إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ما رايك في ابي بكر طيب ام خبيث ***ضع دليلك

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ما رايك في ابي بكر طيب ام خبيث ***ضع دليلك

    بسم الله الرحمن الارحيم
    اللهم صل على محمد وال محمد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    انتظر وضع الادلة التي تثبت او تنفي لما لهذه الشخصية من طيبة او خبث
    ليتسنى للتوصل الى معرفة واقع هذا الرجل
    ولكي يسهل الامر على الجميع
    ملاحظة
    ارجو ان لا ياتي احد ويرمي بمئة مثلبة او ضدها ويرحل
    وكانه حاملها علىكتفه وتململ منها

  • #2
    عمر سيئة من سيئات أبي بكر
    فانظر إلى عمر تعرف أخاه
    لعنة الله عليهما

    تعليق


    • #3
      ما ادري

      تعليق


      • #4
        حيا الله الاخوين
        لواء الحسين ! صوت الحق !
        اتسائل اين اتباع ابي بكر

        تعليق


        • #5
          الطامة الكبرى
          الصارم القاصم في إثبات عدوان الشيخين اللعينين في التعدي على بيت الوحي
          BY\
          ALI-NO-ONE
          بسم الله الرحمن الرحيم
          الْحَمْدُ للهِ الَّذِي عَلاَ بِحَوْلِهِ، ودَنَا بِطَوْلِهِ، مَانِحِ كُلِّ غَنِيمَة وَفَضْل، وَكَاشِفِ كُلِّ عَظِيمَة وَأَزْل. أَحْمَدُهُ عَلَى عَوَاطِفِ كَرَمِهِ، وَسَوَابِغِ ـ نِعَمِه، وَأُومِنُ بهَ أَوَّلاً بَادِياً وَأَسْتَهْدِيهِ قَرِيباً هَادِياً، وَأَسْتَعِينُهُ قَاهِراً قَادِراً، وَأَتَوَكَّلُ عَلَيْهِ كَافِياً نَاصِراً وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً(صلى الله عليه وآله) عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ وأفضل الخلق مطلقا، أَرْسَلَهُ لاِنْفَاذِ أَمْرِهِ، وَإِنْهَاءِ عُذْرِهِ وَتَقْدِيمِ نُذُرِهِ وأشهد أن عليا وصي رسول رب العالمين وفاق بما لديه كل الأنبياء والمرسلين ما عدا نبينا محمد -صلى الله عليه وآله - وحجة الله على خلقه وأنه النبأ العظيم الذي هم فيه يختلفون وأشهد أن الأئمة المعصومين حجج الله على العباد وأن من فارقهم لفي خسارة وضلال .. وبعد

          لقد أكثر أهل السنة وخصوصا الوهابية في إنكار حقيقة إعتداء عمر على بيت الوحي وإسقاطه المحسن وكأن كتبهم خالية من ذلك وهذا بخلاف الواقع بالنسبة للباحث عن الحق وسوف نذكر هنا بإذن الله عددا من مصادر العامة التي تثبت هذا التعدي

          وقبل ذلك سوف نذكر بعض الأحاديث في فضل السيدة الزهراء ع
          1- بنت رسول الله صلى الله عليه وآله
          2- أورد مسلم في صحيحه عن عائشة أنها قالت: (خرج النبي ص مرط مرحل من شعر أسود فجاء الحسن بن علي فأدخله ثم جاء الحسين فدخله معه ثم جاءت فاطمة فأدخلها ثم جاء علي فأدخله ثم قال (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) هذا غير ما ورد عن أم سلمة رضوان الله عليها وهو منتشر وفي بعضا إضافة وهي أنها استأذنت الرسول فلم يسمح لها وقال لها (أنت إلى خير
          3- وأورد الترمذي أيضا عن أم المؤمنين عائشة أنها سُئلت: أي الناس أحب إلى رسول الله ص؟ قالت: فاطمة. فقيل من الرجال؟ قالت زوجها، إن كان ما علمت صواما قواما
          4- وخرّج محب الدين الطبري في " ذخائر العقبى " صفحة 35، حديثا بمعناه وهذا نصه: عن عائشة أنها سئلت: أي الناس كان أحب إلى رسول الله (ص)؟ قالت : فاطمة، فقيل: من الرجال؟ قالت: زوجها، إن كان ما علمت صواما قواما.
          5- لقد خرّج الحاكم النيسابوري في المستدرك على الصحيحين 3/ 154 حديثا بمعناه وفي زيادة، وهذا نصه: بحذف السند، بسنده عن جميع بن عمير، قال : دخلت مع أمي على عائشة فسمعتها من وراء الحجاب وهي تسأل عن علي؟ فقالت: تسألني عن رجل، والله ما أعلم رجلا كان أحب إلى رسول الله (ص) من علي، ولا في الأرض امرأة كانت أحب إلى رسول الله (ص) من امرأته ـ أي: فاطمة عليها السلام ـ ثم قال الحاكم: هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه ـ أي: البخاري ومسلم ـ.
          6- يافاطمة!ألا ترضين أن تكوني سيدة نساء المؤمنين،أو سيدة نساء هذه الأمة
          (ابن عساكر) عن حذيفة.
          7- (أتاني ملك فسلم علي نزل من السماء لم ينزل قبلها فبشرني أن الحسن و الحسين : سيدا شباب أهل الجنة و أن فاطمة سيدة نساء أهل الجنة)
          عن المسور (فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني )
          8- عن المسور (فاطمة بضعة مني يقبضني ما يقبضها و يبسطني ما يبسطها و إن الأنساب تنقطع يوم القيامة غير نسبي و سببي و صهري )الألباني وغيره الكثير فراجعوا
          9- «يا فاطمة إنّ الله يغضبُ لِغضبك ويَرضى لرضاك» المصدر\ مستدرك الحاكم، ج3، ص154; مجمع الزوائد، ج9، ص203

          الآن نأتي لإثبات ما قام به أبوبكر وعمر ضد بيت الوحي :

