الرافضة بحسب كذب ابن تيمية
ج11- 1 474 وكذلك الرافضة غلوا في الرسل بل في الأئمة حتى اتخذوهم أربابا من دون الله فتركوا عبادة الله وحده لا شريك له التي أمرهم بها الرسل وكذبوا الرسل فيما أخبر به من توبة الأنبياء واستغفارهم فتجدهم يعطلون المساجد التي أمر الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه فلا يصلون فيها جمعة ولا جماعة وليس لها عندهم كبير حرمة وإن صلوا فيها صلوا فيها وحدانا ويعظمون المشاهد المبنية على القبور فيعكفون عليها مشابهة للمشركين ويحجون إليها كما يحج الحاج إلى البيت العتيق ومنهم من يجعل الحج إليها أعظم من الحج إلى الكعبة بل يسبون من لا يستغني بالحج إليها عن الحج الذي فرضه الله على عباده ومن لا يستغنى بها عن الجمعة والجماعة وهذا من جنس دين النصارى والمشركين الذين يفضلون عبادة الأوثان على عبادة الرحمن وقد ثبت في الصحاح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد يحذر ما فعلوا وقال قبل أن يموت بخمس إن من كان قبلكم كانوا
1 475 يتخذون القبور مساجد ألا فلا تتخذوا القبور مساجد فإني أنها كم عن ذلك رواه مسلم وقال إن من شرار الناس من تدركهم الساعة وهم أحياء والذين يتخذون القبور مساجد رواه الإمام أحمد وابن حبان في صحيحه وقال اللهم لا تجعل قبري وثنا يعبد اشتد غضب الله على قوم اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد رواه مالك في الموطأ
ج12-1 476 وقد صنف شيخهم ابن النعمان المعروف عندهم بالمفيد وهو شيخ الموسوي والطوسي كتابا سماه مناسك المشاهد جعل قبور المخلوقين تحج كما تحج الكعبة البيت الحرام الذي جعله الله قياما للناس وهو أول بيت وضع للناس فلا يطاف إلا به ولا يصلى إلا إليه ولم يأمر الله إلا بحجه وقد علم بالإضطرار من دين الإسلام أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يأمر بما ذكروه من آمر المشاهد ولا شرع لأمته مناسك عند قبور الأنبياء والصالحين بل هذا من دين المشركين الذين قال الله فيهم وقالوا لا تذرن آلهتكم ولا تذرن ودا ولا سواعا ولا يغوث ويعوق ونسرا سورة نوح قال ابن عباس وغيره هؤلاء كانوا قوما صالحين في
1 477 قوم نوح لما ماتوا عكفوا على قبورهم فطال عليهم الأمد فصوروا تماثيلهم ثم عبدوهم وقد ثبت في الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لا تجلسوا على القبور ولا تصلوا إليها وقد ثبت في صحيح مسلم وغيره عن أبي الهياج الأسدي قال قال لي علي بن أبي طالب ألا أبعثك على ما بعثني عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم أن لا أدع قبرا مشرفا إلا سويته ولا تمثالا إلا طمسته فقرن بين طمس التماثيل وتسوية القبور المشرفة لأن كليهما ذريعة إلى
1 478 الشرك كما في الصحيحين أن أم سلمة وأم حبيبة ذكرتا النبي صلى الله عليه وسلم كنيسة رأينها بأرض الحبشة وذكرتا من حسنها وتصاوير فيها فقال إن أولئك إذا مات فيهم الرجل الصالح بنوا على قبره مسجدا وصوروا فيه تلك التصاوير أولئك شرار الخلق عند الله يوم القيامة والله أمر في كتابه بعمارة المساجد ولم يذكر المشاهد فالرافضة بدلوا دين الله فعمروا المشاهد وعطلوا المساجد مضاهاة للمشركين ومخالفة للمؤمنين قال تعالى قل أمر ربي بالقسط وأقيموا وجوهكم عند كل مسجد سورة الأعراف لم يقل عند كل مشهد وقال ما كان للمشركين أن يعمروا مساجد الله شاهدين على أنفسهم بالكفر أولئك حبطت أعمالهم وفي النار هم خالدون إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر وأقام الصلاة وآتى الزكاة ولم يخش إلا الله فعسى أولئك أن يكونوا من المهتدين سورة التوبة ولم يقل إنما يعمر مشاهد الله بل عمار المشاهد يخشون بها غير الله ويرجون غير الله
