إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الاستمناء حلال وادخال الذكر في البطيخة جائز عند اهل السنه والجماعه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    إقتباس:
    والله الذي لا إله غيره إن أهل السنة والجماعة لهم أطهر وأشرف من هذه الترهات



    وهذه النصوص تتبرأون منها :

    إقتباس:
    القول الثاني :
    الإباحة مطلقاً، وممن قال بذلك : أحمد بن حنبل - رحمه الله - في رواية عنه ، وبعض الأحناف ، وابن حزم ، وهو قول : مجاهد وعمرو بن دينار، وابن جريج، وابن عباس فيما يفهم من كلامه.
    قال الإمام أحمد رحمه الله : المني إخراج فضله من البدن فجاز إخراجه.
    وقال ابن حزم رحمه الله : لأن مس الرجل ذكره بشماله مباح ، ومس المرأة فرجها كذلك مباح بإجماع الأمة كلها ، فليس هناك زيادة على المباح إلا التعمد لنـزول المني، فليس ذلك حراماً أصلاً .

    وقد تعقب الشوكاني -رحمه الله- أدلة المحرمين للاستمناء ، في كتابه : بلوغ المُنى– تعقيبات أهمها :
    - بالنسبة للآية , فلا عموم لصيغتها بكل ما هو مغاير للأزواج , أو ملك اليمين , وإلا لزم كل ما يبتغيه الإنسان , وهو مغاير لذلك , وأن لا يبتغي لمنفعة في المنافع التي تتعلق بالنكاح , ومع تقييده بذلك , لابد من تقييده بكونه في فرج من قُبُلٍ أو دبر .. فيكون ما في الآية في قوة قولنا : فمن ابتغى نكاح فرج غير فرج الزوجات والمملوكات فأولئك هم العادون.
    - الأحاديث التي استدل بها المحرمون ضعيفة أو موضوعة ولا يصح منها شيء .
    - أما منافاة الاستمناء للشرع بقطعه للنسل ؛ فيُرَدّ بأن ذلك يُسلّم به إذا استمنى من له زوجة حاضرة ، لا من كان أعزباً، ويضره ترك الاستمناء .
    - وأما منافاته للترغيب في الزواج ؛ هذا إن قدر على الزواج وعزف عنه بالاستمناء .
    - وقياس الاستمناء على اللواط قياس مع الفارق؛فاللواط في فرج , والاستمناء ليس في فرج .
    - قياسه على العزل لا يصح ؛ لأن الأصل وهو العزل مختلف في تحريمه ؛ فلا يصح القياس عليه , والراجح جواز العزل بشرطه , كما بيناه في بحث مفرد .



    إقتباس:

    الاستمناء حلال وادخال الذكر في البطيخة جائز عند اهل السنه والجماعه



    بدائع الفوائد

    جاء في كتاب بدائع الفوائد الجزء 4 ص905 فصل الاستمناء: إذا قدر الرجل على التزوج أو التسري حُرّم عليه الاستمناء بيده, قال عقيل وأصحابنا وشيوخنا لم ينكروا سوى الكراهة ولم يطلقوا التحريم!! قال وإن لم يقدر على زوجة ولاسرية ولاشهوة له تحمله على الزنا, حُرّم عليه الاستمناء لانه إستمتاع بنفسه

    والآية تمنع منه وإن كان متردد الحال بين الفتور والشهوة ولازوجة له وله أمة ولايتزوج به, كره ولم يُحرم وإن كان مغلوباً على شهوته يخاف العنت كالاسير والمسافر والفقير جاز له ذلك نص عليه أحمد رضي الله عنه, وروي أن الصحابة كانوا يفعلونه في غزواتهم وأسفارهم

    وإن كانت إمرأة لازوج لها واشتدّت غلمتها فقال بعض أصحابنا يجوز لها إتخاذ ((ألاكرنبج)) وهو شيء يُعمل من جلود على صورة الذكر فتستدخله المرأة أو ما أشبه ذلك من قثاء وقرع صغار(يعني خيار) والصحيح عندي أنه لا يُباح لأنّ النبي إنما أرشد صاحب الشهوة إذا عجز عن الزواج إلى الصوم

    http://arabic.islamicweb.com/Books/T...book=64&id=888 راجع نص رواية الاكرنبج الذي يُصنع من الجلود و تضعه المرأة في فرجها لاطفاء الشهوة!! في كتاب بدائع الفوائد وهذا كتاب سنّي على هذا الرابط ياوهابية مبروك على نسوانكم الكرنبج

