شسع نعل الزهراء عليها السلام افضل من عائشه و أبوها .


من جدك انت ؟؟


يرفع لفضح راكبة الجمل الأدبب التي نبحتها كلاب الحوأب .

ولكن أمامك وإمامي سيدنا علي ابن أبي طالب أرجعها معززة ومكرمة إلي بيتها كما قال لي أخواني الشيعة . وأنا أعزها وأكرمها كما أكرمها وأعزها إمامي .

وأنت أخي الفاضل يجب أن تعزها وتكرمها كما أعزها وأكرمها إمامنا علي ابن أبي طالب وإلا قد يعتبرك البعض خاجا عن إمام زمانك.

أما بخصوص الزهراء فهي سيدة نساء أهل الجنة رضي الله تعالي عنها كما أخبرتنا بذلك السيدة عائشة رضي الله تعالي عنها عندما كانت تزور السيدة فاطمة أبيها باستمرار في بيت أمها عائشة فالحديث روايته عائشة رضي الله تعالي عنها وهذا شئ يعرفه السنة والشيعة .


أخوك فرقان أو فرقان المسلم .

أحسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسنت لا فض فوق ..

تلخيص لكل ما تم قوله :

سالت : هل خرجت أم المؤمنين عائشة عن إمام زمانهما ؟

قال أحد أخوتي الشيعة : نعم

قلت: وهل هذه جريمة ؟

قال: بل جريمتين .

قلت: ومن يرتكب جريمة فلا بد من إمام الزمان وولي الأمر أن يقيم عليه الحد والعقوبة فما بالك بمن يرتكب جريمتين ... فما العقوبة التي أقامها إمام الزمان علي أمه السيدة عائشة ؟

قال : لقد عفا عنها ... وقال آخر : هي مجرد غلطة ... وقال ثالث في منتدي آخر : أرجعها معززة مكرمة إلي بيتها ...

أقول: إن كان إمام الزمان وهو الحاكم وولي الأمر وصاحب القضية قد عفا عنها فما هو دخلي ... صاحب القضية عفا ... فلماذا أكون ملكا أكثر من الملك ... وإن كان إمام الزمان أرجعها معززة مكرمة فأنا أعزها وأكرمها كما أعزها وأكرمها إمامي ... وإن كانت غلطة فكل ابن آدم خطاء فمن كان منا بلا خطيئة فليرمها بحجر .

قال: ولكن هو عفا عنها وأمرها إلي الله

قلت: وأخواني الشيعة يقولون بأن علي ابن أبي طالب هو قسيم النار والجنة وقسيم النار والجنة قد عفا عنها .

ملاحظة أولي: قال لي أحد أخواني الشيعة أن عائشة قالت اقتلوا نعثلا فقد كفر تقصد عثمان ... وبعدها بمدة قال أن عائشة خرجت لقتال علي ابن أبي طالب لطلابا لدم عثمان .

قلت: هذا تناقض !!! كيف تقول لي بأنها قالت اقتلوا عثمان لأنه أصبح كافرا ثم تقول لي بأنها خرجت لتقال علي طلبا لدم عثمان ؟ !! تقول اقتلوا عثمان ثم تقول هيا بنا نطلب بدم عثمان؟ !! ألم يقل لها شخصا واحدا :" أماه , أنتي من أمرت بقتل عثمان " ..

ملاحظة ثانية: هل سمعتم واحدة من أمهات المؤمنين قالت ولو مرة أن لعلي ابن أبي طالب أي ولاية ؟ هل دافعت واحدة من أمهات المؤمنين عن ولاية علي بن أبي طالب بعد وفاة النبي صلي الله عليه وسلم ؟ هل قالت واحدة منهن بأنها سمعت الرسول يذكر أي ولاية لعلي ابن أبي طالب بعد وفاته ؟

إذن كل أمهات المؤمنين قد خرجن عن إمام زمانهن لأن الإمامة عند أخواني الشيعة كانت لعلي ابن أبي طالب بعد وفاة الرسول مباشرة وليس بعد استشهاد عثمان بن عفان ... ولم نسمع بواحدة من أمهات المؤمنين تدافع عن حق علي بأي ولاية بعد وفاة الرسول ولم حتي تذكر أن له ولاية فكل أمهات المؤمنين خرجن عن إمام زمانهن بصورة أو بأخري .

أخوكم فرقان أو فرقان المسلم

أخي الكريم فرقان
تريد أن تعرف لماذا لم يقم الحد عليها

جوابها سهل ياعزيزي :

ما هو الحد في نضرك الذي تستحقه ويجب أن تحد به ؟؟

إذا اتيتنا بالجواب رددنا عليك .

