إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

العضو صندوق العمل لا يستحق سوى العذاب؟؟؟

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • وأما أنت يا صندوق ، فأنا لست متفقاً معك في كل آرائك ، فإمكانية دخول المعصومين للنار أمر مرفوض تماماً ...


    الإمكانية موجودة والتطبيق برحمة الله غير موجود ، لاتجرّد الله سبحانه وتعالى من قدرته.
    ولن يدخل أي معصوم النار (بإذن الله ورحمته) الا ورودا عليها.

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
      سلمت يمينك ياأخي العزيز مسافر

      والله قد ذكرت حديثا لو كنت اعرفه لاختصرت كثيرا في هذا الموضوع:
      سددوا وقاربوا وأبشروا فانه لا يدخل أحد الجنة بعمله قالوا ولا أنت يا رسول الله قال ولا أنا الا أن يتغمدني الله بمغفرته ورحمته )


      الحمد لله ماكنت اعرف هذا الحديث والذي زاد يقيني بصحة اعتقادي
      السلام عليكم

      للتوضيح هذا الحديث من كتب السنة لا من كتب الشيعة و نحن لا نعترف به
      هنا :

      http://www.islam2all.com/hadeeth/moslem/alqeyama.php?
      alqeyama=18

      http://www.al-eman.com/IslamLib/viewchp.asp?BID=137&CID=88

      تعليق


      • [quote=مسافر]يا صاحب الموضوع
        قل لي شيئا
        كيف طابت نفسك أن تكتب مثل هذا العنوان عن أخيك صندوق العمل
        فهذا عنوان مناسب ليهودي أو عدو من أعداء أمة لا اله الا الله
        وليس لمسلم موحد فضلا عن أن يكون لابن مذهبك
        [/quote]





        أخي الكريم مسافر: قد إعتبرت أن الموضوع خظير جداً لا يجوز أن يقال في حق أنسان شيعي هذا الكلام هذا لم نقل نحن في حقه بداية وإنما كان بعد أن قال بأنه يلتزم منهج (السيد فضل الله) فأحببنا أن نلزمه بالمنهج الذي تبناه فبدلنا كلمة الإمام بـ (صندوق العمل) لنرى إن كان أحد يرضى ذلك لنفسه أو لأي موال فضل عن أن يقال ذلك للإمام علي بن أبي طالب عليه السلام..



        فقد قال السيد (فضل الله) في كتاب (في رحاب دعاء كميل ص275):


        "ويختم الإمام دعاءه بأن يسأل الله تعالى أن يتخذ بحقه ما يناسب ساحة قدسه تعالى من الرحمة، والعفو والمغفرة، لأنه تعالى (أهل التقوى والمغفرة)، لا أن يأخذه بما يناسب وضعه، لأنه لو أخذه بما يناسب وضعه لما استحق سوى العذاب".






        نسألك هل ترضى أن يقال ذلك في حق أمير المؤمنين عليه السلام؟ أم لا؟



        [quote=مسافر]
        يقول الصادق المصدوق صلوات ربي عليه وآله
        (سددوا وقاربوا وأبشروا فانه لا يدخل أحد الجنة بعمله قالوا ولا أنت يا رسول الله قال ولا أنا الا أن يتغمدني الله بمغفرته ورحمته )[/quote]



        أخي الكريم مسافر: إن كان الحديث صحيحاً فنقول.. نعم لا يدخل الجنة أحد إلا بمغفرة الله ورحمته.. ولكن إن لم يدخل الجنة إلا برحمة الله هل يعني هذا أنه يستحق النار والعذاب؟؟




        والإخوة قد أوضحوا المطلب بما فيه الكفاية..




        كلمة لوجه الله أقولها للعضو (صندوق العمل) واتمنى منه أن لا تأخذه

        العصبيات وأن يفكر ولو للحظة بعقله وفكره قليلاً..




        عندما يكون الإنسان راضياً بفعل أو قول أحد لا بد أن لا ينزعج إن الُزم بنفس تلك المقولات التي التزم بها..


        ولا أدري لماذا أعتبروالأخرين أن ذلك يمثل هجوماً غير لائق عليه..



        نعم لقد رأيت أن الاخوة لم يرتضوا ذلك له ولا لغيره، فهل يرتضيها هو للإمام المعصوم؟؟


        أما بالنسبة إلى ما قاله بالنسبة إلى الأصل الإعتقادي من المعاد وبالتالي حصر المعاد إلى جنة ونار، فإما إلى الجنة أو إلى النار.. سوف أعتبر أن هذه شبهة لديه.. (لأنه كما يقول ليس ملماً بالمصطلحات الحوزية كما يقول)

        فلا بد لنا من أصلاح وبيان المطلب حتى ترتفع هذه الشبهة من عنده هذا إذا كان يبحث عن الحقيقة..


