إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل هذه سورة محرفة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    الاخ خادم خدام الزهراء ( افرض ناقشتك واحضرت الادلة انت شنو راح تستفاد؟ )
    اذا كنت تقول هذاء الكلام فهذا يعني جهلك بثمارات الحوار ولا لماذا ناقش الرسول صلى الله عليه وسلم وحاور اليهود في مسائل عده مثل الروح . ولماذا حاور الائمة كثير من اهل البدع ..


    الاخ الرية اذا كنت تقول ان السورة محرفه ومن وضع اعداء الشيعة فبكون من قال بتحريف القران مثلأبو الحسن العاملي :القائل
    " اعلم أن الحق الذي لا محيص عنه بحسب الأخبار المتواترة الآتية وغيرها أن هذا القرآن الذي في أيدينا قد وقع فيه بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم شيء من التغييرات ، وأسقط الذين جمعوه بعده كثيرا من الكلمات والآيات " [المقدمه الثانية لتفسير مرآة الأنوار ومشكاة الاسرار ص 36 وطبعت هذه كمقدمه لتفسير البرهان للبحراني]. من اعداء شيعة ال البت

    والان لاتزال اسئلتي قائمة لم تجد من يرد عليها

    هل القران محرف وناقص ام لا ؟

    هل من قال بتحريف القران كاذب وكافر ؟

    تعليق


    • #32
      القران كامل لا تحريف به ولا نقص

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة f200002
        انتم ماهو ردكم تكفرون الصحابه رضي الله عنهم اجمعين وتقولون انهم حرفوا القران وان القران الموجود لدينا الان محرف بكلام علمائكم انفسهم وفي كتبهم ثم تقولون ان القران غير محرف وانه منقول الينا عن طريق الصحابه الذين تلعنونهم وتكفرونهم ثم تنبري فئة اخرى لتقول ان من قال بعدم تحريف القران قاله على سبيل التقية ...



        متناقضات بعضها فوق بعض

        الان اريد ان يرد على اسئلتي ..

        هل القران محرف وناقص ام لا ؟

        هل من قال بتحريف القران كاذب وكافر ؟

        مرة سورة ولايت

        لعن الله كاتبها

        مرة الصحابة

        مرة التحريف


        بعد شوي

        انتو تقولون خان الامين


        وتصلون المغرب بالليل


        يبة

        هاي جريدة مو موضوع


        التحريف اكو خمسين موضوع عنه في المنتدى

        الصحابة اخرهه موضوع مثبت الان


        شوف ربعك الي قبلك شنو صار بيهم


        بعدين سولف بكل موضوع على حدة

        مو ياسالفة تجي ببالك سولفتهه

        تعليق


        • #34
          اذن من قال ان القران محرف هل هو كافر؟

          تعليق


          • #35
            إنه لا ننكر وجود أحاديث في مصادر الشيعة تدل على التحريف , كما لا ننكر وجود قائلين بالتحريف , ولكن في مقابل هذا توجد أحاديث أخرى كثيرة عند أهل السنة في التحريف وقائلين منهم به , ولكن الرأي الصحيح والمتبع هو ما عليه الأعم الأغلب من علماء الشيعة قديما وحديثاً من القول بعدم التحريف , وكذلك هو عند أهل السنة , فهدفنا هو الدفاع عن القرآن , وإن كان أهل السنة يطعنون بالتشيع في هذه المسألة , مع وجود التحريف في أمهات صحاحهم أكثر بكثير مما هو عندنا .

            كلمة حق للغزالي
            قال المرحوم الشيخ ( محمد الغزالي ) رحمة الله عليه في كتابه : ( دفاع عن العقيدة والشريعة ص 219 ، الطبعة الثانية نشر دار نهضة مصر للطباعة والنشر والتوزيع - القاهرة ) :
            ( ... إن من أنكر الأمور افتعال الأسباب لتفريق الكلمة وتمزيق الأمة . ربما اختلفت وجهات النظر في قضية ما ، وانشعب الناس حولها مذاهب .. لكن حيث لا تختلف الأفهام ولا تتعدد الأنظار ، كيف يستبيح بعض الناس لأنفسهم أن يخلقوا الفرقة خلقاً . وأن يقحموها على الواقع إقحاماً ، لا لشيء إلاّ لرؤية الناس أحزاباً متناحرة وطوائف متدابرة .
            إنني آسف لأن بعض من يرسلون الكلام على عواهنه . لا .. بل بعض من يسوقون التهم جزافا غير مبالين بعواقبها دخلوا في ميدان الفكر الإسلامي بهذه الأخلاق المعلولة فأساءوا إلى الإسلام وأمته شرّ إساءة . سمعت واحداً من هؤلاء يقول في مجلس علم : إن للشيعة قرآناً آخر يزيد وينقص عن قرآننا المعروف .
            فقلت له : أين هذا القرآن ؟
            إن العالم الإسلامي الذي امتدت رقعته في ثلاث قارات ظل من بعثة محمد صلى الله عليه ( وآله ) وسلم إلى يومنا هذا بعد أن سلخ من عمر الزمن أربعة عشر قرناً لا يعرف إلاّ مصحفاً واحداً مضبوط البداية والنهاية معدود السور والآيات والألفاظ ، فأين هذا القرآن الآخر ؟! ولماذا لم يطّلع الإنس والجن على نسخة منه خلال هذا الدّهر الطويل ؟ لماذا يساق هذا الإفتراء ؟!
            ولحساب من تقتعل هذه الإشاعات وتلقى بين الأغرار ليسوء ظنهم بإخوانهم وقد يسوء ظنهم بكتابهم .
            إن المصحف واحد يطبع في القاهرة ويقدسه الشيعة في النجف أو في طهران ويتداولون نسخه بين أيديهم وفي بيوتهم دون أن يخطر ببالهم شيء بتة إلاّ توقير الكتاب ومنزله - جل شأنه - ومبلغه - صلى الله عليه ( وآله ) وسلم ، فلم الكذب على الناس وعلى الوحي ؟ .
            ومن هؤلاء الأفاكين من روّج أن الشيعة من أتباع علي ، وأن السنيين أتباع محمد ، وأن الشيعة يرون علياً أحق بالرسالة ، أو أنها أخطأته إلى غيره .!
            وهذه لغو قبيح وتزوير شائن .






            أتعلم من قال بأن القرآن ناقص ومحرّف ؟
            1 ـ أم المؤمنين عائشة .
            2 ـ عمر بن الخطاب .
            3 ـ أبو موسى الاشعري .
            4 ـ زيد بن ثابت .
            5 ـ عبد الله بن عباس .
            6 ـ أُبي بن كعب . 7 ـ عبد الله بن مسعود . و... .
            وإذا أردت يا صاحبي العزيز أن تطّلع على بعض تلك الأحاديث فإنّا نسوق لك شيئاً منها ، ونقسِّم ما نورده لك إلى طوائف :

            الطائفة الأولى : تدل على ذهاب سُوَر من كتاب الله .
            ومن ذلك ما أخرجه مسلم وغيره عن أبي الأسود ، قال : بعث أبو موسى الأشعري إلى قرَّاء أهل البصرة ، فدخل عليه ثلاثمائة رجل قد قرأوا القرآن ، فقال : أنتم خيار أهل البصرة وقرَّاؤهم ، فاتلوه ولا يطولَنَّ عليكم الأمد فتقسو قلوبكم كما قست قلوب من كان قبلكم ، وإنّا كنا نقرأ سورة ، كنا نشبِّهها في الطول والشدة ببراءة ، فأُنسيتها غير أني حفظت منها : لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى وادياً ثالثاً ، ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب . وكنا نقرأ سورة كنا نشبّهها بإحدى المسبِّحات فأُنسيتها ، غير أني حفظت منها : يا أيها الذين آمنوا لمَ تقـولون مـا لا تفعلون ، فتُكتب شهادةً في أعناقكم فتُسألون عنها يوم القيامة.