مع العلم أنه عليه السلام لم يعفوا عنها فقط
وإنما عفا عن مجموعة رجال معها كان مستترين في الخدر
مثلهم مثل النساء ((أجل الله بعض النساء عن مشابهتهم))
منهم عبد الله بن الزبير ومروان بن الحكم .

عزيزي فرقان اقراء التاريخ بعقلك لا بعينك .

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم

تقول خرجت للإصلاح بين المسلمين !!!!!!
1- لماذا ومتى تفرق المسلمون حتى تخرج للإصلاح بينهم ولماذا اتجهت للبصرة بدل المدينة؟

2- تقول هي زوجته في الدنيا والاخرة أقول كيف تكون زوجته في الاخرة وقد فرق الموت بينهما؟ وهل كونها زوجته يعني أنها صالحة؟ هل تذكر إمرأة لوط وإمرأة نوح ياحبيبي يا فرقان.

3- أنت تنقل كثيرا من منتدى الاباضية والظاهر أنك مشغوف بمحب العدل وتنقل أقواله فما السبب في ذلك يا ترى؟
على كل حال:
لماذا يكرهها الامام علي سلام الله عليه حتى ولو خرجت عليه؟
هل قام الامام علي سلام الله عليه بحربها لينتقم منها أم ليرجعها إلى جادة الصواب؟
هل أرسل اليها الامام علي سلام الله عليه من يناقشها قبل أن يحاربها؟
الجواب طبعا أرسل لها عدة رسل وناقشتها أم سلمة سلام الله عليه فلم ترتدع ونبحت كلاب الحوأب فلم ترتدع.
فهي التي كانت تكره الامام علي سلام الله عليه وكانت حاقدة عليه.
وكما قلنا فالامام علي سلام الله عليه كان أمام عدة مصائب تخلص من أول مصيبة وهي عائشة. وهل لو ماتت عائشة في تلك الحرب فما ستقول أنذاك هل ستقول بأن الامام علي سلام الله عليه يكرهها؟
ألا تذكر أن الامام علي قبل بدء حرب الجمل تكلم مع الزبير وذكره بحديث سمعه وإياه من رسول الله صلى الله عليه وعلى اله سولم بشأن مقاتلة الزبير عليا وهو (أي الزبير) ظالم لعلي؟
وبعد عائشة بقي عنده معاوية فلو أن الامام علي سلام الله عليه قتل عائشة لقامت الدنيا ولم تقعد فلم ينتهي الامام علي من مقاتلة الذين اتهموه كذبا بأنه قتل عثمان حتى يتهموه أيضا بقتل عائشة.
وما فعله الامام علي سلام الله عليه هو لإستمالة أهل البصرة إلى الحق.
فما تفعله أنت من تبريرات لا تفيد شيئا.
وتسمية الامام زين العابدين إجدى بناته بإسم عائشة بزعمكم لا يفيدكم بشيئ وهل الله لم يخلق في الكون غير عائشة واحدة وان كل من تسمى بهذا الاسم سيكون بسبب إبنة أبي قحافة؟
ثم أين أدلتك على أنهم سموا بناتهم بهذه الاسماء؟

هذا الكلام نفسه بالضبط تناقشنا فيه منذ أسابيع..

الا أن الاستاذ فرقان يحب يعيد و يزيد....

عفو الامام عن عائشه و اكرامه لها انما يدل عن تنازله عن

اللذي فعلته بحقه...أما الدماء التي سفكت من وراء خروجها فحسابها

عند الله سبحانه اللذي لا يضيع عنده حق و لا يفلت منه ظالم...

