إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال سهل و من يجيب عليه له جائزة منى

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    اولا قضية ابو بكر مبشر بالجنة او لا اتحداك ان تثبتهة
    اما ان كنت اورد احاديث من كتبكم فهذا لا يعني اني مؤمن بصحتها جميعها انتم تؤمنون بصحتها والعقل والمنطق يقول ((الزموهم بما الزموا به انفسهم))
    انا عندي ادلة من غير طرق ما اوردتها لانك لن تعترف بها فما الفائدة من ايرادها
    وابو بكر لم يثبت عندي انه من اهل الجنة بل ثبت عندي عن طريق مواقفه من اهل البيت عكس ذلك
    وهذا من خلال كتبكم قبل كتبي

    نرجع للموضوع
    ان استشهدت بحديث العشرة المبشرة هنا وقلت بعدم جواز مناقشة ما يفعله ابو بكر فهنا انت تؤمن وتطبق عصمة ابو بكر وبنفس الوقت لا تقبل مني القول بعصمة الزهراء وهي المعصومة بنص الهي ((إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت ويطهركم تتطهيرا)) وهنا الارادة الالهية متحققة ومثبة الى يوم القيامة
    حديث العشرة المبشرة او غيره انت بنفسك راجع اسانيده والموقف العلمي منه
    تذكر انا لا اقول بصحة العشرة المبشرة او غيره
    ثم انت تاخذ بحديث احاد بينما انا اتيتك بعشرات الاحاديث المثبتة لملكية الزهراء لفدك ومظلوميتها و غضبها
    ثم حديث الاحاد احد رواته هو احد العشرة المبشرة وهذا شاهد ونفس السبب الذي رد ابو بكر عليا عن الشهادة يجب ان ترد رواية هذا الحديث

    ثم لا تتهرب من سؤالي
    فاطمة قدمت حجتها بكون فدك ملكها فترد واليد هي امارة الملكية ((لاحظ ابو بكر هو المدعي وعليه تجب الينة والزهراء عليها اليمين لكن صاحبكم يعكس القاعدة))
    فاطمة تعطي ادلة من كتاب الله ان فدك ميراثها فترد ((فاطمة اولى من غيرها ليحدثها الرسول بهذا الحديث وحسب نظريتكم الرسول لم ينص على ابو بكر خليفة ليختصه بحديث يجعله القيم على ميراثه فلم يروي هذا الحديث غير ابو بكر))


    وهذا الموضوع انما فتح هو لبحث مظلومية الزهراء
    واذا تريد النقاش بموقفنا من ابو بكر فعندكط هذا الموضوع ادخل وانظر ما فيه
    http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=62989

    تعليق


    • #77
      يا خادم الخدام أنا من فتح الموضوع ليس أنت. و قد فتحته لأثبت أن أبو بكر رضى اللله عنه لم يكن ليظلم الزهراء و هو الصديق و صاحب الرسول و المبشر بالجنة. و أعطيت الدليل بأنه أرسل زوجته لتمرض الزهراء. فوصفته أنت بالنفاق و الكفر.
      فأنا أسألك هل تصدق أنت أن الرسول (ص) بشر أبو بكر بالجنة؟ هذا سؤال بسيط و الإجابة عليه أبسط؟ و أنا لو سألتك هل تصدق أن الرسول (ص) بشر أم أيمن بالجنه؟ سوف تورد لى من أحاديث البخارى و مسلم ما لا أعرفه أنا. و تقول لى هذه أحاديثكم فأنظر. أما إن ذهب الكلام عن الصديق فتقول هذه حجة عليك و و و و و ثم تقول إذهب و إبحث فى السند و ما سند و تتوه فى المواضيع.
      هل تعرف لماذا؟ لأن هذا ما تعلمته و حفظته و شربته، فلن تقبل بتغييره مهما الحق جليا أمامك.

      أما عن مظلومية الزهراء فقد أعطيتك الدلائل العملية و العقلية التى تثبت صحة موقف أبو بكر رضى الله عنه و أنه ما قصد ظلم الزهراء. أما الموقف القضائى هو أن الزهراء جاءت تدعى أنها تملك الأرض لأنه لم يعلم أحد بذلك فى حياة الرسول (ص). فيجب عليها هى أن تثبت إدعائها. و هذا ما حدث أن أتت رضى الله عنها بسيدنا على و أم أيمن ليشهدا لها و لم تحلف كما تقول أنت أن عليها اليمين. موقف واضح واضح و قد تفهمه سيدنا على نفسه لأنه لم يناقش أبو بكر و لو وصل إلينا أن على كرم الله وجهه قد ناقش أحد فأكيد قد ناقش الزهراء.

      تعليق


      • #78
        اولا انا عندما اورد احاديث من البخاري او غيره فانت الذي تؤمن بصحتها قبلي
        اذا فكيف امنت بان ابو بكر مبشر بالجنة؟ اليس من بخاريكمو مسشلمكم؟ فكيف تؤمن ببعضه ان كان بجانبك وتكفر بالاخر؟
        اولا انا عندي مصادري وعندي كتبي لككن انا مطلع اكثر منكم بكتبكم ومكتباتنا نضع فيها كتبنا وكتب مخالفينا عكسكم انتم الذين لا اطلاع لكم على كتبكم

        واذا انت ظننت انك اعطيتني دليل عملي وعقلي فانا اعطيتك ادلة انت لم تاخذ بها لابل لم تناقشها
        على الاقل اقرءاه وعلق عليها
        كل ما وجدته منك هو عدم الاكتراث ثم تعيد نفس الكلام
        اذا لماذا تفتح موضوع للنقاش وانت لا تقبل بالكلام انت هنا لتعرض كلامك وتعيد نفس الكلام بدون السمع ولا مقابلة ادلتي
        انا عندي فكرة اقتنعت بها من خلال ادلة اذا تريد ان تناقض فكرتي فادحض ادلتي
        لا اريد كلام انشاء اريد دليل مقابل دليل
        وانا اورد لك الادلة من كتبك لانك تعترف بها
        انا ما اعتقده عندي ادلة عليه من كتبي اضافة لادلة من كتبكم تاخذ باعناقكم
        انا لا اعتمد باثبات عقيدتي على ما اوردته لك بادلة من عندكم كان ليس عندي غيرها


        وساستعرض ما اوردته وانت لم تناقش ادلتي فيه الا بكلام انشاء
        اولا كون فدك ملكها رسول الله للزهراء والاحاديث مروية من طريق صحابة اذا كان هناك من يعلم بذلك وكذلك العمال المعينون من قبلها
        ثانيا كون ابو بكر خالف القاعدة القضائية بان ((البينة على من ادعى واليمين على من انكر)) ففدك عند الزهراء وابو بكر ادعى غير ذلك فاين دليله وما اجبت الا بكلام انشائي
        ثالثا ابو بكر رد شهادة الامام علي والحسن والحسين ((ولا يملك دليل على فعله بعدم جواز شهادة الاقارب وللعلم الحسن والحسين ممن بايع تحت الشجرة فان زعمت ان شهادتهم بمعنى حضور وانت لا تمتلك دليل اذا فكيف بايعوا؟))

        رابعا قضية الارث التي عمل بها ابو كر ثم خالفه عمر على الرغم ان عمر هو صاحب صيحة ((حسبنا كتاب الله))
        حديث ابو بكر حديث احاد والاولى ان تعلم به الزهراء لا ابو بكر وحسب زعمكم انها شورى وابو بكر لم يصل للخلافة بنص فلماذا يختصه الرسول بهذا الحديث ويجعلهة بمثابة القيم على ميراثه