            الطائفة الثانية : تدل على نقصان سورة براءة والأحزاب .
            و من ذلك ما أخرجه الحاكم والهيثمي وغيرهما عن حذيفة رضي الله عنه ، قال : ما تقرأون ربعها ، وإنكم تسمُّونها سورة التوبة ، وهي سورة العذاب.

            وأخـرج الـحـاكـم وصحَّـحه وأحمـد ـ والـلفظ لـه ـ والسيوطي والبيهقي والطيالسي وغيرهم ، عن زر بن حبيش قال : قال لي أُبَي بن كعب : كائن تقرأ سورة الأحزاب؟ أو كائن تعدُّها؟ قال : قلت : ثلاثاً وسبعين آية . فقال : قط؟ لقد رأيتها وإنها لتعادل سورة البقرة ، ولقد قرأنا فيها : الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالاً من الله والله عليم حكيم.

            وفي لفظ آخر له : قال : كم تقرأون سورة الأحزاب؟ قال : بضعاً وسبعين آية . قال : لقد قرأتُها مع رسول الله0مثل البقرة أو أكثر ، وإن فيها آية الرجم.

            الطائفة الثالثة : تدل على ذهاب آيات من القرآن ، منها :

            1ـ آية الرجْم : أخرج البخاري ومسلم ـ واللفظ له ـ والترمذي وأبـو داود وابن ماجـة ومالـك وأحمد والحاكم والبيهقي والهيثمي وغيرهـم ، عن عبد الله بن عباس ، قال عمر بن الخطاب وهو جالس على منبر رسول الله (ص): إن الله قد بعث محمداً 0 بالحق ، وأنزل عليـه الكتـاب ، فكان مما أنزل عليه آية الرجْم ، قرأناها ووعيناها وعقلناها ، فرجَم رسـول الله ورجَمْنا بعـده ، فأخشى إن طـال بالناس زمان أن يقول قائل : (( ما نجد الرجم في كتاب الله )) فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله ...

            وفي رواية أبي داود ، قال : وأيم الله لولا أن يقول الناس زاد عمر في كتاب الله عز وجل لكتبتُها.

            وفي رواية الموطأ ، قال : إياكم أن تهلكوا عن آية الرجم ، يقول قـائل: (( لا نجد حـدَّين في كتاب الله )) ، فقد رجم رسول الله (ص) ورجمنا ، والـذي نفسي بيده لولا يقول الناس : (( زاد عمر في كتاب الله )) لكتبتها : (( الشيخ والشيخة فارجموهما البتة )) فإنا قد قرأناها( ).

            وأخرج الحاكم عن أبي أمامة أن خالته أخبرته ، قالت : لقد أقرأنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم آية الرجم : الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة بما قضيا من اللذة.

            2- آية ثانية : ورد ذكرها في حديث طويل أخرجه البخاري عن ابن عباس ، أن عمر قال : ثم إنا كنا نقرأ فيما نقرأ من كتاب الله : (( أن لا ترغبوا عن آبائكم ، فإنه كفر بكم أن ترغبوا عن آبائكم ، أو إن كفراً بكم أن ترغبوا عن آبائكم )).

            3- آية ثالثة : تقدم ذكرها في الطائفة الأولى ، وهي قوله : (( لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى وادياً ثالثاً ، ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب )) .

            وأخرج أحمد وغيره عن ابن عباس قال : جاء رجل إلى عمر رحمه الله يسأله ، فجعل عمر ينظر إلى رأسه مرة وإلى رجليه أخرى ، هل يرى عليه من البؤس ، ثم قال له عمر : كم مالك؟ قال : أربعون من الإبل . قـال ابـن عباس : قلت : صدق الله ورسوله : لو كان لابن آدم واديان من ذهب لابتغى ثالثاً ، ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب ، ويتوب الله على من تـاب . فقال عمر : مـا هذا؟ قلت : هكذا أقرأنيها أُبيّ . قال : فمُرْ بنا إليه . قال : فجاء إلى أُبي ، فقال : ما يقول هذا؟ قال أُبي : هكذا أقرأنيها رسول الله (ص). قال : أفأثبتُها في المصحف؟ قال : نعم.

            وأخرج الترمذي ـ واللفظ لـه ـ وأحمد والطيالسي والحاكم والسيوطي والهيثمي وغيرهم عن أُبي بن كعب ، أن رسول الله (ص) قال له : إن الله أمرني أن أقرأ عليك . فقرأ عليه : [لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب] فقرأ فيها : إن ذات الدين عند الله الحنيفية المسلمة ، لا اليهودية ولا النصرانية ، مَن يعمل خيراً فلن يكفره . وقرأ عليه : ولو أن لابن آدم وادياً مـن مـال لابتغى إليه ثـانياً ، ولو كـان له ثانياً لابتغى إليه ثالثاً ، ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب ، ويتوب الله على من تاب.

            الطائفة الرابعة : تدل على سقوط كلمات من بعض آيات القرآن أو زيادتها .

            ومن ذلك ما أخرجه البخاري أن أبا الدرداء سأل علقمة (راوي الحديث) ، قال : كيف كان عبد الله يقرأ [والليل إذا يغشى . والنـهار إذا تجلى]. قلت : [والذكر والأنثى] . قـال : ما زال بي هؤلاء حتى كادوا يستزلوني عن شيء سمعته من رسول الله (ص) .
            وفي رواية أخرى : فقرأت [والليل إذا يغشى . والنهار إذا تجلى . والذكر والأنثى]. قال : أقرأنيها النبي (ص) فاه إلى فيَّ ، فما زال هؤلاء حتى كادوا يَردُّوني.

            ومنه ما أخرجه الحاكم وغيره عن علي رضي الله عنه ، أنه قرأ : والعصر ونوائب الدهر إن الإنسان لفي خسر.

            وأخرج مسلم وغيره عن أبي يونس مولى عائشة ، أنه قال : أمرتني عـائـشة أن أكـتب لهـا مصحــفاً ، وقـالـت : إذا بـلغـتَ هذه الآيـة فـآذنِّي : [حافظوا عـلى الصلوات والصلاة الوسطى] . فلما بلغتُها آذنتُها ، فأملَتْ عليَّ : حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وصلاة العصر وقوموا لله قانتين . قالت عائشة : سمعتها من رسول الله (ص).

            الطائفة الخامسة : تدل على أن المعوذتين ليستا من القرآن .
            ومن ذلك ما أخرجه عبد الله بن أحمد بن حنبل في زوائد المسند ، عن عبد الرحمن بن يزيد ، قـال : كان عبد الله ـ يعني ابن مسعود ـ يَحُكّ المعوذتين من مصاحفه ويقول : إنهما ليستا من كتاب الله.

