إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

تركيب المذهب الشيعي على الشخصيات

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1
    يا عزيزي هذا سند بضاعتك المتهالكه والتي حتى متنها لا يخدمك
    حدثني عمر، قال: حدّثنا علي، قال حدّثنا: أبو الوليد المكّيّ، عن رجل من ولد طلحة، عن ابن عبّاس، قال: خرجت مع عمر في بعض أسفاره، فإنا لنسير ليلة، وقد دنوت منه، إذ ضرب مقدم رحله بسوطه، وقال:
    كذبتم وبيت الله يقتل أحمد ... ولما نطاعن دونه ونناضل
    ونسلمه حتى نصرع حوله ... ونذهل عن أبنائنا والحلائل
    ثم قال، أستغفر الله، ثم سار فلم يتكلم قليلاُ، ثم قال:
    وما حملت من ناقة فوق رحلها ... أبر وأوفىذمة من محمد
    وأكسى لبرد الخال قبل ابتذاله ... وأعطى لرأس السابق المتجرد
    ثم قال: استغفر الله، يا بن عباس، ما منمع عليّاً من الخروج معنا؟ قلت: لا أدري، قال: يا بن عباس، أبوك عمّ رسول الله صلى الله عليه وسلّم، وأنت ابن عمه، فما منع قومكم منكم؟ قلت: لا أدري، قال: لكني أدري؛ يكرهون ولايتكم لهم! قلت: لم، ونحن لهم كالخير؟ قال: اللهمّ غفراً، يكرهون أن تجتمع فيكم النبوّة والخلافة، فيكون بجحاً بجحاً، لعلكم تقولون: إن أبا بكر فعل ذلك، لا والله ولكن أبا بكر أتى أحزم ما حضره، ولو جعلها لكم ما نفعكم مع قربكم، أنشدني لشاعر الشعراء زهير قوله:
    إذا ابتدرت قيس بن عيلان غاية ... من المجد من يسبق إليها يسود
    فأنشدته وطلع الفجر، فقال: اقرأ واقعة، فقرأتها، ثم نزل فصلى، وقرأ بالواقعة.
    هناك ما هو ادهى من ذلك ما رأيك ان مثل هذا في البخاري ومسلم
    عن فلان , عن رجل ، عن واحد من بني فلان ،
    فأذا ردتته بهذا رد ايضا البخاري ومسلم وكتب الصحاح كلها فيها مثل ذلك
    اذا اخينا الرواية ليس فيها من بأس وهي واضحة الدلالة وقد اعترف عمر وازلامه بأنهم اغتصبوا الخلافة من عليا ومن بني هاشم عموما .
    والامامة والعصمة من لوازم ذلك النص والتنصيب الالهي (من كنت مولاه فهاذا عليا مولاه اللهم عاد من عاداه وانصر من نصره ........)
    التعديل الأخير تم بواسطة علي ذو الشوكة; الساعة 16-12-2016, 02:10 PM.

    تعليق


    • #47
      المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1
      ان معتقد الشيعه فى المنصب الالهي الذى يفوق منصب النبوة والرسول لم يكن على زمن الصحابه كما ان معتقد النصارى في عيسي عليه السلام لم يكن على زمن اصحاب عيسي عليه السلام
      وانما بسبب الغلو اصبح النصارى عى هذا المعتقد
      وكذا الشيعه اصبحو على هذا المعتقد بسبب غلوهم فى علي علي الاول والاخر الظاهر والباطن الحاشر الناشر الشافي الكافي
      ليس كل الشيعة مغالين بهذا الشكل واذا صح النقل
      فلابد من تؤيله الى جهة لا تنقض القواعد الاخرى المسلم بها ومنها ان لا يتخذ المسلم ربا والها غير الله رب العالمين
      اذا اخينا لا تصنع من الحبة قبة
      كن منصفا

      تعليق


      • #48
        ماذا تعرف عن صحيح البخارى والروايات التي تكون فى الشواهد وليست فى الصحيح والروايات التي فيها التصريح باسم الراوي

        فعلا امر مضحك ان يحاول ان يجعل سند متهالك صحيح

        تعليق


        • #49
          المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1
          ماذا تعرف عن صحيح البخارى والروايات التي تكون فى الشواهد وليست فى الصحيح والروايات التي فيها التصريح باسم الراوي
          فعلا امر مضحك ان يحاول ان يجعل سند متهالك صحيح
          اعرف انه يدلس ولا ينقل الحقيقة كما وصلت اليه يطمس الاسماء تعمدا خوفا منه على هيبة الصحابة وخاصة ابو بكر وعمر وعثمان
          وما ذكرت انا من الرواية انما هي في التاريخ (الطبري ) فلا تحاول تطبيق ما في الفقه على التاريخ
          حاول ان تكتب في البحث
          الكلمات التي ذكرتها لك وستجد الكثير الكثير
          اوليس هذا تدليسا
          التعديل الأخير تم بواسطة علي ذو الشوكة; الساعة 16-12-2016, 02:17 PM.

