إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ردا على ابو آلاء النجفي.؟؟للنقاش العلمي فقط

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ردا على ابو آلاء النجفي.؟؟للنقاش العلمي فقط

    بسم الله الرحمن الرحيم

    الى الاخ ابو الاء النجفي ذكرت في احدى مشاركاتك مجموعة من الاسئلة ورايت انها مهمة ويجب ان يكون النقاش بها بدلا من المهاترات والسب والطعن والتشرذم والتفرق وكل حزب بما لديهم فرحون,,,,,,,,,,,,, عليه انا اطلب من الكل التجرد من الانانية والعاطفة والنقاش بالعلم والادب الذي يوصينا اهل البيت ان يكون نقاشنا عليه.. المهم انا اطلب ان يكون هذا النقاش مدعاة الى الوحدة ومعرفة الحق والبحث عنه في اقل تقدير؟؟؟
    ولقد ذكرت يا اخي مانصه
    الاخ بن السماوة

    الاخ ابو مرتصى الصدري

    الاخت امنة الصدر

    هل انتم اهلا للنقاش العلمي ؟؟؟

    ان كنتم كذلك وعندكم خلفية تسعفكم للحوار الفقهي

    فتفضلوا على بركة الله

    السؤال الاول

    كيف يثبت اجتهاد المجتهد واعلميته

    ماهي الضوابط فليس من المعقول ان نقبل ادعاء كل من ادعى الاجتهاد والاعلمية

    فهناك ضوابط تحكم المسألة

    ولكم الاختيار اي راي فقهي لاي مجتهد اردتموه يكن هو ميزان ذلك

    يثبت اجتهاد العالم

    1-

    2-

    3-




    بالانتظار


    ///////

    لذا عني انا اختار اراء السيد السيستاني (دام ظله)ليكون حكما وميزان في نقاشنا ونجيب على اسئلتك وفق ما موجود في كتابه المسائل المنتخبة .....فيقول السيد (حفضه الله)
    ( مسألة 20 ) :
    يثبت الاجتهاد ، أو الأعلمية باحد أمور: (1) العلم الوجداني ، أو الاطمينان الحاصل من المناشئ العقلائية ـ كالاختبار ونحوه ـ وانما يتحقق الاختبار فيما اذا كان المقلد قادراً على تشخيص ذلك. (2) شهادة عادلين بها ـ والعدالة هي الاستقامة العملية في جادة الشريعة المقدسة الناشئة غالباً عن خوف راسخ في النفس ، وينافيها ترك واجب أو فعل حرام من دون مؤَمِّن ـ ويعتبر في شهادة العدلين ان يكونا من أهل الخبرة ، وان لا يعارضها شهادة مثلها بالخلاف ، ولا يبعد ثبوتهما بشهادة من يثق به من أهل الخبرة وان كان واحداً ، ومع التعارض يؤخذ بقول من كان منهما أكثر خبرة بحدٍ يوجب صرف الريبة الحاصلة من العلم بالمخالفة إلى قول غيره.


    ونقول تعليقا على كلام السيد دام ظله العلم الوجداني..اي الاطمئنان الناشىء من المناشىء العقلائية كالاختبار ونحوه.. ماذا يقصد السيد بذالك هل يقصد ان بامكان المكلف ان يختبر المرجع المراد تقليده طبعا
    اذا كان قادراعلى ذالك
    فمن منا عمل وفق ما يريده السيد ومن منا اختبر مرجع التقليد بل من منا فكر في نفسه ان يفعل ذالك لا وطبعا لا نريد من الامر ان يكون جاهزا ولا نتعب انفسنا في البحث ؟؟؟

    ولكن وان حاولنا ذالك فلا يمكن ان يكون وهذا الامر واضح الان فان الحواشي اصبحت حائلا بين المرجع واقصد اي مرجع وبين الناس ولا يمكن لك ان تسئله حتى عن رسالته العملية فقط ادخل وسلم واجلس واذا لديك استفتاء اعطيه لفلان وفلان ولا يمكن لك ان تسال المرجع مباشرة المهم هذا الطريق الاول غير متوفر وان توفر عرفنا عدم تحققه للموانع الموجودة حاليا....,.,
    2//
    شهادة عدلين بها
    وهي الاخرى غير متوفرة لا لعدم وجود اهل الخبرة ولكن لتعارضهم واذا تعارضت شهادات اهل الخبرة تساقطت ولا اعتبار لتلك الشهادات هذا!!!!!!!!!!!!!!

