غيره؟! ولذا قال الذهبي: ((ما كان لمسلم أن يخرج له في الأصول. وليته عضد أحاديث حفص بن ميسرة بأن رواها بنزول درجة أيضاً))(7).

                وقال الذهبي: ((وقال مكي بن عبدان: وافى داود بن علي الأصبهاني نيسابور أيام إسحاق بن راهويه، فعقدوا له مجلس النظر، وحضر مجلسه يحيىبن الذهلي، ومسلم بن الحجاج، فجرت مسألة تكلم فيها يحيى، فزبره داود قال: اسكت يا صبي، ولم ينصره مسلم، فرجع إلى أبيه وشكا إليه داود، فقال أبوه: ومن كان ثم؟ قال: مسلم، ولم ينصرني. قال: قد رجعت عن كل ما حدثته به. فبلغ ذلك مسلماً، فجمع ما كتب عنه في زنبيل، وبعث به إليه، وقال: لا أروي عنك أبداَ))(8).

                ويقول النووي: ((وأما قول مسلم في صحيحه في باب صفة صلاة رسول الله (صلى الله عليه و سلم) : ليس كل شيء صحيح عندي وضعته ههنا ـ يعنى في كتابه هذا الصحيح ـ وإنما وضعت ههنا ما أجمعوا عليه. فمشكل، فقد وضع فيه أحاديث كثيرة مختلفاً في صحتها، لكونها من حديث من ذكرناه، ومن لم نذكره، ممن اختلفوا في صحة حديثه.

                قال الشيخ: وجوابه من وجهين:
                أحدهما: أن مراده أنه لم يضع فيه إلا ما وجد عنده فيه شروط الصحيح المجمع عليه، وإن لم يظهر اجتماعها في بعض الأحاديث عند بعضهم.
                والثاني: أنه أراد أنه لم يضع فيه ما اختلفت الثقات فيه في نفس الحديث متناً أو إسناداً، ولم يرد ما كان اختلافهم إنما هو في توثيق بعض رواته. وهذا هو الظاهر من كلامه. فإنه ذكر ذلك لما سئل عن حديث أبي هريرة: فإذا قرأ فأنصتوا، هل هو صحيح؟ فقال: هو عندي صحيح. فقيل: لِمَ لم تضعه ههنا؟ فأجاب بالكلام المذكور.

                ومع هذا فقد اشتمل كتابه على أحاديث اختلفوا في إسنادها أو متنها، لصحتها عنده. وفي ذلك ذهول منه عن هذا الشرط أو سبب آخر. وقد استدركت وعللت. هذا آخر كلام الشيخ ))(9).

                ـــــ

                (1) سير أعلام النبلاء ج:12 ص:573 في ترجمة مسلم.
                (2) ميزان الاعتدال ج:1 ص:269 في ترجمة أحمد بن عيسى المصري التستري، واللفظ له. سير أعلام النبلاء ج:12 ص:571 في ترجمة مسلم.
                (3) تهذيب الكمال ج:1 ص:419 في ترجمة أحمد بن عيسى بن حسان المصري، واللفظ له. تاريخ بغداد ج:4 ص:272 في ترجمة أحمد بن عيسى بن حسان. سؤالات البرذعي ص:675.
                (4) تهذيب الكمال ج:1 ص:419 ـ 420 في ترجمة أحمد بن عيسى بن حسان، واللفظ له. سير أعلام النبلاء ج:12 ص:571 في ترجمة مسلم. تاريخ بغداد ج:4 ص:272 في ترجمة أحمد بن عيسى بن حسان. سؤالات البرذعي ص:675 ـ 676.
                (5) سير أعلام النبلاء ج:12 ص:280 ـ 281 في ترجمة الذهلي وابنه، واللفظ له، ص:571 في ترجمة مسلم. تهذيب الكمال ج:26 ص:627 في ترجمة محمد بن يحيى بن عبدالله بن خالد.
                (6) سير أعلام النبلاء ج:11 ص:418 في ترجمة سويد بن سعيد، واللفظ له. ميزان الاعتدال ج:3 ص:347 في ترجمة سويد بن سعيد. تهذيب التهذيب ج:4 ص:241 في ترجمة سويد بن سعيد ابن سهل.
                (7) سير أعلام النبلاء ج:11 ص:418 في ترجمة سويد بن سعيد.
                (8) سير أعلام النبلاء ج:12 ص:571 ـ 572 في ترجمة مسلم.
                (9) شرح النووي على صحيح مسلم ج:1 ص:16.