            قال السيوطي : أخـرج أحمد والبزار والطبراني وابن مردويه من طُرق صحيحة عن ابن عباس وابن مسعود أنه كان يَحُك المعوذتين من المصحف ويقول : لا تخلطوا القرآن بما ليس منه ، إنهما ليستا من كتاب الله ، إنما أُمر النبي0 أن يتعوذ بهما ، وكان ابن مسعود لا يقرأ بهما.

            هذا مع أنهم رووا عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال : مَن أحبّ أن يـقـرأ الـقـرآن غـضـاً كـمـا أُنـزل فـلـيـقـرأه على قراءة ابن أم عبد ـ يعني ابن مسعود .

            ورووا عن ابن عباس رضي الله عنه أنه قال : إن رسول الله (ص) كان يعرض القرآن على جبريل (ع) كل عام مرة ، فلما العام الذي قبض فيه عرضه عليه مرتين ، وكان آخر القراءة قراءة عبد الله.

            ورووا عن مسروق أنه قال : ذُكر عبد الله بن مسعود عند عبد الله بن عمرو فقال : ذلك رجل لا أزال أُحبه ، سمعت رسول الله (ص) يقـول : خـذوا القرآن من أربعـة : مـن عبد الله بن مسـعود ـ فبدأ به ـ وسالم مـولى أبي حذيفة ومعاد بن جبل وأُبي بن كعب.

            قال الفخر الرازي : إن قلنا إن كونهما من القرآن كان متواتراً في عصر ابن مسعود لزم تكفير من أنكرهما ، وإن قلنا إن كونهما من القـرآن كان لم يتواتر في عصر ابن مسعود لزم أن بعض القرآن لم يتواتر.
            قال : وهذا عقدة عصبة.

            تشير مصادر أهل السنة على أن الخليفة عمر كان يقرأ : (( فاسعوا إلى ذكر الله )) في الآية التاسعة من سورة الجمعة ( فامضوا الى ذكر الله ) حتى في صلاته ، وأنه كان يصر على ذلك ويأمر بمحو (( فاسعوا )) !!

            وهذا البخاري في صحيحه ج 3 ص 1560 ( باب تفسير سورة الجمعة ) يورد :

            (( قوله وآخرين منهم لما يلحقوا بهم ، وقرأ عمر : فامضوا إلى ذكر الله )) .

            رواية أولى : وهي مما رواه البيهقي في سننه ج 3 ص 227 :

            عن سالم عن أبيه قال : ما سمعت عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقرؤها إلا : (( فامضوا إلى ذكر الله )) ... أنبأ الشافعي ، أنبأ سفيان بن عيينة ، فذكره بنحوه .

            رواية ثانية وثالثه : مصدرهما ‏كنز العمال للمتقي الهندي ، المجلد الثاني ، البسملة آية. 4808- عن خرشة بن الحر - (خرشة بن الحر الفزاري كان يتيما في حجر عمر بن الخطاب روى عنه قال الآجري عن أبي داود"خرشة بن الحر" له صحبة توفي سنة (74) وذكره ابن حبان في الثقات ) - قال : رأى معي عمر بن الخطاب لوحاً مكتوباً : (( إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله )) ..
            قال : من أملى عليك هذا ؟؟!
            قلت : أبي بن كعب .. قال : إن أبياً أقرأنا للمنسوخ اقرأها : (( فامضوا إلى ذكر الله )) .

            4809- عن ابن عمر قال : ما سمعت عمر يقرأها قط إلا (( فامضوا إلى ذكر الله )).

            رواية رابعة مساندة : رواها ابن شبة في تاريخ المدينة ج 2 ص 711 ( عن إبراهيم عن خرشة بن الحر قال : رأى معي عمر بن الخطاب رضي الله عنه لوحاً مكتوباً فيه : إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا الى ذكر الله ، فقال : من أملى عليك هذا ؟ قلت أبي بن كعب ، فقال إن أبياً كان أقرأنا للمنسوخ ، اقرأها : فامضوا إلى ذكر الله ! ) .

            روايات 5 - 8 : مصدرها الجامع لأحكام القرآن للإمام القرطبي ، الجزء 18 ، سورة الجمعة :
            " ... وأن خرشة بن الحر قال : رآني عمر رضي الله عنه ومعي قطعة فيها (( فاسعوا إلى ذكر الله )) فقال لي عمر : من أقرأك هذا ؟؟!!..

            قلت : أبي ، فقال : إن أبيا أقرؤنا للمنسوخ ...

            ثم قرأ عمر (( فامضوا إلى ذكر الله )) .

            حدثنا إدريس قال حدثنا خلف قال حدثنا هشيم عن المغيرة عن إبراهيم عن خرشة ؛ فذكره .

            وحدثنا محمد بن يحيى أخبرنا محمد وهو ابن سعدان قال حدثنا سفيان بن عيينة عن الزهري عن سالم عن أبيه قال : ما سمعت عمر يقرأ قط إلا (( فامضوا إلى ذكر الله )) .

            وأخبرنا إدريس قال حدثنا خلف قال حدثنا هشيم عن المغيرة عن إبراهيم أن عبد الله بن مسعود قرأ (( فامضوا إلى ذكر الله )) .. وقال : لو كانت (( فاسعوا )) لسعيت حتى يسقط ردائي !!.

            قال أبو بكر : فاحتج عليه بأن الأمة أجمعت على (( فاسعوا )) برواية ذلك عن الله رب العالمين ورسول صلى الله عليه وسلم ، فأما عبدالله بن مسعود فما صح عنه (( فامضوا )) لأن السند غير متصل ؛ إذ إبراهيم النخعي لم يسمع عن عبد الله بن مسعود شيئاً ، وإنما ورد (( فأمضوا )) عن عمر رضي الله عنه ... "
            ويورد بعد ذلك في معنى السعي : « ... وهو الجري والاشتداد ، قال ابن العربي : وهو الذي أنكره الصحابة الأعلمون والفقهاء الأقدمون .

            وقرأها عمر : (( فامضوا إلى ذكر الله )) فرارا عن طريق الجري والاشتداد الذي يدل على الظاهر.
            وقرأ ابن مسعود كذلك وقال : لو قرأت (( فاسعوا )) لسعيت حتى يسقط ردائي » ....

            رواية تاسعة وعاشرة : مصدرهما ‏الدر المنثور في التفسير بالمأثور للإمام جلال الدين السيوطي ، المجلد الثامن ، تفسير سورة الجمعة :وأخرج الشافعي في الأم وعبد الرزاق والفريابي وسعيد بن منصور وابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابني جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن الأنباري في المصاحف والبيهقي وفي سننه عن ابن عمر قال : ما سمعت عمر يقرؤها قط إلا (( فامضوا إلى ذكر الله )) .

            وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن الأنباري في المصاحف والبيهقي في سننه عن ابن عمر قال : ما سمعت عمر يقرؤها قط إلا (( فامضوا إلى ذكر الله )).
            وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد عن ابن عمر قال: لقد توفي عمر وما يقول هذه الآية التي في سورة الجمعة إلا (( فامضوا إلى ذكر الله )).