    اضف الى كون كل من يدعي الان انه من اهل الخبرة غير مطلع على مستويات اطراف شبهة الاعلمية اي ((من كانت تدور شبهة الاعلمية حوله)) ومثل هولاء لا يجوز الرجوع اليهم في تحديد الاعلم والمجتهد لا لعدم عدالتهم ولكن لعدم اطلاعهم على المستويات العلمية للعلماء حتى يمكن لهؤء ان يميزوا بين الاعلم ويشهدوا له بذالك ويقول السيد السيستاني
    (( ( مسألة 17 ) :
    يجب الرجوع في تعيين الأعلم إلى الثقة من أهل الخبرة والاستنباط المطّلع ـ ولو إجمالاً ـ على مستويات من هم في اطراف شبهة الأعلمية في الاُمور الدخيلة فيها ، ولا يجوز الرجوع إلى من لا خبرة له بذلك.))
    اي انه يحرم الرجوع لمن لم يطلع ......... والان لنسال اهل الخبرة من منهم اطلع على بحوث السيد الشهيد (قدس) في ايامه حتى يشهدوا بالاعلمية الى غيره وهل اطلع اهل الخبرة الان على بحوث السيد الحسني (دام ظله)حتى يشهدوا بالاعلمية الى غيره..... المهم فان اهل الخبرة فيهم شروط من لم يجمع تلك الشروط لا يجوز الرجوع له في ذالك اي في تحديد الاعلم والشروط هي

    1/ان يكون ثقة
    2/ان يكون من اهل الخبرة
    3/ان يكون مطلع على مستويات من هم في اطراف شبهة الاعلمية
    4/ان يكون مطلع على الامور الدخيلة في تلك الشبهة من علوم الاستنباط والرجال والحديث والاصول
    5/ان
    لا تعارض شهادته شهادة اخرى مثلها بالخلاف

    فبربك من من اهل الخبرة الان ممن يجمع هذه الاوصاف
    واما مسالة ترجيح احد اهل الخبرة على غيره غير وارد لماذا؟؟؟؟لانه لم يكن مطلع اصلا على مستويات المراجع او قل المجتهدين المراد تحديد اعلمهم فكيف ارجحه بلا مرجح؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    3// اما الشياع وان لم يقل به السيد السيستاني هنا الا اننا نورده كدليل لمعرفة المجتهد والاعلم
    /////نقول ان الشياع هو ايضا متساقط لماذا؟؟لانه اذ يعتمد على اهل الخبرة وعرفنا ان اهل الخبرة متاقطين ولا اعتبار لشهاداتهم اذن الشياع المعتمد عليهم هو ايضا متساقط !!!! وان يكون الشياع المفيد للاطمئنان انما يكون حجة في التقليد ذالك الذي نشىء من مناشىء عقلائية علميو ايضا كاهل الخبرة الحقيقين ونحن قلنا ان مصطلح اهل الخبرة ليس له مصاق في هذه الايام اذن اي شياع ناتج من اهل الخبرة الحاليين يكون غير حجة في التقليد لانه فاقد لشرطه الا وهي لم يكون معتمد على الدليل ............................... ولو تنزلنا جدلا وقلنا ان الشياع الموجود انما هو من المناشىء العقلائية لا من العاطفة والاعلام المكثف ولكنه غير حجة لا لانه ناشىء من مناشىء غير عقلائية على اعتبار اننا افترضنا انه ناشى من العقل ومن اهل الخبرة ؟؟؟لانه معرض بشياع اخر والى اكثر من شياع والى اكثر من مرجع فمن آخذ وباي شياع ؟؟؟؟؟؟؟

    وهناك بعض الادلة التي ذكرها اعلماء ولم اذكرها فقط تناولت ما ذكره السيد السيستاني (دام ظله ) فبربك من من هذه الادلة هي حجة بعد الذي ذكرناه اذن يجب ان يكون هناك ادلة اخرى لمعرفة المجتهد واعلم وهذا ما ساتناوله عندما ترد يا اخي
    التعديل الأخير تم بواسطة ابن السماوة; الساعة 30-07-2006, 10:32 AM.

  • #2
    اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرج قائم ال محمد
    مشكور اخي ووفقكم لكل خير وهكذا تكون النقاشات العلمية
    وارجوا من الاخوة ان يكون الرد كما كان الموضوع

    تعليق


    • #3
      الخبرة واهلها

      الخبــــرة وأهلــها

      أين الخبرة وأين أهلها ؟ وأين المصداقية والقول الحق ؟ ، ان ذا خبرة عادل أصبح عملة نادرة هذه الأيام ، أين أهل الخبرة الذين يكون في قولهم الدقة والعدالة في تعيين المرجع الأعلم فهناك من يقول بأعلمية السيد السيستاني(دام ظله) وهناك من يقول بأعلمية الشيخ الفياض(دام ظله) وهناك من يقول بأعلمية السيد محمد سعيد الحكيم(دام ظله) ....... ، وغالباً في هذه الحالة فإن شهادات أهل الخبرة تتساقط لتعارضها ، كما ورد في رسائل العلماء ( لاحظ مسألة (20 ) في رسالة السيد السيستاني كمثال ولاحظ باقي الرسائل ) ، ومن هنا نخلص إلى القول بأن هذا التخالف في تعيين المرجع الأعلم له عدة اسباب :
      أولاً : الشك في عدالة مايسمى بأهل الخـبرة فلماذا لا يشيرون إلى مرجـع واحد .
      ثانياً : غير دقيقين في إجاباتهم .
      ثالثاً : ان إجاباتهم تخـضع لتأثيرات نفسية ومزاجية .
      رابعاً : انهم لم يطلعوا على علم جميع العلماء من خلال البحث الخارج أو البحوث الاستدلالية ويشيرون الى أستاذهم تعاطفاً .
      خامساً : انهم يشيرون إلى المرجع الذي يحـصلون منه على رواتب عالية .
      ومع ذلك أقول ان هنالك استثناء