        خامسا ابو بكر اورد حديث ولم يطلب منه شهود ((هذا زعم انه ينقل عن النبي))
        والزهراء اوردت احاديث وايات ولكن يطلب منها شهود ((والزهراء تنقل عن النبي))
        لماذا هنا يراد شاهد وهناك لا يراد؟ فان قلت ابو كر مبشر بالجنة ((عندكم)) فالزهراء سيدة نساء اهل الجنة
        والسنة تجري عليها وعاى غيرها ه قالت قال رسول الله وابو بكر زعم بانه قال رسول الله

        انا اوردت ادلتي على كلامي موضوع موضوع ولم ارى منك اي شيء
        فاما ان تجاوب بدليل
        واما تسكت

        تعليق


        • #79
          خادم الخدام
          مازلت على طريقتك القديمة. و لا أدرى كيف أفهمك هذه أيضا. لا أستطيع أيجاد صور كما فعلت لك فى التطبير.
          فى موضوع التصديق بصحيح البخارى أنا لم أقل لك يوما أننى لا أصدقها و حتى حديث غضب الزهراء رضى الله عنها لم أكذبه. و لكن القضية هى :على ماذا كان غضبها. و هل كان يقصد أبو بكر اغضابها؟؟؟؟؟ هذه هى مشكلتك الأساسية لأنك تكره أبو بكر فقط لا لشىء آخر. و لو قلت لك أن أبو بكر قد أغضب أبو جهل ستقول رحمة الله على أبو جهل و تلعن أبو بكر لأنه أغضب أبو جهل.

          عموما سوف أحاول إفهامك مرة أخرى و أخيرة.
          اولا كون فدك ملكها رسول الله للزهراء والاحاديث مروية من طريق صحابة اذا كان هناك من يعلم بذلك وكذلك العمال المعينون من قبلها
          و أعيد عليك ، لو أن هناك من يعرف بملكية الزهراء لفدك فلماذا لم تأتى بهم يشهدوا لها بدل من أن تتحول القضية من إثبات ملكية إالى قضية ميراث.


          ثانيا كون ابو بكر خالف القاعدة القضائية بان ((البينة على من ادعى واليمين على من انكر)) ففدك عند الزهراء وابو بكر ادعى غير ذلك فاين دليله وما اجبت الا بكلام انشائي
          أبو بكر لم يخالف قاعدة فقهية لأنه ليس خصم فى القضية بل هو القاضى. هل يمكن أنت أن تذهب للقاضى فى المحكمة و تقول له أنا أمتلك البيت الموجود فى المكان الفلانى و أستطيع أن أحلف على ذلك و ان كنت لا تصدقنى يا قاضى فهات دليلك على أن البيت ليس بيتى. هل هذا معقول يا خادم!!!!!!

          ثالثا ابو بكر رد شهادة الامام علي والحسن والحسين ((ولا يملك دليل على فعله بعدم جواز شهادة الاقارب وللعلم الحسن والحسين ممن بايع تحت الشجرة فان زعمت ان شهادتهم بمعنى حضور وانت لا تمتلك دليل اذا فكيف بايعوا؟))
          الحسن و الحسين كانا قاصرين ولا تجوز شهادتهما فى القضاء و على و أم أيمن لا تتحقق بهما الشهادة الكاملة. و الحل كان بسيط أن تحضر الزهراء أحد الفلاحين الذين عينتهم فى فدك ليشهد معها. فلما لم يحدث ذلك؟؟؟؟؟؟؟

          رابعا قضية الارث التي عمل بها ابو كر ثم خالفه عمر على الرغم ان عمر هو صاحب صيحة ((حسبنا كتاب الله))
          حديث ابو بكر حديث احاد والاولى ان تعلم به الزهراء لا ابو بكر وحسب زعمكم انها شورى وابو بكر لم يصل للخلافة بنص فلماذا يختصه الرسول بهذا الحديث ويجعلهة بمثابة القيم على ميراثه
          أحاديث الآحاد يؤخذ بها إن كانت صحيحة و من شخص ثقة مثل أبى بكر. ثم هل أنت متأكد أنه حديث آحاد.

          خامسا ابو بكر اورد حديث ولم يطلب منه شهود ((هذا زعم انه ينقل عن النبي))
          والزهراء اوردت احاديث وايات ولكن يطلب منها شهود ((والزهراء تنقل عن النبي))
          لماذا هنا يراد شاهد وهناك لا يراد؟ فان قلت ابو كر مبشر بالجنة ((عندكم)) فالزهراء سيدة نساء اهل الجنة
          والسنة تجري عليها وعاى غيرها ه قالت قال رسول الله وابو بكر زعم بانه قال رسول الله
          مرة أخرى لأن أبو بكر هو القاضى و لا يطلب شهود على القاضى المعين من قبل جميع المسلمين فهو الأحق بالإتباع. الزهراء لم تأتى بحديث انما إدعاء بملكلية فدك. لذلك كانت القضية !!!!!!!!!

          أرجو أن تفهم الآن ،لقد أتعبتى.

          تعليق


          • #80
            سنعيد ونزيد مرة اخرى

            هذا اخر سؤال ساجيب عليه

            معقول اولا الشرع لا يمشي بالعقل او لا توجد ادلة شرعية يؤخذ بها

            المصيبة انكم تعتقدون ان فدك هي مجرد قطعة ارض فيسهل هذا الكلام عندكم

            حديث احاد ونص حيث لم يروه احد غير ابو بكر
            هات طريق ثاني روي عنه هذا الحديث

            ان كان ابو بكر لا يطلب شهود فلمذا طلب الرسول شهود في قضية خزيمة اليس الرسول هو القاضي؟

            السؤال الاول الزهراء قالت ان رسول الله ملكها فدك ((يعني قول لرسول الله))
            وابو بكر قال هات دليل على ان رسول الله قال
            مع العلم ان لا احد سئل ابو بكر عن حديثه ((اننا معاشر الانبياء لا نورث وطالبه بدليل


            للاسف تفكيركم القاصر يعتبر فدك مجرد قطعة ارض

            تعليق


            • #81
              نعم يا خادم الخدام
              هذه هى الحقيقة المره. فدك مجرد أرض و هذه هى مشكلتكم أنتم ليس مشكلتنا نحن. أنت تريدها قضية ظلم حتى تجد مرتعا للسب و اللعن و اتهام الطاهرين بالنفاق.
              و مرة أخرى تعاند فيما هو مفهوم.
              حديث احاد ونص حيث لم يروه احد غير ابو بكر
              هات طريق ثاني روي عنه هذا الحديث
              و لماذا آتى بحديث آخر و الراوى هو الصديق أبو بكر مباشرة عن الرسول (ص).

              ان كان ابو بكر لا يطلب شهود فلمذا طلب الرسول شهود في قضية خزيمة اليس الرسول هو القاضي؟
              أنظر ها أنت تجيب على نفسك
              طلب الرسول (ص) شاهد لأنه بكل بساطة طرف فى القضية و إن كان قاضيا.و الرسول (ص) جعل شهادة خزيمة بشهادتين فهو لا يحتاج الى شاهد آخر ، ثم إن هذا رسول الله يا رجل.
              أما أبو بكر فليس طرفا فى القضية لأنه لم يدعى أن فدك ملكه هو. و لو إدعى ذلك فعليه أن يأتى بشهود كما طلب من الزهراء و كما فعل رسول الله (ص).

              السؤال الاول الزهراء قالت ان رسول الله ملكها فدك ((يعني قول لرسول الله))
              وابو بكر قال هات دليل على ان رسول الله قال
              مع العلم ان لا احد سئل ابو بكر عن حديثه ((اننا معاشر الانبياء لا نورث وطالبه بدليل
              قول الزهراء أن رسول الله ملكها فدك ليس حديث من أحاديث رسول الله (ص) الذى ينبنى عليه حكم فقهى و انما هو مطالبة بما تعتبره حقها، و الحقوق لابد أن تثبت بدلائل. بينما ما جاء به أبو بكر هو حديث عن الرسول (ص) و يحمل قاعدة يجب أن تطبق.

