إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

،،، ذاكرة في مهب الريح ،،،(موضوع مميز)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    ولادة موهوب جديد في هذا المنتدى
    الاخت ريانة العود
    لقدأبدعتي وجعلتينا نحلق ونبحر في بحور ليس لها ساحل ولا مرسى
    فبوركت وبورك ادائك ولكي مني كل التقدير على هذا الأجتهاد
    وتقيمي لك 9\10
    ودمتم...

    تعليق


    • #32
      العلي التيثاري

      سعيدة بتواجدك وتقييمك

      لك الشكر

      ولن انسى شكر الوالد العزيز أيضا

      لكم الود،،،

      تعليق


      • #33

        (10)
        لا أعلمُ كيف تشعرُ الذات عندما تتجرّع مرارة الندم، هل ترغب في الانزواء مع الذكريات الحزينة أم فتح صفحة جديدة من كتاب الحياة؟؟ برغم كل شيء فالاختيار صعب جداُ ويحتاج إلى ذكاء. ( وهل يوجد شيء في هذه الحياة لا يحتاج للذكاء ). الشيء الوحيد الذي أؤمن بصحته، هو أنه على الإنسان أن يصلي بصدق وبنية صافية في محراب التوبة، كي يعود طفلاً تربيه الأيام بتجاربها حتى وإن كانت تلك التجارب قاسية ومرّة. لسنا بحاجة إلى أن نفتح لنا السماء على مصراعيها ونرى وجوه الملائكة وجوانب الفردوس كي نعود إلى صوابنا. فالله سبحانه وتعالى قد وهبنا العقل كي نفكر ولم يمنعنا من التوبة والرجوع إلى أحضان الإيمان ولكننا نحن من نفضل الانحراف على السير في الطريق المستقيم. مدينة الندم قد تضحك لنا أحيانا، ولكنها في أحيان أخرى تغرينا بابتسامتحاه الخادعة، وترتدي ثوب المكر والخداع كي تجعلنا مقيمين في بيوت المدينة الوهمية، ومن ثم ينقضي العمر دون أن نجهز للآخرة حتى رصيداً يبلغ الصفر.
        توبة
        لي اشتهاءُ النحيب فوق صدر ذاكرتي، لي تاريخٌ رمادي أود أن أغمسه في وحل الأيام، لي شروقٌ لشمس لم تشرق إلا من أجل نحيب امرأة تحيا في ضلع الشمس.


        أرق التحايا،،،

        تعليق


        • #34
          [frame="7 80"]
          من ترسل ارق التحايا هي التي يشتهي النحيب فوق صدرها ذلك الطفل الصغير او الطفلة الصغيرة التي يعيش او تعيش بين ضلوع الضلوع ويحكي لذاته ذاكرة
          مليئة بالعبر التي اقرب منها ان تكون من دساتير العودة الى الصواب الى الرجوع تقهقرا الى ما قبل الانزلاق والتمرغ في الوحل لكي يسترجع بذاكرته اول خطوات الخروج عن جادة الطريق وتذوقه لحلاوة الشرود من الواقع المراد منه في التنحي بعيدا عن مهاوي الغفلات. فتذوب في حلقه قوالن قد صنعت من الشهد او العسل المصفا بصفاء القلب النوراني الذي مهما دعبه الشيطان فهو قائم لله نافضا في وجه الوسواس الخناس غبار كثيف قد لملمته الافكار النحذرة من نتاج الانزواء بعيدا عن درب الهداة

