إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

،،، ذاكرة في مهب الريح ،،،(موضوع مميز)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    لنعود إلى الجنون

    كي ننقذ ذواتنا من الضياع

    تعليق


    • #47
      (14 )
      بوحٌ يرقصُ على خاصرة أوجاعي، جليدٌ يغلفُ أطراف الشعر في مخيلتي، وريحٌ من وحي بياض الثلج تمدُّ يدها إليّ وهي تعانقُ شهاب الأماني. أي بنكٍ ذاك الذي يختزن هذا الرصيد الهائل من قصائد الحزن والعتاب؟؟!!
      أشعرُ بأن بوحي تبثه محطة جفاها قمري الاصطناعي فباتت نداءاتي المتشبثة بأطراف النور مشوشة ذات أشواك مبللة برائحة الوجع.
      صداعٌ يخنق مخططات السلام في دفتر مشروعاتي، يهدم ذلك السور الذي بنيته حول البذور السوداء، يشخرُ في وجهي ذاك المساء الشتوي التائه في زمنية المتاعب.
      يـ ــا أــنــ ـــتـــ ،أيها السراب الممتد في أفقِ العاطفة، يا لؤلؤة يحتضنها صدر البحر، يا أطروحة قدمها العشاق رسالة دكتوراه، متى ستضمحل ابتسامات الوجع على شفتيّ الصامتتين؟؟!! متى ستقتطع ( ندرة الحدث ) مشهدي هذا لتحرك بوح هذا المساء، الكائن بين ( قصيدة ) و ( دمعة ) و( لحاف ).

      تحياتي،،،

      تعليق


      • #48
        لولا عهد بيني وبينك وبين كل من يشهد عهدي معك على تواصلي معك في
        صياغة هذه الذرر والجواهر وتحويلها لقلائد تزيني بها جيد تالقك لما وجدتي لي هذا المساء او الصباح طلوع تنتظره كلماتك لتنساب عليه وتعطيه وهج الضياء فقد تكالبت علي وحوش لم تكن تعرف للدنلومسية طريق ولم تعلم ان للكرامة رفيق او للحياء صديق فاليوم وكسابق الايام ارا مخالبهم تحاول ان تنهش في لحمي من الخلف والامام ولا تكتفي بذلك بل تخطط لنعهش لحوم بناتي الاتي رفضا الانصياع لهم ولمطالبهم باقامة جسور من ورق الكذب بدعوا انها حميمة الاخوة

        لا اعلم من اين اتو وكيف اتو ولا اعلم غير انهم اتوا لتقطيع اصر الاخوة بيننا
        فحين تمد لهم يد السلام يقطعونها ثم يقولون انك ترفض استلام باقات ورودهم فكيف بك ان تستلم الورود وايديك مقطوعة.

        ارجوا المعذرة ريانة الحياء والعفة اذا غاب عنك وعن صفحاتك الجنون الذي عشق كلماتك فهو شبه منسحب لعدم ........................................

        تعليق


        • #49
          أفهم من ذلك انسحابك من المنتدى

          فكررررررررررررررررررر بليز بعدين انا اتفلسف على من....

          يؤسفني هالشي

          عيد التفكير وان شاء الله توصل لتفكير ايجابي

          تعليق


          • #50
            السلام عليكم

            اختي ريانة العود .....يا من تروي الذهن كلماتها في نظرر كل من تعمق بها وكل من تذوقها .
            لم اجد اليوم لي مناص من الانصياع الى اوامرك بان ارضخ لرغبتك في المثول امامك بكلماتي المتواضعة التي تجعل من نفسها منصة لكلماتك الجميلة التي تحلق بي كليوم عندما كنتي تتفلسفين على خادمك المجنون الحسيني الذي يتطلع
            الى ان يصل معك الى اجمل نتيجة واسمى هدف من هذه القأت التي تلتقين به فيها كل يوم عبر سطور تخطها اناملك وكلمات مبعثرة تخربشها انامله المرتجفة
            فاما ان تقول له كفاك جنون وحل عن كلماتي ولا تحاول تقييدها فاني على علم بانك تريد ان تطليها بصبغتها الحمراء التي تهواها وتعلم طفلك هوايتها واني لا احب ان اقيد بوحي بطلائك الاحمر كي لا التزم في طرح ما لا طاقة لي على طرحة من جمال ما تراه في هذا اللون فلهذا اللون معزة في قلبي كبرت بمعزته في قلبك الذي يخضع لي ويخضع عقلك لي كي تدخل بقلبي السعادة وانت تصر علي في مواصلة هذه الذاكرة التي اطلقتها في مهب الريح.