          تعليق


          • #50
            بدل ان تتهرب من سندك المتهالك والمتن الذى لا علاقة له بالموضوع اذهب وابحث عن روايه تسعفك في الرد

            يعني مثلا نحن نحل اشكال الروايه المبهمه بحديث اخر فيه تصريح بالاسم حتى نقبل الروايه ونصححها

            ولكنك انت هنا لا تاتي بروايه تنقذ هذا السند المتهالك

            تعليق


            • #51
              المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1
              بدل ان تتهرب من سندك المتهالك والمتن الذى لا علاقة له بالموضوع اذهب وابحث عن روايه تسعفك في الرد
              يعني مثلا نحن نحل اشكال الروايه المبهمه بحديث اخر فيه تصريح بالاسم حتى نقبل الروايه ونصححها
              ولكنك انت هنا لا تاتي بروايه تنقذ هذا السند المتهالك
              السند شمعة تعلقون عليه اخطاء الصحابة وهذا ليس فيه شيء ولا متهالك ولا شيء كما تدعي
              هذا تاريخ حبيبي
              انظر الى اعترافه الصريح
              الكامل في التاريخ (2/ 439)
              قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: بَيْنَمَا عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ وَأَصْحَابُهُ يَتَذَاكَرُونَ الشِّعْرَ فَقَالَ بَعْضُهُمْ: فُلَانٌ أَشْعَرُ، وَقَالَ بَعْضُهُمْ: بَلْ فُلَانٌ أَشْعَرُ، قَالَ: فَأَقْبَلْتُ فَقَالَ عُمَرُ: قَدْ جَاءَكُمْ أَعْلَمُ النَّاسِ بِهَا، مَنْ أَشْعَرُ الشُّعَرَاءِ؟ قَالَ: قُلْتُ: زُهَيْرُ بْنُ أَبِي سُلْمَى. فَقَالَ: هَلُمَّ مِنْ شِعْرِهِ مَا نَسْتَدِلُّ بِهِ عَلَى مَا ذَكَرْتَ. فَقُلْتُ: امْتَدَحَ قَوْمًا مِنْ غَطَفَانَ فَقَالَ:
              لَوْ كَانَ يَقْعُدُ فَوْقَ الشَّمْسِ مِنْ كَرَمٍ ... قَوْمٌ لِأَوَّلِهِمْ يَوْمًا إِذَا قَعَدُوا
              قَوْمٌ أَبُوهُمْ سِنَانٌ حِينَ تَنْسُبُهُمْ
              طَابُوا وَطَابَ مِنَ الْأَوْلَادِ مَا وَلَدُوا ... جِنٌّ إِذَا فَزِعُوا إِنْسٌ إِذَا أَمِنُوا
              مُمَرَّدُونَ بَهَالِيلُ إِذَا جَهِدُوا ... مُحَسَّدُونَ عَلَى مَا كَانَ مِنْ نِعَمٍ
              لَا يَنْزِعُ اللَّهُ مِنْهُمْ مَا لَهُ حُسِدُوا
              فَقَالَ عُمَرُ: أَحْسَنَ وَاللَّهِ، وَمَا أَعْلَمُ أَحَدًا أَوْلَى بِهَذَا الشِّعْرِ مِنْ هَذَا الْحَيِّ مِنْ بَنِي هَاشِمٍ ; لِفَضْلِ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَقَرَابَتِهِمْ مِنْهُ. فَقُلْتُ: وُفِّقْتَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَلَمْ تَزَلْ مُوَفَّقًا! فَقَالَ يَا ابْنَ عَبَّاسٍ، أَتَدْرِي مَا مَنَعَ قَوْمَكُمْ مِنْهُمْ بَعْدَ مُحَمَّدٍ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -؟ فَكَرِهْتُ أَنْ أُجِيبَهُ فَقُلْتُ: إِنْ لَمْ أَكُنْ أَدْرِي فَإِنَّ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ يُدْرِينِي! فَقَالَ عُمَرُ: كَرِهُوا أَنْ يَجْمَعُوا لَكُمُ النُّبُوَّةَ وَالْخِلَافَةَ، فَتَبَجَّحُوا عَلَى قَوْمِكُمْ بَجَحًا بَجَحًا، فَاخْتَارَتْ قُرَيْشٌ لِأَنْفُسِهَا فَأَصَابَتْ وَوُفِّقَتْ. فَقُلْتُ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ، إِنْ تَأْذَنْ لِي فِي الْكَلَامِ وَتُمِطْ عَنِّي الْغَضَبَ تَكَلَّمْتُ. قَالَ: تَكَلَّمْ. قُلْتُ: أَمَّا قَوْلُكَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ: اخْتَارَتْ قُرَيْشٌ لِأَنْفُسِهَا فَأَصَابْتَ وَوَفِّقْتَ، فَلَوْ أَنَّ قُرَيْشًا اخْتَارَتْ لِأَنْفُسِهَا حِينَ اخْتَارَ اللَّهُ لَهَا لَكَانَ الصَّوَابُ بِيَدِهَا غَيْرَ مَرْدُودٍ وَلَا مَحْسُودٍ. وَأَمَّا قَوْلُكَ: إِنَّهُمْ أَبَوْا أَنْ تَكُونَ لَنَا النُّبُوَّةُ وَالْخِلَافَةُ، فَإِنَّ اللَّهَ - عَزَّ وَجَلَّ - وَصَفَ قَوْمًا بِالْكَرَاهَةِ فَقَالَ: {ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ} [محمد: 9] . فَقَالَ عُمَرُ: هَيْهَاتَ وَاللَّهِ يَا ابْنَ عَبَّاسٍ، قَدْ كَانَتْ تَبْلُغُنِي عَنْكَ أَشْيَاءُ كُنْتُ أَكْرَهُ أَنْ أُقِرَّكَ عَلَيْهَا فَتُزِيلَ مَنْزِلَتَكَ مِنِّي. فَقُلْتُ: مَا هِيَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ؟ فَإِنْ كَانَتْ حَقًّا فَمَا يَنْبَغِي أَنْ تُزِيلَ مَنْزِلَتِي مِنْكَ، وَإِنْ كَانَتْ بَاطِلًا فَمِثْلِي أَمَاطَ الْبَاطِلَ عَنْ نَفْسِهِ. فَقَالَ عُمَرُ: بَلَغَنِي أَنَّكَ تَقُولُ: إِنَّمَا صَرَفُوهَا عَنْكَ حَسَدًا وَبَغْيًا وَظُلْمًا. فَقُلْتُ: أَمَّا قَوْلُكَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ: ظُلْمًا، فَقَدْ تَبَيَّنَ لِلْجَاهِلِ وَالْحَلِيمِ، وَأَمَّا قَوْلُكَ: حَسَدًا، فَإِنَّ آدَمَ حُسِدَ وَنَحْنُ وَلَدُهُ الْمُحَسَّدُونَ. فَقَالَ عُمَرُ: هَيْهَاتَ هَيْهَاتَ! أَبَتْ وَاللَّهِ قُلُوبُكُمْ يَا بَنِي هَاشِمٍ إِلَّا حَسَدًا لَا يَزُولُ. فَقُلْتُ: مَهْلًا يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ، لَا تَصِفْ قُلُوبَ قَوْمٍ أَذْهَبَ اللَّهُ عَنْهُمُ الرِّجْسَ وَطَهَّرَهُمْ تَطْهِيرًا بِالْحَسَدِ وَالْغِشِّ، فَإِنَّ قَلْبَ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مِنْ قُلُوبِ بَنِي هَاشِمٍ. فَقَالَ عُمَرُ: إِلَيْكَ عَنِّي
              يَا ابْنَ عَبَّاسٍ. فَقُلْتُ: أَفْعَلُ. فَلَمَّا ذَهَبْتُ لِأَقُومَ اسْتَحْيَا مِنِّي فَقَالَ: يَا ابْنَ عَبَّاسٍ، مَكَانَكَ! فَوَاللَّهِ إِنِّي لَرَاعٍ لِحَقِّكَ مُحِبٌّ لِمَا سَرَّكَ. فَقُلْتُ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ، إِنْ لِي عَلَيْكَ حَقًّا وَعَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ، فَمَنْ حَفِظَهُ فَحَظَّهُ أَصَابَ، وَمَنْ أَضَاعَهُ فَحَظَّهُ أَخْطَأَ. ثُمَّ قَامَ فَمَضَى.