قال أبو مخنف: جاءت عائشة إلى أم سلمة تخادعها على الخروج للطلب بدم عثمان، فقالت لها: يا بنت أبي أميه أنت أول مهاجرة من أزواج النبي صلى الله عليه وآله وأنت كبيرة أمهات المؤمنين، وكان رسول الله صلى الله عليه وآله يقسم لنا من بيتك، وكان جبرئيل أكثر ما يكون في منزلك.
فقالت أم سلمة: لأمر ما قلت هذه المقالة؟ فقالت عائشة: إن عبد الله أخبرني أن القوم استتابوا عثمان، فلما تاب قتلوه صائما في شهر حرام! وقد عزمت على الخروج إلى البصرة ومعي الزبير وطلحة، فاخرجي معنا لعل الله أن يصلح هذا الأمر على أيدينا وبنا.
فقالت أم سلمة: إنك كنت بالأمس تحرضين على عثمان وتقولين فيه أخبث القول وما كان اسمه عندك إلا نعثلا! وإنك لتعرفين منزلة علي بن أبي طالب عند رسول الله صلى الله عليه وآله، أفأذكرك؟ قالت: نعم.
قالت: أتذكرين يوم أقبل عليه السلام ونحن معه حتى إذا هبط من قديد ذات الشمال، خلا بعلي يناجيه فأطال، فأردت أن تهجمي عليهما فنهيتك فعصيتني فهجمت عليهما، فما لبثت أن رجعت باكية، فقلت: ما شأنك؟
فقلت: إني هجمت عليهما وهما يتناجيان، فقلت لعلي: ليس لي من رسول الله إلا يوم من تسعة أيام، أفما تدعني يا ابن أبي طالب ويومي! فأقبل رسول الله صلى الله عليه وآله علي وهو غضبان محمر الوجه، فقال: " ارجعي وراءك! والله لا يبغضه أحد من أهل بيتي ولا من غيرهم من الناس إلا وهو خارج من الإيمان " فرجعت نادمة ساخطه؟ قالت عائشة: نعم أذكر ذلك.
قالت: وأذكرك أيضا: كنت أنا وأنت مع رسول الله صلى الله عليه وآله وأنت تغسلين رأسه وأنا أحيس له حيسا - وكان الحيس يعجبه - فرفع رأسه وقال: " يا ليت شعري! أيتكن صاحبة الجمل الأذنب تنبحها كلاب الحوأب فتكون ناكبة عن الصراط " فرفعت يدي من الحيس، فقلت: أعوذ بالله وبرسوله من ذلك! ثم ضرب على ظهرك وقال: " إياك أن تكونيها! " ثم قال:
" يا بنت أبي أميه إياك أن تكونيها! يا حميراء أما أنا فقد أنذرتك! " قالت عائشة: نعم أذكر هذا.
المصدر: شرح النهج لابن أبي الحديد: ج 6 ص 217 - 218. وقاموس الرجال: في ترجمة أم سلمة عنه. وقد مر ص 28 وقد أعدناه لما فيه من الفائدة. وراجع فتوح ابن أعثم: ج 2 ص 281.


فأقول: لماذا حذرها رسول الله صلى الله عليه و آله؟؟؟

بل مالها خالفت كلام رسول الله حتى بعد تذكير أم سلمه رضوان الله عليها

بذلك!!!

يا فرقان أنت حقا لا تستحي......في كل مره آتي لأرد على شبهاتك

الصدأه أجد فيها جهل بمسلمات التاريخ و أخطاء لا يقع فيها

طالب في الصف الرابع الابتدائي!!! أما التناقض فهو ناتج لجهلك

و عدم تصديقك لكره عائشه للامام علي (ع)...فعائشه حرضت

على عثمان عندما ألغى الميزات الماديه التي كانت لها و لحفصه على

أمهات المؤمنين....الا أنها عندما علمت بأن المسلمين بايعوا عليا أميرا للمؤمنين

قالت : "قتل أمير المؤمنين عثمان مظلوما"....

أما ادعائك بأنه لم يقل لها أحدا يا أماه أنت حرضتنا على الخليفه و الآن تطلبين بثأره..

فجهل بالحقائق يضاف لجهلك...



و هل الانكار مثل المقاتله؟؟؟ و هل لك أن تثبت أصلا أن أمهات

المؤمنين أنكروا ولاية أمير المؤمنين؟؟؟ هل تعرف الفرق بين الخروج على الامام

و الاعتزال؟؟؟؟ فهل من يخرج مقاتلا مستهترا بدماء المسلمين كمن قرت في

بيتها؟؟؟ لا بل هل من خرجت مقاتله كاللتي ذكرت بحق الامام و نهي رسول الله

عن قتاله؟؟؟؟

قاتل الله التعصب

أخي الحبيب مالك: أولا شكرا لك لأنك رجعت إلا أخلاقك العالية وأسلوبك الراقي في الرد .

ثانيا : اسمح لي أن أرد علي ما قلت أنت .

أنت قلت :" مع العلم أنه عليه السلام لم يعفوا عنها فقط
وإنما عفا عن مجموعة رجال معها كان مستترين في الخدر
مثلهم مثل النساء ((أجل الله بعض النساء عن مشابهتهم))
منهم عبد الله بن الزبير ومروان بن الحكم ."

وأنا أقول: إن كان سيدنا علي عفا عن أمه وردة بيت النبوة السيدة عائشة إذن المسألة انتهت فراعي المسألة عفا عنها وهو قسيم النار والجنة وقد عفا أنها وانتهي الأمر . وأنتم شيعته كما تتدعون وعليكم أن تعفو كما عفا هو ولا تتهجون علي سيدة قد أكرمها وأعزها إمامكم ... ألا يسعكم ما وسع إمامكم ؟ !!!

وأنت قلت :" عفو الامام عن عائشه و اكرامه لها انما يدل عن تنازله عن

اللذي فعلته بحقه...أما الدماء التي سفكت من وراء خروجها فحسابها

عند الله سبحانه اللذي لا يضيع عنده حق و لا يفلت منه ظالم..."