          ومن ذلك:
          1- روى ابن قتيبة وهو من كبار علمائكم، في كتابه الإمامة والسياسة صفحة 13 ـ 14 / ط مطبعة الأمة بمصر تحت عنوان: " كيف كانت بيعة علي بن أبي طالب كرم الله وجهه ".
          قال: وإن أبا بكر (رض) تفقد قوما تخلفوا عن بيعته عند علي كرم الله وجهه، فبعث إليهم عمر، فجاء وناداهم وهم في دار علي، فأبوا أن يخرجوا، فدعا بالحطب وقال: والذي نفس عمر بيده لتخرجن أو لأحرقها على من فيها!
          فقيل له: يا أبا حفص، إن فيها فاطمة!
          فقال: وإن!!
          فخرجوا وبايعوا إلا عليا... فأخرجوا عليا، فمضوا به إلى أبي بكر، فقالوا له: بايع.
          فقال: إن أنا لم أفعل فمه؟!
          قالوا: إذا والله الذي لا إله إلا هو نضرب عنقك!!
          قال: إذا تقتلون عبدالله وأخا رسوله.
          قال: عمر أما عبدالله فنعم، وأما أخو رسوله فلا!
          وأبو بكر ساكت لا يتكلم، فقال له عمر: ألا تأمر فيه بأمرك؟!!
          فقال: لا أكرهه على شيء ما كانت فاطمة إلى جنبه.
          فلحق علي بقبر رسول الله (ص) يصيح ويبكي وينادي: (يابن أم إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني)
          2- قال ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة 1/174 ط. دار إحياء التراث:
          وعمر هو الذي شد بيعة أبي بكر ووقم ـ أذل ـ المخالفين فيها، فكسر سيف الزبير لما جرده ودفع في صدره المقداد، ووطيء في السقيفة سعد بن عبادة وقال: اقتلوا سعدا، قتل الله سعدا، وحطم أنف الحباب بن المنذر، الذي قال يوم السقيفة: جذيلها المحكك، وعذيقها المرجب.
          وتوعد من لجأ إلى دار فاطمة (ع) من الهاشميين وأخرجهم منها، ولولاه لم يثبت لأبي بكر أمر ولا قامت له قائمة.
          انتهى كلام ابن أبي الحديد.
          3-البخاري في صحيحه 3/37 باب غزوة خيبر، ومسلم بن الحجاج في صحيحه 5/154 باب قول النبي (ص): لا نورث، مسلم بن قتيبة في الإمام ة والسياسة: 14، والمسعودي في مروج الذهب 1/414، وابن أعثم الكوفي في الفتوح، وابو نصر الحميدي في الجمع بين الصحيحين، أخرجوا: أن عليا وبني هاشم لم يبايعوا إلا بعد ستة أشهر.
          4- وروى ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة 6/46 عن الصحيحين عن الزهري، عن عائشة...... فهجرته [ أبا بكر ] فاطمة ولم تكلمه في ذلك حتى ماتت، فدفنها عليا ليلا، ولم يؤذن بها أبا بكر، وفي الخبر: فمكثت فاطمة ستة أشهر ثم توفيت.
          فقال رجل للزهري: فلم يبايعه علي ستة اشهر؟!
          قال: ولا أحد من بني هاشم، حتى بايعه علي
          5- وذكر ابن قتيبة في الإمامة والسياسة، صفحة 13(من الطبعة القديمة، وفي ص 30 من الطبعة المصرية)، تحت عنوان " كيف كانت بيعة علي بن أبي طالب كرم الله وجهه " قال: وإن أبا بكر (رض) تفقد قوما تخلفوا عن بيعته عند علي كرم الله وجهه، فبعث إليهم عمر فجاء فناداهم وهم في دار علي، فأبوا أن يخرجوا، فدعا بالحطب وقال: والذي نفس عمر بيده لتخرجن أو لأحرقنها على من فيها!
          فقيل له: يا أبا حفص! إن فيها فاطمة!
          فقال: وإن....
          وبعد عدة أسطر يقول: فدقوا الباب فلما سمعت أصواتهم، نادت بأعلى صوتها: يا أبت يا رسول الله! ما ذل لقينا بعدك من ابن الخطاب وابن أبي قحافة!
          فلما سمع القوم صوتها وبكاءها انصرفوا باكين، وبقي عمر ومعه قوم فأخرجوا عليا فمضوا به إلى أبي بكر، فقالوا له: بايع.
          فقال: إن لم أبايع فمه؟!
          قالوا: إذا والله الذي لا إله إلا هو نضرب عنقك!
          قال: إذن تقتلون عبد الله وأخا رسوله.
          قال عمر: أما عبد الله فنعم، وأما أخو رسوله فلا.
          وأبو بكر ساكت لا يتكلم، فقال له عمر: ألا تأمر فيه بأمرك؟!
          فقال: لا أكرهه على شيء ما دامت فاطمة إلى جنبه.
          فلحق علي بقبر رسول الله (ص) يصيح ويبكي وينادي (قال ابن أم إن القوم استضعفوني ثم كادوا يقتلونني)
          6- أحمد بن يحيى البغدادي، المعروف بالبلاذري، وهو من كبار محدثيكم، المتوفي سنة 279، روى في كتابه أنساب الأشراف 1/586، عن سليمان التيمي ، وعن ابن عون: أن أبا بكر أرسل إلى علي عليه السلام، يريد البيعة، فلم يبايع.
          فجاء عمر ومعه فتيلة ـ أي شعلة نار ـ فتلقته فاطمة على الباب، فقالت فاطمة: يا بن الخطاب! أتراك محرقا علي بابي؟!
          قال: نعم، وذلك أقوى فيما جاء به أبوك!!
          (أقول إن هذا النص والجواب من عمر فيه بيان لكفره )
          7- ابن عبد ربه في العقد الفريد 2/ 205 ط المطبعة الأزهرية، سنة 1321هجرية، قال: الذين تخلفوا عن بيعة أبي بكر، علي، والعباس، والزبير، وسعد بن عبادة.
          فأما علي والعباس والزبير فقعدوا في بيت فاطمة حتى بعث إليهم أبو بكر، عمر بن الخطاب ليخرجهم من بيت فاطمة، وقال له: إن أبوا فقاتلهم!
          فأقبل بقبس من نار على أن يضرم عليهم الدار، فلقيته فاطمة، فقال: يا بن الخطاب: أجئت لتحرق دارنا؟!
          قال: نعم، أو تدخلوا في ما دخلت فيه الأمة!!
          8- محمد بن جرير الطبري في تاريخه 3/203 وما بعدها، قال: دعا عمر بالحطب والنار وقال: لتخرجن إلى البيعة أو لأحرقنها على من فيها.
          فقالوا له: إن فيها فاطمة!
          قال: وإن!!
          9- ابن الحديد في شرح نهج البلاغة 2/56 روى عن أبي بكر الجوهري ، فقال: قال أبو بكر: وقد روي في رواية أخرى أن سعد بن أبي وقاص كان معهم في بيت فاطمة عليها السلام، والمقداد بن الأسود أيضا، وأنهم اجتمعوا على أن يبايعوا عليا عليه السلام، فأتاهم عمر ليحرق عليهم البيت، وخرجت فاطمة تبكي وتصيح.. إلى آخره.
          وفي صفحة 57: قال أبو بكر: وحدثنا عمر بن شبة بسنده عن الشعبي ، قال: سأل أبو بكر فقال: أين الزبير؟! فقيل عند علي وقد تقلد سيفه.
          فقال: قم يا عمر! قم يا خالد بن الوليد! انطلقا حتى تأتياني بهما.
          فانطلقا، فدخل عمر، وقام خالد على باب البيت من خارج، فقال عمر للزبير: ما هذا السيف؟!
          فقال: نبايع عليا.