      الكثير من أهل الخبرة يشيرون إلى أعلمية الشيخ الفياض لما يمتلكه من بحوث أصولية أرقى من الباقين لكنهم يشيرون إلى تقليد السيد السيستاني وحين تسألهم لماذا ، يـقولون لك الشياع !!! ،
      وفي حياة السيد محمد الصدر(قدس سره) كانوا يشيرون الى أعلمية السيد السيستاني رغم انهم لم يطلعوا على علم السيد محمد الصدر(قدس سره) وبحوثه فكيف يشيرون الى أعلمية مرجع على مرجع آخر لم يطلعوا على بحوثه ولم يحضروا البحث الخارج لديه وحين تسأل مايسمى بأهل الخبرة عن ذلك يـقال لك [ الشـياع] !!!!!
      فلا أدري هل ان أهل الخبرة يعتمدون على الشياع أم ان الشياع يعتمد على أهل الخبرة ؟!!!
      ان من لم يحضر البحث الخارج عند جميع العلماء أو من لم يطلع على علومهم جميعا لايستطيع أن يميز أعلمية شخص على شخص آخر لأنه لم تحدث المقارنة أساساً ومثل هؤلاء لاينطبق عليهم مصداق أهل الخبرة لأن من مواصفات أهل الخبرة :
      أولاً : العدالة .

      ثانيا : أن يكون قد حضر البحث الخارج عند جميع العلماء أو اطلع على بحوثهم .
      فمن لاتنطبق عليه النقطة الثانية لايكون من أهل الخبرة ومن لاتنطبق عليه النقطة الثانية ويدعي انه من أهل الخبرة فلن تنطبق عليه النقطة الأولى وهذه مسألة يجب الالتفات إليها .
      ان معاناة المرجع الأعلم من أهل الخبرة في المجتمع الحوزوي ليست حديثة العهد بل ان لها تاريخ طويل يمتد لعقود طويلة من الزمن وتشير المصادر إلى أن هذه الحالة تطورت بشكل كبير بعد وفاة الشيخ الأنصاري(قدس سره).
      وعلى سبيل المثال { أشار ذوو الخبرة إلى أعلمية السيد حسين التبريزي على السيد محمد حسن الشيرازي المعروف بالمجدد إلا أن السيد الشيرازي كان أعمق علماً وأوسع ، وفي فترة أخرى أشار ذووا الخبرة الى أعلمية السيد محمد التبريزي على السيد حسين البروجردي بينما السيد البروجردي له مباني أصولية لا يرقى إليها السيد التبريزي ، ولتحديد الأعلم بين العلماء (الشيخ النائيني والشيخ العراقي والشيخ عبد الكريم الحائري والشيخ الأصفهاني والسيد الأصفهاني ) فقد أشار أهل الخبرة إلى أعلمية السيد الأصفهاني والغريب في الأمر ان كل الأعلام الوارد ذكرهم هم أعلم قطعاً من السيد الأصفهاني } الانوار النعمانية للسيد نعمة الله الجزائري / تحقيق محمد القاضي ج4 / ص322
      ولعل في المثل الأخير تماثل كبير لما نحن عليه اليوم فإن أهل الخبرة يشيرون الى أعلمية السيد السيستاني على باقي المراجع الموجودين مع العلم ان كل الموجودين هم أعلم من السيد السيستاني(دام ظله) بدليل ان لهم آثارهم العلمية والأصولية بينما لايمتلك السيد السيستاني أي كتاب أو أي تقرير اصولي أو فقهي بل لايمتلك حتى بحث مبسط في الأصول وهو العلم الذي يدل على مــدى علمية المرجع ، فياللعجب وياللعجب !!!
      وقبل ثلاث عقود بل وأكثر أشار أهل الخبرة الى أعلمية السيد محسن الحكيم(قدس سره) بينما هناك أكثر من شخص أعلم من السيد الحكيم كالشيخ حسين الحلي(قدس سره) وغيره ، ووقفة عند هذا الموضوع فقد قال السيد محمد صادق الصدر(قدس سره) بما معناه : { إني حضرت الدرس عند السيد محسن الحكيم لمدة شهر أو شهر ونصف فوجدت إن الله سيحاسبني على الوقت الذي أقضيه مع السيد الحكيم إذا استمريت معه بالدرس لأنني لااستفاد منه بل ان العلم الذي عندي يفوق علمه فذهبت الى علماء اخرين كالسيد محمد باقر الصدر (قدس سره)والسيد الخوئي(قدس سره)وحضرت الدرس عندهم } حوار فديوي مع السيد الصدر (لقاء الحنانة)
      وقبل عقدين من الزمن بل وأكثر أشار أهل الخبرة إلى أعلمية السيد الخوئي(قدس سره) على السيد محمد باقر الصدر (قدس سره) بينما السيد محمد باقر الصدر(قدس سره) أوجد نقلة نوعية كبيرة جداً في العلم الأصولي والفقهي ومثال ذلك كتابه {المعـالم الجديدة للأصـــول} ، بل قل انه أسس مدرسة أصولية راقية وقد شهد له أهل الغرب فضلاً عن أهل الدار بقولهم :
      ( انه فيلسوف القرن العشرين)