ج13- فأخبر (تعالى ) أن العزة للمؤمنين لا للمنافقين فعلم أن العزة والقوة كانت في المؤمنين وأن المنافقين كانوا أذلاء بينهم فيمتنع أن يكون الصحابة الذين كانوا أعز المسلمين من المنافقين بل ذلك يقتضى أن من كان أعز كان أعظم إيمانا ومن المعلوم أن
2 46 السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار الخلفاء الراشدين وغيرهم كانوا أعز الناس وهذا كله مما يبين أن المنافقين كانوا ذليلين في المؤمنين فلا يجوز أن يكون الأعزاء من الصحابة منهم ولكن هذا الوصف مطابق للمتصفين به من الرافضة وغيرهم والنفاق والزندقة في الرافضة أكثر منه في سائر الطوائف بل لا بد لكل منهم من شعبة نفاق فإن أساس النفاق الذي بنى عليه الكذب وأن يقول الرجل بلسانه ما ليس في قلبه كما أخبر الله تعالى عن المنافقين أنهم يقولون بألسنتهم ما ليس في قلوبهم والرافضة تجعل هذا من أصول دينها وتسميه التقية وتحكى هذا عن أئمة أهل البيت الذين برأهم الله عن ذلك حتى يحكوا عن جعفر الصادق أنه قال التقية دينى ودين آبائي وقد نزه الله المؤمنين من أهل البيت وغيرهم عن ذلك بل كانوا من أعظم الناس صدقا وتحقيقا للإيمان وكان دينهم التقوى لا التقية وقول الله تعالى لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة
2 47 سورة آل عمران إنما هو الأمر بالإتقاء من الكفار لا الأمر بالنفاق والكذب والله تعالى قد أباح لمن أكره على كلمة الكفر أن يتكلم بها إذا كان قلبه مطمئنا بالإيمان لكن لم يكره أحد من أهل البيت على شيء من ذلك حتى أن أبا بكر رضي الله عنه لم يكره أحدا لا منهم ولا من غيرهم على مبايعته فضلا أن يكرههم على مدحه والثناء عليه بل كان علي وغيره من أهل البيت يظهرون ذكر فضائل الصحابة والثناء عليهم والترحم عليهم والدعاء لهم ولم يكن أحد يكرههم على شيء منه باتفاق الناس وقد كان في زمن بنى أمية وبنى العباس خلق عظيم دون علي وغيره في الإيمان والتقوى يكرهون منهم أشياء ولا يمدحونهم ولا يثنون عليهم ولا يقربونهم ومع هذا لم يكن هؤلاء يخافونهم ولم يكن أؤلئك يكرهونهم مع أن الخلفاء الراشدين كانوا باتفاق الخلق
وغير ذلك كثيــــــــــــــــــــر
من صفات مشينة تجعل الشيعة او الرافضة اقل درجة من اليهود والنصارى والمجوس
http://www.majdah.com/vb/showthread.php?t=11665
=============================================
1) إسماعيل بن خليفة: ((الملائي وكنيته أبو إسرائيل وبها يعرف ذكره الذهبي في ميزانه فقال كان شيعيا بغيضا من الغلاة الذين يكفرون عثمان.قلت ومع هذا فقد أخرج عنه الترمذي في صحيحه وحسن أبو حاتم حديثه وقال أبو زرعة صدوق في رأيه غلو وقال أحمد يكتب حديثه وقال ابن معين هو ثقة وقال الفلاس ليس من أهل الكذب وقد عده بن قتيبة من رجال الشيعة في كتابه المعارف)).
(2) إسماعيل بن موسى: ((الفزاري قال بن عدي كما في ميزان الذهبي أنكروا منه غلو التشيع وقال عبدان أنكر علينا هناد وابن أبي شيبة ذهابنا إليه وقال ايش عملتم عند ذلك الفاسق الذي يشتم السلف؟. قلت ومع هذا فقد أخذ عنه ابن خزيمة وأبو عروبة وخلائق كان شيخهم من تلك الطبقة كأبي داود والترمذي إذ أخذا عنه واحتجّا به في صحيحهما وقد ذكره أبو حاتم فقال صدوق)).
(3) تليد بن سليمان: ((الكوفي الأعرج ذكره يحي بن معين فقال كان يشتم عثمان فسمعه بعض أولاد عثمان فكسر رجليه وذكره أبو داود فقال رافضي يشتم أبا بكر وعمر. قلت ومع ذلك كله فقد أخذ عنه أحمد وابن نمير واحتجا به وهما يعلمان تشيعه قال أحمد تليد شيعي لم نرى به بأسا أخرج له الترمذي في صحيحه عن عطاء بن السائب وعبدالملك بن عمير)).
(4) ثابت بن دينار: ((المعروف بأبي حمزة الثمالي ذكره الذهبي في الميزان فنقل أن عثمان بن عفان ذكر في مجلس أبي حمزة فقال من عثمان؟ استخفافا به ثم نقل أن السليماني عد أبا حمزة في قوم من الرافضة. قلت ومع ذلك فهو من رجال الترمذي في صحيحه وأخذ عنه وكيع وأبو نعيم واحتجا به )).
