أبو بكر لافضل له وأنصح أهل السنة بقراءة الآية جيدا فالقرآن تحدّ إعجاز !!
يقول تعالى : (وقال لصاحبه وهو يحاوره أكفرت بالذي خلقك)
الصحبة هنا بين مؤمن وكافر إذن لا فضل للصحبة دوما ويكفي ما ورد عن رسول الله أنه سيرى من أصحابه الكثير يلقون على وجوههم في نار جهنم يوم القيامة فيقول : رب صويحابي ، فيجاب : دع عنك إنك لا تدري ما أحدثوا من بعدك ..
وقوله (ثاني اثنين) إذ أن العدد لا فضل له كما هو معروف عند العرب والدليل قصة نوح كان فيها من كل زوجين (اثنين) هل العدد دليل على الفضل ؟؟ إذا ما سلمنا بهذا فذاك يعني أن الكلاب والقطط وكل الحيوانات إنما لها من الفضائل لأنها ركبت سفينة نوح يوم الغرق ..
والدليل على عدم الأفضلية أن الآية تحولت من (ثاني اثنين إذ هما في الغار) ثم يقول (فأنزل الله سكينته عليه وأيده) فيرجع للفضل وحده للنبي ولو كان لمعبود السنة (أبو بكر) فضل يذكر ، لأكمل الله التثنية في الآية وهو على كل شيء قدير
يقول تعالى : (وقال لصاحبه وهو يحاوره أكفرت بالذي خلقك)
الصحبة هنا بين مؤمن وكافر إذن لا فضل للصحبة دوما ويكفي ما ورد عن رسول الله أنه سيرى من أصحابه الكثير يلقون على وجوههم في نار جهنم يوم القيامة فيقول : رب صويحابي ، فيجاب : دع عنك إنك لا تدري ما أحدثوا من بعدك ..
وقوله (ثاني اثنين) إذ أن العدد لا فضل له كما هو معروف عند العرب والدليل قصة نوح كان فيها من كل زوجين (اثنين) هل العدد دليل على الفضل ؟؟ إذا ما سلمنا بهذا فذاك يعني أن الكلاب والقطط وكل الحيوانات إنما لها من الفضائل لأنها ركبت سفينة نوح يوم الغرق ..
والدليل على عدم الأفضلية أن الآية تحولت من (ثاني اثنين إذ هما في الغار) ثم يقول (فأنزل الله سكينته عليه وأيده) فيرجع للفضل وحده للنبي ولو كان لمعبود السنة (أبو بكر) فضل يذكر ، لأكمل الله التثنية في الآية وهو على كل شيء قدير
تعليق