إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل هذه سورة محرفة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل هذه سورة محرفة

    إسم السورة " الولايت " يعني الولاية

    النص ((( يا أيها الذين آمنوا آمنوا بالنبي و الولي اللذيّن بعثناهما يهديانكم إلى صراط مستقيم @ نبي و ولي بعضهما من بعض و أنا العليم الخبير @إن الذين يوفون بعهد الله لهم جنات النعيم @ و الذين إذا تليت عليهم آياتنا كانو بآياتنا مكذبين @ إن لهم في جهنم مقاماً عظيماً إذا نودي لهم يوم القيامة أين الظالمون المكذبون للمرسلين@ ما خلفهم المرسلين إلا بالحق و ما كان الله ليظهرهم إلى أجل قريب @ و سبح بحمد ربك و عليّ من الشاهدين))).



    هل هذه سورة محذوفة من القران اي ان القران الموجود لدينا ناقص ارجو ان تجيبوني على ذلك فانا في حيرة من امري اخبروني لكي ينقشع عني هذا الهم..

  • #2
    واضح أن الكذاب الذي نسب هذه الورقة إلى مصحف فارسي لم يتقن عمله ،، وحبل الكذب قصير كما قالوا ..

    لأن في الفارسية صحيح أنه لا توجد تاء مربوطة في ( ولاية ) فتكتب في الفارسية ( ولايت ) ،، ولكن كذلك لا توجد ( ألف لام التعريف ) !!!

    فمن الخطأ الشنيع أن ينسب للغة الفارسية هذا النص ( سورة الولايت) !!!!! على الظاهر الكاتب كان فارسا وهابيا !!!

    ثم لا يوجد في الفارسية شيء اسمه ( سبع آيات ) ،، بل ( هفت آيه ) لا كما زعم الكذاب الأشر .


    تعليق


    • #3
      الاخ الكريم انا لا اسئل عن الاخطاء الاملائية سؤالي هل هناك سورة محذوفة من الفران واذا كانت كذلك من قام بحذفها عليه لعنة الله ولماذا حذفها وهل حرف او حذف غيرها ؟

      تعليق


      • #4
        الاخ وضحلك الأخطاء فيها ليبين لك أنها مجرد سورة افتراها شخص لا يعلم الفارسية ونسبها إلى الفارسيين

        فالجواب طبعا لا وجود لهذه السورة أساسا

        تعليق


        • #5
          الاخ abyar_3li افهم من كلامك بقولك ( فالجواب طبعا لا وجود لهذه السورة أساسا ) ان القران الموجود بين ايدينا كامل وغير منقوص ولم يتعرض للتحريف من بعض الاشخاص ...

          اخي الكريم لابد ان تفيدني لكي اطمئن

          تعليق


          • #6
            انا ما قلت شيء عن القرآن الموجود بين أيدينا الآن هل هو كامل أم ناقص فهذا الموضوع لست ملم فيه

            كل ما قلته أن السورة التي وضعتها ليست صحيحة لأن واضح أنها من تأليف أحدهم

            تعليق


            • #7
              اخي الكريم انت او خادم خدام الزهراء بارك الله فيكم واجزل لكم العطاء ارجو ان تجيبوا على سؤالي هل القران الموجود الان بين ايدينا محرف حرفه بعض اصحاب الهوى ام انه كامل ومحفوظ من التحريف والدنس ..


              اخواي الكريمان ارجو منكما الاجابه على سؤالي لان القران الموجود الان اذا كان محرف اين اجد المصحف الكامل فهذا هو الكنز الذي تدفع فيه الالف من الذهب والمال ...

              تعليق


              • #8
                بالتكيد القران هو مابين الدفتين كامل غير ناقص ولا محرف
                ويمكنك الاطلاع على مواقع الشيعة بالنت وتتاكد بنفسك
                وانا عرضت لك نموذج من نماذج المغرضين الذين ينسبون للشيعة القول بتحريف القران ظلما وزورا
                وعندك هذا موقع يا حسين تاكد بنفسك
                واما الذي حرف هو التفسير وليس القران

                تعليق


                • #9
                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  اللهم صلي على محمد وآل محمد

                  يكفي لابطالها كونها لا ترتبط بالقرآن .فمثلا نجد الايات في القرآن مكررة اكثر من مرة بينما لا يوجد جملة واحدة مما اتى به هذا الناصبي له وجود في القرآن , وليس فيها من البلاغة شيء فكلها هرج ومرج وهذا ان دل فإنما يدل على الفراغ الذي في رأس ذلك الناصبي .

                  ثم ان علماء الشيعة قد حسموا الامر واتفقوا على كون القرآن لم يحرف فلم ينقص منه شيء ولم يزد عليه شيء , ثم كان الاحرى من الناصبي ذكر الكتاب الشيعي الذي وجد فيه هذا القول وما اسم مؤلفه .

                  تعليق


                  • #10
                    الان اطمن قلبي الى ان الفران الموجود لدينا كامل وليس منقوص او محرف ....

                    ولكن من فال بذلك هل يعتبر كافر لانه خالف قوله تعالى (ان نحن نزلنا الذكر وان له لحافظون) وقوله تعالى (ذلك الكتاب لاريب فيه)

                    تعليق


                    • #11
                      للاسف يوجد من السنة وبعض من الشيعة من قال بذلك وهو بالتاكيد قد اشتيه عليه الامر من خلال بعض الروايات غير الصحيحة من كلا الطرفين
                      لكن ما علينا ممن قال المهم ما موجود على ارض الواقع فعلا

                      تعليق


                      • #12
                        ولكن من فال بذلك هل يعتبر كافر لانه خالف قوله تعالى (ان نحن نزلنا الذكر وان له لحافظون) وقوله تعالى (ذلك الكتاب لاريب فيه)

                        تعليق


                        • #13
                          أقوال علماء الشيعة في نفي التحريف :
                          1 قال الشيخ محمد بن علي بن بابويه القمي المعروف بالشيخ الصدوق المتوفي سنة 381 هـ في كتابه الإعتقاد
                          ص 59 : ( اعتقادنا أن القرآن الذي أنزله الله على نبيه صلى الله عليه وآله هو ما بين الدفتين ، وليس بأكثر من ذلك ، ومن نسب إلينا أنا نقول أنه أكثر من ذلك فهو كاذب )

                          2 قال السيد علم الهدى الشريف المرتضى المتوفي سنة 436هـ الذي آلت إليه مرجعية الشيعة في وقته :
                          ( إن العلم بصحة نقل القرآن كالعلم بالبلدان والحوادث الكبار ، والوقائع العظام ، والكتب المشهورة ، وأشعار العرب المسطورة ، فإن العناية اشتدت ، والدواعي توفرت على نقله وحراسته ، وبلغت الى حد لم يبلغه فيما ذكرناه ، لأن القرآن معجزة النبوة ، ومأخذ العلوم الشرعية ، والأحكام الدينية ، وعلماء المسلمين قد بلغوا في حفظه وحمايته الغاية ، حتى عرفوا كل اختلف فيه من إعرابه وقراءته وحروفه وآياته .
                          فكيف يجوز أن يكون مغيرا أو منقوصا مع العناية الصادقة ، والضبط الشديد ) المصدر / إجوبة المسائل الطرابلسيات

                          3 قال شيخ الطائفة الطوسي المتوفي سنة 460هـ في تفسيره : ( وأما الكلام في زيادته ونقصانه فمما لايليق به أيضا ، لأن الزيادة فيه مجمع على بطلانها ، والنقصان منه فالظاهر أيضا من مذهب المسلمين خلافه ، وهو الأليق بالصحيح من مذهبنا ، وهو الذي نصره المرتضى رحمه الله ) التبيان في تفسير القرآن ج1ص3

                          4 قال الشيخ أبوعلي الفضل بن الحسن الطبرسي المتوفي سنة 548 هـ في تفسيره : ( ومن ذلك الكلام في زيادة القرآن ونقصانه ، فإنه لا يليق بالتفسير ، فأما الزيادة فمجمع على بطلانه ، وأما النقصان فقد روى جماعة من أصحابنا ، وقوم من حشوية العامة ، أن في القرآن تغييرا أو نقصانا ، والصحيح من مذهب أصحابنا خلافه ، وهو الذي نصره المرتضى قدس الله روحه ، واستوفى الكلام فيه غاية الإستيفاء في جواب المسائل الطرابلسيات ) مجمع البيان 1/31

                          5 الشيخ عبد الجليل الرازي من علماء الشيعة في القرن السادس يقول ان نسبة الزيادة والنقصان الى القران كانت بدعة وضلالة وليس هذا مذهب الاصولية من الشيعة الامامية' فراوية بعض الغلاة أو الحشوية خبراً في ذلك لايكون حجة على الشيعة كما يقال بالنسبة الى عقايد الكرامية في الحنفية والمشبهة في الشافعية ). كتابه المسمى نقض ص 272 .

