بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
اختي الفاضلة
هل وصل النبي صلى الله عليه واله وسلم إلى المدينة في محرم؟؟؟
إذا لم يصل في محرم فالمسألة منتهية...
لا صوم ولا من يحزنون
X
-
وقال المجلسي الأول ايضا : (و أما) ما رواه الشيخ، عن مسعدة بن صدقة، عن أبي عبد الله عن أبيه عليهما السلام أن عليا عليه السلام قال: صوموا العاشوراء، التاسع و العاشر فإنه يكفر ذنوب سنة و غيره من الأخبار (فمحمولة) على التقية أو على الصوم حزنا أو الإمساك من غير نية الصوم إلى العصر كما سيجي ء في الزيارات إن شاء الله تعالى "
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة ابوامحمدبارك الله بك اختي الكريمة
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
توهم أحد المخالفين بقوله ان المجلسي الأول اذا قال عن سند في القوي يعني يقصد مجهول الحال فهو لايصحح السند ولنسف هذه الشبهه قال الشيخ الدكتور المحقق أحمد الماحوزي في الرد عليها : " القوي هو ما كان رواته لم يقدح فيهم وهو اول مرتبة من مراتب الحسن لا يقصد بمجهول الحال أن حكم حديثه الضعف بل القوة يعني هو يصحح السند بقوله في القوي والسند يحسن بالمتابعات "
اقول : والطريف انهم يحتجوا علينا باحاديث من كتبنا قال فيها المجلسي الاول في القوي ! ويقولون قال المجلسي الاول في القوي ! والآن اصبح قوله كالقوي ليس بتصحيح !!
وذكر المخالف شبهه اخرى في ان المجلسي الأول قال عنه الشيخ محمد رضا جديدي مضطرب في الحكم على الأسانيد وقد رد الشيخ الدكتور المحقق الماحوزي على هذه الشبهه بقوله " هذا ليس اضطراب احاديث ابن فضال وابن المغيرة والساباطي عنونها مدرسة ابن طاووس بانها موثقة .
وهي عند الاصحاب مقدمة على روايات كثيرة حكم بصحتها فكلام الشيخ لايصح حتما "
وقال الشيخ الدكتور المحقق الماحوزي عن ثبوت طرق اخرى لكتب الشيخ الطوسي :
" وقد اشار ابن طاووس الى طرقه لكل اصحاب الكتب وهي تمر عبر الشيخ
ما كان القدماء يقدحون في الراوي الى صاحب الكتاب لشهرتها وكثرة الاسانيد اليها "
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
والآن مع هذه الروايه بتصحيح المجلسي الأول فقد قال عن سندها : ( حسن كالصحيح )
-الحسن بن على الهاشمى عن محمد بن عيسى قال حدثنا محمد بن ابى عمير عن زيد النرسى قال: سمعت عبيد بن زرارة يسأل ابا عبد الله عن صوم عاشوراء فقال من صامه كان حظه من صيام ذلك اليوم حظ ابن مرجانه و آل زياد قال: قلت و ما كان حظهم من ذلك اليوم؟ قال النار اعاذنا الله من النار ومن عمل يقرِّب من النار "
قال المجلسي الأول : " و فى الحسن كالصحيح عن محمد بن ابى عمير عن زيد النرسى " (1)
_________
(1) روضة المتقين 3:247.
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
وهنا إضافة قيمة للأخ الفاضل المستبصر جابر عبدالله : "
في السنوات الاخيرة و ما ان يقترب موعد العاشر من محرم إلا و تنهال على المصريين الرسائل التي تذكر بصيام يوم عاشوراء بصورة لا تحدث في اي مناسبة اخرى كيوم عرفة او النصف من شعبان او السابع و العشرين من رجب و هي المناسبات التي كان المصريون يهتمون بالصيام فيها و عام بعد آخر تزداد المبالغة و الاهتمام بصوم عاشوراء .
