إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل عقيدتكم سرية يا شيعة ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    عجبي منك يا مفلس تقول عن الخوئي متشدد ولا اعرف هل انت كنت عايش في النجف ام هذه المعلومه من مواقع اليهود الذي تنقل منها اذا كان الخوئي متشدد فماذا تطلع علمائكم الذين يبحون قتل الشيعة وسبي نسائهم نحيه من عندى للك اقرا كتاب البخاري لترى المهازل التي تسمنها صحاح يا فقية

    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة ابو حفص القطيفي
      .
      قال الخوئي:أقول : الوكالة لاتستلزم العدالة ، ويجوز توكيل الفاسق إجماعا وبلا إشكال . غاية الامر أن العقلاء لايوكلون في الامور المالية خارجا من لا يوثق بأمانته ، وأين هذا من اعتبار العدالة في الوكيل ؟
      وأما النهي عن الركون إلى الظالم فهو أجنبي عن التوكيل فيما يرجع إلى أمور الموكل نفسه . هذا وقد ذكر الشيخ في كتابه الغيبة عدة من المذمومين من * وكلاء الائمة عليهم السلام ، فاذا كانت الوكالة تلزمها العدالة ، فكيف يمكن انفكاكها عنها في مورد ؟
      وبعبارة أخرى : إذا ثبت في مورد أن وكيل الامام عليه السلام لم يكن عادلا كشف ذلك عن عدم الملازمة ، وإلا فكيف يمكن تخلف اللازم عن الملزوم . وبهذا بظهر بطلان ماقيل : من أنه إذا ثبتت الوكالة في مورد أخذ بلازمها وهو العدالة حتى يثبت خلافه . ".
      حبيبي ما هو مشهور عندنا انه ليست مطلق الوكاله تعني الوثاقة
      فالذي يوكله الامام لسنوات مثلا ولم يثبت فسقه ولم يرد فيه اي تجريح او ذم فهذه قرينة على وثاقته
      فمن غير المعقول ان يقوم المعصوم بجعل غير العادل وكيلا
      فكما نأخذ بتوثيق الثقات للرجال لفظا كذلك نأخذ به عملا
      فلا يمكن ان يكون هذا وكيل غير عادل ويخفى هذا الامر لسنوات عن الامام! كما من المستحيل ان يظهر حاله السيء للامام ويسكت عنه.


      المشاركة الأصلية بواسطة ابو حفص القطيفي

      ووجدت في موقع المكتبة الجعفرية :"وصرح الشيخ الطوسي بذمه في كتاب (الغيبة) عند ذكره وكلاء الامام الكاظم (ع) المذمومين، فقال: «فأما المذمومون منهم فجماعة... منهم علي بن أبي حمزة البطائني، وزياد بن مروان القندي، وعثمان بن عيسى الرواسي، كلهم كانوا وكلاء لأبي الحسن موسى (ع)، وكان عندهم أموال جزيلة، فلما مضى أبو الحسن موسى - عليه السلام - وقفوا طمعاً في الأموال، ودفعوا إمامة الرضا (ع) وجحدوه»(5)."
      قد اجيب عليه فوق
      فالذي يوكله الامام لسنوات مثلا ولم يثبت فسقه ولم يرد فيه اي تجريح او ذم فهذه قرينة على وثاقته
      كما ان ذم هؤلاء قد صدر بعد انقضاء وكالتهم بموت الامام او...
      والجماعة قبل انحرافهم وبعد موت المعصوم كانوا ثقات ولم يثبت فسقهم للامام والا لعزلهم ولذلك تجبتوثيقات في كتبنا للرواسي والبطائني ورواتنا رووا عن هؤلاء كتبهم حال استقامتهم وكتبهم معتمدة عندنا وعند الشيخ الطوسي نفسه مما يؤيد ما قلته ..

