المشاركة الأصلية بواسطة الصمادي
بسم الله الرحمن الرحيم
اما بعد
اعلم يا زموتا اني لا اتحدث الا وانا متأكد من ما اتحدث به وتفضل هذه الادله التي تؤكد انكم تؤلهون ال البيت عليهم السلام في مواضع او من تدعون انهم من ال البيت في مواضع اخرى:
إتخاذ قبور الأئمة قبلة .
سئل الإمام المهدي الغائب المنتظر ! عند الشيعة عن الصلاة عند القبور فقال : (أما الصلاة فإنها خلفه ويجعل القبر أمامه، ولا يجوز أن يصلي بين يديه ولا عن يمينه ولا عن يساره، لأن الإمام صل الله عليه لا يتقدم عليه ولا يساوى) [الاحتجاج للطبرسي : 2/312] .
جاء في [مرآة الأنوار (ص59)، وهو بصائر الدرجات للصفار ] : أن علياً قال : (أنا رب الأرض الذي يسكن الأرض به ) .
قال تعالى : {... فقالوا ربنا رب السموات والأرض لن ندعو من دونه إلها لقد قلنا إذا شططا} . أو قوله تعالى : { قل من رب السموات والأرض قل الله قل أفاتخذتم من دونه أولياء لا يملكون لأنفسهم نفعا ولا ضرا..}
الدينا والآخرة كلها للإمام يتصرف بها كيف يشاء .
ففي أصول الكافي : (1/407-410) : باب : (أن الأرض كلها للإمام ) . ومما جاء فيه من الروايات (1/409): عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام قال: (أما علمت أن الدنيا والآخرة للإمام يضعها حيث يشاء ويدفعها إلى من يشاء جائز له ذلك من الله ..) .
(فعن سماعة بن مهران قال: كنت عند أبي عبد الله عليه السلام فأرعدت السماء وأبرقت ، فقال أبوعبد الله عليه السلام : أما إنه ما كان من هذا الرعد ومن هذا البرق فهو من أمر صاحبكم ، قلت : ومن صاحبنا؟ قال: أمير المؤمنين عليه السلام ) [المفيد/ الاختصاص ص 327، وبحار الأنوار : (27/33)، والبرهان : (2/482) ] .
قال تعالى: {هو الذي يريكم البرق خوفاً وطمعاً وينشيء السحاب الثقال } .
قال أبو عبد الله : (ثم مسحنا بيمينه فأفضى نوره فينا )[أصول الكافي: 1/440] ، وأخرى : (... ولكن الله خلطنا بنفسه ) [أصول الكافي : 1/435]
(لو أقسم أبو الحسن على الله أن يحيى الأولين والآخرين لأحياهم ) [بحار الأنوار : 41/201 ].
في أصول الكافي عن أبي عبد الله في قول الله عز وجل : {ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها } قال: نحن والله الأسماء الحسنى، التي لا يقبل الله من العباد عملاًَ إلا بمعرفتنا ) [أصول الكافي: 1/143-144] .
عن أبي عبد الله : (إن الله خلقنا فأحسن صورنا وجعلنا عينه في عباده، ولسانه الناطق في خلقه، ويده المبسوطة على عباده بالرأفة والرحمة، ووجهه الذي يؤتى منه، وبابه الذي يدل عليه، وخزانه في سمائه وأرضه، بنا أثمرت الأشجار، وأينعت الثمار، وجرت الأنهار، وبنا ينزل غيث السماء وينبت عشب الأرض ، وبعبادتنا عبد الله ولو لانا ما عبد الله ) [أصول الكافي: 1/144، ابن بابويه / التوحيد : 151-152، بحار الأنوار: 24/197] .
علي بن أبي طالب قال : (أنا عين الله، وأنا يد الله، وأن جنب الله، وأنا باب الله ) [اصول الكافي : 1/145، بحار الأنوار : 24/194] . وقال : (أنا علم الله، وأنا قلب الله الواعي، ولسان الله الناطق، وعين الله الناظرة، وأنا جنب الله، وأنا يد الله ) [ابن بابويه / التوحيد ص 164، بحار الأنوار : 24/198] .
علياً قال : (أنا وجه الله ، أنا جنب الله، وأنا الأول، وأنا الآخر، وأنا الظاهر، وأنا الباطن ..) [رجال الكشي : ص211، وانظر بحار الأنوار : 94/180]
قال الله تعالى : { هو الأول والآخر والظاهر والباطن وهو بكل شيء عليم} [سورة الحديد : 3].