    ماهو الاكرنبج ؟ إليكم ماورد في كتاب بدائع الفوائد لابن قيم الجوزية ج4 ص905 : وإن كانت امرأة لا زوج لها واشتدت غلمتها فقال بعض أصحابنا يجوز لها اتخاذ الاكرنبج وهو شيء يُعمل من جلود على صورة الذكر فتستدخله المرأة أو ما أشبه ذلك من قثاء وقرع صغار

    ماهو حكم الاكرنبج؟؟ ورد في كتاب ( ألانصاف ) لعلي بن سليمان المرادي الحنبلي ج10 ص251 و 252 : وقال القاضي في ضمن المسألة- لمّا ذكر المرأة - قال بعض أصحابنا: لابأس به ( أي الاكرنبج) إذا قصدت به إطفاء الشهوة والتعفف عن الزنى !!! راجع النص على هذا الرابط



    http://islamweb.net/pls/iweb/library...rtNo=3593&L=-1 كتاب الانصاف .. رأي الحنابلة .. يجوز للمرأة أن تستعمل شيئاً مثل الذكر عن الخوف من الزنى , وقال القاضي: قال بعض اصحابنا لا بأس به إذا قصدت به اطفاء الشهوة والتعفف عن الزنا!!!! .. هذا هو دينكم يا وهابية يا حنابلة

    رواه البخاري ومسلم وغيرهما . ولو كان هناك معنى غيره لذكره وإذا كان غائبا عنها لأن الفعل جائز ولا يحرم من توهمه وتخيل وإن كان غلاما أو أجنبية كره له ذلك لأنه إغراء لنفسه بالحرام وحث لها عليه وإن قور بطيخة أو عجينا أو أديما أو نجشا في صنم إليه فأولج فيه فعلى ما قدمنا من التفصيل قلت وهو أسهل من استمنائه بيده وقد قال أحمد فيمن به شهوة الجماع غالبا لا يملك نفسه ويخاف أن تنشق أنثياه اطعم وهذا لفظ منا حكاه عنه في المغنى ثم قال أباح له الفطر لأنه يخاف على نفسه فهو كالمريض يخاف على نفسه من الهلاك لعطش ونحوه وأوجب الإطعام بدلا من الصيام وهذا محمول على من لا يرجو إمكان القضاء فإن رجا ذلك فلا فدية عليه والواجب انتظار القضاء وفعله إذا قدر عليه لقوله فمن كان منكم مريضا الآية وإنما يصار إلى الفدية عند اليأس من القضاء فإن أطعم مع يأسه ثم قدر على الصيام احتمل أن لا يلزمه لأن ذمته قد برئت بأداء الفدية التي كانت هي الواجب فلم تعد إلى الشغل بما برئت منه واحتمل أن يلزمه القضاء لأن الإطعام بدل إياس وقد تبينا ذهابه فأشبه المعتدة بالشهور لليأس إذا حاضت في أثنائها

    الفروع لمحمد بن مفلح المقدسي الحنبلي ، ج 6 ، باب التعزير ، مسألة الاستمناء باليد : وقد جعل الشارع الصوم بدلاً من النكاح ، والاحتلام مزيلا لشدة الشبق مفتر للشهوة ، ويجوز خوف زنا ، وعنه : يكره والمرأة كالرجل فتستعمل شيئــاً مثل الذكـر ويحتمل المنع وعدم القياس ، ذكره ابن عقيل .. إنتهى النص

    كشف القناع عن متن الإقناع للبهوتي الحنبلي ، ج6 ، كتاب الحدود ، باب التعزير: ومن استمنى بيده خوفا من الزنا أو خوفا على بدنه فلا شيء عليه » .. ثم يذكر بعد ذلك « وحكم المرأة في ذلك حكم الرجل فتستعمل أشيــاء مثــل الذكــر!!! فراجع النص