              أظن أنك ستعاند مرات أخرى مع أن الأمر واضح وضوح الشمس.والمشكله هى أنك تحمل شيئا فى رأسك و تريد أن تحول الأمور لتسير كما يريد رأسك دون النظر أين الحق. و أنت لايمكن أن تعترف أن أبو بكر على حق حتى لو كنت موقن بذلك لأن هذا معناه هدم عقيدتك المبنيه على كره الصحابه. و لهذا لا يمكن أن تعترف بأى فضل من فضائل أبو بكر الصديق. هل إذا سألتك هل تعرف أن لأبى بكر أى فضل منذ أن ولد و دخل الإسلام حتى مات؟؟ أى فضل؟ أى فضل صغير؟ طبعا ستقول لا. لأنك أشربت كره أبو بكر أولا قبل أن تسمع عنه. لذلك فأى فضل له لابد أن ينقلب الى جرم مهما ثبت عقلا أو نقلا. و الجواب عندك جاهز لأنه قد رتب لجواب مثل هذه الأسئلة قبل أن تولد أنت و كل جيلك بل و أجيال كثيرة قبلك. تعرف ما هو الجواب الجاهز؟ " هات دليل واحد من كتب الشيعة على أن أبو بكر له فضل فى الإسلام" أليس هذا هو الجواب المتوقع.

              اللهم اهدنا و أهدى بنا و إجعلنا سببا لمن إهتدى.

              تعليق


              • #82
                خادم خدام الزهراء لقد اجبت عن اسئلته جزاك الله كل خير على جهودك

                والآن لا داعي لتتعب نفسك معه

                في أصناف من الناس ما ينفع معهم الحديث المطول والاعاده والتكرار ومحاولة ايصال المعلومه

                فمع هؤلاء لا تشغل بالك

                الكلام واضح مثل الشمس في قضية فدك

                تحياتي لك

                تعليق


                • #83
                  شكرا للأخت أبيار على توضيح الأمر للأخ خادم الخدام

                  فعلا كما اقتبستى الجمله من مشاركتى.
                  الأمر واضح وضوح الشمس

                  تعليق


                  • #84
                    و لماذا آتى بحديث آخر و الراوى هو الصديق أبو بكر مباشرة عن الرسول (ص). ????????????????????????????
                    شنو هذا التحيز؟


                    قول الزهراء أن رسول الله ملكها فدك ليس حديث من أحاديث رسول الله (ص) الذى ينبنى عليه حكم فقهى و انما هو مطالبة بما تعتبره حقها، و الحقوق لابد أن تثبت بدلائل. بينما ما جاء به أبو بكر هو حديث عن الرسول (ص) و يحمل قاعدة يجب أن تطبق.
                    هذا حديث وذاك حديث شنو الفرق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


                    والمشكله هى أنك تحمل شيئا فى رأسك و تريد أن تحول الأمور لتسير كما يريد رأسك دون النظر أين الحق
                    رمتني بدائها وانسلت
                    جبتلك عشرات الاحاديث والروايات وانت ولا كانه فمن المعاند على الباطل؟


                    اذا النتيجة ابو بكر كان لا يعمل بغير الحق ابدا ابدا ابد ولو ادى ذلك لغضب الزهراء ى((كانها تقف بوجه الحق عنادا))

                    الرحيمقال نور الدين الحلبي في كتابه السيرة الحلبية المسمّاه بـ"إنسان العيون" ج3 / 488 طبع دار المعرفة - عند ذكره دعوى فاطمة ( ع ) في أمر فدك - ما لفظه :
                    (وفي كلام سبط ابن الجوزي رحمه الله ، انه – يعني أبا بكر - رضي الله عنه كتب لها بفدك ، ودخل عليه عمر رضي الله تعالى عنه ، فقال : ما هذا ؟!! .
                    فقال : كتاب كتبته لفاطمة بميراثها من أبيها .
                    فقال : ممّاذا تنفق على المسلمين ، وقد حاربتك العرب كما ترى ؟!! ، ثم أخذ عمر الكتاب فشقه !! . ) انتهى بلفظه ولم يتعقّبه الحلبي .

                    أقول : ما نقله الحلبي عن سبط ابن الجوزي هو في كتابه المشهور "مرآة الزمان" كما نقله السيد ناصر حسين - ابن صاحب العبقات قدس سره - كما يأتي .

                    - في كتاب (إفحام الأعداء والخصوم) - للسيد ناصر حسين الهندي ، ص 95 ، قال :
                    (وقال العلامة سبط ابن الجوزي الحنفي في كتابه المسمى - مرآة الزمان - في الباب العاشر في طلب آل رسول الله الميراث من أبواب مرض رسول الله ( ص ) في وقائع السنة الحادية عشر ما لفظه :
                    (وقال علي ابن الحسين رضي الله عنهما : جائت فاطمة بنت رسول الله ( ص ) إلى أبي بكر وهو على المنبر فقالت : يا أبا بكر أفي كتاب الله أن ترث ابنتك [ أباك ] ولا أرث أبي ؟!!.
                    فاستعبر أبو بكر باكيا !!
                    ثم قال : باباي [بأبي] أبوك ، وباباي [بأبي] أنت ، ثم نزل فكتب لها بفدك .
                    ودخل عليه عمر فقال : ما هذا ؟!!.
                    فقال : كتاب كتبته لفاطمة ميراثها من أبيها .
                    قال : فماذا تنفق على المسلمين ، وقد حاربتك العرب كما ترى ؟!! ، ثم أخذ عمر رضي الله عنه الكتاب فشقه !! .) ( 1 ) .

                    وقال نور الدين الحلبي ( 2 ) في "إنسان العيون" ، في المجلد الثالث منه عند ذكره دعوى فاطمة ( ع ) في أمر فدك ما لفظه :
                    "وفي كلام سبط ابن الجوزي رحمه الله ، انه رضي الله عنه كتب لها بفدك ودخل عليه عمر رضي الله عنه فقال : ما هذا ؟!! .
                    فقال : كتاب كتبته لفاطمة بميراثها من أبيها .
                    فقال : ماذا تنفق على المسلمين ، وقد حاربتك العرب كما ترى ؟!! ، ثم أخذ عمر الكتاب فشقه" ( 3 ) . ) انتهى من كتاب إفحام الأعداء .
                    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
                    ( هامش ) ( 1 ) مرآة الزمان .
                    ( 2 ) نور الدين علي بن برهان الدين الحلبي الشافعي المتوفى 1044 . كان واسع العلم غاية في التحقيق ، عاد الفهم ، قوي الفكرة متحريا في الفتوى . خلاصة الأثر 3 : 122 . هدية العارفين 1 : 755 . ايضاح المكنون 2 : 497 .
                    ( 3 ) السيرة الحلبية ( 2 ) : 485 ط 1349 ( * ) .

