اقتباس
.............................
ان رسول الله كان يعلم بأن عمار لن يقتل على يد قريش وابلغ بأمر مقتله لاحقا.

وكان في الغار وابلغ عن ذلك لاحقا.
.................................................. ........زز
ما الدليل على كلامك و قد يكون عرف ذلك لاحقا

مالك قلنا لك سابقا و رددنا عليك فراجع الفرق بين الخالق و المخلوق

بوحسن توقيعك اول ما ينطبق ينطبق عليك

اجبناوان كنت اعمى بصر كما انك اعمى بصيره فهذه مشكلتك.

وما زلنا ننتظر الرد على ما سألناه, فمتىستجيبنا ايها الخرافي؟

من علمك ان تنفي واقعا باحتمال؟
ام نفهم من كلامك ان الاعلام عن الغيبيات كبير على رسول الله ص...؟؟؟؟

اسوق لكم هذه القصة عن حالة كمثل حالة هؤلاء والامثال تضرب ولاتقاس
كان المصطفى ص مهاجرا يقتفي اثره مشركوا قريش بعد اعلان جائزة
سراقة بن مالك ممن خبر الصحراء واقتفاء الاثر ركب راحلته وانطلق في الصحراء

تبع الاثر

حتى ابصر المصطفى ص

هم براحلته ليسرعها في السير صوب المصطفى ص

غرزت اقدامها في الرمل

تدارك

قال لعله نبي فعلا
اللهم اني نادم فان خرجت قدمي راحلتي من الرمل عدت من حيث اتيت

فخرجت حالا

قال لعلها مصادفة
لكز الراحلة لتسير صوب النبي ص
غرزت في الرمل
وثانية ندم
ثم عاود

في الثالثة اخذت الراحلة تنزل الى الارض
قال
اللهم ان انجيتني لاقصدن محمدا ص واسلم على يديه

فانجاه الله ثم لحق بالنبي ص

وقبل ان يصل اليه التفت له المصطفى ص

قال
اتسلم ياسراقة بعد هذا؟
قال بلى فاسلم

قال النبي ص

اعلم ياسراقة ان سيفتح المسلمون بلاد فارس
وانا اهبك اساور كسرى

يقول سراقة
داخلني الشك بكلام النبي ص حينها

قلت هذا يفر في الصحراء على غير هدى
ويعدني بفتح فارس واساور كسرى
يقول لكن بعد مارايت تداركت وقلت يارسول الله اكتب لي بذلك
فامر الدليل فكتب لي....القصة


الاختلاف ان سراقة قطع الشك باليقين فالنفس يصعب عليها بعض الامور وتصديقها

اما هؤلاء فاتباع

عنزة وان طارت

بسم الله الرحمن الرحيم

أولا"
محمد بن الحسن باسناده عن محمد - يعني ابن علي بن محبوب - عن ابن أبي مسروق النهدي ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، عن خلاد بن عمارة ، قال : قال أبو عبدالله عليه السلام : دخلت على أبي العباس في يوم شك وأنا أعلم أنه من شهر رمضان وهو يتغدي ، فقال : يا أبا عبدالله ليس هذا من أيامك ، قلت : لم يا أمير المؤمنين ؟ ما صومي إلا بصومك ، ولا إفطاري إلا بإفطارك ، قال : فقال : ادن ، قال : فدنوت فاكلت وأنا والله أعلم أنه من شهر رمضان .
وسائل الشيعة الجزء 10 الصفحة 132

ثانيا"
اخـبـرنـا مـحمد بن محمد, قال : اخبرني ابو القاسم جعفر بن محمدبن قولويه رحمه اللّه, قـال : حـدثـني ابو علي محمد بن همام الاسكافي رحمه اللّه, قال : حدثني احمد بن موسى الـنـوفـلـي , قال : حدثني محمد بن عبداللّه بن مهران , عن معاوية بن حكيم , قال : حدثني عبداللّه بن سـلـيـمان التميمي , قال : لما قتل محمد وابراهيم ابنا عبداللّه بن الحسن بن الحسن صار الى المدينة رجـل يـقال له شبة بن عقال ولا ه المنصور على اهلها, فلما قدمها وحضرت الجمعة صار الى مسجدالنبي صلى اللّه عليه و آله, فرقا المنبر وحمد اللّه واثنى عليه , ثم قال : اما بعد, ان علي بن ابـي طالب شق عصا المسلمين , وحارب المؤمنين , واراد الامر لنفسه , ومنعه من اهله , فحرمه اللّه امـنـيـته واماته بغصته , وهؤلا ولده يتبعون اثره في الفساد وطلب الامر بغير استحقاق له , فهم في نواحي الارض مقتلون وبالدمامضرجون .
قـال : فـعـظم هذا الكلام منه على الناس , ولم يجسر احد منهم ان ينطق بحرف ,فقام اليه رجل عليه ازار قـومـسـي سـحـق فـقـال : فـنحن نحمد اللّه ونصلي على محمد خاتم النبيين وسيد الـمرسلين , وعلى رسل اللّه وانبيائه اجمعين , اما ماقلت من خير, فنحن اهله , وما قلت من سؤ فانت وصـاحـبك به اولى واحرى , يا من ركب غير راحلته , واكل غير زاده ارجع مازورا, ثم اقبل على الـنـاس فقال : الا انبئكم باخف الناس يوم القيامة ميزانا, وابينهم خسرانا؟ من باع آخرته بدنيا غيره وهـو هذاالفاسق فاسكت الناس , وخرج الوالي من المسجد لم ينطق بحرف , فسالت عن الرجل فقيل لي , هذا جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن ابي طالب صلوات اللّه عليهم.
أمالي الشيخ الطوسي صفحة 50