      المشاركة الأصلية بواسطة ابو حفص القطيفي

      وقد قرأت مقدمة الخوئي الرابعة وحجته فيها قوية فما هو رأيكم في ذلك، فالحق أحق أن يتبع وإن كان المشهور خلاف ذلك كما قال الزميل هشام بن الحكم
      فالحق احق ان تتبعه اولا في مبانيكم انت السنة قبل ان تتبعه او تدعونا لنتبعه نحن الشيعة في مبانينا

      فهكذا مسائل يرجع ويعتمد فيها على مشهور القول وان كنت تريد غير هذا فعليك ان تقول بان كثير من روايات صحيح البخاري وصحيح مسلم خارج دائرة الصحيح وذكرت لك سابقا السبب
      ان ابن حجر العسقلاني ذكر في تقريب التهذيب اسماء 104راوي في مرتبة مقبول
      وهذا لا يعد توثيقا
      ابن حجر ماذا يقول في تقريب التهذيب ج1ص5 :"" من ليس له من الحديث إلا القليل ولم يثبت فيه ما يترك حديثه من أجله وإليه الإشارة بلفظ : مقبول حيث يتابع ، وإلا فليّن الحديث .""
      انظر الالباني ماذا يقول عن هكذا روات: """ولذلك لم يوثقه الحافظ ابن حجر ، بل اكتفى بقوله : مقبول ، يعني عند المتابعة """

      يعني 104 روات في صحيحي البخاري ومسلم مرتبتهم "لين الحديث" ولكن بسبب المتابعه ارتقى حديثهم للمقبول..
      يعني مش صحيح ومش توثيق ...

      وانا عندي اسماء ال104 روات جميعهم ومستعد اعطيك اياهم واحد واحد لتبحث عن تراجمهم وتتأكد بأن حديثهم يستحيل ان يصل الى مرتبة الصحيح

      فالحق احق ان يتبع هنا... لكنكم ترفضون هذا الكلام لانه خلاف المشهور الذي يقول ان جميع روايات صحيح البخاري صحيحة..
      التعديل الأخير تم بواسطة هشام بن الحكم; الساعة 28-01-2005, 06:17 PM.

      تعليق


      • #33
        بسم الله الرحمن الرحيم

        والصلاة والسلام على أشرف الخلق والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين المعصومين من الرجس والزلل.

        فكما قال الأستاذ هشام بن الحكم أننا نعمل بالمشهور ، والمشهور الوكالة تفيد الوثاقة ، ونحن لسنا في موضوع مناقشة مباني الشيعة في التوثيق ، وكما قال الأستاذ حيث إنه لم يرد ذم من أحد العلماء في إبراهيم ، بل ورد عكس ذلك كترضي الصدوق(رضوان الله عليه) عنه.






        اللهم صل على محمد وآل محمد

        تعليق


        • #34
          -الذي قال أنه متشدد في التصحيح هو صاحبك يا صادق الوعد.

          -هشام بن الحكم عدم وجود رواية تدل على فسقه لا يعني أنه ثقة، دليلك ضعيف لأنّ عدم الوجدان لا يدل على عدم الوجود، ولا توجد رواية ثابتة تمدحه، فيبقى الأمر كما هو، لا يوجد دليل قوي يثبت وثاقته، فإن دليلك ظني لا تثبت به حجة والظن لا يغني من الحق شيئا.
          *الروايات (روايتان ذكرها الكشي ونقلها الخوئي وصححها وفسرها) التي تثبت أنه مات مهاجرا إلى الله ورسوله أصح وأقوى من هذه الرواية، فإن أمكن الجمع بينهم فحسن، وإلا فهما مقدمتان على رواية الهمداني إبراهيم.
          التعديل الأخير تم بواسطة ابو حفص القطيفي; الساعة 28-01-2005, 06:25 PM.

          تعليق


          • #35
            نعم يا صادقي صدقت، لكنه فرض علينا.