    بدائع الفوائد
    فصل الاستمناء
    إذا قدر الرجل على التزوج أو التسري حرم عليه الاستمناء بيده قال ابن عقيل وأصحابنا وشيخنا لم يذكروا سوى الكراهه لم يطلقوا التحريم قال وإن لم يقدر على زوجة ولا سرية ولا شهوة له تحمله على الزنا حرم عليهه الاستمناء لأنه استمتاع بنفسه والآية تمنع منه وإن كان متردد الحال بين الفتور والشهوة ولا زوجه له وله أمة ولا يتزوج به كره ولم يحرم وإن كان مغلوبا على شهوته يخاف العنت كالأسير والمسافر والفقير جاز له ذلك نص عليه أحمد رضي الله عنه وروي أن الصحابة كانوا يفعلونه في غزواتهم وأسفارهم
    وإن كانت امرأة لا زوج لها واشتدت غلمتها فقال بعض أصحابنا يجوز لها اتخاذ الاكرنبج وهو شيء يعمل من جلود على صورة الذكر فتستدخله المرأة أو ما أشبه ذلك من قثاء وقرع صغار والصحيح عندي أنه لا يباح لأن النبي إنما أرشد صاحب الشهوة إذا عجز عن الزواج إلى الصوم . رواه البخاري ومسلم وغيرهما . ولو كان هناك معنى غيره لذكره وإذا كان غائبا عنها لأن الفعل جائز ولا يحرم من توهمه وتخيل وإن كان غلاما أو أجنبية كره له ذلك لأنه إغراء لنفسه بالحرام وحث لها عليه
    وإن قور بطيخة أو عجينا أو أديما أو نجشا في صنم إليه فأولج فيه فعلى ما قدمنا من التفصيل قلت وهو أسهل من استمنائه بيده وقد قال أحمد فيمن به شهوة الجماع غالبا لا يملك نفسه ويخاف أن تنشق أنثياه اطعم وهذا لفظ منا حكاه عنه في المغنى ثم قال أباح له الفطر لأنه يخاف على نفسه فهو كالمريض يخاف على نفسه من الهلاك لعطش ونحوه وأوجب الإطعام بدلا من الصيام وهذا محمول على من لا يرجو إمكان القضاء فإن رجا ذلك فلا فدية عليه والواجب انتظار القضاء وفعله إذا قدر عليه لقوله فمن كان منكم مريضا الآية وإنما يصار إلى الفدية عند اليأس من القضاء فإن أطعم مع يأسه ثم قدر على الصيام احتمل أن لا يلزمه لأن ذمته قد برئت بأداء الفدية التي كانت هي الواجب فلم تعد إلى الشغل بما برئت منه واحتملأ

    http://arabic.islamicweb.com/Books/T...book=64&id=888


    هل تتبرأ من هذه النصوص إيها المسمى التوحيد الرباني أو هيا تخص الوهابيه السلفيه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    تعليق


    • #32
      تريد الصراحة أنا لستُ ملماً إلماماً تاماً بالمسئلة.

      لكن عمري ما سمعت أحداً من علماء أهل السنة المعاصرين أباح الإستمناء.

      والذي فهمتُه أن من أباحها من القدماء إنما أباحها للضرورة وكآخر الحلول ( يعني كالميتة ).

      ولكن بربك أيهما أشد ضرراً وخطراً على المجتمع الإستمناء للضرورة أم المتعة المباحة مطلقاً لضرورة وغير الضرورة ؟؟!!!!!!!


      والحمد لله الذي عافانا وحمانا من الإثنين !!!

      تعليق


      • #33
        لا تهرب وتحول الموضوع إلى المتعة
        المتعة مباحة ولها موضوعها الخاص

        ونحن في موضوع البطيخ والاكرمبج

        فلماذا تخاف من الموضوع رد على علمائك الذين أباحوها وتبرأ منهم

        تعليق


        • #34
          كله قضاء وطر ، يعني نفس الموضوع ما رحنا بعيد .

          فأيها أكثر ضرراً وخطراً من الآخر ؟؟!!!!!!!!!!!!!!!

          تعليق


          • #35
            القول الثاني :
            الإباحة مطلقاً، وممن قال بذلك : أحمد بن حنبل - رحمه الله - في رواية عنه ، وبعض الأحناف ، وابن حزم ، وهو قول : مجاهد وعمرو بن دينار، وابن جريج، وابن عباس فيما يفهم من كلامه.
            قال الإمام أحمد رحمه الله : المني إخراج فضله من البدن فجاز إخراجه.
            وقال ابن حزم رحمه الله : لأن مس الرجل ذكره بشماله مباح ، ومس المرأة فرجها كذلك مباح بإجماع الأمة كلها ، فليس هناك زيادة على المباح إلا التعمد لنـزول المني، فليس ذلك حراماً أصلاً .