وأنا أقول: هل هذا تحليلك أنت واعتقادك أنت أم أن سيدنا علي قال هذا الكلام ؟ لو كان هذا تحليلك فهذا أمر يخصك أنت ولا يخصني أنا بشئ . أما لو كان سيدنا علي قال هذا الكلام فاجلبه لنا.. بمعني أين قال سيدنا علي :" أنا عفيت عن أمي عائشة ولكن أترك ما فعلته بدماء الأبرياء لله تعالي " اجلب لنا هذا كلام .

وأنت قلت :" كنت أنا وأنت مع رسول الله صلى الله عليه وآله وأنت تغسلين رأسه وأنا أحيس له حيسا - وكان الحيس يعجبه - فرفع رأسه وقال: " يا ليت شعري! أيتكن صاحبة الجمل الأذنب تنبحها كلاب الحوأب فتكون ناكبة عن الصراط " فرفعت يدي من الحيس، فقلت: أعوذ بالله وبرسوله من ذلك! ثم ضرب على ظهرك وقال: " إياك أن تكونيها! " ثم قال:
" يا بنت أبي أميه إياك أن تكونيها! يا حميراء أما أنا فقد أنذرتك! " قالت عائشة: نعم أذكر هذا.
المصدر: شرح النهج لابن أبي الحديد: ج 6 ص 217 - 218. وقاموس الرجال: في ترجمة أم سلمة عنه. وقد مر ص 28 وقد أعدناه لما فيه من الفائدة. وراجع فتوح ابن أعثم: ج 2 ص 281."

هذه كتبكم أنتم أو كتب لم أسمع بها من قبل أبدا وأنتم تزيدون في الحديث كما تشاؤون وتضيفون إليه ما تشاؤون وصاحب المسألة وأمير الزمان سيدنا علي عفا عنها وأسقط حقه وانتهي الأمر.

ثم هل سمعتم واحدة من زوجات الرسول تدافع عن حق لعلي ابن أبي طالب ؟

وأنت قلت :" فعائشه حرضت

على عثمان عندما ألغى الميزات الماديه التي كانت لها و لحفصه على

أمهات المؤمنين....الا أنها عندما علمت بأن المسلمين بايعوا عليا أميرا للمؤمنين قالت : "قتل أمير المؤمنين عثمان مظلوما"...."

وأنا أقول : هل يعقل أنها تحرضهم علي قتال علي أخذا بثأر عثمان وأنتم تقولون أنها هي من طالبت بقتل عثمان ولم يعترض عليها شخص واحد ؟ ثم ما هذا الدلال الذي للسيدة عائشة فأنتم تقولون أنها كانت تؤذي الرسول ومع ذلك فالرسول لا يطلقها والرسول يختارها من بين كل الناس في مرضه الأخير ويدفن في بيتها هي من بين كل العالمين وسيدنا علي يرجعها معززة مكرمة ويجري بأعلي سرعته إلي جملها خوفا أن يمسها أحد بمكروه ثم يرجعها معززة مكرمة إلي بيتها ويعيش في خدمتها والمسلمين يتبعونها في قتل عثمان ثم يتبعونها في قتال علي ابن أبي طالب وثم يأتون أحفاد علي ابن أبي طالب ويسمون بناتهم علي اسمها ما هذا كله ؟ ما هذه المكانة لهذه السيدة الذي يخشي الكل عليها ؟ ما هذا كله ؟ الرسول وآل بيته والصحابة يحبون كل هذا الحب وتريدوني ان أبغضها ؟ أهذا كلام ؟[/align]

نعم أخلاقي عاليه أنا أعرف ذلك...عقبال ما تصير أخلاقك أنت عاليه

أيضا...


هذا كذب و أتحداك أن تأتي باقتباس أن هذا من كلامي أنا!!!!!

جيء بكلامي و عقب لا بكلام غيري ...حتى لو كنت أنا أوافقه الرأي...


يا فرقان..و هل كل شيء تريد له نصا حرفيا؟؟؟ لا تكن مماريا كأصحاب

البقره فتهلك....الله تعبدنا بالعقول: هل عفا الامام عن عائشه أم لا؟؟؟

الظاهر من الروايات التي عندنا و عندكم أنه عفى عنها و أعادها بما

يليق بأخلاقه الكريمه الى المدينه...السؤال الثاني: هل الدماء التي

سفكت لها قيمه عند الله؟؟؟؟ أم أنها دماء غير محترمه؟؟؟؟ فان كانت

الدماء لها قيمه: فمن المسؤل عن سفكها؟؟؟ و هل الله سيحاسب المسؤول

عنها أم لا؟؟؟؟؟؟ عندما تجيب عن الأسئله ستصل الى نفس النتيجه التي

وصلت أنا اليها!!!!