            الرواية الحادية عشر ‏: مصدرها مسند الإمام الشافعي ، ترتيب السندي ، الجزء الأول : الباب الحادي عشر في صلاة الجمعة. 399- (أخبرنا) : سفيان، عن ابن شهاب، عن سالم، عن أبيه قال:
            " ما سمعت عمر يقرؤها (يقرؤها يريد قوله تعالى "إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله " فكان يقرأ (( فامضوا )) مكان (( فاسعوا )) وهذا كان في بدء الإسلام ثم جمع المسلمون على حرف واحد وهو ما كتبه عثمان وبعث به إلى الأمصار وذلك أنهم أرخص لهم في بدء نزول القرآن في قرائته على سبعة أحرف تخفيفا عليهم ورأفة بحالهم لأن فيهم المرأة والعجوز ولم يكن حفظ القرآن قد كثر وشاع ولكن ذلك أدى إلى اختلافهم في القراءة فتلاحوا وتشاتموا وخيف أن يزداد الشر بينهم فجمعه عثمان رضي الله عنه على حرف واحد اتفق عليه المسلمون فلم يسمح لأحد أن يقرأ بعد ذلك بغيره) قط إلا قَال فامضوا إلى ذكر اللَّهِ".


            بحث مفصل للسيد الخوئي رحمة الله عليه في التحريف

            قال السيد الخوئي ( قدس سره ) في كتابه البيان في تفسير القرآن 201 ما نصه :
            ( أن القول بنسخ التلاوة هو بعينه القول بالتحريف ، وعليه فاشتهار القول بوقوع النسخ في التلاوة - عند علماء أهل السنة - يستلزم اشتهار القول بالتحريف ) .
            ثم قال : ( ذكر أكثر علماء أهل السنة : أن بعض القرآن قد نسخت تلاوته ، وحملوا على ذلك ما ورد في الروايات أنه كان قرآنا على عهد رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فيحسن بنا أن نذكر جملة من هذه الروايات ، ليتبين أن الالتزام بصحة هذه الروايات التزام بوقوع التحريف في القرآن :
            1 - روى ابن عباس أن عمر قال فيما قال ، وهو على المنبر : ( إن الله بعث محمداً بالحق ، وأنزل عليه الكتاب ، فكان مما أنزل الله آية الرجم ، فقرأناها ، وعقلناها ، ووعيناها .
            فلذا رجم رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ورجمنا بعده فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل : والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله ، فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله ، والرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال . . . ثم أنا كنا نقرأ فيما نقرأ ، من كتاب الله : أن لا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم أن ترغبوا عن آبائكم ، أو : إن كفرا بكم أن ترغبوا عن آبائكم . . . ) صحيح البخاري 8 / 26 وصحيح مسلم 5 / 116 بلا زيادة ثم أنا .
            وذكر السيوطي : أخرج ابن اشته في المصاحف عن الليث بن سعد ، قال : ( أول من جمع القرآن أبو بكر ، وكتبه زيد . . . وإن عمر أتى بآية الرجم فلم يكتبها ، لأنه كان وحده ) الإتقان 1 / 101 .
            أقول : وآية الرجم التي ادعى عمر أنها من القرآن ، ولم تقبل منه رويت بوجوه :
            منها : ( إذا زنى الشيخ والشيخة فارجموهما البتة ، نكالا من الله ، والله عزيز حكيم ) .
            ومنها : ( الشيخ والشيخة فارجموهما البتة ، بما قضيا من اللذة ) .
            ومنها : ( إن الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة ) وكيف كان فليس في القرآن الموجود ما يستفاد منه حكم الرجم .
            فلو صحت الرواية فقد سقطت آية من القرآن لا محالة .
            2 - وأخرج الطبراني بسند موثق عن عمر بن الخطاب مرفوعا : ( القرآن ألف ألف وسبعة وعشرون ألف حرف ) الإتقان 1 / 121 .
            بينما القرآن الذي بين أيدينا لا يبلغ ثلث هذا المقدار ، وعليه فقد سقط من القرآن أكثر من ثلثيه .
            3 - وروى ابن عباس عن عمر أنه قال : ( إن الله عز وجل بعث محمدا بالحق ، وأنزل معه الكتاب ، فكان مما أنزل إليه آية الرجم ، فرجم رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ورجمنا بعده ، ثم قال : كنا نقرأ : ( ولا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم ) ، أو : ( إن كفرا بكم أن ترغبوا عن آبائكم ) مسند أحمد 1 / 47 .
            4 - وروى نافع أن ابن عمر قال : ( ليقولن أحدكم قد أخذت القرآن كله وما يدريه ما كله ؟ قد ذهب منه قرآن كثير ، ولكن ليقل قد أخذت منه ما ظهر ) الإتقان 2 / 40 .
            5 - وروى عروة بن الزبير عن عائشة قالت : ( كانت سورة الأحزاب تقرأ في زمن النبي ( صلى الله عليه وآله ) مئتي آية ، فلما كتب عثمان المصاحف لم نقدر منها إلا ما هو الآن ) الإتقان 2 / 41 .
            ثم ينقل السيد الخوئي بقية الروايات إلى أن يقول :
            وغير خفي أن القول بنسخ التلاوة بعينه القول بالتحريف والإسقاط .
            وبيان ذلك : أن نسخ التلاوة هذا إما أن يكون قد وقع من رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وإما أن يكون ممن تصدى للزعامة من بعده ، فإن أراد القائلون بالنسخ وقوعه من رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فهو أمر يحتاج إلى الإثبات .
            وقد اتفق العلماء أجمع على عدم جواز نسخ الكتاب بخبر الواحد ، وقد صرح بذلك جماعة في كتب الأصول وغيرها ـ الموافقات لأبي إسحاق الشاطبي 3 / 106 ط المطبعة الرحمانية بمصر ـ بل قطع الشافعي وأكثر أصحباه ، وأكثر أهل الظاهر بامتناع نسخ الكتاب بالسنة المتواترة ، وإليه ذهب أحمد بن حنبل في إحدى الروايتين عنه ، بل إن جماعة ممن قال بإمكان نسخ الكتاب بالسنة المتواترة منع وقوعه ـ الإحكام في أصول الأحكام للامدي 3 / 217 ـ وعلى ذلك فكيف تصح نسبة النسخ إلى النبي ( صلى الله عليه وآله ) بأخبار هؤلاء الرواة ؟ مع أن نسبة النسخ إلى النبي تنافي جملة من الروايات التي تضمنت أن الإسقاط قد وقع بعده .
            وإن أرادوا أن النسخ قد وقع من الذين تصدوا للزعامة بعد النبي ( صلى الله عليه وآله ) فهو عين القول بالتحريف .
            وعلى ذلك فيمكن أن يدعى أن القول بالتحريف هو مذهب أكثر علماء أهل السنة ، لأنهم يقولون بجواز نسخ التلاوة ، سواء أنسخ الحكم أم لم ينسخ ، بل تردد الأصوليون منهم في جواز تلاوة الجنب ما نسخت تلاوته ، وفي جواز أن يمسه المحدث ، واختار بعضهم عدم الجواز .
            نعم ذهبت طائفة من المعتزلة إلى عدم جواز نسخ التلاوة ـ الإحكام في أصول الأحكام للامدي 3 / 201 .
            ومن العجيب أن جماعة من علماء أهل السنة أنكروا نسبة القول بالتحريف إلى أحد من علمائهم حتى أن الآلوسي كذّب الطبرسي في نسبة القول بالتحريف إلى الحشوية ، وقال : ( إن أحداً من علماء أهل السنة لم يذهب إلى ذلك ) ، واعجب من ذلك أنه ذكر ، أن قول الطبرسي بعدم التحريف نشأ من ظهور فساد قول أصحابه بالتحريف ، فالتجأ هو إلى إنكاره ـ روح المعاني 1 / 24 ـ مع انك قد عرفت أن القول بعدم التحريف هو المشهور ، بل المتسالم عليه بين علماء الشيعة ومحققيهم ، حتى أن الطبرسي قد نقل كلام المرتضى بطوله ، واستدلاله على بطلان القول بالتحريف بأتم بيان وأقوى حجة ( مجمع البيان 1 / 15 ) . إلى هنا تم كلامه ( قدس سره ) ، ومنه يظهر وجه الاحتجاج بهذا القول