        أما إذا كان يبحث عن العناد والمكابرة والجدال البيزنطي.. فأنا لست على استعداد للدخول في ذلك..


        لهذا سأبدا من هذه النقطه معه:



        قال الله تعالى: (ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك وأرسلناك للناس رسولا وكفى بالله شهيدا) صدق الله العلي العظيم



        وهل سمع يوماً:

        بقبح العقاب بلا بيان..؟؟ والفرض وجود حكم في عالم الواقع لم يعرف ما هو.. فكيف بمن علم وعمل ثم نقول بإستحقاقه العقاب؟؟ إلا يقبح ذلك؟؟



        ملاحظة: بالنسبة للكلمات غير اللآئقة (كالجرذان) و(الأحمق) وغيرها من الكلمات التي قيلت بحقي سوف أعتبر أني لم أقرأها فلن أعلق عليها..
        التعديل الأخير تم بواسطة طاهر العاملي; الساعة 01-06-2007, 02:02 AM.

        تعليق


        • /*/
          \*\
          /*/
          |*|
          إلاَّ الله ! , .. إلاَّ الله ! , .. إلاَّ الله ! , ..
          نعـم بلا جـدل لولا رحمة الله لما وُجِدوا و مـا بُعثوا و مـا كان لـهـم هُـدىً و لا عُصموا و لا كانـوا
          لـنا أئمَّـةً و لا كُـنَّا لهـم أتـباعـا ! , .. فلولا رحمة الله مـاكـان النّـَبيُّ نبـيَّاً و لا الوصِيُّ وصـيَّاً و لا المؤمن
          مؤمنـاً ! , .. بالتَّالي لو عُدم الوجود رحمة الله لحقَّ عليـنا العذاب من أقصانا إلى أدنانا ! , ..
          فمن ذا الذي يستحق العذاب إلاَّ الذي يُنكر شأن الرَّحمة الإلهـيَّة زاعمـاً بأنـَّه يُدافع عـن نبي الله
          و أهل بيتـه !! , .. لكننا اليوم نقول لسيِّدنا العلاَّمة [ لا تحزن ] فإنهـم قد تجـرَّؤا على خالقـنا لكـن
          كما قال أميرنـا علي بن أبي طالـب [ تذلّ الأمور للمقادير ، حتى يكون الحتف في التدبير ] , ..
          على فكرهـ , .. [ النَّكراء ] التي تستحقر رحمة الله مقـارنـةً بأعمـال النَّبيِّ و أهل بيتـه صلَّى الله علـيه
          و آلـه و سلـم هل يُمكنهـا أن تعـرف مُحمَّداً و عليَّاً و فاطمةَ و الحسـنَ و الحُسـين لـولا [ رحمـة الله ] بنا
          و بهـم ؟! , .. و هل يُمكنهـا أن تصـرف نـبوَّة مُحمـَّد إلـى غير رحمـة الله ؟! , .. أم هـل يُمكنهـا أن تصرف
          آيـة التَّطهـير إلـى غير فضل الله ؟! , .. إن الذي نستيقـن بـه قطعـاً بـلا جـدال أنهـم لو جُرِّدوا من رحمـة
          الله تعالى فإنَّهم تِباعاً سيُجرَّدون من كل فضيلـةٍ خصَّهـم الله تعـالى بهـا من فضلـه عليهـم , .. لـذا كـان
          الإستفهـام الأجمـل في هـذا الموضوع هـو تساؤل عزيزنـا صـندوق العمـل في بدايـاته , .. و بالتَّالى يُمكن
          لأي شخـص حديـث عهـدٍ بإسـلامـنا أن يـرى بعـين الحـق أنـَّه لا يستحـق العـبد - أيَّـاً يكـن - جنـَّة الله إلاَّ
          بفضـله سُبحانـه كمـا أنـَّه أيضـاً لا يُمكـن للعـبد - أيَّـاً يكـن - أن يُجنَّـبَ عذاب الله إلاَّ برحمته سُبحانـه ! , ..
          إن كان أحـدٌ منكـم يمتـلك دليـلاً يُؤكـِّد لـنا بـه أن نبـي الله و أهل بيتـه قد وصـلوا إلـى ماوصـلوا إلـيه
          في الدُّنـيا و نالـوا مانـالـوا في الآخـرة بأعمالهـم لا بفضـل الله عليهـم و رحمتـه سُبحانـه و تعـالى بهـم
          فليستدل ! , .. مع أنَّ الإعـتراض على قول السَّـيِّد العـلاَّمة باطـل من الأسـاس لأنـَّه لا واقـع لإمكانيَّة الإعتراض
          فمابالكم بفرض الإعتراض غصباً ! , .. و مع هـذا إنظـروا إلـى أيـن وصلـنا معـكم ! , .. أردتـم أن تطعـنوا
          بسـيِّدنـا العـلاَّمـة فتجـرَّأتـم على الله تعـالى ! , .. عمومـاً تلـك عقيدتكـم و لا شأن لـنا بهـا , .. لكن كيـف