و الا فأنا أتحداك: ممكن يا فطحل زمانك أن تأتيني أنت بدليل...و

ليس تحليل من تحليلاتك "العبقريه" يقول فيه الامام (ع): " أنا عفوت عن عائشه و هي

ليست آثمه بالدماء التي سفكت"؟؟؟؟ ارني دليلك؟؟؟


ما هذا الكذب أو الجهل المركب؟؟؟ كتاب شرح نهج البلاغه للشيعه؟؟؟

أقول لك: أنصحك لوجه الله..لا تكثر الأسئله...فمن كثر كلامه كثرت

عثراته..و أنت أنسان كلامك كثير و علمك قليل...نقاطك تضيع وقت من

يحاورك و جهلك لا بد أنه يحرجك...فارحم حالك و ارحمنا..


أنت تنتقدني بأن كلامي فيه تحليل شخصي...و أنت كلامك كما ترى...تحليل

شخصي..ما قيمة كلام "هل يعقل" في ميزان الأدله؟؟؟و ماذا تقصد بالمظلل

بالأحمر؟؟؟ ألم تقرأ التاريخ لتعلم من عاتبهاو قال لها أنت كنت

ضد عثمان واليوم تطلبين بدمه؟؟؟ اقرأ يا رجل


طبعا هذا كله اجترار للكلام المعتاد....كلام انشائي و تحليلك الشخصي

لا يسوى عندي بصله...

اخوتي الموالين...

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته...

لست من عشاق التنقيب في مثالب الناس...الا أن جهل بعض الأعضاء بما

هو موجود في كتب التاريخ أجبرني على كتابة هذا المقال...

فمثلا: ينكر المدعو فرقان المسلم ضلوع عائشه أم المؤمنين في مقتل

عثمان و يقول كيف تألب الناس عليه ثم تخرج طالبه بدمه...بل و كيف

تخرج طالبه بدمه فلا يلومها أحد و يقول أنت كنت تألبي الناس عليه

و الآن جئت تطالبين بدمه.....لذلك فاني سأنقل بعض الروايات التي

تتطرق الى أحوال عائشه مع عثمان و كيف تغيرت من جيده الى سيئه

الى دفع الناس الى قتله....ثم أذكر بعض الروايات التي تذكر من نقم

على أم المؤمنين في خروجها و لامها في كونها ألبت على عثمان:

*
«كان أشدّ الناس على عثمان طلحة والزبير ومحمد بن أبي بكر وعائشة، وخذله المهاجرون والأنصار، وتكلّمت عائشة في أمره، وأطلعت عائشة شعرة من شعرات رسول الله (ص) ونعله وثيابه، وقالت: سرعان ما نسيتم سنة نبيّكم! فقال عثمان في آل أبي قحافة [أسرة أبي بكر]... وغضب حتى ما كان يدري ما يقول»(1) . وتقول رواية أخرى: «كان عثمان يخطب، إذ دلّت عائشة قميص رسول الله، ونادت: يا معشر المسلمين! هذا جلباب رسول الله لم يبلَ، وقد أبلى عثمان سنته. فقال عثمان: ربّ اصرف عني كيدهن، إن كيدهن عظيم»(2) . وفي رواية ثالثة، إن عائشة قالت له: «[color=#FF0000]أي عثمان، خصّصت بيت مال المسلمين لنفسك، وأطلقت أيدي بني أمية على أموال المسلمين، ووليتهم البلاد، وتركت أمة محمد في ضيق وعسر، قطع الله عنك بركات السماء، وحرمك خيرات الأرض، ولولا أنك تصلّي الخمس لنحروك(!!!) كما تنحر الإبل[color/]! فقرأ عليها عثمان: ضرب الله مثلاً للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط، كانتا تحت عبدين من عبادنا الصالحين، فخانتناهما فلم يغنينا عنهما من الله شيئاً، وقيل ادخلا النار مع الداخلين»(3) .
هذا كله - وغيره - دفع عائشة إلى القول عن عثمان بصريح العبارة: «اقتلوا نعثلاً فقد كفر»(4) . وكانت عائشة، على ما يبدو، أول من لقبت عثمان نعثلاً(5) (6) . فانتشرت هذه العبارة كالنار في الهشيم، لتصبح على لسان كلّ من يعادي عثمان.