              تعليق


              • #52
                المشاركة الأصلية بواسطة علي ذو الشوكة
                السند شمعة تعلقون عليه اخطاء الصحابة وهذا ليس فيه شيء ولا متهالك ولا شيء كما تدعي
                هذا تاريخ حبيبي
                انظر الى اعترافه الصريح
                الكامل في التاريخ (2/ 439)
                قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: بَيْنَمَا عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ وَأَصْحَابُهُ يَتَذَاكَرُونَ الشِّعْرَ فَقَالَ بَعْضُهُمْ: فُلَانٌ أَشْعَرُ، وَقَالَ بَعْضُهُمْ: بَلْ فُلَانٌ أَشْعَرُ، قَالَ: فَأَقْبَلْتُ فَقَالَ عُمَرُ: قَدْ جَاءَكُمْ أَعْلَمُ النَّاسِ بِهَا، مَنْ أَشْعَرُ الشُّعَرَاءِ؟ قَالَ: قُلْتُ: زُهَيْرُ بْنُ أَبِي سُلْمَى. فَقَالَ: هَلُمَّ مِنْ شِعْرِهِ مَا نَسْتَدِلُّ بِهِ عَلَى مَا ذَكَرْتَ. فَقُلْتُ: امْتَدَحَ قَوْمًا مِنْ غَطَفَانَ فَقَالَ:
                لَوْ كَانَ يَقْعُدُ فَوْقَ الشَّمْسِ مِنْ كَرَمٍ ... قَوْمٌ لِأَوَّلِهِمْ يَوْمًا إِذَا قَعَدُوا
                قَوْمٌ أَبُوهُمْ سِنَانٌ حِينَ تَنْسُبُهُمْ
                طَابُوا وَطَابَ مِنَ الْأَوْلَادِ مَا وَلَدُوا ... جِنٌّ إِذَا فَزِعُوا إِنْسٌ إِذَا أَمِنُوا
                مُمَرَّدُونَ بَهَالِيلُ إِذَا جَهِدُوا ... مُحَسَّدُونَ عَلَى مَا كَانَ مِنْ نِعَمٍ
                لَا يَنْزِعُ اللَّهُ مِنْهُمْ مَا لَهُ حُسِدُوا
                فَقَالَ عُمَرُ: أَحْسَنَ وَاللَّهِ، وَمَا أَعْلَمُ أَحَدًا أَوْلَى بِهَذَا الشِّعْرِ مِنْ هَذَا الْحَيِّ مِنْ بَنِي هَاشِمٍ ; لِفَضْلِ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَقَرَابَتِهِمْ مِنْهُ. فَقُلْتُ: وُفِّقْتَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَلَمْ تَزَلْ مُوَفَّقًا! فَقَالَ يَا ابْنَ عَبَّاسٍ، أَتَدْرِي مَا مَنَعَ قَوْمَكُمْ مِنْهُمْ بَعْدَ مُحَمَّدٍ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -؟ فَكَرِهْتُ أَنْ أُجِيبَهُ فَقُلْتُ: إِنْ لَمْ أَكُنْ أَدْرِي فَإِنَّ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ يُدْرِينِي! فَقَالَ عُمَرُ: كَرِهُوا أَنْ يَجْمَعُوا لَكُمُ النُّبُوَّةَ وَالْخِلَافَةَ، فَتَبَجَّحُوا عَلَى قَوْمِكُمْ بَجَحًا بَجَحًا، فَاخْتَارَتْ قُرَيْشٌ لِأَنْفُسِهَا فَأَصَابَتْ وَوُفِّقَتْ. فَقُلْتُ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ، إِنْ تَأْذَنْ لِي فِي الْكَلَامِ وَتُمِطْ عَنِّي الْغَضَبَ تَكَلَّمْتُ. قَالَ: تَكَلَّمْ. قُلْتُ: أَمَّا قَوْلُكَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ: اخْتَارَتْ قُرَيْشٌ لِأَنْفُسِهَا فَأَصَابْتَ وَوَفِّقْتَ، فَلَوْ أَنَّ قُرَيْشًا اخْتَارَتْ لِأَنْفُسِهَا حِينَ اخْتَارَ اللَّهُ لَهَا لَكَانَ الصَّوَابُ بِيَدِهَا غَيْرَ مَرْدُودٍ وَلَا مَحْسُودٍ. وَأَمَّا قَوْلُكَ: إِنَّهُمْ أَبَوْا أَنْ تَكُونَ لَنَا النُّبُوَّةُ وَالْخِلَافَةُ، فَإِنَّ اللَّهَ - عَزَّ وَجَلَّ - وَصَفَ قَوْمًا بِالْكَرَاهَةِ فَقَالَ: {ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ} [محمد: 9] . فَقَالَ عُمَرُ: هَيْهَاتَ وَاللَّهِ يَا ابْنَ عَبَّاسٍ، قَدْ كَانَتْ تَبْلُغُنِي عَنْكَ أَشْيَاءُ كُنْتُ أَكْرَهُ أَنْ أُقِرَّكَ عَلَيْهَا فَتُزِيلَ مَنْزِلَتَكَ مِنِّي. فَقُلْتُ: مَا هِيَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ؟ فَإِنْ كَانَتْ حَقًّا فَمَا يَنْبَغِي أَنْ تُزِيلَ مَنْزِلَتِي مِنْكَ، وَإِنْ كَانَتْ بَاطِلًا فَمِثْلِي أَمَاطَ الْبَاطِلَ عَنْ نَفْسِهِ. فَقَالَ عُمَرُ: بَلَغَنِي أَنَّكَ تَقُولُ: إِنَّمَا صَرَفُوهَا عَنْكَ حَسَدًا وَبَغْيًا وَظُلْمًا. فَقُلْتُ: أَمَّا قَوْلُكَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ: ظُلْمًا، فَقَدْ تَبَيَّنَ لِلْجَاهِلِ وَالْحَلِيمِ، وَأَمَّا قَوْلُكَ: حَسَدًا، فَإِنَّ آدَمَ حُسِدَ وَنَحْنُ وَلَدُهُ الْمُحَسَّدُونَ. فَقَالَ عُمَرُ: هَيْهَاتَ هَيْهَاتَ! أَبَتْ وَاللَّهِ قُلُوبُكُمْ يَا بَنِي هَاشِمٍ إِلَّا حَسَدًا لَا يَزُولُ. فَقُلْتُ: مَهْلًا يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ، لَا تَصِفْ قُلُوبَ قَوْمٍ أَذْهَبَ اللَّهُ عَنْهُمُ الرِّجْسَ وَطَهَّرَهُمْ تَطْهِيرًا بِالْحَسَدِ وَالْغِشِّ، فَإِنَّ قَلْبَ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مِنْ قُلُوبِ بَنِي هَاشِمٍ. فَقَالَ عُمَرُ: إِلَيْكَ عَنِّي
                يَا ابْنَ عَبَّاسٍ. فَقُلْتُ: أَفْعَلُ. فَلَمَّا ذَهَبْتُ لِأَقُومَ اسْتَحْيَا مِنِّي فَقَالَ: يَا ابْنَ عَبَّاسٍ، مَكَانَكَ! فَوَاللَّهِ إِنِّي لَرَاعٍ لِحَقِّكَ مُحِبٌّ لِمَا سَرَّكَ. فَقُلْتُ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ، إِنْ لِي عَلَيْكَ حَقًّا وَعَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ، فَمَنْ حَفِظَهُ فَحَظَّهُ أَصَابَ، وَمَنْ أَضَاعَهُ فَحَظَّهُ أَخْطَأَ. ثُمَّ قَامَ فَمَضَى.

