انا ابحث عن الحقيقة من اي مصدر ولست اجد نفسي مرتبطا باي مذهب كان وانما اتبع ما انزله الله تعالى على رسوله الكريم وما جاء بسنته صلى الله عليه وعلى آله وسلم من حديث او موقف او تصرف ولا حرج عندي من اتباع اي عالم دين ولكن بعد الاطمأنان على عدم مخالفته كتاب الله أو سنة رسوله الامين صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم, ولكن هناك آيات بينات واضحات لا تحتمل التأويل من وجهة نظري البسيط ولكني وفي ظل هذا النقاش أطمع في التوضيح الذي قد يتجاوز فهمي لها وجزى الله تعالى من أفاد واستفاد ومنها قوله تعالى ( عفى الله عنك لم أذنت لهم..). ( وتخفي في نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه ...). ( عبس وتولى أن جاءه الأعمى,...). وغيرها الكثير من الآيات الكريمات وتقبلوا مني كل احترام وتقدير.
يا جماعه ممكن نبطل هذي المواضيع لان الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم اعلي واسمي من ان يتكلم فيه امثالنا لنتبع سنته ورسالته فلا نظل او نحرم من شفاعته يوم الموقف العضيم والله اعلم ما في النفوس
السائل طاهر العاني
تقول
ولست اجد نفسي مرتبطا باي مذهب كان وانما اتبع ما انزله الله تعالى على رسوله الكريم وما جاء بسنته صلى الله عليه وعلى آله وسلم من حديث او موقف او تصرف ولا حرج
اقول
يعني تعتقد ان حضرتك موفق ومؤهل لفهم التشريع؟
حالك هنا حال الذي يقول انه لا يذهب الى الطبيب المختص لانه يعرف العلاج
بل يقول
انه يتبع الطبيب الذي يعالج وفق الكتي الطبية بجدارة
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهل هذا الا ادعاء انك تفهم كل شيء عن القران الكريم والسنة ومصادر التشريع الباقية؟
وهل تريد منا ان نصدق هذا الكلام؟
بدلالة لو انك تعرف كل هذا لعرفت تاويل الايات التي اردت تاويلها
المهم
تقول
ولا حرج عندي من اتباع اي عالم دين ولكن بعد الاطمأنان على عدم مخالفته كتاب الله أو سنة رسوله الامين صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم,
اقول
من اين ستاخذ التفسير؟
واية سنة ستاخذ بها بخاري ام الكافي؟
وما هو معيار الصحة عندك حينها حين التناقض بينهما؟
ان كان العقل
قل لي
وان كان غيره فما هو؟
واياك ان تقول انه القران والسنة
لاني ساقول عنك انك لست بفاهم لما تقوله
لانك اصلا تريد تقرير هل هذا صحيح ام لا
اعني السنة والقران الكريم - تفسيره -
فهل ستحكم عليهما منهما؟
وهل عندك علم الصحيح منهما لتحكم على غيره وفقه؟
يعني الامر يطول الحديث عنه
ولكني احب محادثتك حول منهجك في التفكير والاستنتاج بعدها اجيبك حول اسئلتك بما يقنعك
فهل ترغب انت في ذلك؟
يا جماعه ممكن نبطل هذي المواضيع لان الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم اعلي واسمي من ان يتكلم فيه امثالنا لنتبع سنته ورسالته فلا نظل او نحرم من شفاعته يوم الموقف العضيم والله اعلم ما في النفوس
اخي العزيز
انا اقترح ان ترد بعلمية اكثر ونحن بخدمتك للحوار
أخي صدى الفكر أرى أنك تضعني أو تتخيلني في حال وتفسر لي مايجب علي فعله ولكني أوضح لك باختصار شديد ما أراه وأعتقده:كلامي كان واضحا وضوح الشمس, فالمسلم في نظري لا يشترط فيه أن يكون فقيها أو رجل دين حتى يستقيم سبيله وينال شفاعة نبيه فالحلال بين والحرام بين وان استجد أو التبس علي أمر فهناك من الجأ اليه من فقهاء المسلمين وللعلم فأنا لا أسأل رجل الدين على أي منهج أو مذهب أفتى ولكني أقارن الفتوى بما أنزله الله تعالى من الذكر الحكيم ( وما فرطنا في الكتاب من شيء) ومن سنة رسوله الأمين محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم (وما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا), وأما التشكيك في ما صح من سنة النبي وما وضع من أحاديث غير صحيحة فالمرجع لها القرآن الكريم وقد زكى الله تعالى سلوك نبيه الكريم بقوله ( وانك لعلى خلق عظيم ). فالسيرة النبوية المطهرة ترجمة لكتاب الله تعالى وتطبيقا له في الواقع , فما انسجم من سيرته فيما ورد عنه صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم مع القرآن الكريم فهو المعتمد بنظري وأما ما اختلف عن نهج القرآن مما نسب اليه صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم من احاديث فهو موضوع دون أدنى شك . ولا أشعر أني بحاجة للتوسع أكثر في هذا المجال والتشعب في التفاصيل . واعتقد أن الكثير من الاخوة يخالفونني الرأي وأنا مستعد لتلقي أي نقد أو توضيح وتبني واعتناق أي خط يقربني للهدي النبوي الشريف وللنبع الصافي فالدنيا مزرعة الآخرة (وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله هو خير وأعظم أجرا).
ايها المحاور العاني
انت تدعي لنفسك علم القران الكريم لتتخذه حكما
هذا ما ينتجه قولك
فان كنت كذلك فبين لنا رايك في قوله تعالى
((انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا الذين يقيمون الصلاو ويؤتون الزكاة وهم راكعون))
صدق الله العلي العظيم
فقد اختلفنا معكم حولها
عزيزي صدى الفكر, لماذا تقولني ما لم أقله فلم أدعي علم القرآن وفي رأيي البسيط أرى أنه لا يشترط لكل مسلم أن يكون رجل دين ولكن الخطوط الرئيسية للقرآن الكريم واضحة وضوح الشمس في التوحيد وفي العقيدة والاركان وما يتفرع عنها ومن يلتزم بها بصدق وحق وعن ايمان ويقين فان الله تعالى سبحانه لن يضيعه ( والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وان الله لمع المحسنين ) ومن يستغني عن عقله ليفكر عنه غيره فقد ربط مصيره بمصير من يتبعه وقد نهانا الله سبحانه عن ذلك ( انا هديناه السبيل اما شاكرا واما كفورا ), ( فلا أنساب بينهم يومئذ ولا يتسائلون ), ( فاليوم لاتظلم نفس ئيئا ولا تجزون الا ما كنتم تعملون ) وهناك آيات كثيرة ختمها الله تعالى بقوله (أفلا تعقلون) ( أفلا تبصرون ) ...واليك الآية الكريمة في قصة سليمان عليه السلام مع الهدهد ( فمكث غير بعيد فقال أحطت بما لم تحط به وجئتك من سبأ بنبأ يقين ) وترى في سياق الآية الكريمة كيف أن هذا الطائر الصغير ذكر بلهجة التحدي لنبي الله عليه السلام ثمرة جده وجهده في اكتشاف قوم بلقيس, وفي سيرة المصطفى الكثير فقد أمره تعالى بمشاورة صحابته الكرام ( وشاورهم في الأمر ) , وفي معركة بدر الكبرى نرى كيف أن رسول الله صلى الله عليه وسلم استجاب لمشورة أحد الصحابة الكرام في تغيير موقع جيش المؤمنين وأمرنا بالتشاور فيما بيننا ( وأمرهم شورى بينهم ), وأما عن تفسير الآية الكريمة ( انما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ). فالله سبحانه أمر المسلمين بتولي الله أولا ورسوله ثانيا والمؤمنين الذين يتصفون يتقواه تعالى وبما ذكرهم تعالى يالآية الكريمة من صفاة وما لم يذكره تعالى صراحة في القرآن الكريم فمغزاه المعنى على مر العصور وهناك الكثير من مثل هذه الآية الكريمة فلم يذر لنا تعالى من هم أصحاب الكهف ولا من يكون ذو القرنين ولا يأجوج ومأجوج ولا الذي حاج ابراهيم في ربه وكثير من الآيات البينات رغم علمي ما ترمي اليه. أسأل الله تعالى الهداية لمن يبحث عنها منا جميعا
فهل من الممكن ان يكون النبي صلى الله عليه واله وسلم ناسيا او ساهيا بحيث انه نسي او انه سهى عما قاله ثم اتهم الصحابة بانهم كذابين؟
الجواب هو ....لا ......