المصادر: (1) البدء والتاريخ 5: 205.
(2)تاريخ اليعقوبي 2: 175.
(3) تاريخ ابن أعثم 155.
(4) تاريخ الطبري 4: 477 ط القاهرة عام 1357؛ تاريخ ابن أعثم 155؛ ابن الأثير 3: 87؛ شرح النهج لابن أبي الحديد 2: 77؛ نهاية ابن الأثير 4: 156؛ 2: 458
(5) قيل إن نعثلاً كان يهودياً بالمدينة شُبّه به عثمان. (راجع: كلمة نعثل في نهاية ابن الأثير، القاموس، تاج العروس ولسان العرب). وقد ظلَّت اللفظة مستخدمة من قبل أعداء عثمان حتى بعد مماته. يقول الأعور السنّي، على سبيل المثال: برئت إلى الرحمن من دين نعثل ودين ابن صخر، أيها الرجلان

راجع: أنساب الأشراف 5: 105.

ويقول محمد بن أبي سبرة بن أبي زهير العرشي:

فنحن قتلنا نعثلاً بالسيرة إذ صد عن أعلامنا المنيرة

راجع: مضر بن مزاحم، صفين 436.


(6)نهاية ابن الأثير 5: 80؛ تاج العروس 8: 141؛ لسان العرب 14: 183؛ شرح النهج 2: 77 ط1؛ شيخ المضيرة 181.

*من أنساب الأشراف 5: 103.
"أرسلت عائشة «كتباً إلى البلاد تحرّض المسلمين على الخروج عليه"

*لما اشتد الأمر على عثمان، أمر مروان بن الحكم وعبد الرحمن بن عتاب بن أسيدفأتيا عائشة، وهي تريد الحج - دون أن تطلب أذن الخليفة طبعاً - فقالا لها: لو أقمت، فلعلّ الله يدفع بك هذا الرجل؟ [- وقال مروان: «ويدفع لك بكل درهم أنفقتيه درهمين»(1) -]. فقالت: قد قرنت ركائبي وأوجبت الحج على نفسي، والله لا أفعل! فنهض مروان وصاحبه ومروان يقول:

وحرّق قيس عليّ البلاد، فلما اضطرمت أحجما(2)


فقالت عائشة: يا مروان [ «ألعلك ترى أني في شك من صاحبك؟»]، والله لوددت أنه في غرارة من غرائري هذه، وإني طوقت حمله حتى ألقيه في البحر(3)

المصادر: (1)تاريخ اليعقوبي 2: 124.
(2)تاريخ اليعقوبي 2: 124
(3) راجع: أنساب الأشراف 5: 75؛ تاريخ ابن أعثم 155؛ ابن سعد في الطبقات ط لايدن 5: 25، ترجمة مروان.

* «لمّا قتل عثمان، كانت عائشة بمكة، وحين بلغها قتله، لم تكن تشك في أن طلحة هو صاحب الأمر؛ فقالت: بعداً لنعثل وسحقاً!! إيه ياذا الإصبع [طلحة]!! إيه أبا شبل! إيه يابن عم! لكأني أنظر إلى إصبعه وهو يبايع»(1). وفي رواية أخرى، أن عائشة لمّا بلغها قتل عثمان «وهي بمكّة، أقبلت مسرعة، وهي تقول: إيه يا ذا الإصبع! لله أبوك! أما أنهم قد وجدوا طلحة لها كفوءاً... وقد روى قيس بن أبي حازم أنّه حجّ في العام الذي قتل فيه عثمان، وكان مع عائشة... فسمعها تقول في بعض الطريق: إيه ذا الإصبع! وإذا ذكرتُ عثمان، قالت: أبعده الله! وروي عن طريق آخر أنها قالت، لما بلغها قتله: أبعده الله! قتله ذنبه، وأقاده الله بعمله! يا معشر قريش! لا يسوءنكم قتل عثمان كما ساء أوحيمر ثمود قومه! أحقّ الناس بهذا الأمر لذو الإصبع - يعني طلحة... فلما جاءت الأخبار ببيعة عليّ (ع)، قالت: تعسوا! تعسوا! لا يردون الأمر في تيم أبداً»(2).- يعني أهلها.

