الموضوع تحول الى مهاترات شخصية وهو خارج المنتدى الطيب هذا ..
وسيكون الرد باختصار على الشخبطة التي كتبها ابودرع المقتدائي او الكويطعي ..الخ
احتراما للمنتدى والمشرفين والاعضاء الطيبين..
الملاحظ ان ابودرع يستعمل كلمات نابية تدل على اخلاقه, فالاناء بما فيه ينضح..وبالاخص تجاهي شخصيا وهو امر يدل على غضبه الجم لان الشخص الذي يسبه ويشتمه فضحه وبين امره , فلا عجب ..
حقا يدعو للرثاء فان كلماته تدل على غضب عميق في قلبه وتبين معاناة كبيرة يعانيها ..
واحباط وجده عند بعض الشيعة في العراق بالذات , فهو ابن تلك البيئة المليئة بالعقد والتناقضات والعمامات المزيفة ..
هذا الاحباط ولد عنده ردة فعل لم يستطع مقاومتها الا بالشتيمة والمسبة , وهو حقا احباط يدعو للرثاء ..
يقينا هو لايؤمن بما يكتب تجاه عمر بن الخطاب , فهو يبغضه ويمقته ولكنه تشفيا بالشيعة الذين احبطوا اماله في عيش رغيد , واعني بهم قادة الشيعة الفاشلين في العراق كسيده مقتدى وغيره .
نعم تشفيا واغاظة بالشيعة يمضي في غيه ..
متمسكا بعدو الشيعة وعدو الناس المسخ عمر بن صهاك ليغيظ الشيعة , حقا امر يدعو للرثاء لرجل وصل به الحال ان يشتم ويسب اخر لايعرفه غير مجرد رقم واسم على شبكة النت ..
يقول قناعاته تتغير , ولاندري هل هو يضمن قناعاته الكاذبة الان, ام انه سيتغير في المستقبل ..
الاحتمال الراجح انه لن يتغير فالذي يمضي في طريق الشر بسبب احباط نفسي وعقد متأصلة لن يستطيع الفكاك من غيه الا بشفاءه من عقده , ومتعجرف فاشل غاضب كهذا لن يعرف نفسه مطلقا ..
مسكين ابن آدم , يخطأ بحسبانه ان المعرفة هي الخلاص ,
والمعرفة الخارجية ليست هي كل شئ , معرفة النفس هي الخلاص, ولكنه لايعرف نفسه ولايعرف توجهاته فهو جاهل وان قرأ واطلع على الكثير , فهو في الضلال ماض ..
بطيبيعة الحال هذه الحال الارتدادية عن الاشخاص المتغيرين يعضدها المشروب ( الخمر ) والمخدرات ربما ,
فالمحبط والفاشل يفعل اي شئ ينسيه حاله واحباطه وفشله , وبالتأكيد يعاقر الخمرة لينسى فورات غضبه لتتركه المخدرات في حلقة مفرغة يسب ويشتم ويضيع طاقاته في غضب وثورة ...
بالمناسبة التوجه المقتدائي في العراق وبعد زيارة العجل مقتدى الى السعودية , هو المصالحة والتواصل مع الوهابية السعودية ,
فالمدعو مقتدى فاشل ايضا ولم يجد اعونا له على منافسيه الا بالارتماء في احضان الاعداء ,
وهذا المسكين مثله ربما وجد له اعوانا مثله فاشلون محبطون , يحلمون ان ينتموا لهذا الامعة الجاهل مقتدى لعله ينعم عليهم بسيارة او منصب بتقبيل تاير سيارته او كتابة صفحة او بيت شعر يتيم..
فالدولارات لها بريقها الذي يغير النفوس , وهناك غيره سبقوه وجندوا انفسهم للباطل في سبيل دنيا فانية ...
حالة لايحسد عليها , وغضب يعتمل في نفسه يزيده الشيطان جذوة, وتطفئه الخمر والمخدرات واموال ربما وُعد بها ...
الاحباط والفشل يجعل ضعيفي النفوس وسفيهي العقل لايتحملون الضغط فتلتبس عليه الامور ولايبقى عنده الا احقاد وحب انتقام, يدعو للرثاء حقا ..
المسكين من احباطه صب جام غضبه على باقي الشيعة وجعل من اعدائهم الوهابية اصحابه وانصاره ومثل هذه الردة النفسية معروفة في كل مكان ...