            فاليك اختي عدت لتتفلسفي على جنوني من جديد لعلي بذلك انال شرف ارجاعك لهذه الذاكرة فاغرف منها احد الاعذية الروحية التي تذب في عقلي وقلبي النشاط فاعود من جديد حب الحسين الذي لا يتوانا يوم عن مجاراة العقلاء لعله يجرهم خلفه الى جنونه الساحر وعالمه المرجاني الاحمر.

            اختي لا تتركي الريح يهب خال من ذاكرتك الرائعة.
            واقبلي عذري على التقصير ومع العذر اجمل تحياتي القلبية
            والسلام عليكم

            تعليق


            • #51
              ماشالله عزيزتي الغاليه ريونه

              روعه

              تسلم الايادي وما اجمل أناملج الروعه دوم

              الله لا يحرمني منج ولا من عطائج الوافر محبوبتي


              تحياتي القلبيه وسلام

              تعليق


              • #52
                المشاركة الأصلية بواسطة حب الحسين اجنني
                السلام عليكم

                اختي ريانة العود .....يا من تروي الذهن كلماتها في نظرر كل من تعمق بها وكل من تذوقها .
                لم اجد اليوم لي مناص من الانصياع الى اوامرك بان ارضخ لرغبتك في المثول امامك بكلماتي المتواضعة التي تجعل من نفسها منصة لكلماتك الجميلة التي تحلق بي كليوم عندما كنتي تتفلسفين على خادمك المجنون الحسيني الذي يتطلع
                الى ان يصل معك الى اجمل نتيجة واسمى هدف من هذه القأت التي تلتقين به فيها كل يوم عبر سطور تخطها اناملك وكلمات مبعثرة تخربشها انامله المرتجفة
                فاما ان تقول له كفاك جنون وحل عن كلماتي ولا تحاول تقييدها فاني على علم بانك تريد ان تطليها بصبغتها الحمراء التي تهواها وتعلم طفلك هوايتها واني لا احب ان اقيد بوحي بطلائك الاحمر كي لا التزم في طرح ما لا طاقة لي على طرحة من جمال ما تراه في هذا اللون فلهذا اللون معزة في قلبي كبرت بمعزته في قلبك الذي يخضع لي ويخضع عقلك لي كي تدخل بقلبي السعادة وانت تصر علي في مواصلة هذه الذاكرة التي اطلقتها في مهب الريح.

                فاليك اختي عدت لتتفلسفي على جنوني من جديد لعلي بذلك انال شرف ارجاعك لهذه الذاكرة فاغرف منها احد الاعذية الروحية التي تذب في عقلي وقلبي النشاط فاعود من جديد حب الحسين الذي لا يتوانا يوم عن مجاراة العقلاء لعله يجرهم خلفه الى جنونه الساحر وعالمه المرجاني الاحمر.

                اختي لا تتركي الريح يهب خال من ذاكرتك الرائعة.
                واقبلي عذري على التقصير ومع العذر اجمل تحياتي القلبية
                والسلام عليكم
                وتعود لنا بعطاء الوالد والاخ والشاعر والمستشعر

                رائع هو جنونك

                واعلم أن جنونك وسط العقلاء

                يعني أنك صاحب العقل الوحيد بين المجانين

                سلمت على هذا المرور المبهج

                لك تحياتي

                تعليق


                • #53
                  همووسة


                  اشكرج على التواصل الدائم حبيبتي

                  تعليق


                  • #54
                    (15)
                    أحاديثٌ ذات نبرات عالية تنبلجُ من صدر الظلام وتلملم جوانب تراتيل ( أغنيتي السكرى ) المتمايلة بين روابي الحيرة وسهول البوح. علامات استفهام تعبر جسور الفراغ في أفقِ العاطفة، تأبى ألا تشرب كأسا من وعاء الصراحة، وتمخر عباب الضباب الذي ينسج جدائله على شعرها المتجعد.
                    حائرةٌ أنا مااعدا تلك القصائد الشتوية ( من زمنِ الحداثة ) التي تعترض مساحات البوح الممتدة على شوارع السهر، أحلامٌ تولد، وأحلامٌ تموت، ومابين هذه وتلك يوجد (فؤاد) يهرول بينهما، علّه يصل إلى موانىء الحقيقة.
                    وللحروف التي ترتعش من نبض الزمن المجهول، قصائد شجية مفعمة بمشاعر يلتهمها الصمت كل مساء، إنها ضائعة كـ هويتي، التي باتت أشبه بحبل الذكريات يصل بين الماضي والحاضر، فيسكب بأنامله الحزينة صبراً يروي حنايا الروح الجافة، كي يمطر سيلاً من خير الغيوم.

