المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله السوري
جوابي تجده اعلاه
ولاتنسى
الموضوع هذا
راجع مشاركة رقم 103 صفحة 6
وهذه شئ منها
عائشة وعمر والمغيرة
لما توفي الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قالت عائشة : فاستأذن عمر والمغيرة بن شعبة ودخلا عليه فكشفا الثةب عن وجهه ، قال عمر : واغشيتاه ، ما أشد غشي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم . ثم قاما. فلما انتهيا إلى الباب ، قال المغيرة : يا عمر مات والله رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال عمر : كذبت ما مات رسول الله ولكنك رجل تحوسك فتنة ولن يموت رسول الله حتى يفنى المنافقين
عمر وابن ام مكتوم
عمر بن الخطاب لم يذعن لابن أم مكتوم ـ عمرو بن قيس بن زائدة بن الأصم ـ لما قرأ عليه الآية الشريفة ( وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلت على عقبيه فلن يضر الله شيئاً وسيجزي الله الشاكرين
عمر والعباس
ولما وجد العباس بن عبد المطلب إصرار عمر بن الخطاب وتهديده للناس إن قالوا بموت النبي ، خرج على الناس فقال : هل عندكم عهد من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في وفاته فليحدثنا ؟ قالوا لا .
قال : هل عندك يا عمر من علم ؟ قال : لا .
فقال العباس : اشهدوا أيها الناس أن أحداً لا يشهد على رسول الله بعهد عهد إليه في وفاته والله الذي لا إله إلا هو لقد ذاق رسول الله الموت
عمر وابو بكر
جلس عمر حين رأى أبا بكر مقبلاً
فحمد الله أبو بكر وأثنى عليه ثم قال من كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت ومن كان يعبد محمداً فإن محمداً قد مات . ثم قرأ : وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم
فقال عمر : هذا في كتاب الله ...؟!
عائشة وعمر والمغيرة
عمر وابن ام مكتوم
عمر والعباس
ثلاثة او اربعة مقابل واحد
عمر وابو بكر
فقط اجبني لماذا عمر ظل متهسترا امام الثلاثة او الاربعة
وصمت امام الاخير وقرّ وسكن وهدأ وافصح كانه لم يسمع بالاية الكريمة اوصار يتسائل اهي من القران وكنا قدبينا انه سمع بها واقر وتحدث وخطب بها
ومن سيجيب سينهي الموضوع
رجاء هل عندك رد وان كان لا
فالرجاء دع الفرصة لغيرك يا محترم
ولاتنسى
الموضوع هذا
راجع مشاركة رقم 103 صفحة 6
وهذه شئ منها
عائشة وعمر والمغيرة
لما توفي الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قالت عائشة : فاستأذن عمر والمغيرة بن شعبة ودخلا عليه فكشفا الثةب عن وجهه ، قال عمر : واغشيتاه ، ما أشد غشي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم . ثم قاما. فلما انتهيا إلى الباب ، قال المغيرة : يا عمر مات والله رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال عمر : كذبت ما مات رسول الله ولكنك رجل تحوسك فتنة ولن يموت رسول الله حتى يفنى المنافقين
عمر وابن ام مكتوم
عمر بن الخطاب لم يذعن لابن أم مكتوم ـ عمرو بن قيس بن زائدة بن الأصم ـ لما قرأ عليه الآية الشريفة ( وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلت على عقبيه فلن يضر الله شيئاً وسيجزي الله الشاكرين
عمر والعباس
ولما وجد العباس بن عبد المطلب إصرار عمر بن الخطاب وتهديده للناس إن قالوا بموت النبي ، خرج على الناس فقال : هل عندكم عهد من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في وفاته فليحدثنا ؟ قالوا لا .
قال : هل عندك يا عمر من علم ؟ قال : لا .
فقال العباس : اشهدوا أيها الناس أن أحداً لا يشهد على رسول الله بعهد عهد إليه في وفاته والله الذي لا إله إلا هو لقد ذاق رسول الله الموت
عمر وابو بكر
جلس عمر حين رأى أبا بكر مقبلاً
فحمد الله أبو بكر وأثنى عليه ثم قال من كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت ومن كان يعبد محمداً فإن محمداً قد مات . ثم قرأ : وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم
فقال عمر : هذا في كتاب الله ...؟!
عائشة وعمر والمغيرة
عمر وابن ام مكتوم
عمر والعباس
ثلاثة او اربعة مقابل واحد
عمر وابو بكر
فقط اجبني لماذا عمر ظل متهسترا امام الثلاثة او الاربعة
وصمت امام الاخير وقرّ وسكن وهدأ وافصح كانه لم يسمع بالاية الكريمة اوصار يتسائل اهي من القران وكنا قدبينا انه سمع بها واقر وتحدث وخطب بها
ومن سيجيب سينهي الموضوع
رجاء هل عندك رد وان كان لا
فالرجاء دع الفرصة لغيرك يا محترم
تعليق