المصادر: (1)أنساب الأشراف 2:217
(2)شرج النهج طبعه 1 2:77

*حثت عائشة الخطى باتجاه المدينه. فلما وصلت الى سرف لقيهاعبد ابن أم كلاب, وهو عبد أم سلمه, ينسب الى أمه, فقالت له: ماذا حدث؟؟ قال: قتلوا عثمان,,فمكثوا ثمانيا! قالت: ثم صنعوا ماذا؟قال: أخذها أهل
المدينه بالاجماع, فجازت بهم الأمور الى خير مجاز: اجتمعوا على علي
ابن أبي طالب ! فقالت: والله, ليت أن انطبقت هذه على هذه ان تم الأمر
لصاحبك, ردوني ردوني! فارتدت الى مكه وهي تقول: قتل عثمان -والله- مظلوما! والله لأطلبن بدمه! فقال لهاابن أم كلاب(1) ولم؟ فوالله ان أول
من أمال حرفه لأنت! وقد كنت تقولين: اقتلوا نعثلا فقد كفر! فقالت:
انهم استتابوه ثم قتلوه, و قد قلت و قالوا, و قولي الأخير خير من
قولي الأول! فقال لها ابن أم كلاب:
فمنك البداء و منك الغير**********و منك الرياح و منك المطر
و أنت أمرت بقتل الامام************و قلت لنا أنه قد كفر...
فانصرفت الى مكه فنزلت على باب المسجد, فقصدت الحجر, واجتمع الناس اليها, فقالت: أيها الناس, ان عثمان قتل مظلوما, والله لأطلبن بدمه"(2)
المصادر: (1) في الامامه والسياسه (1:66) "فخرجت عائشه باكيه تقول: قتل والله عثمان مظلوما!! فقال لها عمّار:بالأمس تحرضين الناس عليه واليوم تبكينه!!
(2)تاريخ الطبري:5:172, الكامل: 3:105, فتوح ابن الأعثم: 2:248, تذكرة الخواص 64.

*وقال الطبري في تاريخه ج 3 ص 482
عن القاسم بن محمد قال: وأقبل جارية بن قدامة السعدي فقال: يا أم المؤمنين والله لقتل عثمان بن عفان أهون من خروجك من بيتك على هذا الجمل الملعون عرضة للسلاح ، إنه قد كان لك من الله ستر وحرمة فهتكت سترك ، وأبحت حرمتك ، إنه من رأى قتالك فانه يرى قتلك ، إن كنت أتيتينا طائعة فارجعي إلى منزلك ، وإن كنت أتيتينا مستكرهة فاستعيني بالناس .

وأقبل غلام من جهينة على محمد بن طلحة وكان محمد رجلا عابدا فقال: أخبرني عن قتلة عثمان ؟ فقال: نعم ، دم عثمان ثلاث أثلاث ، ثلث على صاحبة الهودج يعني عائشة ، وثلث على صاحب الجمل الاحمر يعنى طلحة ، وثلث على علي بن أبي طالب .
وضحك الغلام وقال: لا أراني على ضلال ، ولحق بعلي ، وقال في ذلك شعرا:

سألت ابن طلحة عن هالك * بجوف المدينة لم يقبر
فقال ثلاثة رهط هم * أماتوا ابن عفان واستعبر
فثلث على تلك في خدرها * وثلث على راكب الاحمر
وثلث على ابن أبي طالب * ونحن بدوية قرقر
فقلت صدقت على الاولين * وأخطأت في الثالث الازهر


*وروى الطبري ايضا عن مجالد ابن سعيد قال:
لما قدمت عائشة رضى الله عنها البصرة كتبت إلى زيد بن صوحان: من عائشة ابنة أبي بكر أم المؤمنين حبيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، إلى ابنها الخالص زيد بن صوحان ، أما بعد فإذا أتاك كتابي هذا فاقدم فانصرنا على أمرنا هذا ، فإن لم تفعل فخذل الناس عن علي .
فكتب إليها: من زيد بن صوحان إلى عائشة ابنة أبي بكر الصديق رضى الله عنه حبيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أما بعد فأنا ابنك الخالص ان اعتزلت هذا الامر ورجعت إلى بيتك وإلا فأنا أول من نابذك ، قال زيد بن صوحان: رحم الله أم المؤمنين ، امرت أن تلزم بيتها ، وأمرنا أن نقاتل . فتركت ما أمرت به ، وأمرتنا به . وصنعت ما أمرنا به ، ونهتنا عنه .


*ابن عبد ربه، العقد الفريد، ذكر خاتمة وقعة الجمل.
عيون الأخبار لابن قتيبة 1 : 202
دخلت أم أوفى العبدية على عائشة بعد وقعة الجمل، فقالت لها: يا أم المؤمنين، ما تقولين في امرأة قتلت ابناً لها صغيراً؟ قالت: وجبت لها النار! قالت: فما تقولين في امرأة قتلت من أولادها الأكابر عشرين ألفاً في صعيد واحد. قالت: خذوا بيد عدوة الله!!!



طبعا هذا غيض من فيض لضيق الوقت...و كتب التاريخ مليئه بمثل هذا بل

و بما هو أنكى..

اللهم ثبتنا على ولاية أهل البيت (ع)

لا تلخيص و لا بطيخ


فلنا لك و نكررها عليك . حتى تفقه


شسع نعل الزهراء أشرف من عاشفه و أغلى منها ثمنا ..


هل تعرف ماذا تعني الزهراء ؟؟

شسع نعلها اغلى من الف عائشه راكبة الجمال .


يرفس لفضح ام المؤمنين الخارجه عن طاعة الله و رسوله وولي أمرها .