          فاخترطه عمر فضرب به حجرا فكسره، ثم أخذ بيد الزبير فأقامه ثم دفعه وقال: يا خالد! دونكه فأمسكه.
          ثم قال لعلي: قم فبايع لأبي بكر!
          فأبى أن يقوم، فحمله ودفعه كما دفع الزبير فأخرجه، ورأت فاطمة ما صنع بهما، فقامت على باب الحجرة وقالت: يا أبا بكر ما أسرع ما أغرتم على أهل بيت رسول الله!......إلى آخره.
          وقال ابن الحديد في صفحة 59 و60: فأما امتناع علي عليه السلام من البيعة حتى أخرج على الوجه الذي أخرج عليه. فقد ذكره المحدثون ورواه أهل السير ، وقد ذكرنا ما قاله الجوهري في هذا الباب، وهو من رجال الحديث ومن الثقات المأمونين، وقد ذكر غيره من هذا النحو ما لا يحصى كثرة.
          10- أبو الوليد محب الدين بن شحنة الحنفي، المتوفي سنة815 هجرية ، وهو من كبار علمائكم، وكان قاضي حلب، له تاريخ " روضة المناظر في أخبار الأوائل والأواخر " ذكر فيه موضوع السقيفة، فقال: جاء عمر إلى بيت علي بن أبي طالب ليحرقه على من فيه.
          فلقيته فاطمة، فقال عمر: أدخلوا في ما دخلت الأمة... إلى آخره
          11- روى ابن خذابه في كتابه " الغدر " عن زيد بن أسلم قال: كنت من حمل الحطب مع عمر إلى باب فاطمة حين امتنع علي واصحابه من البيعة، فقال عمر لفاطمة: اخرجي كل من في البيت أو لأحرقنه ومن فيه!
          قال: وكان في البيت علي وفاطمة والحسن والحسين وجماعة من أصحاب النبي (ص).
          فقالت فاطمة: أفتحرق علي ولدي!!
          فقال عمر: إي والله، أو ليخرجنّ وليبايعنّ!!
          12- عمر رضا كحالة، ذكر في كتابه أعلام النساء 4/114، قال: وتفقد أبو بكر قوما تخلفوا عن بيعته عند علي بن أبي طالب، كالعباس والزبير وسعد بن عبادة، فقعدوا في بيت فاطمة، فبعث أبو بكر عمر بن الخطاب فجاءهم عمر فناداهم وهم في دار فاطمة، فأبوا أن يخرجوا، فدعا بالحطب وقال: والذي نفس عمر بيده لتخرجنّ أو لأحرقنها على من فيها.
          فقيل له: يا أبا حفص! إن فيها فاطمة.
          قال: وإن!
          13ـ ونقل هذا الخبر في تاريخ أبي الفداء 1/156.
          14ـ وشهيرات النساء 3/33.
          15ـ الدكتور عبد الفتاح عبد المقصود، ذكر في كتابه " السقيفة والخلافة " ص 14، ط مكتبة في القاهرة، بعدما يسرد الأخبار المتضاربة يقول: ثم تطالعنا صحائف ما أورد المؤرخون بالكثير من أشباه هذه الأخبار المضطربة التي لا نعدم أن نجد بينها من عنف عمر ما يصل به إلى الشروع في قتل علي، أو إحراق بيته على من فيه.
          فلقد ذكر أن أبا بكر أرسل عمر بن الخطاب ومعه جماعة بالنار والحطب إلى دار علي وفاطمة والحسن والحسين ليحرقوه بسبب الامتناع عن بيعته، فلما راجع عمر بعض اناس قائلين: إن في البيت فاطمة! قال: وإن!
          16- نقل أبو بكر بن ابي شيبة (159 ـ 235) مؤلف كتاب «المصنّف» بسنده الصحيح: «إنّه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله6 كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله6، فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم. فلما بلغ عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة فقال: يا بنت رسول الله 6 والله ما أحد أحبَّ إلينا من أبيك وما من أحد أحبّ إلينا بعد أبيك منك، وأيم الله ما ذاك بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك أن أمرتهم أن يحرق عليهم البيت! قال: فلما خرج عمر جاؤوها، فقالت: تعلمون أنّ عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم ليُحرقنّ عليكم البيت، وأيم الله ليمضين لما حلف عليه
          17- نقل أبو عبيد قاسم بن سلام (المتوفي 224) في كتابه المسمى بـ «الاموال» الذي يعتبر مورد اعتماد فقهاء الاسلام: عن عبد الرحمن بن عوف قال: دخلت على أبي بكر في مرضه عائداً... فقال بعد كلام طويل: «أجل إنّي لا آسى عن شيء من الدنيا إلاّ على ثلاث فعلتهنّ وددت أنّي تركتهن، وثلاث تركتهنّ وددت أنّي فعلتهنّ ـ إلى أن .....
          18- نقل ابو القاسم سليمان بن احمد الطبراني (260 ـ 360) ـ الذي يقول في حقّه الذهبي في «ميزان الاعتدال»: الحافظ الثبت المُعَمَّر في كتاب «المعجم الكبير» ـ والذي طبع كراراً ـ كلاماً حول أبي بكر وخطبه ووفاته: ودّ ابو بكر عند موته اموراً: «ثلاث فعلتهنّ وددت أنّي تركتها ثلاث تركتهنّ وددت أنّي فعلتها أمّا الثلاث اللائي وددت أني لم أفعلهنّ فوددت إنّي لم أكن أكشف بيت فاطمة وتركته ...».( المعجم الكبير الطبراني، ج1، ص62، رقم الحديث 34، تحقيق حمدي عبد المجيد السلفي ، العقد الفريد، المبرد في كتاب «الكامل» ، مروج الذهب، ج3، ص301، طبع دار الاندلس، بيروت،
          19-«والذي نفس عمر بيده، ليخرجنّ أو لأحرقنّها على من فيها»! قالت له طائفة خافت الله، ورعت الرسول في عقبه: يا أبا حفص، إنّ فيها فاطمة....»! فصاح لا يبالي «وإن...» واقترب وقرع الباب، ثم ضربه واقتحمه... وبدا له علي... ورنّ حينذاك صوت فاطمة عند مدخل الدار... فان هي إلاّ طنين استغاثة المصدر\عبد الفتاح عبد المقصود، علي بن أبي طالب ،ج4، ص276 ـ 277.
          20- «إن أبا بكر بعد أخذ البيعة لنفسه من الناس بالارهاب والسيف والقوة أرسل عمر، وقنفذاً وجماعة إلى دار علي وفاطمة(عليهما السلام) وجمع عمر الحطب على دار فاطمة واحرق باب الدار...».(المصدر\ كتاب الامامة والخلافة، ص160، ص161، تأليف مقاتل بن عطية طبع مع مقدمة الدكتور حامد داود استاذ جامعة عين الشمس بالقاهرة، طبع بيروت، ومؤسسة البلاغ.
          21- واجتمع الناس ينظرون ، وامتلأت شوارع المدينة بالرجال ، ورأت فاطمة عليها السلام ما صنع عمر ، فصرخت وولولت ، واجتمع معها نساء كثيرة من الهاشميات وغيرهنّ ، فخرجت إلى بابها ، وقالت : « يا أبا بكر ، ما أسرع ما أغرتم على أهل بيت رسول الله! والله لا أُكلّم عمر حتى ألقى الله » المصدر\ السقيفة وفدك | الجوهري : 73 . وشرح ابن أبي الحديد 2 : 57 ، و 6 :
          22- راجع راجع : تاريخ الطبري 5 : 153 . والكامل | ابن الأثير 3 : 397 . وأنساب الأشراف | البلاذري 2 : 411 . والإصابة 3 : 471 . وميزان الاعتدال | الذهبي 1 : 139 . ولسان الميزان | ابن حجر 1 : 268