(5) جعفر بن سليمان: ((الضبعي البصري أبو سليمان عده ابن قتيبة من رجال الشيعة في معارفه وذكره ابن سعد فنص على تشيعه ووثاقته وأخرج العقيلي بالإسناد إلى سهل بن أبي خدوثة قال قلت لجعفر بن سليمان بلغني انك تشتم أبا بكر وعمر فقال أما الشتم فلا ولكن البغض ما شئت وأخرج بن حبان في الثقات بسنده إلى جرير بن يزيد بن هارون قال بعثني أبي إلى جعفر ألضبعي فقلت له بلغني انك تسب أبا بكر وعمر فقال أما السب فلا ولكن البغض ما شئت فإذا هو رافضي كالحمار! وترجم له الذهبي في الميزان ونص على أنه كان من العلماء الزهاد على تشيعه. قلت ومع ذلك فقد احتج به مسلم في صحيحه وأخرج عنه أحاديث انفرد بها وأخرج له النسائي في صحيحه حديث ما تريدون من علي، علي مني وأنا منه وهو ولي كل مؤمن بعدي)).
(6) الحسن بن حي: ((واسم حي صالح بن صالح الهمداني أخو على بن صا لح وكلاهما من أعلام الشيعة ولدا توأما وكان علي تقدمه بساعة فلم يسمع أحد أن أخاه الحسن يناديه باسمه قط وإنما كان يكنيه بقول قال أبو محمد نقل ذلك بن سعد في طبقاته ج6 وقال عنه ثقة صحيح الحديث كثيره وذكر الذهبي في ميزانه أنه كان لا يترحم على عثمان وقال وثقه بن معين وأن عبدالله بن أحمد بن حنبل نقل عن أبيه أن الحسن أثبت من شريك احتج به مسلم في صحيحه وروى له عن سماك بن حرب وإسماعيل ألسدي وعاصم الأحول وهارون بن سعد وذكر الذهبي أن أبا حاتم قال انه ثقة حافظ متقن وان أبا زرعة قال اجتمع فيه إتقان وفقه وعبادة وزهد وأن النسائي وثقه وأن أبا نعيم قال كتبت عن ثمانمائة محدث فما رأيت أفضل من الحسن بن صالح وقال أبو سليمان الداراني ما رأيت أحدا الخوف اظهر على وجهه من الحسن بن صالح قام ليلة بعم يتساءلون فغشي عليه فلم يختمها إلى الفجر)).
(7) سالم بن أبي حفصة: ((العجلي الكوفي عده الشهرستاني في كتابه الملل والنحل من رجال الشيعة قال الحسين بن علي الجعفي رأيت سالم بن أبي حفصة طويل اللحية أحمق وهو يقول لبيك قاتل نعثل (عثمان) لبيك مهلك بني أمية لبيك وقال عمرو بن در لسالم أنت قتلت عثمان؟ فقال أنا؟ قال نعم أنت ترضى بقتله ذكره بن سعد في طبقاته ج6 ص234 فنقل انه كان يتشيع تشيعا شديدا وذكره الذهبي في ميزانه فقال انه كان في رؤوس من ينتقص أبا بكر وعمر. قلت ومع ذلك فقد أخد عنه سفيان الثوري وسفيان بن عيينة ومحمد بن فضيل واحتج به الترمذي في صحيحه ووثقه يحي بن معين )).
(8) شريك بن عبدالله: ((بن سنان بن انس النخعي الكوفي القاضي عده ابن قتيبة في رجال الشيعة في كتاب المعارف وأقسم عبدالله بن إدريس أن شريك لشيعي كما في أواخر ترجمة شريك في ميزان الذهبي وروى أبو داود الرهاوي انه سمع شريكا يقول علي خير البشر (بعد رسول الله) فمن أبى فقد كفر وأخرج بن أبي شيبة عن علي بن حكيم عن علي بن قادم قال جاء عتاب ورجل أخر إلى شريك فقال له إن الناس يقولون انك شاك فقال يا أحمق كيف أكون شاكا لوددت أني كنت مع علي فخضبت يدي بسيفي من دمائهم وقال ابنه عبدالرحمن كان عند أبي عشرة ألاف مسالة عن جابر بن يزيد الجعفي وقال عبدالله بن المبارك كما في ميزان الذهبي شريك أعلم بحديث الكوفيين من سفيان وكان عدوا لأعداء علي سيء القول فيهم وذكر عنده معاوية فوصف بالحلم فقال شريك: ليس بحليم من سفه الحق وقاتل علي بن أبي طالب. قلت ومع ذلك فقد احتج به مسلم في صحيحه وأرباب السنن الأربعة)).