                          6 قال السيد علي بن طاووس المتوفي سنة 664هـ : ( إن رأي الإمامية هو عدم التحريف ) سعد السعود ص 144

                          7 ـ ويقول الاِمام العلاّمة الحلي ، أبو منصور الحسن بن يوسف بن المطهر ، المتوفّى( سنة 726 هـ) في (أجوبة المسائل المهناوية) حيثُ سُئل ما يقول سيدنا في الكتاب العزيز ، هل يصحّ عند أصحابنا أنّه نقص منه شيءٌ ، أو زِيد فيه ، أو غُيِّر ترتيبه ، أم لم يصحّ عندهم شيءٌ من ذلك ؟
                          فأجاب : «الحقّ أنّه لا تبديل ولا تأخير ولا تقديم فيه ، وأنّه لم يزد ولم ينقص ، ونعوذ بالله تعالى من أن يُعْتَقَد مثل ذلك وأمثال ذلك ، فإنّه يُوجِب التطرّق إلى معجزة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم المنقولة بالتواتر»

                          8 قال الشيخ زين الدين البياضي المتوفي سنة 877هـ في تفسير قوله تعالى : ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ) : أي لحافظون له من التحريف والتبديل والزيادة والنقصان ) أكذوبة تحريف القرآن ص 58

                          9 قال الشيخ علي بن عبدالعالي المتوفي سنة 938هـ : لقد صنف هذا الشيخ رسالة مستقلة في نفي النقيصة في القرآن ، فكان من جملة ما قال : ( إن ما دل من الروايات على النقيصة لا بد من تأويلها أو طرحها ، فإن الحديث إذا جاء على خلاف الدليل من الكتاب والسنة المتواترة والإجماع ، ولم يمكن تأويله ولا حمله على بعض الوجوه وجب طرحه ) آلاء الرحمن في تفسير القرآن للبلاغي 1/26

                          10 قال الملا فتح الله الكاشاني المتوفي سنة 988 هـ صاحب تفسير (منهج الصادقين ) من القائلين بعدم التحريف / أكذوبة تحريف القرآن ص 59

                          11 قال الشيخ بهاء الدين العاملي المعروف بالشيخ البهائي المتوفي سنة 1031هـ : ( واختلفوا في وقوع الزيادة والنقصان فيه ، والصحيح : أن القرآن العظيم محفوظ عن ذلك زيادة كان أو نقصانا ، ويدل عليه قوله تعالى : ( وإنا له لحافظون ) آلاء الرحمن 1/26

                          12 قال القاضي الشهيد السيد نور الله بن شريف الدين الحسيني المرعشي – معاصر للشيخ البهائي – قال بعدم التحريف /البيان في تفسير القرآن ص201

                          13 قال فخر الدين الطريحي المتوفي سنة 1085هـ : ( إنه حافظه من كل زيادة ونقصان ، وتغيير وتحريف ، بخلاف الكتب المتقدمة ، فإنه لم يتعهد بحفظها ، وإنما استحفظها الربانيين ، ولم يكل القرآن الى غير حفظه ) مجمع البحرين 4/284

                          14 الشيخ جعفر بن كمال الدين بن محمد البحراني الأوالي المتوفي سنة 1088هـ : عقد في كتابه (الكامل في الصناعة) بابا كاملا في نفي التحريف ، وبابا آخر في تواتر القراءات ) الذريعة 17/256

                          15– قال الفيض القاشاني محمد بن المرتضى المتوفي سنة 1091هـ بعد أن ذكر حديث التحريف : ( أقول : ويرد على هذا كله إشكال : وهو أنه على ذلك التقدير لم يبق لنا اعتماد على شئ من القرآن إذاَ ، على هذا يحتمل كل آية منه أن يكون محرفا ومغيرا ، ويكون على خلاف ما أنزله الله ، فلم يبق في القرآن لنا حجة أصلا ، فينتفي فائدته وفائدة الأمر باتباعه ، والوصية به ، وأيضا قال الله عزوجل : ( وإنه لكتاب عزيز ، لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، تنزيل من حكيم حميد) فكيف تطرق إليه التحريف والنقصان والتغيير …الخ علم اليقين1/565

                          16 الشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي صاحب (الوسائل) المتوفي سنة 1104هـ : صنف رسالة خاصة في نفي التحريف ، قال : ( ومن له تتبع في التاريخ والأخبار والآثار يعلم علما يقينا بأن القرآن ثبت بغاية التواتر ، وبنقل آلاف من الصحابة ، وأن القرآن كان مجموعا مؤلفا في عهد رسول الله صلى الله عليه وآله ) أكذوبة تحريف القرآنص 58

                          17 قال الإمام السيد محمد مهدي بحرالعلوم المتوفي سنة 1212هـ في كتابه (فوائد الأصول) في قسم حجية الكتاب ، قال بعدم التحريف / نفسه ص 59

                          18 قال الشيخ الأكبر الشيخ جعفر كاشف الغطاء المتوفي سنة 1228هـ : ( لاريب في أنه محفوظ من النقصان ، بحفظ الملك الديان ، كما دل عليه صريح القرآ، ، وإجماع العلماء في جميع الأزمان ) كشف الغطاء ص 299

                          19 المحقق البغدادي السيد محسن الأعرجي المتوفي سنة 1240هـ : عده السيد الخوئي من القائلين بعدم التحريف في البيان

                          20 ويقول الاِمام المجاهد السيد محمد الطباطبائي ، المتوفّى سنة (1242 هـ) في (مفاتيح الاُصول) : «لاخلاف أنّ كل ماهو من القرآن يجب أن يكون متواتراً في أصله وأجزائه ، وأمّا في محلّه ووضعه وترتيبه فكذلك عند محقّقي أهل السنة ، للقطع بأنّ العادة تقضي بالتواتر في تفاصيل مثله، لاَنّ هذا المعجز العظيم الذي هو أصل الدين القويم ، والصراط المستقيم ، ممّا توفّرت الدواعي على نقل جمله وتفاصيله ، فما نقل آحاداً ولم يتواتر ، يقطع بأنّه ليس من القرآن قطعاً»

                          21 قال المحقق محمد ابراهيم الكلباسي المتوفي سنة 1262هـ : ( إن الروايات الدالة على التحريف مخالفة لاجماع الأمة إلاّ من لا اعتداد به ) وقال : ( إن نقصان الكتاب مما لا أصل له ) البيان في تفسير القرآن ص 234
                          22 قال السيد محمد بن عبدالصمد الشهشهاني المتوفي سنة 1289هـ : ( نسب القول بعدم التحريف الى جمهور المجتهدين ) نفسه ص 200

                          23 الميرزا حسن الأشتياني المتوفي سنة 1319هـ قال في كتابه (بحر الفوائد) بعدم التحريف / أكذوبة تحريف القرآن ص 59

                          24 الإمام الشيخ عبدالله المامقاني المتوفي سنة 1351هـ قال في كتابه (تنقيح المقال) بعدم التحريف / نفسه ص 59

                          25 الميرزا محمود بن أبي القاسم الطهراني : له كتاب (كشف الإرتياب عن تحريف كتاب رب الأرباب) رد فيه على الزاعمين بالتحريف .

                          26 قال الإمام السيد محسن الأمين المتوفي سنة 1371 : ( ومما يدل دلالة قطعية على إجماع الشيعة على أن القرآن الكريم لا نقصان فيه بعد إجماعهم القطعي على نفي الزيادة : إتفاق فقهائهم ورواياتهم على كفاية قراءة أي سورة كانت من القرآن في الصلاة …) نقض الوشيعة ص 163

                          27 قال الشيخ عبدالحسين الرشتي المتوفي سنة 1373هـ في كتابه (كشف الإشتباه) الذي رد فيه على موسى جار الله وترجم للأردية بعدم التحريف

                          28 قال الشيخ الكبير محمد الحسين آل كاشف الغطاء المتوفي سنة 1373هـ : ( وأن الكتاب الموجود في أيدي المسلمين هو الكتاب الذي أنزله الله إليه للإعجاز والتحدي ، ولتعليم الأحكام ، وتمييز الحلال من الحرام ، وأنه لا نقص فيه ولا تحريف ولا زيادة ، وعلى هذا إجماعهم ) أصل الشيعة وأصولها ص 64

                          29 السيد حسن الحجة الكوهكمري : من القائلين بعدم التحريف / أكذوبة تحريف القرآن ص 59

                          30 الشيخ محمد النهاوندي من القائلين بعدم التحريف في تفسيره (نفحات الرحمن )

                          31 الإمام الشيخ محمد جواد البلاغي المتوفي سنة 1352 : كتب هذا العالم الكبير فصلا كبيرا في تفسيره ( آلاء الرحمن في تفسير القرآن ) بعنوان ( قول الإمامية بعدم النقيصة في القرآن) ونقل كلمات علماء الطائفة في ذلك

                          32 قال الإمام السيد عبدالحسين شرف الدين الموسوي العاملي المتوفي سنة 1377هـ : ( والقرآن الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه إنما هو مابين الدفتين ، وهو مافي أيدي الناس ، لا يزيد حرفا ولاينقص حرفا ، ولا تبديل فيه لكلمة بكلمة ، ولا لحرف بحرف …الخ) الفصول المهمة ص 175

                          33 قال المرجع الديني السيد مهدي الشيرازي المتوفي سنة 1381هـ : ( كتاب الله جل جلاله هو مابين الدفتين ، وأن الله سبحانه حفظه عن الزيادة والنقصان ) تفسير تقريب القرآن الى الأذهان 14/20

