إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هذا إقرار مني بإمامة الأئمة المعصومين عليهم السلام

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    ولماذا ايها الاستاذ ليست محكمة
    اليست صريحة في في ولاية اله وحاكميته على العباد اليست صريحة في ولاية الرسول على العباد ثم الولاية لمن نزلت فيه
    وقد اجمع الشيعة على نزولها في علي وهي صريحة عندهم وما يعتقدونه هنا الصراحة الواضحة فهل يحق لك ان تصادر افكارهم

    فان كانت غير صريحة عندك فعندهم صريحة وهي حجة عليهم

    اليس كذلك

    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة الجمال

      لايوجد في الآيتين أي دليل على الإمامة لغير الأنبياء وليستا محكمتين على ما تريدون

      فنعمة الله في الأولى هي النبوة وفي الثانية الإسلام وإكمال أحكامه



      (وكذلك يجتبيك ربك ويعلمك من تاويل الاحاديث ويتم نعمته عليك وعلى ال يعقوب كما اتمها على ابويك من قبل ابراهيم واسحاق ان ربك عليم حكيم) سورة يوسف آية 6

      سؤال ؟
      ماهى النعمة التى اتمها الله على ابراهيم من قبل ؟



      (حرمت عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما اهل لغير الله به والمنخنقة والموقوذة والمتردية والنطيحة وما اكل السبع الا ما ذكيتم وما ذبح على النصب وان تستقسموا بالازلام ذلكم فسق اليوم يئس الذين كفروا من دينكم فلا تخشوهم واخشون اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا فمن اضطر في مخمصة غير متجانف لاثم فان الله غفور رحيم) سورة المائدة آية 3

      سؤال ؟
      بماذا اكمل الله الدين ؟ مع الدليل المقنع
      بماذا اتم الله نعمته ؟مع الدليل المقنع




      (قالت الاعراب امنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا اسلمنا ولما يدخل الايمان في قلوبكم وان تطيعوا الله ورسوله لا يلتكم من اعمالكم شيئا ان الله غفور رحيم) سورة الحجرات آية 14

      فى هذه الاية يبين الله تعالى ان الاسلام غير الايمان وان الاعراب لم تؤمن ولكن اسلمت ولكن اسلامها لم يصل الى مرتبة الايمان لذلك قال الله تعالى :
      ولكن قولوا اسلمنا اى ان اسلامهم غير مرضى عنه

      لكن الله تعالى قال هنا ( ورضيت لكم الاسلام دينا)



      اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا


      لماذا رضى لنا الاسلام دينا فى هذه الاية ولم يرضه للاعراب؟

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة ابو حسام
        ولماذا ايها الاستاذ ليست محكمة
        اليست صريحة في في ولاية اله وحاكميته على العباد اليست صريحة في ولاية الرسول على العباد ثم الولاية لمن نزلت فيه
        وقد اجمع الشيعة على نزولها في علي وهي صريحة عندهم وما يعتقدونه هنا الصراحة الواضحة فهل يحق لك ان تصادر افكارهم

        فان كانت غير صريحة عندك فعندهم صريحة وهي حجة عليهم

        اليس كذلك

        لا أيها الاستاذ الفاضل


        ليست محكمة فالمحكمة هي الآية التي تدل على المعنى المراد بظاهرها فقط

        دون لوي لعنقها برواية او تفسير أو إجماع قوم يؤيدون بها دينهم

        اذكرك وغيرك بتعريف الآية المحكمة

        التبيان - الشيخ الطوسي ج 2 ص 394
        فالمحكم هو ما علم المراد بظاهره من غير قرينة تقترن إليه ولا دلالة تدل على المراد به لوضوحه ، نحو قوله : " إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْئًا " وقوله : " إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ " لانه لا يحتاج في معرفة المراد به إلى دليل .


        هل عرفت يا عزيزي لم هي ليست محكمة ولا يجوز أن يستدل بها على أعظم أركان الدين؟

        ولأنها لاتدل على المعنى المراد

        فسيدنا علي فرد واحد وهي تتكلم عن مجموع المؤمنين

        عجبي منك في موضوع آية تطهير نساء النبي حاولت الطعن بتغير الضمير

        مع أنه مبرر بدخول كلمة أهل التي لا تؤنث

        فكيف غفلت عن أن ألاية تتحدث عن الجمع " وَالَّذِينَ آَمَنُوا" ولايمكن حمل الجمع هنا على التعظيم

        لأنه من القبيح أن يعظم أحد المؤمنين بالجمع بينما يذكر الله ورسوله بالمفرد

        كما أنه لايعظم شخص واحد بكلمة " الذين "

        كما أني لم أجد في القرآن الكريم تعظيما بالجمع لغير الله تعالى

        إضافة الى ذلك فالاية تتحدث عن الموالاة ولا تتحدث عن الإمامة لا من قريب ولا من بعيد

        ولو كانت تتحدث عن الإمامة فيكون الله تعالى إمام أيضا وهذا قبيح في حقه

        الاية تقول " إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ "

        فلو كان الولي الإمام الحاكم كان ذلك قبيحا في حق ربنا أن نجعله إماما كالبشر

        ولو كانت تدل على الولاية بمعنى الموالاة والنصرة يستقيم المعنى فلله الولاية ولرسوله والمؤمنين

        والآية تبدأ بإنما وهي أداة حصر فهل يقول عاقل بحصر الموالاة في سيدنا علي رضي الله عنه

        توقفوا عن نزع الآيات من سياقها هداكم الله فللقرآن الكريم حرمة

        الآية من ضمن آيات تحذر المؤمنين من موالاة اليهود والنصارى

        وتدلهم على من يوالون بدلا عنهم

        هداك الله جعلتني استرسل خارج الموضوع

        الخلاصة : الآية محكمة في الدلالة على ولاية ونصرة الله ورسوله والمؤمنين

        وليست محكمة اذا أريد لها أن تدل على الإمامة لشخص




        اللهم اهدنا و اهد بنا

        تعليق


        • #34
          الزميل عبدالمؤمن


          يظهر لي أنك تحاول أن تفسر النعمة بالإمامة

          وتقصد أن عبارة " واتممت عليكم نعمتي " = نصبت لكم إماما

          فهل مافهمته منك صحيحا

          إذا كان صحيح فسيأتيك ردي

          وإذا كان غير ذلك فما علاقتها بموضوعنا


          بإنتظار ردك



          اللهم اهدنا و اهد بنا

          تعليق


          • #35
            المشاركة الأصلية بواسطة الجمال
            الزملاء الكرام
            يبدو أن الفكرة لم تصلكم جيدا فلعل هذا بسبب قصوري في التعبير

            بالمختصر المفيد الإمامة التي وردت في الآية = هي إمامة النبوة فقط لاغير

            أنتم تريدون التفريق بين وصف النبي بإمام و وصفه بنبي

            وتعتقدون أن لدينا في الآية منصبين إثنين إمامة ونبوة

            لأن الإمامة الإلهية لغير الأنبياء هي معتقدكم

            بينما القرآن الكريم لم يفرق بينهما وأورد عن أنبياء الله مرة أنهم أئمة ومرة أنبياء

            فاستفدنا من ذلك أن الله إذا جعل شخص نبيا فقد جعله إماما يقتدى به

            يعني لايوجد منصب إسمه منصب إمامة إلهية لغير النبي حسب الآية

            فلم يعين الله غير الأنبياء للإقتداء بهم كونهم حملة شرعه وموضع وحيه





            قبل ان يكون ابونا ابراهيم عليه السلام اماما كان نبيا
            الايصلح النبى للاقتداء به بدون ان يعطى درجة الامامة؟



            المشاركة الأصلية بواسطة الجمال


            وهنا سأناقش مفردتين تتكرر في تراثكم تختص بالآية

            الأولى : جاعلك " الجعل "

            فتقولون أن الإمامة في الآية بجعل من الله فلايحل أن يتولى أمور المسلمين الا من جعله الله إماما

            وتقصدون طبعا إمامة الأمة " تولي الحكم وإقامة الشرع "
            وهذا صحيح فهل يعقل ان من بعد الرسول صلى الله عليه واله وسلم ياتى من هب ودب حتى وصل الامر الى يزيد واضرابه ان يسموا بخلفاء الرسول صلى الله عليه واله وسلم .



            المشاركة الأصلية بواسطة الجمال


            والدليل على قولي هذا لمن طلب الدليل منكم هو تعريفكم للإمامة

            حيث تعرفونها بأنها " رئاسة عامة في أمور الدين والدنيا "


            لنراجع سويا مصداقية هذا الإدعاء

            من هو الذي جعل الأنبياء أنبياء وجعلهم أئمة ؟ أليس هو الله سبحانه ؟

            عندما قال الله تعالى لسيدنا إبراهيم " إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا "

            فهل جعله رئيسا عاما على الناس في أمور الدين والدنيا ؟

            أم أنه أمر الأنبياء والناس بالإقتداء به واتباع ملته لتتحقق إمامته لهم دون أن يترأس عليهم

            أعتقد أننا نتفق على الثانية وهي أنه قدوة وليس رئيس

            فى حالة الانبياء وامامتهم لا ينطبق هذا التعريف عليهم انما التعريف هو لما بعد ختم النبوة لان الامام هنا ينطبق عليه هذا التعريف ( رئيسا عاما فى امور الدين والدنيا) لذلك عندما لا يتم الامر للامام فانه يبقى اماما حتى لو اقصى عن اداء مهامه لذلك نحن نعتقد بامامتهم حتى لو لم يتمكنوا من القيادة والحكم .


