فقط نوضح بعض النقاط حول ما قاله الطفل الصوفي يا معاوية مدد لنثبت انه حرباء يستخدم اي اسلوب للتغطية على فضائح الصوفيين:
المرجع الكبير السيد المرعشي النجفي يقول ان الصوفيين امثال الملا صدرا و الخميني ياخذون فكرهم من الحسن البصري والشبلي ومعروف وطاووس والزهري وجنيد ونحوهم ..
الخميني في شعره يتمنى ان يكون مثل الحلاج :
و هذا يثبت ان الطفل يا معاوية مدد هو مجرد متطفل لا يفهم سوى الهرج و المرج ..
لعنة الله على الحسن البصري ومن وقف ضد أهل البيت عليهم السلام
ولعنة الله على الحلاج اذا حقاً صدر اللعن بحقه من التوقيع الشريف
والإمام الخميني ذم الحلاج يا بو تحريف القرآن
ولعنة الله على الحلاج اذا حقاً صدر اللعن بحقه من التوقيع الشريف
والإمام الخميني ذم الحلاج يا بو تحريف القرآن
عندي ان مصيبة الصوفية على الاسلام من أعظم المصائب,تهدمت بها أركانه وانثلم بنيانه وظهر لي بعد الفحص الاكيد والتجول في مضامير كلماتهم والوقوف على مافي خبايا مطالبهم والعثور على مخبياتهم بعد الاجتماع برؤساء فرقهم ان الداء سرى الى الدين من رهبة النصارىفتلقاه جمع من العامة كالحسن البصري والشبلي ومعروف وطاووس والزهري وجنيد ونحوهم ثم سرى منهم الى الشيعة حتى رقى شأنهم وعلت راياتهم بحيث ماابقوا حجراً من أساس الدين,أولوا نصوص الكتاب والسنة وخالفوا الاحكام الفطرية العقلية والتزموا بوحدة الوجود,بل الموجود وأخذ الوجهة في العبادة والمداومة على الاوراد المشحونة بالكفر والاباطيل التي لفقتها رؤساؤهم وإلتزامهم بمايسمونه بالذكر الخفي القلبي شارعاً من يمين القلب خاتماً بيساره معبراً عنه بالسفر من الحق الى الخلق تارة,والتنزل من القوس الصعودي الى النزولي أخرى وبالعكس معبراً عنه بالسفر من الخلق الى الحق والعروج من القوس النزولي الى الصعودي اخرى فيالله من هذه الطامات..http://www.balagh.com/mosoa/mabade/zx0m4alt.htm
الخميني في شعره يتمنى ان يكون مثل الحلاج :
من به خال لبت اي دوست گرفتار شدم چشم بيمار تورا ديدم و بيمار شدم
فارع از خود شدم و كوس انا الحق بزدم همچو منصور خريدار سر دار شدم
غم دلدار فكنده است بجانم شرري كه به جان آمده و شهره بازار شدم
در ميخانه گشاييد برويم شب و روز كه من از مسجد و از مدرسه بيزار شدم
جامه زهد و ريا كندم و بر تن كردم خرقه پير خراباتي و هشيار شدم
واعظ شهر كه از پند خود آزارم داد از دم رنـدي آلوده مددكار شدم
بگذاريد كه از بتكده ياد كنم من كه با دست بت و ميكده بيمار شدم
فارع از خود شدم و كوس انا الحق بزدم همچو منصور خريدار سر دار شدم
غم دلدار فكنده است بجانم شرري كه به جان آمده و شهره بازار شدم
در ميخانه گشاييد برويم شب و روز كه من از مسجد و از مدرسه بيزار شدم
جامه زهد و ريا كندم و بر تن كردم خرقه پير خراباتي و هشيار شدم
واعظ شهر كه از پند خود آزارم داد از دم رنـدي آلوده مددكار شدم
بگذاريد كه از بتكده ياد كنم من كه با دست بت و ميكده بيمار شدم
و هذا يثبت ان الطفل يا معاوية مدد هو مجرد متطفل لا يفهم سوى الهرج و المرج ..
تعليق