      ان هذه القضية خطيرة جداً وقد استهجنها وتصدى لها العديد من العلماء لما فيها من سلبيات تؤثر في المجتمع الإسلامي ومن أولئك العلماء مع كتبهم التي تحمل في طياتها تلك القضية :
      السيد محمد البغدادي(التحـصيل في اوقات التعطيل) والشيخ محمد حـسين كاشف الغطاء(الحاشية على السفينة) والشيخ عبد النبي العراقي(معالم الزلفى)
      ........ وغيرهم الكثير الذين صرحوا بعدم حجية الشياع الحاصل بين الأوساط الحوزوية في العصور المتأخرة لإثبات الاجتهاد والأعلمية .
      وفي معرض اجابته عن سؤال توجه إليه { هل تكفي الشهادة من أهل الخبرة المجردة عن التفحص التام ؟ }
      قال السيد علي البغدادي(دام ظله) : { لا تكفي الشهادة المجردة عن التفحـص التام إذ يجب على الخبراء التفحص الدقيق أما بحضور البحث الخارج أو المذاكرات العلمية في المسائل الأصولية والفقهـية } ورغم هذا فقد أشار السيد البغدادي إلى تعذر هذا المعنى بسبب ان أهل الخبرة ماتت ضمائرالعديد منهم وأصبحوا عبدة الأموال ويمضي في القول { ان الحوزة ابتلت بكثير من الدخلاء على الدين وأهله حـتى صعب التمييز بين الأمين والخائن وبين الصادق والكاذب فاللازم على الأمة المسلمة الفحص المؤكد عن الصادق الأمين منهم وتقويمه ومساعدته والإقتداء به ،
      لقد تكالب بعض رجال الحـوزة على الدنيا الفانية واســرافهم في المــاديات مما أدى ذلك إلى إنكســار قلوب المستضعفين واهتضامها } فقه العترة / ج1 ص75
      وبشأن الخبرة وأهلها فقد طرح سؤال على السيد محمد سعيد الحكيم(دام ظله)
      { لماذا لايجتمع عدد معتد به من أهل الخبرة كطلاب البحث الخارج المشهود لهم بالفضل والورع ليرشدوا النـــاس إلى مــرجع التقليد ...... }
      وقد أجاب السيد على ذلك قائلاً : { ان الطرح المذكور يزيد في تعقد المشكلة إذا بقي على هذا النحو من الإطلاق والسيولة لعدم انضباط مفرداته عند التطبيق وذلك بملاحظة
      1 0 ان العدد المعتد به قابل للزيادة والنقصان .
      2 0 ان حضور البحث الخارج يتراوح بين المدة الطويلة والقصيرة .
      3 0 وكذا يختلف بإختلاف قابليات التلميذ الفكرية وجهده العلمي .
      4 0 ان الشهادة للطالب بالفضل والورع أمر غير منضبط من حيثية عدد الشهود .
      5 0 على ان المؤتمرين قد يختلفون في قناعاتهم فتعود المشكلة } المرجعية الجديدة / حوار مع السيد الحكيم / ص132
      وفي معرض انتقاده لأهل الخبرة وأهل العلم والدين الذين غرتهم الدنيا قال السيد محمد البغدادي(قدس سره):
      { اتساع جملة منهم في أمر معاشهم وهذا وإن صح شرعاً إلا انه صار لنوعهم أكبر مسقط لكونه مظهراً دنيوياً لا دينياً وشيوع الخليط الفاسد والناقص منهم على اختلاف مراتبهما الذي لايمكن اصلاحه فكان هذا من أعظم الأمور التي استوجبت انحطاطهم وانخفاضهم وأكبر صارف عن العـلم } التحصيل في اوقات التعطيل للسيد محمد البغدادي ج1/ ص214
      كما انتقد السيد محمد البغدادي(قدس سره) كما هو حال العديد من العلماء انتقد بشدة مسألة الشياع مستثنياً القليل ممن يشيع بالحق قائلاً :
      {الترويج بين الجهال والناقصين وذوي الأغراض الفاسدة أمر شائع وكل هذا تساقط في نظر العلماء والأتقياء والعارفين هذا وينقسم كل من الترويج وعدمه إلى صحـيح وباطل والشائع هو الترويج الباطل وقد كتبنا هذا بياناً لوجوه العذر وزيادة للبصيرة في المداخلة في الأمر ونحوهما فتبصر } المصدر السابق ج2/ ص349
      انك أيها القارئ المنصف نادراً ماتجد ان أهل الخبرة اطلعوا على بحوث كل العلماء وان حصل هذا النادر فنادراً ماتجد انه يمتلك الضمير والعدالة ، ولكن ان وجد من أهل الخبرة من تتوفر فيه الميزتان الرئيسيتان لأهل الخبرة وهما العدالة والاطلاع على بحوث جميع العلماء عندها يمكن الأخذ برأيه .