            المشاركة الأصلية بواسطة الجمال


            بمعنى آخر

            هل يستطيع أي منكم أن يقول الآن بعد ألاف السنين من وفاة سيدنا ابراهيم أنه ليس إمام لنا ولا نتبع ملته ؟

            القرآن يقول أن من يرغب عن ملة إبراهيم ولا يقر بإمامته سفيه

            " وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلَّا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ "

            فإمامته عليه السلام ممتدة الى قيام الساعة وليست منقطعة بوفاته

            امامة ابينا ابراهيم ينتفع بها من كان على وقته وفى زمنه لانه اتى بسنة انتفع منها من هم فى وقته انما المهم ان يعتقدوا بامامته ونبوته وكذلك نحن لا بد ان كنا مسلمون مؤمنون ان نؤمن بكل الانبياء ومنهم ابونا ابراهيم عليه وعلى جميع الانبياء السلام لذلك فامامته ياقية لكل مؤمن .


            المشاركة الأصلية بواسطة الجمال


            وكذلك إمامة سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم

            فالأنبياء عليهم السلام أئمة في حياتهم وبعد مماتهم

            اذا ثبت هذا فقد ثبت أن الجعل الذي كان لسيدنا ابراهيم لاعلاقة له بإمامتكم

            التي هي رئاسة عامة تنتهي بموت الإمام الرئيس وتولي الإمامة ولده بعده ليصبح هو الرئيس

            فكيف تحتجون بقوله " جاعلك " وهو قد جعله شئيا آخر غير ما تحاولون إثباته ؟
            الامامة للانبياء لانهم حاملى الرسالة جعلها الله لهم ليقتدى الناس بهم

            اسالك

            انت الان تؤمن وتعتقد بنبوة ابراهيم وتؤمن بها
            ماهى الفائدة من امامة ابراهيم غير الايمان بها والاعتقاد بها؟
            وكذلك بالنسبة للانبياء الاخرين بعد ابراهيم ماعدا رسولنا
            لا يطلب منك الله سوى ان تؤمن بهم وتعتقد بهم وكفى

            اما امامة رسولنا محمد صلى الله عليه واله وسلم فنؤمن بها ونعتقد بها ونطبق ما جاء به حرفيا من اوامر فيها من النهى ومن الامر بالفعل والترك اذن امامة ونبوة سيدنا محمد صلى الله عليه واله وسلم بما انها الخاتم فانها تختلف عن امامة باقى الانبياء لمحدودية امامتهم وارتباطها باطار الايمان والاعتقاد فقط وليست شمولية كامامة رسولنا عليه الصلاة والسلام .

            وهل تستطيع ان تقول ان امامة الرسول صلى الله عليه واله وسلم اثناء ولايته على المسلمين لم يكن رئيسا لهم ولم يكن حاكما لهم وانما كان فقط قدوة يقتدى به ؟






            المشاركة الأصلية بواسطة الجمال


            والمفردة الثانية هي عهدي " العهد "

            هل النبوة عهد من الله ؟ بلى هي عهد من الله تعالى وليست من غيره

            وقد آتى الله سيدنا ابراهيم وجميع الأنبياء ذلك العهد الذي هو النبوة التي تتضمن الإمامة كما تقدم شرحه

            فهل تقولون بانه قد عهد اليه بالإمامة ولم يعهد اليه بالنبوة ؟

            لا اظن أن عاقلا يقول ذلك فهو تعالى قد عهد اليه بهما سويا حيث أن النبوة تتضمن الإمامة كما شرحنا

            ولم يثبت لدينا من القرآن الكريم أن الأنبياء مكلفون بغير البلاغ بكونهم أنبياء

            لذا فالقول بأن ما عهد الله به الى ابراهيم هو الرئاسة العامة باطل أيضا
            الامامة عهد من الله
            وقد اعطاها للانبياء للاقتداء بهم لانهم يحملون رسالة من الله الى الناس لهدايتهم .

            سؤال :
            الا يمكن الاقتداء بالنبى بان يصبح قدوة يقتدى به بدون امامة ؟

            مامعنى انه عندما اصبح اماما اصبح قدوة يقتدى به؟

            الامامة للانبياء قبل خاتم الرسل لا ينطبق عليها مفهوم الرئاسة والترئس لانهم انبياء حاملى رسالات الله لتبليغها لهداية الناس.

            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة الجمال
              الزميل عبدالمؤمن


              يظهر لي أنك تحاول أن تفسر النعمة بالإمامة

              وتقصد أن عبارة " واتممت عليكم نعمتي " = نصبت لكم إماما

              فهل مافهمته منك صحيحا

              إذا كان صحيح فسيأتيك ردي

              وإذا كان غير ذلك فما علاقتها بموضوعنا


              بإنتظار ردك



              اللهم اهدنا و اهد بنا
              نعم اقصد :

              أن عبارة " واتممت عليكم نعمتي " = نصبت لكم إماما

              تعليق


              • #37
                المشاركة الأصلية بواسطة الجمال



                لا أيها الاستاذ الفاضل


                ليست محكمة فالمحكمة هي الآية التي تدل على المعنى المراد بظاهرها فقط

                دون لوي لعنقها برواية او تفسير أو إجماع قوم يؤيدون بها دينهم

                اذكرك وغيرك بتعريف الآية المحكمة

                التبيان - الشيخ الطوسي ج 2 ص 394
                فالمحكم هو ما علم المراد بظاهره من غير قرينة تقترن إليه ولا دلالة تدل على المراد به لوضوحه ، نحو قوله : " إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْئًا " وقوله : " إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ " لانه لا يحتاج في معرفة المراد به إلى دليل .