          وهل يوجد شيء في هذه الحياة لا يحتاج للذكاء ؟؟

          لا يوجد في هذه الحياة ما يمكن ان ننكر البكاء عليه فان قلنا الماديات فبمايات يمكن ان نعبد الله ونتقرب اليه
          وأن قلنا الماضي فالماضي هو حاضر يحرك فينا الضمائر لتصحو من الغفلة
          وان قلنا اعمارنا فالاعمار لا نبكيها اذا افنيناها في كسب الاخرة وجعلناها المزرعة التي تضمن لنا حصادها الثمين يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم.
          مر بي هذا اليوم وانا انتظر ان ارا ما انتظره كل يوم في صفحة الريانة التي تروي عطش من يبحث عن الذوق ولحسن حظي انني لم اخضع هذا اليوم للجراحة المقرره لي لازالة الشحم الذي نبت على الصدر الذي يغطي قلبي
          لاحوز الفرصة التي توصلني كل يوم لاوفي بما عاهدت به عقلي وقلبي من التزود بالنقاء والجمال المسطر مع اسطر وكلمات تخطها كل يوم انامل ترتفع للسماء بالدعاء لصاحبتها ولي ولصالح المؤمنين والمؤمنات بالخير والصلاح وقلب ينبض مع كل نفس بروائع الكلمات التي تنحني امامها الرقبة الى الاعلى اذا فكر صاحبها في ان يجعل نفسه في مصاف صاحبتها التي يدعوا لها قلب ولسان الوالد
          المجنون بالحسين بحسن الخاتمة.

          اجمل تحياتي القلبية
          والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          [/frame]

          تعليق


          • #35
            تسجيل حضور ومتابعة ...

            تعليق


            • #36
              حب الحسين أجنني

              نعم التعامل مع الحياة كاللعبة التي تتطلب الفن والمهارة للفوز فيها

              والفوز في الحياة هو السعادة والسعادة الحقيقية السعادة في الدارين الدنيا والآخرة

              طهر البتول

              أرحب بكِ في صفحتي المتواضعة

              واتمنى أن تقرأي حروفي بعين الاخت المحبة وأن تضيء لكِ شمعة التسامح وتجردي ذاتكِ من عقلها فإن كلماتي ليست بعاقل

              لكما أحلى تحية لأحلى مرور

              تعليق


              • #37
                (11)
                حين تنسكبُ من فم المساء حروف تعلن في لحظة ولادتها أحدث ثورة صامتة وأهم ثورة صامتة وأعذب ثورة صامتة، فاعلم أن هذا المساء مميز، بل ومميز جداً. عندها تكون الحروف صريحة جدا وصادقة جدا وممتعة جدا، وليست بحاجة إلى أقلام حبر ملونة أو إلى مسك يعطر جوانبها أو أوراق زهور تزين صفحاتها، إنها حروف الإبداع التي ما إن تصل من شفة البوح إلى ورقة الذاكرة تكون في أفضل حالاتها. نحنُ بحاجة إلى أن نكثر من هذا العلاج المعنوي فنحن لسنا بحاجة فقط إلى نتعالج بعلاج جسدي كأن نشرب كأسا من الحليب قبل النوم، أو ندلك أرجل الشقاء الساكنة أجسادنا. نحن بحاجة إلى أن نفتح أفقا جديدا كل مساء، ونمسك بريشة التلوين ونكتب ونلون أجمل لوحة يصنعها الإنسان في تاريخه. هنا فقط نعرف كمّ الحقائق التي تتوقد في داخلنا فتحرق واحاتنا ونحن نتفرج بصمت، كم هي صعبة هذه الخطوة ولكنها مهمة للغاية. هي بسيطة، لا تتطلّب منك حتى التفكير فيما ستكتبته، ماعليك إلا أن تغمض جفني المجاملات وتسلّم نفسك لحبر قلمك وتكتب مايجول خاطرك بلا قيود، بلا قوانين، فما من قانون يمنعك من البوح من ذاتك وإليها. جرّب ذلك وستشكر فم المساء الذي صارحك بهذه الحقيقة.


                تحياتي،،،

                تعليق


                • #38
                  كل يوم اشكر فم المساء الذي اوصلني الى الى ساحل الاشراق وكان فيه الدليل هو ذلك الثغر المبتسم اذ كانت حبات الرمان فيه هي النجوم التي ترسم وتنير الطريق الصحراوي الخالي من اضاة هذا الزمن الذي صنعتها ايدي البشر .
                  فالثغر الباسم هو الامل الذي تنطق به كلماتك وحروفك وانا في غية الفخر وليس الغرور لاني اول من اهتدا بتلك النجوم التي هي في الاصل حبات الرمان كما يشيرون الى اسنان الفم الواقع في الوجه القمري .القمري بنور جلال الله فيه وفي قلب صاحبه ولم اكن منذ اول ولهة رايت فيها هذا النور المتسلل الى قلب من انتظره وانا اخشى ان انقط عن الاسبقية في التزود بهذا النور فاليوم قد وفقني الله لنيل هذا الشرف ولكني اتحسر لاني بعد هذا الكم من الضياء اللامع ستعيقني مشيئة الله التي ارادها لي عن السبق في اكتساب هذا النور وشرائه بحروفي وكلماتي التي وان كانت مصدر نور الا انه نور خافت.