                    أنتِ أمي، أيتها الحروف الممتدة في سراب خلوتي، يا زمني القابع في قارعة الصبر، يا شرفة الراحة المؤقتة التي تركها لي الزمن عند بوابة المساء.
                    يــا نغمةً سكنت حنايا روحي، فأطربتها، وأرقصت خيالات الحروف بقدمِ الربيع، كالشهدِ أنت حينما تنسكبين من أوراق شجرتي العجوز ، وحينما تتغلغلين بين مساحات التاريخ البيضاء فتقلبين بهدوءكِ أماكن أقطاب الأرض، وتغيرين مسار الكواكب، وتخترقين أبعد المجرات، كــ لون بوحي الذي يلون لوحة جوعي، كـ صوتِ العندليب حينما ينساب بين جوانب الوديان، فيسوقكِ الأثير إلى آذان زهور الاقحوان فتتراقص أوراقها يمنةًُ ويسرى وتعانق بعضها البعض في محبةٍ وعشق.


                    تحياتي

                    تعليق


                    • #55
                      في محبة وعشق لمستهما في كلماتك اصبحت اكثر جرأة من ذي قبل في مقابلة بوحك ببوح المزيد من من امثلهم من المجانين الحانين عليكم معاشر العقالء فاصافح بكلماتي الطائشة ان صح منها البعض او قبل منها اليسير كلماتك واجبر ما يختلج صدري على المثول امامك وامام الجميع ليقبل الانامل التي لا تعرف غير الصراحة ولا تبوح الا بما يهدي القلب الراحة ويعطي للفكر السعة في المساحةفاما ان يختار المجنون علام جنونه منه ينطلق اليك لترويه من كفك الذي عرف بالسقاء لكل متعطش لتذوق عذب الكلام او انه يختفي خلف قناع الناسك وهو يتحسر حين يرا غيره من الناسكين وقد ارتوى من فيض حنانك اوعطائك السخي
                      فوالله لان يقال انه مجنون وليس على المجنون حرج وابقى مع ذاكرتك انهل منها كل ما هو عذب ولا تاخذني فيه لومة لائم احب الي من ان يشار الي بالبنان بوصفي انه الناسك الزاهد وقلبي حقيقته ليست ما يراها الناس.
                      اذا ساقولها بعقلي المجنون اسقيني اختي ريانة من نبعك المتدفق بكل صور الجمال الروحي في كلماتك ولكن التمس منك العذر اذا جلبت لك معي المتاعب
                      افلا يكفيني اني بمرافقتي لك اسبب لك حرج مصاحبة المجانين؟؟
                      حتى اتي هذه المرة ومدعيانني العاقل واكون لك او عليك العبئ الثقيل

                      لا والله عزيزتي لا شاعر نفسي على قلبك في كلا الحالتين غير قدري عندك وهو قدر الاخ الذي اعز اخته واحبها وبادلته نفس الشعور وافتقدته حين غاب عنها وفرحت به عند رجوعه اليها والى ذاكرتها التي عجزت الرياح على حملها لولا وصوله اليها وهو يرا ان تخليه عنها من صفات القاطعين لرحمهم.