                لا حظوا يقول هذا تاريخ ياحبيبي يعني لا يمكن التشكيك به

                مع انهم يقبل التشكيك بالقران الذى له سند هههههههههه

                يميل حيث ما مال العوى وليس الدليل

                نقل الكلام ولكنه قص السند

                ونحن نضع لكم السند الذى قصه فى النقل حتى تعرف لماذا يقص السند

                حدّثني ابن حميد، قال: حدّثنا سلمة، عن محمد بن إسحاق. عن رجل، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال بينما عمر بن الخطاب رضي الله عنه وبعض أصحابه يتذاكرون الشعر،

                تعليق


                • #53
                  التاريخ لا يمكن التشكيك به او مطالبة السند الذى يشك فى التاريخ هذا جاهل لكن القران قابل للشك فيه

                  فعلا يميلون حيث مال الهوى وليس حيث الدليل

                  تعليق


                  • #54
                    المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1
                    التاريخ لا يمكن التشكيك به او مطالبة السند الذى يشك فى التاريخ هذا جاهل لكن القران قابل للشك فيه
                    فعلا يميلون حيث مال الهوى وليس حيث الدليل
                    لم اقص السند فهي في الكامل في التاريخ كما نقلتها لك وراجعها
                    التاريخ معلومات
                    والدين فقه وعمل و مسؤلية وانما وضع التشديد في العلم الجرح والتعديل من اجل الدين هذا من ناحية
                    ثم من ناحية اخرى انت لم تبين وجه التهالك في الرواية وهي من كتبك وربما لو اجدنا البحث لوجدنا الكثير فهل ستأتي في كل مرة لتضرب السند علما انه لا توجد رواية واحدة ابدا لا يمكن ضرب
                    فكل علماء هذا الشاأن مختلفين فيما بينهم حيث لا تجد (حد تعبير الذهبي ) لا تج اثنين من علماء هذا الشأن اتفقوا على توثيق ثقة او تضعيف ضعيف ) فهم مختلفين حتى بالنسبة للعالم منهم تجده يختلف في تصريحاته حول رجل واحد مرة يضعفه واخرى يحسنه وويوثقه
                    اذا انتم هم اصحاب الهوى وتميلون معه حيث ما تميل اهوائكم وترمون به غيركم .فتفطن لذلك يا غافل
                    ومثل ما نتكلم عنه خير دليل انت قلت متهالك بلا دليل لأن المحتوى لا يلائم هواك هذه هي الحقيقة اخينا
                    واذا كانت تضربه من حيث وجدت فيه (عن رجل ) فهذا موجود في البخاري ومسلم ايضا فلم الاصرار على الخطأ وهو منكم واليكم
                    التعديل الأخير تم بواسطة علي ذو الشوكة; الساعة 17-12-2016, 03:28 PM.

                    تعليق


                    • #55
                      المشاركة الأصلية بواسطة علي ذو الشوكة
                      لم اقص السند فهي في الكامل في التاريخ كما نقلتها لك وراجعها
                      التاريخ معلومات
                      والدين فقه وعمل و مسؤلية وانما وضع التشديد في العلم الجرح والتعديل من اجل الدين هذا من ناحية
                      ثم من ناحية اخرى انت لم تبين وجه التهالك في الرواية وهي من كتبك وربما لو اجدنا البحث لوجدنا الكثير فهل ستأتي في كل مرة لتضرب السند علما انه لا توجد رواية واحدة ابدا لا يمكن ضرب
                      فكل علماء هذا الشاأن مختلفين فيما بينهم حيث لا تجد (حد تعبير الذهبي ) لا تج اثنين من علماء هذا الشأن اتفقوا على توثيق ثقة او تضعيف ضعيف ) فهم مختلفين حتى بالنسبة للعالم منهم تجده يختلف في تصريحاته حول رجل واحد مرة يضعفه واخرى يحسنه وويوثقه
                      اذا انتم هم اصحاب الهوى وتميلون معه حيث ما تميل اهوائكم وترمون به غيركم .فتفطن لذلك يا غافل
                      ومثل ما نتكلم عنه خير دليل انت قلت متهالك بلا دليل لأن المحتوى لا يلائم هواك هذه هي الحقيقة اخينا
                      واذا كانت تضربه من حيث وجدت فيه (عن رجل ) فهذا موجود في البخاري ومسلم ايضا فلم الاصرار على الخطأ وهو منكم واليكم
                      انت الان تريد ان تصنع دينك بهذه الروايه المتهالكه سندا التي تحضرها


                      سند الرواية

                      حدّثني ابن حميد، قال: حدّثنا سلمة، عن محمد بن إسحاق. عن رجل، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال بينما عمر بن الخطاب رضي الله عنه وبعض أصحابه يتذاكرون الشعر،