(9) وكيع بن الجراح: ((بن مليح بن عدي من قيس عيلان عده ابن قتيبة في معارفه من رجال الشيعة وكان مروان بن معاوية لا يرتاب في أن وكيعا رافضي دخل عليه يحي بن معين مرة فوجد عنده لوحا فيه فلان كذا وفلان كذا ومن جملة ما كان فيه وكيع رافضي فقال له ابن معين وكيع خير منك قال مني؟ فقال له نعم فقال ابن معين فبلغ ذلك وكيعا فقال إن يحي صاحبن، وسئل أحمد بن حنبل إذا اختلف وكيع وعبدالرحمن بن مهدي بقول من نأخذ؟ فرجح قول عبدالرحمن لأمور ذكرها ومن جملتها أن عبدالرحمن كان يسلم منه السلف دون وكيع بن الجراح وأورد الذهبي في أخر ترجمة الحسن بن صالح من أن وكيعا كان يقول إن الحسن بن صالح عندي إمام فقيل له انه لا يترحم على عثمان فقال أتترحم أنت على الحجاج؟ حيث جعل عثمان كالحجاج. قلت ومع ذلك فقد احتج به أصحاب الصحاح الستة وغيرهم وحديثه في صحيح البخاري عن كل من الأعمش والثوري وشعبة وآخرين)).
(15) عباد بن يعقوب: ((الأسدي الرواجني الكوفي ذكره الدار قطني فقال عباد بن يعقوب شيعي صدوق ترجم له ابن حجر في هدي الساري فقال رافضي مشهور إلا أنه كان صدوقا وثقه أبو حاتم وقال الحاكم كان ابن خزيمة إذا حدث عنه يقول حدثنا الثقة في روايته وقال ابن حبان كان عباد بن يعقوب داعية إلى الرفض وقال صالح بن محمد كان يشتم عثمان وكان يقول من لم يتبرأ في صلاته كل يوم من أعداء أل محمد حشر معهم وقال إن الله لأعدل أن يدخل طلحة والزبير الجنة قاتلا علياً بعد أن بايعاه. قلت ومع ذلك أخذ عنه البخاري والترمذي وابن ماجة وابن خزيمة وأبو داود فهو شيخهم ومحل ثقتهم)).
====================
وان شئت المزيد زدناك
هؤلاء بين مبغض وبين لاعن شاتم لابي بكر وعمر وعثمان لعنهم الله
وعقيدتهم كما يقول عنها ابن تيمية اخزاه الله كما في اعلاه
وهم من رجال السحاح الستة وباقي كتب السنن
وهم من اخذتم عنهم دينكم!!!
============================
ناتي الى نواصب ثقة عند القوم الذي يدعون حب اهل البيت عليهم السلام
معرفة الثقات ج: 2 ص: 166
1343 عمر بن سعد بن أبي وقاص مدني ((ثقة)) كان يروي عن أبيه أحاديث وروى الناس عنه وهو الذي قتل الحسين قلت كان أمير الجيش ولم يباشر قتله
تقريب التهذيب ج: 1 ص: 413
4903 عمر بن سعد بن أبي وقاص المدني نزيل الكوفة ((صدوق)) ولكن مقته الناس لكونه كان أميرا على الجيش الذين قتلوا الحسين بن علي من الثانية قتله المختار سنة خمس وستين أو بعدها ووهم من ذكره في الصحابة فقد جزم بن معين بأنه ولد يوم مات عمر بن الخطاب س
تهذيب الكمال ج: 21 ص: 356
4240 س عمر بن سعد بن أبي وقاص القرشي الزهري أبو حفص المدني سكن الكوفة أخو عامر بن سعد وإخوته روى عن أبيه سعد بن أبي وقاص س وأبي سعيد الخدري روى عنه ابنه إبراهيم بن عمر بن سعد ويزيد بن أبي مريم السلولي وسعد بن عبيدة والعيزار بن حريث سي وقتادة ومحمد بن عبد الرحمن بن أبي لبيبة ومحمد بن مسلم بن شهاب الزهري والمطلب بن عبد الله بن حنطب ويزيد بن أبي حبيب المصري وأبو إسحاق السبيعي س وابن ابنه أبو بكر بن حفص بن عمر بن سعد قال خليفة بن خياط أمه ماوية بنت قيس بن معدي كرب
بن الحارث من كندة وقال بعضهم مارية بالراء وقال بن البرقي أمه رملة بنت أبي الأنياب من كندة وذكره محمد بن سعد في الطبقة الثانية من أهل الكوفة وقال أحمد بن عبد الله العجلي كان يروي عن أبيه أحاديث وروى الناس عنه وهو الذي قتل الحسين وهو ((تابعي ثقة))
--------
رغم ان بن معين يستغرب
يقول:
كيف يكون قاتل الحسين ثقة..؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كذلك فان القوم وثقوا من كذب رسول الله ص وادعى ان اشقى الاخرين اللعين بن ملجم هو اوفى البرية عند الله ميزانا
وهو الخارجي عمران بن حطان لعنه الله
=============================
وسلامتكم
نشوفكم بحلقة جديدة
