الشيرازي: الإعتراض على توثيق العبرتائي ...

أخي الفاضل لا تعارض مع وثاقة الرجل وإن كان فاسد العقيدة ففساد العقيدة لنفسه ووثاقته وصدقه لغيره

كما هي القاعدة عندكم لنا حديثه وله بدعته

فتوثيق العبرتائي لا حرج فيه وقد وثقه السيد الخوئي قدس سره في المعجم ولا مشكل فيه أبداً

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد

الزميل لاند مارك: ليتك حققت في الموضوع أكثر، قبل أن تنقل هذه الرواية!!!!

أولا: لا يوجد شخص اسمه الحسين بن أحمد بن هلال، بل الرواية هي عن: الحسين، عن أحمد بن هلال، والحسين هنا، هو الحسين بن محمد بن عامر الأشعري رضوان الله تعالى عليه، وثقه النجاشي قدس الله نفسه الطاهرة.

ثانيا: علينا أن نعرف تاريخ انحراف أحمد بن هلال!!!!!

وهل عمر بعد انحرافه أم لا!!!!!!!!!

كلام المحقق يا صاحبي، مبني على أن أحمد بن هلال، كان منحرفا منذ زمان العسكري عليه السلام، ولكن الصحيح، أنه ما انحرف إلا بعد الغيبة!!!

والدليل ما ذكره الشيخ قدس الله نفسه الطاهرة بقوله:
قال أبو علي بن همام: كان أحمد بن هلال، من أصحاب أبي محمد، عليه السلام. فأجمعت الشيعة على وكالة محمد بن عثمان (رضي الله عنه) بنص الحسن عليه السلام، في حياته ولما مضى الحسن عليه السلام، قالت الشيعة الجماعة له: ألا تقبل أمر أبي جعفر محمد بن عثمان، وترجع إليه، وقد نص عليه الامام المفترض الطاعة ؟ فقال لهم: لم أسمعه ينص عليه بالوكالة، وليس أنكر أباه، يعني عثمان بن سعيد، فأما أن أقطع أن أبا جعفر وكيل صاحب الزمان فلا أجسر عليه، فقالوا: قد سمعه غيرك، فقال: أنتم وما سمعتم، ووقف على أبي جعفر، فلعنوه وتبرأوا منه، ثم ظهر التوقيع، على يد أبي القاسم حسين ابن روح، بلعنه، والبراءة منه في جملة من لعن. انتهى.

فهذا يدل على أنه كان صالحا، حتى زمن العمري الأول، عثمان بن سعيد رضوان الله تعالى عليه، وانحرف في زمن العمري الثاني محمد بن عثمان رضوان الله تعالى عليه!!!!

لذلك: فكل من عاصر العسكري عليه السلام، أو الزمن الأول من الغيبة، فقد روى عنه في حال صلاحه لا حال انحرافه!!!!

ختاما: بالنسبة للرواية التي ذكرتها، فلا بد من التركيز على حال الاتصال بين أحمد بن هلال، وزرعة، فأحمد بن هلال، ولد عام 180 هـ، وإذا أخذنا أسهل الشروط في الرواية، فلا بد أن يكون روى عن زرعة، ما بين عام 185 إلى عام 190 هـ، لكون عمره ما بين الخمس إلى العشر سنوات!!!
وتحقيق ذلك: أن يكون زرعة قد عاش ما بين عام 185 هـ وعام 190 هــ، وهذه تحتاج لتحقيق أكبر، والله أعلم!!!

نعود لموضوعنا: الكليني قدس الله نفسه الطاهرة، من أعلام الغيبة الصفرى، ونلاحظ أن من روى عنه، هو من أصحاب الإمام العسكري عليه السلام، كالصفار قدس الله نفسه الطاهرة، وعلي بن إبراهيم بن هاشم قدس الله نفسه الطاهرة، وغيرهم!!!
وهذا يعني: أن كل من روى عنه الكليني قدس الله نفسه الطاهرة، قد عاصر العسكري عليه السلام، وهذا يعني: أنه عاصر فترة صلاح أحمد بن هلال، قبل انحرافه!!!
ورواية الكليني قدس الله نفسه الطاهرة عن أحمد بن هلال بواسطة، هو أكبر دليل على ذلك، نعم لو أن الكليني قدس الله نفسه الطاهرة، قد روى عن أحمد بن هلال بدون واسطة (وهو قادر على ذلك لاقتراب الطبقة) لتوقفنا في هذه الرواية، لاحتمال كونها في أيام انحرافه، لا أيام صلاحه يا صاحبي!!!!!




مع تحيتي.