          يمكن أن نجمـع بـين قولـنا أنَّ المعصوم [ مُستحق ] للتَّفضُّل من الله تعالى عليه و قولـنـا بأنَّ الله تعـالى
          مُتفضِّل أصلاً من دون إستحـقاق العـبد - أيَّاً كان - بل أنـه لا أسـاس لإستحـقاق العـبد ! , .. بتعـبير أوضـح
          هل يُمكنكـم إستحسـان القـول بأنَّ المعصومَ معصومٌ لأنَّـه معصوم ؟! , .. بهكـذا اسـلوب نُصـبح كمـن يُفسِّر
          الماء بعـد الجُهـد بالمـاء ! , .. أخيراً لا أعتقد أنَّ أحداً يجهـل أنَّ النُّـبوَّة من الله و الإمـامة من الله و العِصمـة
          من الله بالتَّالي فإنَّ المعصوم - سواءاً كان نبيَّاً أو إماماً - أولى من غيره بطلب الرَّحمة و المغفرة من الله تعالى
          على أسـاس أن الله سبحانـه تعـالى أهـل لهـا لا على أساس إستحقاقـه لهـا بإعتبار أنَّ المعصوم ماكان لـه
          أن يُوضَـع في منزلـته هـذه - النُّـبوَّة أو الإمـامة - لولا التَّفضـُّل من الله علـيه و رحمته به سُبحانـه , .. و هُـنا اُحبِّذ
          أن اُكـرِّر مقولـة عزيزنـا الجمـري حينمـا قـال [ فنحن بفضل الله نصل الى فضل الله ] و بالتَّالي أتسـاءل هـل
          ياتـُرى يُستثـنى من ذلـك نبيُّنـا و أئمَّتنـا صلوات ربِّي و سلامه عليهـم ؟! , .. و لأنـني اُدرك عقلانيَّـة عزيزنـا
          الجمـري أُردِف قائـلاً إنَّ كلام مرجعـنا السَّـيِّد فضـل الله يصـب في عُمق إيمانـي مُعـيَّن يجهلـه البعـض لعـدم
          القدرة على تحليله و البعض الآخر يجهله لأنـه لا يرى من بعد فتوى الحوزتين مُنحصرةً بالشَّيخيْن - غفر الله لهما -
          إلاَّ كافـراً مُعمَّماً ! , .. عموماً أتَّفـق معـك في تسـاؤلـك [ ومن قال لك أن أعمالنا الصالحة التي ندخل بها الجنة
          ليست من فضل الله أصلا ؟؟ ] و أُجيـبك بإجابتـك [ نحن بفضل الله نصل الى فضل الله ] و بالتَّالي قلـيل من التَّفكـُّر
          يُنـتج لـنا أنَّ سماحـة المرجـع العلاَّمـة يقول [ إنَّ إمامـنا أمير المؤمنـين - علـيه السَّـلام - إنَّمـا يسأل المغفرة و الرحمة
          من الله سُبحانـه و تعـالى لأنـَّه سُبحانـه هو المُتفضِّل علـيه بالتَّالي فإنَّ الإمـام علي - علـيه السَّلام - لا يُزكِّي نفـسـه
          على ربِّ العالمـين و يرى أنـَّه لولا فضـل الله عليه و رحمـته به لمـا كان له من خير الدُّنيا و صالح أعمالها هـذا النَّصيب
          العظيـم ] و مِمَّا يُروى عن إمامـنا علي - علـيه السَّلام - أنـَّه سُئل عن حُبِّه لله و شوقه للقائه فقال [ لَمَّا رَأَيْتُهُ قَدْ إِخْتَارَ
          لِيْ مِنْ دِيِنِ مَلائِكَتِهِ وَ رُسُلِهِ وَ أَنْبِيَائِهِ , عَلِمْتُ أَنَّ الَّذِي أَكْرَمَنِي بِهَذَا لَيْسَ يَنْسَانِي فَأَحْبَبْتُ لِقَاءَهُ ] , .. و الجدير بالتَّوضيح
          هُـنا أنَّ الذي رَوَّجَ لكم بأنَّ مرجعـنا العلاَّمـة السَّيِّد فضل الله يرى بأنَّ المعصوم و تحديداً أمير المؤمنـين لا يستحـق إلاَّ
          العـذاب فهـو كاذب كاذب كاذب لأنـَّه يقـرأ بعـين حقـده و تعصُّبه و تعنصره لا أكثر , .. لأنـنا أمـام تأويـلٍ لنـصّ الدُّعاء
          يحتمـل صـواب مرجعـنا السَّـيِّد أو خطئـه إذا ماحملـناه على مقـصد الإحسـان أو قصـد الإسـاءة و الواضـح أنَّ الجمـيع
          هُـنا يُدافعـون عن رأي الحوزتـين في مرجعنـا العـلاَّمـة لـذا حُمـل على قصـد الإسـاءة لأئمَّتـنا ! , .. و لأنَّـنا نثـق بالله
          تعـالى و لا نـُزكـِّي أحـداً على الله سُبحانـه و لا نحـمل التَّعـابـير على سـوء الـنـَّوايا المُبـيَّـتة فإنـَّنا نـثق بسـيِّدنـا
