شكرا لك أخي الكريم المبرقع الموسوي علي حرقة قلبك علي أمك وردة بيت النبوة وريحاته السيدة الطاهرة الصديقة بنت الصديق السيدة عائشة .

وأنا أتقدم لك بخالص الدعاء أن يجزيك الله تعالي كل خير عن دفاعك عن عملاقة الإسلام السيدة عائشة. وارجو منك أخي الإستمرار في ذلك فأنت تعرف من هي السيدة عائشة رضي الله تعالي عنها وجمعنا بزوجها وبها في جنات الخلد .

ولازال الموضوع قائماً ولازال أهل السنة والجماعة يتهربون من هذا الموضوع

الغسل بالصاع ونحوه الغسل صحيح البخاري

‏حدثنا ‏ ‏عبد الله بن محمد ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏عبد الصمد ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏شعبة ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏أبو بكر بن حفص ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏أبا سلمة ‏ ‏يقول ‏ ‏دخلت أنا وأخو ‏ ‏عائشة ‏ ‏على ‏ ‏عائشة ‏
‏فسألها أخوها عن غسل النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فدعت بإناء نحوا من صاع فاغتسلت وأفاضت على رأسها وبيننا وبينها حجاب ‏
‏قال أبو عبد الله ‏ ‏قال ‏ ‏يزيد بن هارون ‏ ‏وبهز ‏ ‏والجدي ‏ ‏عن ‏ ‏شعبة ‏ ‏قدر صاع ‏

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

وهذا الحديث الاخر الذي يطعن بالسيدة عائشة زوج النبي صلى الله عليه واله وسلم ,فجعلوها تغتسل أمام الاغراب بدون حياء ولاعفة وطعنوا في زوج الرسول وقالوا كلما في البخاري صحيح .

نقول ونحن معاشر الشيعة لانقبل بمثل هذة الاحاديث الموضوعة والمكذوبة التي تطعن بزوج النبي الكريم محمد صلى الله عليه واله وسلم.

فلعنة الله على من يفتري على أُم المؤمنين عائشة

يرفع للتذكير يابني سفيان

295:حديث رقم

حدثنا قبيصة قال حدثنا سفيان عن منصور عن إبراهيم عن الأسود عن عائشة قالت : (كنت أغتسل أنا والنبي صلى الله عليه وسلم من إناء واحد كلانا جنب وكان يأمرني فأتزر فيباشرني وأنا حائض وكان يخرج رأسه إلي وهو معتكف فأغسله وأنا حائض).

رواه البخاري



297:حديث رقم

حدثنا أبو النعمان قال حدثنا عبد الواحد قال حدثنا الشيباني قال حدثنا عبد الله بن شداد قال سمعت ميمونة : (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يباشر امرأة من نسائه أمرها فاتزرت وهي حائض ورواه سفيان عن الشيباني).

رواه البخاري



296:حديث رقم

حدثنا إسماعيل بن خليل قال أخبرنا علي بن مسهر قال أخبرنا أبو إسحاق هو الشيباني عن عبد الرحمن بن الأسود عن أبيه عن عائشة قالت : (كانت إحدانا إذا كانت حائضا فأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يباشرها أمرها أن تتزر في فور حيضتها ثم يباشرها قالت وأيكم يملك إربه كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يملك إربه تابعه خالد وجرير عن الشيباني).

رواه البخاري

فيا أفاك ويا كاذب تذكر روايات مبتورة ولم تذكر باب تصنيف الراوي لها .....

فقلت فقط صحيح البخاري رقم كذا وكذا

والمفروض أنك كتبت :- صحيح البخاري > كتاب الحيض > باب مباشرة الحائض


وأما الحديث الذي ذكر هو :- صحيح البخاري > كتاب الاعتكاف > باب غسل المعتكف

حدثنا محمد بن يوسف حدثنا سفيان عن منصور عن إبراهيم عن الأسود عن عائشة رضي الله عنها قالت : (كان النبي صلى الله عليه وسلم يباشرني وأنا حائض وكان يخرج رأسه من المسجد وهو معتكف فأغسله وأنا حائض).


فاعرف الأبواب واعرف تصنيف الأئمة رحمهم الله رحمة واسعة

وللمعلومية من كذب بواحده فاجزم بانها كذاب افاك ....

وهنا يعرف الجاهل من ....... واما بقيت ما ذكرت فاجتهدت بواحده لأبين كل هذا الإفتراء

فكل واحد له أن يرجع ويتأكد لكي لا يغني كل على ليلها

فلله الحمد ديننا واضح اشد الوضوح ،، وهذا مصداق قول نبينا تركم المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك


لا يزيغ عنها إلا هالك لا يزيغ عنها إلا هالك

لا يزيغ عنها إلا هالك

فاعرف الزيغ ...... والرفض

الغسل بالصاع ونحوهالغسلصحيح البخاري

‏حدثنا ‏ ‏عبد الله بن محمد ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏عبد الصمد ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏شعبة ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏أبو بكر بن حفص ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏أبا سلمة ‏ ‏يقول ‏ ‏دخلت أنا وأخو ‏ ‏عائشة ‏ ‏على ‏ ‏عائشة ‏
‏فسألها أخوها عن غسل النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فدعت بإناء نحوا من صاع فاغتسلت وأفاضت على رأسها وبيننا وبينها حجاب ‏
‏قال أبو عبد الله ‏ ‏قال ‏ ‏يزيد بن هارون ‏ ‏وبهز ‏ ‏والجدي ‏ ‏عن ‏ ‏شعبة ‏ ‏قدر صاع ‏

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

وهذا الحديث الاخر الذي يطعن بالسيدة عائشة زوج النبي صلى الله عليه واله وسلم ,فجعلوها تغتسل أمام الاغراب بدون حياء ولاعفة وطعنوا في زوج الرسول وقالوا كلما في البخاري صحيح .

نقول ونحن معاشر الشيعة لانقبل بمثل هذة الاحاديث الموضوعة والمكذوبة التي تطعن بزوج النبي الكريم محمد صلى الله عليه واله وسلم.

فلعنة الله على من يفتري على أُم المؤمنين عائشة

اللهم صل على محمد وال محمد
شكرا لك اخي المبرقع

اللهم صلي على محمد وعلى آله وصحبه ومن تبعه بإحسان إلى يوم الدين
أعتقد أن إخواني السنة قد بينوا ما بتر وما أخفي وما دلس جزاكم الله خيرا أخواني وكتبها الله لكم في صحائفكم
وبعدما ما أظهر إخواني السنة الحق أقتبس من السيد الفاضل الموسوي هذه العبارة