          لن نعلق على ما نقلناه من أحاديث من كتب أهل السنة التي تحتل موقعا كبيرا عندهم و نجعل التعليق لأصحاب العقول
          وبالنسبة إلى إسقاط المحسن سوف يأتي بيانه لاحقا في الجزء الثاني
          أخوكم
          ALI-NO-ONE
          نسألكم الدعاء

          تعليق


          • #6
            مشكور اخي ALI-NO-ONE على ما تفضلت به

            تعليق


            • #7
              لا شكر على واجب

              تعليق


              • #8
                لما صرف عليّ ـ عليه السلام ـ قَيْسَ بن سعد بن عبادة عن مصر، وجَّه مكانه محمد بنأبي بكر ، فلما وصل إليها كتب إلى معاوية كتابا فيه :
                منمحمد بن أبي بكر ، إلى الغاوي معاوية بن صخر ، أما بعد ، فإناللهبعظمته وسلطانه خلق خلقه بلا عبث منه ، ولا ضعف في قوته، ولا حاجة به إلى خلقهم ، ولكنه خلقهم عبيدا ، وجعل منهم غويّا ورشيدا ، وشقيّاوسعيداً ، ثم اختار على علم واصطفى وانتـخب مـنهم محمدا ـ صلّىاللهعليه وآله وسلّم ـ، فانتخبه بعلمه ، واصطفاه برسالته ،وائتمنه على وحيه ، وبعثه رسولاً ومبشراً ونذيراً ووكيلاً فكان أول من أجاب وأنابوآمن وصدّق وأسلم وسلّم أخوه وابن عمه علـي بـن أبي طـالب ـ عليه السلام ـ‍ صدّقهبالغيب المكتوم ، وآثره على كل حميم ، ووقاه بنفسه كل هول ، وحارب حربه ، وسالمسلمه ، فلم يبرح مبتذلاً لنفسه في ساعات الليل والنهار والخوف والجوع والخضوع ، حتىبرز سابقا لا نظير له فيمن اتبعه ، ولا مقارب له في فعله ، وقد رأيتك تُساميه وأنتأنت ، وهو هو ، أصدق الناس نيّةً ، وأفضل الناس ذرية ، وخير الناس زوجة ، وأفضلالناس ابن عم ، أخوه الشاري بنفسه يوم مؤتة ، وعمه سيّد الشهداء يوم اُحد ،وأبوه(2)الذابُّ عن رسولاللهـ صلّىاللهعليه وآله وسلّم ـ وعن حوزته ، وأنت اللعين ابن اللعين ،لم تزل أنت وأبوك تبغيان لرسولاللهـ صلّىاللهعليه وآله وسلّم ـ الغوائل ، وتجهدان في إطفاء نورالله، تجمعان على ذلك الجموع ، وتبذلان فيه المال ، وتؤلبانعليه القبائل ، وعلى ذلك مات أبوك ، وعليه خلفته ، والشهيد عليك من تدني ويلجأ إليكمن بقية الاحزاب ورؤساء النفاق ، والشاهد لعليّ ـ مع فضله المبين القديم ـ أنصارُهُالذين معه وهم الذين ذكرهماللهبفضلهم ، وأثنى عليهممن المهاجرين والانصار ، وهم معه كتائب وعصائب ، يرون الحق في اتّباعه ، والشقاء فيخلافه ، فكيف يالك الويل ! تعدلُ نفسك بعليّ وهو وارث رسولاللهـ صلّىاللهعليه وآله وسلّمـ ووصيّه وأبو ولده، أول الناس له اتباعا ، وأقربهم به عهدا ، يخبره بسره ، ويطلعهعلى أمره ، وأنت عدوه وابن عدوه ، فتمتَّع في دنياك ما استطعت بباطلك ، وليمددك ابنالعاص في غوايتك ، فكأن أجلك قد انقضى ، وكيدك قد وهى ، ثم يتبين لك لمن تكونالعاقبة العليا ، واعلم أنك إنما تكايد ربك الذي أمِنت كيده ، ويئست من روحه ؛ فهولك بالمرصاد ، وأنت منه في غرور ، والسلام على من اتبع الهدى .
                فكتب إليه معاوية : من معاوية بن صخر ، إلى الزاري على أبيه محمدابن أبي بكر ، أما بعد : فقد أتاني كتابُك تذكر فيه مااللهأهلُه في عظمته وقدرته وسلطانه ، وما اصطفى به رسولاللهـ صلّىاللهعليه وآله وسلّمـ، مع كلام كثير لك فيه تضعيف ، ولابيك فيه تعنيف ، ذكرت فيه فضل ابن أبي طالب ،وقديم سوابقه ، وقرابته إلى رسولاللهـ صلّىاللهعليه وآله وسلّم ـ، ومُواساته إيّاه في كل هول وخوف ،فكان احتجاجك عليَّ وعيبك لي بفضل غيرك لا بفضلك ، فأحمد ربّا صرف هذا الفضل عنك ،وجعله لغيرك ، فقد كنا وأبوك فينا نعرف فضل ابن أبي طالب وحَقه لازما لنا مبروراعلينا ، فلما اختاراللهلنبيه ـ عليه الصلاة والسلام ـما عنده ، وأتم له ما وعده ، وأظهر دعوته ، وأبلج حُجَّته ، وقبضهاللهإليه ـ صلواتاللهعليه ـ،فكان أبوك وفاروقه أول من ابتزه حقَّه ، وخالفه على أمره ، على ذلك اتفّقا واتَّسقا .
                ثم إنهما دعواه إلى بيعتهما فأبطأ عنهما ، وتلكأ عليهما، فهمَّا به الهموم ، وأرادا به العظيم ، ثم إنه بايع لهما وسلّم لهما ، وأقاما لايشركانه في أمرهما ، ولا يُطْلعانه على سرهما ، حتى قبضهماالله.
                ثم قام ثالثهما عثمان فهدىبهديهما وسار بسيرهما ، فعبته أنت وصاحبك حتى طمع فيه الاقاصى من أهل المعاصي ،فطلبتما له الغوائل ، وأظهرتما عداوتكما فيه حتى بلغتما فيه مُناكما ، فخذ حذركيابن أبي بكر ، وقس شبرك بفترك ، يقصر عن أن توازي أو تساوي من يزنُ الجبال بحلمه ،لا يلين عن قسر قناته ، ولا يدرك ذو مقال أناته أبوك مهَّد مهاده ، وبنى لملكهوساده ، فإن يك ما نحن فيه صوابا فأبوك استبدَّ به ونحن شركاؤه ، ولو لا ما فعلأبوك من قبل ما خالفنا ابن أبي طالب ، ولسلمنا إليه ، ولكنا رأينا أباك فعل ذلك بهمن قبلنا فأخذنا بمثله ، فعب أباك بما بدا لك أودَعْ ذلك ، والسلام على منأناب(3).
                ____________