          العـلاَّمـة و نقـول بأنَّـه لـم يكـُن و لـن يكـون في يـومٍ من الأيَّـام مُعـاديـاً لأحـد فمابالكـم تتَّهمـونـه في ديـنه ! , .. إنـَّه
          يضـرب لـنا المِـثال بخـير مـن مشـى فوق أرضـنا و تحـت سمائـنا بعـد رسول الله إذ إنَّ مرجعـنا العـلاَّمة يريـد إيصـال
          معلومـة دينـيَّة مُهمَّـة جـدَّاً كيلا نُصـاب بالغـرور حينمـا نعمـل عمـلاً لله تعـالى , .. فمرجعـنا العـلاَّمـة يـرى بأنَّ إمامنا
          أمير المؤمنـين على الرَّغـم من منزلـته التي خصَّـه الله تعالى بهـا و عظـيم الشَّأن الذي لـه في الدُّنـيا و الآخـرة إلاَّ أنَّـه
          - مِمَّا يتَّضـح من سـياق نصّ الدُّعـاء - لـم يسأل الله شيئـاً يستحقُّـه بعمـله و إنَّمـا يسألـه من فضـله و رحمـته و مغفرتـه
          سُبحانـه , .. بالتَّالي هو يُبـيِّن لـنا حقيقـة إيمانيـَّة تجلـَّت في إمامـنا أمير المؤمنـين و هـذا جانـب و الجانـب الآخـر يُريد
          لفت الإنتـباه إلى أدبـيَّات الدُّعـاء و أخلاقيَّاتـه المُتجسـِّدة في إمامـنا أمير المؤمنـين , .. لكن الحـقد الأعمى أدَّى إلـى
          التَّشـكـيك في ديـنه و الجهـل المُركـَّب أدَّى إلى التَّقوُّل و التَّأوُّل كمـا تشتهـي النُّفوس لا كمـا تُملـي العقول ! , .. و أُشدِّد
          على حاجتـيْن هامَّتـيْن [ أُولاهُمـا ] لم يثـبت هُـنا إلاَّ أنَّ ما قـيل في مرجعـنا العـلاَّمة لـيس إلاَّ محـض إفتـراء و تجنٍّ أمَّـا
          [ أُخراهُمـا ] إنَّ تعقـيب مرجعـنا العـلاَّمة الـوارد تحـت نـصّ الدُّعـاء حُمِـل على أسـاس أنـَّه رأي مرجعنـا في إمامـنا علي
          و هـذا إمَّـا نتيجـة عمى القـلب أو نقـص القُدرة العقلـيَّة إلاَّ أنَّ الواضـح بعـين الحـق و ذاتـه أنَّ مرجعـنا لم يقـل شيئـاً لا
          صِلـة لـه بنـصّ الدُّعـاء فضـلاً عن أنَّ ماقالـه بحـق إمامـنا علي علـيه السَّـلام لم يكُن فـيه تصاغر لشأنـه و لا إجحـاف , ..
          إنَّمـا هـو تبـيان لطبيعـة حال أمير المؤمنـين علـيه السَّـلام إذا ما إنقـطع مُناجـياً الله سُبحانه و تعالى و لا عـلاقة في ذلك
          بفضل الإمـام علي عليـه السَّـلام بـين الخلائـق , .. و هـذا ما تعلَّمـناه من نبيِّنا و أهل بيتـه صلوات ربِّي و سلامه عليهم أنَّ
          المخـلوق لا يُزكِّي نفسـه على خالقـه و هذا ما يُستنتـج من قوله تعـالى [ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَا
          مِنكُم مِّنْ أَحَدٍ أَبَداً وَلَكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَن يَشَاءُ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ] , .. إذاً نصل بعد كل ذلك إلى حقيقـة غُيِّبت قسراً و هـي
          أنَّ مرجعـنا العلاَّمـة يصـف الحالة الإيمانـيَّة التي تمـيَّز بهـا إمامـنا أمير المؤمنـين إذ أنـَّه في إنقطاعـه لله يستحـضر كل
          أفضـال الله علـيه و كل نِعَمِـه و يضـع نفـسه في منزلـة المُستحـق لعـذاب الله ما لـم يكـن له نصـيب من فضل الله علـيه و
          رحمـته بـه في الآخـرة كمـا كان لـه نصـيب منهـا في الدُّنـيا , .. و هـذه واللهِ منقـبة ثَبُتَت لأميرنـا فمابالكم لا تفهمون ؟!
          بالتَّالي ما جُرم مرجعـنا و ما ذنـبه في كل هـذا التَّناحر و التَّشاحـن ! , .. إنـَّه فـقط يُذكـِّرنـا بالإنسـان العالـم ذاك باقـر
          الصَّـدر مُحمَّـد فـلن نُساهـم بإغتـيال الفكـر الإنـسـاني الإسـلامـي الصَّدري الذي يتجـسَّد الـيوم في مرجعـنا العـلاَّمـة , ..