      إننا نعيش عصر سوء طغت المادة فيه على كل شئ وماتت ضمائر كثيرة ولقد كانت معاناة السيد الحسني كبيرة من أهل الخبرة الذين لم يطلعوا على بحوثه ولم يشاهدوا مؤلفاته ويشيرون الى أعلمية غيره من المراجع ،
      إننا في عصر فتن لايمكننا الاعتماد فيه على الرأي السائد أو الرأي العام فعن التكليف في عصر الفتن قال رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) :
      { تقبلون على خاصتكم وتذرون أمر عامتكم } السنن لابن ماجه ص1308



      تعليق


      • #4
        نتمنى أن يكون النقاش على هذا الاساس
        على اساس أنتهاج طريق الحق المتمثل بأخلاق أهل البيت عليهم السلام
        وسلوك القواعد الحقيقية البعيدة عن الاهواء وحب الذات والانانية والانتصار للنفس
        بما أن الدعوة موجهة الى الاخ ابو ألاء النجفي سلمه الله
        نرجو منه ان يرد على هذا الكلام بالدليل العلمي والاخلاقي الذي فيه رضا الله والامام الخاتم عجل الله فرجه
        ونرجو ان يكون النقاش لله سبحانه وتعالى

        تعليق


        • #5
          اين الرد

          تعليق


          • #6
            يبدو ان احد اخوتنا قد اسكتك يا اخ ابو الاء

            تعليق


            • #7
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

              لم ار الموضوع الا الان

              وساجيب على ماتفضل به الاخ الفاضل ابن السماوة

              وفقكم الله ورعاكم

              تعليق


              • #8
                بما انك اخي الفاضل اخترت راي السيد السيستاني في الموضوع ولافرق كبير بين رايه وراي المجتهدين الباقين

                فنقول بعد الاتكال على الله عز وجل

                ارجو ان يكون الحوار نقطة نقطة ولاننتقل لغيرها الا بعد اكمالها

                كي لايحصل خلط في الموضوع

                اولا

                (1) العلم الوجداني ، أو الاطمينان الحاصل من المناشئ العقلائية ـ كالاختبار ونحوه ـ وانما يتحقق الاختبار فيما اذا كان المقلد قادراً على تشخيص ذلك .

                هنا يشترط في العلم الوجداني قدرة المكلف على حصول الاطمئنان من خلال الاختبار او الاطلاع على قدرة هذا المجتهد على الاستنباط من خلال مايمتلك هذا المكلف من قدرة على ذلك وهذا لايتأتى الا لمن هو مجتهد او من راهق الاجتهاد

                وربما يتبادر الى الذهن هل يجوز ان يقلد المجتهد نقول يجب عليه ان يقلد في المسائل التي لم يستطع ان يستنبط فيها الحكم او يحتاط ان امكنه الاحتياط


                هذه النقطة تعني اناس خاصين وهم من كان برتبة الاجتهاد او مراهق لها


                =================

                عزيزي ابن السماوة هل تتفق معي مع مادونته ام لا

                بانتظار جوابك
                التعديل الأخير تم بواسطة ابو الاء النجفي; الساعة 03-08-2006, 07:23 PM.

                تعليق


                • #9
                  ونقول تعليقا على كلام السيد دام ظله العلم الوجداني..اي الاطمئنان الناشىء من المناشىء العقلائية كالاختبار ونحوه.. ماذا يقصد السيد بذالك هل يقصد ان بامكان المكلف ان يختبر المرجع المراد تقليده طبعا إقتباس:
                  اذا كان قادراعلى ذالك
                  فمن منا عمل وفق ما يريده السيد ومن منا اختبر مرجع التقليد بل من منا فكر في نفسه ان يفعل ذالك لا وطبعا لا نريد من الامر ان يكون جاهزا ولا نتعب انفسنا في البحث ؟؟؟
                  ولكن وان حاولنا ذالك فلا يمكن ان يكون وهذا الامر واضح الان فان الحواشي اصبحت حائلا بين المرجع واقصد اي مرجع وبين الناس ولا يمكن لك ان تسئله حتى عن رسالته العملية فقط ادخل وسلم واجلس واذا لديك استفتاء اعطيه لفلان وفلان ولا يمكن لك ان تسال المرجع مباشرة المهم هذا الطريق الاول غير متوفر وان توفر عرفنا عدم تحققه للموانع الموجودة حاليا....,.,