                    الملخص يوجد ميراث لكنه صودر لاسباب اقتصاتدية وليست شرعية

                    تعليق


                    • #85
                      ونزيدك من الشعر بيت

                      وهذا وعائشة تروي حديث نحن معاشر الانبياء لا نورث فكيف تاتي تطالب بارث هي شاهدة على انه لا يورث؟


                      قال ابن شاذان في الاِيضاح: وروى شريك بن عبدالله في حديث رفعه: إنّ عائشة وحفصة أتتا عثمان حين نقّصَ أمهات المؤمنين ما كان يعطيهنّ عمر، فسألتاه أن يعطيهما ما فرض لهما عمر !
                      فقال: لا والله ما ذاك لكما عندي.
                      فقالتا له: فأتنا ميراثنا من رسول الله صلى الله عليه وآله من حيطانه(1) ؟
                      وكان عثمان متكئاً، فجلس، وكان عليّ بن أبي طالب عليه السلام جالساً عنده، فقال: ستعلم فاطمة عليها السلام أنّي ابن عمّ لها اليوم، ثمّ قال: ألستما اللّتين شهدتما عند أبي بكر، ولفقتما معكما أعرابيّاً يتطهر ببوله، مالك بن الحويرث بن الحدثان(2) ، فشهدتم أنّ النبي صلى الله عليه وآله قال: إنّا معاشر الاَنبياء لا نورّث، ما تركناه صدقة(3) ، (حتىمنعتما فاطمة ميراثها، وأبطلتما حقّها، فكيف تطلبين اليوم ميراثاً من النبي صلى الله عليه وآله) ؟!
                      فإن كنتما شهدتما بحق فقد أجزت شهادتكما على أنفسكما، وإن كنتما شهدتما بباطل، فعلى من شهد بالباطل لعنه الله والملائكة والناس أجمعين.
                      فقالتا: يا نعثل(4) ، والله لقد شبّهك رسول الله صلى الله عليه وآله بنعثل اليهودي !!
                      فقال لهما: (ضَرَبَ اللهُ مَثلاً للذينَ كفرُوا امرأةَ نوحٍ وامرأةَ لوط)(5) فخرجتا من عنده...(6)
                      ____________
                      (1) وليست هذه المطالبة الاَولى لهن بميراثهن من رسول الله صلى الله عليه وآله بل سبق وأن طالبن بميراثهن في زمن الخليفة الاَول، وممن روى ذلك: أبو زيد البصري (ت 262 هـ) في كتابه تاريخ المدينة المنورة: ج 1 ص 205، وابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة: ج 16 ص 210، عن كتاب السقيفة وفدك لاَبي بكر أحمد بن عبد العزيز الجوهري، قال: قال أبو بكر ـ بسنده ـ عن عائشة أن أزواج النبيّ صلى الله عليه وآله أردن لمّا توفي أن يبعثن عثمان بن عفان إلى أبي بكر يسألنه ميراثهنّ ـ أو قال: ثُمنهنّ ـ قالت: فقلت لهنّ: أليس قد قال النبيّ صلى الله عليه وآله: لا نورث، ما تركناه صدقة. ومثله أيضاً في ص 223، عن عائشة قالت: أرسل أزواج النبي صلى الله عليه وآله عثمان بن عفان إلى أبي بكر يسألُ لهن ميراثهن من رسول الله صلى الله عليه وآله ممّا أفاء الله عليه...الخ.
                      وأيضاً رواه البخاري في صحيحه في (كتاب المغازي ب حديث بني النضير) ج 5 ص 115.
                      أقول: والذي يظهر من هذه الاَخبار، أن قبول عثمان للذهاب إلى الخليفة فى المطالبة بميراثهنّ، وعدم ردعه لهن، صريح في عدم تعويله وتصديقه للخبر المروي، نحن معاشر الاَنبياء لا نورث، وإلاّ لاحتج عليهن به، ويكفيه عذراً في عدم الذهاب. إلاّ أن يقال لم يكن على دراية بالخبر ولم يعلم به بعد، وذلك بعيد إذ من المقطوع به انّه كان مطلعاً بما جرى بين الخليفة والزهراء عليها السلام في مطالبتها بفدك، واحتجاج الخليفة بهذا الحديث الذي تفرّد به، وعلى رواية أخرى رواه معه مالك بن أوس بن الحدثان. كما نصّ على ذلك أيضاً ابن أبي الحديد في شرح النهج: ج 16 ص 245.
                      (2) روي عن حنان بن سدير قال: سأل صدقة بن مسلم أبا عبدالله عليه السلام ـ وأنا عنده ـ فقال: من الشاهد على فاطمة عليها السلام بإنها لا ترث أباها فقال: شهدت عليها عائشة وحفصة ورجل من العرب، يقال له: أوس بن الحدثان، من بني النضير، شهدوا عند أبي بكر بأنّ رسول الله صلى الله عليه وآله، قال : لا أروث، فمنعوا فاطمة عليها السلام ميراثها من أبيها صلى الله عليه وآله، عن قرب الاِسناد للحميري: ص 99 ح 335، وعنه بحار الاَنوار: ج 22 ص 101 ح 59.
                      (3) تقدّمت تخريجاته.
                      (4) فقد روى المؤرخون أنّ عائشة كانت من أشدّ الناس على عثمان، وكانت تسميه نعثلاً. راجع في ذلك: شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: ج 6 ص 215 ـ 217، تاريخ الاَمم والملوك للطبري: ج 4 ص 459، الكامل في التاريخ لابن الاَثير: ج 3 ص 206.
                      (5) سورة التحريم: الآية 10.
                      (6) الاِيضاح لابن شاذان: ص 139 ـ 142، الاَمالي للشيخ المفيد: ص 125 م 15 ح 3، كشف الغمّة في معرفة الاَئمّة للاَربلي: ج 1 ص 478 ـ 479.
                      قال ابن شاذان في الاِيضاح: وروى شريك بن عبدالله في حديث رفعه: إنّ عائشة وحفصة أتتا عثمان حين نقّصَ أمهات المؤمنين ما كان يعطيهنّ عمر، فسألتاه أن يعطيهما ما فرض لهما عمر !
                      فقال: لا والله ما ذاك لكما عندي.
                      فقالتا له: فأتنا ميراثنا من رسول الله صلى الله عليه وآله من حيطانه(1) ؟
                      وكان عثمان متكئاً، فجلس، وكان عليّ بن أبي طالب عليه السلام جالساً عنده، فقال: ستعلم فاطمة عليها السلام أنّي ابن عمّ لها اليوم، ثمّ قال: ألستما اللّتين شهدتما عند أبي بكر، ولفقتما معكما أعرابيّاً يتطهر ببوله، مالك بن الحويرث بن الحدثان(2) ، فشهدتم أنّ النبي صلى الله عليه وآله قال: إنّا معاشر الاَنبياء لا نورّث، ما تركناه صدقة(3) ، (حتىمنعتما فاطمة ميراثها، وأبطلتما حقّها، فكيف تطلبين اليوم ميراثاً من النبي صلى الله عليه وآله) ؟!
                      فإن كنتما شهدتما بحق فقد أجزت شهادتكما على أنفسكما، وإن كنتما شهدتما بباطل، فعلى من شهد بالباطل لعنه الله والملائكة والناس أجمعين.
                      فقالتا: يا نعثل(4) ، والله لقد شبّهك رسول الله صلى الله عليه وآله بنعثل اليهودي !!
                      فقال لهما: (ضَرَبَ اللهُ مَثلاً للذينَ كفرُوا امرأةَ نوحٍ وامرأةَ لوط)(5) فخرجتا من عنده...(6)
                      ____________
                      (1) وليست هذه المطالبة الاَولى لهن بميراثهن من رسول الله صلى الله عليه وآله بل سبق وأن طالبن بميراثهن في زمن الخليفة الاَول، وممن روى ذلك: أبو زيد البصري (ت 262 هـ) في كتابه تاريخ المدينة المنورة: ج 1 ص 205، وابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة: ج 16 ص 210، عن كتاب السقيفة وفدك لاَبي بكر أحمد بن عبد العزيز الجوهري، قال: قال أبو بكر ـ بسنده ـ عن عائشة أن أزواج النبيّ صلى الله عليه وآله أردن لمّا توفي أن يبعثن عثمان بن عفان إلى أبي بكر يسألنه ميراثهنّ ـ أو قال: ثُمنهنّ ـ قالت: فقلت لهنّ: أليس قد قال النبيّ صلى الله عليه وآله: لا نورث، ما تركناه صدقة. ومثله أيضاً في ص 223، عن عائشة قالت: أرسل أزواج النبي صلى الله عليه وآله عثمان بن عفان إلى أبي بكر يسألُ لهن ميراثهن من رسول الله صلى الله عليه وآله ممّا أفاء الله عليه...الخ.
                      وأيضاً رواه البخاري في صحيحه في (كتاب المغازي ب حديث بني النضير) ج 5 ص 115.
                      أقول: والذي يظهر من هذه الاَخبار، أن قبول عثمان للذهاب إلى الخليفة فى المطالبة بميراثهنّ، وعدم ردعه لهن، صريح في عدم تعويله وتصديقه للخبر المروي، نحن معاشر الاَنبياء لا نورث، وإلاّ لاحتج عليهن به، ويكفيه عذراً في عدم الذهاب. إلاّ أن يقال لم يكن على دراية بالخبر ولم يعلم به بعد، وذلك بعيد إذ من المقطوع به انّه كان مطلعاً بما جرى بين الخليفة والزهراء عليها السلام في مطالبتها بفدك، واحتجاج الخليفة بهذا الحديث الذي تفرّد به، وعلى رواية أخرى رواه معه مالك بن أوس بن الحدثان. كما نصّ على ذلك أيضاً ابن أبي الحديد في شرح النهج: ج 16 ص 245.
                      (2) روي عن حنان بن سدير قال: سأل صدقة بن مسلم أبا عبدالله عليه السلام ـ وأنا عنده ـ فقال: من الشاهد على فاطمة عليها السلام بإنها لا ترث أباها فقال: شهدت عليها عائشة وحفصة ورجل من العرب، يقال له: أوس بن الحدثان، من بني النضير، شهدوا عند أبي بكر بأنّ رسول الله صلى الله عليه وآله، قال : لا أروث، فمنعوا فاطمة عليها السلام ميراثها من أبيها صلى الله عليه وآله، عن قرب الاِسناد للحميري: ص 99 ح 335، وعنه بحار الاَنوار: ج 22 ص 101 ح 59.
                      (3) تقدّمت تخريجاته.
                      (4) فقد روى المؤرخون أنّ عائشة كانت من أشدّ الناس على عثمان، وكانت تسميه نعثلاً. راجع في ذلك: شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: ج 6 ص 215 ـ 217، تاريخ الاَمم والملوك للطبري: ج 4 ص 459، الكامل في التاريخ لابن الاَثير: ج 3 ص 206.
                      (5) سورة التحريم: الآية 10. (6) الاِيضاح لابن شاذان: ص 139 ـ 142، الاَمالي للشيخ المفيد: ص 125 م 15 ح 3، كشف الغمّة في معرفة الاَئمّة للاَربلي: ج 1 ص 478 ـ 479.