حقا ..حقا ..يُرثى لحالك ايها (المجند):
:d
اكرر لن ارد عليك واضيع وقتي فاكتب ما بدا لك ولكنك لن ترى ردا , احتراما للمنتدى واحتراما للاعضاء ومواضيعهم القيمة
وسيكون الرد باختصار على الشخبطة التي كتبها ابودرع المقتدائي او الكويطعي ..الخ
احتراما للمنتدى والمشرفين والاعضاء الطيبين..
الملاحظ ان ابودرع يستعمل كلمات نابية تدل على اخلاقه, فالاناء بما فيه ينضح..وبالاخص تجاهي شخصيا وهو امر يدل على غضبه الجم لان الشخص الذي يسبه ويشتمه فضحه وبين امره , فلا عجب ..
حقا يدعو للرثاء فان كلماته تدل على غضب عميق في قلبه وتبين معاناة كبيرة يعانيها ..
واحباط وجده عند بعض الشيعة في العراق بالذات , فهو ابن تلك البيئة المليئة بالعقد والتناقضات والعمامات المزيفة ..
هذا الاحباط ولد عنده ردة فعل لم يستطع مقاومتها الا بالشتيمة والمسبة , وهو حقا احباط يدعو للرثاء ..
يقينا هو لايؤمن بما يكتب تجاه عمر بن الخطاب , فهو يبغضه ويمقته ولكنه تشفيا بالشيعة الذين احبطوا اماله في عيش رغيد , واعني بهم قادة الشيعة الفاشلين في العراق كسيده مقتدى وغيره .
نعم تشفيا واغاظة بالشيعة يمضي في غيه ..
متمسكا بعدو الشيعة وعدو الناس المسخ عمر بن صهاك ليغيظ الشيعة , حقا امر يدعو للرثاء لرجل وصل به الحال ان يشتم ويسب اخر لايعرفه غير مجرد رقم واسم على شبكة النت ..
يقول قناعاته تتغير , ولاندري هل هو يضمن قناعاته الكاذبة الان, ام انه سيتغير في المستقبل ..
الاحتمال الراجح انه لن يتغير فالذي يمضي في طريق الشر بسبب احباط نفسي وعقد متأصلة لن يستطيع الفكاك من غيه الا بشفاءه من عقده , ومتعجرف فاشل غاضب كهذا لن يعرف نفسه مطلقا ..
مسكين ابن آدم , يخطأ بحسبانه ان المعرفة هي الخلاص ,
والمعرفة الخارجية ليست هي كل شئ , معرفة النفس هي الخلاص, ولكنه لايعرف نفسه ولايعرف توجهاته فهو جاهل وان قرأ واطلع على الكثير , فهو في الضلال ماض ..
بطيبيعة الحال هذه الحال الارتدادية عن الاشخاص المتغيرين يعضدها المشروب ( الخمر ) والمخدرات ربما ,
فالمحبط والفاشل يفعل اي شئ ينسيه حاله واحباطه وفشله , وبالتأكيد يعاقر الخمرة لينسى فورات غضبه لتتركه المخدرات في حلقة مفرغة يسب ويشتم ويضيع طاقاته في غضب وثورة ...
بالمناسبة التوجه المقتدائي في العراق وبعد زيارة العجل مقتدى الى السعودية , هو المصالحة والتواصل مع الوهابية السعودية ,
فالمدعو مقتدى فاشل ايضا ولم يجد اعونا له على منافسيه الا بالارتماء في احضان الاعداء ,
وهذا المسكين مثله ربما وجد له اعوانا مثله فاشلون محبطون , يحلمون ان ينتموا لهذا الامعة الجاهل مقتدى لعله ينعم عليهم بسيارة او منصب بتقبيل تاير سيارته او كتابة صفحة او بيت شعر يتيم..
فالدولارات لها بريقها الذي يغير النفوس , وهناك غيره سبقوه وجندوا انفسهم للباطل في سبيل دنيا فانية ...
حالة لايحسد عليها , وغضب يعتمل في نفسه يزيده الشيطان جذوة, وتطفئه الخمر والمخدرات واموال ربما وُعد بها ...
الاحباط والفشل يجعل ضعيفي النفوس وسفيهي العقل لايتحملون الضغط فتلتبس عليه الامور ولايبقى عنده الا احقاد وحب انتقام, يدعو للرثاء حقا ..
المسكين من احباطه صب جام غضبه على باقي الشيعة وجعل من اعدائهم الوهابية اصحابه وانصاره ومثل هذه الردة النفسية معروفة في كل مكان ...
حقا ..حقا ..يُرثى لحالك ايها (المجند):


اكرر لن ارد عليك واضيع وقتي فاكتب ما بدا لك ولكنك لن ترى ردا , احتراما للمنتدى واحتراما للاعضاء ومواضيعهم القيمة
تعليق