وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِن وَرَائِيوَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا (5) يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ ۖ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا
من ورائي يعني من بعدي
يَا يَحْيَىٰ خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ ۖ وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا
الكتاب والحكمة ورثها صبيا في حياة ابيه
اما ما خشي زكريا من اقاربه ان يرثوه من بعده وليس في حياته فدعى ربه
واستجاب له ربه
وهذا لا يكون الا المال
واما ما نقلته لك الاخت وهج الايمان من الرجل السني في ملتقى اهل الحديث
كان يرد الاحاديث الضعيفة والاسرائيليات. بالقران
وانت تريد ان ترد القران لان خالف هواك وبدعتك

هل هذا ردك ! هل سيترك القارئ كلام مشايخكم وعلامتكم مصطفى بنحمزة وتفسير الطبري الذي فيه ان الايه تعني يرث المال من بعده ويقبل قولك القديم الذي تكرره في كل معرف وفي كل رد هذه شبهه اكل عليها الدهر وشرب تم نسفها من كلام مشايخكم كما نقلنا اعترافاتهم فماذا بقي في الموضوع خر صريعا

لوكنت طالب حق لم تكرر شبهه قديمه وصلك الجواب عليها فالشيعه لم يتفردوا بقول هذا حتى مشايخكم اقروا بذلك فماذا بقي بقي فقط التسليم وعدم الجحود اتمنى انك تعترف بالحق

أوجه ردودنا في هذا الموضوع لاخوتي من أهل السنه اهل الانصاف حفظهم الله ورعاهم الموضوع خر صريعا وصاحبه يحاول ترميمه ولم يفلح ولن يفلح الحمد لله الغلبه لنا كالعاده والحمد لله رب العالمين

الأخ سيدونس
المسألة بسيطة..عليك أن تثبت بالدليل الصحيح أن يحيى توفي قبل زكريا حتى تكون لك حجة قوية ..لكن ذلك لا يوجد حتى الآن
كنت تطالب الأخت وهج الإيمان بالسند وما يثبت صحة الرواية التي تقول أن أبا بكر هو الخالفة وليس الخليفة في الموضوع المثبت في هذا القسم
وأن كلام الألباني لايقتضي صحة رواية الخالفة وكذا وكذا...
ثم تأتي برواية السيوطي هنا لتحتج بما ورد فيها وكأنها لا غبارعليها ! مع أن علماءك أنكروا الرواية ورفضوها كإبن كثير الذي يقول عنها "غريب جدا وعجيب ورفعه منكر وفيه ما ينكر"

- أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسَلَّمَ ليلةَ أُسرِيَ بهِ رأى زَكرِيَّا في السَّماءِ فسَلَّمَ عليه وقال له يا أبا يَحيى خَبِّرنِي عن قَتلِكَ كيف كان ولم قتلَكَ بنو إسرائيلَ قال يا محمَّدُ أُخبِرُكَ أنَّ يحيى كان خيرَ أهلِ زمانِه وكان أجملَهُمْ وأصبَحَهُمْ وجهًا وكان كما قال الله تعالى { سَيِّدًا وحَصُورًا } وكان لا يحتاجُ إلى النِّساءِ فهوَتْهُ امرَأةُ مَلكِ بنِي إسرائيلَ وكانتْ بَغِيَّةً فأرسَلتْ إليهِ وعَصمَهُ اللَّهُ وامتنَع يحيى وأبى عليها فأَجمعتْ على قتلِ يحيى وَلهُم عيدٌ يجتمعون في كلِّ عامٍ وكانتْ سُنَّةُ الملكِ أَنْ يوعِدَ ولا يُخلِفَ ولا يَكذِبَ قال فخرج الملكُ إلى العيدِ فقامتِ امرأَتُه فشَيَّعَتْهُ وكان بِها مُعجَبًا ولم تَكنْ تفعَلُه فيما مَضى فَلمَّا أن شيَّعَتْهُ قال الملِكُ سلينِي فمَا سَألْتِنِي شَيئًا إلا أعطَيتُكِ قالتْ أريدُ دَمَ يحيى بنِ زَكَرِيَّا قال لها سَليني غيرَهُ قالت هوَ ذاك قال هوَ لكِ قال فبعثَتْ جَلاوِزَتَها إِلى يَحيى وَهُو في مِحرابِه يُصَلِّي وأنا إلى جَانِبِه أُصَلِّي قَالَ فَذُبِحَ فِي طَشْتٍ وحُمِلَ رأْسُهُ ودَمُهُ إليْهَا قال فقال رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ فما بلغ من صَبرِكَ قال ما انفَتَلْتُ من صَلاتي قال فلمَّا حُمِلَ رأسُهُ إليها فَوُضِعَ بين يديهَا فَلمَّا أمسَوْا خَسفَ الله بالملِكِ وأهلِ بيتِهِ وحَشَمِهِ فلمَّا أصبحوا قالتْ بنو إسرائيلَ قد غضِبَ إلهُ زَكَرِيَّا لزَكَرِيَّا فَتعالَوْا حتَّى نغْضَبَ لملِكِنا فنقتُلَ زَكَرِيَّا قال فخرجوا فِي طَلَبِي ليقتُلوني وجاءنيَ النَّذيرُ فهَرَبْتُ منهم وإِبلِيسُ أمَامهُم يَدُلُّهُم علَيَّ فلَمَّا تَخَوَّفتُ أنْ لا أُعجِزَهُمْ عَرضَتْ لِي شَجَرَةٌ فنادتني وقالت إليَّ إليَّ وانصدَعتْ لي ودَخلتُ فيها قال وجاء إبليسُ حتَّى أخد طرَفَ رِدائي والتأَمَتِ الشَّجرَةُ وبَقِيَ طرَفُ ردائي خَارجًا منَ الشَّجَرَةِ وجاءتْ بنو إسرائيلَ فقال إبليسُ أما رأيتموهُ دخل هذه الشَّجرَةَ هذا طَرفُ ردائِهِ دخلها بسِحْرِهِ فقالوا نَحرِقُ هذه الشَّجَرةَ فقال إبليسُ شُقُّوهُ بالمنشَارِ شَقًّا قال فشُقِقْتُ مع الشَّجَرَةِ بالمنشَارِ قال له النَّبِيُّ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ هلْ وَجدتَّ لَه مَسًّا أو وَجَعًا قال لا إنَّما وجدَتْ ذلكَ الشَّجَرَةُ الَّتِي جَعل اللَّهُ رُوحِي فيها
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : ابن كثير | المصدر : البداية والنهاية
الصفحة أو الرقم: 2/49 | خلاصة حكم المحدث : غريب جدا وعجيب ورفعه منكر وفيه ما ينكر

ثانياً: رواياتنا لا يوجد فيها ما يثبت أن زكريا توفي بعد يحيى ، حتى رواية كهيعص لا تثبت أنه فجع بوفاة يحيى في حياته ، كل ما في الرواية أن زكريا طلب أن يفجع بإبن، كما فجع النبي وآله بالحسين، نعم ورد في الروايات أن الرسول وآله فجعوا بخبر قتل الحسين في كربلاء عند ولادته ، لكن عند استشهاد الحسين هل كان الرسول وعلي وفاطمة موجودين على قيد الحياة لا ، هل فجعوا حين وفاته الجواب نعم ، وهذا ما تثبته الروايات في رؤية النبي أشعث أغبر في ذلك الحين ، ورؤية الأنبياء حق كما تعلم ،،
- حدثني أبو بكر محمد بن أحمد بن بالويه ، ثنا بشر بن موسى الأسدي ، ثنا الحسن بن موسى الأشيب ، ثنا حماد بن سلمة ، عن عمار بن عمار ، عن ابن عباس - رضي الله عنهما - ، قال : " رأيت النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فيما يرى النائم نصف النهار ، أشعث أغبر معه قارورة فيها دم ، فقلت : يا نبي الله ما هذا ؟ قال : هذا دم الحسين وأصحابه ، لم أزل ألتقطه منذ اليوم " ، قال : " فأحصي ذلك اليوم فوجدوه قتل قبل ذلك بيوم " هذا حديث صحيح على شرط مسلم ، ولم يخرجاه .

فلماذا لا يكون حال زكريا في يحيى كحال النبي وآله في الحسين ،،
على هذا لا يمكن الإعتماد على الرواية في إثبات استشهاد يحيى في حياة أبيه .... وهو المطلوب

ثالثاً: لنفترض أن الله تعالى لم يستجب كامل الطلبات التي أوردها زكريا عليه السلام في دعائه
أفهل تنكر أن الله استجاب له هذا الطلب "رب لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين" الذي قال الله بعدها "فاستجبنا له"
ووهب له يحيى لماذا؟ حتى لا يكون فردا ..أليس كذلك
بينما رواية السيوطي تخالف هذه الحقيقة
لأن الرواية توضح أن زكريا بقي "فردا" لفترة بعد قتل يحيى وهرب ودخل الشجرة إلى آخره
فكيف استجاب الله له !