الأولى الإمام عليه السلام يستخدم التقية مع أنه باستطاعته عدم استخدامها

الثانية كان يجب عليه استخدام التقية بالسكوت مثلا" ومع ذلك لم يستخدمها

ألم أقل ان للإمام سلاحان سلاح التقية وسلاح الدعاء المستجاب يستخدمهما متى شاء

وسلامتكم

بالله عليك ألم يكن من السهل عليك اقتباس ما كتبته ردا على كلامي حتى أتمك من التعليق على ردك ؟؟


لقد بحثت عن ردك على كلامي فلم أجده فالرجاء اعادة اقتباسه حتى أراه و أرد عليه...


و أرجو أن تكون قد رددت علي أنا لا على غيري و تريد مني أن أستشف من ذلك أنه جواب علي أنا أيضا

وماذا في ذلك؟

الذي فيه يا اخ بوحسن انكم انتم الذين تحددون توقيت الاستخدام من خلال ادعاءاتكم لا هو عليه السلام

يعني يتقي حال اليسر

ويقاوم ويجابه الأعداء أثناء الحاجة لها

عن أي تقية تتحدثون بالله عليكم؟

ألا ترى أنك مبتلى بما تتهمنا فيه ؟؟

تقول أننا نحن من يحدد توقيت استخدام الامام التقيه....

و باعتراضك على استخدام الامام للتقيه صرت أنت من يتسلط و يريد أن يحدد للامام متى يجوز له استخدامها و متى لا يجوز له استخدامها...


وواقع الحال اننا لسنا نحن من يحدد أي شيء.....لكن الحدث التاريخي هو الذي يحدد...

فالروايه التي نقلتها اما صحيحه و اما غير صحيحه...

فان كانت غير صحيحه لم يجز لك الاستشهاد بها و ذكرها أصلا...

و ان كانت صحيحه فتفسيرها واحد من اثنين:

اما الامام عليه السلام تعمد الافطار و لا يخاف الله -و العياذ بالله-...

و اما أنه أفطر تقيه....................


هل عندك خيار ثالث ؟؟

مالك ارجع للمشاركة رقم 38

بو حسن :
سأرجع لخياراتك الذكية:

1_ اما ان يكون رسول الله يعلم بأن عمار سيتقل مع والديه فبشره بالجنه معهما رضوان الله عليهم, فبدا لله في عمار واخبر النبي بأن عمار سيقتل على يد الفئة الباغيه.
2_ ان النبي بشره بالجنه مع علمه بأنه سيقتل في وقت لاحق.

الرد:
- النبي ص عندما قال صبرا آل ياسر فان مو عدكم الجنة فهو تبشير دون تحديد اي موعد .
-خيارك الأول اصلا خيالي فالنبي ص بشر عمار بالجنة و لم يقل متى حتى تقول بدا لله و تنص على البداء
- خيارك الثاني ايضا غير ملزم فالنبي ص بشر بالجنة دون تحديد و لا دليل ابدا على معرفة النبي ص بطريقة قتل عمار و الدليل على انه كان يعلم مطلوب من جهتك

عمار

والبداء


ويمين ويسار


وتسلملي يابو حسن انتة وتوقيعك

راجع توقيعي ياصغيري, وقد كفاني الاخه الفاضل مالك عناء الاجابه.

اما الدليل فهو حتى هذه اللحظه يتكلم بلا ادله.

تفضل ما اورده ابن كثير في سيرته 1/494
و قد روى البيهقي عن الحاكم عن إبراهيم بن عصمة العدل حدثنا السري بن خزيمة حدثنا مسلم بن إبراهيم حدثنا هشام بن أبي عبيد الله عن أبي الزبير عن جابر أن رسول الله صلى الله عليه و سلم مر بعمار و أهله و هم يعذبون فقال : [ أبشروا آل عمار و آل ياسر فإن موعدكم الجنة ] فإما أمه فيقتلوها فتأبى إلا الإسلام.