ج11- 1 474 وكذلك الرافضة غلوا في الرسل بل في الأئمة حتى اتخذوهم أربابا من دون الله فتركوا عبادة الله وحده لا شريك له التي أمرهم بها الرسل وكذبوا الرسل فيما أخبر به من توبة الأنبياء واستغفارهم فتجدهم يعطلون المساجد التي أمر الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه فلا يصلون فيها جمعة ولا جماعة وليس لها عندهم كبير حرمة وإن صلوا فيها صلوا فيها وحدانا ويعظمون المشاهد المبنية على القبور فيعكفون عليها مشابهة للمشركين ويحجون إليها كما يحج الحاج إلى البيت العتيق ومنهم من يجعل الحج إليها أعظم من الحج إلى الكعبة بل يسبون من لا يستغني بالحج إليها عن الحج الذي فرضه الله على عباده ومن لا يستغنى بها عن الجمعة والجماعة وهذا من جنس دين النصارى والمشركين الذين يفضلون عبادة الأوثان على عبادة الرحمن وقد ثبت في الصحاح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد يحذر ما فعلوا وقال قبل أن يموت بخمس إن من كان قبلكم كانوا
1 475 يتخذون القبور مساجد ألا فلا تتخذوا القبور مساجد فإني أنها كم عن ذلك رواه مسلم وقال إن من شرار الناس من تدركهم الساعة وهم أحياء والذين يتخذون القبور مساجد رواه الإمام أحمد وابن حبان في صحيحه وقال اللهم لا تجعل قبري وثنا يعبد اشتد غضب الله على قوم اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد رواه مالك في الموطأ
ج12-1 476 وقد صنف شيخهم ابن النعمان المعروف عندهم بالمفيد وهو شيخ الموسوي والطوسي كتابا سماه مناسك المشاهد جعل قبور المخلوقين تحج كما تحج الكعبة البيت الحرام الذي جعله الله قياما للناس وهو أول بيت وضع للناس فلا يطاف إلا به ولا يصلى إلا إليه ولم يأمر الله إلا بحجه وقد علم بالإضطرار من دين الإسلام أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يأمر بما ذكروه من آمر المشاهد ولا شرع لأمته مناسك عند قبور الأنبياء والصالحين بل هذا من دين المشركين الذين قال الله فيهم وقالوا لا تذرن آلهتكم ولا تذرن ودا ولا سواعا ولا يغوث ويعوق ونسرا سورة نوح قال ابن عباس وغيره هؤلاء كانوا قوما صالحين في
1 477 قوم نوح لما ماتوا عكفوا على قبورهم فطال عليهم الأمد فصوروا تماثيلهم ثم عبدوهم وقد ثبت في الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لا تجلسوا على القبور ولا تصلوا إليها وقد ثبت في صحيح مسلم وغيره عن أبي الهياج الأسدي قال قال لي علي بن أبي طالب ألا أبعثك على ما بعثني عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم أن لا أدع قبرا مشرفا إلا سويته ولا تمثالا إلا طمسته فقرن بين طمس التماثيل وتسوية القبور المشرفة لأن كليهما ذريعة إلى
1 478 الشرك كما في الصحيحين أن أم سلمة وأم حبيبة ذكرتا النبي صلى الله عليه وسلم كنيسة رأينها بأرض الحبشة وذكرتا من حسنها وتصاوير فيها فقال إن أولئك إذا مات فيهم الرجل الصالح بنوا على قبره مسجدا وصوروا فيه تلك التصاوير أولئك شرار الخلق عند الله يوم القيامة والله أمر في كتابه بعمارة المساجد ولم يذكر المشاهد فالرافضة بدلوا دين الله فعمروا المشاهد وعطلوا المساجد مضاهاة للمشركين ومخالفة للمؤمنين قال تعالى قل أمر ربي بالقسط وأقيموا وجوهكم عند كل مسجد سورة الأعراف لم يقل عند كل مشهد وقال ما كان للمشركين أن يعمروا مساجد الله شاهدين على أنفسهم بالكفر أولئك حبطت أعمالهم وفي النار هم خالدون إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر وأقام الصلاة وآتى الزكاة ولم يخش إلا الله فعسى أولئك أن يكونوا من المهتدين سورة التوبة ولم يقل إنما يعمر مشاهد الله بل عمار المشاهد يخشون بها غير الله ويرجون غير الله