                  استودعكم الله واسالكم الدعاء والسلام عليكم ورحمة الله وبركته

                  تعليق


                  • #39
                    اللهم صلى وسلم على محمد وال محمد وعجل فرجهم وفرج همنا بهم ياكريم

                    اختي الغاليه ريانة العوووود00

                    كلماتك تعجو القلم00فكيف لي ان اصيغ الحروف لشكرك على مانسجتيه لنا من جوانح عقلك وطياة خيالك00

                    لك الشكر بكل حضورك وحروووفك00

                    ودمتت ودام لنا هذا الاحساس

                    تقبلي خالص سلامي وتحياتي00

                    اختك ريحانةالمدينة0

                    تعليق


                    • #40
                      نحن بانتظار حب الحسين ونتمنى لك السلامة في أقرب فرصة

                      ريحانة المدينة

                      كلام ورأي جميل أشعرني بالسعادة

                      لكم الشكر جميعا،،،

                      تعليق


                      • #41
                        12)
                        حين يطغى الألم على صدر الصفحات المسائية، وترفع رايات الحرب في ثورة مميزة، لا بد وأن نقف لبرهة نفكر في ذلك الأمر. كم من مساءٍ يمرّ وهو يجرّ أذياله خيبةَ من جور هذا الزمن، كم من مساءِ يمرّ وهو يتكىْ على عصا الذكريات، يجاري نحيباً يسكن الوجدان، ويبتسم ابتسامة تخفي الدموع التي تقف خلف ( كواليس) المآقي وفي النظرات مدى يتسلل خفيةً دون أن ندري ليستوطن المنفى الذي نجد فيه ذواتنا.
                        بنا الكثير من الميزات الإيجابية ولكن عيوبنا تطغى على ذاكرة الحدث، ترسم بريشة الصباح لوحة سيريالية تحكي حكاية ( أسطورية ) تتسم بملامح البساطة. نحنُ بشر، ومن عادة البشر كثرة الأخطاء، ولكن المصيبة هي قلة التوبة، فكم من قلبٍ طغى وتلاشى طيفه خلف طبقات الضباب التي نراها أمام أعيننا، فتصح عندها المقولة الشعبية السائدة ( العمى عمى القلب وليس عمى البصيرة ).

                        تحياتي،،،

                        تعليق


                        • #42
                          [SIZE=20px]
                          العمى عمى القلب وليس عمى البصيرة [frame="1 80"]حين يعمي الانسان زيف وخداع في مشاعره ويطن ان كل ما يلمع ذهب فيجري خلفه الة ان تصل به تلك اللمعة الى هاوية لا تخرجه منها الا رحمة الله ان كان قد اعد العدة للظفر بها يوم يخير بين اثنتين بين تانيب الضمير وانتصاره للحق وبين انتصاره للعزة بالاثم فيبقى قابعة في تلك الحفرة التي حفرها بانامله التي استبدل اظافرها بمخالب الذئان ليغرسها في عرض او كرامة او شرف من حرم الله هاكنهن عليه وصان له الخالق من صان ووعد من يعبث بها بالجحيم ونار الحطيم.

                          لن اقبل يوم ان اكون اعمى قلب ولا بصيرة ولن ادع البطل ينخر في جسم اعمالي التي وهبني اياه الخالق وحباني بعلم انشأت منه لذلك الجسم الذي يحمل اسم حب الحسين اجنني . ولكن ساتبع كل نقاط النور التي اراها في كل بشر وحجر وشجر كي لا اظلم احد مثقال ذرة من خردل او مقدار جناح بعوضة فقد اقسمت ان اشكر الله مع كل نفس وكل نصف نفس بل اجعل وقتي كله شكر فقد وهبني صفاء
                          صفاء في الوفاء
                          والصبر على البلاء
                          صفاء فيالدعاء
                          صفاء الولاء
                          صفاء في القلب والسريريرة والعقل