            ( ومما ذكرناه : قد تبين للقارئ أن حديث تحريف القرآن حديث خرافة وخيال ، لا يقول به إلاّ من ضعف عقله ، أو من لم يتأمل في أطرافه حق التأمل ….. وأما العاقل المنصف المتدبر فلا يشك في بطلانه وخرافته ) البيان في تفسير القرآن ص 259

            تعليق


            • #36
              وهذا رابط لعماء ومراجع الشيعة في بيان ردهم على شبه تحريف القران

              http://66.36.173.182/artman3/uploads...o_ta7reef.html

              وهذا جواب الروايات القائلة بالتحريف عند الشيعة
              نعم توجد هذه الرواية وروايات أخرى في الكافي وغيره ، تدل على أن القرآن الفعلي فيه نقص عن قرآن علي عليه السلام .

              وموقف غالبية علمائنا أنه لا بد من تأويل كل رواية تدل على وجود نقص أو زيادة في القرآن ،
              فإن صح سندها ولم يمكن تأويلها وجب ردها ،لمخالفتها للمجمع عليه عند كافة الامة من سلامة القرآن من التحريف ..

              ويمكن تأويل هذه الرواية بأن مصحف علي عليه السلام كان فيه القرآن وتفسيره الذي سمعه من النبي صلى الله عليه وآله ، وقد كان من عادتهم أن يكتبوا تفسير مع الآية أو تحتها ، كما صح عن مصحف ابن عباس وابن مسعود .

              أو يقال بأن في الرواية خطأ من النساخ ، وأنها كانت سبعة آلاف فصارت سبعة عشر آلاف ..
              الى غير ذلك من الوجوه المذكورة في البحث الذي أرشد اليه الاخ عمار ...

              والمشكلة عندنا سهلة لانا نخضع كل روايات الكافي وكتبنا للبحث العلمي ..
              أما عندكم فهي صعبة لانكم لا تقبلون تضعيف روايات البخاري ، وتوجبون الاعتقاد بصحتها حتى ولو كانت تنص على تحريف القرآن ..

              والذي يسهل الخطب كليا في هذا الموضوع : أن دعوى التحريف دعوى نظرية محصورة في بطون الكتب ..
              أما علملياً فلا يوجد أحد من السنة أو الشيعة يقول بها والحمد لله .

              وأقدم لك جزءا من بحث كنت نشرته في شبكة ( أنا العربي ) بعنوان : القرآن معصوم من التحريف :

              أحب أولاً أن أطمئن الاخوة الاعزاء من جميع المذاهب والاتجاهات ، الى أن هذه الامة المرحومة المباركة قد امتازت عن غيرها من الامم فيما امتازت ، بكتاب الله عز وجل ، حيث لايوجد على وجه الارض كتاب سماوي محفوظ النسخة جيلا عن جيلا وحرفا بحرف ، غير القرآن !

              وأن وجود أحاديث في مصادر هذه الطائفة أو تلك توهم وقوع التحريف فيه ، ليس له قيمة علمية ولا عملية حتى لو كانت أسانيدها صحيحة ..
              ذلك أن الله تعالى قد تكفل بحفظ كتابه بقوة نصه الذاتية ، ثم بالمحافظين عليه .

              ان القرآن كلام الله تعالى .. وهي حقيقة يقف عندها الذهن لاستيعابها ، ويتفكر فيها العقل لإدراك أبعادها ، ويخشع لها القلب لجلالها ..

              وهي تعني فيما تعني أنه عز وجل قد انتقى معاني القرآن وألفاظه ، وصاغها بعلمه وقدرته وحكمته .. وهي حقيقة تفاجئ كل منصف يقرأ القرآن ، فيجد نفسه أمام متكلم فوق البشر ، وأفكار أعلى من أفكارهم ، وألفاظ لا يتمكن إنسان أن ينتقيها أو يصوغها !!
              يجد .. أن نص القرآن متميز عن كل ما قرأ وما سمع .. وكفى بذلك دليلاً على سلامته عن تحريف المحرفين وتشكيك المشككين .

              إن القوة الذاتية لنص القرآن هي أقوى سند لنسبته الى الله تعالى .. وأقوى ضمان لإباء نسيجه عما سواه ، ونفيه ما ليس منه !

              فقد جعل الله هذا القرآن أشبه بطبق من الجواهر الفريدة ، إذا وضع بينها غيرها انفضح !
              وإذا أخذ منها شئ الى مكان آخر ، نادى بغربته حتى يرجع الى طبقه !

              وعندما يتكفل الله عز وجل بحفظ شئ أو بعمل شئ فإن له طرقه وأساليبه ووسائله في ذلك ، وليس من الضروري أن نعرفها نحن ، ولا أن تفهمها أكبر عقولنا الرياضية !
              فحفظ الله تبارك وتعالى لكتابه كأفعاله الأخرى لها وسائلها وجنودها وقوانينها !

              ومن أول قوانينها قوة بناء القرآن ، وتفرده وتعاليه على جميع أنواع كلام البشر .. الماضي منه والآتي !
              بل تدل الآيات الشريفة على أن بناء القرآن قد أتقنه الله تعالى بدقة متناهية وإعجاز كبناء السماء ! قال الله تعالى فلا أقسم بمواقع النجوم . وإنه لقسم لو تعلون عظيم . إنه لقرآن كريم . الواقعة 75 ــ 77 ،
              والتناسب بين المقسم به والمقسم عليه الذي تراه دائماً حاضراً في القرآن ، يدل على التشابه في حكمة البناء ودقته بين سور القرآن وآياته وكلماته وحروفه ، وبناء مجرات السماء ومواقع نجومها ..!

              وإلى اليوم لم يكتشف العلماء من بناء الكون إلا القليل ، وكلما اكتشفوا جديداً خضعت أعناقهم لبانيه عز وجل ! وكذلك لم يكتشفوا من بناء القرآن إلا القليل ، وكلما اكتشفوا منه جديداً خضعت أعناقهم لبانيه عز وجل !!