                          34 قال الشيخ محمد رضا المظفر المتوفي سنة 1383هـ : ( نعتقد أن القرآن الكريم هو الوحي الإلهي المنزل من الله تعالى على لسان نبيه الأكرم ، فيه تبيان لكل شئ … لايعتريه التبديل والتغيير والتحريف ، وهو الذي بين أيدينا نتلوه هو نفس القرآن المنزل على النبي صلى الله عليه وآله ) عقائد الإمامية ص 95

                          35 قال العالم الكبير السيد هبة الدين الشهرستاني المتوفي في أواخر القرن الرابع عشر : ( إن القرآن المنزل من الله على رسوله إنما هو الموجود بين الدفتين ) أصول التشيع ص 170

                          36 قال المرجع الكبير السيد محسن الحكيم المتوفي سنة 1390هـ : ( إن سلف المسلمين كافة ، وعلماء الإسلام عامة ، منذ بدأ الإسلام الى يومنا هذا يرون أن القرآن من ترتيب سوره وآياته هو كما بين أيدينا ) تاريخ القرآن ص 168

                          37 الشيخ آقا بزرك الطهراني صاحب الموسوعة الكبيرة (الذريعة الى تصانيف الشيعة ) المتوفي سنة 1390هـ : له كتاب ( النقد اللطيف في نفي التحريف )

                          38 قال السيد محمد هادي الميلاني المتوفي سنة 1395هـ : ( لم يقع في القرآن الكريم أي تحريف بزيادة أو نقيصة ، وحتى بتغيير الألفاظ ، وإذا ورد في الروايات ما يوهم التحريف فلا بد أن يكون المقصود منه تغيير المعنى حسب الآراء والتأويلات الباطلة ، لا تغيير الألفاظ والعبارات )مائة وعشرة سؤال للإمام الميلاني ص11

                          39 قال علي محمد الآصفي المتوفي في أواخر القرن الرابع عشر : ( والى هنا تحصل أن عدم التحريف لا يحتاج الى دليل لأنه موافق للأصول ، وقد أبطلنا المهم من أدلة مدعي التحريف أيضا ) دراسات في القرآن الكريم ص 282

                          40 قال الشهيد مرتضى مطهري المتوفي سنة 1399هـ : ( وبهذا الترتيب قبل أن يرى التحريف له طريقا الى هذا الكتاب السماوي ، تواترت آياته ووصلت الى مرحلة لا يمكن إنكار أو تحريف حرف واحد منه ) التعرف على القرآن 1/24

                          41 قال الشيخ محمد جواد مغنية المتوفي سنة 1400هـ : ( لقد تبرأ علماء الإمامية من القول بالتحريف زيادة ونقيصة منذ عهد الصدوق المتوفي سنة 381هـ الى يومنا هذا ، وقالوا : إن القرآن هو هذا الذي بين الدفتين لا زيادة ولا نقصان ) فضائل الإمام علي ص191

                          42 قال العلامة الكبير والمفسر الجليل السيد محمد حسين الطباطبائي المتوفي سنة 1402هـ : ( وقد تبين مما فصلناه أن القرآن الذي أنزله الله على نبيه صلى الله عليه وآله ، ووصفه بأنه ذكر محفوظ على ماأنزل ، مصون بصيانة إلهية عن الزيادة والنقيصة والتغيير كما وعد الله نبيه فيه ) الميزان ص 12/107

                          43 قال الدكتور داود العطار المتوفي سنة 1403هـ : ( القرآن هو المصدر الأول للإسلام ، وأقدس كتاب لدى المسلمين ، وخاتم الكتب السماوية … لم تمتد إليه يد التحريف أو الزيادة أو النقصان ) موجز علوم القرآن ص7


                          44 قال السيد هاشم معروف الحسني المتوفي سنة 1403هـ عن عقيدة الشيعة في القرآن : ( والذي بين أيدي المسلمين هو الذي يؤمنون به ، ويعتقدون نزوله على النبي صلى الله عليه وآله لا زيادة ولا نقصان ، ولا تغيير ولا تبديل ) أصول التشيع ص 169

                          45 قال السيد كاظم شريعتمداري المتوفي سنة 1406هـ : ( من المتحقق أن القرآن الكريم لم يتعرض لأي نوع من أنواع التحريف ، ولم ينقص منه شئ ، ولم يزد عليه شئ ، كما أثبت ذلك أعاظم علماء الشيعة ومحققيهم رضوان الله عليهم …الخ) مائة وعشرة سؤال للإمام الميلاني ص 9

                          46 قال الإمام الخميني المتوفي سنة : هاجم القائلين بالتحريف في بيان توجيهي للحجاج عام 1406هـ ، وأيضا ذكر ذلك في كتابه (كشف الأسرار)

                          47 قال الإمام الراحل والمرجع الكبير السيد أبوالقاسم الموسوي الخوئي المتوفي سنة 1413هـ : عقد فصلا كاملا في كتابه (البيان في تفسير القرآن) بعنوان (صيانة القرآن من التحريف ) يربو على الستين صفحة ، أثبت فيه بالأدلة والأرقام سلامة القرآن الكريم من التحريف أو الزيادة والنقصان ، وناقش شبه القائلين بالتحريف ، وقال في آخر هذا الفصل : ( ومما ذكرناه قد تبين للقارئ أن حديث تحريف القرآن حديث خرافة وخيال لا يقول به إلاّ من ضعف عقله ، أو من لم يتأمل في أطرافه حق التأمل … وأما العاقل المنصف المتدبر فلا يشك في بطلانه وخرافته ) البيان في تفسير القرآن ص 259

                          48 المرجع الراحل السيد محمد رضا الكلبايكاني : من القائلين بعدم التحريف / أكذوبة تحريف القرآن ص 60

                          49 العالم الكبير السيد شهاب الدين المرعشي النجفي : من القائلين بعدم التحريف / أكذوبة تحريف القرآن ص 60

                          50 السيد علي نقي الهندي : من القائلين بعدم التحريف في مقدمة كتابه (تفسيرالقرآن)

                          51 قال السيد علي الفاني بعد عرض موضوع التحريف : ( وسنوافيك بما يدل على أن ماهو موجود قرآن كله من دون زيادة ولا نقيصة إن شاء الله تعالى ) آراء حول القرآن الكريم ص 82

                          52 الميرزا مهدي البروجردي : له كتاب مستقل في عدم التحريف سماه ( كتابات ورسالات حول إثبات عدم التحريف ) طبع في طهران

                          53 قال العلامة الكبير الشيخ عبدالحسين الأميني صاحب الموسوعة الكبيرة (الغدير) في رده على أحد المفترين : ( فهؤلاء أعلام الإمامية وحملة علومهم الكالئين لنواميسهم وعقائدهم قديما وحديثا يقفونك على مين الرجل فيما يقول ، وهذه فرق الشيعة وفي مقدمتهم الإمامية مجمعة على أن مابين الدفتين هو ذلك الكتاب الذي لا ريب فيه ، هو المحكوم بأحكامه ليس إلاّ ) الغدير 3/101

                          54 البروفسور مير أحمد علي ( من الشخصيات العلمية في باكستان ) : لقد ترجم هذا البروفسور القرآن الكريم الى اللغة الإنجليزية ، وبما أن موضوع التحريف ، والتأكيد على نفيه موضوع أساسي يتعلق بالقرآن الكريم ، فقد أهتم هذا العالم الجليل بمناقشة شبهة التحريف في مقدمة الترجمة واستدل لذلك بأدلة متقنة ، ثم راح يدعم مختاره في نفي التحريف عن القرآن ، باستفتاءات من مراجع الشيعة المشهورين كالسيد محسن الحكيم والسيد أبي القاسم الخوئي والسيد محمد هادي الميلاني وغيرهم ) أنظر مقدمة ترجمته للقرآن الكريم طبعة عام 1383هـ

                          55 الشيخ رسول جعفريات : لقد أفرد هذا الشيخ كتابا مستقلا في نفي التحريف اسمه ( أكذوبة تحريف القرآن ) طبع بطهران عام 1406هـ

                          56 قال الشيخ محمد حسن القبيسي في حديثه عن عقائد الشيعة : ( وأن القرآن الذي هو بين أيدينا هو الذي أنزله الله على نبيه محمد صلى الله عليه وآله بدون أدنى زيادة أو نقصان ) ماذا في التاريخ 27/406

                          57 قال المرجع الراحل السيد محمد الحسيني الشيرازي : ( إن هذا القرآن الذي هو بين أيدينا اليوم بين الدفتين هو عين ما أنزل بلا أي تغيير أو تبديل ) تفسير تقريب القرآن الى الأذهان 14/20

                          58 قال الشيخ محمد السبزواري في تفسير قوله تعالى : ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ) : ( أي أنه سبحانه هو منزل القرآن على نبينا صلى الله عليه وآله ، وهو حافظه على مدى الأزمان من الهجر والمحاربة والتحريف والتغيير والزيادة والنقصان ، فليفعلوا ما شاؤوا فإننا نتولى حفظه ورعايته ، ولايضره إنكارهم ) الجديد في تفسير القرآن المجيد 4/172

