أنت أول مرة صير ربع ربع ربع رجال وجاوب
وين نجد كلام المنافق الكذاب شيخك في كلام ال البيت الأطهار؟

تجده في الروايتين التين ذكرهما الأخ محب الغدير
فعدم إبقاء دار لأهل البيت من عقيل ألا يعد خذلانا لأهل البيت و حب للدنيا و زينتها و حبا للترف و ذلته و ضعفه عن مواجهة صنمي قريش الذي تحدثت عنه الرواية الأخرى ألا يدل على جبنه؟!

يرفع من جديد لكي نخزي الهارب المفلس

عيب لا تكذب
الروايتان لا تدل على شيئا مما أفتراه الخنيث على سيدنا عقيل

اف اف اف وصرت تخزيني همين؟!!
لا أسمحلي يا الخبل الهبل أهواية كبير على قشمر مضحكة مثلك هذا الكلام

نعم هي لا تدل على شيء مما أثبته لدى المتبلدين، أنت أصلا ممكن تفهم؟

طبعا لن تجيب عن حكم من يعتقد أن أمير المؤمنين ممكن يبيع دينه، لأنكم أنتم السياسيين الخماينة ممكن تبيعون دينكم من أجل التومان، متى كان يهمكم أمر عصمة أهل البيت عليهم السلام التي لم يكن عقيل معتقدا بها.
استمر بالهروب فهي أفضل طريقة للحفاظ على نصيبك من التومان الإيراني.

أولا حتى لو كنت مصرا على الكذب
فهذا لن يغير من الحقيقة
وأنتم بالذات يا عبيد الشيطان وأتباعه
لو كان لديكم دليل من كلام المعصوم على صدق خنيثكم في عقيل
لما تأخرتم كل هذا الوقت في وضعة
ثانيا هل كلام أخوك الديوث الذي حاول الترقيع هنا بكلام من جيبه الخاص كلاما علينا الرد عليه؟!!
من من علمائنا قال عن عقيل أنه كان يريد من أمير المؤمنين أن يبيع أخرته؟
هل كلام أمير المؤمنين يفسر على هواكم يا منافقين يا أحقر الكذابين ؟

أولا أنا لم أكذب يا بليد الفكر
ثانيا ما قاله الأخ محب الغدير مهم و ينبغي الرد عليه من قبلكم إن كان لكم رد عليه
ثم لماذا لم تجب عن سؤالي إلى متى ستظل تهرب عن الجواب عنه؟
ما حكم من يعتقد أن الإمام علي غير معصوم بل يمكن أن يبيع دينه؟!
لاحظ ما قاله أمير المؤمنين عن عقيل
(( وَاللَّهِ لَأَنْ أَبِيتَ عَلَى حَسَكِ السَّعْدَانِ مُسَهَّداً أَوْ أُجَرَّ فِي الْأَغْلَالِ مُصَفَّداً أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَلْقَى اللَّهَ وَرَسُولَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ظَالِماً لِبَعْضِ الْعِبَادِ وَغَاصِباً لِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْحُطَامِ وَكَيْفَ أَظْلِمُ أَحَداً لِنَفْسٍ يُسْرِعُ إِلَى الْبِلَى قُفُولُهَا وَيَطُولُ فِي الثَّرَى حُلُولُهَا وَاللَّهِ لَقَدْ رَأَيْتُ عَقِيلًا وَقَدْ أَمْلَقَ حَتَّى اسْتَمَاحَنِي مِنْ بُرِّكُمْ صَاعاً وَرَأَيْتُ صِبْيَانَهُ شُعْثَ الشُّعُورِ غُبْرَ الْأَلْوَانِ مِنْ فَقْرِهِمْ كَأَنَّمَا سُوِّدَتْ وُجُوهُهُمْ بِالْعِظْلِمِ وَعَاوَدَنِي مُؤَكِّداً وَكَرَّرَ عَلَيَّ الْقَوْلَ مُرَدِّداً فَأَصْغَيْتُ إِلَيْهِ سَمْعِي فَظَنَّ أَنِّي أَبِيعُهُ دِينِي وَأَتَّبِعُ قِيَادَهُ مُفَارِقاً طَرِيقَتِي فَأَحْمَيْتُ لَهُ حَدِيدَةً ثُمَّ أَدْنَيْتُهَا مِنْ جِسْمِهِ لِيَعْتَبِرَ بِهَا فَضَجَّ ضَجِيجَ ذِي دَنَفٍ مِنْ أَلَمِهَا وَكَادَ أَنْ يَحْتَرِقَ مِنْ مِيسَمِهَا فَقُلْتُ لَهُ ثَكِلَتْكَ الثَّوَاكِلُ يَا عَقِيلُ أَ تَئِنُّ مِنْ حَدِيدَةٍ أَحْمَاهَا إِنْسَانُهَا لِلَعِبِهِ وَتَجُرُّنِي إِلَى نَارٍ سَجَرَهَا جَبَّارُهَا لِغَضَبِهِ أَ تَئِنُّ مِنَ الْأَذَى وَلَا أَئِنُّ مِنْ لَظَى وَأَعْجَبُ مِنْ ذَلِكَ طَارِقٌ طَرَقَنَا بِمَلْفُوفَةٍ فِي وِعَائِهَا وَمَعْجُونَةٍ شَنِئْتُهَا كَأَنَّمَا عُجِنَتْ بِرِيقِ حَيَّةٍ أَوْ قَيْئِهَا فَقُلْتُ أَ صِلَةٌ أَمْ زَكَاةٌ أَمْ صَدَقَةٌ فَذَلِكَ مُحَرَّمٌ عَلَيْنَا أَهْلَ الْبَيْتِ فَقَالَ لَا ذَا وَلَا ذَاكَ وَلَكِنَّهَا هَدِيَّةٌ فَقُلْتُ هَبِلَتْكَ الْهَبُولُ أعَنْ دِينِ اللَّهِ أَتَيْتَنِي لِتَخْدَعَنِي أَ مُخْتَبِطٌ أَنْتَ أَمْ ذُو جِنَّةٍ أَمْ تَهْجُرُ وَاللَّهِ لَوْ أُعْطِيتُ الْأَقَالِيمَ السَّبْعَةَ بِمَا تَحْتَ أَفْلَاكِهَا عَلَى أَنْ أَعْصِيَ اللَّهَ فِي نَمْلَةٍ أَسْلُبُهَا جُلْبَ شَعِيرَةٍ مَا فَعَلْتُهُ وَإِنَّ دُنْيَاكُمْ عِنْدِي لَأَهْوَنُ مِنْ وَرَقَةٍ فِي فَمِ جَرَادَةٍ تَقْضَمُهَا مَا لِعَلِيٍّ وَلِنَعِيمٍ يَفْنَى وَلَذَّةٍ لَا تَبْقَى نَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ سُبَاتِ الْعَقْلِ وَقُبْحِ الزَّلَلِ وَبِهِ نَسْتَعِينُ .))