          الحمد لله و الشُّكـر , ..

          تعليق


          • يا اداريين يا مشرفين احذفوا الموضوع وخلصونا من شره
            والله صار الاعضاء هنا ابطالاً والكل ترد وتجيب ساعة بساعة لا كما عودونا بإجاباتهم للوهابيين
            لماذا يا اخوان لماذا
            اتركوا الموضوع وشأنه
            اهملوه رجاءاً
            يا اخي الكريم صندوق العمل ارجوك لاتشارك في هذا الموضوع الذي ازرى بالشيعة
            والله لقد فضحتمونا لابارك الله فيكم

            تعليق


            • حقيقة الامر اني اليوم قرات هذا الموضوع المقرح المؤلم والمخزي
              فليس لي الا ان اقول لكم ياشيعة
              اتقوا الله في انفسكم
              ليس هذا خلق اهل البيت
              علام نذكر الامام زين العبادين وهو يحامي عن بني امية واحد ابناء قاتلي ابيه في الطف
              ونتمشدق بخلاق الامام علي والحسن والحسين ونحن لا ناخذ العبرة من اي احد منهم
              ونابى ان ننتهج منهجهم ولا خلقهم ولا ادبهم ولا صبرهم ولا كيفية التعامل مغ الغير
              ماذا دهاكم فهاانتم سرعا تهبوا للسب اوالقذف ا والتسقيط اوالاخراج من الملة وكانكم انتم من تدخلون الجنة وانتم من تخرجون
              اتقوا الله في انفسكم فكل حرف تكتبوه انتم مسؤولون عنه امام الله عز وعلا
              الشيعة ليست قول بل فعل وتطبيق لمبادئ واخلاق وقيم
              فمثلما المشهور عندنا ان الحسين عليه السلام
              عبرة [بفتح العين] وعبره بكسرها
              فالنبي واهل البيت
              قيم واخلاق ومبادئ
              كانوا يترفعون عن الاساءة باكلمة الطيبة
              ويسمون على اعدائهم باخلاقهم
              فهل يستائل كل واحد منها
              هل بلغ الاخ صندوق العمل ما بلغ اعداء اهل البيت
              لكي تنهالوا عليه بهذا الشكل
              اتقوا الله في دينكم وانفسكم
              في يوم لا ينفع مال ولا بنون
              المهم والاهم ان تفهموه وتستفهموه
              لا ان تكفروه وفي نار جهنم تدخلوه
              هل هذا الاسلوب يرضي الله ويرضي اهل البيت
              نعم حبكم وعشقكم لاهل البيت ربما يخرجكم عن طوركم لكن لا يعطيكم الحق
              لما ذهبتم اليه ابدا لا والله
              لان الذي نحن نعتنقه دين
              والدين خلق ورحمة
              وبهذين الامرين سمى الاسلام وعلا
              فاتقوا الله في انفسكم
              وانقل روايةعلى المعنى لاحد ائمتنا اللذين نذرف الدموع وضرب رؤوسنا نحن نسمع بمصابهم
              يقول
              لا يكون الشيعي شيعيا
              حتى اذا احتاج من اخيه الشيعي مالا مد يده في جيب اخيه دون سؤاله واخذ ما اراد او مايكفيه
              وانتم اهل الفهم والدراية
              التعديل الأخير تم بواسطة أميري حسين-5; الساعة 01-06-2007, 03:42 AM.

              تعليق


              • بسم الله الرحمن الرحيم
                العضو طاهر العاملي

                انت اخطأت فلا تحملني تبعات خطأك وبدلا من ذلك اعترف بخطأك.