الم نقل لك بأن النبي صلى الله عليه وآله يعلم متى سيموتون, ولكنك تأبى الا ان تضحكنا عليك.
واورد ذلك ابن هشام في سرته 1/115:
قال ابن إسحاق : وكانت بنو مخزوم يخرجون بعمار بن ياسر وبأبيه وأمه وكانوا أهل بيت إسلام إذا حميت الظهيرة يعذبونهم برمضاء مكة فيمر بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فيقول فيما بلغني : صبرا آل ياسر موعدكم الجنة . فأما أمه فقتلوها وهي تأبى إلا الإسلام.

ونعود ونقول:
1_ اما ان يكون رسول الله يعلم بأن عمار سيتقل مع والديه فبشره بالجنه معهما رضوان الله عليهم, فبدا لله في عمار واخبر النبي بأن عمار سيقتل على يد الفئة الباغيه.
2_ ان النبي بشره بالجنه مع علمه بأنه سيقتل في وقت لاحق.

الله يسلمكم مولاي حسين فور ايفر.

اقتباس
...............
الم نقل لك بأن النبي صلى الله عليه وآله يعلم متى سيموتون
.................
سبحانك يا رب ما هذا الغباء
النبي ص يبشر بالجنة هل حدد زمنيا متى الموت


النبي ص يقول:
قال ابن إسحاق : وكانت بنو مخزوم يخرجون بعمار بن ياسر وبأبيه وأمه وكانوا أهل بيت إسلام إذا حميت الظهيرة يعذبونهم برمضاء مكة فيمر بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فيقول فيما بلغني : صبرا آل ياسر موعدكم الجنة . فأما أمه فقتلوها وهي تأبى إلا الإسلام.

هل معنى ذلك أنه حدد وقت موتهم يا رب حلمك

فإما أمه فيقتلوها فتأبى إلا الإسلام.

قاتل الله الغباء.

اقرأ الروايه جيدا ياروح الماما.

و قد روى البيهقي عن الحاكم عن إبراهيم بن عصمة العدل حدثنا السري بن خزيمة حدثنا مسلم بن إبراهيم حدثنا هشام بن أبي عبيد الله عن أبي الزبير عن جابر أن رسول الله صلى الله عليه و سلم مر بعمار و أهله و هم يعذبون فقال : [ أبشروا آل عمار و آل ياسر فإن موعدكم الجنة ] فإما أمه فيقتلوها فتأبى إلا الإسلام.

س: من الذي يقتلها؟
ج: الذي يعذبها.

س: ما مصيرها بعد هذا الصبر والقتل ممن عذبها؟
ج: الجنه.

س: من الذي قال بأن سميه رضوان الله عليه سيقتلها من يعذبها؟
ج: رسول الله .

س: هل كان يعلم بأنها ستستقل على يد من يعذبها؟
ج: نعم.

كفاك تهريجا ياصغيري, فحتى هذه اللحظه انت اضحوكة المنتدى.

ونعود ونقول:

1_ اما ان يكون رسول الله يعلم بأن عمار سيتقل مع والديه فبشره بالجنه معهما رضوان الله عليهم, فبدا لله في عمار واخبر النبي بأن عمار سيقتل على يد الفئة الباغيه.
2_ ان النبي بشره بالجنه مع علمه بأنه سيقتل في وقت لاحق.

واخيرا نقول:
راجع توقيعي ياصغيري.

يارب اعنا على الغباء المركب

اقتباس
............
س: من الذي قال بأن سميه رضوان الله عليه سيقتلها من يعذبها؟
ج: رسول الله .
.........................................
لم يقل بل بشرها بالجنة كما بشر كثيرين و لم يقل متى وفاتهم



س: هل كان يعلم بأنها ستستقل على يد من يعذبها؟
ج: نعم.
لم يقل انه يعلم فقط تبشير بالجنة و بشر عمار ايضا الذي مات بعد ذلك بكثير

لم يقل بل بشرها بالجنة كما بشر كثيرين و لم يقل متى وفاتهم

لم يقل انه يعلم فقط تبشير بالجنة و بشر عمار ايضا الذي مات بعد ذلك بكثير

الحمد لله الذي جعل اعدائنا من الحمقى واعمى بصرهم كما اعمى بصيرتهم.

و قد روى البيهقي عن الحاكم عن إبراهيم بن عصمة العدل حدثنا السري بن خزيمة حدثنا مسلم بن إبراهيم حدثنا هشام بن أبي عبيد الله عن أبي الزبير عن جابر أن رسول الله صلى الله عليه و سلم مر بعمار و أهله و هم يعذبون فقال : [ أبشروا آل عمار و آل ياسر فإن موعدكم الجنة ] فإما أمه فيقتلوها فتأبى إلا الإسلام.

راجع توقيعي ياصغير, فما زلت تواصل مسلسل تهريجك وجهلك المضحك.