              كما أن التاريخ لم يعرف أمة اهتمت بحفظ كتاب وضبطه والتأليف حول سوره وآياته وكلماته وحروفه ، فضلاً عن معانيه ، كما اهتمت أمة الإسلام بالقرآن .. وهذا سند ضخم ، رواته الحفاظ والقراء والعلماء وجماهير الأجيال سنداً متصلاً جيلاً عن جيل .. الى جيل السماع من فم الذي أنزله الله على قلبه صلى الله عليه وآله ..
              ولكن سند القرآن الأعظم هو قوته الذاتية ومعماريته الفريدة !!

              هذا هو اعتقاد المسلمين بالقرآن سواء منهم الشيعة والسنة .. وسواء استطاع علماؤهم وأدباؤهم أن يعبروا عنه ، أم بقي حقائق تعيش في عقولهم وقلوبهم وإن عجزت عنها ألسنتهم والأقلام .. !
              ولا يحتاج الأمر الى أن ينبري كتاب آخر الزمان فينصحوا بضرورة الايمان بكتاب الله تعالى وسلامته من التحريف ..

              واذا كانت بعض المصادر الشيعية فيها مايخالف ذلك ، فان المصادر السنية فيها أكثر وأعظم ..

              فالذين يتصورون أن المشكلة خاصة بمصادر الشيعة متوهمون ..



              يعتقد الشيعة الإمامية أن القرآن هو ما بين الدفتين ، وأنه سالم من التحريف والتغيير والزيادة النقيصة. وقد صرح بذلك أساطين الطائفة ، مثل الشيخ الطوسي في التبيان ، والصدوق في الاعتقادات، والمفيد في شرح الاعتقادات، والطبرسي في مقدمة مجمع البيان ، وغيرهم.

              إلا أن بعض الأخباريين ذهبوا إلى وقوع التحريف في القرآن استناداً إلى روايات ظاهرة في التحريف.
              وهذه الروايات يمكن تأويلها وحملها على خلاف ظاهرها، جمعا بينها وبين الروايات الآمرة بعرض كل ما روي عن الأئمة عليهم السلام على كتاب الله ، فما وافقه يؤخذ به ، وما خالفه يضرب به عرض الجدار.

              وقد أصر بعض أهل ا لسنة على القول بكفر هؤلاء القائلين بالتحريف ، واستدلوا على ذلك بأدلة ضعيفة واستدلالات ركيكة لا تنهض حجة على ما ذهبوا إليه.

              ويمكن لنا أن نستدل على عدم جواز تكفير هؤلاء القائلين بالتحريف بعدة أمور:

              1 ـ أن القائلين بالتحريف قد قالوا به بسبب عروض شبهة لهم جعلتهم يقولون به. وهي ورود روايات رأوا أنها صحيحة ، وفهموا منها التحريف.

              وكل من قال قولاً عن شبهة ، وإن حلل حراما وحرم حلالاً ، فإنه لا يجوز تكفيره، بل ترفع شبهته وتقام عليه الحجة، فإن أصر على قوله ينظر فإن كان ما قاله ينكر به ضروريا من ضروريات الدين فإنه يحكم بكفره ، كمن أنكر وجوب الصلاة أو الصوم أو الحج أو الزكاة أو غيرها من الضروريات.

              وأما إن كان ما قاله لا ينكر يه ضروريا فلا يجوز تكفيره بحال من الأحوال.

              وعليه فهؤلاء لا بد أن ترفع شبهتهم وتقام عليهم الحجة ثم يُنظر هل يكفَّرون أو لا.

              2 ـ أن القول بتحريف القرآن ليس إنكاراً لضروري من ضروريات الدين ، فإن هذه المسألة مختلف فيها قديما وحديثاً، وضروريات الدين لا اختلاف فيها، بل هي متلقاة من النبي صلى الله عليه وآله بالقطع واليقين. وورود الروايات التي ظاهرها التحريف أدل دليل على ذلك ، فإنك لا تجد ضرورياً قد وردت على خلافه روايات كثيرة عند السنة والشيعة.

              فإن قلت: إن القول بتحريف القرآن إنكار لضروري ، وذلك لأنه رد لقوله تعالى ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون) ، ولقوله تعالى (لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه).

              بتقريب أن القول بتحريف القرآن يدل بالدلالة الالتزامية على أن الله سبحانه لم يحفظه من التغيير والتبديل ، مع أن الله سبحانه نص على حفظه من كل ذلك.

              وكذا القول بالتحريف يدل على أن القرآن يأتيه الباطل ، فإن كل زيادة ونقيصة في القرآن باطل، والله سبحانه نفى عنه كل باطل.
              وعليه فيكون القائل بالتحريف منكرا لهاتين الآيتين ، وثبوتهما في القرآن ضروري، فيكون القائل بالتحريف منكرا لضروري، فيكون كافراً.

              قلنا: إن القول بالتحريف لا يستلزم إنكار الآيتين الشريفتين، فإن القائل بالتحريف قد يقول: أما قوله ( وإنا له لحافظون) فالمراد به أنا حافظون للقرآن بجعله عند الإمام صاحب الزمان ، فلا تصل إليه يد التحريف والتبديل ، والآية لا دلالة فيها على أن القرآن الذي حفظه الله سبحانه هو القرآن الموجود عند الناس .

              وأما قوله : (لا يأتيه الباطل) فالمراد به أن القرآن الموجود عند الإمام لا يأتيه الباطل، وأما الموجود عند الناس فلا نمنع مجيء الباطل إليه إذا قام الناس بذلك ، ولذا لا نمنع أن يقوم كافر ملحد بإضافة أو حذف أو تبديل بعض الآيات في النسخة من القرآن التي عنده ، فلا يكون ذلك منافيا للآية المباركة.

              والذي نريد بيانه هو أن القول بالتحريف لا يستلزم إنكار الآيتين المباركتين، بأن يقول معتقد التحريف ذلك الذي ذكرناه، ولا يفهم من كلامنا أن ما قاله صحيح، وإلا لو كان ما قاله من التفسير صحيحاً لما كان للقرآن الكريم فضل على غيره من الكتب السماوية من هاتين الناحيتين ، فإن الله سبحانه حفظ الكتب السماوية غير محرفة عند الأئمة عليهم السلام أيضاً ، وتلك الكتب لا يأتيها الباطل ، فلا فضل للقرآن عليها. مع أن دلالة الآيتين على فضل القرآن على سائر الكتب السماوية مما أطبق عليه المسلمون.

              3 ـ أنا لو قلنا بكفر من يقول بتحريف القرآن فلا بد أن نكفر جملة من الصحابة كانوا يقولون بالتحريف.

              منهم : عبد الله بن مسعود ، فإنه كان يرى أن المعوذتين ليستا من القرآن وإنما زيدتا فيه.

              ومنهم : عبد الله بن عباس، فإنه كان يقول بأن آية المتعة نزلت هكذا: (فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى فآتوهن أجورهن).

              ومنهم : عائشة ، فإنها كانت تقول أن داجنا أكل بعض سور القرآن حين كانوا متشاغلين بدفن النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وغير ذلك .

              والقول بكفر هؤلاء لقولهم بالتحريف لا يمكن المصير إليه. وعليه فالقول بكفر أولئك أيضا لا يمكن المصير إليه لنفس العلة.