                          59 قال الدكتور الشيخ محمد الصادقي في معرض بحثه عن صيانة القرآن عن التحريف : ( فهل نسي الله أم عجز أو بخل عن حفظه وصيانته في تأليفه ، أو عن زيادته أو نقصانه … وهو القائل : ( وإنه لكتاب عزيز ، لا يأتيه الباطل من بين يدي ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ) الفرقان في تفسير القرآن 1/44

                          60 قال الشيخ جعفر السبحاني معلقا على موضوع إنكار أبي بن كعب على بعضهم في حذف الواو من قوله تعالى : ( والذين يكنزون الذهب والفضة ) : ( وهذا يكشف عن مدى حفظ الأمة لنص الكتاب بهذه الصورة الدقيقة الأمينة ) معالم الحكومة الإسلامية ص164

                          61 قال علي أكبر الغفاري : ( … وأيضا قال الله عزوجل : ( وإنه لكتاب عزيز ، لايأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، تنزيل من حكيم حميد ) فكيف تطرق إليه التحريف والنقصان والتغيير ؟ ) أصول الكافي هامش 2/631

                          62 قال الدكتور محمد حسين علي الصغير : ( لا حاجة بنا الى القول بأن القرآن الكريم قد وصل إلينا كما نزل ، وقد حفظ بين الدفتين كما أوحي ، فالحديث عن سلامة القرآن وصيانته من البديهيات ، والإعتقاد بخلوه من الزيادة والنقصان من الضروريات ، والقرآن في منأى عن التحريف في نصوصه وآياته ) تاريخ القرآن ص 153

                          63 قال السيد ابراهيم الموسوي الزنجاني : ( نعتقد أن القرآن هو الوحي الإلهي المنزل من الله تعالى على لسان نبيه الأكرم محمد بن عبدالله بن عبدالمطلب … لايعتريه التبديل والتغيير والتحريف ..) عقائد الإمامية الاثناعشرية 2/188

                          64 قال السيد عباس علي الموسوي : ( وأن القرآن الكريم قد تكفل الله بحفظه وصانه من التحريف والتبديل ) شبهات حول الشيعة ص 36

                          65 لبيب السعيد في كتابه ( الجمع الصوتي الأول للقرآن ) نفى التحريف

                          66 قال غلام رضا البروجردي : ( اجمعوا على عدم النقص ، وإليك ما قاله رؤساء علماء الشيعة ومحققوهم في هذا الشأن …. الخ ) تفسير الصراط المستقيم 2/169

                          67 قال السيد محمد علي الحسني في حديثه عن عقائد الشيعة : ( كما يجزمون أنه لا نقص فيه ولا تحريف ولا زيادة ، على هذا إجماعهم ) في ظلال التشيع ص 29

                          68 قال المتشيع الفلسطيني أسعد وحيد القاسم : ( يعتقد الشيعة أن القرآن هو الوحي الإلهي المنزل من الله تعالى …. لايعتريه التبديل والتغيير والتحريف ، وهذا الذي بين أيدينا نتلوه هو نفس القرآن المنزل على النبي (ص) ) حقيقة الشيعة ص 95

                          69 السيد محمد باقر الخرسان : من القائلين بعد التحريف / الإحتجاج هامش ص 254

                          70 قال علي محمد عي دخيل في كتابه (دراسات في القرآن الكريم ) : ( .. والله جل جلاله حرس كتابه الكريم وصانه من أن تمتد إليه يد أثيمة تحرف وتغير فيه (إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ) ص 44
                          وقد نقل في كتابه هذا كثير من آراء علماء الشيعة الذين نقلناهم عنه في موضوعنا هذا .

                          71 قال السيد محمد رضا الحسيني الجلالي في كتابه (كاملة دفاع عن القرآن)
                          وطريق ثبوته هو شيءٌ واحدٌ، وهو التواتر القطعيّ، ولا يثبت بغيره إطلاقا.
                          وقد التزم الرسول صلّى الله عليه وآله وسلّم بإبلاغه ـ منذ أوّل نزوله ـ إلى المسلمين الذين يفوق عددهم التواتر، وسجّله كتّابُه الذين بلغ عددهم في بعض المصادر ما يناهزُ الأربعين كاتباً.
                          فكان المسلمون يترصدّون نبأ نزول آياته، ويبثّونها فوراً بحيث يجزم الكلّ
                          بكلّ سورة، بل آية، بل كلمة، بل كلّ حرف منه، فور نزوله، ويُشرِف النبيّ صلّى الله عليه وآله وسلّم بنفسه على تحديد موقع الآية من السورة، وموقع السورة من القرآن ، ومواقع السور بعضها من الاُخرى. (نصّ على ذلك أعلام المسلمين كافّة).
                          وقد تتابعتْ جهودُ المسلمين في نقل القرآن ورعايته بالحفظ والكتابة والتلاوة
                          والقراءة، والتداول، وكثُرَ ذلك بكثرة أهل كلّ جيلٍ وزيادتهم على مَنْ سبقهم، حتّى عصر الطباعة الحاضرة، حيث ملايين المصاحف تتّفق على نص واحدٍ، مجمعٍ عليه.

                          72 وقال أبومحمد الخاقاني في رده على
                          محب الدين الخطيب صاحب الخطوط العريضة :
                          اما ان الشيعة كلهم يعتقدون بتحريف القرآن فهذا افتراء آخر على الشيعة يضاف الى سائر الافتراءات فالمحققون من علمائهم كالصدوق والشيخ الطوسي وصاحب مجمع البيان والسيد المرتضى والمتأخرين من المفسرين قالوا بعدم التحريف.)ص37

                          أخيرا : أقول هذا بعض آراء علمائنا في نفي التحريف وليست كلها ، وإن شاء الله تعالى اوفق لذكر المزيد .
                          فهل يرعوى هؤلاء الأفكاين الذين يتهموننا بالقول بتحريف القرآن عن قول الزور ، وشهادة الباطل ،،،، لا أظن ذلك فقد أعمى الشيطان قلوبهم ، واستمرأوا قول الإفك والبهتان ،

                          تعليق


                          • #14
                            ممتاز رائع اخي خادم خدام الزهراء كلام الائمة هذا في نفي تحريف القران بجعاني اوجه اليك سؤال

                            من نقل القران الينا بهذا الشكل كامل غير منقوص اليس هم صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث جمع في عهد الخلفاء الراشدين ابو بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم وغيرهم من الصحابه الكرام؟

                            هل تعرف ما عقيدة الرافضة في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم؟
                            تقوم عقيدة الرافضة على سب وشتم وتكفير الصحاببة - رضوان الله عليهم - ذكر الكليني في (فروع الكافي) عنجعفر عليه السلام : (( كان الناس أهل ردة بعد النبي صلى الله عليه وسلم إلا ثلاثة، فقلت: من الثلاثة؟فقال: المقداد بن الأسود،وأبو ذر الغفاري،وسلمان الفارسي))(1).
                            وذكر المجلسي في (حق اليقين) أنه قال لعلي بن الحسين مولى له : (( عليك حق الخدمة فأخبرني عن أبي بكر وعمر؟ فقال : إنهما كافرين، الذي يحبهما فهو كافر أيضاً))(2).
                            وفي تفسير القمي عند قوله تعالى : (وينهى عن الفحشاء و المنكر و البغي)(3) قالوا : الفحشاء ابو بكر، والمنكر عمر، و البغي عثمان(4).
                            ويقولون في كتابهم (مفتاح الجنان) : (( اللهم صل على محمد و على آل محمد و العن صنمي قريش وجبتيهما وطاغوتيهما وابنتيهما ... إلخ(5). ويعنون بذلك أبا بكر و عمر وعائشة وحفصة.
                            وفي يوم عاشوراء يأتون بكلب ويسمونه عمر، ثم ينهالون عليه ضرباً بالعصي ورجماً بالحجارة حتى يموت، ثم يأتون بسخلة و يسمونها عائشة، ثم يبدؤون بنتف شعرها وينهالون عليها ضرباً بالأحذية حتى تموت(6). كما أنهم يحتفلون باليوم الذي قتل فيه الفاروق عمر بن الحطاب ويسمون قاتله أبا لؤلؤة المجوسي شجاع الدين (7). رضي الله عن الصحابة أجمعين وعن أمهات المؤمنين.
                            انظر خي المسلم ما أحقد وما أخبث هذه الفرقة المارقة من الدين وما يقولونه في خيار البشر بعد الأنبياء - عليهم السلام - والذين أثنى الله عليهم ورسوله، وأجمعت الأمة على عدالتهم وفضلهم، وشهد التاريخ والواقع و الأمور المعلومة الضرورية بخيرهم وسابقتهم وجهادهم في الاسلام.
                            ================================================== ==========================

                            ) فروع الكافي، للكليني، ص 115.(2) حق اليقين، للمجلسي ص 522 ، وهنا لابد من الاشارة إلى أن علي بن الحسين وأهل البيت أجمع يتبرؤون من هذا كله الذي افتراه عليهم الرافضة قاتلهم الله انى يؤفكون.(3) سورة النحل، الآية : 90.(4) تفسير القمي، ص 218.(5) مفتاح الجنان ص 114. انظر : دعاء صنمي قريش .(6) تبديد الظلام وتنبيه النيام للشيخ إبراهيم الجبهان - حفظ الله - ص27.(7) عباس القمي، (الكنى و الالقاب) 55/2.