                هل عرفت يا عزيزي لم هي ليست محكمة ولا يجوز أن يستدل بها على أعظم أركان الدين؟

                ولأنها لاتدل على المعنى المراد

                فسيدنا علي فرد واحد وهي تتكلم عن مجموع المؤمنين

                عجبي منك في موضوع آية تطهير نساء النبي حاولت الطعن بتغير الضمير

                مع أنه مبرر بدخول كلمة أهل التي لا تؤنث

                فكيف غفلت عن أن ألاية تتحدث عن الجمع " وَالَّذِينَ آَمَنُوا" ولايمكن حمل الجمع هنا على التعظيم

                لأنه من القبيح أن يعظم أحد المؤمنين بالجمع بينما يذكر الله ورسوله بالمفرد

                كما أنه لايعظم شخص واحد بكلمة " الذين "

                كما أني لم أجد في القرآن الكريم تعظيما بالجمع لغير الله تعالى

                إضافة الى ذلك فالاية تتحدث عن الموالاة ولا تتحدث عن الإمامة لا من قريب ولا من بعيد

                ولو كانت تتحدث عن الإمامة فيكون الله تعالى إمام أيضا وهذا قبيح في حقه

                الاية تقول " إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ "

                فلو كان الولي الإمام الحاكم كان ذلك قبيحا في حق ربنا أن نجعله إماما كالبشر

                ولو كانت تدل على الولاية بمعنى الموالاة والنصرة يستقيم المعنى فلله الولاية ولرسوله والمؤمنين

                والآية تبدأ بإنما وهي أداة حصر فهل يقول عاقل بحصر الموالاة في سيدنا علي رضي الله عنه

                توقفوا عن نزع الآيات من سياقها هداكم الله فللقرآن الكريم حرمة

                الآية من ضمن آيات تحذر المؤمنين من موالاة اليهود والنصارى

                وتدلهم على من يوالون بدلا عنهم

                هداك الله جعلتني استرسل خارج الموضوع

                الخلاصة : الآية محكمة في الدلالة على ولاية ونصرة الله ورسوله والمؤمنين

                وليست محكمة اذا أريد لها أن تدل على الإمامة لشخص




                اللهم اهدنا و اهد بنا

                ما مبلغك من العلم ؟
                هل انت شيخ متبحر فى العلم وصلت الى درجة الفتوى ؟

                هل تستطيع ان تقابل عالما فى علوم القران وتفسيره من علماءناالافاضل؟

                كلامك هذا نابع من اجتهادات شخصية ام نابع من علم دفين مكنون نتيجة الوصول الى درجة الراسخون فى العلم ؟

                ماذا لو ان الاية تدل على ولاية الامام على عليه السلام وانت مخطا فى تاويلاتك وليك لمعانى الكلمات يحدوك الهوى والعناد ؟

                تعليق


                • #38
                  الزميل الكريم عبدالمؤمن

                  لازلت تخلط بين الإمامة بمعنى القدوة التي ذكرها الله للأنبياء الذين لم ينصب غيرهم

                  وبين الإمامة بمعنى الرئاسة العامة والحكم وهي إمامتكم


                  تقول


                  المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
                  قبل ان يكون ابونا ابراهيم عليه السلام اماما كان نبيا
                  الايصلح النبى للاقتداء به بدون ان يعطى درجة الامامة؟
                  ليس هناك درجة إسمها الإمامة الا في كتبكم

                  ولم يقر الله لبشر كائنا من كان بأنه أفضل من الأنبياء فتنبه

                  ولم يصطفي أحد على أنبياءه فهم صفوته من خلقه

                  ويتفاضلون بينهم ولكنهم جميعا أفضل من بقية البشر

                  والنبي إمام بمجرد كونه نبي فهو إمام بمعنى قدوة وأسوة

                  المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
                  وهذا صحيح فهل يعقل ان من بعد الرسول صلى الله عليه واله وسلم ياتى من هب ودب حتى وصل الامر الى يزيد واضرابه ان يسموا بخلفاء الرسول صلى الله عليه واله وسلم .
                  ليس من الدين قولنا هل يعقل فالدين بالنص وليس بالعقل

                  والله تعالى هو مالك الملك يؤتي الملك من يشاء وينزع الملك ممن يشاء

                  وقد يتولى الصالح وقد يتولى الطالح إذا أراد الله له أن يحكم فلا معقب لحكم ربنا

                  وقد يبتلي الله شخصا بالملك ليكرمه به ويبتلي آخر ليعذبه به

                  ونحن ليس لنا الا التسليم بأمر ربنا أو الخروج على الحاكم الجائر إذا استطعنا

                  فإذا تمكنا من اسقاطه فإن الله تعالى هو الذي نزع عنه الملك بعد أن آتاه اياه ولسنا نحن