                      تعليق


                      • #86
                        و لماذا آتى بحديث آخر و الراوى هو الصديق أبو بكر مباشرة عن الرسول (ص). ????????????????????????????
                        شنو هذا التحيز؟
                        لا تحيز ولا شىء انما هذا واقع.
                        قول الزهراء أن رسول الله ملكها فدك ليس حديث من أحاديث رسول الله (ص) الذى ينبنى عليه حكم فقهى و انما هو مطالبة بما تعتبره حقها، و الحقوق لابد أن تثبت بدلائل. بينما ما جاء به أبو بكر هو حديث عن الرسول (ص) و يحمل قاعدة يجب أن تطبق.
                        هذا حديث وذاك حديث شنو الفرق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                        لا يا خادم ما جاء به أبو بكر حديث و ما جاءت به الزهراء مطالبة بحق. إسأل فيها أى أحد؟ أو إعقلها أنت!!!
                        والمشكله هى أنك تحمل شيئا فى رأسك و تريد أن تحول الأمور لتسير كما يريد رأسك دون النظر أين الحق
                        رمتني بدائها وانسلت

                        جبتلك عشرات الاحاديث والروايات وانت ولا كانه فمن المعاند على الباطل؟
                        تخيل أنك جئت بأحاديث كثيرة و أنا فضلت ألا آتى بأحاديث حتى أحاور عقلك.حتى الحوار آثرت أن يكون مختلفا عن أى طريقة قد نوقش بها من قبل و لكنك رغم ذلك تتبع أسلوب النسخ و اللصق و تلصق أكثر مما تكتب من رأسك؟!!! وكما قلت لك من قبل إن شئت أتيتك أنا بأضعاف ما عندك؟ و يبدوا أنك ستجبرى على ذلك.
                        اذا النتيجة ابو بكر كان لا يعمل بغير الحق ابدا ابدا ابد ولو ادى ذلك لغضب الزهراء ى((كانها تقف بوجه الحق عنادا))
                        كذبت يا خادم. الزهراء لم تقف فى وجه الحق و أبدا لم يقل أحد ذلك و انما طالبت رضى الله عنها بحقها. و لكنه لم يصلها الحديث كما أعيد و أزيد عليك كثيرا وذلك لأنها بشر وليست من الأنبياء المعصومين فطبيعى ألا يصل الى علمها ما قد يصل الى غيرها.

                        الآن لى سؤال؟ ماذا فعل سيدنا على رضى الله عنه فى ميراث الرسول (ص) حينما تولى الخلافة؟؟؟؟

                        تعليق


                        • #87
                          انت سخيف جدا انت واسئلتك

                          اذهب ودافع عن دينك

                          قبل ان تحاجج الناس

                          اما صحيح بأن من كان بيته من زجاج لا يرمي الناس بالاحجار

                          تعليق


                          • #88
                            لا تحيز ولا شىء انما هذا واقع.
                            كيف يعني هنا حديث وذاك حديث حق اعطاه اياها رسول الله
                            اذا فما درك على هذا الحديث؟ لماذا لم يطلب من جابر بن عبد الله الانصار شهودا على قول النبي؟
                            ‏حدثنا ‏ ‏علي بن عبد الله ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏حدثنا ‏ ‏ابن المنكدر ‏ ‏سمعت ‏ ‏جابرا ‏ ‏رضي الله عنه ‏ ‏قال ‏
                            ‏قال لي النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لو جاء مال ‏ ‏البحرين ‏ ‏أعطيتك هكذا ثلاثا فلم يقدم حتى توفي النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فأمر ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏مناديا فنادى من كان له عند النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏عدة أو دين فليأتنا فأتيته فقلت إن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وعدني ‏ ‏فحثى ‏ ‏لي ثلاثا

                            http://hadith.al-islam.com/Display/D...Doc=0&Rec=4093

                            لا يا خادم ما جاء به أبو بكر حديث و ما جاءت به الزهراء مطالبة بحق. إسأل فيها أى أحد؟ أو إعقلها أنت!!!
                            حالها كحال جابر بل شتان بينهما

                            تخيل أنك جئت بأحاديث كثيرة و أنا فضلت ألا آتى بأحاديث حتى أحاور عقلك.حتى الحوار آثرت أن يكون مختلفا عن أى طريقة قد نوقش بها من قبل و لكنك رغم ذلك تتبع أسلوب النسخ و اللصق و تلصق أكثر مما تكتب من رأسك؟!!! وكما قلت لك من قبل إن شئت أتيتك أنا بأضعاف ما عندك؟ و يبدوا أنك ستجبرى على ذلك.