                            الان كيف تاخذون القران ممن تتهمونهم بالكفر هولا الذين تتهمونهم بالكفر هم الذين نقلوا الينا القران .
                            هذا تناقض عجيب لديكم ...

                            والان احب ان اوضح لك انكم ناقضتم انفسكم فانتم تقولون ان القران الموجود الان كامل وغير منقوص رغم انكم تتهمون من نقل اليكم القران بالكفر والكذب والنفاق ..
                            وفي موضع اخر هذا كلام بعض علمائكم عن القران

                            - قال الشيخ المفيد :
                            " إن الأخبار قد جاءت مستفيضة عن أئمة الهدى من آل محمد صلى الله عليه وسلم باختلاف القرآن وما أحدثه بعض الظالمين فيه من الحذف والنقصان " اوائل المقالات : ص 91.
                            2 - أبو الحسن العاملي :
                            " اعلم أن الحق الذي لا محيص عنه بحسب الأخبار المتواترة الآتية وغيرها أن هذا القرآن الذي في أيدينا قد وقع فيه بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم شيء من التغييرات ، وأسقط الذين جمعوه بعده كثيرا من الكلمات والآيات " [المقدمه الثانية لتفسير مرآة الأنوار ومشكاة الاسرار ص 36 وطبعت هذه كمقدمه لتفسير البرهان للبحراني].
                            3 - نعمة الله الجزائري :
                            " إن تسليم تواتره عن الوحي الإلهي ، وكون الكل قد نزل به الروح الأمين ، يفضي الى طرح الأخبار المستفيضة ، بل المتواترة ، الدالة بصريحها على وقوع التحريف في القرآن كلاما،ومادة،وإعرابا ، مع أن أصحابنا قد أطبقوا على صحتها والتصديق بها " [الأنوار النعمانية ج 2 ص 357].
                            4 - محمد باقر المجلسي :
                            في معرض شرحه لحديث هشام بن سالم عن ابي عبد الله عليه السلام قال : إن القرآن الذي جاء به جبرائيل عليه السلام إلى محمد صلى الله عليه وسلم سبعة عشر ألف آية " قال عن هذا الحديث :
                            " موثق ، وفي بعض النسخ عن هشام بن سالم موضع هارون بن سالم ، فالخبر صحيح. ولا يخفى أن هذا الخبر وكثير من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن وتغييره وعندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى ، وطرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الأخبار رأساً ، بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الإمامة فكيف يثبتونها بالخبر ؟ [مرآة العقول الجزء الثاني عشر ص 525] " أي كيف يثبتون الإمامة بالخبر إذا طرحوا أخبار التحريف ؟
                            5 - سلطان محمد الخراساني :
                            قال : " اعلم أنه قد استفاضت الأخبار عن الأئمة الأطهار بوقوع الزيادة والنقيصة والتحريف والتغيير فيه بحيث لا يكاد يقع شك " [تفسير (( بيان السعادة في مقامات العبادة )) مؤسسة الأعلمي ص 19].
                            6 - العلامه الحجه السيد عدنان البحراني :
                            قال : " الأخبار التي لا تحصى ( أي اخبار التحريف ) كثيرة وقد تجاوزت حد التواتر" [( مشارق الشموس الدرية) منشورات المكتبه العدنانية - البحرين ص 126].
                            كبار علماء الشيعه يقولون بأن القول بتحريف ونقصان القرآن من ضروريات مذهب الشيعة
                            ومن هؤلاء العلماء :
                            1 - أبو الحسن العاملي : إذ قال : " وعندي في وضوح صحة هذا القول " تحريف القرآن وتغييره " بعد تتبع الأخبار وتفحص الآثار ، بحيث يمكن الحكم بكونه من ضروريات مذهب التشيع وانه من أكبر مقاصد غصب الخلافة " [المقدمه الثانية الفصل الرابع لتفسير مرآة الأنوار ومشكاة الأسرار وطبعت كمقدمه لتفسير (البرهان للبحراني)].
                            2 - العلامه الحجه السيد عدنان البحراني : إذ قال : " وكونه : أي القول بالتحريف " من ضروريات مذهبهم " أي الشيعة " [مشارق الشموس الدرية ص 126 منشور - قال الشيخ المفيد :
                            " إن الأخبار قد جاءت مستفيضة عن أئمة الهدى من آل محمد صلى الله عليه وسلم باختلاف القرآن وما أحدثه بعض الظالمين فيه من الحذف والنقصان " اوائل المقالات : ص 91.
                            2 - أبو الحسن العاملي :
                            " اعلم أن الحق الذي لا محيص عنه بحسب الأخبار المتواترة الآتية وغيرها أن هذا القرآن الذي في أيدينا قد وقع فيه بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم شيء من التغييرات ، وأسقط الذين جمعوه بعده كثيرا من الكلمات والآيات " [المقدمه الثانية لتفسير مرآة الأنوار ومشكاة الاسرار ص 36 وطبعت هذه كمقدمه لتفسير البرهان للبحراني].
                            3 - نعمة الله الجزائري :
                            " إن تسليم تواتره عن الوحي الإلهي ، وكون الكل قد نزل به الروح الأمين ، يفضي الى طرح الأخبار المستفيضة ، بل المتواترة ، الدالة بصريحها على وقوع التحريف في القرآن كلاما،ومادة،وإعرابا ، مع أن أصحابنا قد أطبقوا على صحتها والتصديق بها " [الأنوار النعمانية ج 2 ص 357].
                            4 - محمد باقر المجلسي :
                            في معرض شرحه لحديث هشام بن سالم عن ابي عبد الله عليه السلام قال : إن القرآن الذي جاء به جبرائيل عليه السلام إلى محمد صلى الله عليه وسلم سبعة عشر ألف آية " قال عن هذا الحديث :
                            " موثق ، وفي بعض النسخ عن هشام بن سالم موضع هارون بن سالم ، فالخبر صحيح. ولا يخفى أن هذا الخبر وكثير من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن وتغييره وعندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى ، وطرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الأخبار رأساً ، بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الإمامة فكيف يثبتونها بالخبر ؟ [مرآة العقول الجزء الثاني عشر ص 525] " أي كيف يثبتون الإمامة بالخبر إذا طرحوا أخبار التحريف ؟
                            5 - سلطان محمد الخراساني :
                            قال : " اعلم أنه قد استفاضت الأخبار عن الأئمة الأطهار بوقوع الزيادة والنقيصة والتحريف والتغيير فيه بحيث لا يكاد يقع شك " [تفسير (( بيان السعادة في مقامات العبادة )) مؤسسة الأعلمي ص 19].
                            6 - العلامه الحجه السيد عدنان البحراني :
                            قال : " الأخبار التي لا تحصى ( أي اخبار التحريف ) كثيرة وقد تجاوزت حد التواتر" [( مشارق الشموس الدرية) منشورات المكتبه العدنانية - البحرين ص 126].
                            كبار علماء الشيعه يقولون بأن القول بتحريف ونقصان القرآن من ضروريات مذهب الشيعة
                            ومن هؤلاء العلماء :
                            1 - أبو الحسن العاملي : إذ قال : " وعندي في وضوح صحة هذا القول " تحريف القرآن وتغييره " بعد تتبع الأخبار وتفحص الآثار ، بحيث يمكن الحكم بكونه من ضروريات مذهب التشيع وانه من أكبر مقاصد غصب الخلافة " [المقدمه الثانية الفصل الرابع لتفسير مرآة الأنوار ومشكاة الأسرار وطبعت كمقدمه لتفسير (البرهان للبحراني)].
                            2 - العلامه الحجه السيد عدنان البحراني : إذ قال : " وكونه : أي القول بالتحريف " من ضروريات مذهبهم " أي الشيعة " [مشارق الشموس الدرية ص 126 منشورات المكتبة العدنانية - البحرين].