                فأنت كتبت موضوعا ذو عنوان استفزازي في وقت فيه الأجواء مشحونة.
                كانت لديك خطة وهي ان تستفزني بعنوان قبيح فعندما استهجنه تواجهني بالحقيقة وهي لماذا لااستهجن فضل الله اذن؟

                فوقعت في خطأ تكتيكي وهو انك ظننت ان الامور واضحة لغيرك كما هي واضحة لك فنسيت انك استخدمت اسما مستعارا جديدا مما زاد في سوء الظن بك اكثر.

                والاكثر من هذا وهو الأهم فعندما رددت عليك وانا لااعرف شخصيتك الحقيقية ولاقصدك في ردي الثاني في الصفحة الاولى اجبت عليه باستهزاء وتهكّم وهذا يدل على عدم حكمتك. كان يجب ان تكون اكثر مؤدبا ومتزنا في ردك لأن الطرف الاخر لايعرفك وانت تعرفه جيدا وانت من استفززته فكان عليك ان تمسك قلمك لتصل الى طرح استشكالك دون هذه التخرصات.

                فعندما كتبت اولى ردودك بمعرفك الحقيقي اجبتك باحترام لأني احترم شخصك لكن ماان ذكرت لي انك نفسك صاحب الموضوع حتى بدأت اسخر منك لانه it was too late

                المهم اسلوبك هذا اثبت فشله ولاتكرره مرة ثانية وليكن لك درس ان تواجه الاخرين بموضوعية ومباشرة لاباستهزاء وتهكم كأن الاخرين يعرفوك ويحسنوا الظن بمن لايبدو منه ظاهر الخير.

                نرجع لملخص الموضوع فوقتي محدود ولااحب الاطالة:

                السؤال الذي فيه زبدة المحاورة:

                هل بعد وفاة واستشهاد الائمة المعصومين عليهم السلام وانتقالهم الى عالم البرزخ، هل اصبحوا في هذه اللحظة يستحقون الجنة استحقاق وجوبي من الله سبحانه كثمن لعباداتهم من دون رحمة الله في الاخرة؟

                أي هل انهم الان اصبحوا مستغنين عن الله سبحانه وتعالى ورحمته لأنهم اشتروا الجنة بفضل اعمالهم بالدنيا بحيث ان يوم الحساب بالنسبة لهم صار مجرد اجراءات روتينية لتسليم الجنة لهم بدون اي تفضل او مساعدة من الله جل وعلا ولايستطيع الله سبحانه وتعالى ان لايعطيهم حقهم الذي هو الجنة لانه حاشاه سيكون مغتصباً لجنتهم بعد ان قبض ثمن جنته؟

                يرجى الجواب باختصار شديد بدون تفرعات وتوضيحات وافتراضات ، اسئلتي واضحة وفيها كامل المعلومات التي لاتوقع المجيب في ابهام، فالرجاء الاجابة هل اصبحوا صلوات الله عليهم اجمعين مستغنين الان عن رب العالمين؟ نعم او لا؟

                تعليق


                • يا اخي الكريم صندوق العمل ارجوك لاتشارك في هذا الموضوع الذي ازرى بالشيعة


                  أي شيعة اخي اي شيعة؟

                  الله يجازيكم بالخير واحد يقول انت فاسق والاخر انت كافر والثالث انت مضل. ياأخي ذولة اخذوا الأختام من رب العالمين وبدأوا هم يختموا على جبين الاخرين.

                  تعليق


                  • السؤال الذي فيه زبدة المحاورة:

                    هل بعد وفاة واستشهاد الائمة المعصومين عليهم السلام وانتقالهم الى عالم البرزخ، هل اصبحوا في هذه اللحظة يستحقون الجنة استحقاق وجوبي من الله سبحانه كثمن لعباداتهم من دون رحمة الله في الاخرة؟


                    أي هل انهم الان اصبحوا مستغنين عن الله سبحانه وتعالى ورحمته لأنهم اشتروا الجنة بفضل اعمالهم بالدنيا بحيث ان يوم الحساب بالنسبة لهم صار مجرد اجراءات روتينية لتسليم الجنة لهم بدون اي تفضل او مساعدة من الله جل وعلا ولايستطيع الله سبحانه وتعالى ان لايعطيهم حقهم الذي هو الجنة لانه حاشاه سيكون مغتصباً لجنتهم بعد ان قبض ثمن جنته؟

                    يرجى الجواب باختصار شديد بدون تفرعات وتوضيحات وافتراضات ، اسئلتي واضحة وفيها كامل المعلومات التي لاتوقع المجيب في ابهام، فالرجاء الاجابة هل اصبحوا صلوات الله عليهم اجمعين مستغنين الان عن رب العالمين؟ نعم او لا؟