                  فما نحن الا اسباب لتتم المشيئة الإلهية فنبايع لشخص إذا اراد الله له الملك

                  ونثور على آخر فنسقطه إذا اراد الله نزع الملك عنه

                  هل وصلت الفكرة يا عزيزي


                  المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
                  لذلك عندما لا يتم الامر للامام فانه يبقى اماما حتى لو اقصى عن اداء مهامه
                  في هذه الحالة لا يكون إماما يارعاك الله

                  ولكنه يمكن أن يكون عالما مستحق للإمامة ليس الا

                  هذا إذا كانت الامامة بمعنى الرئاسة

                  أما بمعنى القدوة فيمكن للعالم أن يكون قدوة لغيره

                  وفي الحالتين لايمكن أن يكون منصبا من الله

                  لأن من ينصبه الله يمكنه من منصبه بحوله وقدرته

                  هل يتصور عاقل أن ينصب الله نبيا فلا تتم له النبوة

                  أو أن ينصب حاكما فلا يتم له الحكم فهو وحده من يؤتي الملك وهو وحده من ينزع الملك فلا تشكن في هذه

                  وعندنا قصة طالوت عندما عينه الله ملكا لبني اسرائيل حسب طلبهم

                  فقد مكن له الملك على الرغم من معارضة الكثير منهم

                  الله تعالى لايعجز عن التمكين لمن نصبهم ولا ينصب الا من يريد له المنصب فتدبر

                  فلم تراه لم يمكن لإئمتك مع أنه قد نصبهم حسب دعواكم

                  لايخرج الموضوع عن أمرين

                  إما أنه قد عجز ( حاشاه تعالى ) عن تنفيذ تنصيبه وهو الذي بيده الملك وهذا باطل

                  وإما أنكم تتقولون عليه وأنه لم ينصب أئمتكم للحكم والرئاسة


                  المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
                  امامة ابينا ابراهيم ينتفع بها من كان على وقته وفى زمنه لانه اتى بسنة انتفع منها من هم فى وقته انما المهم ان يعتقدوا بامامته ونبوته وكذلك نحن لا بد ان كنا مسلمون مؤمنون ان نؤمن بكل الانبياء ومنهم ابونا ابراهيم عليه وعلى جميع الانبياء السلام لذلك فامامته ياقية لكل مؤمن .

                  لم أفهم شئيا... نفي واثبات في نفس المقطع !!

                  فإمامته باقية إذا فما المشكلة ؟

                  لماذا تحتجون لإمامة أئمتكم بإمامته وهما مختلفتان تماما ؟


                  المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
                  انت الان تؤمن وتعتقد بنبوة ابراهيم وتؤمن بها
                  ماهى الفائدة من امامة ابراهيم غير الايمان بها والاعتقاد بها؟
                  وكذلك بالنسبة للانبياء الاخرين بعد ابراهيم ماعدا رسولنا
                  لا يطلب منك الله سوى ان تؤمن بهم وتعتقد بهم وكفى
                  هل تقصد أن لا أقتدي بهم وقد جعلهم الله ائمة

                  أنا أقتدي بهم وبأخلاقهم الحسنة وسيرتهم العطرة ولكني لا اتبع شرعهم

                  بل أتبع شرع سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم لأنه ناسخ لما قبله

                  فهم لا زالوا أئمة لنا نقتدي بهم فنتأسى مثلا بصبر أيوب وإنابة سليمان وتوبة آدم وهكذا

                  بل إن الله تعالى قد أمر سيدنا محمد بنفسه بالإقتداء بهم فقال تعالى

                  " أُولَئِكَ الَّذِينَ آَتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ فَإِنْ يَكْفُرْ بِهَا هَؤُلَاءِ فَقَدْ وَكَّلْنَا بِهَا قَوْمًا لَيْسُوا بِهَا بِكَافِرِينَ ( 89 ) أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهِ قُلْ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرَى لِلْعَالَمِينَ ( 90 ) " الأنعام
                  فإذا كان سيدي وسيدك رسول الله يأتم بهم فلما لانفعل ذلك ايضا


                  المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
                  وهل تستطيع ان تقول ان امامة الرسول صلى الله عليه واله وسلم اثناء ولايته على المسلمين لم يكن رئيسا لهم ولم يكن حاكما لهم وانما كان فقط قدوة يقتدى به
                  هذه قد تم تفصيلها سابقا أيها الزميل فراجعها


                  المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
                  سؤال :
                  الا يمكن الاقتداء بالنبى بان يصبح قدوة يقتدى به بدون امامة ؟
                  القدوة هو الإمام

                  نقول نقتدي بالرسول ونقول نأتم بالرسول

                  فالرسل ليسوا أئمة بمعنى حكام


                  المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
                  الامامة عهد من الله
                  وقد اعطاها للانبياء للاقتداء بهم لانهم يحملون رسالة من الله الى الناس لهدايتهم .