            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة ابو حفص القطيفي
              -
              -هشام بن الحكم عدم وجود رواية تدل على فسقه لا يعني أنه ثقة، دليلك ضعيف لأنّ عدم الوجدان لا يدل على عدم الوجود، ولا توجد روايه ثابته تمدحه فيبقى الأمر كما هو، لا يوجد دليل قوي يثبت وثاقته.
              قولك يا ابا حفص: ولا توجد روايه ثابته تمدحه

              فأقول:

              أولا: عليك ان تتمعن جيدا في قراءه ردودي
              فانا قلت :[frame="1 80"]
              هشام بن الحكم
              فمن غير المعقول ان يقوم المعصوم بجعل غير العادل وكيلا
              فكما نأخذ بتوثيق الثقات(والمعصوم اوثقهم) للرجال لفظا كذلك نأخذ به عملا[/frame]

              اما عدم ذكر الهمداني عند النجاشي والطوسي في فهرستيهما مثلا فلانه ليس صاحب كتاب او اصل ... فالنجاشي والطوسي ذكرا في كتابيهما اصحاب الاصول والكتب ومن ليس له اصل وكتاب لم يذكر ..

              ثانيا: لم ترد على كلامي حول قول ابن حجر عن 104 رواة من رجال البخاري ومسلم بانهم مقبولين عند المتابعه او لينين اذا لم يتابعوا؟
              وكلام ابن حجر صحيح ويمكنك التأكد من ذلك عبر قراءه تراجم هؤلاء الرواة؟
              الحق احق ان يتبع
              التعديل الأخير تم بواسطة هشام بن الحكم; الساعة 28-01-2005, 06:32 PM.

              تعليق


              • #37
                اقرا كتاب البخاري لترى المهازل التي تسمنها صحاح يا فقية

                تعليق


                • #38
                  فندنا قولك يا هشام من قبل، وتبقى حجة الخوئي قوية، فأنت تقول أنه ثقة لأنه لم ترد رواية في ذمه وأقول لم ترد رواية في مدحه كذلك، وكونه وكيلا للإمام لا يعني أنه ثقة كما بين الخوئي ولم أر ردا كافيا واضحا على قوله، وقلت أيضا: "والجماعة قبل انحرافهم وبعد موت المعصوم كانوا ثقات ولم يثبت فسقهم للامام والا لعزلهم"، أقول دليلك غير قوي في نظري، فأنتم تقولون أن الإمام المعصوم يعلم الغيب فكيف يستأمنهم على أمواله وهو يعلم أنهم سيفسقون ويأخذون أمواله ويجحدون إمامة ابنه الرضا (وهذا كفر عندكم)؟ لا أعلم إذا كان قولي هذا صحيحا، لكن هذا ما أعرفه عنكم، وإن أخطأت فبينوا لي خطئي.
                  التعديل الأخير تم بواسطة ابو حفص القطيفي; الساعة 28-01-2005, 06:53 PM.

                  تعليق


                  • #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة ابو حفص القطيفي
                    *وإن صحت الرواية، تبقى الروايات (روايتان ذكرها الكشي ونقلها الخوئي وصححها وفسرها) التي تثبت أنه مات مهاجرا إلى الله ورسوله أصح وأقوى من هذه الرواية، فإن أمكن الجمع بينهم فحسن، وإلا فهما مقدمتان على رواية الهمداني إبراهيم، فكم من رواية صحيحة رددتموها بحجة أن الروايات الصحيحة التي تناقضها أقوى وأشهر.
                    .......
                    التعديل الأخير تم بواسطة ابو حفص القطيفي; الساعة 28-01-2005, 06:55 PM.

                    تعليق


                    • #40
                      اقرا كتاب البخاري لترى المهازل التي تسمنها صحاح يا فقية

                      تعليق


                      • #41
                        [frame="1 80"]
                        ابو حفص القطيفي
                        وتبقى حجة الخوئي قوية، فأنت تقول أنه ثقة لأنه لم ترد رواية في ذمه وأقول لم ترد رواية في مدحه كذلك، وكونه وكيلا للإمام لا يعني أنه ثقة كما بين الخوئي ولم أر ردا كافيا واضحا على قوله،[/frame]

                        انا لم اقل انه ثقة لانه لم ترد روايه في ذمه
                        بل قلت هو ثقة لانه وكيل ولم ترد روايه في ذمه
                        والفارق شاسع جدا يا ابا حفص
                        فليس كل من لم يرد في حقه ذم هو ثقة
                        بل الوكيل الذي لم يرد في حقه ذم هو الثقة او الممدوح

                        واكرر لك ما ذكرته قبلا
                        اننا نعتبر في التوثيق الصادر عن المعصوم القول والعمل
                        فكما قول المعصوم حجة كذلك عمله وفعله
                        فمن غير المعقول ان يقوم المعصوم بجعل غير العادل وكيلا


                        واقول كل قصة الرجل الهمداني من عدم ذكره في فهرست الطوسي والنجاشي انه ليس صاحب كتاب او اصل ليذكر ...