                الهوامش\
                (1) هو : محمد بن أبي بكر بن أبي قحافة القُرَشيَّ التيميّ ، جليل القدر عظيم المنزلة ، كانشجاعا زاهدا فاضلاً ، صحيح العقل والرأي ، من خواص علي ـ عليه السلام ـ ومن حواريهالمجتهدين في طاعته ، وأمه أسماء بنت عُميس بن النعمان ، كانت تحت جعفر بن أبي طالب، وهاجرت معه إلى الحبشة ، فولدت له هناك عبداللهبنجعفر الجواد ، ثم قُتل عنها يوم مُؤتة ، فخلف عليها أبو بكر ، فأولدها محمدا ، ثممات عنها ، فخلف عليها علي بن أبي طالب ـ عليه السلام ـ، وكان محمد ربيبه وخرّيجه ،وجاريا عنده مجرى أولاده ، رضع الولاء والتشيع مذ زمن الصِّبا ، فنشأ عليه ، فلميكن يعرف له أبا غير عليّ ، ولا يعتقد لاحد فضيلة غيره ، حتى قال علي ـ عليه السلامـ : محمد ابني من صلب أبي بكر ، ولد ـ رضياللهعنه ـفي حجة الوداع ، وقتل بمصر في خلافة علي ـ عليه السلام ـ سنة 38 هـ ـ بعد واقعةصفين ـ وكان عامله عليها ، وقال فيه ـ عليه السلام ـ لما استشهد : فعنداللهنحتسبه ولدا ناصحا ، وعاملاً كادحا ، وسيفا قاطعا ،وركنا دافعاً . ( نهج البلاغة ص408 رقم الكتاب : 35 ) ومن ولده : القاسم فقيهالحجاز ، ومن ولد القاسم : عبد الرحمن من فضلاء قريش ومن ولد القاسم ايضا أم فروة ،تزوجها الباقر محمد بن علي ـ عليه السلام‌ ـ ، فأولدها الصادق أبا عبداللهجعفر بن محمد ـ عليه السلام ـ.
                راجع ترجمته في : شرح نهج‌ البلاغة لابن أبي‌الحديد : ج6 ص53 و ج10 ص249 ، تهذيبالكمال ج24 ص541 ، تهذيب التهذيب ج9 ص 80 ، تنقيح ‌المقال للمامقاني ج2ص58.
                (2)
                هو : عبد مناف ـ وقيل عمران ـ ، بن عبد المطلببن هاشم بن عبد مناف ، عم رسولاللهـ صلىاللهعليه وآله وسلم ـ وكافله وكاشف كربه ، وابو الائمةالاطهار ـ عليهم السلام ـ ، وكان أبو طالب ـ عليه السلام ـ شيخاً جسيماً وسيماًعليه بهاء الملوك ووقار الحكماء ، وهو الذي كفل الرسول صغيراً وحماه وحاطه كبيراً ،ومنعه من مشركي قريش ، ولقى لاجله عناءاً عظيماً وقاسى بلاً شديداً ، وصبر على نصرهوالقيام بأمره ، وقد جاء في الخبر أنه لما توفي ابو طالب أوحىاللهللنبي ـ صلىاللهعليه وآلهـ وقيل له اخرج منها فقد مات ناصرك .
                فقد كان ـ عليهالسلام ـ بحق نعم الناصر والكافل والمحامي المجاهد بالنفس والولد والاهل ، والى هذا، يشير ابن أبي الحديد المعتزلي في ميميته العصماء :
                ولــولا أبو طالب وابنه‌ * لما مثل الدّين شخصاً فقاما
                فذاك بـمكة آوىوحامى‌ * وهذا بيثرب جسّ الحمـاما
                فللّه ذا فاتـحـاً للهُـدى‌ * وللهذا للمعالي خـتــاما
                والادلة والشواهد على ايمان ابي طالب ـ عليه السلام ـ ظاهرة كظهورالشمس في رابعة النهار لا تخفى على من له ادنى بصيرة ، إلا أن حاسدي ومبغضي اميرالمؤمنين ـ عليه السلام ـ‍ يأبوا الا أن يكفّروه حسداً وحقداً .
                ان يحسدوك على علاك فانما * متسافل الدرجات يحسد من علا

                وذلك مع وجود الادلة الواضحة ، والشواهد اللائحة والتي منها : مواقفه المشهورة تجاه النبي ـ صلىاللهعليه وآله ـوالتي تدل على ايمانه العميق بوحدانيةاللهتعالىوبرسالة رسوله الكريم ومن تلك الدلائل الواضحة على ايمانه هو : ان فاطمة بنت أسد ـعليها السلام ـ من السابقات الى الاسلام ، ولم تزل تحت أبي طالب حتى مات ، واناللهتعالى نهى رسوله أن يقرّ مسلمة على نكاح كافر ،وكان امير المؤمنين ـ عليه السلام ـ يأمر أن يُحج عن عبداللهوأبيه وأبي طالب ، ولا يُحج عن كافر .
                وتولى هو ـعليه السلام ـ غسل أبيه ، والمسلم لا يجوز له أن يتولى غسل الكافر .
                ومن الشواهد الدالة على ايمانه ، الاشعار التي تضمنت اقرارهباللهتعالى وبالنبي ـ صلىاللهعليه وآله ـ وحيث انه لا فرق بين ان يكون هذا الاقرار في النثر او الشعر .
                فمنها قوله ـ عليه السلام ـ :
                نصرت الرَّسولَ رسولَ المليك‌ِ * ببيـضٍ تلالا كلمع البروقْ
                أذبُّوأحـمـي رسـولَ الاله‌ِ * حـمــاية حامٍ عليه شفيقْ
                ومنها أيضاً قوله :
                واللهلــن يصـلوا إليك بجمعهم * ‌حتى أوسدبالتراب دفـيـنا
                فاصدع بأمرك ما عليك غضاضة‌ * وابشر بذاك وقرّ منكعيونـا
                وعـرضت ديـناً قد عرفت بأنه‌ * من خير أديان البريةديــنا

                وانما لم يظهر الاسلام ويجاهر به ،لانه لو أظهره لم يتهيأ له من نصرة النبي ـ صلىاللهعليه وآله ـ ما تهيأ له .
                ومن تلك الادلة ايضاًاجماع اهل البيت ، الائمة الطاهرين ـ عليهم السلام ـ الذين هم كسفينة نوح ، منركبها نجى ومن تأخر عنها غرق وهوى ، وهم العترة الذين من تمسك بهم لن يضل ابداً .
                ومما ورد عنهم في ذلك : ما ورد عن عبد العظيم بن عبداللهالعلوي انّه كان مريضاً فكتب الى ابي الحسن الرّضاـ عليه السلام ـ عرّفني يابن رسولاللهعن الخبر المرويانّ ابا طالب في ضحضاح من نار يغلي منه دماغه فكتب اليه الرّضا ـ عليه السلام ـ : بسماللهالرحمن الرحيم ، اما بعد : فأنّك ان شككت فيايمان أبى طالب كان مصيرك الى النار .
                واما الاخبار التييرويها البعض في كفر ابي طالب فلا اساس لها من الصحة ، واما احاديث الضحضاح فانماتروى عن المغيرة بن شعبة ، وبغضه لبني هاشم وعلى الخصوص امير المؤمنين ـ عليهالسلام ـ مشهور معلوم وفسقه غير خافٍ .
                وتوفي ابو طالب ـعليه السلام ـ في آخر السنة العاشرة من الهجرة وتوفيت السيدة خديجة ام المؤمنين ـعليها السلام ـ بعده بثلاثة ايام ، فسمى رسولاللهـصلىاللهعليه وآله ـ ذلك العام عام الحزن ، وقال : مازالت قريش قاعدة عني حتى مات ابو طالب .
                وقد رثاه اميرالمؤمنين ـ عليه السلام ـ بقوله :
                أبا طالب عصمة المستجير * وغيث المحول ونور الظـلم
                لقد هـدّ فقدك أهلالحفاظ * فصلّى عليك ولي النـعــم
                ولـقــاك ربك رضوانه‌ * فقد كنت للطهر من خيرعم
                فسلامٌ عليه يوم ولد ويوم مات ويم يُبعثحيا.
                ورزقنااللهشفاعته .
                راجع : رسالة ايمان ابي طالب للشيخ المفيد ، اسنىالمطالب في ايمان ابي طالب للعلامة احمد زيني دحلان ، ديوان ابي طالب وذكر إسلامهلابي نعيم علي بن حمزة البصري ، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج14 ص 65 ـ 84 ،سفينة البحار للقمي ج2 ص 87 ـ 90 ، ابو طالب مؤمن قريش للعلامة الشيخ عبداللهالخنيزي .
                (3)
                مروج الذهبللمسعودي : ج 3 ص 20 ، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 3 ص 188 ، الاحتجاجللطبرسي ج 1 ص 183 ، بحار الانوار ج 33 ص 575 ح 723 .