                    السلام عليكم

                    طبقاً لكلامك الذي قلته في (ردك هذا الآن) فأقول :

                    لا يوجد شيء وجوبي على الله أبداً ، وإنما الله تعالى هو الذي وجب على نفسه ذلك ، فالله تعالى هو الذي خلق المعصومين ، وهو الذي أخذ العهد على نفسه أن لا يدخل النار إلا من يستحقها بسبب أعماله ، وأخذ عهداً على نفسه أنه إذا عمل العبد أعمالاً صالحة فإنه سيدخله الجنة ، وأيضاً بسبب أعماله ، فلسنا نحن الذين أوجبنا ذلك على الله بأعمالنا ، وإنما الله تعالى هو الذي أوجب على نفسه ...

                    ولا يمكننا أن نقول أن الإنسان له فضل على الله إذا عمل عملاً صالحاً ، فاستوجب حينئذ على الله تعالى أن يكافئه و يشكره على أعماله بإدخاله للجنة !! فهذا أمر مرفوض جداً ، وإنما الله تعالى هو الذي جعل قاعدة تقول بأنه من عمل عملاً صالحاً فإنه سيستحق دخول الجنة ، وذلك ليس لعمله ، وإنما لطاعته لله تعالى ..

                    أعتقد أن جوابي هذا واضح لكل ما قلته يا صندوق العمل ، وللعلم ، فأنا أحترمك الآن لأنك تتحدث بأسلوب عاقل ..

                    وأما حول سؤالك الأخير بأنه هل يمكن لأحد أن يستغني عن رحمة الله ..

                    فأقول أن هذا السؤال منفي من أساسه ، لأن الله تعالى هو الذي خلق الناس (برحمته) وهو الذي خلق الأعمال والثواب والعقاب (برحمته) وكل شيء فعله (برحمته) فلا يمكن أن يحدث شيء دون إرادة من الله تعالى ورحمة منه ..

                    تحياتي

                    ولم يوضح لنا أستاذنا العزيز الجمري الخطأ في ردي السابق ، وأرجوه أن يقرأ التوضيح الذي وضعته لكلامي في رد آخر في نفس الموضوع ، ثم يخبرني بالكلام الخاطئ الذي قلته ، وشكراً جزيلاً مقدماً .. وأكرر وأقول : فأنا لست إلا متعلم على سبيل نجاة ، ولست بعالم رباني ، أو من الهمج الرعاع والعياذ بالله

                    تعليق


                    • كنت دائما مؤدبا معك ابن النهرين لكن (الكتيبة العقائدية) هي وراء تحالفات ومجاملات لاداعي لها، فقد وُجِهت الي الدعوة ذاتها التي وُجِهت اليك ولكني رفضتها ويبدو انك قبلتها (والله أعلم).

                      وشاهد كلامي على احترامي لك هي اخر الردود المحترمة بيننا في موضوع علم الرسول.

                      المهم.

                      وإنما الله تعالى هو الذي جعل قاعدة تقول بأنه من عمل عملاً صالحاً فإنه سيستحق دخول الجنة ، وذلك ليس لعمله ، وإنما لطاعته لله تعالى ..


                      هذا هو الجزاء من جنس العمل وليس مقدار العمل، العبد الصالح يعمل عملا صالحا يزكيه الله اي ينميه ليصل الى مستوى يدخله الجنة، والا ماقيمة ان اتصدق بنصف تمرة لأحصل بها على جنة عرضها السماوات والارض والتمرة نفسها هي من رزق الله الي.

                      وأما حول سؤالك الأخير بأنه هل يمكن لأحد أن يستغني عن رحمة الله ..

                      فأقول أن هذا السؤال منفي من أساسه ، لأن الله تعالى هو الذي خلق الناس (برحمته) وهو الذي خلق الأعمال (اعتقد هذا خطأ) والثواب والعقاب (برحمته) وكل شيء فعله (برحمته) فلا يمكن أن يحدث شيء دون إرادة من الله تعالى ورحمة منه ..



                      هذا سؤال غير منفي بل منطقي جدا، لأني لم اسأل عن الاستغناء اثناء حياة الفرد بل بعد ان خُتِمت الخاتمة بالموت.

                      انتهت حياة انسان برحمتها وفضلها من الله عليه واصبح الان تحت التراب.
                      هل اصبح هذا المدفون بعد ان توقفت عباداته الان مستغنيا عن الله كونه دفع ثمن الجنة في دنياه ولم يعد محتاجا بعد لرحمة الله؟

                      بل اكثر من ذلك لو كان غير محتاجا لرحمة الله كونه دفع ثمن الجنة من مقدار اعماله في الحياة الدنيا اصبح خارج دائرة يوم الحساب لأن مامعنى حساب اذا كان لايقدم ولايؤخر؟


                      فمادام العبد وبدون تحديد الشخصية اصبح هو المالك للجنة بفعله قبل موته وليس برحمة الله بعد موته لجاز له ان يقول لرب العالمين لماذا توقفني في الحشر ، انا دفعت لك ثمن جنتك ولست محتاجا لك بعد الان، فافتح لي بابها فأنا لاعلاقة لي بحسابك.