أحمد بن هلال ناصبي كافر عندهم ومع ذلك وثقه الشيعه

يا حبيب

الاعمش وعبد الرزاق معروف لدينا انهما شيعة لكنهما بالتاكيد ليسا رافضة


اما صاحبكم الخوئي فقد وثق بن هلال باشا مطلقا ولم يفصل بل قال لا اثر للبدعة في وثاقة الرجل
"""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""" """""""""""""

أخي الفاضل لا تعارض مع وثاقة الرجل وإن كان فاسد العقيدة ففساد العقيدة لنفسه ووثاقته وصدقه لغيره

كما هي القاعدة عندكم لنا حديثه وله بدعته

فتوثيق العبرتائي لا حرج فيه وقد وثقه السيد الخوئي قدس سره في المعجم ولا مشكل فيه أبداً

يا رجل .... الناصبي انجس من الكلب روكافر وملعون ولا تؤكل ذبائحه ومع ذلك ثقة على دين الله ؟؟؟

النصب عندكم ليس مجرد بدعة يا محترم

تم حذف المشاركة لخروجها عن موضوع الحوار

النبأ العظيم

نعم ثقة، هو فاسد العقيدة ولم يُقل عنه كذاب
فهناك فرق

اعرف أنت وأثبته بدليل

النجاشي يقول بأنه صالح الرواية وعليه ذموم كثيرة من الامام العسكري فماذا يعني لك هذا الكلام؟

معقوله يكون تلميذ الاستاذ يعرف شيء لا يعرفه الاستاذ نفسه؟
الطوسي ينقل كثيرا" عن النجاشي وكثيرا" كثيرا" ايضا" ومع ذلك يعرف ان العبرتائي مذموم من المهدي لا العسكري
الصراحة لخبطة مابعدها لخبطة


حققها أنت وقل لنا النتيجة
خذ هذه الثانية ومن الكافي وقل لنا هل رواها حال استقامته ام بعد لعنه لعنة الله عليه
الكافي 1/342
الحسين بن أحمد، عن أحمد بن هلال قال: حدثنا عثمان بن عيسى، عن خالد بن نجيح، عن زرارة بن أعين قال: قال أبوعبدالله عليه السلام، لابد للغلام من غيبة، قلت: ولم؟ قال: يخاف - وأومأ بيده إلى بطنه - وهو المنتظر، وهو الذي يشك الناس في ولادته، فمنهم من يقول: حمل، ومنهم من يقول: مات أبوه ولم يخلف ومنهم من يقول: ولد قبل موت أبيه بسنتين قال زرارة: فقلت: وما تأمرني لو أدركت ذلك الزمان؟ قال: ادع الله بهذا الدعاء: " اللهم عرفني نفسك فإنك إن لم تعرفني نفسك لم أعرفك، اللهم عرفني نبيك، فإنك إن لم تعرفني نبيك لم أعرفه قط، اللهم عرفني حجتك فإنك إن لم تعرفني حجتك ضللت عن ديني " قال أحمد بن الهلال: سمعت هذا الحديث منذ ست وخمسين سنة.

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد

لاند مارك: حقيقة ردك فيه كثير من الغرائب والعجائب!!!!

لماذا لا تقرأ الرد كاملا قبل أن تكتب ردك!!!!

أقول: النجاشي قدس الله نفسه الطاهرة ذكر ذلك، ولكن الصحيح هو أنه ما انحرف إلا في الغيبة، وهذا ما تدل عليه الروايات يا صاحبي، والروايات مسندة، فتكون هي المقدمة، والله أعلم!!!!

بل اللخبطة في الخلط العظيم الذي خلطته، فمن قال أن النجاشي قدس الله نفسه الطاهرة، هو أستاذ الطوسي قدس الله نفسه الطاهرة!!!
النجاشي قدس الله نفسه الطاهرة، هو من ترجم الطوسي قدس الله نفسه الطاهرة، وهو من ينقل عنه كثيرا، لأن الطوسي قدس الله نفسه الطاهرة، قد ألف الفهرست قبل النجاشي، فلا لخبظة، إلا في كلامك يا صاح!!!

يا صاحبي، لا تتعب نفسك!!!!
قلت لك في الأعلى: كل مرويات الكليني قدس الله نفسه الطاهرة للعبرتائي كانت في حالة صلاحه، وراجع في الأعلى دليلي، حيث أنه ذات دليلي هنا، حيث أن الرواي عن العبرتائي هو نفسه!!!!




مع تحيتي.

حبيب حتى وان روى له الكليني بعد انحرافه لا مشكلة فطريقه صحيح فغاية ما في الامر انه فاسد العقيدة ثقة
ولا اشكال على الكليني ابدا حسب قول الخوئي في رواية الكافر فاسد العقيدة

للرفع رفع الله قدر كاتبه ...وفي انتظار الجمري الذي يقول في موضوع اخر

تعال يا جمبري لكي تتلقى الصفعات


تحياتي

نعم يا بغل

أنا هنا لتخبرني من من علماء الجرح عندنا صرح بنصب أحمد بن هلال وفي الوقت نفسه وثقه ؟



( الجمري )

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخ حبيب يبدو انه لافائدة من النقاش فيما رواه العبرتائي لعنة الله عليه من روايته المسنده من الكافي ولكن تعال لما قاله الطوسي في كتبه عن هذا الملعون
يقول الطوسي مايلي
فاما ما رواه محمد بن علي بن محبوب عن ابى محمد الحسن بن علي الهمداني عن ابراهيم بن محمد قال: كتب أحمد بن هلال إلى أبى الحسن عليه السلام يسأله عن يهودي مات وأوصى لديانهم فكتب عليه السلام: اوصله الي وعرفني لا نفذه فيما ينبغي ان شاء الله.
فاول ما في هذا الخبر انه ضعيف الاسناد جدا ، لان رواته كلهم مطعون عليهم، وخاصة صاحب التوقيع أحمد بن هلال فانه مشهور بالغلو واللعنة ، وما يختص بروايته لا نعمل عليه
تهذيب الأحكام 9/204

علما" بأن الرواية رواها حال استقامته على زعمك
فما الرأي ؟؟