                            وهذه بعض اقوال المصرحون بأن القرآن محرف وناقص :

                            ‍1 ) علي بن إبراهيم القمي :
                            قال في مقدمة تفسيره عن القرآن ( ج1/36 ط دار السرور - بيروت ) أما ماهو حرف مكان حرف فقوله تعالى : (( لئلا يكون للناس على * الله حجة إلا الذين ظلموا منهم )) (البقرة : 150) يعنى ولا للذين ظلموا منهم وقوله : (( يا موسى لا تخف إني لايخاف لدي المرسلون إلا من ظلم) (النمل : 10) يعنى ولا من ظلم وقوله : (( ما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلا خطأ )) (النساء: 91) يعنى ولا خطأ وقوله : ((ولا يزال بنيانهم الذى بنوا ريبة في قلوبهم إلا أن تقطع قلوبهم )) (التوبة: 110) يعنى حتى تنقطع قلوبهم.
                            قال في تفسيره أيضا ( ج1/36 ط دار السرور - بيروت ) :
                            وأما ما هو على خلاف ما أنزل الله فهو قوله : (( كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله)) (آل عمران : 110) فقال أبو عبد الله عليه السلام لقاريء هذه الآية : (( خير أمة )) يقتلون أمير المؤمنين والحسن والحسين بن علي عليهم السلام ؟ فقيل له : وكيف نزلت يا ابن رسول الله؟ فقال : إنما نزلت : (( كنتم خير أئمة أخرجت للناس )) ألا ترى مدح الله لهم في آخر الآية (( تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله)) ومثله آية قرئت على أبي عبد اللــــه عليـه السلام ( الذين يقولون ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما )) (الفرقان : 74) فقال أبو عبد الله عليه السلام : لقد سألوا الله عظيما أن يجعلهم للمتقين إماما. فقيل له : يا ابن رسول الله كيف نزلت ؟ فقال : إنما نزلت : (( الذين يقولون ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعل لنا من المتقين إماما )) وقوله : (( له معقبات من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من أمر الله )) (الرعـد : 10) فقال أبو عبد الله : كيف يحفظ الشيء من أمر الله وكيف يكون المعقب من بين يديه فقيل له : وكيف ذلك يا ابن رسول الله ؟ فقال : إنما نزلت (( له معقبات من خلفه ورقيب من بين يديه يحفظونه بأمر الله )) ومثله كثير.
                            وقال أيضا في تفسيره ( ج1/37 دار السرور. بيروت ) :
                            وأما ما هو محرف فهو قوله : (( لكن الله يشهد بما أنزل إليك في علي أنزله بعلمه والملائكة يشهدون )) (النساء : 166) وقوله ( يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك في علي فإن لم تفعل فما بلغت رسالته )) ( المائدة : 67 ) وقوله : (( إن الذين كفروا وظلموا آل محمد حقهم لم يكن الله ليغفر لهم )) (النساء : 168) وقوله : (( وسيعلم الذين ظلموا آل محمد حقهم أي منقلب ينقلبون )) (الشعراء 227) وقوله : (( ولو ترى الذين ظلموا آل محمد حقهم في غمرات الموت )) ( الأنعام : 93)
                            * ملاحظة : قامت دار الأعلمي - بيروت في طباعة تفسير القمي لكنها حذفت مقدمة الكتاب للسيد طيب الموسوي لأنه صرح بالعلماء الذين طعنوا في القرآن من الشيعة.
                            * أخي المسلم أنت تعلم أن كلمة (( في علي )) (( آل محمد )) ليستا في القرآن.
                            ( ‌2 ) نعمة الله الجزائري واعترافه بالتحريف :
                            قال الجزائري في كتابه الأنوار النعمانية 2/357 ، 358 :
                            (( إن تسليم تواترها { القراءات السبع } عن الوحي الآلهي وكون الكل قد نزل به الروح الأمين يفضي إلى طرح الأخبار المستفيضة بل المتواترة الدالة بصريحها على وقوع التحريف في القرآن كلاما ومادة وإعرابا ، مع أن أصحابنا رضوان الله عليهم قد أطبقوا على صحتها والتصديق بها ( يقصد صحة وتصديق الروايات التي تذكر بأن القرآن محرف).
                            نعم قد خالف فيها المرتضى والصدوق والشيخ الطبرسي وحكموا بأن ما بين دفتي المصحف هو القرآن المنزل لا غير ولم يقع فيه تحريف ولا تبديل )).
                            (( والظاهر أن هذا القول ( أي إنكار التحريف ) إنما صدر منهم لأجل مصالح كثيرة منها سد باب الطعن عليها بأنه إذا جاز هذا في القرآن فكيف جاز العمل بقواعده وأحكامه مع جواز لحوق التحريف لها (- وهذا الكلام من الجزائرى يعني أن قولهم ( أي المنكرين للتحريف ) ليس عن عقيدة بل لاجل مصالح أخرى))).
                            ويمضي نعمة الله الجزائري فيقرر أن أيادي الصحابة امتدت إلى القرآن وحرفته وحذفت منه الآيات التي تدل على فضل الأئمة فيقول 1/97: ((ولا تعجب من كثرة الأخبار الموضوعة)) (يقصد الاحاديث التي تروى مناقب وفضائل الصحابة رضوان الله عليهم) فإنهم بعد النبي صلى الله عليه وسلم قد غيروا وبدلوا في الدين ما هو أعظم من هذا كتغييرهم القرآن وتحريف كلماته وحذف ما فيه من مدائح آل الرسول والأئمة الطاهرين وفضائح المنافقين وإظهار مساويهم كما سيأتي بيانه في نور القرآن )) عزيزي القارئ إن المقصود في نور القرآن هو فصل في كتاب الانوار النعمانية لكن هذا الفصل حذف من الكتاب في طبعات متأخرة لخطورته.
                            ويعزف الجزائري على النغمة المشهورة عند الشيعة بأن القرآن لم يجمعه كما أنزل إلا علي رضوان الله عليه وأن القرآن الصحيح عند المهدي وأن الصحابة ما صحبوا النبي صلى الله عليه وسلم إلا لتغيير دينه وتحريف القرآن فيقول 2/360،361،362 :
                            (( قد استفاض في الأخبار أن القرآن كما أنزل لم يؤلفه إلا أمير المؤمنين عليه السلام بوصية من النبي صلى الله عليه وسلم ، فبقي بعد موته ستة أشهر مشتغلا بجمعه ، فلما جمعه كما أنزل أتي به إلى المتخلفين بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لهم : هذا كتاب الله كما أنزل فقال له عمر بن الخطاب : لاحاجة بنا إليك ولا إلى قرآنك ، عندنا قرآن كتبه عثمان ، فقال لهم علي : لن تروه بعد اليوم ولا يراه أحد حتى يظهر ولدي المهدي عليه السلام. وفي ذلك القرآن(يقصد القرآن الذي عند المهدي) زيادات كثيرة وهو خال من التحريف ، وذلك أن عثمان قد كان من كتاب الوحي لمصلحة رآها صلى الله عليه وسلم وهي أن لا يكذبوه في أمر القرآن بأن يقولوا إنه مفترى أو إنه لم ينزل به الروح الأمين كما قاله أسلافهم ، بل قالوه أيضا وكذلك جعل معاوية من الكتاب قبل موته بستة أشهر لمثل هذه المصلحة أيضا وعثمان وأضرابه ما كانوا يحضرون إلا في المسجد مع جماعة الناس فما يكتبون إلا ما نزل به جبرائيل عليه السلام. أما الذي كان يأتي به داخل بيته صلى الله عليه وسلم فلم يكن يكتبه إلا أمير المؤمنين عليه السلام لأن له المحرمية دخولا وخروجا فكان ينفرد بكتابة مثل هذا وهذا القرآن الموجود الآن في أيدي الناس هو خط عثمان ، وسموه الإمام وأحرقوا ما سواه أو أخفوه ، وبعثوا به زمن تخلفه إلى الأقطار والأمصار ومن ثم ترى قواعد خطه تخالف قواعد العربية)).
                            وقد أرسل عمر بن الخطاب زمن تخلفه إلى علي عليه السلام بأن يبعث له القرآن الأصلي الذي هو ألفه وكان عليه السلام يعلم أنه طلبه لأجل أن يحرقه كقرآن ابن مسعود أو يخفيه عنده حتى يقول الناس : إن القرآن هو هذا الكتاب الذي كتبه عثمان لا غير فلم يبعث به إليه وهو الآن موجود عند مولانا المهدي عليه السلام مع الكتب السماوية ومواريث الأنبياء ولما جلس أمير المؤمنين عليه السلام (هذا الكلام من العالم الجزائري الشيعي هو جواب لكل شيعي يسأل نفسه لماذا لم يظهر علي رضى الله عنه القرآن الأصلي وقت الخلافة) على سرير الخلافة لم يتمكن من إظهار ذلك القرآن وإخفاء هذا لما فيه من إظهار الشنعة على من سبقه كما لم يقدر على النهي عن صلاة الضحى ، وكما لم يقدر على إجراء المتعتين متعة الحج ومتعة النساء. وقد بقي القرآن الذي كتبه عثمان حتى وقع الى أيدي القراء فتصرفوا فيه بالمد والإدغام والتقاء الساكنين مثل ما تصرف فيه عثمان وأصحابه وقد تصرفوا في بعض الآيات تصرفا نفرت الطباع منه وحكم العقل بأنه ما نزل هكذا.

