امر النبي ص باخراج حملة قبيل رحيله ص ,
وجعل على الجيش
الشاب ابن 16 عاما الصحابي اسامة بن زيد ,
والروايات على اختلافها تعين عمره بين 16-19 عاما ..
وجعل النبي ص في الحملة :
( ابوبكر وعمر وعثمان وابوعبيدة ....الخ)
واستثنى امير المؤمنين ع وابقاه الى جانبه ,
فلا احد يتأمر على أمير المؤمنين كما يعرف الجميع ..
تخلف الكثير عن الحملة و لم يخرجوا ,
حتى وان امرهم النبي ص ,
ومنهم ابوبكر وعمر وابوعبيدة وحذيفة وسالم ..الخ
تحججا بأن النبي ص في مرض الموت !!!
-كيف عرفوا انه ص في مرض الموت؟؟؟؟
....................................
المهم ......
بعد رحيل النبي ص ,
قرر ابوبكر اخراج الحملة
لكنه لم يخرج فيها كما امره النبي ص ,
لنقرأ الرواية :
وجعل على الجيش
الشاب ابن 16 عاما الصحابي اسامة بن زيد ,
والروايات على اختلافها تعين عمره بين 16-19 عاما ..
وجعل النبي ص في الحملة :
( ابوبكر وعمر وعثمان وابوعبيدة ....الخ)
واستثنى امير المؤمنين ع وابقاه الى جانبه ,
فلا احد يتأمر على أمير المؤمنين كما يعرف الجميع ..
تخلف الكثير عن الحملة و لم يخرجوا ,
حتى وان امرهم النبي ص ,
ومنهم ابوبكر وعمر وابوعبيدة وحذيفة وسالم ..الخ
تحججا بأن النبي ص في مرض الموت !!!
-كيف عرفوا انه ص في مرض الموت؟؟؟؟

....................................
المهم ......
بعد رحيل النبي ص ,
قرر ابوبكر اخراج الحملة
لكنه لم يخرج فيها كما امره النبي ص ,
لنقرأ الرواية :
(أمر أبو بكر أسامة بن زيد أن ينفذ (يخرج الى الحملة) في جيشه وسأله أن يترك له عمر يستعين به على أمره،
فقال أسامة: فما تقول في نفسك؟
فقال أبو بكر: يا بن أخي فعل الناس ما ترى ,
فدع لي عمر وأنفذ لوجهك،
فخرج أسامة بالناس)
(البداية والنهاية لابن كثير ج 8 ص 73).
فما تقول في نفسك يا أبابكر؟
فما تقول في نفسك يا ابابكر؟
فما تقول في نفسك يا ابابكر؟
اعتذار ابوبكر من اسامة في الرواية اعلاه ,
يدل على ان ابابكر وعمر كانا مأمورين بالخروج في الحملة ,
لكنهما لم يخرجا وخالفا امر النبي ص,
فلماذا خالفا امر الذي لاينطق عن الهوى ؟؟؟؟
في حياته مرة ,
وبعد رحيله مرة أخرى ,
مع سبق الاصرار والترصد...
فما تقول في نفسك يا أبابكر ؟؟؟
فقال أسامة: فما تقول في نفسك؟
فقال أبو بكر: يا بن أخي فعل الناس ما ترى ,
فدع لي عمر وأنفذ لوجهك،
فخرج أسامة بالناس)
(البداية والنهاية لابن كثير ج 8 ص 73).
فما تقول في نفسك يا أبابكر؟
فما تقول في نفسك يا ابابكر؟
فما تقول في نفسك يا ابابكر؟
اعتذار ابوبكر من اسامة في الرواية اعلاه ,
يدل على ان ابابكر وعمر كانا مأمورين بالخروج في الحملة ,
لكنهما لم يخرجا وخالفا امر النبي ص,
فلماذا خالفا امر الذي لاينطق عن الهوى ؟؟؟؟
في حياته مرة ,
وبعد رحيله مرة أخرى ,
مع سبق الاصرار والترصد...
فما تقول في نفسك يا أبابكر ؟؟؟
تعليق