                            اولا انا لا اقص ولا الصق فمراجعة الطبيب لكتب الطيب ليست عارا او عيبا فليس من الصحيح ان يعالج الطبيب مرضاه من نفسه بدون دليل
                            واين ايمانك بالمنطق؟
                            اين منطقك؟
                            اين اجابتك على كل ما اوردته كما ان علمك بالشيء لا ينفيه
                            ثم اتظن انك وحدك من تمتلك عقلا؟ عجيب شنو هل عجب بالنفس؟

                            كذبت يا خادم. الزهراء لم تقف فى وجه الحق و أبدا لم يقل أحد ذلك و انما طالبت رضى الله عنها بحقها. و لكنه لم يصلها الحديث كما أعيد و أزيد عليك كثيرا وذلك لأنها بشر وليست من الأنبياء المعصومين فطبيعى ألا يصل الى علمها ما قد يصل الى غيرها.
                            ثم اكرر الرسول لم يعين ابا بكر خليفة له على ميراثه ولم يكن قد وصى به كخليفة بعده

                            ففرضا لو لم يختار المسلمون ابا بكر يوم السقيفة واختاروا عثمانا كانت الزهراء ستاخذ ماليس لها؟ صح؟ هذا منطق لو قص ونسخ يا عاقل؟
                            وعجيب عجيب عجيب

                            وملاحظة كيف تريد ان تحتج علينا بكلام امير المؤمنين وهو جليل ليس بمنطق من عقلك بل هو قص ولصق؟
                            ام اعيتك الحيل ونفذ الذي عندك من مقال؟

                            « بلى كانت في أيدينا فدك من كل ما أظلته السماء فشحت عليها نفوس قوم وسخت عنها نفوس آخرين »
                            ( قرين الزهراء )
                            أمير المؤمنين


                            فدك والخلفاء
                            فكانت ملكا لرسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لأنها مما لم يوجف عليها بخيل ولا ركاب ، ثم قدمها لابنته الزهراء ، وبقيت عندها حتى توفي أبوها ( صلى الله عليه وآله ) فانتزعها الخليفة الاُول ( رضي الله عنه ) ـ على حد تعبير صاحب الصواعق المحرقة ـ وأصبحت من مصادر المالية العامة وموارد ثورة الدولة يومذاك حتى تولى عمر الخلافة فدفع فدكا الى ورثة رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وبقيت فدك عند آل محمّد ( صلى الله عليه وآله ) الى أن تولى الخلافة عثمان بن عفان فاقطعها مروان بن الحكم على ما قيل ، ثم يهمل التاريخ أمر فدك بعد عثمان فلا يصرح عنها بشيء. ولكن الشيء الثابت هو ان أمير المؤمنين علياً انتزعها من مروان على تقدير كونها عنده في خلافة عثمان ـ كسائر ما نهبه بنو اُمية في أيام خليفتهم ـ .
                            وقد ذكر بعض المدافعين عن الخليفة في مسألة فدك أن علياً لم يدفعها عن المسلمين بل اتبع فيها سيرة أبي بكر فلو كان يعلم بصواب الزهراء وصحة دعواها ما انتهج ذلك المنهج.
                            ولا أريد أن أفتح في الجواب بحث التقية على مصراعيه وأوجه بها عمل أمير المؤمنين ، وانما امنع ان يكون أمير المؤمنين (ع) قد سار على طريقة الصديق ، فان التأريخ لم يصرح بشيء من ذلك بل صرح بأن أمير المؤمنين كان يرى فدكاً لاُهل البيت ، وقد سجل هذا الرأي بوضوح في رسالته الى عثمان بن حنيف كما سيأتي.

                            فعلي عليه السلام قال لهم لنما التراويح بدعة ما قام بها رسول الله فصاحت الصوائح من اركان المسجد وا سنة عمراه وا سنة عمراه

                            فمن الممكن انه كان يخص ورثة الزهراء وهم أولادها وزوجها بحاصلات فدك وليس في هذا التخصيص ما يوجب اشاعة الخبر لأن المال كان عنده وأهله الشرعيون هو وأولاده كما يحتمل انه كان ينفق غلاتها في مصالح المسلمين برضى منه ومن اولاده عليهم الصلاة والسلام
                            ولما ولي معاوية بن أبي سفيان الخلافة أمعن في السخرية وأكثر من الاستخفاف بالحق المهضوم فاقطع مروان بن الحكم ثلث فدك وعمر بن عثمان ثلثها ، ويزيد ابنه ثلثها الآخر ، فلم يزالوا يتداولونها حتى خلصت كلها لمروان بن الحكم أيام ملكه ثم صفت لعمر بن عبدالعزيز بن مروان فلما تولى هذا الامر رد فدكاً على ولد فاطمة عليها السلام وكتب الى واليه على المدينة أبي بكر بن عمرو بن حزم يأمره بذلك فكتب اليه ان فاطمة عليها السلام قد ولدت في آل عثمان وآل فلان وفلان فعلى من أرد منهم ؟ فكتب اليه : أما بعد ، فاني لو كتبت اليك آمرك أن تذبح بقرة لسألتني ما لونها فاذا ورد عليك كتابي هذا فاقسمها في ولد فاطمة عليها السلام من علي عليه السلام ، فنقمت بنو امية ذلك على عمر بن عبدالعزيز وعاتبوه فيه وقالوا له : هجنت فعل الشيخين وقيل : انه خرج اليه عمر بن قيس في جماعة من أهل الكوفة فلما عاتبوه على فعله قال لهم انكم جهلتم وعلمت ونسيتم وذكرت ان أبا بكر بن محمّد بن عمرو بن حزم حدثني عن أبيه عن جده ان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : فاطمة بضعة مني يسخطها ما يسخطني ، ويرضيني ما أرضاها ، وان فدك كانت صافية على عهد أبي بكر وعمر ثم صار أمرها الى مروان فوهبها لعبدالعزيز أبي فورثتها أنا واخوتي عنه فسألتهم ان يبيعوني حصتهم منها فمن بائع وواهب حتى استجمعت لي فرأيت ان اردها على ولد فاطمة فقالوا له : فان أبيت الا هذا فامسك الاصل واقسم الغلة ، ففعل.
                            ثم انتزعها يزيد بن عبدالملك من أولاد فاطمة فصارت في أيدي بني مروان حتى انقرضت دولتهم.
                            فلما قام أبو العباس السفاح بالاُمر وتقلد الخلافة ردها على عبدالله ابن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب ثم قبضها أبو جعفر المنصور في خلافته من بني الحسن وردها المهدي بن المنصور على الفاطميين ثم قبضها موسى بن المهدي من أيديهم.
                            ولم تزل في أيدي العباسيين حتى تولى المأمون الخلافة فردها على الفاطميين سنة (210) وكتب بذلك الى قثم بن جعفر عامله على المدينة : أما بعد ، فان أمير المؤمنين بمكانه من دين الله وخلافة رسوله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) والقرابة به أولى من استن بسنته وسلم لمن منحه منحة وتصديق عليه بصدقة منحته وصدقته وبالله توفيق أمير المؤمنين وعصمته واليه في العمل بما يقربه اليه رغبته ، وقد كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أعطى فاطمة بنت رسول الله فدك وتصدق بها عليها وكان ذلك أمراً ظاهراً معروفاً لا اختلاف فيه بين آل رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ولم تدع منه ما هو أولى به من صدق عليه فرأى أمير المؤمنين ان يردها الى ورثتها ويسلمها اليهم تقرباً الى الله تعالى ، باقامة حقه وعدله والى رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) بتنفيذ أمره وصدقته فأمر باثبات ذلك في دواوينه والكتاب الى عماله فلئن كان ينادي في كل موسم بعد ان قبض نبيه ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ان يذكر كل من كانت له صدقة أو هبة أو عدة ذلك فيقبل قوله وتنفذ عدته ان فاطمة رضي الله عنها لاُولى بأن يصدق قولها فيما جعل رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لها وقد كتب أمير المؤمنين الى المبارك الطبري مولى أمير المؤمنين يأمره برد فدك على ورثة فاطمة بنت رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) بحدودها وجميع حقوقها المنسوبة اليها وما فيها من الرقيق والغلات وغير ذلك وتسليمها الى محمّد ابن يحيى بن الحسين بن زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ومحمّد بن عبدالله بن الحسن بن علي بن أبي طالب لتولية أمير المؤمنين اياههما القيام بها لاُهلها. فاعلم ذلك من رأي أمير المؤمنين وما ألهمه الله من طاعته ووفقه له من التقرب اليه والى رسوله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) وأعلمه من قبلك وعامل محمّد بن يحيى ومحمّد بن عبدالله بما كنت تعامل به المبارك الطبري واعنهما على ما فيه عمارتها ومصلحتها ووفور غلاتها ان شاء الله والسلام.
                            ولما بويع المتوكل على الله انتزعها من الفاطميين واقطعها عبدالله ابن عمر البازيار وكان فيها احدى عشرة نخلة غرسها رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) بيده الكريمة فوجه عبدالله بن عمر البازيار رجلاً يقال له : بشران بن أبي أمية الثقفي الى المدينة فصرم تلك النخيل ثم عاد ففلج.
                            وينتهي آخر عهد الفاطميين بفدك بخلافة المتوكل ومنحه اياها عبدالله بن عمر البازيار.
                            وقد بقيت كلمة بسيطة وهي ان فدكاً لم تكن أرضاً صغيرة أو مزرعا متواضعاً كما يظن البعض ، بل الامر الذي أطمئن اليه أنها كانت تدر على صاحبها أموالا طائلة تشكل ثروة مهمة وليس علي بعد هذا أن أحدد الحاصل السنوي منها وان ورد في بعض طرقنا الارتفاع به الى أعداد عالية جداً.
                            ويدل على مقدار القيمة المادية لفدك أمور ـ :
                            ( الاُوّل ) : ما سيأتي من أن عمر منع أبا بكر من ترك فدك للزهراء لضعف المالية العامة مع احتياجها الى التقوية لما يتهدد الموقف من حروب الردة وثورات العصاة.
                            ومن الجلي أن أرضاً يستعان بحاصلاتها على تعديل ميزانية الدولة ، وتقوية مالياتها في ظروف حرجة كظرف الثورات والحروب الداخلية لابد أنها ذات نتاج عظيم.
                            ( الثاني ) : قول الخليفة لفاطمة في محاورة له معها حول فدك : ان هذا المال لم يكن للنبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) وانما كان مالاً من أموال المسلمين يحمل النبي به الرجال وينفقه في سبيل الله فان تحميل الرجال لا يكون الا بمال مهم تتقوم به نفقات الجيش.
                            ( الثالث ) : ما سبق من تقسيم معاوية فدكاً أثلاثاً ، واعطائه لكل من يزيد ومروان وعمرو بن عثمان ثلثاً ، فان هذا يدل بوضوح على مدى الثروة المجتناة من تلك الاُرض ، فانها بلا شك ثروة عظيمة تصلح لأن توزع على امراء ثلاثة من أصحاب الثراء العريض والاموال الطائلة.
                            ( الرابع ) : التعبير عنها بقرية كما في معجم البلدان ، وتقدير بعض نخيلها بنخيل الكوفة في القرن السادس الهجري كما في شرح النهج لابن أبي الحديد.