أنت كذاب عزيزي مع سبق الأصرار
كلامك وكلام بهيمتكم الخنيث لا قيمة له ما لم تجلبوا الدليل من كلام ال البيت الأطهار
اما فهمكم لكلام أمير المؤمنين عليه السلام لا يلزمنا خصوصا أنكم ناس سفله لا أخلاق لديكم
بالمناسبة نفسه من أقتبست كلامه يعترف هنا أن علمائنا يحسنون الظن بعقيل

ما حكم من يعتقد أن الإمام علي غير معصوم بل يمكن أن يبيع دينه؟!

لعنكم الله من عبيد مقدسين للصنم
نترك كلام علماء الشيرازية في عقيل ونترك كلام باقي علمائنا ونصدق فقط بما قالة العتل الخنيث

أسمع يا سافل يا فاقد الأخلاق والأدب مع ال البيت
متى ما جلبت الدليل من كلام علمائنا على أن سيدنا عقيل رضوان الله عليه كان كما تقولون فيه أنتم والعتل الخنيث
تعال هنا وأسئل عن حكمه

اما خناثتكم وسفالاتكم في تقديس كل ما يقوله العتل الخنيث فلعنكم الله على هذا مليون مرة

قال أمير المؤمنين في حديث النورانية (( و جعلنا الله معصومين مطهرين، و فضلنا على كثير من عباده المؤمنين، و نحن نقول الحمدلله الذي هدانا لهذا و ما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله، و حقت كلمة العذاب على الكافرين أعني الجاحدين بكل ما اعطانا الله من الفضل و الإحسان.

لا تتستر. بكلام المعصوم أيها الفاسق الكذاب
طلبنا ليس صعب معقد حتى تبقى تلف وتدور
أعطنا رأي علمائنا في كلام أمير المؤمنين عديه السلام
وليس رأيك أنت الأحمق يا وثني

كل علمائنا يقدسون كلام أمير المؤمنين و لا يردونه.

نعيد للسافل الجبان الأن ما هو الشرح لكلام أمير المؤمنين عليه الصلاة والسلام ؟
من جيد يا سافل كلام علمائنا فقط لا كلامك أنت أو ذلك الفاسق الديوث المتفاخر بأن العفيفات الحرائر في سجون ال خليفة لسن شرفا له

العلماء فهموا من كلام الإمام علي أن العصمة غير ثابتة للأئمة و من قال بها كفر!!
أليس كذلك؟
انتهى الموضوع