                  -------------------------

                  عزيزي كلامك الذي اقتبسته اعلاه شرحا للعلم الوجداني غير صحيح

                  فالمقصود من (( ان كان قادرا على ذلك )) ليس الى ماذهبت من الوصول اليه بل حتى لو كنت طالب علم عنده وتحضر درسه يوميا فهذا لايكفي مالم يكن عندك مؤهل علمي يسعفك في عملية الحصول على الاطمئنان كي ينتج عندك علما وجدانيا

                  فالمقصود من القدرة هنا قدرة علمية عند المكلف وقلنا ان هذه القدرة تعني الاجتهاد او مراهق للاجتهاد

                  تعليق


                  • #10
                    النقطة الاولى انتهت لاتفاقنا في النتيجة واختلافنا في شرح المسألة وبامكانك مراجعة المطولات لدى المراجع في خصوص ماذكرت لك من شرح لها

                    والمقصود من المطولات هي المباني وتبيان تلك المباني ومداركها كما في مهذب الاحكام للسبزواري قدس سره
                    ومباني العروة الوثقى لدى الفقهاء


                    ----------------------------------------------


                    ناتي الى النقطة الثانية

                    شهادة عدلين بها

                    وقلت انت


                    وهي الاخرى غير متوفرة لا لعدم وجود اهل الخبرة ولكن لتعارضهم واذا تعارضت شهادات اهل الخبرة تساقطت ولا اعتبار لتلك الشهادات هذا!!!!!!!!!!!!!!
                    اضف الى كون كل من يدعي الان انه من اهل الخبرة غير مطلع على مستويات اطراف شبهة الاعلمية اي ((من كانت تدور شبهة الاعلمية حوله)) ومثل هولاء لا يجوز الرجوع اليهم في تحديد الاعلم والمجتهد لا لعدم عدالتهم ولكن لعدم اطلاعهم على المستويات العلمية للعلماء حتى يمكن لهؤء ان يميزوا بين الاعلم ويشهدوا له بذالك ويقول السيد السيستاني



                    اولا لاتسقط الشهادات عند التعارض بهذه الطريقة ابدا

                    بل هناك خطوات لابد من الاخذ بها فان لم نصل لترجيح احد الشهادات من خلال الظن او الاحتمال من خلال ان هذه الشهادة اكثر خبرة من غيرها الى غير ذلك من المراحل التي لابد من العمل بها قبل اسقاط الشهادات

                    وموضوعنا ياعزيزي يرتكز على ثبوت الاجتهاد لشخص ما فان ثبت اجتهاده نبحث بعد ذلك عن انه الاعلم ام لا

                    ولذا ارى كل تعقيباتك تخص الاعلم وهذه مرحلة لم نصل لها بعد

                    وتعارض الشهادات هو احدها يثبت والاخر ينفي

                    بمعنى ان اهل الخبرة اختلفوا في ان فلان مجتهد او لا

                    فبعضهم يقول انه مجتهد وبعضهم يقول لا

                    فهنا اثبات ونفي وهذا مايقصدونه من التعارض

                    فان كان الشهادة الاولى فيها شخصيات علمية يشار لها بالبنان كمراجع او مجتهدين اخذنا بها ونعتمدها في الاثبات او النفي ونترك الشهادة الثانية التي فيها بعض العلماء الذين لايملكون الخبرة التي تجعلهم بمساواة الشهادة الثانية من حيث الخبرة والكفاءة

                    فلا نقول بتساقط الشهادات لانها تعارضت



                    فهل تتفق معي فيما ذكرته انفا عزيزي ابن السماوة

                    تعليق


                    • #11
                      جائك الرد

                      المشاركة الأصلية بواسطة ابو الاء النجفي
                      ونقول تعليقا على كلام السيد دام ظله العلم الوجداني..اي الاطمئنان الناشىء من المناشىء العقلائية كالاختبار ونحوه.. ماذا يقصد السيد بذالك هل يقصد ان بامكان المكلف ان يختبر المرجع المراد تقليده طبعا إقتباس:
                      اذا كان قادراعلى ذالك
                      فمن منا عمل وفق ما يريده السيد ومن منا اختبر مرجع التقليد بل من منا فكر في نفسه ان يفعل ذالك لا وطبعا لا نريد من الامر ان يكون جاهزا ولا نتعب انفسنا في البحث ؟؟؟
                      ولكن وان حاولنا ذالك فلا يمكن ان يكون وهذا الامر واضح الان فان الحواشي اصبحت حائلا بين المرجع واقصد اي مرجع وبين الناس ولا يمكن لك ان تسئله حتى عن رسالته العملية فقط ادخل وسلم واجلس واذا لديك استفتاء اعطيه لفلان وفلان ولا يمكن لك ان تسال المرجع مباشرة المهم هذا الطريق الاول غير متوفر وان توفر عرفنا عدم تحققه للموانع الموجودة حاليا....,.,