                            منقول من كتاب فدك في التاريخ للشهيد محمد باقر الصدر
                            http://www.alseraj.net/a-k/aqaed/fet/index.html



                            تعليق


                            • #89
                              يا خادم الخدام:
                              لن أرد عليك إلا بالتناقضات التى ذكرتها بنفسك.
                              اذا فما درك على هذا الحديث؟ لماذا لم يطلب من جابر بن عبد الله الانصار شهودا على قول النبي؟
                              ‏حدثنا ‏ ‏علي بن عبد الله ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏حدثنا ‏ ‏ابن المنكدر ‏ ‏سمعت ‏ ‏جابرا ‏ ‏رضي الله عنه ‏ ‏قال ‏
                              ‏قال لي النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لو جاء مال ‏ ‏البحرين ‏ ‏أعطيتك هكذا ثلاثا فلم يقدم حتى توفي النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فأمر ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏مناديا فنادى من كان له عند النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏عدة أو دين فليأتنا فأتيته فقلت إن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وعدني ‏ ‏فحثى ‏ ‏لي ثلاثا
                              و أقول لك: هل قرأت ما تحت الحديث قبل أن تنسخ و تلصق.

                              ثم تشبه نفسك بالطبيب الذى يراجع و يذاكر حتى يأتى بالدواء الشافى ، فجئت بما تدين به نفسك كالعادة.
                              كتاب فدك في التاريخ للشهيد محمد باقر الصدر مليء بالمتناقضات فى ذاته و فيما قلت أنت من قبل:

                              كتبت من قبل
                              وفي كلام سبط ابن الجوزي رحمه الله ، انه – يعني أبا بكر - رضي الله عنه كتب لها بفدك ، ودخل عليه عمر رضي الله تعالى عنه ، فقال : ما هذا ؟!! .
                              فقال : كتاب كتبته لفاطمة بميراثها من أبيها .

                              فقال : ممّاذا تنفق على المسلمين ، وقد حاربتك العرب كما ترى ؟!! ، ثم أخذ عمر الكتاب فشقه !! . ) انتهى بلفظه ولم يتعقّبه الحلبي .
                              أى أن أبو بكر كان يريد أن يعيد فدك للزهراء. فى حين أنك كتبت قبل ذلك
                              أن أبا بكر انتزع فدك من فاطمة عليها السلام - إلى أن قال - فأتته فاطمة عليها السلام فقالت .........
                              فلماذا هذا التذبذب فى موقف أبو بكر. مرة تقول أنه تعمد أخذ فدك و مرة تقول أنه أراد أن يكتبها لها. أليس هذا دليل على تضارب نقل القصة و أن هذا ينفى عنها المصداقية .

                              ثم تقول
                              فانتزعها الخليفة الاُول ( رضي الله عنه ) ـ على حد تعبير صاحب الصواعق المحرقة ـ وأصبحت من مصادر المالية العامة وموارد ثورة الدولة يومذاك
                              مخالفا الحديث المذكزر سابقا. و الذى كان يفيد أيضا بأن عمر بن الخطاب هو من منع أبو بكر من رد فدك للزهراء و رغم ذلك يقول الكتاب:
                              حتى تولى عمر الخلافة فدفع فدكا الى ورثة رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وبقيت فدك عند آل محمّد ( صلى الله عليه وآله )
                              فكيف هو من شجع على أخذها ثم يردها فى خلافته؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ شىء يجنن و الله

                              قل لى بالله عليك هل تفهم هذه الجملة :
                              وبقيت فدك عند آل محمّد ( صلى الله عليه وآله ) الى أن تولى الخلافة عثمان بن عفان الى أن تولى الخلافة عثمان بن عفان فاقطعها مروان بن الحكم على ما قيل.
                              هل حدث ذلك أثناء خلافة عثمان؟؟؟ كيف ذلك؟

                              و أنت قلت من قبل عثملن قال لعائشة و حفصة
                              (حتىمنعتما فاطمة ميراثها، وأبطلتما حقّها، فكيف تطلبين اليوم ميراثاً من النبي صلى الله عليه وآله) ؟!
                              فهل عثمان كان ممن أخذوا فدك أم ردوها للزهراء. ثم هل كان على بن أبى طالب جالسا عند عدوه الذى إغتصب منه الخلافة؟؟؟

                              ولا أريد أن أفتح في الجواب بحث التقية على مصراعيه وأوجه بها عمل أمير المؤمنين
                              و هل استخدم أمير المؤمنين التقيى و هو خليفة أيضا؟

                              ثم يهمل التاريخ أمر فدك بعد عثمان فلا يصرح عنها بشيء. ولكن الشيء الثابت هو ان أمير المؤمنين علياً انتزعها من مروان على تقدير كونها عنده في خلافة عثمان
                              و قوله:
                              فمن الممكن انه كان يخص ورثة الزهراء وهم أولادها وزوجها بحاصلات فدك وليس في هذا التخصيص ما يوجب اشاعة الخبر لأن المال كان عنده وأهله الشرعيون هو وأولاده كما يحتمل انه كان ينفق غلاتها في مصالح المسلمين برضى منه ومن اولاده عليهم الصلاة والسلام
                              ما رأيك فى "يهمل التاريخ "و "فمن المكن" "و" كما يحتمل" هذه؟ هل هذه عبارات تثبت تاريخ؟ و هل يرضى أمير المؤمنين أن يأخذ هو وورثة الزهراء ما كان يحسب على أنه من بيت مال المسلمين دون أن يعلن للمسلمين أن فدك الآن لم تعد فى بيت المال إنما رجعت لأصحابها؟. و هل التاريخ يذكر حادثة كبيرة مثل هذه نقلت بكل تفاصيلها الأولى فى أيام أبو بكر ثم يهملها فى أيام خلافة على ؟؟؟؟ أى إستخفاف بالعقول هذا؟

                              يا سيدى أنصحك أن تخفى هذا الكتاب لا أن تأخذ به لأنه ملىء بما لا ينفعك بل فيه ما يضرك أيضا!! (انظر فى كلامه عن الفتوحات الإسلامية و كيف أنه يسميها فتوحات). و ركز يا دكتور حينما تنسخ و تلصق.