                            وقال أيضا في ج 2/363 :
                            فإن قلت كيف جاز القراءة في هذا القرآن مع مالحقه من التغيير ، قلت قد روي في الآخبار أنهم عليهم السلام أمروا شيعتهم بقراءة هذا الموجود من القرآن في الصلاة وغيرها والعمل بأحكامه حتى يظهر مولانا صاحب الزمان فيرتفع هذا القرآن من أيدي الناس إلى السماء ويخرج القرآن الذي ألفه أمير المؤمنين عليه السلام فيقرى ويعمل بأحكامه ( هذا جواب العالم الجزائري لكل سني اوشيعي يسأل لماذا يقرأ الشيعه القرآن مع انه محرف).
                            ( 3 ) الفيض الكاشاني ( المتوفي 1091 هـ ) :
                            وممن صرح بالتحريف من علمائهم : مفسرهم الكبير الفيض الكاشاني صاحب تفسير " الصافي ".
                            قال في مقدمة تفسيره معللا تسمية كتابه بهذا الأسم (( وبالحري أن يسمى هذا التفسير بالصافي لصفائه عن كدورات آراء العامة والممل والمحير )) تفسير الصافي - منشورات مكتبة الصدر - طهران - ايران ج1 ص13.
                            وقد مهد لكتابه هذا باثنتي عشرة مقدمة ، خصص المقدمة السادسة لإثبات تحريف القرآن. وعنون لهذه المقدمة بقوله ( المقدمة السادسة في نبذ مما جاء في جمع القرآن ، وتحريفه وزيادته ونقصه ، وتأويل ذلك) المصدر السابق ص 40.
                            وبعد أن ذكر الروايات التي استدل بها على تحريف القرآن ، والتي نقلها من أوثق المصادر المعتمدة عندهم ، خرج بالنتيجة التالية فقال : (( والمستفاد من هذه الأخبار وغيرها من الروايات من طريق أهل البيت عليهم السلام أن القرآن الذي بين أظهرنا ليس بتمامه كما أنزل على محمد صلى الله عليه وآله وسلم بل منه ماهو خلاف ما أنزل الله ، ومنه ما هو مغير محرف ، وأنه قد حذف منه أشياء كثيرة منها اسم علي عليه السلام ، في كثير من المواضع ، ومنها لفظة آل محمد
                            صلى الله عليه وآله وسلم غير مرة ، ومنها أسماء المنافقين في مواضعها ، ومنها غير ذلك ، وأنه ليس أيضا على الترتبيب المرضي عند الله ، وعند رسول صلى الله عليه وآله وسلم )) - تفسير الصافي 1/49 منشورات الاعلمي ـ بيروت ، ومنشورات الصدر - طهران.

                            ثم ذكر بعد هذا أن القول بالتحريف اعتقاد كبار مشايخ الإمامية قال : (( وأما اعتقاد مشايخنا رضي الله عنهم في ذلك فالظاهر من ثقة الإسلام محمد بن يعقوب الكليني طاب ثراه أنه كان يعتقد التحريف والنقصان في القرآن ، لأنه كان روى روايات في هذا المعنى في كتابه الكافي ، ولم يتعرض لقدح فيها ، مع أنه ذكر في أول الكتاب أنه كان يثق بما رواه فيه، وكذلك أستاذه علي بن إبراهيم القمي ـ رضي الله عنه ـ فإن تفسيره مملوء منه ، وله غلو فيه ، وكذلك الشيخ أحمد بن أبي طالب الطبرسي رضي الله عنه فإنه أيضا نسج على منوالهما في كتاب الإحتجاج )) تفسير الصافي 1/52 منشورات الاعلمي ـ بيروت ، ومنشورات الصدر - طهران.
                            ( 4 ) أبو منصور أحمد بن منصور الطبرسي ( المتوفي سنة 620هـ ) :
                            روى الطبرسي في الاحتجاج عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه أنه قال: (( لما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم جمع علي عليه السلام القرآن ، وجاء به إلى المهاجرين والأنصار وعرضه عليهم لما قد أوصاه بذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلما فتحه أبو بكر خرج في أول صفحة فتحها فضائح القوم ، فوثب عمر وقال : يا علي اردده فلا حاجة لنا فيه ، فأخذه عليه السلام وانصرف ، ثم أحضروا زيد بن ثابت ـ وكان قارئا للقرآن ـ فقال له عمر : إن عليا جاء بالقرآن وفيه فضائح المهاجرين والأنصار ، وقد رأينا أن نؤلف القرآن ، ونسقط منه ما كان فضيحة وهتكا للمهاجرين والأنصار. فأجابه زيد إلى ذلك.. فلما استخلف عمر سأل عليا أن يدفع إليهم القرآن فيحرفوه فيما بينهم )) الاحتجاج للطبرسي منشورات الأعلمي - بيروت - ص 155 ج1.
                            ويزعم الطبرسي أن الله تعالى عندما ذكر قصص الجرائم في القرآن صرح بأسماء مرتكبيها ، لكن الصحابة حذفوا هذه الأسماء ، فبقيت القصص مكناة. يقول : (( إن الكناية عن أسماء أصحاب الجرائر العظيمة من المنافقين في القرآن ، ليست من فعله تعالى ، وإنها من فعل المغيرين والمبدلين الذين جعلوا القرآن عضين ، واعتاضوا الدنيا من الدين )) المصدر السابق 1/249.
                            ولم يكتف الطبرسي بتحريف ألفاظ القرآن ، بل أخذ يؤول معانيه تبعا لهوى نفسه ، فزعم أن في القرآن الكريم رموزا فيها فضائح المنافقين ، وهذه الرموز لايعلم معانيها إلا الأئمة من آل البيت ، ولو علمها الصحابة لأسقطوها مع ما أسقطوا منه( المصدر السابق 1/253).
                            هذه هي عقيدة الطبرسي في القرآن ، وما أظهره لا يعد شيئا مما أخفاه في نفسه ، وذلك تمسكا بمبدأ ( التقية ) يقول : (( ولو شرحت لك كلما أسقط وحرف وبدل ، مما يجري هذا المجرى لطال ، وظهر ما تحظر التقية إظهاره من مناقب الأولياء ، ومثالب الأعداء)) المصدر السابق 1/254.
                            ويقول في موضع آخر محذرا الشيعه من الإفصاح عن التقيه (( وليس يسوغ مع عموم التقية التصريح بأسماء المبدلين ، ولا الزيادة في آياته على ما أثبتوه من تلقائهم في الكتاب، لما في ذلك من تقوية حجج أهل التعطيل ، والكفر ، والملل المنحرفة عن قبلتنا ، وإبطال هذا العلم الظاهر ، الذي قد استكان له الموافق والمخالف بوقوع الاصطلاح على الائتمار لهم والرضا بهم ، ولأن أهل الباطل في القديم والحديث أكثر عددا من أهل الحق )) المصدر السابق 1/249.
                            ( 5 ) محمــد باقــــر المجلســـــي :
                            والمجلسي يرى أن أخبار التحريف متواترة ولا سبيل إلى إنكارها وروايات التحريف تسقط أخبار الإمامة المتواترة على حد زعمهم فيقول في كتابه (( مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول)) الجزء الثاني عشرص 525 في معرض شرحه الحديث هشام بن سالم عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إن القرآن الذي جاء به جبرائيل عليه السلام إلى محمد صلى الله عليه وسلم سبعة عشر ألف آية قال عن هذا الحديث (مرآة العقول للمجلسي ص 525 ح 12 دار الكتب الإسلامية ـ ايران):
                            (( موثق ، وفي بعض النسخ عن هشام بن سالم موضع هارون بن سالم، فالخبر صحيح. ولا يخفي أن هذا الخبر وكثير من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن وتغييره وعندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى ، وطرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الأخبار رأسا ، بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الامامة فكيف يثبتونها بالخبر ؟ )) أى كيف يثبتون الإمامة بالخبر إذا طرحوا أخبار التحريف ؟
                            وأيضا يستبعد المجلسي أن تكون الآيات الزائدة تفسيراً (المصدر السابق).
                            وأيضا بوب في كتابه بحار الأنوار بابا بعنوان (( باب التحريف في الآيات التي هي خلاف ما أنزل الله )) بحار الانوار ج 89 ص 66 - كتاب القرآن.
                            ( 6 ) الشيخ محمد بن محمد النعمان الملقب بالمفيد.
                            أما المفيد ـ الذي يعد من مؤسسي المذهب ـ فقد نقل إجماعهم على التحريف ومخالفتهم لسائر الفرق الإسلامية في هذه العقيدة.
                            قال في ( أوائل المقالات ) : (( واتفقت الإمامية على وجوب رجعة كثير من الاموات إلى الدنيا قبل يوم القيامة ، وإن كان بينهم في معنى الرجعة اختلاف ، واتفقوا على إطلاق لفظ البداء في وصف الله تعالى ، وإن كان ذلك من جهة السمع دون القياس ، واتفقوا أن أئمة (يقصد الصحابه) الضلال خالفوا في كثير من تأليف القرآن ، وعدلوا فيه عن موجب التنزيل وسنة النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، وأجمعت المعتزلة ، والخوارج ، والزيديه والمرجئة ، وأصحاب الحديث على خلاف الإمامية في جميع ما عددناه ))( اوائل المقالات ص 48 ـ 49 دار الكتاب الإسلامي ـ بيروت).
                            وقال أيضا : ان الاخبار قد جاءت مستفيضة عن أئمة الهدى من آل محمد صلى الله عليه وسلم باختلاف القرآن وما أحدثه الظالمين فيه من الحذف والنقصان (المصدر السابق ص 91 ).
                            وقال ايضا (ذكرها آية الله العظمي على الفاني الأصفهاني في كتابه آراء حول القرآن ص 133، دار الهادي - بيروت) حين سئل في كتابه " المسائل السروية "( المسائل السرورية ص 78-81 منشورات المؤتمر العالمي لألفية الشيخ المفيد) ما قولك في القرآن. أهو ما بين الدفتين الذي في ايدى الناس ام هل ضاع مما انزل الله على نبيه صلى الله عليه وسلم منه شيء أم لا؟ وهل هو ما جمعه أمير المؤمنين ( ع ) أما ما جمعه عثمان على ما يذكره المخالفون.
                            وأجاب : إن الذي بين الدفتين من القرآن جميعه كلام الله تعالى وتنزيله وليس فيه شيء من كلام البشر وهو جمهور المنزل والباقي مما أنزله الله تعالى قرآنا عند المستحفظ للشريعة المستودع للأحكام لم يضع منه شيء وإن كان الذي جمع ما بين الدفتين الآن لم يجعله في جملة ما جمع لأسباب دعته إلى ذلك منها : قصوره عن معرفة بعضه. ومنها : ماشك فيه ومنها ما عمد بنفسه ومنها : ما تعمد إخراجه. وقد جمع أمير المؤمنين عليه السلام القرآن المنزل من أوله إلى آخره وألفه بحسب ما وجب من تأليفه فقدم المكي على المدني والمنسوخ على الناسخ ووضع كل شيء منه في حقه ولذلك قال جعفر بن محمد الصادق : أما والله لو قرىء القرآن كما أنزل لألفيتمونا فيه مسمين كما سمي من كان قبلنا ، إلى أن قال : غير أن الخبر قد صح عن أئمتنا عليهم السلام أنهم قد أمروا بقراءة مابين الدفتين وأن لا نتعداه بلا زيادة ولانقصان منه إلى أن يقوم القائم (ع) فيقرىء الناس القرآن على ما أنزل الله تعالى وجمعه أمير المؤمنين عليه السلام ونهونا عن قراءة ما وردت به الأخبار من أحرف تزيد على الثابت في المصحف لأنها لم تأت على التواتر وإنما جاء بالآحاد (الشيعة لا يستطيعون أن يثبتوا التواتر إلا بنقل أهل السنة فيكون القرأن كله عندهم آحاد)، و قد يغلط الواحد فيما ينقله ولأنه متى قرأ الإنسان بما يخالف ما بين الدفتين غرر بنفسه مع أهل الخلاف وأغرى به الجبارين وعرض نفسه للهلاك فمنعونا (ع) من قراءة القرآن بخلاف ما يثبت بين الدفتين.
                            (7) أبو الحسن العاملي :
                            قال في المقدمة الثانية لتفسير مرآة الأنوار ومشكاة الأسرار ص 36 (وهذا التفسير مقدمه لتفسير " البرهان " للبحراني ط دار الكتب العلمية - قم - ايران.
                            · ملاحظة : قامت دار الهادي - بيروت - في طباعة تفسير البرهان لكنها حذفت مقدمة أبو الحسن العاملي لأنه صرح بالتحريف) :