اتذكر منذ عدة سنوات و اثناء زيارتي لمشهد رأس الامام الحسين عليه السلام بالقاهرة في ليلة العاشر من المحرم استمعت لشيخ ازهري في مجلس وعظ ينبه المصلين و يذكرهم بأن الغد هو يوم عاشوراء و هو من اكثر ايام العام فرحا و سرورا و بهجة لنجاة موسى و بني اسرائيل من بطش فرعون و يطلب منهم ان يصوموا و يوسعوا على عيالهم لإدخال الفرح عليهم في هذا اليوم البهيج على حد قوله ، و قد نبهته بأن يحترم مقام شهيد هذا اليوم و الذي يبعد خطوات عنه و تركته و مضيت قبل ان تتطور الامور .
انا لا اريد هنا تكرار ما كتب عن صوم عاشوراء من تناقض في المرويات ما بين انه كان يوم يصام في الجاهلية ام ان النبي صلى الله عليه و آله سأل اليهود عنه اول قدومه المدينة ام كان قبل رحيله - بأبي و أمي - بعام واحد كما تتناقض الروايات و هل كان الصحابة يهتمون بصوم عاشوراء فهذه الامور كلها قد بحثت مئات المرات .
و لكن اركز بحثي عن اعياد اليهود و صومهم و هل يصومون عاشر المحرم ؟
1- التقويم اليهودي
يعتمد التقويم اليهودي على دورة الشمس في حساب السنين و دورة القمر في حساب الشهور ، فهو شمسي و قمري في نفس الوقت .
و لكي يحتفظ اليهود بأعيادهم و مواسمهم في نفس الفصل من السنة بمعنى ان المناسبات التي حدثت في فصل الربيع يستمر الاحتفال بها في الربيع و هكذا و نظرا لأن السنة الشمسية تزيد عن القمرية بحوالي 11 يوم و بهذا ستدور الشهور القمرية على فصول السنة جميعا كما في التقويم الاسلامي
لهذا وضعوا حلاً لهذا الاشكال باضافة شهر (29 يوم ) لشهور السنة الاثني عشر كل عدة سنوات و بالتحديد 7 مرات كل 19 سنة فتظل اعياد الربيع في الربيع و الشتاء في الشتاء و هكذا .
2- خروج اليهود من مصر و عبورهم البحر هربا من بطش فرعون
تؤكد تواريخ اليهود ان عبورهم البحر كان عند اكتمال القمر بدرا أي في منتصف الشهر القمري و في فصل الربيع و لهذا فان احتفالهم يكون يوم 15 من شهر نيسان في التقويم اليهودي و هو المعروف بعيد الفصح ( البصخه عند اليهود ) و شهر نيسان يتردد ما بين شهري مارس و ابريل في الشهور الرومية
و الجدير بالذكر ان اليهود لا يصومون في هذا اليوم على الاطلاق و الذي هو مناسبة نجاتهم من بطش فرعون كما تقول الروايات التي يتمسك بها المخالفون .
نخلص من هذا
اولا ان خروج اليهود من مصر كان في اليوم الخامس عشر من الشهر القمري و ليس العاشر
ثانيا انهم لا يصومون هذا اليوم
3- صيام اليهود
لليهود مناسبات كثير للصيام منها عيد الغفران و هو يوم كيبور ( و الجدير بالذكر انه اليوم الذي قامت فيه حرب اكتوبر سنة 1973 و صادف في هذه السنة شهر رمضان ) و يوم كيبور هو اليوم العاشر من شهر تشري اليهودي و هو من شهور الخريف و يتردد بين شهري سبتمبر و اكتوبر من الشهور الرومية .