على كل حال إذا اردت ان تفهم راي أهل السنة بدقة فاقرأ ما يلي
(فبعض العلماء قال: يكون منه صلى الله عليه وسلم النسيان في أمور الدنيا؛ أكل أو لم يأكل، أعطى فلاناً أو لم يعطه، ذهب إلى فلان أو لم يذهب، فهذه أمور عادية تجري على سنن البشر، وهو صلى الله عليه وسلم في ذلك تجري عليه قوانين البشر، قالوا: وأما لو أطلقنا ذلك في العبادات فلا؛ لأنه إذا نسي في العبادة فلا يقر على النسيان، بل ينبه، ولكن لماذا ينسى؟ قالوا: ليسن، وإذا تتبعنا قضايا وقعت بالفعل نجد أن النسيان الذي يقع على النبي صلى الله عليه وسلم إنما هو من أجل أن يبين السنة، فقد يكون واجباً عليه؛ لأنه إذا لم يقع هذا الفعل أو لم تحدث هذه الصورة منه صلى الله عليه وسلم لم يبين الحكم فيها، ثم إذا وقعت بعد موته فماذا نفعل فيها؟ فقالوا: من تمام التبليغ أن يقع عليه طوارئ الأحداث والمستجدات حتى يبين للناس ماذا يعملون؟ ولهذا نظائر كثيرة. واستدلوا على ذلك بقوله تعالى : مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا [البقرة:106] يعني: ننسيك إياها، وفي الآية الأخرى قال : سَنُقْرِئُكَ فَلا تَنسَى * إِلاَّ مَا شَاءَ اللَّهُ [الأعلى:6-7] إذاً: قد يشاء الله أن ينسيه، سواء مما أوحى إليه أو ما كان من الأعمال ليترتب عليه بيان الحكم، وقد وقع له صلى الله عليه وسلم في هذا المجال وفي غيره ما لم يقع لغيره لبيان التشريع.) القاضي عياض كتاب الشفاء
من زمان لم نقرا لك ردا هادئا مثل هذا ايها الزميل
ملخص كلامك انه ينسى ان كان عبادة ام لا
وان كان من قبل الله تعالى او من قبل نفسه
فالملخص انه ينسى
لذلك يعاد عليك السؤال من جديد
هل يمكن ان يكون قد نسي انه قال كذا وكذا لاحد الاسباب التي ذكرتها انت ثم اتهم الصحابة بانهم كاذبين عليه
وما ذلك الا لانه نسي
؟
هلا اجبتني لانك لم تزد على ما ذكرته شيئا
التعديل الأخير تم بواسطة صدى الفكر; الساعة 14-11-2006, 05:54 PM.
أخي طاهر العاني إلتزم ما أنت عليه لأننا في زمان على المسلم أن يعض على دينه وسنة نبيه بالنواذج كما أوصانى عليه النبي الكريم محمد بسبب كثرة الفتن وإختلاط الخير بالشر اللهم كما أحييتنا على الإسلام ولم نسألك أمتنا على الإسلام ونحن نسألك
اللهم صلي على محمد وال محمد
اتحفتنا ايها المدعو ذي مسلم
هذا اقوى ما عندك لو اكو بعد؟
يمعود روح جيبلك علم وناقش بيه احسن
انت مو كاعد بسوق الخضار حتى تحجي هيج
تعليق