ج13- فأخبر (تعالى ) أن العزة للمؤمنين لا للمنافقين فعلم أن العزة والقوة كانت في المؤمنين وأن المنافقين كانوا أذلاء بينهم فيمتنع أن يكون الصحابة الذين كانوا أعز المسلمين من المنافقين بل ذلك يقتضى أن من كان أعز كان أعظم إيمانا ومن المعلوم أن
2 46 السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار الخلفاء الراشدين وغيرهم كانوا أعز الناس وهذا كله مما يبين أن المنافقين كانوا ذليلين في المؤمنين فلا يجوز أن يكون الأعزاء من الصحابة منهم ولكن هذا الوصف مطابق للمتصفين به من الرافضة وغيرهم والنفاق والزندقة في الرافضة أكثر منه في سائر الطوائف بل لا بد لكل منهم من شعبة نفاق فإن أساس النفاق الذي بنى عليه الكذب وأن يقول الرجل بلسانه ما ليس في قلبه كما أخبر الله تعالى عن المنافقين أنهم يقولون بألسنتهم ما ليس في قلوبهم والرافضة تجعل هذا من أصول دينها وتسميه التقية وتحكى هذا عن أئمة أهل البيت الذين برأهم الله عن ذلك حتى يحكوا عن جعفر الصادق أنه قال التقية دينى ودين آبائي وقد نزه الله المؤمنين من أهل البيت وغيرهم عن ذلك بل كانوا من أعظم الناس صدقا وتحقيقا للإيمان وكان دينهم التقوى لا التقية وقول الله تعالى لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة
2 47 سورة آل عمران إنما هو الأمر بالإتقاء من الكفار لا الأمر بالنفاق والكذب والله تعالى قد أباح لمن أكره على كلمة الكفر أن يتكلم بها إذا كان قلبه مطمئنا بالإيمان لكن لم يكره أحد من أهل البيت على شيء من ذلك حتى أن أبا بكر رضي الله عنه لم يكره أحدا لا منهم ولا من غيرهم على مبايعته فضلا أن يكرههم على مدحه والثناء عليه بل كان علي وغيره من أهل البيت يظهرون ذكر فضائل الصحابة والثناء عليهم والترحم عليهم والدعاء لهم ولم يكن أحد يكرههم على شيء منه باتفاق الناس وقد كان في زمن بنى أمية وبنى العباس خلق عظيم دون علي وغيره في الإيمان والتقوى يكرهون منهم أشياء ولا يمدحونهم ولا يثنون عليهم ولا يقربونهم ومع هذا لم يكن هؤلاء يخافونهم ولم يكن أؤلئك يكرهونهم مع أن الخلفاء الراشدين كانوا باتفاق الخلق
وغير ذلك كثيــــــــــــــــــــر
من صفات مشينة تجعل الشيعة او الرافضة اقل درجة من اليهود والنصارى والمجوس
http://www.majdah.com/vb/showthread.php?t=11665
=============================================
1) إسماعيل بن خليفة: ((الملائي وكنيته أبو إسرائيل وبها يعرف ذكره الذهبي في ميزانه فقال كان شيعيا بغيضا من الغلاة الذين يكفرون عثمان.قلت ومع هذا فقد أخرج عنه الترمذي في صحيحه وحسن أبو حاتم حديثه وقال أبو زرعة صدوق في رأيه غلو وقال أحمد يكتب حديثه وقال ابن معين هو ثقة وقال الفلاس ليس من أهل الكذب وقد عده بن قتيبة من رجال الشيعة في كتابه المعارف)).
(2) إسماعيل بن موسى: ((الفزاري قال بن عدي كما في ميزان الذهبي أنكروا منه غلو التشيع وقال عبدان أنكر علينا هناد وابن أبي شيبة ذهابنا إليه وقال ايش عملتم عند ذلك الفاسق الذي يشتم السلف؟. قلت ومع هذا فقد أخذ عنه ابن خزيمة وأبو عروبة وخلائق كان شيخهم من تلك الطبقة كأبي داود والترمذي إذ أخذا عنه واحتجّا به في صحيحهما وقد ذكره أبو حاتم فقال صدوق)).
(3) تليد بن سليمان: ((الكوفي الأعرج ذكره يحي بن معين فقال كان يشتم عثمان فسمعه بعض أولاد عثمان فكسر رجليه وذكره أبو داود فقال رافضي يشتم أبا بكر وعمر. قلت ومع ذلك كله فقد أخذ عنه أحمد وابن نمير واحتجا به وهما يعلمان تشيعه قال أحمد تليد شيعي لم نرى به بأسا أخرج له الترمذي في صحيحه عن عطاء بن السائب وعبدالملك بن عمير)).
(4) ثابت بن دينار: ((المعروف بأبي حمزة الثمالي ذكره الذهبي في الميزان فنقل أن عثمان بن عفان ذكر في مجلس أبي حمزة فقال من عثمان؟ استخفافا به ثم نقل أن السليماني عد أبا حمزة في قوم من الرافضة. قلت ومع ذلك فهو من رجال الترمذي في صحيحه وأخذ عنه وكيع وأبو نعيم واحتجا به )).