              ثم إن الحرص والتسرع في تكفير مسلم يشهد الشهادتين لمجرد قول قاله بشبهة لا يترتب عليه فائدة مهمة في الدين ، لا في المعتقدات ولا في الأحكام ، ولعل تبعاته عظيمة إذ تجرأنا على تكفير مسلم لا يجوز تكفيره ، ولا سيما أن القوم قد رووا في كتبهم أن من قال لأخيه يا كافر باء بها أحدهما (صحيح البخاري 5/2263، 2264 ).

              يعتقد الشيعة الإمامية أن القرآن هو ما بين الدفتين ، وأنه سالم من التحريف والتغيير والزيادة النقيصة. وقد صرح بذلك أساطين الطائفة ، مثل الشيخ الطوسي في التبيان ، والصدوق في الاعتقادات، والمفيد في شرح الاعتقادات، والطبرسي في مقدمة مجمع البيان ، وغيرهم.

              إلا أن بعض الأخباريين ذهبوا إلى وقوع التحريف في القرآن استناداً إلى روايات ظاهرة في التحريف.
              وهذه الروايات يمكن تأويلها وحملها على خلاف ظاهرها، جمعا بينها وبين الروايات الآمرة بعرض كل ما روي عن الأئمة عليهم السلام على كتاب الله ، فما وافقه يؤخذ به ، وما خالفه يضرب به عرض الجدار.

              وقد أصر بعض أهل ا لسنة على القول بكفر هؤلاء القائلين بالتحريف ، واستدلوا على ذلك بأدلة ضعيفة واستدلالات ركيكة لا تنهض حجة على ما ذهبوا إليه.

              ويمكن لنا أن نستدل على عدم جواز تكفير هؤلاء القائلين بالتحريف بعدة أمور:

              1 ـ أن القائلين بالتحريف قد قالوا به بسبب عروض شبهة لهم جعلتهم يقولون به. وهي ورود روايات رأوا أنها صحيحة ، وفهموا منها التحريف.

              وكل من قال قولاً عن شبهة ، وإن حلل حراما وحرم حلالاً ، فإنه لا يجوز تكفيره، بل ترفع شبهته وتقام عليه الحجة، فإن أصر على قوله ينظر فإن كان ما قاله ينكر به ضروريا من ضروريات الدين فإنه يحكم بكفره ، كمن أنكر وجوب الصلاة أو الصوم أو الحج أو الزكاة أو غيرها من الضروريات.

              وأما إن كان ما قاله لا ينكر يه ضروريا فلا يجوز تكفيره بحال من الأحوال.

              وعليه فهؤلاء لا بد أن ترفع شبهتهم وتقام عليهم الحجة ثم يُنظر هل يكفَّرون أو لا.

              2 ـ أن القول بتحريف القرآن ليس إنكاراً لضروري من ضروريات الدين ، فإن هذه المسألة مختلف فيها قديما وحديثاً، وضروريات الدين لا اختلاف فيها، بل هي متلقاة من النبي صلى الله عليه وآله بالقطع واليقين. وورود الروايات التي ظاهرها التحريف أدل دليل على ذلك ، فإنك لا تجد ضرورياً قد وردت على خلافه روايات كثيرة عند السنة والشيعة.

              فإن قلت: إن القول بتحريف القرآن إنكار لضروري ، وذلك لأنه رد لقوله تعالى ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون) ، ولقوله تعالى (لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه).

              بتقريب أن القول بتحريف القرآن يدل بالدلالة الالتزامية على أن الله سبحانه لم يحفظه من التغيير والتبديل ، مع أن الله سبحانه نص على حفظه من كل ذلك.

              وكذا القول بالتحريف يدل على أن القرآن يأتيه الباطل ، فإن كل زيادة ونقيصة في القرآن باطل، والله سبحانه نفى عنه كل باطل.
              وعليه فيكون القائل بالتحريف منكرا لهاتين الآيتين ، وثبوتهما في القرآن ضروري، فيكون القائل بالتحريف منكرا لضروري، فيكون كافراً.

              قلنا: إن القول بالتحريف لا يستلزم إنكار الآيتين الشريفتين، فإن القائل بالتحريف قد يقول: أما قوله ( وإنا له لحافظون) فالمراد به أنا حافظون للقرآن بجعله عند الإمام صاحب الزمان ، فلا تصل إليه يد التحريف والتبديل ، والآية لا دلالة فيها على أن القرآن الذي حفظه الله سبحانه هو القرآن الموجود عند الناس .

              وأما قوله : (لا يأتيه الباطل) فالمراد به أن القرآن الموجود عند الإمام لا يأتيه الباطل، وأما الموجود عند الناس فلا نمنع مجيء الباطل إليه إذا قام الناس بذلك ، ولذا لا نمنع أن يقوم كافر ملحد بإضافة أو حذف أو تبديل بعض الآيات في النسخة من القرآن التي عنده ، فلا يكون ذلك منافيا للآية المباركة.

              والذي نريد بيانه هو أن القول بالتحريف لا يستلزم إنكار الآيتين المباركتين، بأن يقول معتقد التحريف ذلك الذي ذكرناه، ولا يفهم من كلامنا أن ما قاله صحيح، وإلا لو كان ما قاله من التفسير صحيحاً لما كان للقرآن الكريم فضل على غيره من الكتب السماوية من هاتين الناحيتين ، فإن الله سبحانه حفظ الكتب السماوية غير محرفة عند الأئمة عليهم السلام أيضاً ، وتلك الكتب لا يأتيها الباطل ، فلا فضل للقرآن عليها. مع أن دلالة الآيتين على فضل القرآن على سائر الكتب السماوية مما أطبق عليه المسلمون.

              3 ـ أنا لو قلنا بكفر من يقول بتحريف القرآن فلا بد أن نكفر جملة من الصحابة كانوا يقولون بالتحريف.

              منهم : عبد الله بن مسعود ، فإنه كان يرى أن المعوذتين ليستا من القرآن وإنما زيدتا فيه.

              ومنهم : عبد الله بن عباس، فإنه كان يقول بأن آية المتعة نزلت هكذا: (فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى فآتوهن أجورهن).

              ومنهم : عائشة ، فإنها كانت تقول أن داجنا أكل بعض سور القرآن حين كانوا متشاغلين بدفن النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وغير ذلك .

              والقول بكفر هؤلاء لقولهم بالتحريف لا يمكن المصير إليه. وعليه فالقول بكفر أولئك أيضا لا يمكن المصير إليه لنفس العلة.

              ثم إن الحرص والتسرع في تكفير مسلم يشهد الشهادتين لمجرد قول قاله بشبهة لا يترتب عليه فائدة مهمة في الدين ، لا في المعتقدات ولا في الأحكام ، ولعل تبعاته عظيمة إذ تجرأنا على تكفير مسلم لا يجوز تكفيره ، ولا سيما أن القوم قد رووا في كتبهم أن من قال لأخيه يا كافر باء بها أحدهما (صحيح البخاري 5/2263، 2264 ).

              تعليق


              • #37
                بسم الله الرحمن الرحيم

                اللهم صلي على محمد وآل محمد


                كيف تتحاورون مع شخص قد اخرجنا من الاسلام ؟

                وجب عليه الاعتذار والا فأرجو من المشرفين عمل اللازم معه .

