ارفع الموضوع من اجل المشكلة التي تواكب صعوبة فتح الصفحة
ولكي نصل الى الصفحة الثالثة عسلى ان تكون افضل

يقول الزميل المحترم بان عقيدتي عقيدة المتناقضات ؟؟ هههههههههه اضحكتني ورب الكعبة

رمتني بدائها وانسلت وسلم لي على التناقض يا رجل التناقض موجود عندكم ولا تكاد توجد رواية الا ومقابلها ما يضادها ما علينا مش هذا موضوعنا بس عن جد مضحك

فيما يخ صحديث بن الحنفية عليه السلام

فقد ارتكبت 3 خطايا
الاولى : انك تطاولنت ووضعت نفسك في موضع لا يليق بامثالك وهو تضعيف حديث من احاديث الامام البخاري قدس الله سره الشريف ولا شك ان هذه مجازفة ما بعدها مجازفة بل تهور غير محسوب ولا اقول الا هزلت

الثانية : قولك بان السند ضعيف بوجود العلامة فقيه زمانه وامام عصره الامام سفيان الثوري الذي يعد من اعلام الاسلام والمسلمين وقلت بانه مدلس ويبدو انك لاتعرف ما معنى التدليس في المصطلح لا كنك سمعته هكذا ورددته كما سمعته ثم ان الامام الثوري في هذا الحديث صرح بالسماع ولم يعنعن عندها حتى وان كان مدلسا فلا يظر السند في شيئ

الثالثة : انك ضعفت محمد بن كثير شيخ البخاري بطريقة طقها والحقها يعني خبط عشواء ونقلت من كتاب ميزان الاعتدال ولم تكمل النقل ثم افتريت على بن حجر وقلت بانه ضعفه وما جاء في تجريح محمد بن كثير العبدي فانه جرح غير مفسر في مقابل توثيق ابن ابي حاتم والامام احمد والبخاري


واما الحديث الاخر فجوابه على هذا الرابط
http://hadith.al-islam.com/Display/D...Doc=1&Rec=4242

واضيف انا بانه لو كانت عقيدة علي والعباس عليهما السلام في عمر انه اذم كاذب لما تحاكما اليه والا فانهما قد تحاكما اذا الى الطاغوت

[CENTER][SIZE=20px][COLOR="Red"]هذه رواية البخاري

http://hadith.al-islam.com/Display/D...Doc=1&Rec=4242

http://hadith.al-islam.com/Display/D...Doc=1&Rec=4242

http://hadith.al-islam.com/Display/D...Doc=1&Rec=4242

http://hadith.al-islam.com/Display/D...Doc=1&Rec=4242

تطاولك هذا لا يقل شانا عن تطاولك على صحيح البخاري والحمد لله فقد رددت عليك والجمتك

نحن يا صاح لم يكتب علينا الذل ان كنت لا تدري منذ اول يوم للدعوة الى يومنا هذا لان الله اعز دينه ونصر اولياؤه ومن مظاهر العز اننا نشرنا دين الله عز وجل ودعونا الناس الى دين الله فسيرنا الفتوح وارسلنا الدعاة انظر متى انتشر الدين الاسلامي ومتى وصل الى اطراف الصين شرقا والى الاندلس غربا ثم الى اصقاع الارض بعد ذلك عن طريق دعاة ينشرون دين الله عز وجل ...ثم تاتي انت وتقول باننا اذلاء
هزلت ورب الكعبة الان ساعلمك من هو الذليل باذن الله عز وجل لكن دون قلة ادب او تطاول او هنجهية

فبسم الله نبدأ

يقول الصدوق: اعتقادنا في التقية أنها واجبة من تركها بمنزلة من ترك الصلاة، ولا يجوز رفعها إلى أن يخرج القائم، فمن تركها قبل خروجه فقد خرج عن دين الله وعن دين الإمامية وخالف الله ورسوله والأئمة (الاعتقادات، 114)