4- الاعتراضات
قد يعترض معترض و يقول بما ان اليهود يصومون كما اتضح فيما سبق في اليوم العاشر من شهر تشري و هو شهر قمري فما المانع ان يتفق عاشر تشري مع عاشر المحرم و هو شهر قمري ايضا ؟
5- الرد
اولا : بينا فيما سبق ان الشهور اليهودية تظل ثابتة في نفس الفصل من السنة و على هذا لو اتفق ان توافق العاشر من تشري مع العاشر من المحرم في احد السنوات - و هو احتمال ممكن - فان الاعوام التالية و لعدة سنوات سيدور على جميع الشهور العربية قبل ان يتفق مرة اخرى مع المحرم بعد حوالي ثلاثين عاما
ثانيا :
قمت بتوفيق من الله بالتحويل ما بين التقويم الهجري و التقويم اليهودي و بالاستعانة بالتقويم الميلادي بينهما و كانت النتيجة ما يلي :
في العام الهجري الاول وافق 10 تشري شهر ربيع الاول
في العام الثاني وافق شهر ربيع اول
العام الثالث وافق ربيع ثان
العام الرابع وافق ربيع ثان
العام الخامس وافق ربيع ثان
العام السادس وافق جماد اول
العام السابع وافق جماد اول
العام الثامن وافق جماد ثان
العام التاسع وافق جماد ثان
العام العاشر وافق جماد ثان
العام الحادي عشر وافق رجب
أي أن 10 تشري لم يتفق أبدا مع 10 محرم طوال فترة تواجد النبي الأعظم صلى الله عليه و آله بالمدينة المنورة
اتصور انه لم يعد بعد هذا البيان معنى لإدعاء المخالفين بأنهم يصومون عاشوراء المحرم لنجاة موسى و بني اسرائيل في هذا اليوم ، فان ارادوا مشاركة اليهود لأنهم اولى بموسى من اليهود فعليهم صيام العاشر من تشري و الذي بينا انه يتردد بين شهري سبتمبر و اكتوبر
إلا اذا كان غرضهم هو الشوشرة و التغطية و التمويه على فاجعة الطف و شهادة الحسين عليه السلام
فحسبنا الله و نعم الوكيل و سيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون " اهـــ
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
وهنا إضافة قيمة للأخ الفاضل المستبصر جابر عبدالله : "
في السنوات الاخيرة و ما ان يقترب موعد العاشر من محرم إلا و تنهال على المصريين الرسائل التي تذكر بصيام يوم عاشوراء بصورة لا تحدث في اي مناسبة اخرى كيوم عرفة او النصف من شعبان او السابع و العشرين من رجب و هي المناسبات التي كان المصريون يهتمون بالصيام فيها و عام بعد آخر تزداد المبالغة و الاهتمام بصوم عاشوراء .
اتذكر منذ عدة سنوات و اثناء زيارتي لمشهد رأس الامام الحسين عليه السلام بالقاهرة في ليلة العاشر من المحرم استمعت لشيخ ازهري في مجلس وعظ ينبه المصلين و يذكرهم بأن الغد هو يوم عاشوراء و هو من اكثر ايام العام فرحا و سرورا و بهجة لنجاة موسى و بني اسرائيل من بطش فرعون و يطلب منهم ان يصوموا و يوسعوا على عيالهم لإدخال الفرح عليهم في هذا اليوم البهيج على حد قوله ، و قد نبهته بأن يحترم مقام شهيد هذا اليوم و الذي يبعد خطوات عنه و تركته و مضيت قبل ان تتطور الامور .
انا لا اريد هنا تكرار ما كتب عن صوم عاشوراء من تناقض في المرويات ما بين انه كان يوم يصام في الجاهلية ام ان النبي صلى الله عليه و آله سأل اليهود عنه اول قدومه المدينة ام كان قبل رحيله - بأبي و أمي - بعام واحد كما تتناقض الروايات و هل كان الصحابة يهتمون بصوم عاشوراء فهذه الامور كلها قد بحثت مئات المرات .
و لكن اركز بحثي عن اعياد اليهود و صومهم و هل يصومون عاشر المحرم ؟
1- التقويم اليهودي
يعتمد التقويم اليهودي على دورة الشمس في حساب السنين و دورة القمر في حساب الشهور ، فهو شمسي و قمري في نفس الوقت .