                        [frame="1 80"]
                        ابو حفص القطيفي
                        "والجماعة قبل انحرافهم وبعد موت المعصوم كانوا ثقات ولم يثبت فسقهم للامام والا لعزلهم"، أقول دليلك غير قوي في نظري، فأنتم تقولون أن الإمام المعصوم يعلم الغيب فكيف يستأمنهم على أمواله وهو يعلم أنهم سيفسقون؟ لا أعلم إذا كان قولي هذا صحيحا، لكن هذا ما أعرفه عنكم، وإن أخطأت فبينوا لي خطئي[/frame]
                        الذي يعلم الغيب هو الله سبحانه ويطلع عليه من يشاء من رسله
                        واطلع الله رسوله (ص) على جزء من هذا العلم واستأثر لنفسه بالكثير
                        وما اطلع الله رسوله(ص) عليه ورثه الائمة (ع) كعلم
                        هذه هي عقيدتنا في هذا الجانب
                        لكن لا نقول انهم يعلمون كل غيب والا لدفع من قتل منهم مسموما الموت عن نفسه لا بل كان الواجب عليه شرعا ان يدفعه عن نفسه
                        كما ان الائمة كما النبي(ص) يتصرفون وفقا للقوانين الطبيعية التي تسير فيها هذه الحياة الدنيا
                        وهل علم الغيب علبة سجائر يسحبها صاحبها عندما يشاء
                        طبعا لا

                        تعليق


                        • #42
                          دعنا من إبراهيم الهمداني فقد جرنا إلى أمور أخرى كثيرة، فلنفترض أنها صحيحة، تبقى الروايات (روايتان ذكرها الكشي ونقلها الخوئي وصححها وفسرها) التي تثبت أنه مات مهاجرا إلى الله ورسوله أصح وأقوى (لأن الخوئي متشدد وصححهما) من رواية إبراهيم الهمداني، فإن أمكن الجمع بينهم بشكل مقبول فحسن، وإلا فهما مقدمتان على رواية الهمداني إبراهيم، فكم من رواية صحيحة رددتموها بحجة أن الروايات الصحيحة التي تناقضها أقوى وأشهر.

                          تعليق


                          • #43
                            هذه هي الروايات التي تثبت أنه مات مهاجرا إلى الله ورسوله وهي صحيحه صححها الخوئي في معجم رجاله:

                            "5 حدثني محمد بن قولويه ، قال : حدثني سعد ، عن أحمد بن محمد بن
                            عيسى ، ومحمد بن عبدالله المسعمي ، عن علي بن أسباط ، عن محمد بن عبدالله ابن زرارة ، عن أبيه ، قال : بعث زرارة عبيدا ابنه يسأل عن خبر أبي الحسن عليه السلام فجاءه الموت قبل رجوع عبيد اليه ، فأخذ المصحف فأعلاه فوق رأسه ، وقال : إن الامام بعد جعفر بن محمد ، من اسمه بين الدفتين في جملة القرآن منصوص عليه من الذين أوجب الله طاعتهم على خلقه ، أنا مؤمن به . قال :
                            فأخبر بذلك أبوالحسن الاول عليه السلام فقال : والله كان زرارة مهاجرا إلى الله تعالى .
                            6 حمدويه بن نصير قال : حدثني محمد بن عيسى بن عبيد ، عن محمد بن
                            أبي عمير ، عن جميل بن دراج ، وغيره ، قال : وجه زرارة عبيدا ابنه إلى المدينة
                            ـ240ـ
                            ليستخبر له خبر أبي الحسن عليه السلام وعبدالله بن أبي عبدالله ، فمات قبل أن يرجع إليه عبيد ، قال محمد بن أبي عمير : حدثني محمد بن حكيم ، قلت لابي الحسن الاول عليه السلام وذكرت له زرارة وتوجيهه ابنه عبيدا إلى المدينة ، فقال
                            أبوالحسن : إني لارجو أن يكون زرارة ممن قال الله تعالى : ( ومن يخرج من بيته
                            مهاجرا إلى الله ورسوله ثم يدركه الموت فقد وقع أجره على الله ) .