انظر الى كلام الصدوق يقول على كل امامي ان يتمسك بالتقية حتى ظهور الغائب والمعروف ان التقية رخصة للمظطر الضعيف ولا شك ان القوي لا يظطر اليها ابدا وعدم التقية افضل من التقية فيما يخص اظهار دين الله عز وجل فلو مات الانسان دون دينه فهو شهيد
كذلك عدم الاضطرار الى التقية هو من العز والعكس هو الصحيح يعني ان من اضطر الى التقية كل هذه السنين ولا يجرؤ على اظهار دينه فهو ذليل
قلت
قد رويتم روايات توجب عليكم التقية حتى دون اضطرار اليها

فعن الصادق أنه قال: ليس منا من لم يلزم التقية (البحار، 75/395 أمالي الطوسي، 287 الوسائل، 11/466)

وعن الرضا أنه قال: من ترك التقية قبل خروج قائمنا فليس منا (البحار، 75/411،396 كمال الدين، 346 نور الثقلين، 4/47 إثبات الهداة، 3/477، 567 جامع الأخبار، 95 منتخب الأثر، 220 الوسائل، 16/212 كشف الغمة، 2/524 مشكاة الأنوار، 43 كفاية الأثر، 274)



كما انكم تروون عن الصادق قوله
إنكم علي دين من كتمه أعزة الله ومن أذاعه أذله الله (البحار، 75/397، 412 المحاسن، 257 جامع الأخبار، 110 الكافي، 2/222 الرسائل، للخميني 2/185)

وعن حبيب بن بشير عن الصادق قال: سمعت أبي بقول: لا والله ما على وجه الأرض شيء أحب إليَّ من التقية، يا حبيب أنه من كانت له تقية رفعه الله، يا حبيب من لم يكن له تقية وضعه الله (البحار، 75/398، 426 المحاسن، 256 الكافي، 2/217 مشكاة الأنوار، 41)

وعنه أيضا أنه قال: يؤتى بالواحد من مقصري شيعتنا في أعماله بعد أن صان الولاية والتقية وحقوق إخوانه ويوقف بإزائه ما بين مائة وأكثر من ذلك إلى مائة ألف من النصاب - أي أهل السنة - فيقال له: هؤلاء فداؤك من النار، فيدخل هؤلاء المؤمنون الجنة وأولئك النصاب النار (البحار، 8/44 تفسير العسكري، 242 البرهان، 2/325) 0



.

و عن الصادق أنه قال: عليكم بالتقية فأنه ليس منا من لم يجعله شعاره ودثاره مع من يأمنه لتكون سجيته مع من يحذره (البحار، 75/395 أمالي الطوسي، 299 الوسائل، 11/466)




يقول البحراني: إن الأئمة يخالفون بين الأحكام وان لم يحضرهم أحد من أولئك الأنام، وقال: ولعل السر في ذلك أن الشيعة إذا خرجوا عنهم مختلفين كل ينقل عن إمامه خلاف ما ينقله الآخر سخف مذهبهم في نظر العامة وكذبوهم في نقلهم ونسبوهم إلى الجهل وعدم الدين وهانوا في نظرهم بخلاف ما إذا اتفقت كلمتهم وتعاضدت مقالتهم فإنهم يصدقونهم ويشتد بغضهم لهم ولإمامهم ومذهبهم ويصير ذلك سببا لثوران العداوة، وإلى ذلك يشير قوله: ولو اجتمعتم على أمر واحد لصدقكم الناس علينا. الحدائق الناضرة، 1/5

ثم يا صاح

الستم تروون ان الامام علي رضي الله عنه زوج ابنته تقية وقال الامام جعفر الصادق ذلك فرج غصبناه ؟؟ اي عزة اذا وامامكم تقتل زوجه وتغتصب ابنته اي عزة هذه
طبعا حاشا امامنا وقدوتنا علي رضي الله عنه ذلك فهو اعلى وارفع واعز من ان يذل او يهان بابي وامي يا ابا الحسنين

قال ايش قال ذل

واما التناقض فهو في عقيدتكم ومروياتكم انتم وليس عندنا ....عجبي رمتني بدائها وانسلت