(5) جعفر بن سليمان: ((الضبعي البصري أبو سليمان عده ابن قتيبة من رجال الشيعة في معارفه وذكره ابن سعد فنص على تشيعه ووثاقته وأخرج العقيلي بالإسناد إلى سهل بن أبي خدوثة قال قلت لجعفر بن سليمان بلغني انك تشتم أبا بكر وعمر فقال أما الشتم فلا ولكن البغض ما شئت وأخرج بن حبان في الثقات بسنده إلى جرير بن يزيد بن هارون قال بعثني أبي إلى جعفر ألضبعي فقلت له بلغني انك تسب أبا بكر وعمر فقال أما السب فلا ولكن البغض ما شئت فإذا هو رافضي كالحمار! وترجم له الذهبي في الميزان ونص على أنه كان من العلماء الزهاد على تشيعه. قلت ومع ذلك فقد احتج به مسلم في صحيحه وأخرج عنه أحاديث انفرد بها وأخرج له النسائي في صحيحه حديث ما تريدون من علي، علي مني وأنا منه وهو ولي كل مؤمن بعدي)).
(6) الحسن بن حي: ((واسم حي صالح بن صالح الهمداني أخو على بن صا لح وكلاهما من أعلام الشيعة ولدا توأما وكان علي تقدمه بساعة فلم يسمع أحد أن أخاه الحسن يناديه باسمه قط وإنما كان يكنيه بقول قال أبو محمد نقل ذلك بن سعد في طبقاته ج6 وقال عنه ثقة صحيح الحديث كثيره وذكر الذهبي في ميزانه أنه كان لا يترحم على عثمان وقال وثقه بن معين وأن عبدالله بن أحمد بن حنبل نقل عن أبيه أن الحسن أثبت من شريك احتج به مسلم في صحيحه وروى له عن سماك بن حرب وإسماعيل ألسدي وعاصم الأحول وهارون بن سعد وذكر الذهبي أن أبا حاتم قال انه ثقة حافظ متقن وان أبا زرعة قال اجتمع فيه إتقان وفقه وعبادة وزهد وأن النسائي وثقه وأن أبا نعيم قال كتبت عن ثمانمائة محدث فما رأيت أفضل من الحسن بن صالح وقال أبو سليمان الداراني ما رأيت أحدا الخوف اظهر على وجهه من الحسن بن صالح قام ليلة بعم يتساءلون فغشي عليه فلم يختمها إلى الفجر)).
(7) سالم بن أبي حفصة: ((العجلي الكوفي عده الشهرستاني في كتابه الملل والنحل من رجال الشيعة قال الحسين بن علي الجعفي رأيت سالم بن أبي حفصة طويل اللحية أحمق وهو يقول لبيك قاتل نعثل (عثمان) لبيك مهلك بني أمية لبيك وقال عمرو بن در لسالم أنت قتلت عثمان؟ فقال أنا؟ قال نعم أنت ترضى بقتله ذكره بن سعد في طبقاته ج6 ص234 فنقل انه كان يتشيع تشيعا شديدا وذكره الذهبي في ميزانه فقال انه كان في رؤوس من ينتقص أبا بكر وعمر. قلت ومع ذلك فقد أخد عنه سفيان الثوري وسفيان بن عيينة ومحمد بن فضيل واحتج به الترمذي في صحيحه ووثقه يحي بن معين )).
(8) شريك بن عبدالله: ((بن سنان بن انس النخعي الكوفي القاضي عده ابن قتيبة في رجال الشيعة في كتاب المعارف وأقسم عبدالله بن إدريس أن شريك لشيعي كما في أواخر ترجمة شريك في ميزان الذهبي وروى أبو داود الرهاوي انه سمع شريكا يقول علي خير البشر (بعد رسول الله) فمن أبى فقد كفر وأخرج بن أبي شيبة عن علي بن حكيم عن علي بن قادم قال جاء عتاب ورجل أخر إلى شريك فقال له إن الناس يقولون انك شاك فقال يا أحمق كيف أكون شاكا لوددت أني كنت مع علي فخضبت يدي بسيفي من دمائهم وقال ابنه عبدالرحمن كان عند أبي عشرة ألاف مسالة عن جابر بن يزيد الجعفي وقال عبدالله بن المبارك كما في ميزان الذهبي شريك أعلم بحديث الكوفيين من سفيان وكان عدوا لأعداء علي سيء القول فيهم وذكر عنده معاوية فوصف بالحلم فقال شريك: ليس بحليم من سفه الحق وقاتل علي بن أبي طالب. قلت ومع ذلك فقد احتج به مسلم في صحيحه وأرباب السنن الأربعة)).