اما بعد
اعلم يا زموتا اني لا اتحدث الا وانا متأكد من ما اتحدث به وتفضل هذه الادله التي تؤكد انكم تؤلهون ال البيت عليهم السلام في مواضع او من تدعون انهم من ال البيت في مواضع اخرى:
إتخاذ قبور الأئمة قبلة .
سئل الإمام المهدي الغائب المنتظر ! عند الشيعة عن الصلاة عند القبور فقال : (أما الصلاة فإنها خلفه ويجعل القبر أمامه، ولا يجوز أن يصلي بين يديه ولا عن يمينه ولا عن يساره، لأن الإمام صل الله عليه لا يتقدم عليه ولا يساوى) [الاحتجاج للطبرسي : 2/312] .
جاء في [مرآة الأنوار (ص59)، وهو بصائر الدرجات للصفار ] : أن علياً قال : (أنا رب الأرض الذي يسكن الأرض به ) .
قال تعالى : {... فقالوا ربنا رب السموات والأرض لن ندعو من دونه إلها لقد قلنا إذا شططا} . أو قوله تعالى : { قل من رب السموات والأرض قل الله قل أفاتخذتم من دونه أولياء لا يملكون لأنفسهم نفعا ولا ضرا..}
الدينا والآخرة كلها للإمام يتصرف بها كيف يشاء .
ففي أصول الكافي : (1/407-410) : باب : (أن الأرض كلها للإمام ) . ومما جاء فيه من الروايات (1/409): عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام قال: (أما علمت أن الدنيا والآخرة للإمام يضعها حيث يشاء ويدفعها إلى من يشاء جائز له ذلك من الله ..) .
(فعن سماعة بن مهران قال: كنت عند أبي عبد الله عليه السلام فأرعدت السماء وأبرقت ، فقال أبوعبد الله عليه السلام : أما إنه ما كان من هذا الرعد ومن هذا البرق فهو من أمر صاحبكم ، قلت : ومن صاحبنا؟ قال: أمير المؤمنين عليه السلام ) [المفيد/ الاختصاص ص 327، وبحار الأنوار : (27/33)، والبرهان : (2/482) ] .
قال تعالى: {هو الذي يريكم البرق خوفاً وطمعاً وينشيء السحاب الثقال } .
قال أبو عبد الله : (ثم مسحنا بيمينه فأفضى نوره فينا )[أصول الكافي: 1/440] ، وأخرى : (... ولكن الله خلطنا بنفسه ) [أصول الكافي : 1/435]
(لو أقسم أبو الحسن على الله أن يحيى الأولين والآخرين لأحياهم ) [بحار الأنوار : 41/201 ].
في أصول الكافي عن أبي عبد الله في قول الله عز وجل : {ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها } قال: نحن والله الأسماء الحسنى، التي لا يقبل الله من العباد عملاًَ إلا بمعرفتنا ) [أصول الكافي: 1/143-144] .
عن أبي عبد الله : (إن الله خلقنا فأحسن صورنا وجعلنا عينه في عباده، ولسانه الناطق في خلقه، ويده المبسوطة على عباده بالرأفة والرحمة، ووجهه الذي يؤتى منه، وبابه الذي يدل عليه، وخزانه في سمائه وأرضه، بنا أثمرت الأشجار، وأينعت الثمار، وجرت الأنهار، وبنا ينزل غيث السماء وينبت عشب الأرض ، وبعبادتنا عبد الله ولو لانا ما عبد الله ) [أصول الكافي: 1/144، ابن بابويه / التوحيد : 151-152، بحار الأنوار: 24/197] .
علي بن أبي طالب قال : (أنا عين الله، وأنا يد الله، وأن جنب الله، وأنا باب الله ) [اصول الكافي : 1/145، بحار الأنوار : 24/194] . وقال : (أنا علم الله، وأنا قلب الله الواعي، ولسان الله الناطق، وعين الله الناظرة، وأنا جنب الله، وأنا يد الله ) [ابن بابويه / التوحيد ص 164، بحار الأنوار : 24/198] .
علياً قال : (أنا وجه الله ، أنا جنب الله، وأنا الأول، وأنا الآخر، وأنا الظاهر، وأنا الباطن ..) [رجال الكشي : ص211، وانظر بحار الأنوار : 94/180]
قال الله تعالى : { هو الأول والآخر والظاهر والباطن وهو بكل شيء عليم} [سورة الحديد : 3].
والرجاء الرد
تعليق