1) عندما جل شأنه يُكلف أحد فلا يكلف ( إل )ا الذين آمنوا . فإن كلفوا بما كلفهم به دخلوا ضمن الذين آمنوا ، وإن عصوه فقد خرجوا من النداء والخطاب .
2) الله عز وجل قد يعلم أنه يوجد من الذين ( يقولون ) آمنا أنهم ليسوا بمؤمنين حق الإيمان ولكنهم يقولون آمنا بأفواههم ولم تؤمن قلوبهم ، ولكنه يقول يا أيها الذين آمنوا .... أى يا من تقولون أنكم آمنتم .
ولذلك أخى الكريم هو سبحانه يضع منهج الذين آمنوا فإن فعله أحد يكون منهم وإن لم يفعلوه فيخرجون من الخطاب .
وعليه قلنا لك أن الله لا يُخاطب أسماء وأنما يخاطِب مسميات ... فهل فى ذلك خلاف عندكم ؟!
دعنا أخى الكريم ننطلق من هذا النقطة ، والتى هى بيت القصيد فما قولك فى ذلك .
ننتظرك لتحديد بداية الإنطلاق نحو المضمون .
هدانا الله وإياكم إلى ما يحب ويرضى ،
اللهم اني ابرا اليك من هذا الكلام
يا للعجب لم اسمع احد من الشيعة يدعيه فلم يقله عوام الشيعة فضلا عن علمائهم فان كان الاخ (رسالة من السماء )يحاور المنتصر بصفته يمثل الشيعة فارجو من الادارة ان تطلب منه ان يكون الحوار باسمه الخاص لا بصفته يمثل الشيعة ولا حتى بصفته واحد منهم اللهم الا ان يضع ادلة لادعاءاته من روايات اهل البيت عليهم السلام او من اقوال علمائنا .
يا للعجب لم اسمع احد من الشيعة يدعيه فلم يقله عوام الشيعة فضلا عن علمائهم فان كان الاخ (رسالة من السماء )يحاور المنتصر بصفته يمثل الشيعة فارجو من الادارة ان تطلب منه ان يكون الحوار باسمه الخاص لا بصفته يمثل الشيعة ولا حتى بصفته واحد منهم اللهم الا ان يضع ادلة لادعاءاته من روايات اهل البيت عليهم السلام او من اقوال علمائنا .
تعليق