                      -------------------------

                      عزيزي كلامك الذي اقتبسته اعلاه شرحا للعلم الوجداني غير صحيح

                      فالمقصود من (( ان كان قادرا على ذلك )) ليس الى ماذهبت من الوصول اليه بل حتى لو كنت طالب علم عنده وتحضر درسه يوميا فهذا لايكفي مالم يكن عندك مؤهل علمي يسعفك في عملية الحصول على الاطمئنان كي ينتج عندك علما وجدانيا

                      فالمقصود من القدرة هنا قدرة علمية عند المكلف وقلنا ان هذه القدرة تعني الاجتهاد او مراهق للاجتهاد
                      //////////////
                      اخي الفاضل ابو آلاء نعم انا اتفق معك[QUOTE](( حتى لو كنت طالب علم عنده وتحضر درسه يوميا فهذا لايكفي مالم يكن عندك مؤهل علمي يسعفك في عملية الحصول على الاطمئنان كي ينتج عندك علما وجدانيا))

                      [/quote] وهذا ما قصدته من قولي اذا كان قادرا على ذالك

                      وما عنيته بتلك المشاركة ان هذا الطريق غير موجود حاليا لعدم وجود مقدمته اولا ..؟؟وعدم وجوده في الواقع الخارجي ثانيا..؟؟
                      ولا اعرف ماهو قصدك من كون القدرة هي الاجتهاد او مراهق للاجتهاد وهذايقودنا مرة اخرى الى النقطة التي انطلقنا منها وهي كيف نعرف ان هذا مجتهد حتى نسلم بنتيجة اختباره وشهادته...............؟؟؟؟؟
                      ثم اذا كان الامر كذالك فهذا من اهل الخبرة اعني اذا كان من المجتهدين او المراهق للاجتهاد فلماذا لم يورده السيد(دام ظله) تحت عنوان اهل الخبرة......؟؟؟؟
                      ولو تنزلنا عن كل ما قلناه يبقى هذا مشمول بما قلناه وينطبق عليه مصداق المكلف فما نقول به اذن صحيح على كل الاحتمالات......
                      التعديل الأخير تم بواسطة ابن السماوة; الساعة 04-08-2006, 08:36 AM.

                      تعليق


                      • #12
                        لا اتفق معك

                        [quote=ابو الاء النجفي]النقطة الاولى انتهت لاتفاقنا في النتيجة واختلافنا في شرح المسألة وبامكانك مراجعة المطولات لدى المراجع في خصوص ماذكرت لك من شرح لها

                        والمقصود من المطولات هي المباني وتبيان تلك المباني ومداركها كما في مهذب الاحكام للسبزواري قدس سره
                        ومباني العروة الوثقى لدى الفقهاء


                        ----------------------------------------------


                        ناتي الى النقطة الثانية

                        شهادة عدلين بها

                        وقلت انت





                        اولا لاتسقط الشهادات عند التعارض بهذه الطريقة ابدا

                        بل هناك خطوات لابد من الاخذ بها فان لم نصل لترجيح احد الشهادات من خلال الظن او الاحتمال من خلال ان هذه الشهادة اكثر خبرة من غيرها الى غير ذلك من المراحل التي لابد من العمل بها قبل اسقاط الشهادات

                        وموضوعنا ياعزيزي يرتكز على ثبوت الاجتهاد لشخص ما فان ثبت اجتهاده نبحث بعد ذلك عن انه الاعلم ام لا

                        ولذا ارى كل تعقيباتك تخص الاعلم وهذه مرحلة لم نصل لها بعد

                        وتعارض الشهادات هو احدها يثبت والاخر ينفي

                        بمعنى ان اهل الخبرة اختلفوا في ان فلان مجتهد او لا

                        فبعضهم يقول انه مجتهد وبعضهم يقول لا

                        فهنا اثبات ونفي وهذا مايقصدونه من التعارض

                        فان كان الشهادة الاولى فيها شخصيات علمية يشار لها بالبنان كمراجع او مجتهدين اخذنا بها ونعتمدها في الاثبات او النفي ونترك الشهادة الثانية التي فيها بعض العلماء الذين لايملكون الخبرة التي تجعلهم بمساواة الشهادة الثانية من حيث الخبرة والكفاءة