                      لا حرمني الله من صلتك واخوتك عزيزتي ريانة العود الفاضلة

                      تعليق


                      • #56


                        أصبحت أنا أكثر جرأة وأكثر تمردا وأكثر عزة بمرورك والدي

                        أصبحت فخورة بمتابعتك الشخصية لي

                        ولا تقل بأنك مجنون بل انت سيد العقلاااء سيدي

                        سلمت على مرورك

                        تحياتي،،،

                        تعليق


                        • #57
                          (16 )
                          لي نبضٌ يرقص فوق جليد حروفي، يخطو بثقة ليزيل بأرجله أثراً من زمنِ الذكريات الموجع، ( كيف ) و ( متى ) و ( لماذا ) أسئلة تتردد أصداء حروفها في داخل ذواتنا ولكننا نحبس أنفاسها داخل ناقوس الذات كي لاتخرج إلى الخارج فتبدّد لحظات الاستكبار والغرور التي نعشقها نحنُ بني البشر.
                          هذا النبض يسكنني، يُشعرني بالجوع، ويرميني في صحاري العطش، فأتوه بين رمالٍِِ لا أكادُ أنظر فيها حتى السراب. أهو معقولٌ هذا اللي يحدث، أم استنبطه خيالي من قمر السماء.
                          شعورٌ بريء، ضوءٌ خافت، قلبٌ موجوع، وكلمة تهزّ الصمت فتركع جباله في ثورة المساء للسماء. قلب يغني أغنية حزينة، ترانيمها من وحي الخريف الراحل، وكلماتها من وحي الوجع القاتل، وثمار بوحها من ربيعٍ قد مضى، فأبت زهوره إلا أن تسكن في حديقتي.
                          أمنية يسوقها أثير التمني إلى قلبي الرقيق فتبكي جدرانه ألماً صامتاً:
                          كم أرغبُ في أن أكون فراشةً تمتصّ رحيق الزهور فتشبع، وتطفأ نيران الوجعِ الممتد في ترهات عتمتها، فأشعرُ حينها بطعم اللذة.

                          تحياتي،،،

                          تعليق


                          • #58
                            كم ارغب في أن أكون فراشةً تمتصّ رحيق الزهور فتشبع، وتطفأ نيران الوجعِ الممتد في ترهات عتمتها، فأشعرُ حينها بطعم اللذة.

                            ولكن هل وجدتي الزهور التي يمكن التحليق فوقها وانت تشعرين بالامان؟؟
                            فبعض الزهور يختبئ بالقرب منها الصياد الذي يهوى صيد الفراشات وهو متفنن في تحنيطها ليمتع ناضريه بالتمعن في جمالها وليريها لمن هم في مثل هوايته
                            ويفتخر عليهم بانه اصطاد اجمل فراشات الارض التي اتت بصحبة والدنا ادم من الجنة فيتحدث عنه وعن انجازه في اصطيادك كل من يماثلونه الرأي وبعد ان يكون قد الف منظرك الجميل .يجعلك خلف الشرفة فهو ماضاَ للزهور عله يجد فراشة اجمل منك كي يعيد مها ما يظنه مجد وهو في غفلة من امره فهو يقتل ويصلب . ولكن اذا ابتي الا ان تطيري وتحلقي فوق تلك الزهور فدعي خادمك المجنون الذي نصب نفسه وقبلتيه ان يكون لك نعم الاخ والوالد ان يسبقك لتلك الزهور ويطئن على خلو البستان من الصائد والمتربص ثم يتنحى جانباَ ليتيح لك حرية التنقل من زهرة الى الزهرة ومن غصن الى غصن وتشربين الرحيق من الزهور لتعودي بعدها وقد اشبعت تعطشك لهذه لهذا الرحيق.ولكن اذا نويتي العودة ثانية الى البستان فالوالد والاخ الخادم المجنون هذه المرة يفضل ان تكون لك سترة تحميك من النحل الذي بدا له منظرك الجميل وهو يرا معك حارسك الوالد الامين وهنا يصيبه الحسد فالنحل بطبيعته يعتقد ان الزهور خلقت لاجله او ان رحيقها خلق لاجله فقط وانه الوحيد الذي يمكنه ان يشبع لذة الانسان تذوق ذلك العسل والتشافي به فهو لا يعلم ان ثمة فراشة اتت من الجنة بصحبة جدها ادم عليه السلام ولكنها بقيت مخبة في بيضو اشبه هي بما يخفي الذر في البحر الى ان اتى من تراه القدرة الالاهية انه خير حارس لها فكرمه اله بان جعله الفائز بشرف تزويدها له بهذا الرحيق الذي تستقيه من الزهور وتضيف عليه من روحها ما يجعله ذو طعم ولذة لا يحسها غير والدها المجنون بالحسين عليه السلام.

                            تعليق


                            • #59
                              جميل جدا 16

                              ماشالله عليش حبيبتي

                              انشالله دوم الى الامام


                              تحياتي القلبيه وسلام

                              تعليق


                              • #60

                                و

                                أ

                                عــــــــــــود


                                حاملة نبضي في سلة المتعبين


                                أهلا بكم أحبتي


                                لكم التحية

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X