علي ابن إبراهيم القمي داعر خنزير و نظام العلماء داعر خنزير و خامنئي هو الشريف عندكم
لأنه ألصق شرف المتبرجة في حرب الجمل بعرض رسول الله المطهر من الرجس صحيح؟
أقتبس كلامي لنرى أين قلت مالونته بالأحمر
فعلا أنكم أبناء حرام وما أهون هذه الكلمة عندكم
أقتبس كلامي لنرى أين قلت مالونته بالأحمر
فعلا أنكم أبناء حرام وما أهون هذه الكلمة عندكم
لم أعنيك أنت بالتحديد بل عموم الخماينة.
قال أخوك قاسم كرم متحدثا عن من يطعن في عرض عائشة التي لا يمثل عرضها رسول الله في المشاركة ذات الرقم 129 من موضوع( لقيط الايزابيث يبتكر مقدسات جديدة)
بل هو داعر
لا
وبل انه بن زنا فمن يرمي عرض خير البشر وسيد الانبياء بالزنا
لايشكن للحظة انه من نطفة نجسة وحرام
ومن يشك فعليه بفحص الــ DNA
ومن ينسب له صفة العديمي غيرة وغيرها من مما تُشل الالسنة ان تتجرأ بنطقها
ايتها الخنازير النجسة
فهو بكل تأكيد بن مليون دعر وزنا
قال يبني مسجد قال ههههههههههه
بالامس كان من عائلة بالكاد تُشبع بطنها
واليوم الاحول الخنزير صار يشتري اراضي ويحتل مدن .. ياعيني على التاجر
لا لا اصلاً مو عميل خخخخخخخخخ
فمن يرمي عرض عائشة الذي لا يمثل رسول الله هو الشيخ علي ابن إبراهيم القمي
فهل هو داعر خنزير ابن زنا من نطفة نجسة عندكم؟!
يا أبني أرفق بحالك ولا تستمر بالمسخرة التي أنت عليها
أهرب من من ؟أهرب من حمقى مضاحك من أتباع الخنيث؟
خلي أهرب من واحد فيه حظ على الأقل
المهم يا أحمق
الشيخ القمي لم يقل بأن عائشة زنت بالطريق بل أقترفت الفاحشة بزواجها من طلحة
والشيخ المجلسي أستبعد أن يكون الشيخ القمي قد صدر منه هذا الكلام
هنا الكلام المنسوب للقمي
والله ما عنى بقوله فخانتاهما إلا الفاحشة, وليقيمن الحد على فلانة فيما أتت في طريق, وكان فلان يحبها فلما أرادت أن تخرج إلى... قال لها فلان : لا يحل لك أن تخرجي من غير محرم فزوجت نفسها من فلان.
الملاحظ أن لا وجود لكلمة الزنا ولأتهام عائشة به
لكن حزب الشيطان الأدعياء يصرون على أن القمي قال بزناها
هنا الكلام حول المجلسي الناقل للكلام المنسوب للقمي
وقد نقل العلامة المجلسي في (بحار الأنوار : 22 / 240) هذا عن القمي وقال عنه المحقق في الهامش ما نصّه : فيه شناعة شديدة, وغرابة عجيبة, نستبعد صدور مثله عن شيخنا علي بن إبراهيم, بل نظن قريباً أنه من زيادات غيره, لان التفسير الموجود ليس بتمامه منه قدس سره, بل فيه زيادات كثيرة من غيره, فعلى أي هذه مقالة يخالفها المسلمون بأجمعهم من الخاصة والعامة, وكلّهم يقرّون بقداسة أذيال أزواج النبي (صلى الله عليه وآله) مما ذكر, نعم بعضهم يعتقدون عصيان بعضهنّ لمخالفتها أمير المؤمنين علي (عليه السلام).
وجاء في (البحار 32 / 107) بعد نقله قول القمي ما نصّه : بيان : المراد بفلان طلحة, وهذا إن كان رواية فهي شاذة مخالفة لبعض الأصول, وإن كان قد يبدو من طلحة ما يدل على أنه كان في ضميره الخبيث مثل ذلك, لكن وقوع أمثال ذلك بعيد عقلا ونقلا وعرفا وعادة وترك التعرض لأمثاله أولى.
والله ما عنى بقوله فخانتاهما إلا الفاحشة, وليقيمن الحد على فلانة فيما أتت في طريق, وكان فلان يحبها فلما أرادت أن تخرج إلى... قال لها فلان : لا يحل لك أن تخرجي من غير محرم فزوجت نفسها من فلان.
الفاحشة التي يقام عليها الحد و تقع ما بين الرجل و المرأة ماذا؟
الفاحشة التي يقام عليها الحد و تقع ما بين الرجل و المرأة ماذا؟
لا تستنج بشيئا من عندك
ركز على الكلام المنسوب للقمي فقط كي نرى إلى مستويات حقيرة أنتم وصلتم إليها
أين الزنا وأين الأتهام به في الكلام؟
الفاحشة معناها العمل والفعل القبيح
هنا الشرح للكلام سيكون متوسعا فيه عدة أحتمالات ولن يكون محصورا في أحتمال واحد وهو الزنا كما صورته أنفسكم الوضيعة المريضة
وأنظر إلى مشاركاتكم وكيف أنكم بكل وقاحة وصلافة تكذبون على القمي وتنسبون إليه أتهامه لعائشة بالزنا
مع أنه لا يوجد ولا أشارة إلى هذه الكلمة في الكلام المنسوب إليه
ببساطة أنتم لا دين لديكم مجرد مجموعة من الكلاب المنتفعة من وراء الأكاذيب والتدليسات على العلماء
تعليق