                        فلا نقول بتساقط الشهادات لانها تعارضت



                        فهل تتفق معي فيما ذكرته انفا عزيزي ابن السماوة[/quote]//////////////
                        اخـــــــــــــي ابو الاء التعراض هو نفي الاجتهاد من جهة واثباته من جهة اخرى ........
                        اما كون من يثبت او من ينفي يكون لديه مرجحات هذا غير موجود الا اللهم من كان اكثر خبرة ولم يذكر السيد (دام ظله)ان يكون مرجا او لا ولكن الحاكم على الشهادة ان يكون من اهل الخبرة التي تحدثنا عنها والتي غير موجودة اصلا وذالك لاتفاق الكل ممن يشهد الى هذا وذاك على ان الكل ممن يقولون عنهم انهم من اهل الخبرة انهم لم يطلعوا على بحوث العلماء ممن كان في اطراف شبهة الاعلمية واغلبيتهم الان موجودون واسئلهم هل اطلعتوا على بحوث السيد الشهيد الصدر (قدس) ايام ما شهدتوا بالاعلمية للسيد السيستاني مثلا او هل اطلعتو على بحوث ومستويات الشيخ الفياض والسيد الحكيم وغيرهم سيكون الرد ومع الاسف بالنفي وهذا ما سمعناه منهم مرارا وتكرارا!!!!!!!
                        فهل هؤلاء من اهل الخبرة الحقيقين ؟؟؟ طبعا لا لانهم اخلوا بشروط اهل الخبرة !!!!!!!!!!!
                        اما قولك ان جميع تعقيباتي تخص الاعلمية لا الاجتهاد عزيزي ان ادلة اثبات الاجتهاد والاعلمية لدى السيد السيستاني سواء وراجع قوله((يثبت الاجتهاد ، أو الأعلمية باحد أمور))...........؟
                        وقولك ((فان كان الشهادة الاولى فيها شخصيات علمية يشار لها بالبنان كمراجع او مجتهدين اخذنا بها ونعتمدها في الاثبات او النفي ونترك الشهادة الثانية التي فيها بعض العلماء الذين لايملكون الخبرة التي تجعلهم بمساواة الشهادة الثانية من حيث الخبرة والكفاءة ))
                        اخي ليس هناك من شروط اهل الخبرة ان يشار له بالبنان بل الشرط هي ما ذكرناه !!!!!!!!!هذا من ناحية ومن ناحية اخرى اخي من حاكم من ..؟؟ هل اهل الخبرة هم حاكم على الاجتهاد ام الاجتهاد حاكم على اهل الخبرة ؟؟؟يعني هل من خلال اهل الخبرة اعرف المجتهد والاعلم ام من خلال الاجتهاد اعرف اهل الخبرة ...؟ السؤال لك اخي ابو الاء ووفقك الله لكل خير

                        تعليق


                        • #13
                          يامولاي العزيز لايوجد الا طريقان لمعرفة المجتهد

                          اما ان تكون عالما قادرا على ذالك

                          واما ان تعتمد على من هو قادر على ذلك وهم اهل الخبرة لاتحتاج المسألة عناء بحث


                          هل عندك طريق ثالث وفقك الله تدلني عليه وجزاك الله الف خير


                          اما اسقاطاتك الحكمية على بعض الفقهاء فنحن لازلنا في تناول المفاهيم من غير التعرض على انطباق هذا المفهوم على هذا المصداق او ذاك

                          وقلنا لابد من تناول الموضوع نقطة نقطة كي لاتختلط النقاط

                          وعند تعارض اهل الخبرة نفيا واثباتا لاجتهاد شخص او اعلميته

                          وبما انك اردت راي السيد السيستاني فهذا نص كلامه دام ظله

                          ( 2 ) شهاده عادلين بها - و العداله هى الاستقامه العمليه فى جاده الشريعه المقدسه الناشئه غالبا عن خوف راسخ فى النفس و ينافيها ترك واجب او فعل حرام من دون مؤمن - و يعتبر فى شهاده العدلين ان يكونا من اهـل الخبره , و ان لا يعارضها شهاده مثلها بالخلاف , و لا يبعد ثبوتهما بشهاده من يثق به من اهل الخبره و ان كـان واحـدا , و مع التعارض يؤخذ بقول من كان منهما اكثر خبره بحد يوجب صرف الريبه الحاصله من العلم بالمخالفه الى قول غيره .


                          ومعنى اكثرهما خبرة ان يكون اكثر علما بمعنى مجتهد وقد يكون مرجعا او اكثر من مرجع في هذا الطرف ومراهقي اجتهاد في الطرف الاخر

                          ومراهق الاجتهاد هو من كان قاب قوسين او ادنى من الاجتهاد ولكنه ليس بمجتهد

                          ومع عدم امكانية الترجيح بين البينتين تتساقط

                          الى هنا ارجو ان يكون الامر واضحا من حيث فهم مفهوم المسألة

                          بعد ذلك ناتي للتطبيق من حيث ثبوت الاجتهاد لشخص او ثبوت الاعلمية لمجتهد

                          تفضل عزيزي


                          تعليق


                          • #14
                            بانتظار الاخ ابن السماوة

                            تعليق


                            • #15

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X