                      تعليق


                      • #56
                        المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1
                        انت الان تريد ان تصنع دينك بهذه الروايه المتهالكه سندا التي تحضرها


                        سند الرواية

                        حدّثني ابن حميد، قال: حدّثنا سلمة، عن محمد بن إسحاق. عن رجل، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال بينما عمر بن الخطاب رضي الله عنه وبعض أصحابه يتذاكرون الشعر،
                        كفاك مكابرة وتكرار ما قلته انت في كل مرة
                        قلنا لك مثله موجود في صحاحكم فعلى من تشكل على البخاري ومسلم بل كل صحاحكم
                        الراوية واضحة والاعتراف صارخ من عمر وهذا مطلبكم

                        تعليق


                        • #57
                          المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1
                          ماذا تعرف عن صحيح البخارى والروايات التي تكون فى الشواهد وليست فى الصحيح والروايات التي فيها التصريح باسم الراوي
                          فعلا امر مضحك ان يحاول ان يجعل سند متهالك صحيح

                          هل انت متأكد ان البخاري أورد هذه في الشواهد
                          ام تريد ان تجيب وتعلق على كلام الخ علي ذو الشوكة

                          ممكن تقول لأي حديث أورد البخاري هذا الحديث في الشواهد كما تزعم
                          ((7083 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ حَدَّثَنَا حَمَّادٌ عَنْ رَجُلٍ لَمْ يُسَمِّهِ عَنِ الْحَسَنِ قَالَ خَرَجْتُ بِسِلاَحِى لَيَالِىَ الْفِتْنَةِ فَاسْتَقْبَلَنِى أَبُو بَكْرَةَ فَقَالَ أَيْنَ تُرِيدُ قُلْتُ أُرِيدُ نُصْرَةَ ابْنِ عَمِّ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - . قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - « إِذَا تَوَاجَهَ الْمُسْلِمَانِ بِسَيْفَيْهِمَا فَكِلاَهُمَا مِنْ أَهْلِ النَّارِ » . قِيلَ فَهَذَا الْقَاتِلُ ، فَمَا بَالُ الْمَقْتُولِ قَالَ « إِنَّهُ أَرَادَ قَتْلَ صَاحِبِهِ )) في باب اذا التقى المسلمان بسيفهما
                          هنا ابوبكرة يريد النهي عن نصرة ابن عم الرسول صلى الله عليه وعلى اله فلأي حديث أورده شاهد ؟

                          تعليق


                          • #58
                            المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1
                            ساضع لكم الروايه كامله بسندها المتهالك وومتنها الركيك
                            ولكن بعيدا عن السند فالروايه ليس لها علاقة بالموضوع
                            المتن يدور حول مساندة القبيله لبني هاشم ولا تتحدث عن خلافة الاهيه لعلي او عصمه مزعومه له بل تتحدث حتى عن ابن عباس انه من اهل البيت ولذلك قال له (( فما منع قومكم منكم )) ويقول ابن عباس لا ادري فيقول له (( يكرهون ولايتكم )) اذا هنا يتحدث عن بني هاشم وعن اهل البيت الذيى فيهم ابن عباس وعولايتهم فى نصرتهم ومساندتهم ولا يتحدث لا عن عصمه ولا عن خلافه الاهيه
                            فا ياعزيزي ركز فى المتن جيدا قبل الاستشهاد بها
                            هل اضع لك سند الروايه او لا يحتاج لان الاستدلال بمتنها ليس له علاقه بما يطرح من اشكال
                            اذا اردت وضعن لك السند المتهالك مع انه حتى لو صح سندها الكتهالك فانها لاتخدمه

                            الكلام عن الأمام علي (ونحن لا نتهم عمر بانه لا يحسن العربية ، بل نعتقد انك لا تفهم ، فابن العباس بن عم الامام علي فولايته سماها عمر ولايتكم (وقد نصّ الرسول صلى الله عليه وعلى اله في خم على ولاية علي )
                            كلام عمر واضح ان قريش لا تريد ان تجمع النبوة والخلافة في بيت النبي صلى الله عليه وعلى اله
                            حتى لو جعلها الله او رسوله
                            وقد تامروا اهل العقد وهم الأمراء ، كما يقول ابي بن كعب قالها في خلافة عمر
                            وقال ابي ين كعب وقد ضلوا واضلوا وهلكوا واهلكوا الا لا اسى عليهم وانما اسى على من ضلوا
                            وفي كتب الشيعة في ارشاد القلوب .بحار الانوار

                            قال حذيفة: حدّثتني أسماء بنت عميس الخثعيمة امرأة أبي بكر: إنّ القوم اجتمعوا في منزل أبي بكر فتآمروا في ذلك، وأسماء تسمعهم وتسمع جميع ما يدبّرونه في ذلك حتّى اجتمع رأيهم على ذلك، فأمروا سعيد بن العاص الأموي فكتب هو الصحيفة باتفاق منهم.

                            وأهمّ ما فيها: هذا ما اتّفق عليه الملأ من أصحاب محمّد (صلى الله عليه وآله وسلم) من المهاجرين والأنصار بعد أن أجهدوا في رأيهم، وتشاوروا في أمرهم نظراً منهم إلى الإسلام وأهله، ليقتدي بهم من يأتي بعدهم.