                            " اعلم أن الحق الذي لا محيص عنه بحسب الأخبار المتواترة الآتية وغيرها ، أن هذا القرآن الذي في أيدينا قد وقع فيه بعد رسول صلى الله عليه وسلم شيء من التغييرات ، وأسقط الذين جمعوه بعده كثيرا من الكلمات والآيات ، وأن القرآن المحفوظ عما ذكر الموافق لما أنزله الله تعالى ، ما جمعه علي عليه السلام وحفظه الى أن وصل الى ابنه الحسن عليه السلام ، وهكذا إلى أن وصل إلى القائم عليه السلام ، وهو اليوم عنده صلوات الله عليه. ولهذا كما ورد صريحاً في حديث سنذكره لما أن كان الله عز وجل قد سبق في علمه الكامل صدور تلك الأعمال الشنيعة من المفسدين(يقصد الصحابه رضوان الله عليهم ) في الدين ، وأنهم بحيث كلما اطلعوا على تصريح بما يضرهم ويزيد في شأن علي عليه السلام وذريته الطاهرين ، حاولوا إسقاط ذلك أو تغييره محرفين. وكان في مشيئته الكاملة ومن ألطافه الشاملة محافظة أوامر الإمامة والولاية ومحارسة مظاهر فضائل النبي صلى الله عليه وسلم والأئمة بحيث تسلم عن تغيير أهل التضييع والتحريف ويبقى لأهل الحق مفادها مع بقاء التكليف. لم يكتف بما كان مصرحاً به منها في كتابه الشريف بل جعل جل بيانها بحسب البطون وعلى نهج التأويل وفي ضمن بيان ما تدل عليه ظواهر التنزيل وأشار إلى جمل من برهانها بطريق التجوز والتعريض والتعبير عنها بالرموز والتورية وسائر ما هو من هذا القبيل حتى تتم حججه على الخلائق جميعها ولو بعد إسقاط المسقطين ما يدل عليها صريحاً بأحسن وجه وأجمل سبيل ويستبين صدق هذا المقال بملاحظة جميع ما نذكره في هذه الفصول الأربعة المشتملة على كل هذه الأحوال.


                            هل رائيت هذا التناقض فمن علمائكم من قال بالتحريف وقال ايضا بعدم النحريف

                            قال الشيخ محمد بن علي بن بابويه القمي المعروف بالشيخ الصدوق المتوفي سنة 381 هـ في كتابه الإعتقاد ص 59 : ( اعتقادنا أن القرآن الذي أنزله الله على نبيه صلى الله عليه وآله هو ما بين الدفتين ، وليس بأكثر من ذلك ، ومن نسب إلينا أنا نقول أنه أكثر من ذلك فهو كاذب )

                            وفي كلام مناقض لكلامه هذا
                            ‍1 ) علي بن إبراهيم القمي
                            قال في تفسيره أيضا ( ج1/36 ط دار السرور - بيروت ) :
                            وأما ما هو على خلاف ما أنزل الله فهو قوله : (( كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله)) (آل عمران : 110) فقال أبو عبد الله عليه السلام لقاريء هذه الآية : (( خير أمة )) يقتلون أمير المؤمنين والحسن والحسين بن علي عليهم السلام ؟ فقيل له : وكيف نزلت يا ابن رسول الله؟ فقال : إنما نزلت : (( كنتم خير أئمة أخرجت للناس )) ألا ترى مدح الله لهم في آخر الآية (( تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله)) ومثله آية قرئت على أبي عبد اللــــه عليـه السلام ( الذين يقولون ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما )) (الفرقان : 74) فقال أبو عبد الله عليه السلام : لقد سألوا الله عظيما أن يجعلهم للمتقين إماما. فقيل له : يا ابن رسول الله كيف نزلت ؟ فقال : إنما نزلت : (( الذين يقولون ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعل لنا من المتقين إماما )) وقوله : (( له معقبات من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من أمر الله )) (الرعـد : 10) فقال أبو عبد الله : كيف يحفظ الشيء من أمر الله وكيف يكون المعقب من بين يديه فقيل له : وكيف ذلك يا ابن رسول الله ؟ فقال : إنما نزلت (( له معقبات من خلفه ورقيب من بين يديه يحفظونه بأمر الله )) ومثله كثير.



                            ماذا تسمي هذا ؟

                            بعض علماء الرافضة أنكروا التحريف تقية وليس حقيقة.


                            القائلون بالتحريف يزعمون ان انكار هؤلاء العلماء لتحريف القرآن كان من باب التقية.
                            (1) نعمة الله الجزائري :
                            قال : " والظاهر أن هذا القول [أي انكار التحريف] إنما صدر منهم لأجل مصالح كثيرة منها سد باب الطعن عليها بأنه إذا جاز هذا في القرآن فكيف جاز العمل بقواعده وأحكامه مع جواز لحوق التحريف لها " [راجع نعمة الله الجزائري والقول بالتحريف] .
                            (2) النوري الطبرسي :
                            قال : " لا يخفى على المتأمل في كتاب التبيان للطوسي أن طريقته فيه على نهاية المداراة والمماشاه مع المخالفين ". ثم أتى ببرهان ليثبت كلامه إذ قال : " وما قاله السيد الجليل على بن طاووس في كتابه " سعد السعود " إذ قال ونحن نذكر ما حكاه جدي أبو جعفر الطوسي في كتابه " التبيان " وحملته التقيه على الاقتصار عليه [" فصل الخطاب " ص 38 النوري الطبرسي].
                            (3) السيد عدنان البحراني :
                            " فما عن المرتضى والصدوق والطوسي من انكار ذلك فاسد " [" مشارق الشموس الدريه " ص 129].
                            (4) العالم الهندي أحمد سلطان :
                            قال : " الذين انكروا التحريف في القرآن لايحمل إنكارهم إلا على التقيه " [" تصحيف الكاتبين " ص 18 نقلا عن كتاب الشيعة والقرآن للشيخ احسان الهي].
                            (5) أبو الحسن العاملي : فقد رد في كتابه " تفسير مرآة الأنوار ومشكاة الاسرار " على من انكر التحريف في باب بعنوان " بيان خلاصة علمائنا في تفسير القرآن وعدمه وتزييف استدلال من أنكر التغيير" [راجع أبو الحسن العاملي وتحريف القرآن ].

                            تعليق


                            • #15
                              الكلام الفاضي عن الصحابة ما ينفعك

                              إذا عندك أدلة أن الصحابة كلهم عدول ومحسنين كنت وضعتها لنا بدل الكلام الإنشائي

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-02-2015, 05:21 PM
                              ردود 119
                              18,090 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM
                              استجابة 1
                              100 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
                              استجابة 1
                              71 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM
                              ردود 2
                              154 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 09-01-2023, 12:42 AM
                              استجابة 1
                              160 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              يعمل...
                              X