                  مامعنى انه عندما اصبح اماما اصبح قدوة يقتدى به؟

                  الامامة للانبياء قبل خاتم الرسل لا ينطبق عليها مفهوم الرئاسة والترئس لانهم انبياء حاملى رسالات الله لتبليغها لهداية الناس.
                  النبوة هي العهد من الله وليست إمامة الحكم والرئاسة فلا تخلط يا رعاك الله

                  فإمامة الحكم والرئاسة هي الملك

                  وسبق الشرح لك بأن الله يؤتي الملك من يشاء وينزعه ممن يشاء

                  أرجو أن تكون الفكرة قد وصلت



                  اللهم اهدنا و اهد بنا

                  تعليق


                  • #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
                    نعم اقصد :

                    أن عبارة " واتممت عليكم نعمتي " = نصبت لكم إماما

                    اذا كنت تقصد هذه فقد أخطأت

                    لأن الله تعالى يقول

                    "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُؤُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ وَإِنْ كُنْتُمْ جُنُباً فَاطَّهَّرُوا وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ أَوْ لامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيداً طَيِّباً فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ مِنْهُ مَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ وَلَكِنْ يُرِيدُ لِيُطَهِّرَكُمْ وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) (المائدة:6)
                    فهل تجد الإمامة هنا ؟

                    وهل تجدها في الايات التالية

                    " لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطاً مُسْتَقِيماً" (الفتح:2)

                    " وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ فَلا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِي وَلِأُتِمَّ نِعْمَتِي عَلَيْكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ" (البقرة:150)


                    إذا لم تجدها فأعلم أن إستدلالك غير سليم

                    واعلم أن إتمام النعمة من الله يكون بالرضى منه عنا فليس بعد رضاه نعمة لا إمامه ولا حكم



                    اللهم أهدنا و اهدبنا

                    تعليق


                    • #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة الجمال


                      إضافة الى ذلك فالاية تتحدث عن الموالاة ولا تتحدث عن الإمامة لا من قريب ولا من بعيد

                      ولو كانت تتحدث عن الإمامة فيكون الله تعالى إمام أيضا وهذا قبيح في حقه

                      الاية تقول " إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ "

                      فلو كان الولي الإمام الحاكم كان ذلك قبيحا في حق ربنا أن نجعله إماما كالبشر

                      ولو كانت تدل على الولاية بمعنى الموالاة والنصرة يستقيم المعنى فلله الولاية ولرسوله والمؤمنين



                      الخلاصة : الآية محكمة في الدلالة على ولاية ونصرة الله ورسوله والمؤمنين

                      وليست محكمة اذا أريد لها أن تدل على الإمامة لشخص




                      اللهم اهدنا و اهد بنا
                      ما معنى الولاية ( بالفتح)



                      (هنالك الولاية لله الحق هو خير ثوابا وخير عقبا) سورة الكهف آية 44

                      تعليق


                      • #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
                        ما مبلغك من العلم ؟
                        هل انت شيخ متبحر فى العلم وصلت الى درجة الفتوى ؟

                        هل تستطيع ان تقابل عالما فى علوم القران وتفسيره من علماءناالافاضل؟

                        كلامك هذا نابع من اجتهادات شخصية ام نابع من علم دفين مكنون نتيجة الوصول الى درجة الراسخون فى العلم ؟

                        ماذا لو ان الاية تدل على ولاية الامام على عليه السلام وانت مخطا فى تاويلاتك وليك لمعانى الكلمات يحدوك الهوى والعناد ؟

                        لا والله لست شيخا ولم أتلق علما شرعيا

                        واغلب كلامي نابع من إجتهادات شخصية وتدبر في كتاب الله

                        فنحن مطالبون بالتدبر في كتاب الله بأمر منه سبحانه فقد قال تعالى

                        " أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً"(النساء:82)

                        " أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا" (محمد:24)

                        " وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ" (الزمر:27)

                        " وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ" (القمر:17)


                        فبالتدبر في كتاب الله يهتدي الإنسان للكثير فالقرآن هادي لمن يتدبره

                        قال تعالى

                        " إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً كَبِيراً" (الاسراء:9)

                        ومن لم يقرأه ويتدبره فقد هجره فيكون ممن يشكو منهم سيدنا محمد قال تعالى

                        " وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً" (الفرقان:30)

                        ولا أقول الا ما أعتقد أنه الحق

                        واذا لويت معنى كلمة فنبهني هداك الله فما أنا بمعصوم

                        وما أعرفه عن نفسي أنني لا أتجرأ على لوي معاني كتاب الله كما يفعل مشائخكم

                        و أحلف لك بالله العظيم أن الآية لا تدل على إمامة أحد

                        وأن سيدنا علي رضي الله عنه وأرضاه إمام غير منصب من الله تعالى

                        وهو مستحق للإمامة والولاية والمحبة وخليق بها بدون غلو ولا تفريط

                        وإنني والله العظيم أتقرب الى الله بحبه وحب أهل بيت النبي جميعا

                        واعرض كلامي على من شئت من علمائك ثم أخبرني بما قال اذا كنت مقتنع بقوله والا لزوم للإحراج