والسلام ،،

رواية وهب بن منبه عندنا..
علل الشرائع بالإسناد إلى وهب قال: انطلق إبليس يستقرئ مجالس بني إسرائيل أجمع و يقول في مريم عليها السلام و يقذفها بزكريا حتى التحم الشر و شاعت الفاحشة على زكريا عليه السلام فلما رأى زكريا ذلك هرب و اتبعه سفهاؤهم و شرارهم و سلك في واد حتى إذا توسطه انفرج له جذع فدخل فيه و انطبقت عليه الشجرة و أقبل إبليس يطلبه معهم حتى انتهى إلى الشجرة التي دخل فيها زكريا عليه السلام فقاس لهم إبليس الشجرة من أسفلها إلى أعلاها حتى إذا وضع يده على موضع القلب من زكريا عليه السلام فنشروا بمنشارهم و قطعوا الشجرة و قطعوه في وسطها ثم تفرقوا عنه و تركوه و غاب عنهم إبليس حتى فرغ مما أراد فكان آخر العهد به و لم يصب زكريا عليه السلام من ألم المنشار شي‏ء ثم بعث الله عز و جل الملائكة فغسلوا زكريا و صلوا عليه ثلاثة أيام من قبل أن يدفن و كذلك الأنبياء عليهم السلام لا يتغيرون و لا يأكلهم التراب و يصلى عليهم ثلاثة أيام ثم يدفنون.
والسلام.

يحيى عليه السلام ولد قبل المسيح عليه السلام بثلاث سنين واتاه الله الحكم صبيا ولاحكم الا بالعلم وعندما ولد المسيح عليه السلام امن به يحيى عليه السلام وشاع الخبر برمي زكريا عليه السلام بالفاحشه فقتل نبي الله زكريا عليه السلام وورثه يحيى فيكون السابق في مقتله الوالد قبل الابن ولم يقتل يحيي وعمره ثلاث سنين فنعرف بذلك السابق واللاحق وان الوراثه وراثة مال كما صرح مشايخ السنه وكما ورد في تفسير الطبري وهو من اصح التفاسير كما قال الشيخ ابن تيميه

أخي مكتشف حديث الخالفه صحيح عند العلامه الالباني واحتج به لهذا نرى الغصه به والزعم انه لايصح ، ولازلنا كما تفضلت نطالب بالدليل الصحيح على السابق واللاحق ، وقد نقلنا كما رأيتم جميعا أعترافات لمشايخهم في ان الايه الكريمه تعني وراثة المال فهل يتجرأ احد الان ويقول الشيعه انفردوا في هذا التفسير ، أتمنى أن يكون القراء الكرام من اهل السنه استفادوا من ردودنا وعرفوا الحق المعتم عليه وأقروا أن الأنبياء يورثون المال حالهم كحال بقية البشر

000000

الان وصلنا للبداء أنت كالغريق الان الذي يحاول أن يتشبث بقشه محرج جدا تريد مخرج ، الايه واضحه
ومطلب نبي الله زكريا عليه السلام واضح والله استجاب له كما قال في كتابه بالله عليك هل تعتبر هذا رد ! نصيحه اما تعترف بعجزك او تترك الموضوع لاننا غلبناك ولايوجد اجماع لديكم ان الايه لاتعني وراثة المال كما نقلنا الاعترافات من كلام مشايخكم وتفسيركم وهناك المزيد ، اسالك سؤال مالغرض من تواجدك في المنتدى للحوار لانه ظهر للقارئ السني المنصف انك لاتطلب الحق الذي وصلك وستبقى تكرر وتكرر وتكرر ماتم الرد عليه يااخي تب الى الله الحجه الان قامت عليك فلاعذر لك

00000000

00000000

الموضوع خر صريعا ولايمكن انتشاله

0000000

مشايخكم جعلتهم مجاهيل منتديات مابك !!!!!!!! وكلام رسول الله صلى الله عليه واله وسلم عرضناه عن زيد اشهدوا انه حر وانه ابني يرثني وأرثه وانت تركته لان فيه وراثة المال وتركت كلام مشايخك وكلام تفسيركم الطبري
الغلبه لنا والحمد لله ولقد هزمناك

000000