                          والكثير من الصفاء

                          وكل هذا بفضل حبي وجنوني في الحسين عليه السلام

                          نسالكم الدعاء والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته[/
                          [/frame]size]

                          تعليق


                          • #43
                            وتستمر في العطاء ايها الوالد الكريم

                            دمت نابضا

                            تعليق


                            • #44

                              (13 )
                              حينما يدخلني صمتي في غيبوبة فكرية، وأجرد ذاتي من أبسط معاني العقل والمنطق، أكتشف أنني أعقل بكثير وأوعى بكثير وأفضل بكثير من أن أضع تفكيري وذهني في حاسوب تنفيذ الأوامر وأفضل من أضع معلوماتي في حقائب التخزين، كي أكون جاهزة لي اختبار أمر فيه. فلقد اكتشفت أني في تفوقت في مجال منطقية الهذيان، ورسبت في تطبيق الفرضيات الواهنة التي تراكمت على أبواب تفكير الناس (ومنهم أنا ) وحرثت كل ذرات التراب الخصبة من بساتين الحقيقة.
                              ببساطة علينا أن نفسح المجال للفراغ، للأفق العاري، للظلام، لخلوتنا، كي ترينا وفي الظلام مالم تستطع أعيننا أن تبصره وهي محاطة بأوشحة النور.

                              تحياتي،،،

                              تعليق


                              • #45
                                [frame="2 80"]
                                مثلك اختي الفاضلة كنت اجرب استخدام واتباع الفرضيات واير على خطوطها دون ارباك او تمايل لليمين او اليسار ولكني ما وعيت الا وانا صريع تلك الفرضيات التي جعلت مني انسان تستخدمه الرتابة لتجد لها صورة جميلة تغري بهامن يراني له خير مراة ولكني سريع ما وعيت من ذلك السبات واتخذت لي طريق اخر وهو ابسط واروع واجمل الطرق التي تؤدي الى بلوغ الهدف السامي وهي ان اكون مجنون بالحسين عليه السلام فقد اتخذت من هذا المنهاج الجنوني دريعة كي اقتع شريكة حياتي باعطاء الموافقة لولي عهدي في الجنون الحسيني كي يلازمني في سير العشاق في موكب الدم ويتعلم هناك احلى انواع الجنون بل الجنون العقلي والعاطفي والفدائي والروحاني الذي تكسوه حمرة البكاء على المصيبة الراتبة للحسين عليه السلام فتحقق حلمي واصبح ولدي شريكي في الجنون واوهمته بان راسه الان هو الذي يسيل منه الدم فقترب من قرعة الطبول لتعتلي صرخته من حنجرته الصغيرة بصرخة حسين وصرخة حيدر لادرك عندها بان منهجية الرتابة لا تجدي كجدوى العفوية الحذرة. ومنذ زمن ليس بالبعيد اكتشفت بفضل الله ان ثمة من يحاول ان يتقمص الجنون ليدخل في عالمنا المخلص وما ان غبت عنهم حتى وجدتهم لا يمتون لعالم جنوننا بالحسين اي صلة وانما يتخذون الجنون الحسيني مجرد جسر لكسر حازن الحرمان الذي بنوه بايديهم وبعاطفتهم الخاطئة فاليوم قد حباني الله وانعم علي بعمته التي عرفت معها معنى الجنون الحقيقي الذي يكسبني الجاه والصيت في قلب من اخلص الحب واخلصت له الحقيقة والحب فكان دخوله من الباب وليس تلصصاَ من النوافد واعتلاء الجدارن التي تضم بينها كنف السعادة الذي هو اصل كل ما انا فيهولكن نعمة الله التي شكرته عليها دخلت من الباب لتوقد في قلبي نقطة النور التي وضعتها في قلبي قبل سنين من هذا الزمن الجميل الذي اكتسب جماله من جمالها الروحاني وعاطفتها الايمانية وحبها التضحوي. فلا حرمني الله من الجنون الذي اكسبني صدق الحب والوفاء وحب التضحية.فادعي لي اختي ان يحقق ما بقلبي وان يلم شمل المجانين الحسينيين


                                تحياتي القلبية
                                والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                                [/frame]

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X