و لكي يحتفظ اليهود بأعيادهم و مواسمهم في نفس الفصل من السنة بمعنى ان المناسبات التي حدثت في فصل الربيع يستمر الاحتفال بها في الربيع و هكذا و نظرا لأن السنة الشمسية تزيد عن القمرية بحوالي 11 يوم و بهذا ستدور الشهور القمرية على فصول السنة جميعا كما في التقويم الاسلامي
لهذا وضعوا حلاً لهذا الاشكال باضافة شهر (29 يوم ) لشهور السنة الاثني عشر كل عدة سنوات و بالتحديد 7 مرات كل 19 سنة فتظل اعياد الربيع في الربيع و الشتاء في الشتاء و هكذا .
2- خروج اليهود من مصر و عبورهم البحر هربا من بطش فرعون
تؤكد تواريخ اليهود ان عبورهم البحر كان عند اكتمال القمر بدرا أي في منتصف الشهر القمري و في فصل الربيع و لهذا فان احتفالهم يكون يوم 15 من شهر نيسان في التقويم اليهودي و هو المعروف بعيد الفصح ( البصخه عند اليهود ) و شهر نيسان يتردد ما بين شهري مارس و ابريل في الشهور الرومية
و الجدير بالذكر ان اليهود لا يصومون في هذا اليوم على الاطلاق و الذي هو مناسبة نجاتهم من بطش فرعون كما تقول الروايات التي يتمسك بها المخالفون .
نخلص من هذا
اولا ان خروج اليهود من مصر كان في اليوم الخامس عشر من الشهر القمري و ليس العاشر
ثانيا انهم لا يصومون هذا اليوم
3- صيام اليهود
لليهود مناسبات كثير للصيام منها عيد الغفران و هو يوم كيبور ( و الجدير بالذكر انه اليوم الذي قامت فيه حرب اكتوبر سنة 1973 و صادف في هذه السنة شهر رمضان ) و يوم كيبور هو اليوم العاشر من شهر تشري اليهودي و هو من شهور الخريف و يتردد بين شهري سبتمبر و اكتوبر من الشهور الرومية .
4- الاعتراضات
قد يعترض معترض و يقول بما ان اليهود يصومون كما اتضح فيما سبق في اليوم العاشر من شهر تشري و هو شهر قمري فما المانع ان يتفق عاشر تشري مع عاشر المحرم و هو شهر قمري ايضا ؟
5- الرد
اولا : بينا فيما سبق ان الشهور اليهودية تظل ثابتة في نفس الفصل من السنة و على هذا لو اتفق ان توافق العاشر من تشري مع العاشر من المحرم في احد السنوات - و هو احتمال ممكن - فان الاعوام التالية و لعدة سنوات سيدور على جميع الشهور العربية قبل ان يتفق مرة اخرى مع المحرم بعد حوالي ثلاثين عاما
ثانيا :
قمت بتوفيق من الله بالتحويل ما بين التقويم الهجري و التقويم اليهودي و بالاستعانة بالتقويم الميلادي بينهما و كانت النتيجة ما يلي :
في العام الهجري الاول وافق 10 تشري شهر ربيع الاول
في العام الثاني وافق شهر ربيع اول
العام الثالث وافق ربيع ثان
العام الرابع وافق ربيع ثان
العام الخامس وافق ربيع ثان
العام السادس وافق جماد اول
العام السابع وافق جماد اول
العام الثامن وافق جماد ثان
العام التاسع وافق جماد ثان
العام العاشر وافق جماد ثان
العام الحادي عشر وافق رجب
أي أن 10 تشري لم يتفق أبدا مع 10 محرم طوال فترة تواجد النبي الأعظم صلى الله عليه و آله بالمدينة المنورة
اتصور انه لم يعد بعد هذا البيان معنى لإدعاء المخالفين بأنهم يصومون عاشوراء المحرم لنجاة موسى و بني اسرائيل في هذا اليوم ، فان ارادوا مشاركة اليهود لأنهم اولى بموسى من اليهود فعليهم صيام العاشر من تشري و الذي بينا انه يتردد بين شهري سبتمبر و اكتوبر