                اما بخصوص ما اتيت به من ادلة فنقعها في ماء ثم اشرب الماء .

                تعليق


                • #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة f200002
                  اذن من قال ان القران محرف هل هو كافر؟
                  وانا اسالك


                  من قال ان القران محرف

                  او ناقص

                  او به زيادة





                  كافر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                  تعليق


                  • #39
                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    اللهم صلي على محمد وال محمد
                    اخي الكريم f200002
                    بالنسبه لموضوع التحريف في القران فان الشيعه لا تقول بذلك اي ان القران كامل لازياده فيه ولا نقصان
                    اما الايه المزعومه من اين جاءت فراجع موضوع السور المفتراه في قران الشيعه (منتدى الفقه )
                    الاخوان اجابوك عن تكفير اوعدم تكفير القائل بتحريف القران واذا عندك اي استفسار اخر فانشاء الله نجيبك في حدود ما نعلم
                    وشكرا لك وللاخوان جزاهم الله خير الجزاء

                    تعليق


                    • #40
                      بسمه تبارك وتعالى

                      للمرة الألف أكتب و أقول إنهم يكررون المكرر و يطرحون ما سبق طرحه

                      و قلنا بأنه توجد خاصية البحث في المواضيع فلماذا لا يستخدمونها ليبحثوا عن إجاباتهم بدلا من طرح مواضيع سبق أن طرحت و أجيب عليها في هذا المنتدى و في غيره


                      و هذه النقطة موجه أيضا للأخوان و الاخوات أتباع محمد و آل محمد أقول لهم لا داعي للرد على مواضيع سبق أن تم النقاش فيها عدة مرات

                      و من أرد الحق و الهداية فسيسعى و يعرف الجواب

                      تعليق


                      • #41
                        ألاخ صاحب الموضوع أعتقد أنك مع أحترامي لك لم تعرف كيف تصيغ سؤالك .................... 1-أن علمائنا لايقولون بالتحريف ولابالنقيصة ولم يوجد من يقول هكذا 2- أن معنى التحريف الذي وجد في بعض الروايات ليس بمعنى تحريف الكلام بل معناه تحريف المعنى والتفسير 3- الثابت بالدليل أن الاخوة اهل السنة والجماعة هم القائلين بالتحريف والنقيصة ولدينا الادلة على ذلك ............ وأخوتي الموجودين ألان في المنتدى وأنا نستطيع أثبات ذلك لك أن شئت ........بأنتضار الرد

                        تعليق


                        • #42
                          كيف تتهمون الشيعة بتحريف كتاب الله وقد وعد الله تعالى وضمن بحفظ القرآن ؟

                          يعني هل أنتم تشكون في كلام الله تعالى ؟..

                          إذا اتهمتم أي فرقة بتحريف القرآن فهذا اعتداء على كلام الله تعالى بل وتشكيك في قدرة الله..

                          المشاركة الأصلية بواسطة الفتح المبين:
                          ألاخ صاحب الموضوع أعتقد أنك مع أحترامي لك لم تعرف كيف تصيغ سؤالك .................... 1-أن علمائنا لايقولون بالتحريف ولابالنقيصة ولم يوجد من يقول هكذا 2- أن معنى التحريف الذي وجد في بعض الروايات ليس بمعنى تحريف الكلام بل معناه تحريف المعنى والتفسير 3- الثابت بالدليل أن الاخوة اهل السنة والجماعة هم القائلين بالتحريف والنقيصة ولدينا الادلة على ذلك ............ وأخوتي الموجودين ألان في المنتدى وأنا نستطيع أثبات ذلك لك أن شئت ........بأنتضار الرد

                          تعليق


                          • #43
                            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                            اللهم صلي على محمد وعلى ال محمد

                            اخواني الشيعه لماذا حين يطرح نقاش قلتم لماذا تكفرونا .!!...هل هذا عجز الرد !! الاخ لم يكفر

                            احد الاخ وجه اسئلته

                            لكم

                            وقال ماذا تعتقدون في من يقول بان القران ناقص ومحرف (شيعه كانوا ام سنه !)!؟

                            جوابكم صار صفحات بدون علم لصق ولزق هذا جواب يحتاج سطرين فقط

                            نعم من ادعى بنقصان كتاب الله كافر مرتد سوى كان شيعي ام سني هل هنا استقر المعنى

                            ام هناك امر غامض

                            فلاخ يريد معرفة حكمكم في من يدعي بتحريف القران ونقصانه !!!

                            اين هو لم يجب الا الاخ المحترم ( الحسيني ) بان من قال ذلك او ادعى فهو كافر !! هذا هو

                            الحق

                            بكل احترام اوجه سؤال للحسيني بعد اذن المحترم صاحب الموضوع

                            هل هناك شيء اسمه الواح او مصحف فاطمه عند الشيعه !!؟

                            نريد التوضيح رعاك الله

                            لم اسئل السؤال قاصد الاهانه وانما التبيان وهذه امور بها معتقدات يفخر الانسان ان يدلي

                            بها ولايختزلها لنفسه

                            وينفع بها المسلمين

                            انتظر الجواب

                            بكل ود واحترام

                            اخوكم

                            رماح الحق

                            تعليق


                            • #44
                              بسم الله الرحمن الرحيم

                              اللهم صلي على محمد وآل محمد


                              اخواني الشيعه لماذا حين يطرح نقاش قلتم لماذا تكفرونا .!!...هل هذا عجز الرد !! الاخ لم يكفر احد الاخ وجه اسئلته

                              واذا اتيتك بدليل من لسانه يثبت عكس كلامك فما سيكون ردة فعلك تجاهه ؟

                              اما بخصوص ما اتى به من ادلة فكما قلته له فلينقعه في الماء ويشرب مائه .

                              انا شيعي ولا أقول بتحريف القرآن واذا اراد ان يحاججني فليحاججني بلساني لا بلسان غيري .
                              التعديل الأخير تم بواسطة الاحلام الجميلة; الساعة 06-09-2006, 05:04 PM.

                              تعليق


                              • #45
                                اخي المحترم

                                احلام جميله

                                هل تعتقد ان كل من يدعي بنقصان القران او تحريفه هو كافر !!؟ وعلامة استفهام حتى لاتزعل مني !!

                                الذي اعرفه هو قال من يدعي هذا كافر شيعي او كان من كان وهذا ماقلته انا ايضا وما

                                قاله الاخ الحسيني !!

                                وهذا ماعجز عنه الاكثريه او تردد الكثيرين قوله في حق من يدعي بتحريف القران

                                ونقصانه هو كافر مرتد

                                عند ملة محمد صلى الله على اله وسلم !!

                                اخي المحترم هل تعتقد في هذا الامر حقد او بغض عليك لا والله لم نقل إلا الحق في من

                                يدعي هذا البهتان

                                اخي الكريم لك الاحترام والتقدير

                                اخوك

                                رماح الحق

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-02-2015, 05:21 PM
                                ردود 119
                                18,092 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM
                                استجابة 1
                                100 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
                                استجابة 1
                                71 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM
                                ردود 2
                                154 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 09-01-2023, 12:42 AM
                                استجابة 1
                                160 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X