                تعليق


                • #9
                  1- وقال الزمخشري وابن الأثير وأبو الفدا والزبيدي: إن مالك بن نويرة رضي الله عنه قاللامرأته يوم قتله خالد بن وليد: أقتلتني. أي عرضتني بحسن وجهك للقتل لوجوب الدفععنك، والمحاماة عليك، وكانت جميلة حسناء تزوجها خالد بعد قتله فأنكر ذلك عبد اللهبن عمر
                  2- وفي تاريخ ابن شحنة هامش الكامل 7 ص 165: أمر خالد ضرارا بضرب عنق مالك فالتفت مالكإلى زوجته وقال لخالد: هذه التي قتلتني. وكانت في غاية الجمال، فقال خالد: بل قتلكرجوعك عن الاسلام فقال مالك: أنا مسلم. فقال خالد: يا ضرار! إضرب عنقه فضرب عنقهوفي ذلك يقول أبو نمير السعدي
                  3- فلما بلغ ذلك أبا بكر وعمر قال عمر لأبي بكر: إن خالدا قد زنى فاجلده. قال أبوبكر: لا، لأنه تأول فأخطأ قال: فإنه قتل مسلما فاقتله. قال: لا، إنه تأولفأخطأ.
                  ثم قال: يا عمر! ما كنت لأغمد سيفا سله الله عليهم، ورثى مالكا أخوه متمم بقصائدعديدة. وهذا التفصيل ذكره أبو الفدا أيضا في تاريخه 1: 158.
                  4- لمن أراد فليراجع تأريخ الطبري 3 ص 241، تأريخ ابن الأثير 3 ص 149، أسد الغابة 4: 295، تأريخ ابنعساكر 5 ص 105، 112، خزانة الأدب 1: 237، تأريخ ابن كثير 6 ص 321، تاريخ الخميس، 2: 233، الإصابة ج 1 ص 414 و ج ص 357. ، الفائق 2 ص 154، النهاية 3 ص 257، تاريخ أبي الفدا ج 1 ص 158، تاج العروس 8 ص 75.
                  5- وفي تاريخ الخميس 2: 233: اشتد في ذلك عمر وقال لأبي بكر: ارجم خالدا فإنه قد استحلذلك، فقال أبو بكر: والله لا أفعل، إن كان خالد تأول أمرا فأخطأ وفي شرح المواقف: فأشار عمر على أبي بكر بقتل خالد قصاصا، فقال أبو بكر: لا أغمد سيفا شهره الله علىالكفار. وقال عمر لخالد: لئن وليت الأمر لأقيدنك بهم وفي تاريخ ابن عساكر 5: 112: قال عمر: إني ما عتبت على خالد إلا في تقدمه وماكان يصنع في المال. وكان خالد إذا صار إليه شيئ قسمه في أهل الغنى ولم يرفع إلى أبيبكر حسابه، وكان فيه تقدم على أبي بكر يفعل الأشياء التي لا يراها أبو بكر، وأقدمعلى قتل مالك بن نويرة ونكح امرأته، وصالح أهل اليمامة ونكح ابنة مجاعة بن مرارة،فكره ذلك أبو بكر وعرض الدية على متمم بن نويرة وأمر خالدا بطلاق امرأة مالك ولم يرأن يعزله وكان عمر ينكر هذا وشبهه على خالد ].
                  6- عن أنس بن مالك قال: أقبل يهودي بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله فأشارالقوم إلى أبي بكر فوقف عليه فقال: أريد أن أسألك عن أشياء لا يعلمها إلا نبي أووصي نبي قال أبو بكر: سل عما بدا لك. قال اليهودي: أخبرني عما ليس لله، وعما ليسعند الله، وعما لا يعلمه الله. فقال أبو بكر: هذه مسائل الزنادقة يا يهودي! وهم أبوبكر والمسلمون رضي الله عنهم باليهودي، فقال ابن عباس رضي الله عنهما: ما أنصفتهمالرجل. فقال أبو بكر: أما سمعت ما تكلم به؟ فقال ابن عباس إن كان عندكم جوابه وإلافاذهبوا به إلى علي رضي الله عنه يجيبه فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وآلهوسلم يقول لعلي بن أبي طالب: أللهم اهد قلبه، وثبت لسانه، قال: فقام أبو بكر ومن حضره حتى أتوا علي بن أبيطالبفاستأذنوا عليه فقال أبو بكر: يا أبا الحسن! إن هذا اليهودي سألني مسائل الزنادقة. فقال علي: من تقول يا يهودي؟ قال: أسألك عن أشياء لا يعلمها إلا نبي أو وصي نبي. فقال له: قل. فرد اليهودي المسائل: فقال علي رضي الله عنه: أما لا يعلمه الله فذلك قولكميا معشر اليهود! إن العزيز ابن الله، والله لا يعلم أن له ولدا. وأما قولك: أخبرنيبما ليس عند الله. فليس عنده ظلم للعباد، وأما قولك: أخبرني بما ليس لله فليس لهشريك. فقال اليهودي: أشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله، وأنك وصي رسولالله صلى الله عليه وآله وسلم فقال أبو بكر والمسلمون لعلي عليه السلام: يا مفرجالكرب. " المجتنى لابن دريد ص 35 "
                  ولمن أراد فليرجع صحيح البخاري 6: 191، صحيح مسلم 2: 324، طبقات ابن سعد ص 618، 630 رقم التسلسل طمصر، مسند أحمد 1: 284، 185، 353، 358، خصائص النسائي ص 4 - 8، سيرة ابن هشام 3: 386، مستدرك الحاكم 3: 109، حلية الأولياء 2: 62، أسد الغابة 4: 21، الامتاعللمقريزي ص 314، تاريخ ابن كثير 4: 185 - 187، تيسير الوصول 3: 227، الرياض النضرة 2: 184 - 188. وهناك مصادر كثيرة تأتي في محلها إنشاء الله تعالى

                  تعليق


                  • #10
                    للمزيد من الفضائح راجع مجموعة فضائح مستر صحابي

                    وبالنسبة لأخواني الشيعة إذا عندكم أي فضيحة لم أذكرها هناك أرجو أن تضعوها حتى تقام الحجة عليهم !!!

                    لماذا مشاركتكم هناك قليلة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟

                    تعليق


                    • #11
                      اعتقد ان ابو بكر كان أول الامر طيب لكن وسوس له الشيطان في الحكم، شيطان الجن وشيطان الانس.