                              أظن بعد هذا التضارب فى تاريخ فدك من ناحيتكم فإنه لم تعد هناك رواية تروى إلا الرواية السنية التى تحمل الحقيقة كاملة.

                              تعليق


                              • #90
                                و أقول لك: هل قرأت ما تحت الحديث قبل أن تنسخ و تلصق.

                                اقول اولا هنا لم يطلب ابو بكر من جابر شهادة على قوله ((هذا الذي اردت توضيحه مو اكثر))
                                ثم بحسب كلامك كلام ال البيت مجرد اراء لا توجب الاخذ بها فكيف تاخذ اقوال شرح الباري كالقران ولا تناقش وهو شرح ولا يوجد دليل على صحتة بل هو رأي الشارح

                                أى أن أبو بكر كان يريد أن يعيد فدك للزهراء. فى حين أنك كتبت قبل ذلك
                                انتم حجتكم في مصادرة فدك اولا ان الزهراء لم تلتي بشاهدين على ملكيتها
                                ثانيا قول رسول الله ((لا تنورث))
                                فان اراد ارجاعها فاين حججه القديمة؟ هذا اولا
                                ثانيا مقولة عمر بسبب المصادرة وهو ممّاذا تنفق على المسلمين ، وقد حاربتك العرب كما ترى ؟!! ، ثم أخذ عمر الكتاب فشقه !! . )

                                وهذا ليسي من كتاب الشهيد الصدر الذي اقبسته من الكتاب هو ملكية فدك في عصور الخلفاء وليس هذا

                                فلماذا هذا التذبذب فى موقف أبو بكر. مرة تقول أنه تعمد أخذ فدك و مرة تقول أنه أراد أن يكتبها لها. أليس هذا دليل على تضارب نقل القصة و أن هذا ينفى عنها المصداقية .

                                هذا ليس ضعفا في الرواية بل هو سؤال عن موقف ابي بكر المتذبذب والرواية من كتبكم وليس من كتبنا

                                اذهب لتسئل ابو بكر عن سبب موقفه المتذبذ فالسؤال يوجه له ليس لنا

                                فكيف هو من شجع على أخذها ثم يردها فى خلافته؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ شىء يجنن و الله
                                ليس هذا موقف عمر الوحيد الذي يجنن

                                هل حدث ذلك أثناء خلافة عثمان؟؟؟ كيف ذلك؟

                                و أنت قلت من قبل عثملن قال لعائشة و حفصة

                                وين الغرابة عائشة وحفصة لم يطلبا شيئا من فدك بل طلبوا حقهم من الخمس والصدقات ولم يطلبوا فدكا ابدا

                                فهل عثمان كان ممن أخذوا فدك أم ردوها للزهراء. ثم هل كان على بن أبى طالب جالسا عند عدوه الذى إغتصب منه الخلافة؟؟؟
                                عثمان اعطى فدا لطريد رسول الله مروان الملعون ابن الملعون
                                اما علي والخلفاء موضوع منفصل ننتهي من فدك ثم افتح موضوع جديد عن علي والخلفاء وانا مستعد لاجابتك لكن ننتهي من فدك اولا

                                ما رأيك فى "يهمل التاريخ
                                وين المشكلة بالموضوع؟ كتاب التاريخ في نهاية العصر العباسي السعيد انت انظر حال الامة الاسلامية من الجهل والضياع والفقر والاقتتال في ذلك الوقت التعيس وقت التمزق والتشتت لتعرف نوعية التاريخ به
                                وقت الاقتتال المذهبي في بلاد المسلمين

                                "فمن المكن" "و" كما يحتمل" هذه؟ هل هذه عبارات تثبت تاريخ؟ و هل يرضى أمير المؤمنين أن يأخذ هو وورثة الزهراء ما كان يحسب على أنه من بيت مال المسلمين دون أن يعلن للمسلمين أن فدك الآن لم تعد فى بيت المال إنما رجعت لأصحابها؟. و هل التاريخ يذكر حادثة كبيرة مثل هذه نقلت بكل تفاصيلها الأولى فى أيام أبو بكر ثم يهملها فى أيام خلافة على ؟؟؟؟ أى إستخفاف بالعقول هذا؟

                                هذا فرض مو اكثر كفرض شرح الباري في صحيح البخاري في قضية ابو بكر وجابر

                                انت قلت ((يحسب)) اي انه ليس من اموال بيت المال اشرعية لكنهم ورغم امتلاكهم اياه في حياة النبي وبعده فما ادخلوا شيئا منه لبيوتهم بل كله كان صدقات في سبيل الله يعطونها لمن يستحقها وهم المنفقون سرا فلا داعي للابواق والدعايات فهم غرضهم الله وليس مدح الناس
                                وكم ذكر الناس عن مواقفهم وتسترهم باليل وحملهم الاموال والطعام لبيوت الفقراء والمساكين وهم متلثمون لئلا يعرفوا وهم الباذلون لله سرا وعلانية
                                ثم ليس هذا فقط الذي استرده من اعمال من قبله
                                فقد استرد كل قطائع عثمان وولالاته واعادها لبيت المال حيث وهبت هذه الاموال بغير وجه حق
                                فخيف على ان تتهم الحكومة العلوية باخذ ماليس لها وامثال هؤلاء لهم استعداد لفعل اي شيء فقد غرتهم الدنيا واستحلت الاموال اعينهم فلم تتم الاعلان الرسمي على اعادة فدك

                                ولاحظ ان مكعاوية صادرها واعاد اعطاءها لمروان ويزيد وغيره اي انها كانت بيد علي عليه السلام
                                ثم انتم تقولون ان عدم اعطاء ابو بكر فدكا للزهراء هو بامر الله
                                لكن وهب فدك لامثال مروان ويزيد لا احد على الاقل يعترض عليه ويقول لمعاوية ان امشي على راي الصديق بانه جعلها للدولة لا بالعكس فلا من وقائل كلمة


                                يا سيدى أنصحك أن تخفى هذا الكتاب لا أن تأخذ به لأنه ملىء بما لا ينفعك بل فيه ما يضرك أيضا!! (انظر فى كلامه عن الفتوحات الإسلامية و كيف أنه يسميها فتوحات). و ركز يا دكتور حينما تنسخ و تلصق.
                                روح انصح نفسك ابركلك وشوف تناقضات كتبك انت الرجل كل ما قام به هو نقل الموجود في كتبكم وليس اكثر

                                ثم الرجل ناقش الموضوع كل حياد ومصداقية وحوار هادئ الى ابعد الحدود ولم يقل كلمة ليجرح بها المقابل
                                فكما انت معجب بالسيد فضل الله انعجب بالسيد الصدر فما اعتقد راح تجد حوار عقلاني اكثر من هذا

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                11 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                                ردود 2
                                13 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X