            وقد تعقب الشوكاني -رحمه الله- أدلة المحرمين للاستمناء ، في كتابه : بلوغ المُنى– تعقيبات أهمها :
            - بالنسبة للآية , فلا عموم لصيغتها بكل ما هو مغاير للأزواج , أو ملك اليمين , وإلا لزم كل ما يبتغيه الإنسان , وهو مغاير لذلك , وأن لا يبتغي لمنفعة في المنافع التي تتعلق بالنكاح , ومع تقييده بذلك , لابد من تقييده بكونه في فرج من قُبُلٍ أو دبر .. فيكون ما في الآية في قوة قولنا : فمن ابتغى نكاح فرج غير فرج الزوجات والمملوكات فأولئك هم العادون.
            - الأحاديث التي استدل بها المحرمون ضعيفة أو موضوعة ولا يصح منها شيء .
            - أما منافاة الاستمناء للشرع بقطعه للنسل ؛ فيُرَدّ بأن ذلك يُسلّم به إذا استمنى من له زوجة حاضرة ، لا من كان أعزباً، ويضره ترك الاستمناء .
            - وأما منافاته للترغيب في الزواج ؛ هذا إن قدر على الزواج وعزف عنه بالاستمناء .
            - وقياس الاستمناء على اللواط قياس مع الفارق؛فاللواط في فرج , والاستمناء ليس في فرج .
            - قياسه على العزل لا يصح ؛ لأن الأصل وهو العزل مختلف في تحريمه ؛ فلا يصح القياس عليه , والراجح جواز العزل بشرطه , كما بيناه في بحث مفرد .

            القول الثالث :
            التفصيل , وهو التحريم في حالة عدم الضرورة , والإباحة في حالة تقتضي ذلك , وهي الضرورة , كخوف من زنا , أو مرض , أو فتنة , وعلى ذلك بعض الحنابلة والحنفية .
            قال البهوتي في شرح المنتهي : ومن استمنى من رجل أو امرأة لغير حاجـة حَرُمَ فعلُه ذلك ، وعُزّر عليه ؛ لأنه معصية , وإن فعله خوفاً من الزنا أو اللواط ؛ فلا شيء عليه كما لو فعله خوفاً على بدنه ، بل أولى .
            وفي حاشية ابن عابدين: ويجب – أي: الاستمناء- لو خاف الزنا .
            وفي تحفة الحبيب: وهو وجه عند الإمام أحمد , أي الجواز، عند هيجان الشهوة.
            وفي مجموع الفتاوى: وعند خشية الزنا , فلا يُعصم إلا به , ومثل أن يخاف إن لم يفعله يمرض . وقال ابن القيم في البدائع: وهو أيضاً- أي الاستمناء- رخص فيه في هذه الحالة عند طوائف من السلف والخلف .

            الأضرار الصحية: تكلم كثير من المعاصرين في أضرار الاستمناء الصحية على جميع أجهزة الجسم : التنفسي , والدوري , والعضلي , والعصبي , والتناسلي .. والحقيقة أنه لم يثبت طبياً إلى الآن في بحث علمي أكاديمي موثق بتجارب علمية أن الاستمناء له أضرار طبية .
            وقد حكى الشوكاني الإجماع على جواز الاستمناء بيد الزوجة , وكل ما يعرض في المضار الطبية في الاستمناء بكف الإنسان نفسه فكذلك بكف الزوجة !!



            هل فهمت أو لم تفهم وما أضنك تفهم


            تعليق


            • #36
              هل تتبرأ من فتوى أحمد بن حنبل ومن ، بعض الأحناف ، ومن ابن حزم ، ومن ابن جريج، ومن ابن عباس إيها المسمى التوحيد الرباني أو هيا تخص الوهابيه السلفيه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

              تعليق


              • #37
                نحن في موضوع البطيخ والاكرمبج

                فلماذا تخاف من الموضوع رد على علمائك الذين أباحوها وتبرأ منهم

                تعليق


                • #38
                  فهمنا يا أخ ممرض والله فهمنا

                  المسئلة فيها خلاف على ثلاثة أقوال

                  1- التحريم المطلق

                  2- الإباحة المطلقة

                  3- مباح عند الضرورة فقط ( كالميتة )

                  لكن أنا لم أسمع من علماء أهل السنة المعاصرين من أباحه !!


                  ولكن أيهما أكثر ضرراً وخطراً على المجتمع والفرد
                  هذا الإستمناء ( المختلف عليه ) !!
                  أو المتعة ( المجمع على إباحتها عندكم ) ؟؟

                  تعليق


                  • #39
                    المتعه حلال ولها شروط ولذلك لايوجد فيها إي ضرر ( وطبعاً المتعه لها موضوعها وليس هنا محلها )

                    وأما الإستمناء فقد اثبت بعض الاطباء بضرره الخطير على الفرد وثبت تحريمه عندنا وعند بعض علمائكم


                    فهل تتبرأ من علمائك الذين اباحوا الإستمناء والبطيخ والاكرمبج أو ماذا هو موقفك منهم ؟؟؟؟





                    تعليق


                    • #40
                      الأخ الممرض قلتُ لك (( لا أعلم أحداً من علماء أهل السنة المعاصرين أباح هذه الساخافات الترهات ))

                      نحن أطهر وأشرف من هذه التفاهات الساخافات ، وإن أباحه بعض العلماء (( للضرورة )) ، فهذا لا يعني أن الإباحة هي القاعدة.

                      بل القاعدة عندنا هي العفة والنزاهة والترفع عن هذه السخافات ؟


                      أما المتعة والتي لا أشكال عندكم في أباحتها ولا خلاف فأنظر إلى آثارها :

                      كتبت مجلة ( الشراع ) الشيعية العدد ( 684 ) السنة (الرابعة ) الصفحة الرابعة :
                      " أن رفسنجاني أشار إلى ربع مليون لقيط في إيران بسبب زواج المتعة" !!! .
                      فهل هذه مضار ومخاطر على المجتمع أم لا !!!!!!!!!!!


                      وإليك الرابط التالي وهو غيض من فيض عن مساوئ ومضار زواج المتعة
                      http://www.ahwazstudies.org/main/ind...mid=49&lang=AR

                      والحمد لله الذي عافانا من الأثنين ( زواج المتعة والإستمناء ) !!




                      وأترك لك التعليق على الصورة ؟؟!!!!!!!!!!!!

                      تعليق


                      • #41
                        وإليك هذا الرابط أيضاً وما خفي كان أعظم :

                        http://www.youtube.com/watch?v=y9pZ2ZgPwAU

                        تعليق


                        • #42
                          لاتهرب من الموضوع مثل النعامه التي تضع رأسها في الأرض خوفاً

                          وثانياً قلت لك

                          إن المتعه حلال ولها شروط ولذلك لايوجد فيها إي ضرر ( وطبعاً المتعه لها موضوعها وليس هنا محلها )

                          وأما الإستمناء فقد اثبت بعض الاطباء بضرره الخطير على الفرد وثبت تحريمه عندنا وعند بعض علمائكم



                          فهل تتبرأ من علمائك الذين اباحوا الإستمناء والبطيخ والاكرمبج أو ماذا هو موقفك منهم ؟؟؟؟

                          تعليق


                          • #43
                            كحل عيونك يا ممرض

                            http://www.yahosain.net/vb/showthread.php?t=83081

                            تعليق


                            • #44
                              اولا لدي ردين على الموضوع

                              كيف نقنع من يصلون خلف المخنثين

                              ثانيا لي رد على الاخ توحيد الرباني انت في اغلب مواضيعك اخي تقول لم ارى او لم اسمع و هذا يدل على انك غير باحث او لا تعرف البحث او انك خائف من البحث

                              و لكن استنتجت شي و احد بانك حقا لا تبحث الشي الوحيد الذي تفعله هو انك تذهب الى اي شيخ و تساله عن المسالة و تكتفي بدره من دون ان تبحث في الكتب



                              ردي الثالث لك اخي التوحدي الرباني

                              والحمد لله الذي نجانا من فضائح زواج المتعة ومشاكله التي غصت بها مدينة قم والمُعتَرَف بها من قبل الشيعة أنفسهم

                              ان كان كلامك صحيح فهذا يعني استعمال زواج المتعه بطريقه خاطئة و غير شرعيه من قبل البعض خاصة بان من يتزوج زواج متعه و يكون هناك و لد يجب عليه ان يتزوج دائم

                              و لكن يا اخي ما تقول بزواج القيرل فريند امممم او زواج المسيار اممم او زواج المصياف او زواج بنية الطلاق اممم هل تريد ان اعدد لك اكثر من ذالك ؟؟؟؟؟؟؟؟

                              تعليق


                              • #45
                                بواسطة الحسيني
                                كيف نقنع من يصلون خلف المخنثين


                                انت من تقصد لأن بالمساجد الشيعه هم اللي يصلون خلف السنه .....ولا انا غلطان

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X