ما شاء الله هل منكم من يأتيني بتعريف للزناء غير هذا الذي تقولون
يوم يومين شهر سنة التق بامرأة وضع فيها فضلاتك ثم ارحل هذا مايفعله الفساق في فجورهم
وهذا جزء من تفسيراتكم
وأما شروط المتعة فهي اثنان. أجل مسمى وأجر مسمى. عن أبان بن تغلب قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: كيف أقول لها إذا خلوت بها؟ قال: تقول أتزوجك متعة على كتاب الله وسنة نبيه (ص)، لا وارثة ولا موروثة، كذا وكذا يوماً. وإن شئت كذا وكذا سنة، بكذا وكذا درهماً. وتسمّي من الأجر ما تراضيتما عليه، قليلاً كان أم كثيراً. فإذا قالت: نعم فقد رضيت، فهي إمرأتك وأنت أولى الناس بها. قلت: فإني أستحي أن أذكر شرط الأيام. قال: هو أضر عليك. قلت: وكيف؟ قال: إنك إن لم تشترط كان تزويج مقام ولزمتك النفقة في العدة، وكانت وارثة ولم تقدر على أن تطلقها إلا طلاق السنة
حتى الان لم يأتني احد منكم بعد المرات التي تمتع بها الامام علي بن ابي طالب رضي الله عنه وارضاه او عدد النساء اللاتي تمتع بهن وخصوصا انكم تنسبون عنه انه يدعو للمتعة اعوذ بالله هذا بهتان عظيم
اين غيرة النساء الم تغار البتول رضي الله عنها على زوجها ام كان الامام يتمتع بالنساء ويستمتع بهن ماشاء وهي ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم تنتظره ينتهي من متعته ام انه لم يتمتع في حياته وخالف بذلك شرع الله ونفس السؤال عن ريحانتا رسول الله صلى الله علييه وآله وسلم اعطونا مافعلو هل كانو ايضا يتمتعون بالنساء اعوذ بالله من غضب الله من عنده جواب فليأت به
يوم يومين شهر سنة التق بامرأة وضع فيها فضلاتك ثم ارحل هذا مايفعله الفساق في فجورهم
وهذا جزء من تفسيراتكم
وأما شروط المتعة فهي اثنان. أجل مسمى وأجر مسمى. عن أبان بن تغلب قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: كيف أقول لها إذا خلوت بها؟ قال: تقول أتزوجك متعة على كتاب الله وسنة نبيه (ص)، لا وارثة ولا موروثة، كذا وكذا يوماً. وإن شئت كذا وكذا سنة، بكذا وكذا درهماً. وتسمّي من الأجر ما تراضيتما عليه، قليلاً كان أم كثيراً. فإذا قالت: نعم فقد رضيت، فهي إمرأتك وأنت أولى الناس بها. قلت: فإني أستحي أن أذكر شرط الأيام. قال: هو أضر عليك. قلت: وكيف؟ قال: إنك إن لم تشترط كان تزويج مقام ولزمتك النفقة في العدة، وكانت وارثة ولم تقدر على أن تطلقها إلا طلاق السنة
حتى الان لم يأتني احد منكم بعد المرات التي تمتع بها الامام علي بن ابي طالب رضي الله عنه وارضاه او عدد النساء اللاتي تمتع بهن وخصوصا انكم تنسبون عنه انه يدعو للمتعة اعوذ بالله هذا بهتان عظيم
اين غيرة النساء الم تغار البتول رضي الله عنها على زوجها ام كان الامام يتمتع بالنساء ويستمتع بهن ماشاء وهي ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم تنتظره ينتهي من متعته ام انه لم يتمتع في حياته وخالف بذلك شرع الله ونفس السؤال عن ريحانتا رسول الله صلى الله علييه وآله وسلم اعطونا مافعلو هل كانو ايضا يتمتعون بالنساء اعوذ بالله من غضب الله من عنده جواب فليأت به
تعليق