                        اللهم اهدنا و اهد بنا

                        تعليق


                        • #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
                          ما معنى الولاية ( بالفتح)


                          (هنالك الولاية لله الحق هو خير ثوابا وخير عقبا) سورة الكهف آية 44

                          الولاية بالفتح الموالاة والنصرة

                          ويعني أنه في ذلك المقام وتلك الحالة فالنصرة لله وحده لا يقدر عليها غيره


                          أرجو أن اكون قد وفقت في إجابتك




                          اللهم اهدنا و اهد بنا

                          تعليق


                          • #43
                            حتى هذه اللحظه اجابات بلا ادله

                            يقول الجمال:
                            وحدانية الله ورسالة سيدنا محمد والصلاة والزكاة والحج والصيام والجهاد وبر الوالدين وغيرها

                            لها اصل في كتاب الله بآيات محكمات مفهومة بظاهرها لا تحتاج تفسيرا ولا تأويلا

                            فمالنا لا نجد آية واحدة محكمة في كتاب الله على إمامتهم وأنتم تقولون أنها أهم أركان الإسلام وأعظمها و أشرفها
                            واقول:
                            هذا مااريد ان اصل اليه ياصاح.
                            فاصل الامامه موجود في القرآن وانت ذكرته.
                            ومن يحدد الائمه والخلفاء انبيائه ورسله بامر الله.
                            فكما ان الصلاة موجوده في القرآن وبيانها في السنه والزكاة والصوم وووو... الخ, كلهم في القرآن والبيان في السنه كذلك الائمامه.
                            ودليلي حتى هذه اللحظه والذي لم تستطع ان ترده بدليل من القرآن او السنه قوله تعالى(اني جاعل في الارض خليفة) واثبتنا بأن خليفة الله في ارضه اما رسول او نبي او امام.
                            ومبدأ الامامه ثابت في القرآن كما الصلاة والزكاة والصوم والحج .... الخ.
                            وبيانها في السنه.
                            وعدم ذكر اماة الائمة عليهم السلام لايبطل ذكرهم لانك بذلك ستبطل نبوة آدم عليه السلام لعدم ذكرها في القرآن ولو ذكرت لما تسائل الصحابة عن ذلك.


                            ويقول:
                            زميلي العزيز .. ركز قليلا أرجوك

                            اذا كان إمضاء أحكام الله وتنفيذها ليس حكما فقل لي بربك ماهو الحكم

                            يقول علمائك أنها رئاسة عامة في الدين والدنيا وأنت تقول لاعلاقة لها بالحكم
                            واقول:
                            كما ذكرت سابقا.
                            امضاء احكام الله واوامره ليست دليلا على الحكم والملك فلو كانت دليلا على ذلك للزم الامر ان يكون جميع الانبياء حكام وملوك وهذا مالم يكن.
                            لذا اسألك:
                            هل الانبياء والمرسلين يمضون احكام الله واوامره, ام لا؟؟؟
                            ان كان نعم.
                            هل كان جميع الانبياء والرسل حكام واصحاب ملك؟؟؟؟


                            يقول:
                            ورددت عليك مستفسرا عن من هو الذي خلفه آدم فجاء آدم بعده

                            فرددت علي بمن كان خليفة لآدم " شيث " وهذه حيدة ظاهرة

                            لابد لمن يسمى خليفة أن يخلف أحدا ويجئ بعده وآدم هو أول البشر

                            فعدنا للأصل وهو أن الخليفة هو الإنسان خلف غيره من المخلوقات على الأرض
                            واقول:
                            بداية لم اقرأ السؤال جديا.
                            ثانيا:
                            كلامك هذا باطل عقلا.
                            لانه يلزم الدور والتسلسل وهما باطلان عقلا.
                            لانه قطعا وبلا خلاف كل موجود له موجد.
                            وعندما نرى تسلسل ودور الموجودات الى ان نصل الى الله وقلنا الله موجود فلا بد من موجد له.
                            اولا هذا لايصح لان الله واجب الوجود, فلا موجد له, ولايصح عقلا ان يكون ممكن الوجود موجدا لواجب الوجود.
                            ثانيا هذا التسلسل وهذا الدور باطلان.
                            وبناءا على كلامك يلزم الامر ان يوجد لكل خليفة مستخلف ولن ينتهي الامر وهذا يلزم الدور والتسلسل.


                            يقول:
                            راجع تعريف الإمامة وردي على الزميل عبد المؤمن حولها
                            واقول:
                            قلت:
                            أقول راجع تعريف الإمامة عند الإمامية لتعرف أن هذا غير صحيح فهي عندكم رئاسة عامة على الناس
                            واقول:
                            اسف ياصاح, انت المدعي وعليك اقامة البينه.
                            فمثل ما آتيك بأدلة من كتبك معتبره فاتني بما هو معتبر من كتبنا.