                      شيطان الجن وسوس له بالسلطة والقيادة وهنا تجده ترك صاحبه في الغار في لحظة دفنه ليتبع اهوائه في الحصول على الخلافة في سقيفة بني ساعدة.

                      وهو نفس الشيطان الذي وسوس له في اغتصاب ارض فدك، لإن الاقرار لفاطمة الزهراء عليها السلام بصحة كلامها كان سيفتح عليه المطالبة بالخلافة لذلك رد فاطمة الزهراء ظلما منذ البداية وهو يعرف بظلمه لكي لايتزحزح عن كرسي الخلافة.

                      أما شيطان الانس عمر بن الخطاب فهو اليد المدبرة لتمرير مخططاته ليصفوا لهم الملك ، فهو من ضرب على يد ابو بكر وبايعه وزحزح الخلافة عن اهلها وهما الاثنان يعرفان من هو احق بها.

                      والدليل على كلامي ان ابابكر عرف انه ظلم فاطمة الزهراء لذلك عاد اليها طالبا مصالحتها، ولكن مصالحة على ماذا؟
                      على ان لاتغضبي علينا وتبقى كل حقوقكم اهل البيت مسلوبة، ولما رفضت مصالحته جزع لانه يعرف مصيره فاستدركه مرة ثانية شيطان الانس عمر ليصرفه من بيت فاطمه الزهراء عليها السلام.

                      عمر بن الخطاب كان لئيما حتى قبل وفاة الرسول ولااجد افضل دليلا من (يهجر) على ذلك، يعني انه لايهمه ان يتهم الرسول بـ(الخَرَف) حاشاه من أجل ان لايوصي بالخلافة للإمام علي عليه السلام، فياترى اذا كان يتهم النبي في حياته في مثل هذا الاتهام فمابالك ماكان سيفعله بعد مماته مع الامام علي لو رفع الامام سيفه كما يتعلل السنة بذلك؟

                      الذي يتهم الرسول بالَخَرَف في بيته ودون مداراة لمرضه لأجل السلطة فهذا لايهمه لو احترق الاسلام للحصول على مآربه وهذا لم يكن يخفى عن الامام علي عليه السلام.

                      اما ابو بكر ومالك بن نويرة فحقيقة منع الزكاة لم تكن نابعة من ارتداد للصحابي الجليل بل لكونه لايعطي الزكاة بمن لم يوصي به رسول الله لذلك بعث ابو بكر خالد بن الوليد لقتاله فقطع رأسه. ومن المفارقات التي ذكرتها ان خالد قد وضع راس مالك بن نويرة تحت القدر وأشعل النار، وبكرامة من الله سبحانه وتعالى للتعريف على مظلومية الصحابي لم تحرق النار وجهه وقد علل كلاب التأريخ ان مالك بن نويرة كان كثيف الشعر فلم تصل النار لوجهه ونسوا ان الشعر هو مادة سريعة جدا للإشتعال فكان الاولى ان يساعد على حرقه لا منع النار وتعليلهم هذا يكشف غباءهم فهم كمن يقول ان هذه الغابة لم تسري فيها النار لكثافة العشب اليابس فيها.

                      قيل ان ابليس لعنه الله عند بداية الرسالة المحمدية أجمع وزراءه ليستشيرهم كيف يصدون هذه الرسالة السماوية وكان عددهم 5 وزراء، قال الاول نحاربها بالنساء والجنس وقال الثاني كذا وكذا فلم يوافق ابليس ايا منهم الى ان وصل الدور الى الوزير الخامس، قال مارأيك انت فأجاب ان نوسوس في قلب المرء بعد ان يعمل معصية انه لن يغفر الله لك فيترك التوبة ليستمر ويستبد في غيّه، فقال ابليس اوافقك.

                      هذا ماحصل مع ابو بكر، فبعد ان ظلم نفسه اولا بمخالفته وصيه رسوله، وبعد ان ظلم الامام علي واغتصب الخلافة واغضب فاطمة الزهراء واخذ منها فدك تمكن الشيطان منه وسقط في غيه فصار استاذ استاذه، فحتى ابليس الانس عمر اراد معاقبة خالد على زناه بامرأة مالك بن نويرة الا انه صده لعنة الله على الظالمين في الدنيا ولعذاب الاخرة اشد لو كانوا يعلمون.

                      هذا كان رأيي ولن تفيد حتى لو وردت توبتهما وهذا اصلا لم يرد لان التوبة لها باب إن لم تفتح لايؤذن لها اصلا بالقبول ومانراه من تدمير الاسلام منذ وفاة الرسول الى يوم ظهور الحجة هو من أثارهم (وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ) ، فالجرم الذي لحق بالاسلام من خلافة الثلاثة اللامباركة دمرت الاسلام مئات الاضعاف مادمره صدام في فترة حكمه بأهل العراق..

                      الا لعنة الله على الظالمين

                      تعليق


                      • #12
                        العجيب ان اتباعه لم يدخلوا دفاعا عنه
                        او يبينوا عدم خبثه

                        تعليق


                        • #13
                          الطامة الكبرى
                          الصارم القاصم في إثبات عدوان الشيخين اللعينين في التعدي على بيت الوحي
                          BY\
                          ALI-NO-ONE
                          الجزء الثاني


                          - أولا ليعذرني الجميع عن ذكر هذه الحقائق لكن لابد من ذكرها لإقامة الحجة على المخالفين