إلا اذا كان غرضهم هو الشوشرة و التغطية و التمويه على فاجعة الطف و شهادة الحسين عليه السلام
فحسبنا الله و نعم الوكيل و سيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون " اهـــ
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
نسف شبهة صوم عاشوراء عند السنة والشيعه
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
هنا الرد على شبهة صيام يوم عاشوراء لمن يزعم أن السيد الخوئي ضعف أسانيد النهي فأفتى بصيامه والطريف أن السيد الخوئي أفتى بعدم صيام كامل اليوم وصومه مواساة للحسين عليه السلام وليس كما زعموا أنه يصحح صوم اليوم الكامل و أنه يوافقهم في صيامه بالكامل وللشكر ، وفيه التطرق لما ورد في كتب أهل السنه عنه
قال الشيخ المحقق محمد صنقور
: ومنها رواية الشيخ الطوسي في المصباح عن عبد الله بن سنان قال: دخلت على أبي عبد الله (ع) يوم عاشوراء ودموعه تنحدر على عينيه كاللؤلؤ المتساقط، فقلت: مم بكائك ؟ فقال: أفي غفلة أنت ؟! أما علمت أن الحسين (ع) أصيب في مثل هذا اليوم ؟! فقلت: ما قولك في صومه ؟ فقال لي: صمه من غير تببيت، وأفطره من غير تشميت، ولا تجعله يوم صوم كملا، وليكن إفطارك بعد صلاة العصر بساعة على شربة من ماء، فإنه في مثل ذلك الوقت من ذلك اليوم تجلت الهيجاء عن آل رسول الله (ص) (1)
على أن رواية عبد الله بن سنان صحيحة السند خلافاً لما أفاده السيد الخوئي، إذ لو سلّمنا بتماميّة ما أفاده من أن طريق الشيخ في المصباح إلى عبد الله سنان مجهول فإن ثمة طريقاً آخر اعتمده السيد الخوئي تبعاً لاعتماد السيد ابن طاووس وابنه عليه وهو الطريق الذي ذكره المشهدي في كتاب المزار، حيث روى المشهدي عن عماد الدين الطبري عن أبي علي حسن ابن الشيخ الطوسي عن والده ابي جعفر الطوسي عن المفيد عن الشيخ جعفر بن قولويه والصدوق عن الكليني عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن عبد الله بن سنان. اه
وجميع من ورد في هذا الطريق من أجلاء الطائفة، فرواية عبد الله بن سنان صحيحة السند، وهي كما ذكرنا ظاهرة في عدم استحباب الصوم في يوم عاشوراء فيكون الصوم بقصد الخصوصية تشريع محرَّم. اه
أقول : أنقل هذا السند أيضا بتصحيح المجلسي الأول : الحسن بن على الهاشمى عن محمد بن موسى عن يعقوب بن يزيد عن الحسن بن على الوشاء، قال: حدثنى نجبة بن الحارث العطار، قال: سألت: ابا جعفر عن صوم يوم عاشورا فقال: صوم متروك بنزول شهر رمضان و المتروك بدعة قال: نجبة فسألت ابا عبد الله من بعد ابيه عن ذلك فاجابنى بمثل جواب ابيه ثم قال: اما انه صوم يوم ما نزل به كتاب و لا جرت به سنّة الا سنة ال زياد بقتل الحسين بن على صلوات الله عليهما.»
عبر عنه المجلسي الاول: بالقّوي، فقال: و يؤيده ما رواه الكلينى في القوي
(2)
أقول : موضوعي بتمامه على هذا الرابط :
https://www.yahosein.com/vb/showthre...47#post2229847
دمتم برعاية الله
كتبته : وهج الإيمان
_______
1- الوسائل ح 7 باب 20 من أبواب الصوم المندوب.
2- روضة المتقين 3:247.الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
- اقتباس
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
اترك تعليق: