إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

انما وليكم الله ورسوله والامام علي بن ابى طالب وهذا قول رسول الله !!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن












    الكلام عن قوله تعالى
    إِنَّمَاوَلِيُّكُماللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ الَّذِينَ آمَنُواْالَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ (55)
    قولكم ان الآية الكريمة بسياقها تدل على التتابع وليس البعدية
    تريد ان تقول
    ان ولاية الرسول والذين آمنوا تتبع ولاية الله
    وليس ان بعد ولاية الله تاتى ولاية الرسول صلى الله عليه وآله وبعد ولاية الرسول تاتى ولاية الذين آمنوا
    اليس هذا ما تعنيه من كلامكم السابق ذكره ؟
    قلتم بما ان الإمام علي تابع للرسول صلى الله عليه وآله فانه لايشارك الرسول فى ولايته
    وقلتم ليس بيننا إختلاف على ولاية الذين آمنوا نابعة من الله ورسوله
    ونسالكم
    ما هى ولاية الله تعالى ؟
    هل يشارك الرسول الله فى ولايته ؟
    وما معنى ان ولاية الرسول نابعة من ولاية الله ؟
    ومن أين اتت شرعية ولاية الرسول ؟
    وما هى ابعاد وحدود ولاية الرسول التى نبعت من ولاية الله ؟












    نحن نقول انها ولاية واحدة ولكن لانقول بولاية الذين آمنوا بوجود الرسول
    نحن نفهم من الآية ان هناك ولاية ثالثة اعلاما لنا ان هناك من له الولاية من بعد الرسول


    اين الرد ؟


    نعم كلامك فيه من الصحة الشىء الكثير
    فنحن نحب وننصر الله ورسوله والذين آمنوا
    ولا نفعل ذلك مع اهل الكتاب والمشركين
    عرفنا كيف نحب وننصر ونتبع ونطيع الله ورسوله
    ومحبة الذين آمنوا ونصرتهم واجبة على كل مؤمن
    ولكن قل لى
    كيف نتبع كل الذين آمنوا دفعة واحدة كما فعلنا مع الله ورسوله ؟
    الرجاء من الاخ الفاضل اليونس1 عدم الرد حتى استوفى كل المشاركات
    يتبع ان شاء الله

    الزميل عبد المؤمن : اسف جدا لعدم الاجابة مبكرا
    وسوف اضع بعض الاجابات على اسئلتكم واكمل فيما بعد ان شاء الله
    سيكون جوابي باللون الاخضر :



    الكلام عن قوله تعالى
    إِنَّمَاوَلِيُّكُماللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ الَّذِينَ آمَنُواْالَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ (55)
    قولكم ان الآية الكريمة بسياقها تدل على التتابع وليس البعدية
    تريد ان تقول
    ان ولاية الرسول والذين آمنوا تتبع ولاية الله
    وليس ان بعد ولاية الله تاتى ولاية الرسول صلى الله عليه وآله وبعد ولاية الرسول تاتى ولاية الذين آمنوا
    اليس هذا ما تعنيه من كلامكم السابق ذكره ؟

    كلامي مفترض على لو كان كلامك صحيح . والا نحن نرى الولاية هنا النصرة والمحبة والاتباع بالامر .
    قلتم بما ان الإمام علي تابع للرسول صلى الله عليه وآله فانه لايشارك الرسول فى ولايته
    وقلتم ليس بيننا إختلاف على ولاية الذين آمنوا نابعة من الله ورسوله
    ونسالكم

    ما هى ولاية الله تعالى ؟

    ولاية مطلقة لاحدود لها . له الملك وهو على كل شئ قدير . يحي ويميت ويرزق ويشفي وما الى ذلك ,
    هل يشارك الرسول الله فى ولايته ؟

    لا
    وما معنى ان ولاية الرسول نابعة من ولاية الله ؟

    بتشريعها من الله وليس من عند نفسه .
    ومن أين اتت شرعية ولاية الرسول ؟

    من الله سبحانه وتعالى
    وما هى ابعاد وحدود ولاية الرسول التى نبعت من ولاية الله ؟

    الايمان به وبالكتاب الذي ارسله الله له . والانقياد والطاعة لما يقوله وفعله . ومحبته ونصرته وتقليده في سنته ما استطعنا .
    انتقل لجواب الذي بعده . فتقول :


    نحن نقول انها ولاية واحدة ولكن لانقول بولاية الذين آمنوا بوجود الرسول
    نحن نفهم من الآية ان هناك ولاية ثالثة اعلاما لنا ان هناك من له الولاية من بعد الرسول

    اليونس : الاية لاتدل على ما تقول .
    وانتم تقولون ان واو الجماعة او الجمع تشير وتدل على الولاية الواحدة . فتدبر .
    وانت تقول كذلك هنا ايضا .
    والحديث يقول بعدي .
    فلا تطابق بين الاية والحديث . فلا يصح الاستدلال .

    تقول :
    إقتباس:
    المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
    عندما كان الرسول موجود كان فقط اخ لنا كما تقرأ من الآية ؟
    وعندما توفاه الله
    هل اعتمدتم على الأخوة فقط ام وضعتم لكم وليا يدير شؤونكم ؟
    ولاية الله ورسوله والذين آمنوا فوق التآخى والاخوة



    اين الرد ؟



    اليونس : من الاية نفهم ان الرسول والمؤمنين اخوة لنا . ونناصرهم ونحبهم ونتبعهم .
    وهذا ايضا في القران الكريم
    ....... والذين اتبعوهم باحسان ........
    اما بعد وفاة نبينا فان الصحابة لم يعتمدوا على هذه الاية في اتخاذ امام لهم يدير شؤونهم .

    نعم كلامك فيه من الصحة الشىء الكثير
    فنحن نحب وننصر الله ورسوله والذين آمنوا
    ولا نفعل ذلك مع اهل الكتاب والمشركين
    عرفنا كيف نحب وننصر ونتبع ونطيع الله ورسوله
    ومحبة الذين آمنوا ونصرتهم واجبة على كل مؤمن
    ولكن قل لى
    كيف نتبع كل الذين آمنوا دفعة واحدة كما فعلنا مع الله ورسوله ؟


    اليونس :

    الخطاب لكل المؤمنين ويقصد الله به كل فرد .
    وخاصة اذا جاء بينهم المستثنى ,
    اعطيك مثال :
    مجموعة من الناس اتت الى ساحة معينة
    فيقول المسؤول :
    من مع المؤمنين المسلمين
    من مع الكفار
    من مع النصارى
    من مع اليهود

    فيخرج كل مسلم ويجتمعوا في مكان واحد .
    هنا المؤمين لم يكونوا حتى يقول الداعي المسؤول من مع ؟
    فالمؤمنين اسم يطلق على الطائفة لتمييزها عن غيرها .
    وهذا مراد الله من الاية الكريمة .

    ان شاء الله اكمل معك

    ولي حوار مشابه في موضوع الحديث الذي تستشهد به
    فان احببت ادلك عليه وهو في شبكة الدفاع عن السنة مع شخص شيعي هناك .
    ولكن لايسمح لنا من وضع روابط لشبكات مخالفة لكم في المنتدى . فان احببت ابحث عنه وارسله لك على الخاص ؟

    حياك الله

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة اليونس1
      المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
      تريد ان تقول
      ان ولاية الرسول والذين آمنوا تتبع ولاية الله
      وليس ان بعد ولاية الله تاتى ولاية الرسول صلى الله عليه وآله وبعد ولاية الرسول تاتى ولاية الذين آمنوا
      اليس هذا ما تعنيه من كلامكم السابق ذكره ؟

      المشاركة الأصلية بواسطة اليونس1
      كلامي مفترض على لو كان كلامك صحيح . والا نحن نرى الولاية هنا النصرة والمحبة والاتباع بالامر .
      طيب
      الولاية والنصرة والإتباع بالامر
      هذه الولاية فرض ام اختيار ؟


      المشاركة الأصلية بواسطة اليونس1
      المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
      قلتم بما ان الإمام علي تابع للرسول صلى الله عليه وآله فانه لايشارك الرسول فى ولايته
      وقلتم ليس بيننا إختلاف على ولاية الذين آمنوا نابعة من الله ورسوله
      ونسالكم
      ما هى ولاية الله تعالى ؟

      المشاركة الأصلية بواسطة اليونس1
      ولاية مطلقة لاحدود لها . له الملك وهو على كل شئ قدير . يحي ويميت ويرزق ويشفي وما الى ذلك
      طيب ولاية مطلقة وهذا لاشك فيه
      لكنك قلت انك لاتختلف على ان ولاية الذين آمنوا نابعة من الله ورسوله
      فاذا كانت نابعة كما نبعت ولاية الرسول من ولاية الله تعالى
      فان ذلك يعطيهم شرعية الهية على ان لهم ولاية من الله مفروضة
      كما ان للرسول ولاية شرعية مكتسبة من الله مفروضة
      اليس كذلك؟
      وهذا ايضا يدعونا الى التفكير والتامل على انه ليس كل الذين آمنوا لهم ولاية مفروضة من الله
      لانك اعترفت ان ولاية الذين آمنوا نابعة من ولاية الله ورسوله
      اما عن المشاركة مع ولاية الله
      فانه من المؤكد ان الرسول له ولاية المحبة والنصرة والطاعة والإتباع ونتيجة ذلك اتباع الله تعالى
      وهذه الولاية شرعيتها من الله
      وكذلك الذين آمنوا لهم ولاية تستمد شرعيتها من الله ورسوله
      وهذا يدعو الى القول بعدم شمولية الذين آمنوا لهذه الولاية
      وهذا يدعو الى إختيار الله لمن يصلح لهذه الولاية
      مع عدم منعها عن باقى الذين آمنوا ان استوفوا الشروط
      ومن يختاره الله فهو مستوفى شروط الولاية
      وهذا يجعلنى اسالك
      هل الرسول له من الولاية مالله
      من الطاعة والاتباع والمحبة والنصرو والإيمان ؟
      فان قلت نعم
      فان الذين آمنوا ايضا لهم نصيب من ذلك لان ولايتهم نابعة من ولاية الله ورسوله



      المشاركة الأصلية بواسطة اليونس1
      المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
      هل يشارك الرسول الله فى ولايته ؟


      المشاركة الأصلية بواسطة اليونس1
      لا

      اذا كانت ولاية الله مبنية على الإيمان والطاعة والاتباع والمحبة والنصرة
      وولاية الرسول ايضا مبنية على ما لله
      فيكون الرسول مشاركا لله فى الولاية او فى بعضا منها حتى يكون رسول من الله
      وإلا فلا إيمان لك ان لم تؤمن بالله ورسوله




      المشاركة الأصلية بواسطة اليونس1
      المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
      وما معنى ان ولاية الرسول نابعة من ولاية الله ؟

      المشاركة الأصلية بواسطة اليونس1
      بتشريعها من الله وليس من عند نفسه .

      ومن قال ان الرسول له ولاية هو ابتكرها من عند نفسه
      فتكون ولاية الرسول من تشريع الله
      وولاية الذين آمنوا ايضا من تشريع الله لان ولاية الرسول والذين آمنوا من تشريع الله
      فاذا لم تكن من تشريع الله فبين لنا ذلك
      واذا كانت ولاية الذين آمنوا نابعة من ولاية الله ورسوله
      فيكون الذين آمنوا لهم ولاية تشريعية الهية الامر الذى يدعونا الى القول ياختيار الله لهؤلاء




      المشاركة الأصلية بواسطة اليونس1
      المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
      ومن أين اتت شرعية ولاية الرسول ؟

      المشاركة الأصلية بواسطة اليونس1
      من الله سبحانه وتعالى
      وكذلك الذين آمنوا

      المشاركة الأصلية بواسطة اليونس1
      وما هى ابعاد وحدود ولاية الرسول التى نبعت من ولاية الله ؟


      المشاركة الأصلية بواسطة اليونس1
      الايمان به وبالكتاب الذي ارسله الله له . والانقياد والطاعة لما يقوله وفعله . ومحبته ونصرته وتقليده في سنته ما استطعنا .
      وذلك لان ولاية الرسول نابعة وتابعة لولاية الله
      وولاية الرسول والذين آمنوا نابعة وتابعة لولاية الله
      فيكون الذين آمنوا ايضا لهم ولاية المحبة والنصرة والطاعة والإتباع
      فاذا كنت مؤمنا بالرسول لان له ولاية تستمد شرعيتها من الله
      فيجب عليك ان تتبع وتطيع الذين آمنوا
      لان ولايتهم نابعة من ولاية الله
      وهذا يجعل دائرة الذين آمنوا تكون فى مجال الإختيار الإلهى بحيث تتقلص دائرة الذين آمنوا من العموم الى الخصوص
      لانهم مرتبطون بولاية الله ورسوله


      المشاركة الأصلية بواسطة اليونس1
      المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
      نحن نقول انها ولاية واحدة ولكن لانقول بولاية الذين آمنوا بوجود الرسول
      نحن نفهم من الآية ان هناك ولاية ثالثة اعلاما لنا ان هناك من له الولاية من بعد الرسول



      المشاركة الأصلية بواسطة اليونس1
      اليونس : الاية لاتدل على ما تقول .
      وانتم تقولون ان واو الجماعة او الجمع تشير وتدل على الولاية الواحدة . فتدبر .
      وانت تقول كذلك هنا ايضا .
      والحديث يقول بعدي .
      فلا تطابق بين الاية والحديث . فلا يصح الاستدلال .
      انت قلت انك لاتختلف معى ان ولاية الذين آمنوا نابعة من ولاية الله ورسوله
      وبذلك تكون الولاية واحدة من حيث الشرعية والتطبيق
      وانا معك ان الولاية واحدة فى المحبة والنصرة والإتباع والطاعة
      اليس الإتباع والطاعة لاتكون الا لولاية الامر بالإضافة الى المحبة والنصرة
      وهل يامر الله بطاعة واتباع ايا كان ومن كان بدون اختيار الهى كما اختار رسوله فانه يختار إمامه ؟

      المشاركة الأصلية بواسطة اليونس1
      المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
      عندما كان الرسول موجود كان فقط اخ لنا كما تقرأ من الآية ؟
      وعندما توفاه الله
      هل اعتمدتم على الأخوة فقط ام وضعتم لكم وليا يدير شؤونكم ؟
      ولاية الله ورسوله والذين آمنوا فوق التآخى والاخوة
      المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
      اين الرد ؟
      المشاركة الأصلية بواسطة اليونس1
      من الاية نفهم ان الرسول والمؤمنين اخوة لنا . ونناصرهم ونحبهم ونتبعهم .
      وهذا ايضا في القران الكريم
      ....... والذين اتبعوهم باحسان ........
      اما بعد وفاة نبينا فان الصحابة لم يعتمدوا على هذه الاية في اتخاذ امام لهم يدير شؤونهم .
      المهم ان الولاية بين المؤمنين ليست كافية لإدارة شئون وامور المسلمين
      فكان لابد من وليا للامر يطاع ويتبع
      وهذا ما اريد قوله من ان قوله تعالى
      ( والمؤمنون والمؤمنات بعضهم اولياء بعض )
      هذه الولاية ولاية اخوية تكون مابين المسلمين بعضهم البعض من صلات المحبة والنصرة
      اما قوله تعالى
      ( انما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا )
      فليس المراد منها الا ولاية الامر
      اما قولكم ان الصحابة لم يعتمدوا على قوله تعالى
      ( انما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا )
      ولكنهم اعتمدوا على جوهر الآية التى يحض على الطاعة والإتباع للذين آمنوا
      الذين ولايتهم نابعة من ولاية الله ورسوله
      ولذلك نسال من هم هؤلاء ؟



      المشاركة الأصلية بواسطة اليونس1
      المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
      نعم كلامك فيه من الصحة الشىء الكثير
      فنحن نحب وننصر الله ورسوله والذين آمنوا
      ولا نفعل ذلك مع اهل الكتاب والمشركين
      عرفنا كيف نحب وننصر ونتبع ونطيع الله ورسوله
      ومحبة الذين آمنوا ونصرتهم واجبة على كل مؤمن
      ولكن قل لى
      كيف نتبع كل الذين آمنوا دفعة واحدة كما فعلنا مع الله ورسوله ؟


      المشاركة الأصلية بواسطة اليونس1
      الخطاب لكل المؤمنين ويقصد الله به كل فرد .
      وخاصة اذا جاء بينهم المستثنى ,اعطيك مثال :مجموعة من الناس اتت الى ساحة معينة فيقول المسؤول :
      من مع المؤمنين المسلمين
      من مع الكفار
      من مع النصارى
      من مع اليهود
      فيخرج كل مسلم ويجتمعوا في مكان واحد .
      هنا المؤمنين لم يكونوا حتى يقول الداعي المسؤول من مع ؟
      فالمؤمنين اسم يطلق على الطائفة لتمييزها عن غيرها .
      وهذا مراد الله من الاية الكريمة .


      ليس هذا ما قصدته من سؤالى
      انما كان قصدى انك تتبع وتطيع الله لانه وليك ومولاك
      وتتبع وتطيع الرسول لانه وليك ومولاك
      بعد الرسول الا تحتاج لمن يكون وليك ومولاك حتى تتبعه وتطيعه ؟
      هذا يدل على ولاية الامر وهى الحاجة الماسة لبقاء الإسلام وتماسك المسلمين
      فانك تتبع ولى الامر الذى يأمر فتطيع

      تعليق


      • لو تكرم علينا الزميل الفاضل عبد المؤمن ان يكبر الخط قليلا
        فهو يتعب النظر
        مع الشكر

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة اليونس 1
          لو تكرم علينا الزميل الفاضل عبد المؤمن ان يكبر الخط قليلا
          فهو يتعب النظر
          مع الشكر
          طيب
          الولاية والنصرة والإتباع بالامر

          هذه الولاية فرض ام اختيار ؟


          000

          طيب ولاية مطلقة وهذا لاشك فيه
          لكنك قلت انك لاتختلف على ان ولاية الذين آمنوا نابعة من الله ورسوله
          فاذا كانت نابعة كما نبعت ولاية الرسول من ولاية الله تعالى
          فان ذلك يعطيهم شرعية الهية على ان لهم ولاية من الله مفروضة
          كما ان للرسول ولاية شرعية مكتسبة من الله مفروضة
          اليس كذلك؟
          وهذا ايضا يدعونا الى التفكير والتامل على انه ليس كل الذين آمنوا لهم ولاية مفروضة من الله
          لانك اعترفت ان ولاية الذين آمنوا نابعة من ولاية الله ورسوله
          اما عن المشاركة مع ولاية الله
          فانه من المؤكد ان الرسول له ولاية المحبة والنصرة والطاعة والإتباع ونتيجة ذلك اتباع الله تعالى
          وهذه الولاية شرعيتها من الله
          وكذلك الذين آمنوا لهم ولاية تستمد شرعيتها من الله ورسوله
          وهذا يدعو الى القول بعدم شمولية الذين آمنوا لهذه الولاية
          وهذا يدعو الى إختيار الله لمن يصلح لهذه الولاية
          مع عدم منعها عن باقى الذين آمنوا ان استوفوا الشروط
          ومن يختاره الله فهو مستوفى شروط الولاية
          وهذا يجعلنى اسالك
          هل الرسول له من الولاية مالله
          من الطاعة والاتباع والمحبة والنصرو والإيمان ؟
          فان قلت نعم
          فان الذين آمنوا ايضا لهم نصيب من ذلك لان ولايتهم نابعة من ولاية الله ورسوله

          000

          اذا كانت ولاية الله مبنية على الإيمان والطاعة والاتباع والمحبة والنصرة
          وولاية الرسول ايضا مبنية على ما لله

          فيكون الرسول مشاركا لله فى الولاية او فى بعضا منها حتى يكون رسول من الله
          وإلا فلا إيمان لك ان لم تؤمن بالله ورسوله

          000
          ومن قال ان الرسول له ولاية هو ابتكرها من عند نفسه
          فتكون ولاية الرسول من تشريع الله

          وولاية الذين آمنوا ايضا من تشريع الله لان ولاية الرسول والذين آمنوا من تشريع الله
          فاذا لم تكن من تشريع الله فبين لنا ذلك
          واذا كانت ولاية الذين آمنوا نابعة من ولاية الله ورسوله
          فيكون الذين آمنوا لهم ولاية تشريعية الهية الامر الذى يدعونا الى القول ياختيار الله لهؤلاء

          000
          وكذلك الذين آمنوا
          000
          وذلك لان ولاية الرسول نابعة وتابعة لولاية الله
          وولاية الرسول والذين آمنوا نابعة وتابعة لولاية الله

          فيكون الذين آمنوا ايضا لهم ولاية المحبة والنصرة والطاعة والإتباع
          فاذا كنت مؤمنا بالرسول لان له ولاية تستمد شرعيتها من الله
          فيجب عليك ان تتبع وتطيع الذين آمنوا
          لان ولايتهم نابعة من ولاية الله
          وهذا يجعل دائرة الذين آمنوا تكون فى مجال الإختيار الإلهى بحيث تتقلص دائرة الذين آمنوا من العموم الى الخصوص
          لانهم مرتبطون بولاية الله ورسوله

          000
          انت قلت انك لاتختلف معى ان ولاية الذين آمنوا نابعة من ولاية الله ورسوله
          وبذلك تكون الولاية واحدة من حيث الشرعية والتطبيق

          وانا معك ان الولاية واحدة فى المحبة والنصرة والإتباع والطاعة
          اليس الإتباع والطاعة لاتكون الا لولاية الامر بالإضافة الى المحبة والنصرة
          وهل يامر الله بطاعة واتباع ايا كان ومن كان بدون اختيار الهى كما اختار رسوله فانه يختار إمامه ؟

          000
          المهم ان الولاية بين المؤمنين ليست كافية لإدارة شئون وامور المسلمين
          فكان لابد من وليا للامر يطاع ويتبع

          وهذا ما اريد قوله من ان قوله تعالى
          ( والمؤمنون والمؤمنات بعضهم اولياء بعض )
          هذه الولاية ولاية اخوية تكون مابين المسلمين بعضهم البعض من صلات المحبة والنصرة
          اما قوله تعالى
          ( انما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا )
          فليس المراد منها الا ولاية الامر
          اما قولكم ان الصحابة لم يعتمدوا على قوله تعالى
          ( انما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا )
          ولكنهم اعتمدوا على جوهر الآية التى يحض على الطاعة والإتباع للذين آمنوا
          الذين ولايتهم نابعة من ولاية الله ورسوله
          ولذلك نسال من هم هؤلاء ؟

          000
          ليس هذا ما قصدته من سؤالى
          انما كان قصدى انك تتبع وتطيع الله لانه وليك ومولاك

          وتتبع وتطيع الرسول لانه وليك ومولاك
          بعد الرسول الا تحتاج لمن يكون وليك ومولاك حتى تتبعه وتطيعه ؟
          هذا يدل على ولاية الامر وهى الحاجة الماسة لبقاء الإسلام وتماسك المسلمين
          فانك تتبع ولى الامر الذى يأمر فتطيع




          تعليق


          • اضع اجابتي على المداخلة الثانية لعبد المؤمن :



            عبد المؤمن]
            [/color][/color]

            تريد ان تقول ان المستثنى من الحصر ( انما ) هم اهل الكتاب والمشركين
            وضربتم مثالاتوضيحيا لذلك قلت فيه
            ( يأيها الذين آمنوا انما وليكم الله ورسوله والإمام علي)
            فيكون المستثنى من الحصر هم ياقى المسلمين بالإضافة الى اهل الكتاب والمشركين
            وبذلك لم يبق من أمة الإسلام الى الله ورسوله وعلي
            لعلمك
            نحن لا نقول بان الحصر يشمل الإمام علي فقط
            ولكن هناك قرائن تدل على اختيار الله لهؤلاء مع عدم نفيها عن باقى الذين آمنوا
            لان الولاية تشمل كل من تنطبق عليه مواصفات وشروط الإمامة من الذين آمنوا
            لاننا لو قلنا ذلك لاصبح القرآن غير صالح لكل زمان ومكان
            فكما ان القرآن اخبرنا بان الرسول هو خاتم الانبياء وبرحيله تختم الرسالات
            فكذلك لو ذكر القرآن اسماء من يخلف الرسول فيكون بانتهائهم ختم الإمامة
            ولهذا السبب لم يذكر القرآن اسماء الأئمة ومنهم الإمام علي
            لانه بذلك يكون قد اخرج كل الذين آمنوا من الولاية وخص بها افرادا قلة وبرحيلهم تختم الإمامة
            ونحتاج مرة أخرى الى من يخبرنا بان للذين آمنوا من المؤمنين ولاية
            ومع ذلك فاتفاقنا لازال قائما بان المسنثنى من الحصر
            هم الذين اشركوا وأهل الكتاب وان الولاية عامة فى الذين آمنوا


            ونحن كذلك فهمنا ما فهمتم انتم


            انا اناقش دليلك ايها المحترم . هل يصح ام لا ؟
            ولا اناقش معتقدكم حسب الدليل .
            فاما يكون الدليل عام . او خاص للمذهب الشيعي .
            والاية الكريمة لاتدل على العموم في الائمة من بعد الامام علي بن ابي طالب .
            اما قولك ان القران لم يذكر باسماء الائمة حتى يكون صالح لكل الازمنة . ولا يذكرهم بختمهم لانه يختم برحيل الائمة الامامة .....
            فهو غريب حقا .
            لكون القران لم يذكرهم , فكيف بالنبي يذكرهم ؟
            هل اختلفت هنا العلة ؟؟

            وطالما تقول انك تتفق معي ان الحصر استثنى اهل الكتاب والمشركين .كما فهمنا نحن . فغيرهم داخلين في الاية .
            [size=4]
            هذا الكلام ليس فى صالحك ونقاشى معك بشان الآية
            انت تاتى وتعمم وتعطى الولاية لجميع الذين آمنوا بدون تصنيف وتحقيق وتمييز واستثناء
            لكن الله تعالى ميز وفضل وبين درجات الإيمان عند الذين آمنوا وفضل بعضهم على بعض
            وانت تسير على ما عمله الله فى حق الذين آمنوا ثم تاتى وتقول مدعيا ان الذين آمنوا لهم الولاية النابعة من الله ورسوله
            وكلهم لهم الحق فيها الم تسال نفسك ولو واحد بالمئة ان هناك من يستحق ومن لايستحق الولاية او سالت نفسك
            هل كل الذين آمنوا هم بدرجة ايمان واحدة حتى يتسنى للكل ان يحوز الولاية
            فإما ان الولاية لها من يتصدر القيام بها وهو من اهلها وبذلك يكون هناك امكانية لإختيار الله لمن يصلح للولاية
            او ان الولاية لها معنى آخر هو ما يعنيه قوله تعالى
            ( الؤمنون والمؤمنات بعضهم اولياء بعض )
            فيتكون ولاية هؤلاء ولاية المحبة والنصرة والاخوة الإيمانية اجل قوة بيضة الإسلام
            اما الولاية التى نحن بصددها فلها اهلها وشئونها وتختلف عن الولاية بين المؤمنين بعضهم البعض
            فكما كان الرسول يكون الذى نتولاه من بعده



            تفضل اخى اليونس1 بالرد

            انتظرك

            عزيزي المحاور الكريم رعاك الله وحفظك
            انا لااعطي شئ ولا اخذ من احد شئ .
            انا افهم الاية كما فهمها الكثير من علماء السنة والجماعة , وعلى ضوئه احاورك .
            وفهمنا للولاية مختلف في هذه الاية ولا شك .
            ولهذا نحن نتحاور على مفهومنا ونقرب ونستدل .
            الولاية التي تفهمها انت من الاية هي الحاكمية
            ونحن نفهمها المحبة والنصرة والاتباع .
            حصرك للولاية في الاختيار للحاكم لاوجود له هنا .
            ابين لك مقصودي :
            طالما في الاية حصر واستثناء
            فان الخطاب هنا لكل المسلمين , لو فرضنا اليونس عبد لاحد المشركين , فولايته علي حاصلة وطاعته حاصلة . ولكن حينما يكون مجموع المؤمنين في حرب وقتال او في حاجة الى نصرة يكون علي ان لا اقف مع سيدي المشرك او المنافق بل انصر اخوتي المؤمنين .

            ولهذا كان الحصر والاستثناء في الاية الكريمة .

            وكأن الله سبحانه وتعالى يريد ان يقول : اذا كنت في حلف او تجارة او جيرة مع اهل الكتاب او المشركين , فعليكم ان تتولوا الله ورسوله والمؤمنين بغض النظر من يكون عليكم منهم .

            حبذا لو كبرت الخط قليلا في ردك .
            وحبذا لو اجبت على المداخلتين مع بعض
            شكرا لسعة صدرك وحسن ظنك

            تعليق






            • المشاركة الأصلية بواسطة اليونس 1


              انا اناقش دليلك ايها المحترم . هل يصح ام لا ؟



              ولا اناقش معتقدكم حسب الدليل .

              فاما يكون الدليل عام . او خاص للمذهب الشيعي .
              والاية الكريمة لاتدل على العموم في الائمة من بعد الامام علي بن ابي طالب .


              لكن الائمة ايضا من الذين آمنوا

              المشاركة الأصلية بواسطة اليونس1
              اما قولك ان القران لم يذكر باسماء الائمة حتى يكون صالح لكل الازمنة . ولا يذكرهم بختمهم لانه يختم برحيل الائمة الامامة .....
              فهو غريب حقا .
              لكون القران لم يذكرهم , فكيف بالنبي يذكرهم ؟
              هل اختلفت هنا العلة ؟؟


              الرسول مبين للقرآن



              المشاركة الأصلية بواسطة اليونس1
              وطالما تقول انك تتفق معي ان الحصر استثنى اهل الكتاب والمشركين .كما فهمنا نحن . فغيرهم داخلين في الاية .

              نعموايضا نفهم انه ليس كل الداخلين
              المشاركة الأصلية بواسطة اليونس1
              الولاية التي تفهمها انت من الاية هي الحاكمية
              ونحن نفهمها المحبة والنصرة والاتباع .
              حصرك للولاية في الاختيار للحاكم لاوجود له هنا .


              وهذا يتطلب ان تنفى الحاكمية عن رسول الله

              المشاركة الأصلية بواسطة اليونس1
              ابين لك مقصودي :
              طالما في الاية حصر واستثناء
              فان الخطاب هنا لكل المسلمين
              لكن ليست الولاية لكل المسلمين


              تعليق


              • الاخ الفاضل اليونس1
                انا انتظرك ان تجيب على ما بقى من مشاركاتى
                تفضل

                تعليق


                • الزميل الفاضل عبد المؤمن
                  لم اهمل اجاباتك ولا موضوعك , ولكن انشغالنا ببعض الامور وكذلك في مواضيع اخرى جعلتني اتأخر عن الرد قليلا .
                  كما اني قرات ردودك بشكل مستعجل ولكن لم ارى لها رد معمق وبين, كما اني احاول ان اضع المداخلتين والردين في رد واحد ليكون افضل واسهل على القارئ والمتابعة ,
                  ولهذا تركته لحين حصولي على الوقت المتاح .
                  وبما انك مستعجل على ردي وجوابي فاني اضع بشكل مستعجل ايضا لردك هذا .
                  سيكون كلامي باللون الاخضر تمييزا عن كلامك :




                  عبد المؤمن]


                  طيب
                  الولاية والنصرة والإتباع بالامر

                  هذه الولاية فرض ام اختيار ؟

                  فرض هي طبعا .
                  ان لا نتخذ اهل الكتاب والمشركين اولياء لنا .

                  000

                  طيب ولاية مطلقة وهذا لاشك فيه
                  لكنك قلت انك لاتختلف على ان ولاية الذين آمنوا نابعة من الله ورسوله
                  فاذا كانت نابعة كما نبعت ولاية الرسول من ولاية الله تعالى
                  فان ذلك يعطيهم شرعية الهية على ان لهم ولاية من الله مفروضة
                  كما ان للرسول ولاية شرعية مكتسبة من الله مفروضة
                  اليس كذلك؟
                  عندما تنيع الولاية من الله فهو تشريع يحصر هذه الولاية .
                  وليس ان الولاية ان تكون نابعة من الله فهي امر ببيان العصمة ومن هو الحاكم وتمييزه عن غيره من المؤمنين وما الى ذلك .
                  المؤمنون بعضهم اولياء بعض . ولاية نابعة من الله ولكن ليس فيها الحكم ولا التفضيل .
                  فهذه كما ترى انها نابعة من الله . فليس كل امر نابع من الله يكون فيه تفضيل بين المسلمين واختيار الافضل منهم .
                  وهذا ايضا يدعونا الى التفكير والتامل على انه ليس كل الذين آمنوا لهم ولاية مفروضة من الله
                  لانك اعترفت ان ولاية الذين آمنوا نابعة من ولاية الله ورسوله
                  اما عن المشاركة مع ولاية الله
                  فانه من المؤكد ان الرسول له ولاية المحبة والنصرة والطاعة والإتباع ونتيجة ذلك اتباع الله تعالى
                  وهذه الولاية شرعيتها من الله
                  وكذلك الذين آمنوا لهم ولاية تستمد شرعيتها من الله ورسوله
                  وهذا يدعو الى القول بعدم شمولية الذين آمنوا لهذه الولاية
                  وهذا يدعو الى إختيار الله لمن يصلح لهذه الولاية
                  مع عدم منعها عن باقى الذين آمنوا ان استوفوا الشروط
                  ومن يختاره الله فهو مستوفى شروط الولاية
                  وهذا يجعلنى اسالك
                  هل الرسول له من الولاية مالله
                  من الطاعة والاتباع والمحبة والنصرو والإيمان ؟
                  فان قلت نعم
                  فان الذين آمنوا ايضا لهم نصيب من ذلك لان ولايتهم نابعة من ولاية الله ورسوله

                  000

                  ليس للرسول ولاية ما لله .
                  وهذا قلته لك على ما اتذكر .
                  ولاية الله مطلقة في كل وقت .
                  ولاية الرسول : ولاية شخصية تنتهي بوفاته . و ولاية اتباع ما اتى به من سنة لاتنتهي .
                  والامام عندكم بموته تنتهي ايضا ولايته . والا لما يكون امام بعد امام ؟
                  اما عن اختيار الله : فالله يختار لتبليغ رسالته . وبما ان رسالته قد ختمها الله في النبوة . فلا رسالة بعد ذلك يبلغها الله للبشر . وكل ما اوجبه الشيعة من حكم الامامة هو عقلي وليس نقلي . اي لايوجد نص صريح في القران على ذلك .
                  فتامل .

                  اذا كانت ولاية الله مبنية على الإيمان والطاعة والاتباع والمحبة والنصرة
                  وولاية الرسول ايضا مبنية على ما لله

                  فيكون الرسول مشاركا لله فى الولاية او فى بعضا منها حتى يكون رسول من الله
                  وإلا فلا إيمان لك ان لم تؤمن بالله ورسوله

                  000
                  لايوجد لله شريك في ولايته .
                  وهذا ان ادعاه احد فهو مشرك بالله نعوذ بالله ان تكون منهم .
                  الله لايحتاج ان يشاركه في الحكم والولاية احد لا ملك مقرب ولا رسول مكرم .
                  ومن قال ان الرسول له ولاية هو ابتكرها من عند نفسه
                  فتكون ولاية الرسول من تشريع الله

                  وولاية الذين آمنوا ايضا من تشريع الله لان ولاية الرسول والذين آمنوا من تشريع الله
                  فاذا لم تكن من تشريع الله فبين لنا ذلك
                  واذا كانت ولاية الذين آمنوا نابعة من ولاية الله ورسوله
                  فيكون الذين آمنوا لهم ولاية تشريعية الهية الامر الذى يدعونا الى القول ياختيار الله لهؤلاء

                  000

                  قد اجبت على الاشكال من قبل . التشريع والاختيار لايعني المفاضلة هنا بين المسلمين . او المؤمنين . يل هو المفاضلة بين المؤمنين وغير المؤمنين .
                  بشكل مجموع او مجاميع وليس افراد .
                  حتى لو كانت الاية نزلت في الامام الشهيد الخليفة الراشد علي بن ابي طالب ورضوان الله عليه .
                  فالعلة بعموم اللفظ والمراد لابخصوص النزول فيمن انزلت .
                  وكذلك الذين آمنوا
                  000
                  وذلك لان ولاية الرسول نابعة وتابعة لولاية الله
                  وولاية الرسول والذين آمنوا نابعة وتابعة لولاية الله

                  فيكون الذين آمنوا ايضا لهم ولاية المحبة والنصرة والطاعة والإتباع
                  فاذا كنت مؤمنا بالرسول لان له ولاية تستمد شرعيتها من الله
                  فيجب عليك ان تتبع وتطيع الذين آمنوا
                  لان ولايتهم نابعة من ولاية الله
                  وهذا يجعل دائرة الذين آمنوا تكون فى مجال الإختيار الإلهى بحيث تتقلص دائرة الذين آمنوا من العموم الى الخصوص
                  لانهم مرتبطون بولاية الله ورسوله

                  قد اجبت على هذا من قبل .
                  دائرة الخصوص حصرها الله في المؤمين . واستثنى اهل الكتاب والمشركين . هذا هو الخصوص .
                  والدين كله نابع من الله .
                  فالاختيار الرباني للمؤمنين في هذه الاية يدار على استثناء غيرهم من غير المسلمين . والاستثناء يكون لازم للمنافقين الذين يظهروا الاسلام .
                  000
                  انت قلت انك لاتختلف معى ان ولاية الذين آمنوا نابعة من ولاية الله ورسوله
                  وبذلك تكون الولاية واحدة من حيث الشرعية والتطبيق

                  وانا معك ان الولاية واحدة فى المحبة والنصرة والإتباع والطاعة
                  اليس الإتباع والطاعة لاتكون الا لولاية الامر بالإضافة الى المحبة والنصرة
                  وهل يامر الله بطاعة واتباع ايا كان ومن كان بدون اختيار الهى كما اختار رسوله فانه يختار إمامه ؟

                  الله لايامر باتباع اين كان في الاية الكريمة .
                  بل التعيين هنا واضح بقرينة الاستثناء من غير جنس المؤمنين .
                  وشروطها واضحة في الاية الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون .
                  والركوع هنا الخضوع , ولو كانت تخص من اعطى الزكاة وهو راكع . فتخصص الاية ولا يمكن تعميمها على الغير .
                  وهذا ليس باتفاقنا ولا اتفاقكم . فتامل
                  000
                  المهم ان الولاية بين المؤمنين ليست كافية لإدارة شئون وامور المسلمين
                  فكان لابد من وليا للامر يطاع ويتبع

                  وهذا ما اريد قوله من ان قوله تعالى
                  ( والمؤمنون والمؤمنات بعضهم اولياء بعض )
                  هذه الولاية ولاية اخوية تكون مابين المسلمين بعضهم البعض من صلات المحبة والنصرة
                  اما قوله تعالى
                  ( انما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا )
                  فليس المراد منها الا ولاية الامر
                  اما قولكم ان الصحابة لم يعتمدوا على قوله تعالى
                  ( انما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا )
                  ولكنهم اعتمدوا على جوهر الآية التى يحض على الطاعة والإتباع للذين آمنوا
                  الذين ولايتهم نابعة من ولاية الله ورسوله
                  ولذلك نسال من هم هؤلاء ؟

                  000

                  نعم يستفاد من هذه الاية الكريمة في استتخدامها كقرينة على اختيار حاكم للمسلمين . وليس استدلالا بنص قطعي على من يكون ولي الامر , فان الاية تبين لو اراد المسلمون ان يختاروا حاكم لهم , ان يستثنوا بموجب هذه الاية , المواطنين من اهل الكتاب والمشركين الذين معهم وايانا حلف . من الدخول ضمن دائرة اختيار الحاكم . وقطعا المنافقين ايضا مستثنون .
                  ليس هذا ما قصدته من سؤالى
                  انما كان قصدى انك تتبع وتطيع الله لانه وليك ومولاك

                  وتتبع وتطيع الرسول لانه وليك ومولاك
                  بعد الرسول الا تحتاج لمن يكون وليك ومولاك حتى تتبعه وتطيعه ؟
                  هذا يدل على ولاية الامر وهى الحاجة الماسة لبقاء الإسلام وتماسك المسلمين
                  فانك تتبع ولى الامر الذى يأمر فتطيع





                  اقول / كان هذا كلامك :
                  ولكن قل لى
                  كيف نتبع كل الذين آمنوا دفعة واحدة كما فعلنا مع الله ورسوله ؟

                  وقد بينت لك كيف يكون الاتباع لكل المؤمنين دون غيرهم .
                  اما وان قصدك الان قد انحصر وضاق في الامر .
                  فالاختيار للحاكم لا علاقة له بالاية الكريمة .
                  والاية الكريمة كما قلنا من قبل فيها الاشتراك التتابعي لمن يكون ولينا .
                  فنحن نتكل عن معنى الاية الكريمة
                  إنما وليكم الله ورسوله والذين امنوا .
                  وانت تقول انها ولاية مشتركة !
                  فاما انها ولاية واحدة في زمن نزولها .
                  او انها ولاية تتابعية بعد انتهاء احدهما . وهذا محال .
                  لكون ولاية الله سبحانه لا تنقطع ابدا .
                  و ولاية النبي تنقطع كحاكم علينا بمجرد وفاته .

                  هذا ردي بشكل سريع ومختصر دون استدلال من القران الكريم . فلهذا ارجو منك ان تتريث قليلا على اجابتي حتى ادمج الاجابتين في بعض واتيك ايات من القران الكريم لتوسيع الاستدلال والقرائن على ما اقول .

                  شكرا وعذرا
                  ولي عودة ان شاء الله

                  تعليق


                  • الاجابة على المشاركتين مع بعض

                    ساجيب على المشاركة الثانية الان مع دمج المشاركة السابقة معها :
                    جوابي باللون الاخضر كما ذكرت سابقا :

                    عبد المؤمن]


                    لكن الائمة ايضا من الذين آمنوا
                    نعم من الذين امنوا ولكنهم لم تذكرهم الاية الكريمة . فانت تقول ان الاية تشير الى الامام علي فقط ضمن ولاية الله ورسوله . والذين امنوا ليس الائمة المعصومون عندكم فقط . فهذا لايصح .



                    الرسول مبين للقرآن


                    راجع قولك عزيزي قبل ان تجيبني ؟
                    فانك قلت ان القرأن لم يذكر الائمة فيه لعلة وهي حتى لايختم الائمة كما ختم الله النبوة .
                    فحين يبين الرسول وهو الان في زمان نزول القران :فهل انتفت العلة ؟
                    يعني : ان بينه النبي فخالف القران وختم الامامة .!
                    والله لم يرد في كتابه بهذا . فكيف توفق بين المتناقضات ؟؟





                    نعموايضا نفهم انه ليس كل الداخلين
                    طيب اذا استثنيت من المؤمنين ما استثنيت , فوجب عليك ان تستثني من الاستثناء نفسه اهل الكتاب والمشركين ايضا . !
                    لانه لا يوجد استثناء للمؤمنين في الايةالكريمة فقط لاهل الكتاب والمشركين . فتأمل .



                    وهذا يتطلب ان تنفى الحاكمية عن رسول الله

                    الحاكمية ليست هنا في هذه الاية الكريمة . ولكن في ايات اخرى , وهنا طالما دخل فيها المؤمنون بعمومهم حسب منطوق الاية فعرفنا ان الله لايريد الحاكمية بعينها .


                    لكن ليست الولاية لكل المسلمين
                    رجعت لهذا القول مرة ثانية .
                    اذا ليس الاستثناء لكل اليهود والنصارى والمشركين .! فيمكن ان نتولى منهم والبعض ؟


                    الزميل الفاضل عبد المؤمن
                    لم اهمل اجاباتك ولا موضوعك , ولكن انشغالنا ببعض الامور وكذلك في مواضيع اخرى جعلتني اتأخر عن الرد قليلا .

                    كما اني قرات ردودك بشكل مستعجل ولكن لم ارى لها رد معمق وبين, كما اني احاول ان اضع المداخلتين والردين في رد واحد ليكون افضل واسهل على القارئ والمتابعة ,
                    ولهذا تركته لحين حصولي على الوقت المتاح .
                    وبما انك مستعجل على ردي وجوابي فاني اضع بشكل مستعجل ايضا لردك هذا .
                    سيكون كلامي باللون الاخضر تمييزا عن كلامك :




                    عبد المؤمن]

                    طيب
                    الولاية والنصرة والإتباع بالامر

                    هذه الولاية فرض ام اختيار ؟


                    فرض هي طبعا .
                    ان لا نتخذ اهل الكتاب والمشركين اولياء لنا .



                    000

                    طيب ولاية مطلقة وهذا لاشك فيه
                    لكنك قلت انك لاتختلف على ان ولاية الذين آمنوا نابعة من الله ورسوله
                    فاذا كانت نابعة كما نبعت ولاية الرسول من ولاية الله تعالى
                    فان ذلك يعطيهم شرعية الهية على ان لهم ولاية من الله مفروضة
                    كما ان للرسول ولاية شرعية مكتسبة من الله مفروضة
                    اليس كذلك؟
                    عندما تنيع الولاية من الله فهو تشريع يحصر هذه الولاية .
                    وليس ان الولاية ان تكون نابعة من الله فهي امر ببيان العصمة ومن هو الحاكم وتمييزه عن غيره من المؤمنين وما الى ذلك .
                    المؤمنون بعضهم اولياء بعض . ولاية نابعة من الله ولكن ليس فيها الحكم ولا التفضيل .
                    فهذه كما ترى انها نابعة من الله . فليس كل امر نابع من الله يكون فيه تفضيل بين المسلمين واختيار الافضل منهم .

                    وهذا ايضا يدعونا الى التفكير والتامل على انه ليس كل الذين آمنوا لهم ولاية مفروضة من الله
                    لانك اعترفت ان ولاية الذين آمنوا نابعة من ولاية الله ورسوله
                    اما عن المشاركة مع ولاية الله
                    فانه من المؤكد ان الرسول له ولاية المحبة والنصرة والطاعة والإتباع ونتيجة ذلك اتباع الله تعالى
                    وهذه الولاية شرعيتها من الله
                    وكذلك الذين آمنوا لهم ولاية تستمد شرعيتها من الله ورسوله
                    وهذا يدعو الى القول بعدم شمولية الذين آمنوا لهذه الولاية
                    وهذا يدعو الى إختيار الله لمن يصلح لهذه الولاية
                    مع عدم منعها عن باقى الذين آمنوا ان استوفوا الشروط
                    ومن يختاره الله فهو مستوفى شروط الولاية
                    وهذا يجعلنى اسالك
                    هل الرسول له من الولاية مالله
                    من الطاعة والاتباع والمحبة والنصرو والإيمان ؟
                    فان قلت نعم
                    فان الذين آمنوا ايضا لهم نصيب من ذلك لان ولايتهم نابعة من ولاية الله ورسوله

                    000

                    ليس للرسول ولاية ما لله .
                    وهذا قلته لك على ما اتذكر .
                    ولاية الله مطلقة في كل وقت .
                    ولاية الرسول : ولاية شخصية تنتهي بوفاته . و ولاية اتباع ما اتى به من سنة لاتنتهي .
                    والامام عندكم بموته تنتهي ايضا ولايته . والا لما يكون امام بعد امام ؟
                    اما عن اختيار الله : فالله يختار لتبليغ رسالته . وبما ان رسالته قد ختمها الله في النبوة . فلا رسالة بعد ذلك يبلغها الله للبشر . وكل ما اوجبه الشيعة من حكم الامامة هو عقلي وليس نقلي . اي لايوجد نص صريح في القران على ذلك .
                    فتامل .

                    اذا كانت ولاية الله مبنية على الإيمان والطاعة والاتباع والمحبة والنصرة
                    وولاية الرسول ايضا مبنية على ما لله

                    فيكون الرسول مشاركا لله فى الولاية او فى بعضا منها حتى يكون رسول من الله
                    وإلا فلا إيمان لك ان لم تؤمن بالله ورسوله

                    000
                    لايوجد لله شريك في ولايته .
                    وهذا ان ادعاه احد فهو مشرك بالله نعوذ بالله ان تكون منهم .
                    الله لايحتاج ان يشاركه في الحكم والولاية احد لا ملك مقرب ولا رسول مكرم .
                    ومن قال ان الرسول له ولاية هو ابتكرها من عند نفسه
                    فتكون ولاية الرسول من تشريع الله

                    وولاية الذين آمنوا ايضا من تشريع الله لان ولاية الرسول والذين آمنوا من تشريع الله
                    فاذا لم تكن من تشريع الله فبين لنا ذلك
                    واذا كانت ولاية الذين آمنوا نابعة من ولاية الله ورسوله
                    فيكون الذين آمنوا لهم ولاية تشريعية الهية الامر الذى يدعونا الى القول ياختيار الله لهؤلاء

                    000

                    قد اجبت على الاشكال من قبل . التشريع والاختيار لايعني المفاضلة هنا بين المسلمين . او المؤمنين . يل هو المفاضلة بين المؤمنين وغير المؤمنين .
                    بشكل مجموع او مجاميع وليس افراد .
                    حتى لو كانت الاية نزلت في الامام الشهيد الخليفة الراشد علي بن ابي طالب ورضوان الله عليه .
                    فالعلة بعموم اللفظ والمراد لابخصوص النزول فيمن انزلت .
                    وكذلك الذين آمنوا
                    000
                    وذلك لان ولاية الرسول نابعة وتابعة لولاية الله
                    وولاية الرسول والذين آمنوا نابعة وتابعة لولاية الله

                    فيكون الذين آمنوا ايضا لهم ولاية المحبة والنصرة والطاعة والإتباع
                    فاذا كنت مؤمنا بالرسول لان له ولاية تستمد شرعيتها من الله
                    فيجب عليك ان تتبع وتطيع الذين آمنوا
                    لان ولايتهم نابعة من ولاية الله
                    وهذا يجعل دائرة الذين آمنوا تكون فى مجال الإختيار الإلهى بحيث تتقلص دائرة الذين آمنوا من العموم الى الخصوص
                    لانهم مرتبطون بولاية الله ورسوله

                    قد اجبت على هذا من قبل .
                    دائرة الخصوص حصرها الله في المؤمين . واستثنى اهل الكتاب والمشركين . هذا هو الخصوص .
                    والدين كله نابع من الله .
                    فالاختيار الرباني للمؤمنين في هذه الاية يدار على استثناء غيرهم من غير المسلمين . والاستثناء يكون لازم للمنافقين الذين يظهروا الاسلام .
                    000
                    انت قلت انك لاتختلف معى ان ولاية الذين آمنوا نابعة من ولاية الله ورسوله
                    وبذلك تكون الولاية واحدة من حيث الشرعية والتطبيق

                    وانا معك ان الولاية واحدة فى المحبة والنصرة والإتباع والطاعة
                    اليس الإتباع والطاعة لاتكون الا لولاية الامر بالإضافة الى المحبة والنصرة
                    وهل يامر الله بطاعة واتباع ايا كان ومن كان بدون اختيار الهى كما اختار رسوله فانه يختار إمامه ؟


                    الله لايامر باتباع اين كان في الاية الكريمة .
                    بل التعيين هنا واضح بقرينة الاستثناء من غير جنس المؤمنين .
                    وشروطها واضحة في الاية الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون .
                    والركوع هنا الخضوع , ولو كانت تخص من اعطى الزكاة وهو راكع . فتخصص الاية ولا يمكن تعميمها على الغير .
                    وهذا ليس باتفاقنا ولا اتفاقكم . فتامل


                    000
                    المهم ان الولاية بين المؤمنين ليست كافية لإدارة شئون وامور المسلمين
                    فكان لابد من وليا للامر يطاع ويتبع

                    وهذا ما اريد قوله من ان قوله تعالى
                    ( والمؤمنون والمؤمنات بعضهم اولياء بعض )
                    هذه الولاية ولاية اخوية تكون مابين المسلمين بعضهم البعض من صلات المحبة والنصرة
                    اما قوله تعالى
                    ( انما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا )
                    فليس المراد منها الا ولاية الامر
                    اما قولكم ان الصحابة لم يعتمدوا على قوله تعالى
                    ( انما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا )
                    ولكنهم اعتمدوا على جوهر الآية التى يحض على الطاعة والإتباع للذين آمنوا
                    الذين ولايتهم نابعة من ولاية الله ورسوله
                    ولذلك نسال من هم هؤلاء ؟

                    000


                    نعم يستفاد من هذه الاية الكريمة في استتخدامها كقرينة على اختيار حاكم للمسلمين . وليس استدلالا بنص قطعي على من يكون ولي الامر , فان الاية تبين لو اراد المسلمون ان يختاروا حاكم لهم , ان يستثنوا بموجب هذه الاية , المواطنين من اهل الكتاب والمشركين الذين معهم وايانا حلف . من الدخول ضمن دائرة اختيار الحاكم . وقطعا المنافقين ايضا مستثنون .

