تيمور وعاشق فاطمة
لم أغلط على أي منكما فلم تتشبهان بصاحبكما المؤدب جدا
وسؤالكما يفترض العصمة
بينما الموضوع عن فائدة العصمة ومبررها وأن ذلك المبرر ساقط تماما فأقرأ بعناية هداكما الله الى الحق
ويرد عليه
يجب أن أتأكد من عصمته بدليل لايقبل الجدل أولا حتى أصدقه بأنه إمام ومعصوم
الأستاذ صندوق العمل
أنت بعيد تماما عن حل الاشكال فهل أحسب هذا تسليما منك بأنه لاحل له
أكرر الفكرة
المبرر المنطقي الوحيد لعصمة الأئمة هو الضمان بأن اخباراتهم عن رسول الله سليمة تماما بدون زيادة ولا نقصان
والواقع أن تلك العصمة لم تؤد الدور الذي يدعي من اخترعها أنها تؤديه
فالامامية يأخذون دينهم من غير المعصوم منذ وفاة الامام الحادي عشر حتى الآن بل وحتى ظهور مهديهم فيما لو كان حقيقة
بل وحتى معاصري الأئمة السابقين لم يتسن لأكثرهم أن يشاهد الإمام ويأخذ منه مباشرة
تأخذ الأمة من المعصوم الأوحد سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام عن طريق الرواة الغير معصومين
فتلجأ الى نقد الرواة والروايات لمحاولة التأكد من صحة الصدور عنه
وتأخذ الامامية من أئمتهم عن طريق الرواة الغير معصومين أيضا وقلدوا الأمة في نقد الرواة والروايات لمحاولة التأكد من صحة الصدور
نفس الطريقة تماما فلماذا يدعي الامامية بأنهم يتبعون معصومين
أليس الرسول أولى بالعصمة فتأخذون عنه بنفس الطريقة التي تأخذون بها عمن تدعون لهم عصمة لم تثبت
والأئمة قد ثبت عنهم أمرهم لمن أتبعهم بعرض رواياتهم على القرآن وسنة الرسول
فسنتهم معروضة على سنة الرسول الكريم بينما سنته غير معروضة على سنة الأئمة
فمن أولى بالاتباع
المعروض أم المعروض عليه ؟
أعتقد أن الامامة والعصمة هي أضعف حلقات دينكم مع أنهما الأهم
وأتمنى عدم الحيدة عند مناقشة الاشكال
لم أغلط على أي منكما فلم تتشبهان بصاحبكما المؤدب جدا
وسؤالكما يفترض العصمة
بينما الموضوع عن فائدة العصمة ومبررها وأن ذلك المبرر ساقط تماما فأقرأ بعناية هداكما الله الى الحق
ويرد عليه
يجب أن أتأكد من عصمته بدليل لايقبل الجدل أولا حتى أصدقه بأنه إمام ومعصوم
الأستاذ صندوق العمل
أنت بعيد تماما عن حل الاشكال فهل أحسب هذا تسليما منك بأنه لاحل له
أكرر الفكرة
المبرر المنطقي الوحيد لعصمة الأئمة هو الضمان بأن اخباراتهم عن رسول الله سليمة تماما بدون زيادة ولا نقصان
والواقع أن تلك العصمة لم تؤد الدور الذي يدعي من اخترعها أنها تؤديه
فالامامية يأخذون دينهم من غير المعصوم منذ وفاة الامام الحادي عشر حتى الآن بل وحتى ظهور مهديهم فيما لو كان حقيقة
بل وحتى معاصري الأئمة السابقين لم يتسن لأكثرهم أن يشاهد الإمام ويأخذ منه مباشرة
تأخذ الأمة من المعصوم الأوحد سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام عن طريق الرواة الغير معصومين
فتلجأ الى نقد الرواة والروايات لمحاولة التأكد من صحة الصدور عنه
وتأخذ الامامية من أئمتهم عن طريق الرواة الغير معصومين أيضا وقلدوا الأمة في نقد الرواة والروايات لمحاولة التأكد من صحة الصدور
نفس الطريقة تماما فلماذا يدعي الامامية بأنهم يتبعون معصومين
أليس الرسول أولى بالعصمة فتأخذون عنه بنفس الطريقة التي تأخذون بها عمن تدعون لهم عصمة لم تثبت
والأئمة قد ثبت عنهم أمرهم لمن أتبعهم بعرض رواياتهم على القرآن وسنة الرسول
فسنتهم معروضة على سنة الرسول الكريم بينما سنته غير معروضة على سنة الأئمة
فمن أولى بالاتباع
المعروض أم المعروض عليه ؟
أعتقد أن الامامة والعصمة هي أضعف حلقات دينكم مع أنهما الأهم
وأتمنى عدم الحيدة عند مناقشة الاشكال
تعليق