                            إنّ الله لمّا أكمل دينه قبض النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) إليه من غير أن يستخلف أحداً وجعل الاختيار إلى المسلمين يختارون لأنفسهم من وثقوا برأيه ونصحه لهم، والذي يجب على المسلمين عند مضيّ خليفة من الخلفاء أن يجتمع ذوو الرأي والصلاح فيتشاوروا في أُمورهم، فمن رأوه مستحقّاً للخلافة ولّوه أُمورهم.

                            فإن ادّعى مدّع أنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) استخلف رجلاً بعينه نصبه للناس ونصّ عليه باسمه فقد أبطل في قوله وأتى بخلاف ما يعرفه أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم).

                            ولا يكون قربى النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) سبب استحقاق الخلافة والإمامة لأنّ الله يقول: ( إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللّهِ أَتْقاكُمْ ).

                            فمن كره ما ذُكر وفارق جماعة المسلمين فاقتلوه كائناً من كان!!..

                            ثمّ دُفعت الصحيفة إلى أبي عبيدة بن الجراح ليوجّه بها إلى مكّة(3).

                            ثمّ انصرفوا.. وصلّى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بالناس صلاة الفجر، ثمّ جلس في مجلسه يذكر الله تعالى حتىّ طلعت الشمس، فالتفت إلى أبي عبيدة بن الجرّاح فقال له: " بخ بخ من مثلك وقد أصبحت أمين هذه الأُمّة! " ثمّ تلا: ( فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هذا مِنْ عِنْدِ اللّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَهُمْ مِمّا يَكْسِبُونَ ) لقد أشبه هؤلاء رجال في هذه الأُمة ( يَسْتَخْفُونَ مِنَ النّاسِ وَلا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ ما لا يَرْضى مِنَ الْقَوْلِ وَكانَ اللّهُ بِما يَعْمَلُونَ مُحِيطاً )

                            تعليق


                            • #59
                              صحيح البخاري ، في باب اذا التقى المسلمان بسيفهما
                              7083 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ حَدَّثَنَا حَمَّادٌ عَنْ رَجُلٍ لَمْ يُسَمِّهِ عَنِ الْحَسَنِ قَالَ خَرَجْتُ بِسِلاَحِى لَيَالِىَ الْفِتْنَةِ فَاسْتَقْبَلَنِى أَبُو بَكْرَةَ فَقَالَ أَيْنَ تُرِيدُ قُلْتُ أُرِيدُ نُصْرَةَ ابْنِ عَمِّ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - . قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - « إِذَا تَوَاجَهَ الْمُسْلِمَانِ بِسَيْفَيْهِمَا فَكِلاَهُمَا مِنْ أَهْلِ النَّارِ » . قِيلَ فَهَذَا الْقَاتِلُ ، فَمَا بَالُ الْمَقْتُولِ قَالَ « إِنَّهُ أَرَادَ قَتْلَ صَاحِبِهِ ))
                              هنا ابوبكرة يريد النهي عن نصرة ابن عم الرسول صلى الله عليه وعلى اله وفي السند مجهول رجل لم يسمه ولا يوجد طريق اخر للحديث حتى يورد البخاري هذا شاهد