                            وغيرها من الروايات التي ذكرها الكشي ( 63 ) .

                            أقول -الخوئي- : هذه الروايات لاتدل على وهن ومهانة في زرارة ، لان الواجب على كل مكلف أن يعرف إمام زمانه ولا يجب عليه معرفة الامام من بعده ، وإذا توفي إمام زمانه فالواجب عليه الفحص عن الامام ، فاذا مات في زمان الفحص فهو معذور في أمره ويكفيه الالتزام بامامة من عينه الله تعالى ، وإن لم يعرفه بشخصه .
                            وعلى ذلك فلا حرج على زرارة ، حيث كان يعرف إمام زمانه ، وهو الصادق
                            عليه السلام ، ولم يكن يجب عليه معرفة الامام من بعده في زمانه ، فلما توفي الصادق عليه السلام ، قام بالفحص فأدركه الموت مهاجرا إلى الله ورسوله (قلت أنا الدبوي: مات زرارة موتة جاهلية إذا؟) .
                            وقد ورد في ذلك عدة روايات . منها : ما رواه محمد بن يعقوب ، عن محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين ، عن صفوان ، عن يعقوب بن شعيب قال : قلت لابي
                            عبدالله عليه السلام ، إذا حدث على الامام حدث كيف يصنع ؟ قال عليه
                            اسلام : أين قول الله عزوجل : ( فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون ) قال عليه السلام : هم في عذر ماداموا في الطلب ، وهؤلاء الذين ينتظرونهم في عذر حتى يرجع إليهم أصحابهم . الكافي : الجزء 1 ، كتاب الحجة 4 ، باب مايجب على الناس عند مضي الامام ( 89 ) ، الحديث 1 .
                            وقد تقدم في الروايتين الاخيرتين الصحيحتين من الكشي : أن زرارة كان
                            مهاجرا إلى الله تعالى
                            "

                            تعليق


                            • #44
                              بسم الله الرحمن الرحيم

                              والصلاة والسلام على أشرف الخلق والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين المعصومين من الرجس والزلل.

                              لقد قلنا لك أن الوكالة تثبت الوثاقة، بل قال بعض العلماء أنها أعلى من الوثاقة ، أما بالنسبة لمبنى للسيد الخوئي(رضوان الله عليه) فهو خلاف المشهور ، ونحن لسنا في مناقشة مباني الشيعة في علم الرجال.

                              ثم لا تناقض بين الروايتين ، فرواية الصدوق(رضوان الله عليه) تبين أن إرسال زرارة(رضوان الله عليه) إبنه إنما كان ليعلم هل بمقدوره الإعلان للملأ بالإمام بعد الإمام جعفر الصادق(عليه السلام) ، أي إنه كان يعلم.





                              اللهم صل على محمد وآل محمد

                              تعليق


                              • #45
                                صدقت لهذا توقفت عن البحث في أمر إبراهيم الهمداني، لكن هنالك تعارض واضح، فمرة يقول الإمام مات مهاجرا إلى الله ورسوله أي أنه قام بالفحص فأدركه الموت مهاجرا إلى الله ورسوله كما قال الخوئي، وفي رواية إبراهيم يقول كان يستخدم التقية وهو يعلم بأمره !

                                1-مات مهاجرا إلى الله ورسوله لا يعلم بأمر الإمام.
                                2-مات وهو يعلم بأمره لكنه استخدم التقية.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                11 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X