                          لقد وضمنا المخالفين بأننا نزور التاريخ ونكذب ونلفق الآخرين التهم جزافا وندعي في شيخيهم الكذب والزور والبهتان وهنا سوف أذكر أدلة جديدة من كتبهم تؤكد صحة كلامنا ... والله على ما أقول ... والله ولي المؤمنين وبه نستعين
                          1- وقد بلغ من اشتهار هذا الأمر أن سجّله كثير من الشعراء منذ القرون الأولى وإلى اليوم ، ومنهم عبدالله بن عمار البرقي ت 245 هـ حيث قال :
                          وكلّلا النار من نبتٍ ومن حطبٍ * والمضرمـان لمـن فيه يسبّانِ
                          وليس في البيت إلاّ كلّ طـاهرةٍ * من النساء وصدّيق وسبطانِ
                          المصدر\الصراط المستقيم | البياضي 3 : 13
                          2- وقد سجّل شاعر النيل حافظ إبراهيم هذه المكرمة لعمر بن الخطاب ( المصدر\الديوان 1 : 75 ، دار الكتب المصرية ـ القاهرة) حيث قال :
                          وقـولـةٍ لعلـي قالهـا عمـرُ * أكـرم بسـامعها أعظـم بملقيهـا
                          حرقتُ دارك لا أبقي عليك بهـا * إن لم تبايع وبنت المـصطفى فيها
                          ما كان غير أبي حفص يفوه بها * أمام فارس عدنـان وحـاميها
                          3- وذكر ابن عبد ربه الذين تخلفوا عن البيعة لاَبي بكر : علي عليه السلام والعباس ، والزبير ، وسعد بن عبادة ، قال : فأمّا علي عليه السلام والعباس والزبير ، فقعدوا في بيت فاطمة حتى بعث إليهم أبو بكر عمر بن الخطاب ليخرجوا من بيت فاطمة عليها السلام ، وقال له : إن أبوا فقاتلهم . فأقبل بقبسٍ من نار على أن يضرم عليهم الدار ، فلقيته فاطمة عليها السلام فقالت : يابن الخطاب أجئت لتحرق دارنا؟ قال : نعم ، أو تدخلوا فيما دخلت فيه الاُمّة) المصدر\العقد الفريد | ابن عبد ربه 5 : 12 . والمختصر في أخبار البشر | أبو الفداء 2 : 64
                          4- فقد روى المؤرخون أنّ عروة بن الزبير كان يعذر أخاه عبدالله في حصر بني هاشم في الشعب ، وجمعه الحطب ليحرقهم ، وكان يقول : إنّما أراد بذلك ألاّ تنتشر الكلمة ، ولا يختلف المسلمون ، وأن يدخلوا في الطاعة ، فتكون الكلمة واحدة ، كما فعل عمر بن الخطاب ببني هاشم لمّا تأخروا عن بيعة أبي بكر ، فانّه أحضر الحطب ليحرق عليهم الدار ) المصدر\مروج الذهب | المسعودي 3 : 77 . وشرح ابن أبي الحديد 20 : 147 . ومقاتل الطالبيين | أبو الفرج : 315
                          5- عن ابن عباس ، قال : بعث أبو بكر عمر بن الخطاب إلى علي عليه السلام حين قعد في بيته ، وقال : ائتني به بأعنف العنف ، فلمّا أتاه جرى بينهما كلام ، فقال علي عليه السلام : احلب حلباً لك شطره ، والله ما حرصك على إمارته اليوم إلاّ ليؤمّرك غداً ، المصدر\شرح ابن أبي الحديد 6 : 11 ، وفي رواية : أشدد له اليوم أمره ليردّ عليك غداً
                          6-فقد روى الجوهري عن ابن عباس ، قال : إنّ عمر يشهد أن عليّاً عليه السلام أولى الناس بالأمر بعد رسول الله . شرح ابن أبي الحديد 2 : 57 و6 : 50
                          ومع ذلك تجاهل هذا الأمر


                          * أحاديث إسقاط المحسن من كتب السنة\

                          1- ونقل الشيخ ابن شهرآشوب عن (المعارف) لابن قتيبة أنّ المحسن سقط من زخم قنفذ العدوي الذي أمره عمر بضرب الزهراء عليها السلام
                          2- وكان من آثار ذلك الضرب أن مرضت الزهراء عليها السلام ولازمت فراشها حتى التحقت بربها ، كما أخبر بذلك أولاد الزهراء عليهم السلام ، راجع دلائل الإمامة | الطبري : 134 . وكتاب سُليم : 40 . ودعائم الإسلام 1 : 232
                          3- فعن محمد بن أحمد بن حماد الكوفي الحافظ ، في ترجمة أحمد بن محمد السري بن يحيى بن السري ابن أبي دارم ، قال : كان مستقيم الأمر عامة دهره ، ثمّ في آخر أيامه كان أكثر مايقرأ عليه المثالب ، حضرته ورجل يقرأ عليه أنّ عمر رفس فاطمة عليها السلام حتى أسقطت محسناًالمصدر\سير أعلام النبلاء | الذهبي 15 : 578 . وميزان الاعتدال | الذهبي 1 : 139 | 552 . ولسان الميزان | ابن حجر 1 : 268 | 824
                          4- وعن إبراهيم بن سيار النظام ، قال : إنّ عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها ) المصدر\الوافي بالوفيات | الصفدي 6 : 17
                          5- وكان يصيح : احرقوا دارها بمن فيها ، وما كان في الدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام) المصدر\الملل والنحل | الشهرستاني 1 : 57
                          6- ونقل البغدادي والمقريزي عن النظام أنه قال : إنّ عمر ضرب فاطمة ابنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ومنع ميراث العترة ، المصدر\الفرق بين الفرق | البغدادي : 148 ، دار المعرفة . والخطط | المقريزي 2 : 346 ـ دار صادر
                          7- عن عبدالرحمن بن عوف : أنّه سمع أبا بكر يقول في مرضه الذي توفي فيه : وددت أني لم أكن فتّشت بيت فاطمة وأدخلته الرجال ، ولو كان أُغلق على حرب . وفي رواية : ليتني لم أكن كشفت بيت فاطمة عن شيءٍ ، وتركته ولو أُغلق على حرب المصدر\المعجم الكبير | الطبراني 1 : 62 | 43 . وتاريخ الطبري 3 : 430 حوادث سنة (13 هـ) . ومروج الذهب | المسعودي 2 : 301 . وتاريخ اليعقوبي 2 : 137 . والعقد الفريد 5 : 19 . وكنز العمال 5 : 632 | 14113 . وشرح ابن أبي الحديد 2 : 46 ـ 47 ، و 6 : 51 . ومجمع الزوائد 5 : 203 . وميزان الاعتدال | الذهبي 3 : 109 | 5763 . ولسان الميزان 4 : 189 | 502 . ومسند فاطمة عليها السلام | السيوطي : 17 ، 34 ، 35
                          8- نقل «احمد بن محمّد» المعروف بـ «ابن أبي دارم» المحدّث الكوفي (المتوفي 357) إذ يقول محمّد بن أحمد بن حماد الكوفي في مدحه «كان مستقيم الأمر، عامة دهره»، نظراً إلى مكانته هذه يقول، قُرأ هذا الحديث في محضره: «إنّ عمر رفس فاطمة حتى اسقطت بمحسن!».( المصدر\ ميزان الاعتدال، ج 1، ص 139)
                          9- ذكر المسعودي صاحب تاريخ " مروج الذهب " المتوفي سنة 346هجرية، وهو مؤرخ مشهور ينقل عنه كل مؤرخ جاء بعده، قال في كتابه " إثبات الوصية " عند شرحه قضايا السقيفة والخلافة: فهجموا عليه [ علي عليه السلام ] وأحرقوا بابه، واستخرجوه كرها وضغطوا سيدة النساء بالباب حتى أسقطت محسنا!!
                          10-ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة 14/193 ط. دار احياء الكتب العربية، بعدما ينقل خبر هبار بن الأسود وترويعه زينب بنت رسول (ص) حتى أسقطت جنينها، فأباح النبي (ص) دم هبار لذلك قال:
                          وهذا الخبر أيضا قرأته على النقيب أبي جعفر رحمه الله فقال: إذا كان رسول الله (ص)، أباح دم هبار بن الأسود لأنه روع زينب فألقت ذا بطنها، فظهر الحال أنه لو كان حيا لأباح دم من روع فاطمة حتى ألقت ذا بطنها... إلى آخره.

                          لن نعلق أيضا هنا ونجعل التعليق لأصحاب الضمائر الحية والبصائر ولمن أراد فليراجع المصادر التي ذكرناها وليتأكد من موقعية أصحابها

                          إن شاء الله سيكون الجزء الثالث متعلقا بمنع الحقوق المالية للزهراء عليها السلام

                          تعليق


                          • #14
                            اللهم صل على محمد وآل محمد
                            اقرءوا حكومة ابو بكر وحكموا هل خبيث او نكس

                            تعليق


                            • #15
                              أهلا ديمة !!!!!!!!!!!!

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X