                فيا أخي العزيز نحن لا نقول أن هناك كتاباً صحيحاُ 100% إلا كتاب الله عزوجل و كل الكتب فيها الغث و فيها السمين و ما يحتاج إلى دراسة و هذا لا يعيب الكتاب أو جامعه

                تعليق


                • #9
                  الرسالة الأصلية كتبت بواسطة AntiShea
                  اعتقد ان سليل الرسالة خرج من المنتدى ..
                  ما في مشكله سأبدء الموضوع وهو يرد علي

                  أخي العزيز أعتذر عن الخروج و لكن ذهبت لأرتاح قليلاً

                  قوله تعالى "{ كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله }"

                  فقال أبو عبدالله عليه السلام لقارئ هذه الأية : " خير أمة " ، يقتلون أمير المؤمنين والحسن والحسين عليهما السلام ؟ فقيل له : وكيف نزلت يا ابن رسول الله ؟ فقال : إنما نزلت "{ كنتم خير أئمة أخرجت للناس }" ألا ترى مدح الله لهم في أخر الآية : تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله ". القمي في تفسيره 1/10

                  انظر التحريف في قوله أمة=ائمة

                  والجدير بالذكر ان القمي مدحه المجلسي وقال عنه

                  قال المجلسي :" علي بن إبراهيم بن هاشم ، أبو الحسن القمي من أجله رواه الأمامية ومن أعظم مشايخهم أطبقت التراجم على جلالته ووثاقته ، قال النجاشي في الفهرست : ثقة في الحديث ثبت معتمد صحيح الذهب سمع فأكثر وصنف كتباً " مقدمة البحار ص 128

                  الموسوي الجزائري مدح القمي وقال
                  الشيخ طيب الموسوي الجزائري في مقدمة للتفسير " لا ريب في أن هذا التفسير الذي بين أيدينا من أقدم التفاسير التي وصلت إلينا ، ولولا هذا لما كان متناً متيناً في هذا الفن ، ولما سكن إليه جهابذة الزمن فكم من تفسير قيم مقتبس من أخباره ، ولم تره الا منوراً بأنواره كالصافي ومجمع البيان والبرهان … ثم قال بعد ذلك . وبالجملة فإنه تفسير رباني ، وتنوير شعشعاني عميق المعاني قوي المباني عجيب في طوره ، بعيد في غوره لا يخرج مثله إلا من عالم ولا يعقله إلا العالمون " مقدمة تفسير القمي بقلم طيب الموسوي الجزائري ص 14-16.

                  أخي العزيز ... كما أسلفت في موضوع البخاري و مسلم ... أنهما ليس بالكتب الصحيحة 100% و عليك مراجعتها فكتبنا كذلك عليك مرجعة السند و أن الشيخ القمي رحمه الله نقل هذه الأحاديث فمن باب النقل و فيها أضعاف في كتب أهل السنة

                  أخي العزيز .... سأورد لك في المداخلة الأخرى بعض الأحاديث التي موجودة عندكم

                  تعليق


                  • #10
                    بسم الله الرحمن الرحيم

                    اخي العزيز..كأنك امطرتنا باحاديثك ... هل النقاش يكون بهذه الطريقة .. حديث حديث رواية رواية.. الموضوع ليس نسخ ولصق .. حبة حبة .. عشان نقف عند الحديث وندرسه ..

                    في البداية ذكرتلك حديث القمي وقلت الشيخ القمي رحمه الله نقل هذه الأحاديث فمن باب النقل و فيها أضعاف

                    يالله ناخذ حديث ثاني

                    ذكر الكليني في الكافي أيضاً ( 4/456) :

                    عن هشام بن سالم عن أبي عبدالله عليه السلام قال : " إن القرآن جاء به جبرئيل عليه السلام إلى محمد صلى الله عليه وسلم سبعة عشر ألف آية" .

                    على فكرة القرآن كله 6000 ايه.
                    فهل الكليني ايظا ينقل هذه الأحاديث فمن باب النقل و فيها أضعاف

                    تعليق


                    • #11
                      مع العلم قال عنه الأردبيلي

                      " محمد بن يعقوب بن إسحاق أبو جعفر الكليني ، خاله علان الكليني الرازي، وهو شيخ أصحابنا في وقته بالري ووجههم وكان أوثق الناس في الحديث وأثبتهم ، صنف كتاب الكافي في عشرين سنة " جامع الرواة 2/218، الحلي ص145

                      تعليق


                      • #12
                        أخي العزيز ... أعتذر عن عجلتي ... و لكن بالنسبة للأسانيد أوردت الإجابة

                        و بالنسبة لتحريف القرآن أيضاً أوردت لك ما كان يجول بخاطري فما فتحت هذا الموضوع لأقر أن القرآن محرف أو أتهمكم أنكم حرفتم ... و لكن لأثبت لك أن الأحاديث الني أتيت أنت بها في أسانيدنا لها المثل عندكم و أخيراً
                        بسم الله الرحمن الرحيم (( إنا نحن نزلنا الذكر و إنا له لحافظون )) صدق الله العظيم

                        تعليق


                        • #13
                          بسم الله الرحمن الرحيم

                          انا مستمر معك للنهاية

                          ذكرت لي احاديث كثيرة عند طريق البخاري ومسلم مع الوصلة في تحريف القرآن

                          اذكرلي حديث واحد من البخاري مع كتابة النص والجزء ورقم الصفحة والوصلة...طبعا الوصلة موجودة عندك اعمل نسخ ولصق للحديث حتى نناقشة.

                          ملاحظة: من اجوبتك جعلتني اشك في علمائكم.

                          تعليق


                          • #14
                            جاء في الكافي أيضاً ( 4/433) :

                            عن محمد بن سليمان عن بعض أصحابه عن أبي الحسن عليه السلام قال : قلت له : جعلت فداك إنا نسمع الآيات من القرآن ليس هي عندنا كما نسمعها ولا نحسن أن نقراها كما بلغنا عنكم فهل نأثم ؟ فقال : لا ؛ اقرأوا كما تعلمتم فسيجيئكم من يعلمكم.

                            تعليق


                            • #15
                              أخي العزيز ... أعتذر عن الوصلات و أعتقد أن ضراً مسها
                              و الآن سأدرج الأحاديث تباعاً

                              1 ـ روي عن عائشة : " أنّ سورة الأحزاب كانت تقرأ في زمان النبي (ص) في مائتي أية ، فلم نقدر منها إلاّ على ماهو الآن " ـ الاتقان 3 : 82 ، تفسير القرطبي 14 : 113 ، مناهل العرفان 1 : 273 ، الدرّ المنثور 6 : 56 ـ وفي لفظ الراغب : " مائة آية " ـ محاضرات الراغب 2 : 4 / 434




                              2 ـ وروي عن عمر وأبي بن كعب وعكرمة مولى ابن عباس : " أنّ سورة الأحزاب كانت تقارب سورة البقرة ، أو هي أطول منها ، وفيها كانت آية الرجم " ـ الاتقان 3 : 82 مسند أحمد 5 : 132 ، المستدرك 4 : 359 ، السنن الكبرى 8 : 211 ، تفسير القرطبي 14 : 113 ، الكشاف 3 : 518 ، مناهل العرفان 2 : 111 ، الدر المنثور 6 : 559 ـ .




                              3 ـ وعن حذيفة : " قرأت سورة الأحزاب على النبي (ص) فنسيتُ منها سبعين آية ما وجدتها" ـ الدر المنثور 6 : 559 ـ .
                              الثانية : لو كان لابن آدم واديان …
                              روي عن أبي موسى الأشعري أنّه قال لقرّاء البصرة : " كنّا نقرأ سورة نشبّهها في الطول والشدّة ببراءة فأنسيتها ، غير أنّي حفظت منها : لو كان لابن آدم واديان من مال، لابتغى وادياً ثالثاً ، ولا يملأ جوف ابن آدم إلاّ التراب " ـ صحيح مسلم 2 : 726 / 1050 ـ .
                              الثالثة : سورتا الخلع والحفد .
                              روي أنّ سورتي الخلع والحفد كانتا في مصحف ابن عباس وأُبي بن كعب وابن مسعود ، وأنّ عمر بن الخطاب قنت بهما في الصلاة ، وأنّ أبا موسى الأشعري كان يقرأهما .. وهما :
                              1 ـ " اللهم إنا نستعينك ونستغفرك ، ونثني عليك ولا نكفرك ، ونخلع ونترك من يفجرك" .
                              2 ـ " اللهم إياك نعبد ، ولك نصلي ونسجد ، وإليك نسعى ونحفد ، نرجو رحمتك ، ونخشى عذابك، إنّ عذابك بالكافرين ملحق" ـ مناهل العرفان 1: 257، روح المعاني 1: 25.