اليك ما قاله الشيخ الطوسي في مقدمة كتابه تهذيب الاحكام
الحمد لله ولي الحمد ومستحقه وصلواته على خيرته من خلقه محمد وآله وسلم تسليما ذاكرني بعض الأصدقاء أيده الله ممن أوجب حقه ( علينا )) بأحاديث أصحابنا أيدهم الله ورحم السلف منهم ، وما وقع فيها من الاختلاف والتباين والمنافاة والتضاد ، حتى لا يكاد يتفق خبر إلا وبإزائه ما يضاده ولا يسلم حديث إلا وفي مقابلته ما ينافيه ، حتى جعل مخالفونا ذلك من أعظم الطعون على مذهبنا ، وتطرقوا بذلك إلى إبطال معتقدنا ، وذكروا أنه لم يزل شيوخكم السلف والخلف يطعنون على مخالفيهم بالاختلاف الذي يدينون الله تعالى به ويشنعون عليهم بافتراق كلمتهم في الفروع ، ويذكرون أن هذا مما لا يجوز أن يتعبد به الحكيم ، ولا أن يبيح العمل به العليم ، وقد وجدناكم اشد اختلافا من مخالفيكم وأكثر تباينا من مباينيكم ، ووجود هذا الاختلاف منكم مع اعتقادكم بطلان ذلك دليل على فساد الأصل حتى دخل على جماعة ممن ليس لهم قوة في العلم ولا بصيرة بوجوه النظر ومعاني الألفاظ شبهة ، وكثير منهم رجع عن اعتقاد الحق لما اشتبه عليه الوجه في ذلك ، وعجز عن حل الشبهة فيه ، سمعت شيخنا أبا عبد الله أيده الله يذكر أن أبا الحسين الهاروني العلوي كان يعتقد الحق ويدين بالإمامة فرجع عنها لما التبس عليه الامر في اختلفا الأحاديث وترك المذهب ودان بغيره لما لم يتبين له وجوه المعاني فيها

وعن عمر بن رياح أنه سأل أبا جعفر عن مسألة فأجابه فيها بجواب ثم عاد إليه في عام آخر فسأله عن تلك المسألة بعينها فأجابه فيها بخلاف الجواب الأول فقال لأبي جعفر هذا خلاف ما أجبتني في هذه المسألة العام الماضي فقال له: إن جوابنا ربما خرج على وجه التقية فشك في أمره وإمامته فلقي رجلا من أصحاب أبي جعفر يقال له محمد بن قيس فقال له: إني سألت أبا جعفر عن مسألة فأجابني فيها بجواب ثم سألته عنها في عام آخر فأجابني بخلاف جوابه الأول قلت له لم فعلت ذلك فقال فعلته للتقية وقد علم الله أني ما سألته عنها إلا وأنا صحيح العزم على التدين بما يُفتيني به وقبوله والعمل به فلا وجه لاتقائه إياي وهذه حالي فقال محمد بن قيس فلعله حضرك من اتقاه فقال ما حضر مجلسه في المسألتين غيري، لا ولكن جوابيه جميعا خرجا على وجه التبخيت ولن يحفظ ما أجاب به العام الماضي فيجيب بمثله، فرجع عن إمامته وقال لا يكون إمام من يفتي بالباطل على شيء بوجه من الوجوه ولا حال من الأحوال ولا يكون إماما من يفتي تقية بغير ما يجب عند الله ولا من يرخي ستره ويغلق بابه ولا يسع الإمام إلا الخروج والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فمال بسببه إلى قول البترية ومال معه نفر يسير. فرق الشيعة 60 البحار، 37/33 رجال الكشي، 154


اين التناقض الان يا صاح

هل هو في عقيدتنا ومروياتنا ام في عقيدتكم ومروياتكم ؟؟؟؟

اما حول رواية الامام مسلم فقد نقلت لك اقوال العلماء ثم قلت لك بان تلك لم تكن غقيدة علي رضي الله عنه والدليل على ذلك انه والعباس رضي الله عنهما وهما سادة اهل البيت رضوان الله عليهم تحاكما اليه اي الى عمر والا لكانا تحاكما الى الطاغوت

هذا الموقع مفيد

http://www.alqatrah.org/

http://www.alqatrah.org/ejabat-index.htm