                      وهنا ستكون الحجة للعبد على الله وليس لله جل وعلا.

                      لاتقل لي ان أخلاق هذا الشخص ستمنعه ان يتلفظ بهذه الالفاظ ، لأن الله سبحانه وتعالى لن يضع حجته على عباده (مرهونة) بأخلاق احد مخلوقاته.

                      تعليق


                      • صدقني هذا السؤال ليس في محله

                        لأنه لو لاحظت ما أقول في ردي السابق ، أن الله تعالى أوجب على نفسه أن يدخل الجنة من عمل الأعمال الصالحة وأطاعه (برحمته) فبالتأكيد الله تعالى يدخل الناس الجنة برحمته ، وهذا أمر مفروغ منه ..

                        هل اصبح هذا المدفون بعد ان توقفت عباداته الان مستغنيا عن الله كونه دفع ثمن الجنة في دنياه ولم يعد محتاجا بعد لرحمة الله؟

                        بل اكثر من ذلك لو كان غير محتاجا لرحمة الله كونه دفع ثمن الجنة من مقدار اعماله في الحياة الدنيا اصبح خارج دائرة يوم الحساب لأن مامعنى حساب اذا كان لايقدم ولايؤخر؟

                        أولاً علينا أن نفهم جيداً الرحمة ، الرحمة لا تعني نقصاناً في الفرد نفسه ، فالله يرحمه ، وإنما الرحمة هي زيادة في تفضل الله تعالى على عبده ، فبالتأكيد رحمة الله ستشمل المعصومين عليهم السلام وسيدخلون الجنة دون حساب ، لأنه ورد عندنا أنه في حلال الدنيا حساب ، فضلاً عن حرامها ، فالمعصومون لم يأتوا بشيء حرام حتى يعاقبوا عليه ، ولكن الله تعالى بسبب عملهم الكبير في الدنيا ، سيتفضل عليهم ويدخلهم الجنة دون حساب ..

                        هذا ما أعرفه حسب علمي (القاصر)

                        وإن كان هناك خطأ فأنا مستعد لسماع الكلام الصحيح ..

                        تعليق


                        • أولاً علينا أن نفهم جيداً الرحمة ، الرحمة لا تعني نقصاناً في الفرد نفسه ، فالله يرحمه ، وإنما الرحمة هي زيادة في تفضل الله تعالى على عبده ،


                          هل تعني انه (بعد موته) بدون هذه الزيادة في تفضل الله تعالى على عبده سيدخل ايضا الجنة ؟ أي بتفضل أو بدون تفضل هو سيدخل الجنة بمعنى انه خارج دائرة الحساب لانه قد ضمن الجنة في يديه دون الحاجة لأي فضل من الله.

                          تعليق


                          • ربما كنت خاطئاً في تعبيري السابق قليلاً ..

                            الرحمة موجودة دائماً ..

                            فلا دخول للجنة دون رحمة ..

                            ولا يوجد دخول للجنة دون فضل من الله تعالى ، لأن الجنة هي أساساً ثوابها أكبر من عمل أي انسان ..

                            وإنما كنت أتحدث عن تلك الرحمة الخاصة ببعض الناس ، والتي تعجلهم يدخلون الجنة دون حساب ..

                            تحياتي

                            تعليق


                            • - فلا دخول للجنة دون رحمة ..
                              - وإنما كنت أتحدث عن تلك الرحمة الخاصة ببعض الناس ، والتي تعجلهم يدخلون الجنة دون حساب


                              لم افهم فهناك ارباك بالمعنى
                              للتسهيل عندما نتكلم اجعل محور العباد هم المعصومين لاننا لانتكلم عن الناس المذنبين

                              وللتسهيل ايضا سؤال مباشر وبسيط:
                              بعد وفاة واستشهاد المعصومين صلوات الله عليهم أجمعين هل مازالوا محتاجين لرحمة الله لدخول الجنة أم لا، بل اصبحوا في غنى عن رحمة الله؟




                              تعليق


                              • جواب مباشر لسؤال مباشر كما طلبت :

                                حسب معلوماتي أنه لا أحد يدخل الجنة بعمله فقط ، بل لابد من رحمة الله تعالى ..

                                وحتى المعصومون كذلك ، والذين هم محور الحديث ..

                                تحياتي

                                تعليق

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X