يرفع لعيون سادتي الموالين

إذن أخواني نستخلص من كل ما تم مناقشتة بالتالي :


سالت : هل خرجت أم المؤمنين عائشة عن إمام زمانهما ؟

قال أحد أخوتي الشيعة : نعم

قلت: وهل هذه جريمة ؟

قال: بل جريمتين .

قلت: ومن يرتكب جريمة فلا بد من إمام الزمان وولي الأمر أن يقيم عليه الحد والعقوبة فما بالك بمن يرتكب جريمتين ... فما العقوبة التي أقامها إمام الزمان علي أمه السيدة عائشة ؟

قال : لقد عفا عنها ... وقال آخر : هي مجرد غلطة ... وقال ثالث في منتدي آخر : أرجعها معززة مكرمة إلي بيتها ...

أقول: إن كان إمام الزمان وهو الحاكم وولي الأمر وصاحب القضية قد عفا عنها فما هو دخلي ... صاحب القضية عفا ... فلماذا أكون ملكا أكثر من الملك ... وإن كان إمام الزمان أرجعها معززة مكرمة فأنا أعزها وأكرمها كما أعزها وأكرمها إمامي ... وإن كانت غلطة فكل ابن آدم خطاء فمن كان منا بلا خطيئة فليرمها بحجر .

قال: ولكن هو عفا عنها وأمرها إلي الله

قلت: وأخواني الشيعة يقولون بأن علي ابن أبي طالب هو قسيم النار والجنة وقسيم النار والجنة قد عفا عنها .

ملاحظة أولي: قال لي أحد أخواني الشيعة أن عائشة قالت اقتلوا نعثلا فقد كفر تقصد عثمان ... وبعدها بمدة قال أن عائشة خرجت لقتال علي ابن أبي طالب لطلابا لدم عثمان .

قلت: هذا تناقض !!! كيف تقول لي بأنها قالت اقتلوا عثمان لأنه أصبح كافرا ثم تقول لي بأنها خرجت لتقال علي طلبا لدم عثمان ؟ !! تقول اقتلوا عثمان ثم تقول هيا بنا نطلب بدم عثمان؟ !! ألم يقل لها شخصا واحدا :" أماه , أنتي من أمرت بقتل عثمان " ..

ملاحظة ثانية: هل سمعتم واحدة من أمهات المؤمنين قالت ولو مرة أن لعلي ابن أبي طالب أي ولاية ؟ هل دافعت واحدة من أمهات المؤمنين عن ولاية علي بن أبي طالب بعد وفاة النبي صلي الله عليه وسلم ؟ هل قالت واحدة منهن بأنها سمعت الرسول يذكر أي ولاية لعلي ابن أبي طالب بعد وفاته ؟

إذن كل أمهات المؤمنين قد خرجن عن إمام زمانهن لأن الإمامة عند أخواني الشيعة كانت لعلي ابن أبي طالب بعد وفاة الرسول مباشرة وليس بعد استشهاد عثمان بن عفان ... ولم نسمع بواحدة من أمهات المؤمنين تدافع عن حق علي بأي ولاية بعد وفاة الرسول ولم حتي تذكر أن له ولاية فكل أمهات المؤمنين خرجن عن إمام زمانهن بصورة أو بأخري .

أخوكم فرقان المسلم

يا فرقان....لماذا أنت تحب العناد هكذا؟؟؟؟

لقد أجبنااك على كلامك هذا فلم ترجع تعيده؟؟؟؟

أخي مالك: أنا لست عنيدا ولكن البعض منكم خرج عن الموضوع فأنا سالت إن كان خروج وردة بيت النبوة السيدة عائشة عن إمامة ابنها سيدنا وتاج رأسنا علي بن أبي طالب جريمة فقلتم نعم بل جريمتين وليست جريمة واحدة ... فسألت إن من يرتكب الجرائم لا بد لولي الأمر أن يقيم عليه الحد والعقوبة وأنت تقولون أن ولي الأمر هو سيدنا وتاج رأسنا علي ابن أبي طالب فما العقوبة التي أقامها عليها ؟ ( وأنا هنا أتكلم من باب ما تؤمنون أنتم به ولسنا نحن أهل السنة والجماعة)

فقلتم أرجعها معززة مكرمة إلي بيتها ... فسألت ولماذا لا تكرمونها كما أكرمها إمامكم سيدنا علي ألستم أتباعه ... وانتهي الأمر علي ذلك .. وبعد ذلك تشعبت المداخلات والقص واللصق لذلك كنت حريصا علي أن أرجع المداخلة لأصلها حتي لا تتفرع وتتشعب في أمور ليست من هذه المداخلة في شئ ... خاصة وأني صاحب المداخلة فلا بد لي أن أرجعها لأصلها .

هذا كل قصدي ... وليس عنادا ولا غيره أخي الحبيب مالك

أخوك فرقان المسلم