                              تعليق


                              • #60
                                قلنا لك ان مثل هذا التدليس موجود في اصح كتبكم انظر هذا :
                                موطأ مالك ت الأعظمي (6/ 119)
                                زيد بن أسلم عن رجل من بني ضمرة عن أبيه أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سئل عن العقيقة فقال: لا أحب العقوق
                                موطأ مالك ت الأعظمي (6/ 119)
                                سهل بن أبي حثمة
                                أنه أخبره رجال من كبراء قومه أن عبد الله بن سهل ومحيصة
                                موطأ مالك ت الأعظمي (6/ 119)
                                طاوس عن رجل أدرك النبي
                                موطأ مالك ت الأعظمي (6/ 121)
                                أبو صالح السمان
                                عن بعض أصحاب النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، لعله أبو هريرة
                                صحيح البخاري (2/ 171)
                                وَعَنْ أَيُّوبَ، عَنْ رَجُلٍ، عَنْ أَنَسٍ [ص:172] رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: ثُمَّ «بَاتَ حَتَّى أَصْبَحَ، فَصَلَّى الصُّبْحَ، ثُمَّ رَكِبَ رَاحِلَتَهُ حَتَّى إِذَا اسْتَوَتْ بِهِ البَيْدَاءَ أَهَلَّ بِعُمْرَةٍ وَحَجَّةٍ»
                                صحيح البخاري (3/ 157)
                                قَالَ البُخَارِيُّ: «الكَلاَمُ الأَخِيرُ قِصَّةُ فَاطِمَةَ»، يُذْكَرُ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ رَجُلٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، وَقَالَ أَبُو مَرْوَانَ عَنْ هِشَامٍ، عَنْ عُرْوَةَ: كَانَ النَّاسُ يَتَحَرَّوْنَ بِهَدَايَاهُمْ يَوْمَ عَائِشَةَ، وَعَنْ هِشَامٍ، عَنْ رَجُلٍ مِنْ قُرَيْشٍ، وَرَجُلٍ مِنَ المَوَالِي، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ مُحَمَّدِ بْ
                                صحيح البخاري (7/ 92)
                                5502 - حَدَّثَنَا مُوسَى، حَدَّثَنَا جُوَيْرِيَةُ، عَنْ نَافِعٍ، عَنْ رَجُلٍ، مِنْ بَنِي سَلِمَةَ أَخْبَرَ عَبْدَ اللَّهِ: أَنَّ جَارِيَةً لِكَعْبِ بْنِ مَالِكٍ تَرْعَى غَنَمًا لَهُ بِالْجُبَيْلِ الَّذِي بِالسُّوقِ، وَهُوَ بِسَلْعٍ، فَأُصِيبَتْ شَاةٌ، فَكَسَرَتْ حَجَرًا فَذَبَحَتْهَا بِهِ، «فَذَكَرُوا لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَمَرَهُمْ بِأَكْلِهَا»
                                صحيح البخاري (7/ 162)
                                5908 - حَدَّثَنِي عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنَا مُعَاذُ بْنُ هَانِئٍ، حَدَّثَنَا هَمَّامٌ، حَدَّثَنَا قَتَادَةُ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، أَوْ عَنْ رَجُلٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: «كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ضَخْمَ القَدَمَيْنِ، حَسَنَ الوَجْهِ، لَمْ أَرَ بَعْدَهُ مِثْلَهُ»
                                صحيح مسلم (3/ 1295)
                                7 - (1670) حَدَّثَنِي أَبُو الطَّاهِرِ، وَحَرْمَلَةُ بْنُ يَحْيَى، قَالَ أَبُو الطَّاهِرِ: حَدَّثَنَا، وقَالَ حَرْمَلَةُ: أَخْبَرَنَا ابْنُ وَهْبٍ، أَخْبَرَنِي يُونُسُ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، أَخْبَرَنِي أَبُو سَلَمَةَ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، وَسُلَيْمَانُ بْنُ يَسَارٍ، مَوْلَى مَيْمُونَةَ، زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، عَنْ رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ الْأَنْصَارِ، «أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَقَرَّ الْقَسَامَةَ عَلَى مَا كَانَتْ عَلَيْهِ فِي الْجَاهِلِيَّةِ»،
                                __________
                                سنن ابن ماجه (1/ 458)
                                وَحَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الصَّبَّاحِ قَالَ: حَدَّثَنَا عَفَّانُ قَالَ: حَدَّثَنَا حَمَّادٌ قَالَ: أَنْبَأَنَا حُمَيْدٌ، عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ رَجُلٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ،
                                سنن ابن ماجه (2/ 782)
                                2333 - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ قَالَ: حَدَّثَنَا شَرِيكُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ قَيْسِ بْنِ وَهْبٍ، عَنْ رَجُلٍ مِنْ بَنِي سُوَاءَةَ، قَالَ: قُلْتُ لِعَائِشَةَ: أَخْبِرِينِي عَنْ خُلُقِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَتْ: " أَوَمَا تَقْرَأُ الْقُرْآنَ {وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ} [القلم: 4] ؟ قَالَتْ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَعَ أَصْحَابِهِ، فَصَنَعْتُ لَهُ طَعَامًا، وَصَنَعَتْ لَهُ حَفْصَةُ طَعَامًا، قَالَتْ: فَسَبَقَتْنِي حَفْصَةُ، فَقُلْتُ لِلْجَارِيَةِ: انْطَلِقِي فَأَكْفِئِي قَصْعَتَهَا، فَلَحِقَتْهَا، وَقَدْ هَمَّتْ أَنْ تَضَعَ بَيْنَ يَدَيْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَأَكْفَأَتْهَا فَانْكَسَرَتِ الْقَصْعَةُ، وَانْتَشَرَ الطَّعَامُ، قَالَتْ: فَجَمَعَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَا فِيهَا مِنَ الطَّعَامِ عَلَى النِّطَعِ، فَأَكَلُوا، ثُمَّ بَعَثَ بِقَصْعَتِي، فَدَفَعَهَا إِلَى حَفْصَةَ، فَقَالَ: «خُذُوا ظَرْفًا مَكَانَ ظَرْفِكُمْ، وَكُلُوا مَا فِيهَا» ، قَالَتْ: فَمَا رَأَيْتُ ذَلِكَ فِي وَجْهِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

                                سنن ابن ماجه (2/ 793)
                                2371 - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ قَالَ: حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ قَالَ: أَنْبَأَنَا جُوَيْرِيَةُ بْنُ أَسْمَاءَ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَزِيدَ، مَوْلَى الْمُنْبَعِثِ، عَنْ رَجُلٍ مِنْ أَهْلِ مِصْرَ، عَنْ سُرَّقٍ، «أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَجَازَ شَهَادَةَ الرَّجُلِ، وَيَمِينَ الطَّالِبِ»
                                صحيح البخاري (9/ 18)
                                - حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ، عَنْ حُصَيْنٍ، عَنْ فُلَانٍ، قَالَ: تَنَازَعَ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ، وَحِبَّانُ بْنُ عَطِيَّةَ،
                                ___

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X