                            ويقول:

                            وسيدنا علي يقول " ولم يترك شيئا رضيه أو كرهه إلا وجعل له علما باديا وآية محكمة تزجر عنه أو تدعو إليه "

                            فمن نصدق ؟

                            والصلاة توجد على أصلها العديد من الآيات المحكمات التي توجبها

                            بينما إمامة أئمتك لا يوجد على أصلها آية محكمة واحدة توجبها على الأمة
                            واقول:
                            قد ذكرت لك سابقا.
                            ان مبدأ الامامه مبدأ قرآني.
                            وتعيينه من الله عن طريق رسوله صلى الله عليه وآله.
                            فلذلك استشهدت بقوله تعالى (اني جاعل في الارض خليفة) وقلنا الخلافة لاتخرج عن:
                            1_ رسول.
                            2_ نبي.
                            3_ امام.
                            وسألناك النبوه والرساله ختمت بمحمد صلى الله عليه وآله بقيت الامامه, فمن هو خليفة الله في ارضه (الامام)
                            حتى هذه اللحظه لا اجابه.



                            ويقول:

                            من يختاره المسلمون يا هداك الله فلم ينصب الله غير الأنبياء فأعد قراءة الموضوع
                            واخبرناك بأن الله تعهد الا تخلو ارضه من خليفة, ام رسول او نبي او امام, وقد اثبتنا هذا الامر مسبقا.
                            وقلنا النبوة والرساله ختمت بمحمد صلى الله عيله وآله, وبقيت الامامه.
                            فمن هو الامام (خليفة الله في ارضه)؟؟؟؟؟



                            حتى هذه اللحظه اجبناك على كل كلمة قلتها.
                            ولم تجب على سؤال واحد مما سألناك اياه.


                            وتكون الاسأله الان وقد ذادرت سؤالا.


                            1_ نسأل الجمال من هو الامام (خليفة الله في ارضه الذي يمضي احكامه واوامره)؟؟؟


                            2_ ونطالبك بالدليل على ان الشيعه يرون ان الامامه تعني الحكم؟؟؟


                            3_ هل الانبياء والمرسلين يمضون احكام الله واوامره, ام لا؟؟؟
                            ان كان نعم.
                            هل كان جميع الانبياء والرسل حكام واصحاب ملك؟؟؟؟



                            ولازلنا ننتظر الاجابه على اسألتنا.

                            تعليق


                            • #44

                              السلام على المؤمنين و رحمة الله و بركاته

                              و نرحب بالزميل ( الجمال ) في شبكة ( يا حسين )
                              كما نشكره على تغييره لأسلوبه و تحليه بالأخلاق الإسلامية في الحوار، و نتمنى تواصله على هذا المنوال حتى في شبكة الدفاع.


                              الموضوع وصل إلى ثلاث صفحات بسرعة كبيرة، و أرى بأن العزيز الجمال صاحب كتابات مطولــة.

                              و زبدة الموضوع بأن هناك آيات تحدثت عن الإمامة و كيفية تعيينها و مهامها و هناك أحاديث نبوية عينت و فصلت و حددت.

                              أما طلب الزملاء المخالفين بأنه يجب أن تكون هذه الآيات بكيفية محددة و بطريقة مخصصة و بمستوى معين من التفصيل فهذا ما لم ينزل به الله من سلطان، و لا يخفى بأن السني و الوهابي و الخارجي و الإمامي كلهم يستدلون بكتاب الله منذ وفاة رسولنا الكريم صلى الله عليه و آله وسلم و مع ذلك كلٌ له فهمه و نظرته و أدلته التي تجمع بين القرآن و السنة.


                              قد نشارك الأخوة في موضوعهم هذا بعد قرائته كاملاً في وقتٍ لاحق
                              علنا نكسب بعض الأجر من وراء الدفاع عن مذهب العترة الطاهرة عليهم السلام.


                              الحـــزب ،،،

                              تعليق


                              • #45
                                سلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                                الفاضل الجمال لقد سالتك من الاول هل تريد البحث على حسب ما يراه الشيعة ويعتقدونه او حسب ما تليدونه انتم من عدم الاعتراف حتى مع الوضوح التام في الامر فان كان حسب ما تريدوه انتم

                                فعلينا ان بحث في ماهي المرجعية الواجبة على المسلمين اتباعها

                                اليس الكتاب والسنة وهم حجة علينا يجب علينا ان نمتثل لهما ونطيعهما
                                اي ان نتحرك من البديهيات التي لا مجال لانكارها


                                ولكنك طلبت بما يعتقده الشيعة والشيعة عندهم من البديهيات ومن الواضحات باجماعهم بان الاية التي ذكرتها لك تتكلم عن الولاية بمعنى الحاكمية

                                ولكن اسالك ماهو الاشكال عندك على الاية حتى نرفع هذا الاشكال عنك

                                وحاول ان يكون ردك قصير وباختصار حتى نستفيد من قرآءته

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X