                              4- آية الرجم .
                              روي بطرق متعدّدة أنّ عمر بن الخطاب ، قال : " إيّاكم أن تهلكوا عن آية الرجم .. والذي نفسي بيده لولا أن يقول الناس : زاد عمر في كتاب الله لكتبتها : الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتّة ، نكالاً من الله ، والله عزيز حكيم . فإنّا قد قرأناها " ـ المستدرك 4 : 359 و 360 ، مسند أحمد 1 : 23 و 29 و 36 و 40 و 50 ، طبقات ابن سعد 3 : 334 ، سنن الدارمي 2 : 179 ـ .
                              وأخرج ابن أشته في (المصاحف) عن الليث بن سعد ، قال : "إنّ عمر أتى إلى زيد بآية الرجم ، فلم يكتبها زيد لأنّه كان وحده " ـ الاتقان 3 : 206 ـ .




                              5- آية الجهاد :
                              روي أنّ عمر قال لعبد الرحمن بن عوف : " ألم تجد فيما أُنزل علينا : أن جاهدوا كما جاهدتم أوّل مرّة ، فأنا لا أجدها ؟ قال : أُسقطت فيما أسقط من القرآن " ـ الاتقان 3 : 84 ، كنز العمال 2 : حديث / 4741 ـ .




                              6-آية الرضاع :
                              روي عن عائشة أنّها قالت : كان فيما أُنزل من القرآن : " عشر رضعات معلومات يحرمن ، ثم نسخن بخمس معلومات ، فتوفي رسول الله (ص) وهنّ ممّا يقرأ من القرآن " ـ صحيح مسلم 2 : 1075 / 1452 ، سنن الترمذي 3 : 456 ، المصنف للصنعاني 7 : 467 و 470 ـ .


                              7-آية رضاع الكبير عشراً :
                              روي عن عائشة أنَّها قالت : " نزلت آية الرجم ورضاع الكبير عشراً ، ولقد كانت في صحيفة تحت سريري، فلمّا مات رسول الله (ص) وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها" ـ مسند أحمد 6 : 269 ، المحلّى 11 : 235 ، سنن ابن ماجة 1 : 625 ، الجامع لأحكام القرآن 113:14 .




                              8- آية الصلاة على الذين يصلون في الصفوف الأُولى !
                              عن حميدة بنت أبي يونس ، قالت: " قرأ عليّ أبي ، وهو ابن ثمانين سنة ، في مصحف عائشة: إنّ الله وملائكته يصلّون على النبيّ يا أيّها الذين آمنوا صلوا عليه وسلّموا تسليماً وعلى الذين يصلون في الصفوف الأُولى " . قالت : " قبل أن يغيّر عثمان المصاحف " ـ الاتقان 82:3 ـ .




                              9-عدد حروف القرآن .
                              أخرج الطبراني عن عمر بن الخطاب ، قال : " القرآن ألف ألف وسبعة وعشرون ألف حرف " ـ الاتقان 1 : 242 ـ . بينما القرآن الذي بين أيدينا لا يبلغ ثلث هذا المقدار .




                              10- (( حدثني سويد بن سعيد حدثنا علي بن مسهر عن داود، عن أبي حرب بن أبي الأسود، عن أبيه قال :
                              بعث أبو موسى الأشعري إلى قراء أهل البصرة فدخل عليه ثلاثمائة رجل قد قرءوا القرآن .
                              فقال : أنتم خيار أهل البصرة وقراؤهم فاتلوه ولا يطولن عليكم الأمد فتقسو قلوبكم كما قست قلوب من كان قبلكم ، وإنا كنا نقرأ سورة كنا نشبهها في الطول والشدة ببراءة فأنسيتها !!
                              غير أني قد حفظت منها : لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى واديا ثالثا ، ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب .
                              كنا نقرأ سورة كنا نشبهها بإحدى المسبحات فأنسيتها. غير أني حفظت منها: { يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون }. فتكتب شهادة في أعناقكم. فتسألون عنها ييوم القيامة. ))

                              المصدر : صحيح مسلم ، الجزء الثاني ، كتاب الزكاة ، باب لو أن لابن آدم واديين لا بتغى ثالثا.