                    ليس هذا ما قصدته من سؤالى
                    انما كان قصدى انك تتبع وتطيع الله لانه وليك ومولاك

                    وتتبع وتطيع الرسول لانه وليك ومولاك
                    بعد الرسول الا تحتاج لمن يكون وليك ومولاك حتى تتبعه وتطيعه ؟
                    هذا يدل على ولاية الامر وهى الحاجة الماسة لبقاء الإسلام وتماسك المسلمين
                    فانك تتبع ولى الامر الذى يأمر فتطيع








                    اقول / كان هذا كلامك :
                    ولكن قل لى
                    كيف نتبع كل الذين آمنوا دفعة واحدة كما فعلنا مع الله ورسوله ؟



                    وقد بينت لك كيف يكون الاتباع لكل المؤمنين دون غيرهم .
                    اما وان قصدك الان قد انحصر وضاق في الامر .
                    فالاختيار للحاكم لا علاقة له بالاية الكريمة .
                    والاية الكريمة كما قلنا من قبل فيها الاشتراك التتابعي لمن يكون ولينا .
                    فنحن نتكل عن معنى الاية الكريمة
                    إنما وليكم الله ورسوله والذين امنوا .
                    وانت تقول انها ولاية مشتركة !
                    فاما انها ولاية واحدة في زمن نزولها .
                    او انها ولاية تتابعية بعد انتهاء احدهما . وهذا محال .
                    لكون ولاية الله سبحانه لا تنقطع ابدا .
                    و ولاية النبي تنقطع كحاكم علينا بمجرد وفاته .

                    هذا ردي بشكل سريع ومختصر دون استدلال من القران الكريم . فلهذا ارجو منك ان تتريث قليلا على اجابتي حتى ادمج الاجابتين في بعض واتيك ايات من القران الكريم لتوسيع الاستدلال والقرائن على ما اقول .

                    شكرا وعذرا

                    تعليق


                    • اعذرنى اخى اليونس1 لاختيارى نقطتين هامتين فقط من مشاركتك

                      نعم يستفاد من هذه الاية الكريمة في استتخدامها كقرينة على اختيار حاكم للمسلمين . وليس استدلالا بنص قطعي على من يكون ولي الامر , فان الاية تبين لو اراد المسلمون ان يختاروا حاكم لهم , ان يستثنوا بموجب هذه الاية , المواطنين من اهل الكتاب والمشركين الذين معهم وايانا حلف . من الدخول ضمن دائرة اختيار الحاكم . وقطعا المنافقين ايضا مستثنون .

                      اذن الآية يستفاد منها فى اختيار ولى الامر
                      شكرا لك





                      طيب
                      الولاية والنصرة والإتباع بالامر
                      هذه الولاية فرض ام اختيار ؟

                      قال اليونس1
                      ان الولاية فرض على عدم تولى اليهود والنصارى وتولى الله ورسوله والذين آمنوا
                      وقال اليونس1
                      ان الولاية هى محبة ونصرة واتباع
                      ونرد عليه :
                      قال الرسول فى على وهو من الذين آمنوا الذين فرض الله محبتهم ونصرتهم واتباعهم
                      حين قال فيه
                      ( من كنت مولاه فهذا على مولاه )
                      وهذا الكلام فيه اشارة قوية على تعيين وتخصيص وبيان ان افضل الذين آمنوا هو الإمام علي
                      اليس كلام الرسول اشارة قوية على فرض اتباع الإمام علي وهو افضل الذين آمنوا ؟

                      تعليق


                      • لابأس عليك

                        المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
                        اذن الآية يستفاد منها فى اختيار ولى الامر
                        شكرا لك









                        قال اليونس1
                        ان الولاية فرض على عدم تولى اليهود والنصارى وتولى الله ورسوله والذين آمنوا
                        وقال اليونس1
                        ان الولاية هى محبة ونصرة واتباع
                        ونرد عليه :
                        قال الرسول فى على وهو من الذين آمنوا الذين فرض الله محبتهم ونصرتهم واتباعهم
                        حين قال فيه
                        ( من كنت مولاه فهذا على مولاه )
                        وهذا الكلام فيه اشارة قوية على تعيين وتخصيص وبيان ان افضل الذين آمنوا هو الإمام علي
                        اليس كلام الرسول اشارة قوية على فرض اتباع الإمام علي وهو افضل الذين آمنوا ؟


                        طيب
                        اذا لم ترد ان تضيف رد على اجاباتي كلها :
                        فهل نسلم اننا لم نتفق على ان الاية لاتوصلنا الى نص واضح الدلالة وقطعي في الامامة ؟

                        وهنا ننتقل الى الحديث الذي تريد ان تستدل انه نص قطعي و واضح على الامامة ؟
                        ام اتريث بعض الوقت ؟

                        فان احببت ان تسدل بالحديث :
                        فهات اقوى الاحاديث واثبتها سندا ومتنا من الصحاح وبشكل كامل بلفظه . حتى نتحاور عليه ؟؟

                        بانتظارك

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة اليونس 1
                          طيب
                          اذا لم ترد ان تضيف رد على اجاباتي كلها :
                          فهل نسلم اننا لم نتفق على ان الاية لاتوصلنا الى نص واضح الدلالة وقطعي في الامامة ؟

                          لقد فعلت ولكن لا استطيع ان احفظ ما كتبته الا بعد ان اضغط على زر A/A ولكنه لم يعمل فاظطررت ان اختصر الرد بفتح صفحة أخرى واختصار الرد على الاهم من النقاط وكلها هامة على العموم كل النقاط التى توصلنا لها سوف نعود للحديث عنها من خلال نقاشنا هذا فلا تشغل بالك .



                          المشاركة الأصلية بواسطة اليونس1
                          وهنا ننتقل الى الحديث الذي تريد ان تستدل انه نص قطعي و واضح على الامامة ؟
                          ام اتريث بعض الوقت ؟

                          فان احببت ان تستدل بالحديث :
                          فهات اقوى الاحاديث واثبتها سندا ومتنا من الصحاح وبشكل كامل بلفظه . حتى نتحاور عليه ؟؟

                          بانتظارك


                          كما قلت لك وكلامى واضح
                          لان الموضوع يعتمد على حديث الغدير
                          وهو حديث صحيح
                          وما يهمنى منه انه يتحدث عن الولى كما قالت الآية وليكم
                          وانت قلت ان الآية تتحدث عن ولاية المحبة والنصرة والإتباع
                          والرسول قال ان وليكم علي ( من كنت مولاه فعلى مولاه)
                          الا يدل هذا على الإشارة الى ولاية الإمام علي
                          وانه إمام مفترض الطاعة والإتباع مع المحبة والنصرة
                          كما قال تعالى ( انما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا )
                          فهل حديث الغدير فيه اعلان وتصريح عن من ولى المسلمين ؟

                          تعليق




                          • قال اليونس1


                            انا اناقش دليلك ايها المحترم . هل يصح ام لا ؟
                            ولا اناقش معتقدكم حسب الدليل .

                            فاما يكون الدليل عام . او خاص للمذهب الشيعي .
                            والاية الكريمة لاتدل على العموم في الائمة من بعد الامام علي بن ابي طالب عليه السلام.
                            فقلت له
                            لكن الائمة ايضا من الذين آمنوا
                            فقال اليونس1
                            نعم من الذين امنوا ولكنهم لم تذكرهم الاية الكريمة . فانت تقول ان الاية تشير الى الامام علي فقط ضمن ولاية الله ورسوله . والذين امنوا ليس الائمة المعصومون عندكم فقط . فهذا لايصح .


                            انا لا اقول وانما الرسول صلى الله عليه وآله هو من قال
                            بان علي مولاكم ووليكم كما انا مولاكم ووليكم
                            وقلت انها تشير اليه ولا تصرح .
                            والآية تشير الى ان للذين آمنوا ولاية من الله ورسوله .





                            الرسول مبين للقرآن
                            راجع قولك عزيزي قبل ان تجيبني ؟
                            فانك قلت ان القرأن لم يذكر الائمة فيه لعلة وهي حتى لايختم الائمة كما ختم الله النبوة .
                            فحين يبين الرسول وهو الان في زمان نزول القران :
                            فهل انتفت العلة ؟
                            يعني : ان بينه النبي فخالف القران وختم الامامة .!
                            والله لم يرد في كتابه بهذا . فكيف توفق بين المتناقضات ؟؟
                            لايوجد تناقض أبدا قلنا ان القرآن قال بالعموم ( والذين آمنوا )
                            دليل على ان الولاية للذين آمنوا
                            ولكن اختيار الله اناس بعينهم للولاية وببيان من الرسول لايخلق اى تناقض لانه فى القرآن الولاية عامة سارية فى الذين آمنوا ونحن نعتقد بالإثنى عشر إماما وان الولاية فيهم ولهم ولكن لاتنتهى الولاية بوفاة آخر إمام لان القرآن عام فى هذه النقطة وقد تكون الولاية فى نسلهم الى آخر الزمان لانهم من ذرية إبراهيم عليه السلام وذرية إبراهيم موجودة الى يوم الدين ويمكن هم المقصودين بالذين آمنوا .




                            نعم وايضا نفهم انه ليس كل الداخلين
                            طيب اذا استثنيت من المؤمنين ما استثنيت , فوجب عليك ان تستثني من الاستثناء نفسه اهل الكتاب والمشركين ايضا . !
                            لانه لا يوجد استثناء للمؤمنين في الايةالكريمة فقط لاهل الكتاب والمشركين . فتأمل .

                            قال تعالى لا تتولوا اليهود والنصارى ولا تتخذوهم اولياء
                            بل اتخذوا وتولوا الله ورسوله والذين آمنوا
                            طبعا هذا امر بعدم تولى غير الله ورسوله والذين آمنوا
                            قال تعالى الذين آمنوا وميزهم قائلا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون .
                            اذن الكلام مع الذين آمنوا ان يتولوا الذين آمنوا
                            وانت تعلم ان هناك من المسلمين هم الذين آمنوا وهناك من المسلمين
                            من قال الله فيهم ( قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا اسلمنا ) اى ان القرآن يخاطب ويقصد المؤمنين الخلص
                            فعندما يقول (والذين آمنوا ) هنا الخطاب خاص بالمؤمنين وليس المسلمين فتدبر وتامل .


                            يتبع ان شاء الله

                            التعديل الأخير تم بواسطة عبد المؤمن; الساعة 22-03-2009, 05:48 PM.

                            تعليق




                            • وهذا يتطلب ان تنفى الحاكمية عن رسول الله

                              الحاكمية ليست هنا في هذه الاية الكريمة . ولكن في ايات اخرى , وهنا طالما دخل فيها المؤمنون بعمومهم حسب منطوق الاية فعرفنا ان الله لايريد الحاكمية بعينها .

                              انت قلت محبة ونصرة واتباع
                              والنصرة لا تاتى الا بالطاعة والاتباع
                              ماذا يحتاج ولى الامر منا غير الطاعة والاتباع بالإضافة الى المحبة والنصرة اذا الآية يستفاد منها ولاية الامر
                              لاحظ قوله تعالى ( انما وليكم الله) وانت قلت ان ولايته مطلقة اى منها انه ولى امركم وهذا يجرى على الرسول والذين آمنوا
                              اما فى قوله هذا ( بعضهم اولياء بعض ) هذا مابين المؤمنين والمؤمنات بعضهم البعض بالتساوى




                              لكن ليست الولاية لكل المسلمين
                              رجعت لهذا القول مرة ثانية .
                              اذا ليس الاستثناء لكل اليهود والنصارى والمشركين .! فيمكن ان نتولى منهم والبعض ؟

                              لادخل لاستثناء اليهود والنصارى والمشركين بدرجات الإيمان وتفاوتها مابين الذين آمنوا لانه ليس كل الذين آمنوا بدرجة واحدة من الإيمان فتكون الشمولية للذين آمنوا .




                              طيب
                              الولاية والنصرة والإتباع بالامر

                              هذه الولاية فرض ام اختيار ؟

                              فرض هي طبعا .
                              ان لا نتخذ اهل الكتاب والمشركين اولياء لنا .


                              وايضا فرض باتخاذ الله ورسوله والذين آمنوا اولياء
                              فاذا كانت فرضا وليس اختيارا فليس علينا فرض فى محبة ونصرة واتباع من يعص الله ورسوله .



                              عندما تنيع الولاية من الله فهو تشريع يحصر هذه الولاية .
                              وليس ان الولاية ان تكون نابعة من الله فهي امر ببيان العصمة ومن هو الحاكم وتمييزه عن غيره من المؤمنين وما الى ذلك .
                              المؤمنون بعضهم اولياء بعض . ولاية نابعة من الله ولكن ليس فيها الحكم ولا التفضيل .
                              فهذه كما ترى انها نابعة من الله . فليس كل امر نابع من الله يكون فيه تفضيل بين المسلمين واختيار الافضل منهم .



                              تقول ( عندما تنبع الولاية من الله فهو تشريع يحصر هذه الولاية )
                              عندما تنبع الولاية من الله وتعطى للرسول والذين آمنوا وهذا امر بمحبة ونصرة واتباع وطاعة هؤلاء لان بطاعتهم طاعة الله تعالى
                              والله تعالى اذا امر بطاعة احد فانه لايامر بطاعة من تصدر منه الذنوب التى لاتتفق والامر بالطاعة وانما يأمر بطاعة من هو اعلم به منا وهو الاختيار الإلهى .

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة اليونس1
                                ليس للرسول ولاية ما لله .
                                وهذا قلته لك على ما اتذكر .
                                ولاية الله مطلقة في كل وقت .



                                الرسول له ولاية فى حياته وبعد رحيله تبقى آثاره وسنته وما امربه ونهى عنه وهذا بحد ذاته دليل على بقاء ولايته كانه موجود فعلا .
                                ولا مقارنة بين ولاية الله وولاية الرسول
                                وكل الامتيازات التى للرسول هى من الله
                                ولايمكن للدعوة الى الله ان تنتشر الا بتفعيل الله ولاية الرسول وفرضها على الناس فلامجال للإختيار والتصرف الشخصى .

                                المشاركة الأصلية بواسطة اليونس1
                                ولاية الرسول : ولاية شخصية تنتهي بوفاته . و ولاية اتباع ما اتى به من سنة لاتنتهي .
                                والامام عندكم بموته تنتهي ايضا ولايته . والا لما يكون امام بعد امام ؟


                                محور حديثك وما ترمى اليه هو الإتباع وان الولاية ولاية اتباع وانها ولاية عامة كل يتبع الآخر وتريد ان تفرغ الولاية من محتواها فالرسول له ولاية وعندما يرحل نتبع ما اتى به
                                ولاية الرسول وجدت لكى نتبعه ونطيعه لان ولاية الرسول قبل
                                الدعوة الى الله ولكى تتحقق وتنجح الدعوة الى الله يجب ان تؤمن بالرسول وانه مرسل من عند الله وتطيعه وتتبعه وانه اولى بك من نفسك اذن الولاية هى الوسيلة الى الغاية وهى الدعوة الى الله فلا دعوة الى الله بلا طاعة واتباع وايمان بالرسول اذن قوله تعالى ( انما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ) هذه الولاية للوصول الى الصراط المستقيم ولنجاح الدعوة ولبقاء الرسالة غظة وطرية ونقية
                                يجب ان يكون للذين آمنوا ولاية من بعد الرسول كولاية الرسول مكانة وتقديرا لاستمرار وصون الرسالة ولبقاء السنة نقية اذن ولاية الذين آمنوا هى الوسيلة لغاية تصور لو ان الرسول لم يجد من يؤمن به ويحبه ويطيعه ويتبعه ( وهذه الولاية ) فان الدعوة لن تنجح اذن الولاية اولا ثم الدعوة ونجاحها وبقائها فلا تميع ولاية الرسول لتميع ولاية الذين آمنوا .

                                المشاركة الأصلية بواسطة اليونس1
                                اما عن اختيار الله : فالله يختار لتبليغ رسالته . وبما ان رسالته قد ختمها الله في النبوة . فلا رسالة بعد ذلك يبلغها الله للبشر . وكل ما اوجبه الشيعة من حكم الامامة هو عقلي وليس نقلي . اي لايوجد نص صريح في القران على ذلك .
                                فتامل .
                                تقول ان الله يختار لتبليغ رسالته وعندما تختم الرسالة وتختم النبوة
                                ماذا يبقى ؟ تبقى الرسالة وهذه الرسالة تحتاج الى استمرارية وبقاء ونقاء فهل يختار للرسالة من يوصلها ويبلغها للناس وعندما تختم النبوة فلا نبوة وتبقى الرسالة يتركها بلا راع ولا حفيظ ولا أمين ؟
                                اعتقد لايمكن ذلك لان الرسالة بحاجة الى راع وحافظ من اختيار الله لا اختيار البشر فمن تكفل بتوصيلها يتكفل بحفظها .


                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X