(9) وكيع بن الجراح: ((بن مليح بن عدي من قيس عيلان عده ابن قتيبة في معارفه من رجال الشيعة وكان مروان بن معاوية لا يرتاب في أن وكيعا رافضي دخل عليه يحي بن معين مرة فوجد عنده لوحا فيه فلان كذا وفلان كذا ومن جملة ما كان فيه وكيع رافضي فقال له ابن معين وكيع خير منك قال مني؟ فقال له نعم فقال ابن معين فبلغ ذلك وكيعا فقال إن يحي صاحبن، وسئل أحمد بن حنبل إذا اختلف وكيع وعبدالرحمن بن مهدي بقول من نأخذ؟ فرجح قول عبدالرحمن لأمور ذكرها ومن جملتها أن عبدالرحمن كان يسلم منه السلف دون وكيع بن الجراح وأورد الذهبي في أخر ترجمة الحسن بن صالح من أن وكيعا كان يقول إن الحسن بن صالح عندي إمام فقيل له انه لا يترحم على عثمان فقال أتترحم أنت على الحجاج؟ حيث جعل عثمان كالحجاج. قلت ومع ذلك فقد احتج به أصحاب الصحاح الستة وغيرهم وحديثه في صحيح البخاري عن كل من الأعمش والثوري وشعبة وآخرين)).
(15) عباد بن يعقوب: ((الأسدي الرواجني الكوفي ذكره الدار قطني فقال عباد بن يعقوب شيعي صدوق ترجم له ابن حجر في هدي الساري فقال رافضي مشهور إلا أنه كان صدوقا وثقه أبو حاتم وقال الحاكم كان ابن خزيمة إذا حدث عنه يقول حدثنا الثقة في روايته وقال ابن حبان كان عباد بن يعقوب داعية إلى الرفض وقال صالح بن محمد كان يشتم عثمان وكان يقول من لم يتبرأ في صلاته كل يوم من أعداء أل محمد حشر معهم وقال إن الله لأعدل أن يدخل طلحة والزبير الجنة قاتلا علياً بعد أن بايعاه. قلت ومع ذلك أخذ عنه البخاري والترمذي وابن ماجة وابن خزيمة وأبو داود فهو شيخهم ومحل ثقتهم)).
====================
وان شئت المزيد زدناك
هؤلاء بين مبغض وبين لاعن شاتم لابي بكر وعمر وعثمان لعنهم الله
وعقيدتهم كما يقول عنها ابن تيمية اخزاه الله كما في اعلاه
وهم من رجال السحاح الستة وباقي كتب السنن
وهم من اخذتم عنهم دينكم!!!
============================
ناتي الى نواصب ثقة عند القوم الذي يدعون حب اهل البيت عليهم السلام
معرفة الثقات ج: 2 ص: 166
1343 عمر بن سعد بن أبي وقاص مدني ((ثقة)) كان يروي عن أبيه أحاديث وروى الناس عنه وهو الذي قتل الحسين قلت كان أمير الجيش ولم يباشر قتله
تقريب التهذيب ج: 1 ص: 413
4903 عمر بن سعد بن أبي وقاص المدني نزيل الكوفة ((صدوق)) ولكن مقته الناس لكونه كان أميرا على الجيش الذين قتلوا الحسين بن علي من الثانية قتله المختار سنة خمس وستين أو بعدها ووهم من ذكره في الصحابة فقد جزم بن معين بأنه ولد يوم مات عمر بن الخطاب س
تهذيب الكمال ج: 21 ص: 356
4240 س عمر بن سعد بن أبي وقاص القرشي الزهري أبو حفص المدني سكن الكوفة أخو عامر بن سعد وإخوته روى عن أبيه سعد بن أبي وقاص س وأبي سعيد الخدري روى عنه ابنه إبراهيم بن عمر بن سعد ويزيد بن أبي مريم السلولي وسعد بن عبيدة والعيزار بن حريث سي وقتادة ومحمد بن عبد الرحمن بن أبي لبيبة ومحمد بن مسلم بن شهاب الزهري والمطلب بن عبد الله بن حنطب ويزيد بن أبي حبيب المصري وأبو إسحاق السبيعي س وابن ابنه أبو بكر بن حفص بن عمر بن سعد قال خليفة بن خياط أمه ماوية بنت قيس بن معدي كرب
بن الحارث من كندة وقال بعضهم مارية بالراء وقال بن البرقي أمه رملة بنت أبي الأنياب من كندة وذكره محمد بن سعد في الطبقة الثانية من أهل الكوفة وقال أحمد بن عبد الله العجلي كان يروي عن أبيه أحاديث وروى الناس عنه وهو الذي قتل الحسين وهو ((تابعي ثقة))
--------
رغم ان بن معين يستغرب
يقول:
كيف يكون قاتل الحسين ثقة..؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كذلك فان القوم وثقوا من كذب رسول الله ص وادعى ان اشقى الاخرين اللعين بن ملجم هو اوفى البرية عند الله ميزانا
وهو الخارجي عمران بن حطان لعنه الله
=============================
وسلامتكم
نشوفكم بحلقة جديدة
تعليق