                              - رواية مؤيدة لها في المضمون : جاء في ‏كشف الخفاء للإمام العجلوني ، باب حرف اللام :2113 - لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى إليهما ثالثا ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب ويتوب الله على من تاب .
                              رواه الشيخان والترمذي وأبو عوانة وغيرهم بألفاظ متقاربة عن أنس مرفوعا واتفقا عليه عن ابن عباس،
                              وفي حديث بعضهم أنه مما كان يقرأ في القرآن ...



                              11-تشير مصادر أهل السنة على أن الخليفة عمر كان يقرأ : (( فاسعوا إلى ذكر الله )) في الآية التاسعة من سورة الجمعة ( فامضوا الى ذكر الله ) حتى في صلاته ، وأنه كان يصر على ذلك ويأمر بمحو (( فاسعوا )) !!

                              وهذا البخاري في صحيحه ج 3 ص 1560 ( باب تفسير سورة الجمعة ) يورد :

                              (( قوله وآخرين منهم لما يلحقوا بهم ، وقرأ عمر : فامضوا إلى ذكر الله )) .

                              رواية أولى : وهي مما رواه البيهقي في سننه ج 3 ص 227 :

                              عن سالم عن أبيه قال : ما سمعت عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقرؤها إلا : (( فامضوا إلى ذكر الله )) ... أنبأ الشافعي ، أنبأ سفيان بن عيينة ، فذكره بنحوه .




                              12-الرواية الرئيسية من : الحاكم في المستدرك ج2 ص 225 :

                              (2942) - حدّثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، أخبرنا العباس بن الوليد بن مزيد، ثنا محمد بن شعيب بن شابور ، ثنا عبد الله بن العلاء بن زبر، عن بسر بن عبيد الله، عن أبي إدريس، عن أبيّ بن كعب رضي الله عنه أنه كان يقرأ:

                              {إِذْ جَعَلَ الّذِينَ كَفروا في قُلوبِهِمُ الْحَمِيَّة حَمِيَّةَ الْجاهِلِيَّةِ ولو حميتم كما حموا لفسد المسجد الحرام فَأَنْزَلَ الله سَكينَتَهُ على رَسولِه} ...

                              فبلغ ذلك عمر فاشتد عليه فبعث إليه وهو يهنأ ناقة له ، فدخل عليه فدعا ناساً من أصحابه فيهم زيد بن ثابت، فقال : من يقرأ منكم سورة الفتح، فقرأ زيد على قراءتنا اليوم فغلط له عمر، فقال له أبيّ : أ أتكلم ؟
                              فقال : تكلم ، فقال : لقد علمت أني كنت أدخل على النبيّ ويقرئني وأنتم بالباب ، فإن أحببت أن أقرئ الناس على ما أقرأني أقرأت وإلا لم أقرئ حرفاً ما حييت قال : بل أقرئ الناس !!!.

                              وعقّب عليه الحاكم بقوله : (( هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه )) .


                              13-(( حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا يعقوب قال حدثنا أبي عن ابن إسحاق قال حدثني عبد الله بن أبي بكر بن عمرو بن حزم عن عمرة بنت عبد الرحمن عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت:

                              لقد أنزلت آية الرجم ورضعات الكبير عشرا فكانت في ورقة تحت سرير في بيتي !!
                              فلما اشتكى رسول الله صلى الله عليه وسلم تشاغلنا بأمره ودخلت دويبة لنا فأكلتها !!! ))

                              المصدر : مسند أحمد ، المجلد السادس : حديث السيدة عائشة رضي الله عنها.


                              و أستميحك عذراً بالنسبة للمداخلة الولى و قد حذفتها

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                              استجابة 1
                              10 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X